الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نساء الانتفاضة : ما هي التقاطعية
#الحوار_المتمدن
#نساء_الانتفاضة التقاطعية تصور لتفسير تداخل اشكال الاضطهاد وتعريف بأشكال الهيمنة والتمييز داخل المجتمع وتحليل وفهم للهوية وعلاقتها بالسلطة القائمة فهي دراسة لواقع الهيمنة داخل دائرة الإنتاج واعادة الإنتاج ودراسة للآثار الناجمة عن البنيات التراتبية في علاقتها بالحياة الفردية ومساءلة الكيفية التي تتدخل بها السلطة في انتاج وتنظيم الظلم وتأبيده، فهي تفسير لأشكال مختلفة ومتداخلة من العنف لإنتاج اوضاع مختلفة وخاصة وتعرية لواقع الاضطهاد الجنسي والعنصري والطبقي والاثني والغيرية الجنسية ولمختلف أنواع الهيمنة في ابعادها المختلفة: النوع والطبقة والعرق والتوجه الجنسي. ولأوضاع الفئات الهشة وضحايا التهميش ولمعيش المجتمع ككل وتفكير في اشكال الاضطهاد وانواع الامتيازات الممنوحة داخل المجتمع. ودراسة للتجارب الفردية وللهويات المختلفة وللتمايزات الموجودة بين النساءكان للنسوية السوداء دور في تطوير هذا المفهوم وكان لانخراط النساء الملونات في النضالات الاجتماعية والسياسية ومجابهة التمييز داخل الحركة النسائية والحركة المناهضة للعنصرية تأثير في جعل هذا المفهوم ذو راهنية كبرى. وكانت صرخة تروث سوجورني ’’ ألست امراة انا؟’ انطلاقة لبناء الحركة النسائية وتأسيس البناء الفكري للتقاطعيةتشكلت المجموعات النسائية الملونة للقيام بتفكيك الايديولوجيا السائدة كخطوة لتأسيس حركة النساء الملونات فانطلقت المبادرات للتعريف بنضال الحركة وبأشكال الاضطهاد المتداخلة وللعمل على رفع الوعي النسائي (البيانات، الكراريس، المجلات...)فتمكنت من تحويل الصمت النسائي الى تمرد منظم، وسمحت التجربة بظهور العديد من الاسهامات. وكان للموسيقى والفن دور في التعريف بالحركة، كما كان للنساء الملونات دور في كتابة التاريخ الخاص بهن والدفاع عن استقلالية الحركةاهتمت الحركة في بدايتها بالعنف الزوجي والأسري الذي طال النساء المهاجرات والأهليات، والعراقيل التي جابهتهن من اجل الاندماج، وبالصحة الانجابية وصحة الأقليات الاثنية، والتمييز الذي طال النساء الراغبات في ولوج المناصب الحديثة، واتجاه النساء المثليات وكان لهذا الاهتمام تأثير كبير على فئات واسعة من النساء مما جعلها تؤسس للانشغالات الأساسية التي تهم النساء في هذه المرحلة.جميلة سعدون ......
