الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء اللامي : موت الإعلام الغربي الحر برصاص الحرب الأوكرانية
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي مات الإعلام الغربي المتشدق بالتعددية والحرية في الاختلاف والوصول إلى المعلومة وصياغتها وطرق تقديمها بحيادية في مناسبات كثيرة من قبل، ولكنه لم يكن موتا نهائيا وعلنيا وصريحا كما في هذه المرة، فقد ظلت هناك على الدوام أصوات كثيرة تعتز بالمُثل الحرة والمبادئ الإنسانية والليبرالية النقدية بنسختها التقدمية خلال حرب فيثنام والعدوان والحصار على العراق واحتلال فلسطين وتشريد شعبها على سبيل المثال، وحافظ حتى الإعلام القريب من الدوائر الحاكمة والمتحكمة بالمال والتشريع على مسافة معينة تمنعه من الاندماج مع دوائر القرار السياسي والأمني. ولكن ومع ممهدات الحرب في أوكرانيا يمكن القول إن هذا الإعلام قد لفظ أنفاسه الأخيرة، فوضع قلنسوة العار على رأسه، وكتم الأصوات المختلفة والمخالفة ومنعت وسائل الإعلام الخصم الروسي ومن يؤيده من العمل والنشاط والبث في ألمانيا وفرنسا وبريطانيا وأستراليا، كما حدث مع محطات آر تي "روسيا اليوم" بمختلف اللغات وأوقف بثها من خلال بعض الأقمار الاصطناعية وتفاقمت حالة "الروسيافوبيا/ الرُّهاب من روسيا" القديمة في الثقافة الأوروبية الغربية والأميركية! إذن، لم يعد ثمة فرق عملي كبير بين الإعلام الأوروبي والإعلام المتهم بأنه سلطوي استبدادي ذو لغة خشبية في العالم الثالث، الذي كانت أوروبا تعير دول القارات الأخرى به! أما الإعلام الروسي، ورغم أنه وضع في حالة دفاع عن النفس ولكنه لم يكن أقل عبثا وتلاعبا بالحقائق وطريقة تقديمها بإصراره على استعمال نسخة مهترئة من الإعلام الخشبي السلطوي التي لا يطيق الاختلاف والخلاف وتلصق شتى التهم بالخصوم، ولا يريد شيئا آخر غير التصفيق للزعيم الفذ العبقري الذي "يعرف كل شيء والقادر على كل شيء" وبهذا فقد التقى الإعلامان الغربي والروسي في مستنقع واحد.لقد انتقل الإعلام الأوروبي والأميركي - مع بعض الاستثناءات النقدية القليلة في الأميركي بسبب رسوخ التقاليد الاستقلالية فيه - من دائرة تقديم مقاربات إعلامية للحقيقة إلى دائرة تصنيع الحقيقة كما تريدها وتراها دوائر السياسة والمال والأمن الرسمية، حتى شاهدنا صحيفة ديرشبيغل الألمانية العريقة تخاطب المستشار الألماني بعبارة مهينة هي "شولتز عليك أن تشعر بالعار من نفسك!" لماذا؟ لأنه تردد في إرسال السلاح إلى أوكرانيا وتحفَّظ على إخراج روسيا من نظام سويفت المالي أو وقف استيراد الغاز الروسي من خط السيل الشمالي الأول! أما بعض وسائل الإعلام العربية فهي تتصرف كـ "صبي القواد" حيث باتت لا تشعر بالخجل من سيل الأكاذيب المقرفة التي تسوقها بأمر من الدوائر الأوروبية والأميركية والتي تراجع عن بعضها حتى الإعلام الغربي والأوكراني، كقصة الصاروخ "الروسي" الذي ضرب بناية سكنية والتي ظلت قنوات الجزيرة والشرقية والعربية تكررها طوال يوم أمس دون شعور بالحرج رغم تراجع الإعلام الأوكراني عنها، واعتراف محافظ كييف في تغريدة له بأن ذلك الصاروخ كان أوكرانيا وأصاب البناية بالخطأ ومثلها قصة المصفحة الروسية التي اصطدمت بسيارة مدنية صغيرة وتبين لاحقا إنها مصفحة اوكرانية مسلحة! وحتى صحيفة "ديلي ميل" البريطانية اعترفت لاحقا بأن العربة المصفحة أوكرانية ولكن جنودا روسا سرقوها، وقتل سائقها إثناء إطلاق النار وكان القتيل يرتدي ملابس عسكرية أوكرانية! وهكذا يراد لنا أن نصدق كل هذا الهراء ونصدق بقصة الجنود الروس الذين تحولوا الى لصوص مصفحات خلال حرب ضارية وكأنهم بحاجة إلى مصفحات وأسلحة! أما في مواقع التواصل الاجتماعي كالفيسبوك وتويتر فحدِّث ولا حرج في طوفان التفاهات!آليات الحرب الإعلامية:أعتقد أننا، إذا أردنا أن نفهم ما يدور ......
