قاسم محمد مجيد الساعدي : مره ومره لرياض احمد
#الحوار_المتمدن
#قاسم_محمد_مجيد_الساعدي رياض احمد مره ومره ما السر الذي يخفيه الحنين تحت جنحه في هذا الاغنية وألزعِلَ شاهدا"على تقلبات طّقْسُ الحب فلا حقول فِرْدَوْسيّة , مادامت الأيام تشبهُ غيبوبة وميتة سريريا" ولا أحد سوى العشاق من يرون ِالجزء المخفي من السماِء , حتى وأن أغلق باب القلبِ بقسوةِ حبيب فمن يغفر ... وكل مرة يبدو الزعل ٍإيذانا "بالرحيلِ النهائي .. ( مـره و مـرهومره طبعك صاير صاير ومرهمره ومره قلبك حاير مره ومرهتزعل مره وترضى مرهوكم مره تبعد وغفرلكمتكلي اليغفر كم مره كم مرهطبعك صاير مره ومره ) 2- الورد المعترش على الشباك يتمايل مع صوته ويمد ذراعيه على اتساع ضوء القمر كأنهما جناحان يريدان الطيران به وظنا "ان الزعل يركب دراجته الهوائية بانتظارِ تبديل اضويه المرور,.. وعندما هتفت بضعة نوارس صار صوتك مطرا" يسقط على غابة ِالروح لغاية الفجر .... وبنبرة اعْتِذار من بصريِ ليس على مايرام , يحمل ُملامح قَمَرا" خجولا" تحجبه غيوما" عابسات !( من تزعل توحشني الدنيا واتصور غيرت اضنونكمن ترضى يظل شوق البي يذوبني بنظرات اعيونك )3-ايها الجنوبي مثل كل الجنوبيون الذين تاهوا في أَزِقَّة المدن تبدو عديم الحيلة ومكتوف الأيدي وايقنت ان الحياة في المدينة عديمة اللون ولا وجه ثابت لها حتى في المرآةِ ( حبيتك حبيتك وانه أدري دربي ويه أدروبك ما يتلاكهحبيتك وانه أدري بكلبي مايكدر يكتم أشواكه ) 4- كل هذا الزعل المتكرر وتغفر !! وبحرك مقفر من السفن , تركض وقلقك غير قادر على ترويضه ؟ مَا الْعَمَلُ و الْحُبِّ قدر مَكْتُوبٌ ... منذُ الأَزَلُ ( بس حبك قدري المكتوب تدري شكد حملني ذنوبكم مره تبعد واغفرلك متكلي اليغفر كم مره كم مرهطبعك صاير صاير مره ومره5- بعد رحيلك يا رياض أحتل البلاد المغول يعاونهم لصوص و سفلة وقطاع طرق ورجال عصابات و بغايا , قالوا انهم حاملين اوامر الكهنوت على الرماح و بمراسيم جديدة البسوا الوقت عباءة سوداء وقالوا أن الغِناء من اعمالِ السحرة والشياطين .ايها الوطن لماذا ( طبعك صاير صاير مره ومره )++ الاغنية مره ومره كلمات طاهر سلمان و من تلحين الفنان الكبير جعفر الخفاف ......
