راوند دلعو : أحاشيشٌ محمدية _ دعاء ركوب الدابة و المرأة
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو يقوم الكاتب في كل حلقة من هذه السلسلة بتسليط الضوء على حشيش (حديث) روي عن محمد ... فيقدم حوله دراسة وافية تسلط الضوء على الأخطاء العلمية و السقطات الأخلاقية التي وردت في الحشيش ... و في هذه الحلقة من سلسلة ( أحاشيش محمدية ) سأسلط الضوء على الحشيش المضروب الذي أخرجه أصحاب السنن إلا النسائي و الذي يقول فيه محمد : إذا تزوج أحدكم امرأة أو اشترى خادماً فليقل : 《-;-《-;- اللهم إني أسألك خيرها و خير ما جبلتها عليه ، و أعوذ بك من شرها و شر ما جبلتها عليه ، و إذا اشترى بعيراً فليأخذ بذروة سنامه و ليقل مثل ذلك ...》-;-》-;- انتهى نص الحشيش ... و خلاصة حكمه أنه :حشيش صحيح ...فقه الحشيش :بعد التمحيص و التحقيق الراوندي في هذا الحشيش المضروب لاحظت ما يلي ...■-;- لقد قام محمد من خلال هذا الحشيش _ و دون أن يدري _ بإهانة رابط الزواج و النزول به من رتبة ( رابط مقدس أبدي قائم على الحب و التفاني و الإخلاص ) إلى رتبة ( شراء خدمات جنسية مقابل مال )!!!و نلاحظ ذلك من خلال قول محمد في هذا الحشيش : إذا تزوج امرأة ... أو اشترى خادماً ... !!تزوج أو اشترى !!عطف الشراء على الزواج ... هكذا بكل وقاحة !!! فالزواج كالشراء !إذ عادة ما يعطف المتكلم خلال حديثه المتوافقات المتكافئات من حيث الرتبة ، بينما لا يعطف المتباعدات المتباينات .... فأحدنا يقول مثلاً : [ لقد اشتريت اليوم بيتاً و قطعة أرض ... ].فقطعة الأرض قد تكافئ البيت من حيث القيمة الثمنيّة و نُدرَة الحدث ... و لا يصح عقلاً أن يقول: [ لقد اشتريت اليوم بيتاً و فرشاة أسنان ... ! ]و ذلك لأن فرشاة الأسنان تافهة القيمة مقارنة بالبيت ... ! و لو قال أحدنا ذلك في مجلسه لسخر القوم منه و قالوا : { كيف تعطف فرشاة أسنان يشتريها الإنسان شهرياً بثمن بخس على بيت مُكلِفٍ قد يشتريه مرة في العمر ؟ } و من هنا نجد أن السياق اللغوي السليم يحتم على المتكلم أن يستخدم العطف بين المتكافئات لا المتباينات من الأشياء و الأفعال ... و لو عدنا إلى الحشيش محل التحليل و الدراسة ، للاحظنا بأنه يعطف عقد الزواج على عقد الشراء .... و من هنا نستنتج أنهما متكافئان بالقيمة من المنظور المحمدي ... إذ كلاهما عقد معاوضة برأي محمد ! ... فالشراء معاوضة سلعة بمال !! و الزواج معاوضة زوجة ( سلعة ) بمال ( مهر ) !!فنزلت الزوجة بمنزلة السلعة .... بدليل أن محمداً أمر أتباعه أن يقولوا نفس الدعاء عند الزواج و عند الشراء : 《-;-《-;- اللهم إني أسألك خيرها و خير ما جبلتها عليه ، و أعوذ بك من شرها و شر ما جبلتها عليه 》-;-》-;-.فهذا يدل على أن نظرة محمد للرباط المقدس بين الرجل و المرأة ( الزواج ) ، كنظرته للرابط المادي البحت بين المشتري و السلعة (شراء ) !!! فالتكافؤ راسخ في المنظور المحمدي بجامع تلاوة نفس الدعاء في كل .... فهذا اقتناء و هذا اقتناء ! .... فالمحمدي يقتني المرأة كما يقتني المشتري أي سلعة !!!#الحق_الحق_أقول_لكم ... إن لم تكن هذه هي الإهانة الفجة الوقحة لمفهوم الزواج و مكانة المرأة ، فما هي الإهانة إذن؟●-;- أستنتج من سياق هذا الحشيش أيضاً ( انتفاء الجرميّة و الاِثمية عن استعباد الإنسان و سلبه حريته ... أي أننا نفهم من سياق الحديث مشروعية استعباد البشر و رسوخ هذا المعنى في العقل الباطن و اللاوعي العميق عند محمد !!! ) فطريقة سرد م ......
