الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كلكامش نبيل : فيلم البجعة السوداء: هوس الكمال وآلام النجاح
#الحوار_المتمدن
#كلكامش_نبيل منذ عشر سنوات، وبسبب شغفي بباليه بحيرة البجع (الذي حضرته مرتين في دار الأوبرا في القاهرة)، كنتُ أرغب بمشاهدة فيلم "البجعة السوداء" ولكنني لم أفعل. ليلة البارحة، قررتُ أخيرًا مشاهدة الفيلم المنُتج عام 2010. الفيلم من إخراج دارين أرنوفسكي وبطولة ناتالي بورتمان (التي جسدت دور نينا) وميلا كونيس (التي جسدت دور أوديل أو ليلي) وفنسنت كاسيل (الذي لعب دور المدرّب توماس). تقييم الفيلم عالي بنسبة 85 في المائة على موقع روتين توميتو و8 من 10 على موقع قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت IMDb. على الرغم من أجواء الفيلم الموسيقية الجميلة وعروض وتدريبات الباليه الرائعة، إلا أنه فيلم ثقيل من الناحية النفسية مع كل الضغوطات التي تواجهها نينا من أجل الحصول على دور ملكة البجع ومن أجل اتقان الدور حتى الكمال. يصرّ المدرب على أن الدقّة في الاداء لا تحقق الكمال إذا ما خلت من الشغف والعاطفة وتقمّص الدور. يمدح المدرّب أداء البديلة المحتملة ليلي ويرى أن أداءها عفوي وغير دقيق ولكنه مذهل. تُصاب راقصة الباليه نينا بالقلق وتتأزم نفسيا لدرجة أنها تحكّ جلدها وتجرحها وتقوم والدتها - المتسلطة بعض الشيء والتي تذكرها على الدوام بأنها ضحكت بمهنتها في ذات المجال من أجل أن تربيها – بقص أظافرها بشكل مستمر لمنعها من جرح نفسها. تصاب نينا بهلاوس مرعبة تتقمص فيها دور البجعة السوداء، فيما يحاول المخرج إثارتها، ولكنها لا تشعر بشيء. يركز الفيلم على فقرة نبذ راقصات الباليه عندما يتقدمن في السن، ومسألة استغلال المخرجين للفنانات والراقصات جنسيا، ومسألة أن يكون الرقص مثير للغرائز، فضلاً عن الصعوبات الجسدية والألم الذي تتحمله راقصات الباليه في سبيل اتقان عملهن.يصبح التنافس بين الفتاتين مدمّرًا لنينا من الناحية النفسية في غمرة خوفها من خسارة الدور لصالح ليلي. تزداد الهلاوس وتتصور والدتها مقتولة وتارة تتصور نفسها قد قتلت ليلي. يعيش المشاهد كل ذلك ويصدّق أنه قد حصل قبل أن يكتشف العكس ليضيع الحد الفاصل بين الواقع والخيال. تحاول ليلي دفع نينا للتمرّد على والدتها التي تعاملها كطفلة وبالتالي نلاحظ تمرّد على الأم لإثبات العكس أمام الصديقة التي تريد لها الشر وتشتيت انتباهها قبل يوم العرض المرتقب. يشير تخلص نينا من كل الدببة المحشوة بالقطن في غرفتها في رغبتها لقتل الطفلة والتغير، وتتداخل الهلاوس لدرجة لا يمكننا معرفة إن كانت نينا قد ضاجعت ليلي أو أنها كانت تتخيّل ذلك. في يوم العرض، تزداد الهلاوس لدرجة أنها تتقمص دور البجعة السوداء – التي كان المدرب توماس يشكك في قدرتها على تجسيدها – لدرجة أنها تتصوّر نمو ريش أسود على جسدها. الفيلم مرعب أحيانًا ومرهق. تسقط نينا على الأرض وسط العرض الأول ويتلافون ذلك فيما بعد، وتواصل العرض الثاني وهي خائفة من الفشل، في حين يكرّر المدرّب أن العقبة الوحيدة أمام نجاها هي نفسها وليس أحدٌ آخر. في النهاية تصل إلى الكمال بتقمّص البجعة السوداء وقتل ذاتها. نهاية الفيلم وتساقط الريش الأبيض والأسود جميل للغاية. الفيلم جميل ولكنه مرهق نفسيًا وتتخلله لحظات هلوسة مرعبة. ......
