الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رائد الهاشمي : الاقتصاد العراقي – تحديات خطيرة وحلول مقترحة - مقترحات اللجوء الى الاستثمار الأجنبي في القطاع الخاص
#الحوار_المتمدن
#رائد_الهاشمي (تقرير اقتصادي)الاقتصاد العراقي – تحديات خطيرة وحلول مقترحةمقترحات اللجوء الى الاستثمار الأجنبي في القطاع الخاصاعداد / الدكتور رائد سالم الهاشمي عضو المجموعة العراقية للدراسات الاستراتيجيةرئيس تحرير مجلة نور الاقتصاديةتحديات خطيرة:على الرغم من كون العراق من أغنى بلدان العالم لما يمتلكه من موارد طبيعية هائلة وموقع جغرافي متميز وأرض خصبة ونهران عظيمان يمران من شماله الى جنوبه وعدد سكانه قليل نسبة الى كُبر مساحته وامتلاكه ثاني احتياطي نفطي في العالم ويُعدّ من أبرز مصدري النفط في العالم علاوة على امتلاكه لعدة أنواع أخرى من المعادن لكنه وصل الى مرحلة خطيرة من التدهور الاقتصادي والاجتماعي ويعيش المواطن العراقي في ظروف سيئة جداً ويعاني من نقص في كل الخدمات الانسانية الضرورية من خدمات صحية وتعليمية وكهرباء وماء صالح للشرب وانتشار في البطالة ومعدلات الفقر وانهيار في البنية التحتية بشكل عام ماجعل قدرته الشرائية منخفضة ويعاني في توفير لقمة العيش له ولعائلته. العراق يمرّ بمرحلة تدهور منذ عام 2003 ولحد الآن ووصل الى منعطف تأريخي خطير حيث تكالبت العديد من المخاطر والتحديات التي اثرت على اقتصاده وجعلته مهدداً بالانهيار والسير الى مستقبل مجهول ومن أهم هذه التحديات:1. سوء الادارة الحكومية للبلد بشكل عام من قبل الحكومات المتعاقبة منذ عام 2003 ولحد الآن وذلك بسبب خطأ بناء العملية السياسية منذ البداية حيث بنيت هذه العملية على أساس الاستحقاق الطائفي والقومي والمذهبي بحجة تمثيل كافة المكونات المجتمعية حتى أصبح عرفاً متبعاً من جميع الحكومات التي تعاقبت على العراق, ولكن هذا التقسيم أدى لترسيخ المصالح الحزبية والكتلوية والقومية والمذهبية وأدى الى تغييب الهوية والمصلحة الوطنية وجعلها في ذيل اهتمامات الطبقات السياسية الحاكمة وأدى بالنتيجة لتبوأ شخصيات غير كفوءة وغير مؤهلة للمناصب القيادية والحكومية.2. سوء ادارة الملف الاقتصادي بشكل خاص والاعتماد على المحاصصة الحزبية في توزيع المناصب الحكومية وتهميش الكفائات العلمية المهنية عن القرار ما جعل الاقتصاد يفتقر الى العلمية والى الخطط التنموية بانواعها الثلاثة الطويلة والمتوسطة والقصيرة الأمد ما أدى الى ظهور المشاكل الاقتصادية وتضخمها تدريجياً الى أن أصبحت خارج السيطرة .3. انتشار الفساد في جميع مؤسسات الدولة بشكل كبير جداً في ظل غياب للدور القضائي والرقابي في محاسبة الفاسدين ما ادى الى ضياع معظم موارد الدولة وموازناتها الانفجارية لصالح الفاسدين من الأحزاب والكتل السياسية وتهريب معظم هذه الأموال الى خارج البلد.4. عدم استقلالية القرار السياسي للحكومات المتعاقبة بسبب التدخلات الاقليمية الخارجية وتدخلها المباشر في مقدرات البلد ومقدرات الطبقة السياسية التي تدير دفة العملية السياسية في البلد وهذا بسبب توزع ولائات السياسيين لدول اقليمية مجاورة وعدم ولائهم للبلد ومصلحة المواطن العراقي.5. الانفلات الأمني الكبير في البلد نتيجة تواجد السلاح خارج سيطرة الدولة وانتشار الميليشيات المسلحة التي تتبع للأحزاب السياسية والتي تعاظمت سلطاتها ونفوذها وأصبحت فوق سلطة الدولة والقانون وبالنتيجة أدت الى ضعف الأمن والاستقرار في البلد.6. انعدام الاستثمار الحقيقي وشبه توقف عجلته في البلد لعدة أسباب منها غياب النيّة الحقيقية من الحكومات للاستثمار وضعف قانون الاستثمار وكثرة العراقيل الموجودة في العملية الاستثمارية وانتشار الفساد وكثرة الوسطاء والذين يمثلون الأحزاب والميليشيات التابعة لها والذين يمارسون كل ......
