الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين سالم مرجين : المشكلات والأزمات في المجتمع العربي والأفكار والمشاريع التنويرية
#الحوار_المتمدن
#حسين_سالم_مرجين في سياق الحديث عن المشكلات والأزمات التي لا تزال تواجه المجتمع العربي ربما يُطرح تساؤل مهم، وهو: ألا توجد أفكار تنويرية عربية استطاعت النفاذ إلى أعماق المشكلات والأزمات التي تواجه المجتمع العربي؛ سواء أكانت اجتماعية، أم اقتصادية، أم سياسية، أو ثقافية، أم غير ذلك؟ في الحقيقة يوجد العديد من المفكرين العرب المعاصرين الذين طرحوا أفكار ومشاريع تنويرية، ولكن تلك الأفكار والمشاريع واجهت إكراهات وتحديات عديدة منها:- تأثرها المسبق بالأفكار الغربية، وبمعني آخر يتم طرح الحلول والمعالجات الغربية قبل الولوج إلى تشخيص وفهم الواقع المجتمعي المعاش.- افتقاد تلك الأفكار والمشاريع التنويرية إلى خطط وآليات تنفيذ حقيقية على الواقع المعاش، مما يجعلها سهلة التحقيق، بالتالي أصبحت مجرد أفكار ومشاريع طوباوية.- الحاجة إلى تبسيط الأفكار والمشاريع المطروحة بغية استيعابها من قبل أفراد المجتمع، ولتصبح بعد ذلك جزءًا من الثقافة المجتمعية.- افتقاد إرادة العزم من قبل الأنظمة العربية لتبني الأفكار والمشاريع التنويرية.وعلى هذا الأساس، فعندما نلج إلى التجربة الماليزية مثلاً: نلاحظ إن كل هذه التحديات تم تجاوزها، بالتالي استطاعت ماليزيا تنفيذ واستثمار الأفكار والمشاريع التنويرية، وتحويلها إلى ثقافة مجتمعية، والتي انتجت المجتمع المطلوب؛ وفقًا للرؤية الموضوعة. ......
#المشكلات
#والأزمات
#المجتمع
#العربي
#والأفكار
#والمشاريع
#التنويرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735568
احمد البهائي : الاقتصاد الأمريكي والأفكار الكينزية..تضخم تحت السيطرة
#الحوار_المتمدن
#احمد_البهائي الكل في حيرة ، يتساءل ، لماذا لم يتحرك الفيدرالي الامريكي حتى الان بإتخاذ خطوات جادة بما لديه من ادوات نقدية لكبح جماح التضخم ،حيث أظهرت بيانات رسمية، استمرار ارتفاع التضخم في الولايات المتحدة، ليبلغ مستوى قياسيا جديدا على مدى أربعة عقود، عند 7.5 بالمئة ، وقال مكتب إحصاءات العمل، إن معدل التضخم الأساسي الذي يستثني الغذاء والطاقة، زاد بنسبة 0.6 بالمئة في يناير على أساس شهري، وهي نفس نسبة الزيادة في ديسمبر السابق له .دائما وابدا في ظل الازمات الاقتصادية الكبيرة ، تعتبر الافكار الكينزية صالحة للتطبيق على الاقتصاد الامريكي ، وهذا ما يحدث الان ، ما يجعلنا نقول ان الاقتصاد الامريكي قد يكون نموذجا صالحا للافكار الكينزية او ان تلك الافكار وجدت خصيصا لأجل هذا الاقتصاد ، لتعود لتلك الافكار لمعانها وبريقها وتكون بمثابة المرشد الاساسي لصانع السياسات الاقتصادية الامريكية ،ليحتل الفكر الكينزي الصفوف الاولى ، ليكون فوق افكار مدرسة شيكاغو الاقتصادية التي ظلت لفترة متسيدة المشهد التطبيقي والتحليلي في الاقتصاد الامريكي وبعض الاقتصادات المتقدمة ، والتي كانت تفسر التضخم بإعتبـار انه ناتج عن الإفراط في عرض النقود، والذي يولد إفراطا في الطلب على السلع والخدمات، مما يؤدي إلـى ارتفـاع المستوى العام للأسعار ، وخاصة في الجدل الدائم في تفسير ظاهرة التضخم الركودي الذي يخشى من وقوعه الان وحذ ، ليعاود المحللين والمهتمين بالامور الاقتصادية ، التصديق من جديد على منحنى العلاقة العكسية الحادثة بين كلا من معدل التضخم ومعدل البطالة ، ليتم التركيز والمتابعة اليومية على هذا المنحنى القائم في عمله على احياء تلك العلاقة العكسية (كلما ارتفاع معدل التوظيف في الاقتصاد ، أي انخفاض معدل البطالة، فإن ذلك يكون مصحوبا بمعدل تضخم مرتفع، ونفس الشيء إذا ارتفاع معدلات البطالـة، فإنـه يكـون مصحوباً بانخفاض معدلات التضخم ) ، ليعود الى الوراء منحنى مدرسة شيكاغو القائم على عدم وجود علاقة بين كلا من التضخم والبطالة على المدى الطويل ، وذلك بإعتبار ان التضخم مشكلة نقدية بحتة نتيجة الافراط في عرض النقود ولا ترتبط بجمود الاجور ، وهو نتيجة نمو غير متوازن بين كلا من كمية النقود وكمية الانتاج ، حيث النقود المتداولة في الاقتصاد تنمو بوتيرة اسرع من نمو كمية الانتاج .من الاشياء والعوامل التي جعلت افكار كينز تتفوق على افكار مدرسة شيكاغو وفقا للازمة الاقتصادية الحالية القائمة في اساسها على خلل صحي وليس خلل نقدي او مالي ، انه لم يعد الطلب على النقود يعتمد على الثروات لدي الافراد بل على ما يحققه الفرد من دخل جاري في الاجلين القصير والطويل ، كذلك ان الثروة البشرية لم تعد شريك اساسي او الجزء الاخر من اجمالي الثروة (الثروة المادية والثروة البشرية ) ، وذلك من خلال مفهوم توليد الدخل الجاري لخفض معدلات البطالة ، حيث لم يعد النظر الى الثروة المادية وحدها كقيمة نقدية حسب مدرسة شيكاغو ، بل كذلك الى اهمية الثروة البشرية ويمكن تحويلها الى قيمة أي استخدامها في توليد الدخل خاصة في فترات البطالة .من خلال تلك الازمة التي صنعتها الاوضاع الصحية ، لم يجد صانع القرار الاقتصادي في امريكا خيرا من الافكار الكينزية لعبور تلك الازمة التي انعكست بأثارها على الاقتصاد الكلي ، حيث وجد ان ما يحدث من تقلبات في المستوى العام للاسعار ،يمكن ان يعود في مقامه الاول الى العوامل التي تحدد مستوى الدخل القومي ، كذلك على طرق الانفاق الحكومي بشقيه الاستهلاكي والاستثماري وما لهما من تأثير قوي على مستوى الاسعار والعمالة او التوظيف ......
#الاقتصاد
#الأمريكي
#والأفكار
#الكينزية..تضخم
#السيطرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746978