الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل حبه : النساء اليهوديات في الحزب الشيوعي العراقي
#الحوار_المتمدن
#عادل_حبه بقلم تشيلسي سيمون مايالمصدر: Encyclopedia of Jewish Womenترجمة عادل حبهباختصارمنذ عام 1941 وحتى خروج الطائفة الجماعية من العراق عام 1951 ، كان اليهود أعضاء مهمين في الحزب الشيوعي العراقي. وكان من بينهم نساء يهوديات. على الرغم من أن عدد الشيوعيين اليهود لم يتجاوز عددهم 300 ، إلا أنهم كانوا ملتزمين تمامًا بحزب المقارنات الدولية ومستقبل العراق باعتباره حراً ومستقلًا، مستوحاة من حبهم للعراق ومعاداة الفاشية والتزام برنامج المقارنات الدولية بقضايا المرأة ، أعطت النساء اليهوديات العراقيات أنفسهن بكل إخلاص للحزب. أن تكون شيوعيًا في العراق أمر غير قانوني ، لكن النساء اليهوديات لم يردعهن. تستحق أسمائهم وأفعالهم الكثير من الذكر مثل رفاقهم الذكور.كان الحزب الشيوعي العراقي ، الذي تأسس عام 1934، أكبر منظمة شيوعية في كل الشرق الأوسط الحديث. وعلى الرغم من عدم الإعتراف رسمياً بنشاطه من قبل الحكومة العراقية، إلاّ أنه الحزب إجتذب مجموعات كبيرة من المؤيدين المتحمسين والملتزمين والنشطاء. وتصادف أن قمة العضوية فيه اقترنت جزئياً مع فترة المشاركة اليهودية في عضوية الحزب. ويعود تاريخ استقرار اليهود في العراق إلى أكثر من 2500 عام، وكان المجتمع اليهودي، بعد أن أنتج التلمود البابلي، نموذجاً روحياً رئيسياً لليهود في جميع أنحاء العالم. وإنخرط اليهود في الحزب الشيوعي في الفترة بين عام 1941 وحتى نزوحهم الجماعي من وطنهم، وفي المقام الأول إلى إسرائيل في عام 1951.وتميز اليهود بالإلتزام الأيديولوجي والسياسي والمادي العميق تجاه الحزب الشيوعي العراقي وتجاوز تأثيرهم عدد أعضائهم في الحزب ، والذي لم يزد على الأرجح على 300 عضو. وعلى الشاكلة نفسها، فعلى الرغم من أن قلة عدد النساء اليهوديات بين أعضاء الحزب، إلاّ أنهن تمتعن بالشهرة ، وكن يتمتعن بنفس القدر من الشهرة بالرجال الأكثر شهرة.من بين المنحدرين من الديانات الرئيسية الثلاث الذين انخرطوا في الحزب الشيوعي العراقي في منتصف القرن العشرين ، بلغت نسبة النساء اليهوديات أقل من النساء المسلمات ولكنهن أكثر من النساء المسيحيات. وبسبب الطبيعة السرية للحزب، فإن عضوية بعض النساء معروفة في المقام الأول من خلال سجلات المصادر الخارجية (العراقية أو البريطانية). وتشير سجلات استجواب الشرطة إلى إلين يعقوب درويش ودوريس وأنيسة شاؤول ونجية قوجمان وسعيدة ساسون مشعل وعمومة مئير مصري ومارلين مئير عيزر. وتشير التسجيلات الخارجية الأخرى إلى كا من سعيدة سلمان وألبرتين منشيه وراشيل زلخا وآخريات.وطوال فترة عضويتهن في الحزب الشيوعي، اضطلعت النساء اليهوديات بالعديد من الأدوار: إنشاء خلايا نسائية والمشاركة فيها لجذب العضوات والتدريس؛ وتنظيم المظاهرات، والعمل كوسطاء لنقل الرسائل والأموال والأدبيات الشيوعية؛ صياغة البروتوكولات الشيوعية والمساعدة في طباعة الأدبيات ؛ والمشاركة في اللجان المتعلقة بشؤون المرأة. وعلى الرغم من أن الغالبية العظمى من الشيوعيين اليهود العراقيين ينحدرون من العاصمة العراقية بغداد، فإن بعضهم كانوا منحدرين من جنوب وشمال العراق أيضاً.نداء الشيوعين للنساء اليهوديات العراقياتازدهرت الشيوعية المنظمة كطريق سياسي وحل سياسي في العراق، وحولت خيبة الأمل بين العمال والفقراء إلى أمل ثوري. واستوحى يوسف سلمان يوسف، المعروف أيضاً باسم الرفيق فهد ، ظروف نشأته الفقيرة في أسرة مسيحية من البصرة لتحويل الروح الثورية إلى أفعال. ثم وجد اليهود أنفسهم داخل الحزب الشيوعي المنظم الذي يرأسه الرفيق فهد. وعندما شارك الشيوعيون في الاحتجاج ......