#الاقتصاد
#العراقي
#تحديات
#خطيرة
#وحلول
#مقترحة
#مقترحات
#اللجوء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689775
جميل النجار : -أسوأ الاحتمالات- و-الاتجاه المعاكس- استراتيجية مقترحة للتفكير البنَّاء 1
#الحوار_المتمدن
#جميل_النجار عندما نسمع اخواننا "التربويين" يرددون على مسامعنا عبارات كالأنماط الفكرية والاستراتيجيات الفكرية وما إلى ذلك؛ تشعر وكأنك جالس القرفصاء في أحد "الكتاتيب" القديمة وتتلقى آيات قرآنية تلقينية بكماء؛ بهدف حفظها – صماء - عن ظهر قلب؛ دون أن تفهم؛ حتى لا تكفُر أو ترتد. "ويا مغيث" لو حدثوك في "العصف الذهني"؛ تشعر وكأنهم يريدون أن يعصفوا بدماغك؛ ويطيحوا به؛ وهم يعلموك معنى وتقنيات العصف الذهني. مع أن "العصف" في جوهره؛ عمل جماعيّ عفويّ متحرر من الخوف والنقد والرفض.وعندما يحاضر أحد خبراء "التنمية البشرية" من ذوي الياقات البيضاء أو الزرقاء في أحد المؤتمرات، ويبث في جمهور المستمعين مفرداته المنمقة وعباراته البراقة الناعمة والداعمة لكل النفوس الحيرى؛ تشعر وكأن الجميع قد غشيتهم الثقة بالنفس، وتشعر أنت منفرداً بأن الأمل يداعبك ويدغدغك مبتسما على انفراد. وبمجرد أن يخرج ذاك الخبير من قاعة المؤتمرات؛ يصطدم بكتل من الغباء المتراص؛ ككتل الخرسانة القاسية/الصماء، ويشتم ثاني أكسيد الأحقاد، ويستنشق أكاسيد الكراهية التي تعبئ كل الأمكنة؛ ولأن هذا الخبير المنمق (من الخارج) قد نسيَ أو تناسى بأنه ينتمي لأمةٍ مزقتها تناقضاتها النفسية/الفكرية، وهي في أمس الحاجة إلى إعادة التأهيل النفسي/العقلي/البدني أولاً، قبل الشروع في أي خطط تنموية من أي نوع آخر.ومع انشغالي بهذا الموضوع اشتعلت قريحتي ببعض الأفكار عن طرق غير تقليدية للتفكير البنَّاء، دعمتها بعض القراءات لأناسٍ مستنيرين، من خارج حدود أراضينا الطاهرة/المقدسة. وتمحورت الفكرة الأساسية حول هذا السؤال: " ماذا لو تناولنا "المفاهيم الشائعة" ونحن على حالنا المقلوب؛ وقلبناها رأساً على عقب؟" ووجدت بأن هذه الاستراتيجية تعمل بشكل جيد على قدم المساواة مع المساعي الإبداعية المتنوعة في الحياة، بدءً من الكتابة حتى التخطيط لأي مشروع تجاري أو سياسي/عسكري. فكانت الواقعية في الكتابة بواقعية في كيفية اختزال استراتيجيات التفكير التحليلي/الإبداعي/البناء في استراتيجيتي أسميتهما: "أسوأ الاحتمــالات" و"الاتجاه المعاكس"، أو التفكير بعكس طرق التفكير التقليدية المعتادة؛ فالمعتاد أن أفكر في طريقة للنجاح والظفر بحياةٍ سعيدة. فماذا لو قمنا بعكس هذه الطريقة التقليدية المعتادة؛ وفكرنا في طريقة تحول دون فشلنا والإفلات من حياةٍ تعيسة. وهذا هو ما يسمى بالتفكير بطريقة عكسية أو في "الاتجاه المعاكس". لكن قبل الخوض فيما نطرحه من استراتيجيات جديدة؛ يجب أن نوضح طبيعة العلاقة بين التفكير التحليلي ومن بعده التفكير الإبداعي فالبنَّاء؛ بأي طريقة حديثة للتفكير الإيجابي؛ وذلك لإظهار