الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
جواد بشارة : الحاجة إلى الثورة الرقمية الشمسية الثانية للبشر
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة الحاجة إلى الثورة الشمسية الرقمية الثانية:نصيحة وتحذير من حضارة غريبة ودودة *كما وردني على بريدي الخاص باللغتين الانجليزية والفرنسية وارتأيت أن من واجبي ترجمتها بأمانة وحيادية دون أي تدخل أو تحليل أو تعليق سوى أنه يقولون أنهم بشر مثلنا ومستواها التطوري لا يختلف عنا كثيراً فهم يسبقونا ببضعة مئات ألوف من السنين وليس ملايين ومئات وآلاف الملايين الي يعتبروننا كائنات بدائية لا تستحق العناء والاتصال نصلح لحديقة الحيوانات كما ننظر نحن للقردة والحيوانات الأخرى في حدائق الحيوان عندنا أو يراقبوننا كحقل تجارب ومن باب الفضول العلمي بينما يقول هؤلاء أنهم مثلنا ومرو بنفس مراحل تطورنا العلمي والبيولوجي والتكنولوجي وهم ينذرونا بما يحيق بنا من مخاطر وأخطار مدمرة قد تبيد نوعنا البشري وبقية الأنواع الحية على كوكبنا إن لم نبادر ونعالج الوضع بأسرع وقت ممكن. ولقد أرسلوا تحذيرهم ونصيحتهم لنا نحن البشر عن طريق الدكتور ديفيد هوكس.نبذة مختصرة:للبقاء كنوع على هذا الكوكب، لمنع احتمال أن تصبح الأرض كوكبًا ميتًا على الرغم من الاحتباس الحراري الهارب، فنحن بحاجة إلى الثورة الرقمية الشمسية الثانية. كانت أول ثورة شمسية رقمية هي بداية تطور الحياة المعقدة نفسها. كان من الممكن فقط أن تتطور الحياة إلى ما بعد المستوى البدائي للغاية للبكتيريا والعتيقة عندما طورت مصدرًا للطاقة الشمسية يمكن ربطه بنظام رقمي رباعي قائم (qDS)، أي الشفرة الجينية le code génétique. كان هذا الأخير ضروريًا للتحكم في إطلاق هذه الطاقة وتمرير التكيف مع التغيرات البيئية إلى الجيل التالي. بمجرد أن طورت البكتيريا الزرقاء عملية التمثيل الضوئي لالتقاط الطاقة الشمسية، مع ما يصاحب ذلك من إنشاء غلاف جوي غني بالأكسجين، صار بإمكان عملية التطور أن "تنطلق". ثم قدم الأكسجين الناتج عن عملية التمثيل الضوئي مصدرًا غنيًا فوريًا للطاقة اللازمة للتنفس. لكي يستمر تطور الحياة على الكوكب، يجب أن نستبدل الطاقة الأحفورية بالطاقة الشمسية المتجددة إلى حد كبير - عودة إلى أصولنا التطورية كما كانت. ستمكن تقنيات الأنظمة الرقمية الثنائية (bDS) من تكامل المصادر المتقطعة المختلفة للطاقة الشمسية، وتخزينها، على الأرجح، على شكل هيدروجين، ثم التحكم في إطلاقها. وبالتالي، ستسمح تقنية BDS أيضًا بتطوير وتكامل نظام اجتماعي اقتصادي جديد مدفوع بمصدر الطاقة الجديد هذا، وخلق إمكانية التنوير الثقافي العالمي.الكلمات المفتاحية: ثنائي binaire، التنوع البيولوجي، المحيط الحيوي، رأس المال، المناخ، الاستهلاك، التفكير النقدي، الرقمي، الرقمي إلى التناظري، الأرض، التعايش الداخلي، التنوير، الإنصاف، البيئة، الطاقة، التوازن، التطور، النخب، الأحافير، الجينات، الجينوم، الإنسان العاقل، العسكري، النووي، البناء الضوئي، الفيزياء، الرباعي quaternaire، الكموم quantique، الأديان، الثورة، الشمسية، الاجتماعية والاقتصادية، الأنواع، الأطياف، الاستقرار، النظم.* كما أُبلغ هذا النص على ديفيد هوكس David Hookes..التطور: الاتجاهات والجوانب والأنماط التطورية:المقدمةتحياتنا لسكان كوكب الأرض، نحن بشر مثلكم لكننا أقدم منكم بكثير وأكثر تطوراً من الناحية العلمية والتكنولوجية! لقد كنا نراقب كوكبك من وقت لآخر على مدى عدة قرون، أحيانًا بسرور من خلال التسلية، وأحيانًا بجدية، ولكن في الغالب، بقلق كبير، ومؤخرًا، مع زيادة اليأس، خاصة في بضع مئات من السنين الماضية من حاضركم. في ظل - نظام اقتصادي – اجتماعي متنوع ومتناقض. بعد حروب القرن العشرين الأخيرة، بما في ذل ......