#أحاشيشٌ
#محمدية
#دعاء
#ركوب
#الدابة
#المرأة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690342
#الحوار_المتمدن
#راوند_دلعو يقوم الكاتب في كل حلقة من هذه السلسلة بتسليط الضوء على حشيش (حديث) روي عن محمد ... فيقدم حوله دراسة وافية تسلط الضوء على الأخطاء العلمية و السقطات الأخلاقية التي وردت في الحشيش ... و في هذه الحلقة من سلسلة ( أحاشيش محمدية ) سأسلط الضوء على الحشيش المضروب الذي أخرجه أصحاب السنن إلا النسائي و الذي يقول فيه محمد : إذا تزوج أحدكم امرأة أو اشترى خادماً فليقل : 《-;-《-;- اللهم إني أسألك خيرها و خير ما جبلتها عليه ، و أعوذ بك من شرها و شر ما جبلتها عليه ، و إذا اشترى بعيراً فليأخذ بذروة سنامه و ليقل مثل ذلك ...》-;-》-;- انتهى نص الحشيش ... و خلاصة حكمه أنه :حشيش صحيح ...فقه الحشيش :بعد التمحيص و التحقيق الراوندي في هذا الحشيش المضروب لاحظت ما يلي ...■-;- لقد قام محمد من خلال هذا الحشيش _ و دون أن يدري _ بإهانة رابط الزواج و النزول به من رتبة ( رابط مقدس أبدي قائم على الحب و التفاني و الإخلاص ) إلى رتبة ( شراء خدمات جنسية مقابل مال )!!!و نلاحظ ذلك من خلال قول محمد في هذا الحشيش : إذا تزوج امرأة ... أو اشترى خادماً ... !!تزوج أو اشترى !!عطف الشراء على الزواج ... هكذا بكل وقاحة !!! فالزواج كالشراء !إذ عادة ما يعطف المتكلم خلال حديثه المتوافقات المتكافئات من حيث الرتبة ، بينما لا يعطف المتباعدات المتباينات .... فأحدنا يقول مثلاً : [ لقد اشتريت اليوم بيتاً و قطعة أرض ... ].فقطعة الأرض قد تكافئ البيت من حيث القيمة الثمنيّة و نُدرَة الحدث ... و لا يصح عقلاً أن يقول: [ لقد اشتريت اليوم بيتاً و فرشاة أسنان ... ! ]و ذلك لأن فرشاة الأسنان تافهة القيمة مقارنة بالبيت ... ! و لو قال أحدنا ذلك في مجلسه لسخر القوم منه و قالوا : { كيف تعطف فرشاة أسنان يشتريها الإنسان شهرياً بثمن بخس على بيت مُكلِفٍ قد يشتريه مرة في العمر ؟ } و من هنا نجد أن السياق اللغوي السليم يحتم على المتكلم أن يستخدم العطف بين المتكافئات لا المتباينات من الأشياء و الأفعال ... و لو عدنا إلى الحشيش محل التحليل و الدراسة ، للاحظنا بأنه يعطف عقد الزواج على عقد الشراء .... و من هنا نستنتج أنهما متكافئان بالقيمة من المنظور المحمدي ... إذ كلاهما عقد معاوضة برأي محمد ! ... فالشراء معاوضة سلعة بمال !! و الزواج معاوضة زوجة ( سلعة ) بمال ( مهر ) !!