#ومره
#لرياض
#احمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692598
#الحوار_المتمدن
#قاسم_محمد_مجيد_الساعدي رياض احمد مره ومره ما السر الذي يخفيه الحنين تحت جنحه في هذا الاغنية وألزعِلَ شاهدا"على تقلبات طّقْسُ الحب فلا حقول فِرْدَوْسيّة , مادامت الأيام تشبهُ غيبوبة وميتة سريريا" ولا أحد سوى العشاق من يرون ِالجزء المخفي من السماِء , حتى وأن أغلق باب القلبِ بقسوةِ حبيب فمن يغفر ... وكل مرة يبدو الزعل ٍإيذانا "بالرحيلِ النهائي .. ( مـره و مـرهومره طبعك صاير صاير ومرهمره ومره قلبك حاير مره ومرهتزعل مره وترضى مرهوكم مره تبعد وغفرلكمتكلي اليغفر كم مره كم مرهطبعك صاير مره ومره ) 2- الورد المعترش على الشباك يتمايل مع صوته ويمد ذراعيه على اتساع ضوء القمر كأنهما جناحان يريدان الطيران به وظنا "ان الزعل يركب دراجته الهوائية بانتظارِ تبديل اضويه المرور,.. وعندما هتفت بضعة نوارس صار صوتك مطرا" يسقط على غابة ِالروح لغاية الفجر .... وبنبرة اعْتِذار من بصريِ ليس على مايرام , يحمل ُملامح قَمَرا" خجولا" تحجبه غيوما" عابسات !( من تزعل توحشني الدنيا واتصور غيرت اضنونكمن ترضى يظل شوق البي يذوبني بنظرات اعيونك )3-ايها الجنوبي مثل كل الجنوبيون الذين تاهوا في أَزِقَّة المدن تبدو عديم الحيلة ومكتوف الأيدي وايقنت ان الحياة في المدينة عديمة اللون ولا وجه ثابت لها حتى في المرآةِ ( حبيتك حبيتك وانه أدري دربي ويه أدروبك ما يتلاكهحبيتك وانه أدري بكلبي مايكدر يكتم أشواكه ) 4- كل هذا الزعل المتكرر وتغفر !! وبحرك مقفر من السفن , تركض وقلقك غير قادر على ترويضه ؟ مَا الْعَمَلُ و الْحُبِّ قدر مَكْتُوبٌ ... منذُ الأَزَلُ ( بس حبك قدري المكتوب تدري شكد حملني ذنوبكم مره تبعد واغفرلك متكلي اليغفر كم مره كم مرهطبعك صاير صاير مره ومره5- بعد رحيلك يا رياض أحتل البلاد المغول يعاونهم لصوص و سفلة وقطاع طرق ورجال عصابات و بغايا , قالوا انهم حاملين اوامر الكهنوت على الرماح و بمراسيم جديدة البسوا الوقت عباءة سوداء وقالوا أن الغِناء من اعمالِ السحرة والشياطين .ايها الوطن لماذا ( طبعك صاير صاير مره ومره )++ الاغنية مره ومره كلمات طاهر سلمان و من تلحين الفنان الكبير جعفر الخفاف ......
#ومره
#لرياض
#احمد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692598
الحوار المتمدن
قاسم محمد مجيد الساعدي - مره ومره لرياض احمد
صبحي البدوي : مره الشرطة ومره الجيش
#الحوار_المتمدن
#صبحي_البدوي مره السلطة ومره الجيش شعارات عمت كل ساحات الضفة العربيه المحتله واشغلت معظم وسائل التواصل الاجتماعي المحكي والمرئي منها وتناقلتها وسائل الاعلام المحلية والعالمية. هذه الشعارات كانت عباره عن ردات فعل واضحه لتكرار عمليات قمع السلطة الفلسطينية لقطاعات واسعه من الفلسطينيين المطالبين بكشف وتعرية قتلة الناشط السياسي والاجتماعي نزار بنات. لم تقتصر مطالب الحراكيين والمتظاهرين على عملية الاغتيال الاخيرة وانما تناولت عمليات القتل والتعنيف والملاحقة على ايدي