#الحاجة
#الثورة
#الرقمية
#الشمسية
#الثانية
#للبشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692887
عزيز الخزرجي : صفحات كونية 9 ألمشكلة التكوينيّة للبشر :
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي صفحات كونيّة(9)ألمشكلة آلتّكوينيّة للبشر:إنّ آلآفة الكبرى التي يعانيها آلبشر اليوم : هو آلعنف و الأختلاف و الفرقة و إنتشار الكذب و الحسد و النفاق بسبب الفوارق الطبقية و الحقوقيّة و قلة المعرفة بحيث بات سلوكاً طاغياً, ممّا تسبّب في شقائهم و تدميرهم, و لقد حذّرَنا الله من ذلك في جميع الرّسالات السماوية و على لسان المرسلين و خاتمهم الصادق الأمين, لأنها ليس فقط تبعد الأنسان عن الهدف الذي وجد لأجله؛ بل يحلّ معها كلّ محرم حتى الكبيرة كعقوق الوالدين و التعدي على الناس و تزوير الحقائق بحذف أو إضافة كلمة مفصلية والتغاضي عن هدف المستغاب و الكذب و الغيبة و النفاق و الحسد و سرقة الفقراء و تبريرها في نفس الوقت ليُسبب تدمير طبيعة الناس التكوينيّة و إعلان غضبهم و ثورتهم للأنتقام ضدّ بعضهم البعض ليعمّ الفوضى و الفساد, لكن على آلرغم من وجود تلك آلصفات ألسّلبيّة في تكوينه وإلى جانب ألعوارض ألجانبيّة التي تحدّد مصيره نحو الهلاك؛ إلا أنّه جُبل على الحرّية و رفض العبوديّة بسبب ألكرامة التي أهداها الله لكل المخلوقات تقريباً و ليس للأنسان فقط , بل كل مخلوق بحسب غريزته التي تطبّعَ عليها, لهذا يمكن إنتشال الأمة حتى لو كانت مصابة بكل تلك العاهات و العلل, و كما نجح الرسول الكريم في ذلك بداية الرسالة حين قلب المجتمع الجاهلي إلى مجتمع إسلاميّ كان يمكن أن يستقيم لو كانت القيادة تستمر بنهج الرسول(ص), ألممكن حتى الآن بشرطها و شروطها!راجعتُ و درستُ و تمعنّتُ في جميع الكتب السّماوية و مقالات و نتاج الفكر الأنسانيّ و نظريات الفلاسفة ونهج البلاغة منذ الصّغر .. حتى تعلمت بفضل الله سرّ الوجود و سبب آلخلق .. لكوني الوحيد منذ آدم(ع) و للآن حملت همّ البشريّة لخلاصه من 33 صفة مشينة رافقت خُلق و خَلق الأنسان(1) من الأزل حين تندمج الرّوح مع آلبدن بحسب تقديرات إلهية في غاية التعقيد و التناسب لتبدء قصّة الحياة و تتحدد المصائر وهو لا يزال جنيناً في بطن أمه!لقد أحسست منذ السنة الأولى بعد ولادتي وفي كل مراحل حياتي و لليوم بأني وكيل و مسؤول لهدايتهم و لا بد من إستقامتهم لتحقيق رسالتهم, فحملت من وقتها همّ تنظيم و توعية الناس حتى الكبار في عائلتي و في كل مكان مررت به!