العلاقة بين الاستراتيجية المقترحة من قدرة على التحليل والإبداع لخلق تفكيرٍ بنَّاء في نهاية المطاف. وذلك بعدما أوضحنا طبيعة الفكر والتفكير في مقالة سابقة. ليتبلور ويكتمل بذلك موضوع طبيعة "الفكر والتفكير" في أذهاننا. التفكير التحليلي هو عنصر حاسم في التفكير المرئي (استخدام الفن لتعليم "محو الأمية البصرية، تطوير مهارات التفكير التي تستخدم التفاصيل لتعزيز الفهم، ومهارات الاتصال"). ولتوضيح طبيعة التفكير المرئي؛ تابع القصة الحوارية التالية:كانت لدي صورة بالأبيض والأسود لغرفة فقيرة في أحد المناجم المهجورة. وفي الصورة، كانت الجدران مغطاة بالكرتون، وتم تأثيث الغرفة بشكل بسيط ومتواضع للغاية. وعندما كنت أقوم بالتطوير المهني للمعلمين، بإحدى الدورات التدريبية، ولم أكن قد أعطيتهم أي معلومات أو أي خلفية عن الصورة. ثم سألت المتدربين، "من تعتقدون أنه كان يعيش هنا، رجل أم امرأة؟" للوقوف ع ......
#-أسوأ
#الاحتمالات-
-الاتجاه
#المعاكس-
#استراتيجية
#مقترحة
#للتفكير
#البنَّاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692809
جميل النجار : -أسوأ الاحتمالات- و-الاتجاه المعاكس- استراتيجية مقترحة للتفكير البنَّاء 2
#الحوار_المتمدن
#جميل_النجار إذا أردت أن تكون إنساناً ناجحاً في أي مجال تسلكه؛ فدعني أسألك: أيهما الأفضل: الكفاءة أم الفاعلية؟ فأجبتني: الكفاءة؛ من منطلق اعتقادك بأنه "لا يوجد شيء عديم الفائدة"، والإنسان الكفء هو الأكثر كفاءة في التعامل مع الأشياء عديمة الفائدة وتحويلها إلى أشياء نافعة. ومع توضيحي لك بأن الكفاءة تتعلق بإنجاز المزيد من الأشياء. بينما الفعالية هي القيام بالأشياء الصحيحة. مثل القيام بكفاءة بما لا ينبغي القيام به على الإطلاق." فإن إحراز التقدم لا يقتصر على كونك منتجاً. إنها يتعلق بالإنتاجية في الأشياء الصحيحة. عندها؛ حتما ستعرف؛ طبيعة ومقدار تفكيرك غير الفعال. فعلى سبيل مثال؛ قد يكتشف أحد أصحاب الأعمال في مجال المقاهي الحديثة (الكافيهات) أن غالبية الإيرادات تأتي من حفنة قليلة (20 %) من العملاء المهمين. ستوصي استراتيجيتنا في التفكير الانقلابي وما تقتضيه فرضية التعاطي مع أسوأ الاحتمالات؛ بأن يكون مسار العمل الأكثر فعالية هو التركيز حصرياً على خدمة هؤلاء العملاء (وعلى العثور على آخرين مثلهم). وإما التوقف، شيئا فشيئا، عن خدمة الآخرين، أو ترك غالبية العملاء (80 %) يتلاشون تدريجيا؛ لأنهم يمثلون جزءً صغيراً من الناتج أو المحصلة النهائية. وذلك استناداً على مبدأ: "القلة الحيوية أفيَّد من الكثرة التافهة".وفي الكثير من أحجام الملكية أو نسب الامتلاك في أي مجال من مجالات حياتنا، غالباً ما يكون العدد الأقل من الأفراد والأشياء هو/هي من يحصل/تحصل على الأكثرية أو غالبية النتائج. فيظهر توزيع الثروة؛ أحد أسوأ جوانب الرأسمالية العالمية، والمتمثلة في عدم التجانس الاقتصادي، ومن ثم عدم المساواة الاقتصادية سواء على مستوى الدول أو الأفراد.