اجهزة السلطة التي طالت معظم فئات المجتمع الفلسطيني. هذه الممارسات العنيفة من قبل أجهزة السلطة الفلسطينية شكلت حالة جديدة في الفضاء العام تهدف لكسر الاخر وتطبيق ثقافة الاذعان عبر القهر للحفاظ على السلطة الحاكمة اي محاولة اخضاع هادفه لتحقيق هيمنة على الكل الفلسطيني. بالمقابل توسعت دائرة الخطاب لدى الكثير من المعارضين والموالين. فالموالي كان يرى في العنف المستخدم وسيلة للحفاظ على الامن اي عنف مشروع متسلحين بعبارات "كالحفاظ على مؤسسات الدولة والحفاظ على المشروع الوطني " ، هذا الفهم يتوافق مع طرح عالم الاجتماع الالماني ماكس فيبر بان الدولة هي هيمنة الانسان على الانسان باستعمال العنف المشروع ، بالمقابل لا يلتقي هذا الفهم مع التصور الماركسي للدولة على انها جهاز حماية للطبقة الحاكمة المهيمنة على موارد وخيرات البلاد وهنا يتقارب فهم المعارضة من السلطه. هذه الورقه ستناقش العنف المشروع واللامشروع في الحالة الفلسطينية وحالة التناقض التي تعيشها الشرعية الفلسطينية وحالة الافراط في استخدام العنف.بلطجة امنيه ام شرعية ينبغي النظر للحالة الفلسطينية الراهنة بالمرحلة المتخبطة والاكثر عنفية حيث يسودها عطل في الفضاء السياسي والقانوني، اي مرحلة الخلو الجديد من الوجود السياسي للانسان وحصر الانسان الفلسطيني في الاستهلاك والاعتماد على سلطة تتحكم في كل وسائل الحياة على دخله وحراكه . علاقة الفراغ واضحه تكسوها بطالة عاليه بين الشباب وسيطرة الطبقة الحاكمة على سوق العمل لخلق ثقافة التبعية والاستجداء. تبعية سوق العمل والبطالة دفعت باعداد كبيرة من ابناء الشعب للانخراط في صفوف الاجهزة الامنية لضمان دخل شهري مستمر وامتيازات تلبي متطلبات الحياة اليومية التي فرضتها سياسات الحكومة على المواطن بشكل عام. بالمقابل افراد الاجهزة الامنيه تقع عليهم مسؤوليات حفظ الامن وحماية النظام القائم وتطبيق كل ما هو مطلوب حتى الافراط بالعنف. حدد ماركس علاقات العنف بكونها آثارًا للايديولوجية المهيمنة التي توطد علاقات القوة لتطفي عليها شرعية المهيمن. هذه القوة المفرطة التي مارستها الأجهزة الأمنية لقمع المتظاهرين تستند على منظومة متكاملة اسست لها الطبقة الحاكمة والفئه المستفيدة من السلطة وتعيد انتاجها بشكل مستمر للحفاظ على البقاء وليس حفظ الامن او حماية المشروع الوطني . المتظاهرون لم يعتدوا على مؤسسات السلطة ولم يعنفوا افراد الامن بل كان صوتهم يعلو لتغيير منظومة اعتادت على كبت الحريات وقتل وسحل اي معارض. يحق لنا وصف سلوك السلطة الحاكمة واجهزتها الامنيه على انها عقيدة تحمل العداء والكراهية والحقد على الاخر وهذه العقيدة تحولت الى طقوس ورموز تختزل تجليات غرائز البقاء والقضاء على الاخر المختلف. مما لا شك فيه هنا تحولت هوية الشرطي او رجل الامن الفلسطيني من المنتمي للعام اي الكل الفلسطيني الى جندي يحمل عقيدة الالغاء لحماية شرعية المهيمن . بطريقة اخرى هذه الهيمنه مهدت الطريق الى تماثل افراد الاجهزة الامنية لفهم عقيدة الدفاع عن السلطة بكل اشكال ال ......