#النساء
#اليهوديات
#الحزب
#الشيوعي
#العراقي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724562
شوقية عروق منصور : حين تم طرد النساء اليهوديات
#الحوار_المتمدن
#شوقية_عروق_منصور حين تم طرد النساء اليهوديات – أخ يا ديسكي – تعلمت المشي لكن لم أتعلم الهرب، لكن تلك الليلة هربت، من المضحك أن أقع في حالة من الذعر دون تأمل، وبعد الذعر تموج الضحكات واكتشفت أن العمر أقرضني تجربة تستيقظ كل فترة على صوت غليان الأحداث . كان الاتفاق أن نسافر إلى الأردن، وفد أدبي نسائي ، لزيارة اتحاد الكتاب الأردنيين، لكن عند اللقاء على الجسر وخلال الدخول إلى المعبر ، اكتشفت أني وقعت في مصيدة التعايش " اليهودي العربي" لأن الذي شكل الوفد لم يقل لي أن هناك عدة نساء يهوديات قد التحقن بالوفد الأدبي – لا نعرف كيف جئن - وما هو اتجاههن ؟؟! حاولت الاحتجاج ، لكن شفرة السكين كانت تحز رقبتي ورفيقاتي يقلن لي _ مشيها عاد _ وكنت أنظر من خلال شبابيك الباص لعل الزجاج يفتح وتنطلق روحي التي ضاقت من الأجواء وتريد الانطلاق . خلال السفر شعرت أن هناك شيئاً ليس طبيعياً، لكن قلت بيني وبين نفسي ، لعل احساسي قد أصيب بعطب من شدة عدم الثقة التي حرثت أرض خيالاتي وزرعت في تراب التوقع صوراً شيطانية ولعل قلبي الذي طار بفضاء الواقع يحمل خريطة الخوف من الآتي . ولأنني أعرف جيداً المواقف السياسية لاتحاد الكتاب الأردنيين ، وأقرأ تصريحات الأدباء ومقاومتهم للتطبيع، كانت الزيارة تخلع ضباب تفاصيلها على مقاعد الباص وترتدي سواد اللحظات القادمة. وصلنا العاصمة عمان ، وبعد الاستراحة في ردهة الفندق ، جاء موعد الذهاب إلى مقر اتحاد الكُتاب الأردنيين الساعة السابعة ليلاً، كنت على استعداد للقاء بعض الأدباء الذين قرأت لهم ، وقد وضعت عشرات الأسئلة في المفكرة حول رواياتهم وقصصهم التي أحتلت مكانة هامة في الأدب العربي الحديث. تقع بناية اتحاد الكتاب الأردنيين في الطابق الثاني في إحد الأحياء الراقية، تسلل إلي أعماقي شعوراً بأن شيئاً سيحصل – تذكرت الفنان نجيب الريحاني وهو يغني لليلى مراد " حاسس بمصيبة جياني يا لطيف .. يا لطيف - ، لذلك قررت أن أتلكأ وأكون آخر واحدة تنزل من الباص ، وتركت الوفد النسائي يصعد ، وفي منتصف الدرج بدأت أسمع أصواتاً .. صراخ و صياح .. والنساء اليهوديات يهرولن هاربات ... ويقف أحد الرجال أعلى الدرج ويقول بصوت جهوري صاعق : - برا ... أطلعوا بره ..!! لحسن حظي وجدت نفسي أقف خلف أحد الأعمدة ، والنساء يهرولن بسرعة ويتعثرن بعضهن ببعض، لجأت إلى الصمت حتى فرغ الدرج من خطوات النسوة، صعدت إلى المقر وبعد التعريف عن نفسي كان اللقاء الجميل مع أدباء قرأت لهم، والحوار بيننا كان يتحدى خط التوتر العالي، أحد الأدباء قال لي : اعتقدت أنكم أديبات عربيات .. لكن ما أن دخلن النساء وقالوا " شالوم " حتى شعرت أن أعصابي لا تتحمل ، فقمت بطردهم ، وهمست إحدى الكاتبات الاردنيات في أذني : - لا أصدق أنني قد سلمت على شخصية يهودية . في صباح اليوم التالي وعلى مائدة الفطور كان الابتعاد عني .. لم أهتم ؟! لكن المرأة التي تقود النساء اليهوديات قالت لي " أنا عاتبة عليك ؟؟!! لماذا لم تتضامني وترجعي معنا .. فقد سمعت أنك بقيت هناك .. لم أجبها لأن كمبيالة الوطن ومأساة شعبي لا أستطيع صرفها بحديث عابر . أتصلت بي أديبة أردنية وقالت لي أدعوك لحضور مسرحية " آخ يا ديسكي " للفنان الأردني " نبيل المشيني " أبو عواد ، وقد كنت من أشد المعجبات بمسلسل " حارة أبو عواد " من حيث الأفكار الاجتماعية التي كان يطرحها المسلسل من خلال شخصية " أبو عواد" حيث يحارب بهذه الأفكار التصرفات والسلوكيات التي تعيق تطور المجتمع ، وكان دائماً يسعى إلى التغيير والاهتمام بقضايا المجتمع حتى يرتقي المجتمع ويدخل سلك الحضارة . < ......
#النساء
#اليهوديات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726584