#التقاطعية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723716
تيا قصابلي : النسوية، التقاطعية وسياسات الهوية
#الحوار_المتمدن
#تيا_قصابلي دأبت الرأسمالية والنيوليبرالية على تفريغ الحركات النسوية من طابعها السياسي، وضرب الحركات الاجتماعية التي تحمل في جوهرها كبح لعملية إعادة إنتاج تلك الأنظمة القائمة على اضطهاد فئات عديدة من المجتمع.تتقاطع هذه الأنظمة في اضطهاد النساء والطبقات الأدنى والغير- البيض، والسكان الأصليين واللاجئين/ات وغيرهم من الفئات المستضعفة، فكيف تتحرر النساء، من خلفيات مختلفة، من النظام الذكوري الأبوي، حيث تشهد الأكثرية ازدواجية في الاستغلال كونها امرأة ومنتميةً لإحدى هذه الفئات، دون تبنّي قضايا المقهورين بتقاطعاتها؟ وكيف تساهم الأنظمة في تشويه واضعاف واستغلال مفاهيم سياسات الهوية في عملية إعادة الإنتاج؟ يتشعب صراع النساء تحت النظام العالمي نفسه الذي يسيطر عليه "الرجل الأبيض الثري" - استعارة نموذجية - في تركيز على اختلاف هويّاتهن، والطبقة التي ينتمينّ إليها، عرقهن، أثنيتهن، عمرهن، الخ... وتهيمن السلطة الذكورية على غالبية الأطر التي تبلور واقعهن، إن في مؤسسات الدولة، أو تغييبهن عن المشهد السياسي، إلى مشاركتهن في صنع ابسط القرارات المتعلّقة في حياتهن داخل المنزل العائلي. غُيّبت النساء عن المؤسسات الدينية، حيث "أبدع" رجال الدين في تفسير وبلورة مختلف المفاهيم الدينية، وبناء المحاكم الدينية وقوانينها، التي تشكّل عامل أساسي في تقرير مصير النساء والإجحاف بحقوقهن... في عالم يتفوّق به العرق الأبيض، يعامل الشعوب من أصحاب البشرة الملوّنة بعنصرية واستضعاف، فكيف إذا كانت مثلاً، امرأة وسوداء؟ هنا يظهر أمامنا محاولات السلطات المستعمِرة لتبرير استعمارها، عبر استغلالها لواقع النساء؛ حيث ادّعت هذه القوى حمل قضايا نساء الشعوب المستَعمرة اللواتي يعشن في مجتمعات "غير متحضّرة"، وكانت أحدث هذه الدعايات الاستعمارية عند جلاء الجيوش الأميركية من أفغانستان بعد استيلاء طالبان عليها. أو أن تخضع طفلة قاصرة للتزويج رغماً عنها لأنها لا تستطيع الخروج عن طاعة عائلتها؛ أو أن تقتل امرأة لأنها تجاوزت قرارات عشيرتها بشأنها، وأن يتغاضى النظام عن كل هذه المسائل باعتبارها "حوادث فردية". كما أن النظام القانوني يختار البت في قضايا النساء "على القطعة"، فجريمة الشرف مسألة عائلية من شأنها أن تسمح لأخ أو زوج أو أب بعقوبة مخفّضة بداعي المحافظة عن "شرف العائلة"، أما في قضايا الاغتصاب، قد تخشى النساء اللاجئات مواجهة المجرم أمام القانون، الذي سيجهض تجربتها بمجرّد التعرّف الى صفتها كلاجئة، وإن كانت توفي الشروط، فمن المرجح أن تتعرّض لنعتها بـ "المفترية"، وهكذا يصبح تعجي وتهميش مباح تحت إطار "دولة القانون"، فالقانون دائماً في صف الأقوى. يفرض النظام الرأسمالي شرطًا اساسيًا لتحرر النساء، وهو الاستقلالية المادية. في الوقت عينه، لا تزال شريحة كبيرة من النساء، وخاصة المهمشات، محصورة في الحيز الخاص، كمدبّرة منزل ومربية وآلة إنجابية، فتشارك بإعداد العائلة دون أي مقابل، وهكذا يكرّس هذا الدور"النابع عن المحبة"، والذي يفرض على النساء كمعطى طبيعي، استغلال قوة عمل النساء ويحدّ من قدرتهن على الانخراط في التعليم وسوق العمل، وكل ما يخرج عن هذا الإطار. إلى أن هذا الدور ليس الوحيد الذي يخضع له جميع النساء، فتكمن في بنية النظام عوائق أخرى تعيق وصولهن إلى الاستقلالية المادية، فعلى سبيل المثال ظروف النساء اللاجئات تفرض عليهن الانحصار بفرص عمل محدودة، والتي يسمح بها القانون لهذه الفئة، كما أن نظام الكفالة يخضع العاملات الأجنبيات، اللواتي تعملن بأجور منخفضة، لما يسمح به كفيلهن من حرية. ......
#النسوية،
#التقاطعية
#وسياسات
#الهوية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749721