فنزلت الزوجة بمنزلة السلعة .... بدليل أن محمداً أمر أتباعه أن يقولوا نفس الدعاء عند الزواج و عند الشراء : 《-;-《-;- اللهم إني أسألك خيرها و خير ما جبلتها عليه ، و أعوذ بك من شرها و شر ما جبلتها عليه 》-;-》-;-.فهذا يدل على أن نظرة محمد للرباط المقدس بين الرجل و المرأة ( الزواج ) ، كنظرته للرابط المادي البحت بين المشتري و السلعة (شراء ) !!! فالتكافؤ راسخ في المنظور المحمدي بجامع تلاوة نفس الدعاء في كل .... فهذا اقتناء و هذا اقتناء ! .... فالمحمدي يقتني المرأة كما يقتني المشتري أي سلعة !!!#الحق_الحق_أقول_لكم ... إن لم تكن هذه هي الإهانة الفجة الوقحة لمفهوم الزواج و مكانة المرأة ، فما هي الإهانة إذن؟●-;- أستنتج من سياق هذا الحشيش أيضاً ( انتفاء الجرميّة و الاِثمية عن استعباد الإنسان و سلبه حريته ... أي أننا نفهم من سياق الحديث مشروعية استعباد البشر و رسوخ هذا المعنى في العقل الباطن و اللاوعي العميق عند محمد !!! ) فطريقة سرد م ......
#أحاشيشٌ
#محمدية
#دعاء
#ركوب
#الدابة
#المرأة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690342
الحوار المتمدن
راوند دلعو - أحاشيشٌ محمدية _ دعاء ركوب الدابة و المرأة !!
اسراء سلمان : الدابة العاصية
#الحوار_المتمدن
#اسراء_سلمان منذ فترة وانا مهتمة بقراءة كتب الموروث الديني والبحث بين كلماتها وعباراتها وقد قادني هذا البحث الى حقيقة مهولة ان اغلب المكتوب بهذه الكتب يتكلم بشكل او بأخر عن اجساد النساء واصول نكاحهن وزواج الاطفال وكيف ان النساء كائنات حقيرة بمرتبة الحمار والكلب والدواب والكثير من النصوص التي تراها مليئة بالحقد والكراهية تجاه النساء . لماذا ؟ واليوم نفس هذه النصوص هي من تسمح بقتلنا و استعبادنا , فنرى أسوأ العبارات تكال لنا : ناقصات . عبدات …. الخ . ما سبب هذا الكره من قبل هؤلاء الاشخاص لنا ما سبب هذا الغيض والبغض الذي يملئ قلوبهم ؟ اليست هذه المرأة الناقصه الدابة هي نفسها امك التي حملت بك والتي ارضعتك واعطتك نصف واكثر من شريطها الوراثي . . فانت مخلوق من دابة نجسة وناقصة و تغذيت منها وتعلمت النطق والسير منها , لا بل يا عزيزي حتى ذكائك فانت تأخذه منها. فكيف تصف بعد هذا نفسك بالكمال العقلي وانت ابن دابة ؟ الم يتبادر هذا الى ذهنك ام لم تتخيل ان العلم والتطور التكنلوجي سوف يجعل هذه المعرفة متاحة ؟ والان لنرى لو قمنا نحن ” كدواب ” كما في وصفك اللا انساني بعدم منح الحياة لك ايها الكامل , لم نقم برعايتك , فهل والدك الانسان الكامل سيستطيع العناية بك ام سيبحث عن دابة بديلة للرعاية بك . ثم ان كنا كائنات ناقصات نجسات , اجسادنا تملئ النار , فلماذا لا تستطيع العيش بدوننا ولماذا تتوق الى هذه العاصية الناقصه ؟ اليس من الافضل ان تبحث عن الكمال ؟؟ وهنا عصف في عقلي سؤال : من اعطاك الحق بوصفي بدابة ؟ لماذا لا يملئ جسدك النار وانت اصل الشرور واصل الدمار والظلم ؟ هل هنالك محسوبية ايضا في هذا ام ان كُتاب الموروث الديني قد وجدو لك صكوك الغفران حصرا دونما النساء .؟؟ وكلما ابحرت اكثر في تلك الكتب اجد نفسي محملة بكل عبارات الاستحقار والتصغير فلا دور للمرأة سوى الخدمة والجنس ليس اكثر. فما اسوأ تلك العقول التي صاغت هذه الكتب وكم هي مليئة بالظلام والكراهية للحياة . فلم اجد بين كلماتهم ما يجعلني انسانة بنظرهم ولا اطمح بيوم الى ان اكون بمرتبة مساوية لهم فأنا الدابة العاصية . الاسوأ من كل هذا هو اصرارهم على ايماني بكلماتهم او سوف يسلبون حياتي . فأما ان تكوني عاصيه مصيرها الموت او متنورة ثائرة مصيرها الموت . فدعني اصف لك كيف اراك فأنت بمرتبة الفايروس لي , كائن يحتاج الى معيل حتى يعتاش علية فلم تجد غيري فبدأت بأمتصاص الحياة مني لكي تعيش انت , لكي تستمر وحياتي هي الثمن . دمرت كل شيئ جميل احمله بداخلي لكي تطعم الشياطين بداخلك . سلبتني حتى امومتي بسلبي اطفالي وقلت لهم انتم مني ولستم من هذا الكائن . فجلعت الكره ينمو بداخلهم وحولتهم الى فايروسات تشاركك بتدمير الحياة . وبعد كل هذا تقول لي يجب ان تؤمني بي وبكلامي . كيف صور لك عقلك المريض ان الحياة البدوية ستستمر ؟ وان النساء لن تثور؟ ان موت افكارك قريب جدا, فزد بقتلي وقمعي لكي يكون سقوطك على يدي مدويا وخاليا من اي رحمة . فيا من كتبت هذه الكتب والعبارات انا الحياة وانا من امنحها انا الالهة المعبودة للخصوبة انا تموز وعشتار انا التي بسببي ازدهرت الحياة وبسببكم قتلت النساء واختفت الضحكات . طمستم الحياة بأكفان سوداء وجعلتوهم حبيسات البيوت لكي لاتثير فتنتكم . فالدابة العاصية ناقصة العقل تفتن كامل العقل فلا يستطيع السيطرة على غرائزه عندما يراها . ياترى بعد كل هذا من منا ناقص العقل ومن منا الكامل ؟ لم تجعلوا لنا طريق اخر فتلك الكتب تحمل الدمار للحياة ولكل ماهو جميل بها فثورتنا قائمة حتى تُحرق وتنتهي هذه الفايروسات فتصبح الحياة عادلة لنا ولكم ......
