الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فلاح أمين الرهيمي : العراق الزاخر بالتأريخ الحضاري الضائع في وادي النسيان
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي يبدو أن الوعي الحضاري ضعيفاً أو يكاد يكون مفقوداً لدى الساسة العراقيون أو يكاد السياسيون غافلون عنه بسبب انشغال أفكارهم بالمناصب الحكومية أو الفساد الإداري جعلهم يغفلون عن التاريخ الحضاري للعراق العظيم على امتداد تاريخه. على الدولة الآن والمستقبل استغلال المواقع الأثرية التي تمتد من الموصل شمالاً حتى البصرة جنوباً والاهتمام بها وأعمارها واستغلالها سياحياً في دعم الاقتصاد العراقي عن طريق الدولة أو الاستثمار الوطني أو الأجنبي. إن بعض الدول لا يوجد فيها كما موجود في العراق آثار ومواقع سياحية تستفاد منها كمورد أساسي أو ثانوي في دعم اقتصادها والفرق بيننا وبينهم الثقافة والوعي السياحي وتقودني الذكرى إلى أيام زمان حيث كان في العراق معهد مختص بدراسة وثقافة السياحة وتعليم اللغات الأجنبية إضافة إلى نشاط السفارات والملحقيات العراقية بالدعاية للسياحة في العراق وحتى كان البعض من دول الخليج العربي يقضون فترة من فصل الصيف في شمال العراق وزيارة بابل. تمتد الحضارات القديمة في العراق :-1) مأذنة الجامع الكبير في الموصل. 2) تمثال الثور المجنح في المدينة الآشورية (خورسباد). 3) تمثال وجه فتاة في قصر ناصربال الثاني في نمرود. 4) مدينة الحضر. 5) نحت يمثل شعار مدينة الحضر. 6) قلعة أربيل والمنارة المظفرية الواقعة غرب مدينة أربيل. 7) قصر الخلافة العباسية في سامراء. 8) منارة الملوية في المسجد الكبير التي بناها الخليفة العباسي المتوكل على الله في سامراء.9) مأذنة الجامع الخليلي في مدينة عنّه. 10) مدينة (دوركوريكالزو) عاصمة العراق خلال حكم الكيشيين في عقرقوف. 11) طاق كسرى من بقايا العصر الساساني بناه الملك شابور الأول ورممه وصلحه كسرى فعرف باسمه.12) العجلة البرنزية في معبد تل أجرب. 13) مرقد الإمام الحسين (عليه السلام) في كربلاء. 14) مرقد الإمام علي ابن أبي طالب (عليه السلام) في النجف. 15) قصر الأخيضر داخل حصن منيع من الآثار الإسلامية قرب مدينة كربلاء. 16) مسجد الإمام علي ابن أبي طالب (عليه السلام) في مدينة الكوفة.17) مدينة (السهلة) من الآثار الإسلامية القديمة قرب مدينة الكوفة.18) باب عشتار فيه أبراج ضخمة وحصينة للدفاع عن مدينة بابل.19) أسد بابل منحوت من حجر البازلت الأسود في قصر الملك نبوخذ نصر الثاني في العهد الكلداني. 20) معبد واسط.21) تمثال كوديا ملك لكش في تلو.22) تمثال سومري للكاهن (دودو) توجد كتابة مسمارية على ظهره وجد في تلو. 23) مدينة أور. 24) القيثارة الذهبية من الآثار السومرية وجدت في المقبرة الملكية في أور. 25) آثار إسلامية قديمة في مدينة البصرة. ......