فعلى مستوى الدول والتكتلات الاقتصادية تركزت الثروة، في نهاية القرن العشرين، بين دول مجموعة الثماني والدول الصناعية الغربية، إلى جانب العديد من الدول الآسيوية وأوبك. وعلى مستوى الأفراد؛ تجد أن 1&#1642-;- من الأثرياء البالغين امتلكوا وحدهم 40&#1642-;- من الأصول العالمية في عام 2000. وأن أغنى 10&#1642-;- من البالغين يمثلون 85&#1642-;- من إجمالي ثروة العالم. ويمتلك النصف الجنوبي من سكان الكرة الأرضية نحو 1&#1642-;- فقط من الثروة العالمية. وحوالي 2&#1642-;- يمتلكون أكثر من نصف الأصول المنزلية العالمية. وأغنى 10 مليارديرات في العالم يمتلكون ثروة مجمعة تبلغ 801 مليار دولار، وهو مبلغ أكبر من إجمالي السلع والخدمات التي تنتجها معظم الدول سنوياً، وفقا لصندوق النقد الدولي. مع العلم؛ بأنه في الدول الغربية وحدها، الطريقة الأكثر شيوعًا لتصبح ثرياً هي ريادة الأعمال (تقدر بثلاثة أرباع المليونيرات الجدد). ويكتسب حوالي 1&#1642-;- فقط من أصحاب الملايين الجدد ثرواتهم من خلال وسائل أخرى مثل الألعاب الرياضية الاحترافية، الأعمال الفنية، الفن، الاختراعات، الاستثمار، الميراث أو اليانصيب. وتجد أن 80&#1642-;- من الأراضي في إيطاليا مملوكة لنسبة 20&#1642-;- فقط من السكان. وفي مجال الرياضة؛ فقد فازت ثلاث فرق هي مانشستر يونايتد وليفربول وأرسنال بثلثي بطولات الدوري الانجليزي، وبقية الفرق حققت ثلث البطولات. وكما في الدوري الانجليزي؛ فاز ناديي الأهلي والزمالك بنسبة 67&#1642-;- من بطولات الدوري المصري للمحترفين؛ بينما فازت بقية الفرق، بنسبة 33&#1642-;- من. فإن راهنت بأموالك على اشتراكية طوباوية حالمة، أو على الفقراء الأُجراء. أو على الفرق الرياضية خاوية الوفاض، سيوصف حينها تفكيرك بأنه "تفكير غير فعال".لا شك في أن "الحياة معركة" وهي حليف/خصم لنا/علينا، وهي، لذلك؛ عنيفة/لطيفة. ولا تح ......
#-أسوأ
#الاحتمالات-
-الاتجاه
#المعاكس-
#استراتيجية
#مقترحة
#للتفكير
#البنَّاء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692921
تيسير عبدالجبار الآلوسي : رؤية مقترحة أولياً مبدئياً لحملة وطنية دولية دفاعاً عن حصة العراق في نهري دجلة والفرات
#الحوار_المتمدن
#تيسير_عبدالجبار_الآلوسي المقترح الذي يتطلع لتبنيكم وتداخلاتكم وتفاعلاتكم تعديلا للانتهاء إلى صيغة نوعية مكتملة تولد سواء من ذات النص المقترح هنا أم ببديل بالتمام لكن المهم هو إطلاق حملة باستراتجية قانونية مناسبة للدفاع عن الحصة المائية التي تتعرض لاعتداء مجحف بحق لا العراقيين ووطنهم وإنما الحياة والبيئة والإنسانية برمتها بسبب ما يُخلق من ردات الزلزال وتوابعه.. فلنقف موقفا مشرفا تجاه بعيدا عن فكرة تخوين أو إدانة وعميقا حيث حقوق الجميع بإنصافهم بعدالة ومن دون تجاوز طرف على آخر أو إهمال طرف أو جهة للقضية بسبب أو ذريعة ايا كانت..