#الدابة
#العاصية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752793
#الحوار_المتمدن
#اسراء_سلمان منذ فترة وانا مهتمة بقراءة كتب الموروث الديني والبحث بين كلماتها وعباراتها وقد قادني هذا البحث الى حقيقة مهولة ان اغلب المكتوب بهذه الكتب يتكلم بشكل او بأخر عن اجساد النساء واصول نكاحهن وزواج الاطفال وكيف ان النساء كائنات حقيرة بمرتبة الحمار والكلب والدواب والكثير من النصوص التي تراها مليئة بالحقد والكراهية تجاه النساء . لماذا ؟ واليوم نفس هذه النصوص هي من تسمح بقتلنا و استعبادنا , فنرى أسوأ العبارات تكال لنا : ناقصات . عبدات …. الخ . ما سبب هذا الكره من قبل هؤلاء الاشخاص لنا ما سبب هذا الغيض والبغض الذي يملئ قلوبهم ؟ اليست هذه المرأة الناقصه الدابة هي نفسها امك التي حملت بك والتي ارضعتك واعطتك نصف واكثر من شريطها الوراثي . . فانت مخلوق من دابة نجسة وناقصة و تغذيت منها وتعلمت النطق والسير منها , لا بل يا عزيزي حتى ذكائك فانت تأخذه منها. فكيف تصف بعد هذا نفسك بالكمال العقلي وانت ابن دابة ؟ الم يتبادر هذا الى ذهنك ام لم تتخيل ان العلم والتطور التكنلوجي سوف يجعل هذه المعرفة متاحة ؟ والان لنرى لو قمنا نحن ” كدواب ” كما في وصفك اللا انساني بعدم منح الحياة لك ايها الكامل , لم نقم برعايتك , فهل والدك الانسان الكامل سيستطيع العناية بك ام سيبحث عن دابة بديلة للرعاية بك . ثم ان كنا كائنات ناقصات نجسات , اجسادنا تملئ النار , فلماذا لا تستطيع العيش بدوننا ولماذا تتوق الى هذه العاصية الناقصه ؟ اليس من الافضل ان تبحث عن الكمال ؟؟ وهنا عصف في عقلي سؤال : من اعطاك الحق بوصفي بدابة ؟ لماذا لا يملئ جسدك النار وانت اصل الشرور واصل الدمار والظلم ؟ هل هنالك محسوبية ايضا في هذا ام ان كُتاب الموروث الديني قد وجدو لك صكوك الغفران حصرا دونما النساء .؟؟ وكلما ابحرت اكثر في تلك الكتب اجد نفسي محملة بكل عبارات الاستحقار والتصغير فلا دور للمرأة سوى الخدمة والجنس ليس اكثر. فما اسوأ تلك العقول التي صاغت هذه الكتب وكم هي مليئة بالظلام والكراهية للحياة . فلم اجد بين كلماتهم ما يجعلني انسانة بنظرهم ولا اطمح بيوم الى ان اكون بمرتبة مساوية لهم فأنا الدابة العاصية . الاسوأ من كل هذا هو اصرارهم على ايماني بكلماتهم او سوف يسلبون حياتي . فأما ان تكوني عاصيه مصيرها الموت او متنورة ثائرة مصيرها الموت . فدعني اصف لك كيف اراك فأنت بمرتبة الفايروس لي , كائن يحتاج الى معيل حتى يعتاش علية فلم تجد غيري فبدأت بأمتصاص الحياة مني لكي تعيش انت , لكي تستمر وحياتي هي الثمن . دمرت كل شيئ جميل احمله بداخلي لكي تطعم الشياطين بداخلك . سلبتني حتى امومتي بسلبي اطفالي وقلت لهم انتم مني ولستم من هذا الكائن . فجلعت الكره ينمو بداخلهم وحولتهم الى فايروسات تشاركك بتدمير الحياة . وبعد كل هذا تقول لي يجب ان تؤمني بي وبكلامي . كيف صور لك عقلك المريض ان الحياة البدوية ستستمر ؟ وان النساء لن تثور؟ ان موت افكارك قريب جدا, فزد بقتلي وقمعي لكي يكون سقوطك على يدي مدويا وخاليا من اي رحمة . فيا من كتبت هذه الكتب والعبارات انا الحياة وانا من امنحها انا الالهة المعبودة للخصوبة انا تموز وعشتار انا التي بسببي ازدهرت الحياة وبسببكم قتلت النساء واختفت الضحكات . طمستم الحياة بأكفان سوداء وجعلتوهم حبيسات البيوت لكي لاتثير فتنتكم . فالدابة العاصية ناقصة العقل تفتن كامل العقل فلا يستطيع السيطرة على غرائزه عندما يراها . ياترى بعد كل هذا من منا ناقص العقل ومن منا الكامل ؟ لم تجعلوا لنا طريق اخر فتلك الكتب تحمل الدمار للحياة ولكل ماهو جميل بها فثورتنا قائمة حتى تُحرق وتنتهي هذه الفايروسات فتصبح الحياة عادلة لنا ولكم ......
#الدابة
#العاصية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752793
الحوار المتمدن
اسراء سلمان - الدابة العاصية