قد يُمكنك أن تكون عالماً و مرجعاً و حتى ملكاً أو إمبراطوراً لتحكم العالم .. لكن ليس من السهل أن تكون وارثاً للفكر الأنسانيّ و خليفة لله يعني تتصف بصفات الله؛ لأنّهُ يتطلب معرفة الكثير بحجم مبادئ الرسالات السماوية و ما أنتجه الفكر الأنساني – ألأدمي منذ البداية و للآن حدّ الدخول في الكّوانتوم الذي يعجز العلم لوحده من حلّ معضلاته فتضطر لدخول عالم المعرفة الكونيّة و أبعادها الكثيرة المجهولة إلى يومنا هذا .. و معرفة تفاصيل هذا العلم شبه مستحيل إلا بأذن الله .. فلا بد من الأمداد الغيبي إلى جانب سعيك لنيل المتطلبات بآلصبر و المُكابدة و السّهر و الرياضات المختلفة, و يتطلب ليس فقط ألأبتعاد عن الغيبة و النفاق ألذي أصبح زاد الناس, أو معرفة تفاصيل الأحداث و غاياتها مع المعرفة الدّقيقة لحقيقة الأنسان و الخلق و الوجود كـ (آلعلل الكونيّة الأربعة) و (أسفار العرفاء) و (أحكام الفلسفة الكونية) بشأن علّة الخلق, ثمّ (الأسئلة الكونية الستة) و (قضية التكثر و التوحد) و أيهما يتقدم على الآخر (إصالة الفرد و المجتمع)؟ و الأمر الأهمّ الآخر هو معرفة صفات الله و علاقته بصفات المخلوق و مسألة خلق القرآن من عدمه, و فلسفة الخلاف بين المعتزلة و الأشاعرة؛ و السّر الثالث .. معرفة سبب حُزن و ضجر الله تعالى و مقته و حتى بغضه من المنافقي ......
#صفحات
#كونية
#ألمشكلة
#التكوينيّة
#للبشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722430
جواد بشارة : إنذار المخلوقات الفضائية للبشر
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة سرية الاتصالات مع الكائنات الفضائيةمشروع غاليليو:أخيراً اعترف جنرال أمريكي ومسؤول في و كالة الفضاء الأمريكية ناسا بحصول اتصال بحضارة فضائية متطورة وإبرام إتفاقية تعاون سرية معها، كما طلب تقرير أمريكي قبل بضعة أسابيع الكشف عن ذلك: "لم يعد بإمكاننا تجاهل الوجود المحتمل لحضارات خارج كوكب الأرض". سيتم ذلك من خلال إطلاق برنامج مخصص تحت مسمى، مشروع غاليليو. في جميع أنحاء العالم ، وسيتم تعقب ظواهر الفضاء غير المحددة والأجسام المحلقة مجهولة الهوية (Pan) - والتي اعتدنا أن نسميها الأطباق الطائرة المجهولة - ودراستها من قبل فريق من الباحثين. الهدف: تحديد ما إذا كانت الحضارات التكنولوجية خارج كوكب الأرض (extraterrestre) تزورنا أحيانًا أم لا. هل يراقبنا الفضائيون؟ ظل البشر يتتبعون الحياة في الفضاء لعقود. ولكن ماذا لو اكتشفنا وجود الفضائيين بالفعل؟ في وقت سابق من هذا العام ، سكب آفي لوب الكثير من الحبر حول الادعاء بأن لديه دليل على وجود حضارات خارج كوكب الأرض. قبل بضعة أسابيع ، اعترف في افتتاحية بأن "احتمال أن تكون ظواهر الفضاء غير المحددة (Pan) - تلك التي كانت تسمى سابقًا الأجسام الطائرة المجهولة ، بالنسبة للأجسام الطائرة غير المحددة - من أصل خارج كوكب الأرض، أمر تخميني للغاية". وأضاف "بدلاً من مجرد التساؤل عن السيناريوهات المحتملة ، يجب أن نجمع بيانات علمية أفضل ونوضح مرة أخرى طبيعة هذه الأجسام". بالاتفاق التام مع المؤسسات الحكومية المعنية والمتخصصة، ما دعا إلى رفع تقرير إلى الكونغرس الأمريكي صاغه مكتب مدير المخابرات الوطنية (أودني) صدر في نفس الوقت ، ينتقل عالم الفيزياء الفلكية بجامعة هارفارد (الولايات المتحدة) من الكلام إلى الفعل. كما أعلن عن إطلاق برنامج للبحث عن أدلة على وجود حضارات تقنية خارج كوكب الأرض (ETC) ودراستها في ما يعرف بمشروع غاليليو. وقال البيان الصادر عن جامعة هارفارد: "مع وفرة أنظمة الكواكب المكتشفة مؤخرًا ، لم يعد بإمكان البشر تجاهل احتمال وجود حضارات وكائنات فضائية متقدمة ومتطورة ونشر المزيد من البيانات عالية الدقة ، هو ما نريده عند التحقق من مجهول. لذا فإن هذا الاقتراح من مشروع غاليليو يبدو رائعًا. سأندهش إذا ما انطلقت في أي وقت من الأوقات إلى الحد الموصوف فكرة شبكة من الكاميرات ذات الحساسية والدقة الفائقة ف يوليو 2021 ، الآراء الخارجية تبقى مختلطة. فحتى لو أدركوا أنه لا يوجد ضرر في البحث ، فإن إمكانية العثور على شيء تبدو ضئيلة. لأن ما يهدف إليه آفي لوب وفريقه هو رصد ظاهرة فضائية غير معروفة أو مجهولة تلك التي كانت تسمى في السابق الأجسام الطائرة المجهولة - للأجسام الطائرة غير المحددة. لذلك ، سُجِّلت الظواهر في سمائنا ، أو بالكاد وراءها. أوضح الباحثون المشاركون: "نريد تحويل البحث عن التوقيعات التكنولوجية خارج كوكب الأرض من الملاحظات العرضية أو القصصية إلى الملاحظات العلمية المنهجية والمصادق عليها والشفافة". ولكن بين الطائرات التجريبية السرية أو بالونات الطقس أو الطيور أو النيازك أو حتى ظواهر الأرصاد الجوية ، يبدو أن طبيعة هذه الأجسام ذاتها تريد أن تكون عشوائية لدرجة أنه يبدو من الصعب على العلماء الخارجيين التفكير في استراتيجية مراقبة عالمية لأن هذه هي فكرة آفي لوب وفريقه. بتمويل خاص يقارب 1.5 مليون يورو ، قاموا بتطوير شبكة من التلسكوبات عالية الدقة مدعومة بالذكاء الاصطناعي والتي من شأنها أن تفحص السماء باستمرار لتسجيل بيانات صلبة عن أي شيء قد يخرج من السماء. ولكن أيضًا لاستكشاف المناطق المحيطة بالأرض باستخدام مستشعرات متعددة الكواشف بحث ......