تحية لكل من يسجل موقفه هنا ويتبنى الفكرة ويرسل اية ملاحظة يراها بالخصوص أشير هنا إلى الفكرة تم تبنيها من كبار الشخصيات الحقوقية الأكاديمية والقانونية وسيجري وضع السماء بعد إجراء التعديلات على النص أو الاحتفاظ به على وفق ما تتفضلون بإرساله..نص المقترح:******************************************************************************إدانة جرائم حجب الحصص المائية بكل أشكال التلاعب الجارية من دولتي الجوار إيران وتركيا والمطالبة بحقوق العراقيين الثابتة في النهرينلقد كانت الحصص المائية المتوافرة للعراق قبل عقدين، تفوق الـ(50 مليار متر مكعب) سنوياً عبر نهر دجلة، لتنحدر إلى ما دون 7 مليار متر مكعب سنوياً مؤخراً؛ بل أسوأ من هذا بكثير إذا ما قرأنا الكميات بإحصاءات اليوم حيث تفاقم نسب المياه الثقيلة وأشكال التلوث بقايا المياه الموجودة في مجاري النهر… وكانت إيرادات نهر الفرات تزيد على الـ(31 مليار متر مكعب) سنوياُ، لتهبط مؤخراً إلى أقل من الخمس أو ما يساوي 180 متراً مكعباً في الثانية بدل الألف متر مكعب في الثانية. ومع بدء مشروع الكاب التركي كانت التقديرات تتحدث عن تقدير إيرادات نهر دجلة مبدئياً بحوالي 9.16 مليار متر مكعب والفرات 8.85 مليار متر مكعب؛ لكنهما فعليا كما أشرنا للتو أقل من هذا بكثير لأسباب مركبة معقدة…وفي موضع آخر فإنَّ تقدير حاجات العراق للماء وهي حاجة تبقى متحركة متغيرة نسبياً؛ تصل بمختلف استخداماتها إلى نحو (60 مليار متر مكعب) سنوياً، بخلاف حاجة البلاد لإدامة الأهوار بما يتطلب منسوباً لا يقل عن (16 مليار متر مكعب) سنوياً، ولكن بمناسبة الوضع النسبي للمتغير نشير إلى أنه يُتوقع على وفق متغيرات عديدة أن تصل تلك الحاجات إلى نحو ((77 مليار متر مكعب)) سنوياً. ومع هذا الهبوط الحاد في إيرادات النهرين الناجمة عن متغيرات بيئية بنسبة ضئيلة وعن تغييرات متعمدة قائمة على ملء السدود كما بتركيا وعن تغيير مجاري الأنهر إلى الداخل الإيراني بحجم فاق الـ44 نهرا وجدولا؛ مع هذا التغيير الحاد لن يصل العراق من حصته سوى أقل من ربع الحصة أو الحاجة بما يعادل 20مليار مقابل حاجة تقترب من 80مليار سنوياً وهكذا فإنّ العجز المائي سيكون بحجم ثلاثة أضعاف المطلوب أو ما يساوي الـ60 مليار!وبالعودة إلى قراءة نسبة الوارد المائي المعادل لربع الحاجة سنجد نسبة جد حادة من التلوث بظروف تفاقم أثر نسب مخلفات الصناعات البتروكيمياوية وغيرها تلك المتأتية من دول الجوار [حصراً] سواء بصورة متعمدة أم بإهمال الالتزامات البيئية المتعينة بالقوانين الدولية؛ وسنجد أنّ الأسماك باتت غير صحية ولا تؤكل في دجلة الذي زادت كلفة تدوير المياه فيه لتصل إلى 50مليار دولار على مدى عقد من العمل لتخليصه من التلوث ولقد تعمقت الأزمة الكارثية وطفحت بمشكلاتها أكثر مع (استمرار) إيران بغلق عشرات الأنهر والجداول التي تغذي دجلة والشط فضلا عن تغييرها مجرى نهري الكارون والوند..وفي ض ......