#فيلم
#البجعة
#السوداء:
#الكمال
#وآلام
#النجاح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679531
حنان بديع : مشهد البجعة الحزينة
#الحوار_المتمدن
#حنان_بديع ماذا يعني أن يكون هناك بجعة حزينة ؟؟يا إلهي .. هل قلت بجعة؟نعم مجرد بجعة، كانت تجلس في حالة حداد على بجعة أخرى دهستها قضبان القطار ، استدعى الأمر تدخل رجال الإطفاء من الشرطة في ألمانيا لإزاحتها بعد أن كانت استقرت على خط السكك الحديدة عالية السرعة ،ما تسبب في أزمة في حركة القطارات ومنعها من المرور بين منطقتي كاسل وموتنغن بحسب ما أوردت صحيفة (ذا غارديان)..تقول باربرا جيه كينغ، أستاذة الأنثروبولوجيا المتقاعدة بجامعة ويليام وماري البحثية بولاية فيرجينيا، ومؤلفة كتاب "كيف تحزن الحيوانات لفراق أقرانها": "إن الحب والحزن ليسا حكرا على البشر، بل إن الكثير من الحيوانات تعتريها هذه المشاعر".لفت نظري الخبر .. ((بجعة حزينة)) ، ترى هل يحق لها أن تحزن هي الأخرى ؟ في معظم مجتمعاتنا نعتبر الخبر سخيفا لا يستدعي الاهتمام ، فنحن أهل الحروب والمجاعات والأوبئة وحقوق الإنسان المترهلة قبل الحيوان، إلا أنه رغم كل ما فعلنا بأنفسنا وبهذا الكوكب، فما زال هناك مساحة لبجعة تعيش في عالمها الصغير جدا وتحزن مثلنا تماما بل وتقرر أن تعلن حدادها بطريقتها الخاصة.الموضوع يجرني جرا الى المقارنة ، فمراعاة مشاعر الحيوانات واحترام حقها في الحياة مفقود ، بل أن مشهد قطة دهستها سيارة أو كلب جائع في الشارع يبدو طبيعيا للغاية ، أما مشهد ذبح الدجاج والخرفان أمام بعضهم البعض بشكل جماعي فهو أمر مفروغ منه ولا يستحق مجرد شبهة التأمل والتفكير!أحد الجزارين صرح في تحقيق صحفي يتعلق بالموضوع بأن "الحيوان لما يخاف عضلاته تتيبس وده بيخلى لون اللحمة غامق وطعمها حامض"!"وأضاف "إذا هاجت الأضحية سخن جسمها ما يسمح بتكوين أحماض ضارة داخل اللحم تضر الإنسان عند الأكل"في الحقيقة وحسب الدراسات تُعد الخراف على قدر مدهش من الذكاء، وتتمتع بذاكرة وقدرات إدراكية مذهلة، إذ يمكنها أن تقيم صداقات، وتساند بعضها بعضا في المعارك، وتحزن عندما يؤخذ أقرانها للذبح. اقول هذا لأني أؤمن أن "الراحمون يرحمهم الله" ، وعالمنا قاسي وقاتم بما فيه الكفاية فلا ينقصه أبدا أن نتجاهل مشاعر وآلام هذه الكائنات بحجة أننا الأولى بالإهتمام والرحمة، نعم، إذا أدركنا مدى عمق المشاعر التي تنتاب الحيوانات قد نتساءل عن جدوى وجود حدائق الحيوان والمذابح اللإنسانية حول العالم وقد نعيد النظر في هذه الأنظمة، فهذه الحيوانات تشعر مثلنا بالحزن لفقدان المقربين والأحبة، وهذا يكفي للتأمل على أقل تقدير .. لن أتردد في إبداء إعجابي بالمشهد ،، مشهد البجعة الحزينة التي هرع لها رجال الإطفاء في ألمانيا! مشهد نشعر معه بجمالية الحياة عندما تأخذ الطابع الإنساني . ......