#الإعلام
#الغربي
#الحر
#برصاص
#الحرب
#الأوكرانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748452
محمد النعماني : برصاص قوات الغدر والاحتلال الإسرائيلي اغتبال الزميلة الصحفيه شيرين أبوعاقلة مراسلة قناة -الجزيرة في فلسطين
#الحوار_المتمدن
#محمد_النعماني خبر مؤلم استشهاد الزميلة الصحفيه شيرين أبوعاقلة مراسلة قناة "الجزيرة"برصاصة في الرأس خلال اقتحام الجيش الإسرائيلي مخيم جنين صباح اليوم الأربعاء شيرين أبوعاقلة صحفيه رائعه ومتميزه وكنت دائما احرص على متابعه كل التقارير الصحفيه لشيرين كانت صادقه في كل شيء استطاعت ان تكشف مايجري داخل فلسطين ومعانات الشعب الفلسطني بالصوت والصورة الشهيدة الزميلة الصحفيه شيرين ابو عاقلة كنت تمتاز باسلوبه الجميل في التغطيه الاعلاميه لكل ما يجري داخل فلسطين وهذا التميز في الاسلوب وفي التقديم جعلها تنال اعجاب العديد من المشاهدين قناه الجزيرة ومتابعين اخبار فلسطينتعازينا الي الشعب الفلسطني الصامدفي وجة الظلم والقهر والاستبداد والاحتلال والي اسرة الشهيدة الصحفيه شيرين أبو عاقلة والي الاخوة في قناة الجزيرة اللة يرحمة الشهيدةالصحفيه شيرين أبو عاقلة ويسكنها الجنة ويلهم اهلة الصبر ةالسلوان وانا للة وان الية راجعون وادين واستنكر استهداف الكيان الصهيوني الزميلة الصحفيه الشهيدة شيرين ابوعاقلة واطالب بالتحقيق وبتقديم القتلة الى محكمه الجنايات الدوليةوُلدت شيرين أبو عاقلة في القدس عام 1971 و كانت ابنة القدس و المراسلة الصحافة لفسطين مع شبكة الجزيرة الإعلامية درست الهندسة المعمارية بجامعة العلوم والتكنولوجيا في الأردن، ثم انتقلت إلى تخصص الصحافة المكتوبة، وحصلت على درجة البكالوريوس من جامعة اليرموك في الأردن.عادت بعد التخرج إلى فلسطين وعملت في مواقع عدة وكالة "أونروا"،إذاعة صوت فلسطين،قناة عمان الفضائية، ثم مؤسسة مفتاح، وإذاعة "مونت كارلو"، ثم في عام 1997 مع قناة الجزيرة الفضائية.توفيت اليوم الأربعاء11- أيار ، متأثرة بإصابتها برصاص قوات الغدر والاحتلال الإسرائيلي أثناء تغطيتها الصحفية لاقتحام مخيم جنين ......
