الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الحزب الجديد المناهض للرأسمالية - فرنسا : اليونان: إدانة فاشيي «الفجر الذهبي»
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الجديد_المناهض_للرأسمالية_-_فرنسا قرار حكم تاريخي في اليونان : إدانة القتلة النازيين في «الفجر الذهبي»بقلم : أ سارتزاكيسنُشرت في جريدة لانتي كابيتاليسالعدد &#1637-;-&#1635-;-&#1640-;- الصادر في &#1640-;- تشرين الأول / أوكتوبر &#1634-;-&#1632-;-&#1634-;-&#1632-;-أعلنت محكمة أثينا الجزائية يوم الأربعاء &#1639-;- تشرين الأول / أوكتوبر، الحزب النازي الجديد المسمى الفجر الذهبي كـ «منظمة إجرامية» بعد محاكمة إستمرت أكثر من خمسة سنوات.الحكمان الرئيسيان هما :ان منظمة «الفجر الذهبي» هي بالفعل منظمة إجرامية استخدمت اسم الحزب السياسي لارتكاب جرائمها. وهكذا أدين القادة السبعة للجماعة بقيادة منظمة إرهابية، بما فيهم الفوهرر ميخالولياكوس ، ومساعديه مثل الضاربين الرئيسيين كاسيدياريس ، المشهور بوشم الصليب المعقوف على ذراعه أو عضو البرلمان الأوروبي لاغوس ، وهذان الاثنان تركا الشركة الأم بشجاعة مؤخرًا لفتح متجر صغير خاص بهما رغبا في ان يظهرا فيه أكثر مسؤولية! ويوجد حوالي عشرين مديرًا تنفيذيًا (جميعهم نواب سابقون!) جميعهم مذنبون بقيادة الجماعة الإجرامية والمشاركة فيها. - في جريمة قتل مغني الراب بافلوس فيساس ، لم يُدان القاتل روباكياس فحسب ، بل أيضًا المتواطئون الثلاثة عشر الآخرون ، وهو ما يدل على مدى تعمد القتل. كما تم إدانة خمسة نازيين مذنبين بمحاولة قتل مهاجرين في ضواحي أثينا ، بينما تم تخفيض تهمة محاولة قتل نقابيين ينتمون الى نقابة PAME الى تهمة الضرب والجرح وقد أدينوا بها أيضا.تعبئة حاشدةالسؤال الذي يمكننا طرحه هو ما كان سيصير لو ان المحكمة قررت براءة قادة «الفجر الذهبي» : أجتمع طيلة الصباح، عشرات الآلاف من المتظاهرين (ربما ثلاثون ألف) من كافة الأعمار ولكن بأغلبية شبابية، في انتظار قرار المحكمة الذي كان من الممكن أن يُبرئ القادة النازيين (وجهة نظر المدعي العام)، أو أن يفضي القرار الى منتصف الطريق، نظراً الى العلاقات التاريخية بين اليمين وأقصى اليمين اليونانيين. ولكن المؤكد أن الغضب الجماهيري كان سينزل فوراً : فالجو السائد في هذا التجمع يشبه كثيرا الاول من أيار / مايو &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1634-;- في فرنسا بعد صعود الفاشي لوبن الى الدور الثاني من الانتخابات الرئيسية، من ناحية جدته واصراره.فقد كان هناك كافة فصائل اليسار المناضل مع كتل كبيرة من اليسار المناهض للرأسمالية والجمعية المناهضة للفاشية «كيرفا» والحركة المناهضة للعنصرية بشكل عام مع موكب هائل لبامي، التيار النقابي للحزب الشيوعي اليوناني KKE وكذلك اتحاد قطاع الخدمة العامة «أديدي» التي دعت الى ايقاف العمل. ولكن التجمع كان صلداً (ولكن مع أقنعة) كذلك الذي كان في يوم الأول من أيار/ مايو المشهور، لذلك كان صعبا على المرء الوصول الى موكبه النقابي أو السياسي، في الوقت الذي كان يمكن لأي واحد أن يصادف جاره أو طبيب أسنانه مثلا، القادمون للتعبير عن ارادتهم بأن تتم إدانة النازيون كما هم بالفعل : عصابة من القتلة !يمكننا تخيل صرخات الفرح وشدة التصفيق عندما تم النطق بالحكم أخيرا بحدود الظهيرة ، بعد خمس سنوات من المحاكمات.عصابة من القتلة العنصريينكان هذا الحكم إنتصارا تاريخيا، بالتأكيد، للحركة المناهضة للفاشية، التي خاضت نضالا لم ينقطع منذ سنوات ومنعت في العديد من المرات الظهور العلني لقتلة «الفجر الذهبي». إنه أيضا انتصار لا يُنكر لمحاميي الضحايا، الذي خاضوا طيلة هذه السنوات معركة منهجية من أجل إظهار النازيين على حقيقتهم : عصابة من القتلة العنصريين الذي يعملون بشكل مركزي للغاية.أما الصو ......
#اليونان:
#إدانة
#فاشيي
#«الفجر
#الذهبي»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695179