#الشرطة
#ومره
#الجيش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725291
#الحوار_المتمدن
#صبحي_البدوي مره السلطة ومره الجيش شعارات عمت كل ساحات الضفة العربيه المحتله واشغلت معظم وسائل التواصل الاجتماعي المحكي والمرئي منها وتناقلتها وسائل الاعلام المحلية والعالمية. هذه الشعارات كانت عباره عن ردات فعل واضحه لتكرار عمليات قمع السلطة الفلسطينية لقطاعات واسعه من الفلسطينيين المطالبين بكشف وتعرية قتلة الناشط السياسي والاجتماعي نزار بنات. لم تقتصر مطالب الحراكيين والمتظاهرين على عملية الاغتيال الاخيرة وانما تناولت عمليات القتل والتعنيف والملاحقة على ايدي اجهزة السلطة التي طالت معظم فئات المجتمع الفلسطيني. هذه الممارسات العنيفة من قبل أجهزة السلطة الفلسطينية شكلت حالة جديدة في الفضاء العام تهدف لكسر الاخر وتطبيق ثقافة الاذعان عبر القهر للحفاظ على السلطة الحاكمة اي محاولة اخضاع هادفه لتحقيق هيمنة على الكل الفلسطيني. بالمقابل توسعت دائرة الخطاب لدى الكثير من المعارضين والموالين. فالموالي كان يرى في العنف المستخدم وسيلة للحفاظ على الامن اي عنف مشروع متسلحين بعبارات "كالحفاظ على مؤسسات الدولة والحفاظ على المشروع الوطني " ، هذا الفهم يتوافق مع طرح عالم الاجتماع الالماني ماكس فيبر بان الدولة هي هيمنة الانسان على الانسان باستعمال العنف المشروع ، بالمقابل لا يلتقي هذا الفهم مع التصور الماركسي للدولة على انها جهاز حماية للطبقة الحاكمة المهيمنة على موارد وخيرات البلاد وهنا يتقارب فهم المعارضة من السلطه. هذه الورقه ستناقش العنف المشروع واللامشروع في الحالة الفلسطينية وحالة التناقض التي تعيشها الشرعية الفلسطينية وحالة الافراط في استخدام العنف.بلطجة امنيه ام شرعية ينبغي النظر للحالة الفلسطينية الراهنة بالمرحلة المتخبطة والاكثر عنفية حيث يسودها عطل في الفضاء السياسي والقانوني، اي مرحلة الخلو الجديد من الوجود السياسي للانسان وحصر الانسان الفلسطيني في الاستهلاك والاعتماد على سلطة تتحكم في كل وسائل الحياة على دخله وحراكه . علاقة الفراغ واضحه تكسوها بطالة عاليه بين الشباب وسيطرة الطبقة الحاكمة على سوق العمل لخلق ثقافة التبعية والاستجداء. تبعية سوق العمل والبطالة دفعت باعداد كبيرة من ابناء الشعب للانخراط في صفوف الاجهزة الامنية لضمان دخل شهري مستمر وامتيازات تلبي متطلبات الحياة اليومية التي فرضتها سياسات الحكومة على المواطن بشكل عام. بالمقابل افراد الاجهزة الامنيه تقع عليهم مسؤوليات حفظ الامن وحماية النظام القائم وتطبيق كل ما هو مطلوب حتى الافراط بالعنف. حدد ماركس علاقات العنف بكونها آثارًا للايديولوجية المهيمنة التي توطد علاقات القوة لتطفي عليها شرعية المهيمن. هذه القوة المفرطة التي مارستها الأجهزة الأمنية لقمع المتظاهرين تستند على منظومة متكاملة اسست لها الطبقة الحاكمة والفئه المستفيدة من السلطة وتعيد انتاجها بشكل مستمر للحفاظ على البقاء وليس حفظ الامن او حماية المشروع الوطني . المتظاهرون لم يعتدوا على مؤسسات السلطة ولم يعنفوا افراد الامن بل كان صوتهم يعلو لتغيير منظومة اعتادت على كبت الحريات وقتل وسحل اي معارض. يحق لنا وصف سلوك السلطة الحاكمة واجهزتها الامنيه على انها عقيدة تحمل العداء والكراهية والحقد على الاخر وهذه العقيدة تحولت الى طقوس ورموز تختزل تجليات غرائز البقاء والقضاء على الاخر المختلف. مما لا شك فيه هنا تحولت هوية الشرطي او رجل الامن الفلسطيني من المنتمي للعام اي الكل الفلسطيني الى جندي يحمل عقيدة الالغاء لحماية شرعية المهيمن . بطريقة اخرى هذه الهيمنه مهدت الطريق الى تماثل افراد الاجهزة الامنية لفهم عقيدة الدفاع عن السلطة بكل اشكال ال ......
#الشرطة
#ومره
#الجيش
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725291
الحوار المتمدن
صبحي البدوي - مره الشرطة ومره الجيش