#مشهد
#البجعة
#الحزينة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706503
عائد زقوت : تنهيدة البجعة الأخيرة
#الحوار_المتمدن
#عائد_زقوت إنَّ الهستيريا التي تبثّها أميركا وغالبيّة دول الناتو حول الأزمة الأوكرانية مع روسيا الاتّحاديّة، وتصدير حالة الحرب وكأنَّها وقعت فعلًا، وذلك من خلال الطلب من رعاياهم وطواقم سفاراتهم مغادرة أوكرانيا، وإرسال قوّات أميركية إلى دول شرق أوروبا، وتزويد أوكرانيا بأنواع مختلفة من السّلاح، وتشكيل مجموعات قتاليّة من المدنيين الأوكرانيين، ونشر سيناريوهات الحرب وتوقيتاتها، علاوةً على التدابير الاقتصادية لمواجهة النتائج المُتوقّعة جرّاء نشوب الحرب، كلّ هذا منْ أجل زرع الرّعب والخوف في دول الناتو، في محاولةٍ أميركية لإعادة إحياء حِلْف الناتو الذي أماتَته سريريًّا بتقليص مساهماتها الماليّة، وبقرْصنة صفقة الغوّاصات الأستراليّة على حساب فرنسا، مما أحدث شرخًا قويًا في جسم الناتو، بل زادَت الطين بِلةً بإنشائها حلفًا جديدًا خارج الناتو " أوكس" في تنكّر واضح لمصالح حلفائها، وعلى الرغم من هذا فقد بادرت أميركا ببثّ الحياة من جديد في الحِلف لإدراكها أنَّ قيادتها للعالم تزعزعت، وفي تراجعٍ مستمر، ولكي تتمكّن الولايات المتحدة الأميركية من مواجهة الخطر القادم من روسيا والصين، وتأثيره على هيمنتها على العالم واستمرار نظام القطب الواحد، دفعها دفعًا لإحياء حِلْف الناتو، وإعادة اصطفافه خَلْف استراتيجيتها الجديدة والتي جعلت على رأس أولوياتها مواجهة الدبّ الروسي العائد من جديد، والتوغّل الصيني الاقتصادي على حساب المصالح الأميركية، وفي هذا السياق فشلت أميركا في الحفاظ على العداوة بين روسيا والصين وفق العقيدة التي أرساها كسنجر وزير خارجية أميركا في سبعينيات القرن الماضي والتي ترتكز على ضرورة استمرار العداوة بين روسيا والصين من أجل بقاء سيطرة أميركا على العالم، حيث تجلّى هذا الفشل في البيان المشترك الصيني الروسي الذي أُعْلِنَ على هامش افتتاح الألعاب الأولمبية الشتويّة الجاريّة حاليًا في الصين، حيث دشّن هذا الإعلان علاقات اقتصادية متقدّمة بينهما، وأعلنا تضامنهما السياسي تجاه ما يجري في أوكرانيا، وفي هذا الصدد لم تجد أميركا بُدًّا من نشر حالة الهستيريا من الاجتياح الروسي لأوكرانيا، وذلك من أجل التصدّي لأمرين أولاهما الغوْل الصيني القادم، حيثُ نجحت الصين بالتوغّل بصمتٍ وهدوء على حساب أميركا في الخليج العربي، وإفريقية، والعديد من دول أوروبا، وأسيا اقتصاديًا، وأطلقت قنبلة مشروع الطريق والحزام أو ما يُعرَف بطريق الحرير، مما خَلَّفَ آثارًا سلبيّة على النفوذ والاقتصاد الأميركي عالميًا، ومن أجل ذلك عجّلت أميركا بالانسحاب من أفغانستان كخطوة لمواجهة الصين وروسيا، وأحْيَت اتّفاقية "كواد" التي تضمّ بجانب أميركا الهند واليابان، في محاولةٍ منها للحدّ من التوغّل الصّيني، وثانيهما محاولة إضعاف روسيا بإغراقها في حرب أهليّة مع أوكرانيا حيث تشترك أوكرانيا مع روسيا في العِرق والدِّين وبينهما أواصر اجتماعية، وعلاقات تجارية بينيّة، ناهيك على أنَّ أوكرانيا تٌعد الامتداد الجغرافي لروسيا، وتمثل الحزام الأمني وخطّ الدفاع الأول عنها وفق العقيدة العسكرية الروسية، ولكنْ يبدو أنَّ أميركا فشلت في ذلك، بسبب انتباه الرُّوس لمأربها، وتمسّك الرّْوس بتحقيقِ مطالبهم رغم التهديدات الأميركية، حيث وضعت روسيا شروطًا قاسيّة مبنية على تعهدات من الناتو وأميركا للاتّحاد السوفيتي السابق بعدم نشر أسلحة في شرق أوروبا، وكذلك استثمرت حاجة أوروبا إلى الغاز الروسي، والخلافات الداخلية في الناتو خاصة مع ألمانيا وفرنسا، إضافًة إلى ذلك الموقف الصّيني المتقدّم، حيثُ أعلن الرئيس الصيني أنَّه سَيُدلي ببيان بعد نهاية الأولمبيات في العشرين م ......
#تنهيدة
#البجعة
#الأخيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747008