#العراق
#الزاخر
#بالتأريخ
#الحضاري
#الضائع
#وادي
#النسيان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721333
عباس علي العلي : الإيمان بالتأريخ
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي عندما ندرس إشكاليات إيماننا بالتأريخ يجب ان لا يفوتنا وتحت تأثير التشكيك وعدم المصداقية الجادة للرواية التاريخية المنقولة وخاصة تلك المدفونة في طيات الزمن الماضي وأقصد به الجانب المضيء منه، ذلك الجانب الذي يسلط الضوء على معاناة الإنسان ونضاله من أجل البقاء والتطور، صحيح أن هذا القسم من التاريخ له خصوصية وحضور في الكثير من الكتابات التأريخية وبالأخص حينما تتناوله عقول همها الوحيد الوصول للحقيقة من خلال المنهج العلمي المحايد، ولكن يبقى مع ذلك هو الأقل بين هذا الكم الهائل من الكتابات والبحوث التي أتسمت دوم باللا أبالية من حيث النتائج ومن حيث تأثيرها العام على صيرورة المعرفة. كنقاد ودارسين للتأريخ ومهتمين أولا بالبحث عن السيرورة التاريخية للمجتمع الإنساني كوحدة دراسية متكاملة، نجد أنفسنا مضطرين أثناء دراستنا لهذا التاريخ بأن نفكر حقيقة بمعيار للتاريخ الذي نبحثه كنسق وقياس نسبي، ومثلا كتطبيق ونحن على مشارف كتابة نقدية لقراءة مجردة مثلا لتاريخ محدد بالزمان والمكان وننظر بعمق للمسألة من وجهة نظر بحثية، نجد أننا مهتمون بتاريخ العرب كشريحة من ضمن مجتمع بشري لا سيما الجزء الذي نتبناه (جزيرة العرب) من بداية الإسلام كتحول تأريخي مشهود، فهل نتناول القارة الموقع العام له الجزيرة العربية وامتداداتها التأريخية؟ أم ندرس تحديدا مهد العرب كما يشير لذلك الباحثون والمختصون؟ أم أن الواجب علينا أن ندرس مكة أولا كونها شهدت بدايات التحول التأريخي للعرب في السيرورة والواقع؟ أم – ضمن مصطلحات التاريخ – نهتم بالإسلام كدين وأثره في حياة العرب ومنطقته الأساسية في المدينة التي جسدت التجربة العملية لكليهما العرب والإسلام؟ أم نتجه نحو بضعة أحداث وأمكنة ومحطات إبان فترة الرسالة ووجود نبي الإسلام فيها من بدايات القرن الأول الهجري؟ إننا حين ندرك مدى تجذر الفوارق في الحياة الاجتماعية فإن المعيار الذي نختاره يُؤثر بشكل بالغ في فهمنا للنتائج.هناك معياران محددان قد تناولهما الباحثون في دراسة التأريخ البشري لفترة ما، أولهما ما يعرف بالتأريخ الأصغر وهو أختيار عينة تمثل روح المجتمع وعلاقاته وروابطه التي تحدد مسار تاريخ ما، ومن أشهر من نادى بهذا المعيار هو المؤرخ والفيلسوف الأجتماعي (وليام هينتون) الذي درس عبر أبحاثه نماذج محددة لمئات العوائل الصينية في فترة الثورة الصينية بعد عام 1949 داخل قرية فان شن الصينية، حيث درس أحوال القرية في زمان محدد ليعطينا نموذج بحثي (عينة تأريخية) عن الثورة وعن أحوال الصين في فترة التحول التاريخي الذي شهده المجتمع الصيني أنذاك، هناك أخرون فعلوا ذات المنهج وبطريقة مشابهة منهم (إيمانويل لادوري) الذي يُقدم معالجة عميقة للقرويين في مونتايلو Montaillou حيث درس هذه القرية الصغيرة في زمان محدود هو الآخر(Le Roy Ladurie, 1979)، وفيما يخص وليام كرونان فقد قدّم رصداً مكثفاً وتفصيلياً عن تطور مدينة شيكاغو لتصبح عاصمة للوسط الأمريكي (Cronon, 1991). هذه الأعمال التاريخية محدودة في زمانها ومكانهاالسؤال هنا هل ينجح هذا المعيار المحدود في أن يعطينا أي أنطباع ذا مصداقية موثوقة في الدراسة حين نعمم نتائج المعيا على مفهوم التاريخ الأكبر لمجتمع يماثل العينة أو ينتمي إليها؟ أم علينا أن نذهب لمقاربة اكثر واقعية خين نترك هذه المعيارية المحدودة ونأخذ المجتمع كوحدة متكاملة بالرغم من إقرارنا أنه ليس بالضرورة أن تكون نتائج المعيار الأخر المتناقض معه أقدر على إعطائنا وجه من الحقيقة النسبية مع وجود الفوارق حتى داخل المجموعة الكبرى؟ مثلا لو أخذنا معيار، وليم مكنيل الذي يزودنا بت ......
#الإيمان
#بالتأريخ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731716