#إنذار
#المخلوقات
#الفضائية
#للبشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727005
عزيز الخزرجي : ألأصل ألمُرّ للبشر :
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي ألمشكلة آلتّكوينيّة للبشر هي في الأصل المُرّ المكوّن من صفات سليّة عجيبة و غريبة إستقرت في أعماق ذلك آلموجود الذي يكتنف التناقض و التباين في سلوكه و فكره و نهجه و هو يتكأ على ذاته السيئ الذي يختلق الأعذار و المبررات للأنتصار لها, لذلك هناك محنة كبيرة (1) مع هذا المخلوق الذي ليس من السهل حتى معرفته أو وضع القوانين المناسبة للحدّ من فساده لإدامة حياته بشكل أفضل يُحقق الغاية من وجوده, فآلديانات لم تفلح في ترويضه رغم إن الباري أرسل أكثر من 124 ألف نبي لهدايته دون جدوى ..و هكذا أنظمة الدول و الأمبراطوريات القائمة لحد اليوم سواءاً الديمقارطية منها أو التوليتارية أو غيرها لم تستطع ذلك, بل برهنت بأنها غير مُجدية لتحقيق تلك الغاية, بل كل ما تحققها تلك الأنظمة هي ضمان سيطرة الفاسدين على مقدرات الشعوب و الامم لمنفعة الطبقة الأقتصادية الحاكمة و أحزابها الجاهلية المتحاصصة التي تقتل ألأنسان بدم بارد لتنتصر لتلك الطبقة الظالمة مقابل مخصصات و رواتب و حمايات وغيرها على حساب حقوق تلك الشعوب المقهورة المظلومة المستضعفة!؟محنة البشر تكمن في أن الشر أصل متجذر لا يتجزأ من وجوده و يلد مع فطرته .. لهذا حين إعترض الشيطان (لع) و كذا الملائكة على خلقه مرة أخرى من قبل الباري مع تغييرات أساسية في الصورة و الأصل و الهدف؛ كان ذلك الأعتراض فيه شيئ من الوجاهة .. حتى إن الله العظيم لم يصرح بجواب مقنع و صريح لتساؤلهم . لكن لقداستهم و عبوديتهم سكتوا و قبلوا ذلك الجواب العام السطحي الغير الصريح بقوله تعالى : [... إني أعلم ما لا تعلمون], و هكذا لم يعلم الملائكة ولا غيرهم حتى الأنبياء و الأولياء سبب خلق هذا البشر الملعون الذي بات مصدراً للظلم و إستضعاف الفقراء و نشر الطبقية وفساد العالم .. حين قتل نفسه(البشر) الذي تحزب فيه الشياطين للحصول على الرئاسة و الدولار و التسلط لسرقة الناس!؟إنّ آلآفة الكبرى التي يعانيها آلبشر اليوم : هي فقدان المحبة و العشق و الثقة بأصل الوجود و التمسك بآلعنف و الحيلة و التآمر و الأختلاف و الفرقة و إنتشار الكذب و الحسد و النفاق بسبب آلظلم و الفوارق الطبقية و الحقوقيّة و قلة المعرفة بحيث بات سلوكاً طاغياً لنيل الشهوات و الأبتعاد عن الحقّ و العدالة, ممّا تسبّب في شقائهم و تدميرهم! و لقد حَذّرَنا الله تعالى من ذلك و أمرنا بآلمعرفة و الخير في جميع الرّسالات السّماوية و إعتبر الجهل ذنباً مرافقاً و بمستوى الظلم و على لسان المرسلين و خاتمهم الصادق الأمين, لأنّ آلجهل يجلب آلفساد و الظلم, و يتسبب ليس فقط بإبعاد الأنسان عن الهدف الذي وجد لأجله؛ بل و يحلّ معها آلجاهل كلّ مُحرّم حتى الكبيرة كعقوق الوالدين و التعدي على حقوق الناس و الربا و الزنا و تزوير الحقائق و الأحاديث بحذف أو إضافة كلمة مفصلية و التغاضي عن هدف المستغاب و أصل كلامه و الكذب و الغيبة و النفاق و الحسد و سرقة الفقراء و تبريرها في نفس الوقت ليُسبب تدمير طبيعة الناس التكوينيّة و الفطرية و من ثمّ إثارة غضبهم و ثورتهم للأنتقام ضدّ بعضهم البعض ليعمّ الفوضى و الفساد.لكن على آلرغم من وجود تلك آلصفات ألسّلبيّة ألمخرّبة و هي 33 صفة سلبية في تكوينه إلى جانب ألعوارض ألجانبيّة التي تسببها و تُحدّد مصيره نحو آلشّقاء و الهلاك؛ إلا أنّه بجانب كل ذلك جُبِلَ على الخير و الحرّية و رفض العبوديّة بسبب ألكرامة التي أهداها الله للمخلوقات و في مقدمتها آلأنسان بعد التخلص من الحالة البشرية و السعي للأنتقال إلى مستوى الآدمية لكون - الآدمي - هو الوحيد الذي يستطيع أن يكون خليفة لله في الأرض.< ......
#ألأصل
#ألمُرّ
#للبشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767516