#رؤية
#مقترحة
#أولياً
#مبدئياً
#لحملة
#وطنية
#دولية
#دفاعاً
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724543
رائد الهاشمي : خارطة طريق مقترحة للحكومة الجديدة
#الحوار_المتمدن
#رائد_الهاشمي باحث وخبير اقتصاديهناك قاعدة علمية تقول (كلما كانت المدخلات صحيحة وسليمة ومدروسة تكون المخرجات صحيحة وناجحة) والأعمال الجيدة والناجحة دائماً تعتمد على الخطوات الأولى لأنها تعبّر بشكل سليم عن الخطوات التي تليها.الحكومة الجديدة المرتقبة لحد الآن لم تتضح معالمها فهل ستكون حكومة أغلبية وطنية كما أعلنت الكتلة الأكبر وهي الكتلة الصدرية وحلفائها أم ستكون الضغوطات السياسية والإقليمية كبيرة ونعود لحكومة المحاصصة الطائفية المقيتة, وسواء كانت بهذا الشكل او ذاك فعليها ان تعي مامطلوب منها بشكل واضح خاصة وان حظوظ الحكومة الجديدة وفرصها بالنجاح كبيرة بسبب الوفرة المالية الكبيرة التي نتجت عن الارتفاع الكبير في أسعار النفط العالمية وهذه فرصة كبيرة عليها استغلالها لوضع ورسم الخطوط السليمة للنجاح والنهوض بالاقتصاد العراقي وإعادة الامن والاستقرار للبلد وانهاء معاناة المواطن العراقي الذي عانى لسنوات طويلة وكان هو الخاسر الوحيد في هذا البلد. على الحكومة المرتقبة أن تركز على أربع خطوات هامة جداً وتركز عليها في بداية مهامها وستكون هي مفتاح النجاح لكل الأعمال التي تتبعها. الخطوة الأولى: هي وضع خارطة طريق للقضاء على الفساد المستشري في كل مفاصل البلد والمباشرة فوراً وبشكل جدي بتطبيق ذلك دون مجاملة وخوف من أحد والعمل على اعطاء الحرية الكاملة للقضاء العراقي ومساندته لأخذ دوره المطلوب في ذلك والمباشرة بدكّ قلاع الفساد الواحدة تلو الأخرى وكذلك تشجيع الاعلام ومنظمات الشفافية ومنظمات المجتمع المدني للمساهمة في عمليات الكشف عن الفساد لأنه بدون القضاء عليه فلن تنجح أي خطوة أخرى ولن تنجح أي عملية بناء في البلد.الخطوة الثانية : هي المباشرة فوراً بسحب كل السلاح الذي يتواجد خارج يد الدولة سواء كان بيد الأحزاب أو الميليشيات المسلحة أو العشائر والعمل على اصدار حزمة من القوانين والتعليمات الشديدة التي تحرّم ذلك وتعتبره من الأعمال التي تهدد أمن البلد واستقراره, وعلى الحكومة أن تلغي وتعيد النظر بكل اجازات حمل السلاح التي تم منحها في الفترات السابقة لمن هبّ ودب,لأن استمرار تواجد السلاح خارج سيطرة الدولة وبهذا الشكل العشوائي يساعد على ضياع هيبة الدولة والقانون وفقدان الأمن والأمان في البلد ويؤثر بشكل كبير على نفور المستثمرين ويهدد عملية الاستثمار في البلد.الخطوة الثالثة: وضع خطط تنموية بأنواعها الثلاثة القصيرة والمتوسطة والطويلة الأمد لإعادة إعمار القطاعات المنتجة في الاقتصاد وخاصة الصناعة والزراعة والنقل والسياحة وتخصيص مبالغ كبيرة من الموازنة العامة لتحقيق هذه الخطوة واعطاء الدور الحقيقي للقطاع الخاص للمساهمة في تحقيق ذلك والبدء بضغط الانفاق الحكومي بشكل حقيقي وعدم تأجيل الأمر أو اهماله بأية حجة لأن النهوض بهذه القطاعات تدريجياً سيساهم في رفد الموازنة بمبالغ كبيرة وسيقلل من الاعتماد على النفط في تعزيز الموازنة خاصة فيما يشهده العالم من تغيرات كبيرة فيما يخص التغير المناخي وما اتفق عليه عالمياً من توجه لتقليل استخدام النفط تدريجياً , وهذه الخطوات لو اتخذت بشكل صحيح ستؤدي الى التقليل من انتشار البطالة والفقر وستحرك الاقتصاد بشكل صحيح وسيوفر على البلد أموال كبيرة من العملة الصعبة التي تنفق لاستيراد كل شيء من خارج البلاد.الخطوة الرابعة: هي العمل على السيطرة ووضع يد الدولة بشكل تام على كل المنافذ الحدودية للبلاد البرية والبحرية والجوية وإبعاد الأحزاب والكتل السياسية والميليشيات المهيمنة عليها والتي تسرق وارداتها جهاراً نهاراً لأن هذه المنافذ وارداتها هائلة جداً وت ......
#خارطة
#طريق
#مقترحة
#للحكومة
#الجديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748781