#برصاص
#قوات
#الغدر
#والاحتلال
#الإسرائيلي
#اغتبال
#الزميلة
#الصحفيه
#شيرين
#أبوعاقلة
#مراسلة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755799
فواد الكنجي : شيرين أبو عاقلة قتلت مرتين.. مرة برصاص العدو الإسرائيلي.. وأخرى برصاص عدم الترحم
#الحوار_المتمدن
#فواد_الكنجي على امتداد العالم؛ الرصاصة التي أصابت الفلسطينية (شيرين أبو عاقلة 1971– 2022 ) أصابت كل صاحب ضمير حي، وكان خبر اغتيالها برصاص العدو الصهيوني الغاشم؛ خبر صاعق؛ صعق كل النفوس الحرة في العالم، بعد إن قامت قوات الاحتلال ( الإسرائيلي) صبيحة يوم الأربعاء الموافق 11 – أيار – 2022 على اغتيال الإعلامية الفلسطينية (شيرين أبو عاقلة) مراسلة ( قناة الجزيرة الفضائية) في مدينة (جنين) وهي تقوم بعملها الصحفي والإعلامي المعتاد يأطلق الرصاص الحي متعمد باتجاهها أثناء تغطيتها اقتحام قوات الاحتلال مخيم ومدينة (جنين)؛ رغم أنها كانت ترتدي سترة الصحافة التي تميزها بصورة واضحة، وقبيل اغتيالها أصيب زميلها في العمل المنتج (علي السمودي) الذي كان بجانبها بإطلاق النار عليه في منطقة الظهر أثناء التغطية وهو ما زال يخضع للعلاج، لتهز هذه الجريمة المروعة ضمير الإنسانية جمعاء؛ بعد إن شاهد العالم صور حية من الموقع ذاته الذي كان يبث مباشرة من قناة (الجزيرة) لينتشر الخبر بسرعة البرق وليغطى على كل إخبار العالم في حينها، وقد أعاد هذا الخبر الصاعق (القضية الفلسطينية) إلى واجهة الأحداث العالمية؛ وقد استنكر العالم اجمع؛ وما زال يستنكر جريمة اغتيال الشهيدة (شيرين أبو عاقله)، كما أدانها ويدينها المجتمع الدولي بكل هيئاته الأممية ومنظمات وجمعيات الحقوقية والمدنية والإعلامية والصحفية بأسرها؛ و مازال خبر استشهادها يتفاعل في كل أنحاء العالم .وكان رئيس الدولة الفلسطينية الأستاذ (محمود عباس ) قد أشاد بدور الشهيدة في أداء رسالتها الصحافية واصفا الشهيدة (شيرين أبو عاقلة) بـ((ـشهيدة فلسطين والقدس، وشهيدة الحقيقة والكلمة الحرة، ورمز المرأة الفلسطينية والإعلامية المناضلة، التي عملت بكل صدق وأمانة على نقل الرواية الفلسطينية للعالم.. والتي ساهمت في توثيق جرائم الاحتلال الإسرائيلي، بحق أبناء شعبنا وأرضه ومقدساته.((. وقال: ((.. إن شيرين أبو عاقلة بطلة ضحت بحياتها دفاعا عن قضية شعبها، فكانت صوتا صادقا ووطنيا؛ نقلت معاناة أمهات الشهداء والأسرى، ومعاناة القدس والمخيمات والاعتصامات واقتحامات المدن والقرى..))، وفي نهاية كلمته التي ألقاها أمام جثمان الشهيدة وأمام جمع من قيادات (الفلسطينية) في مقر الرئاسة قرر منح الشهيدة وسام نجمة القدس تكريما لها .نعم إن (شيرين أبو عاقلة) هي (نجمة القدس)؛ نجمة الكلمة الصادقة؛ كلمة التي أنارت عقول الأجيال العربية قبل (الفلسطينية)؛ لتفتح وعيهم على حب الوطن والوطنية والقيم الإنسانية العالية في التضحية.. والفداء.. والدفاع عن سيادة واستقلال الوطن، فأداؤها الصحفي في ميدان الصراع والقتال على الساحة (الفلسطينية) تميز بمهنة عالية؛ عرفت المتلقي لها حجم المأساة (الفلسطينيين) والظلم الذي يتلقوه من قبل عصابات (الكيان الصهيوني المجرم) الذي يقتل.. ويسجن.. ويضرب بوحشية أبناء (الشعب الفلسطيني)، لأنهم يطالبون بحقوقهم وأرضهم المغتصبة من قبل هذا الكيان المجرم، مأساة إنسانية مروعة شاهدتها (شيرين) فكان تقاريرها التي كانت (قناة الجزيرة) تبثها على الشاشة مليئة بهذه المشاهدات لتوصل رسالتها الإعلامية إلى ملاين العرب و(الفلسطينيين) الذين ظلوا يتابعون تقاريرها من الأرض المحتلة حقيقة ما حدث ويحدث على ارض (فلسطين) المغتصبة من قبل الكيان الصهيوني المجرم . ومع كل هذا الإجرام الصهيوني لم يكتفوا بقتل.. واستهداف يومي لآلاف (الفلسطينيين) ومن تهجير.. وتجريف القرى.. والبساتين؛ هذه القوات الغاشمة أبت إلا أن تترك بصمتها الإجرامية وبكل ما لديهم من الوحشية وانعدام الضمير حتى أطلقوا الرصاص الحي باتجاه (شير ......
#شيرين
#عاقلة
#قتلت
#مرتين..
#برصاص
#العدو
#الإسرائيلي..
#وأخرى
#برصاص

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756933