الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
فريدة رمزي شاكر : في مَسلّة أبرهة الحبشي الله الرحمن ليس إلهاً عربياً
#الحوار_المتمدن
#فريدة_رمزي_شاكر المصدر التاريخي لأصل كلمة ( الرحمن) ومفهومها في البسملة السريانية للثالوث اللاهوتي: " بِشم ألوهو رحمانو رحيمو- &#1810-;-&#1827-;-&#1825-;- &#1808-;-&#1824-;-&#1815-;-&#1808-;- &#1834-;-&#1818-;-&#1825-;-&#1826-;- &#1834-;-&#1815-;-&#1821-;-&#1825-;- ؟ وكيف دخلت الكلمة إلى اللغة العربية. همزة الوصل التاريخية للكلمة في نقوش" خط المسند " الأثرية. ففي ثقافة اليمن اليهودية و المسيحية، حل اللغز يكمن في مسلة أبرها الحبشي بسبأ والنقوش التي عثر عليها ومحفوظة بمتحف الشرق في إسطنبول بتركيا. ! القصة سيادتك ليست في أنك تقول أن أبرهة الحبشي صاحب الفيل! مش مشكلتي مع الفيل أبداً ولا يعنيني الفيل! بل أن تذكر أعمال أبرها أو أبرهة التاريخية ومنصبه وماذا قدم من دور حضاري. الله بالنطق السرياني "اللاها" او "آلاها" و "رحمانا" أي الموصوف بالرحمة ، كانت هذه الصفة ( رحمنو- الرحمة- الرحمن) صفة متداولة في ثقافة أهل اليمن عند ملوك حِمير . طبعاً أصل الكلمة أخذها اليمنيون من الثقافة الآرامية السريانية التي كانت منتشرة بالجزيرة مع دخول المسيحية. - وهذا يثبت أن( الله الرحمن) ليس إلهاً عربياً بل آرامي عبري أو أرامياً سريانياً ومعناه (المحب) وينطق (رحمانو) ويُرسم هكذا (&#1834-;-&#1818-;-&#1816-;-&#1825-;-&#1808-;-). شيوخ الدين وأئمته أفتوا أنها كلمة عربية معناها " كثير الرحمة" ! و فسروا (الرحيم) أيضاً بنفس المعنى "كثير الرحمة"، وهذا تفسير غير منطقي بالمرة أن يكرر الله اللفظ بنفس المعنى مرتين وينسبه لنفسه كإسم وكصفة! - الإله "رحمنن"، أي "الرحمن". وهو إله يُرجِع بعض المستشرقين أصله إلى دخول اليهودية إلى اليمن و إنتشارها قبل المسيحية. وهذا الإله هو "رحمنه" Rahman-a "رحمنا" في نصوص تدمر السريانية. - وقد نشر نص بخط المسند، وردت فيه جملة: "الرحمن الذي في السماء وإسرائيل رب يهود". ما يعني أن (الله الرحمن) دخل لثقافة ولغة جنوب الجزيرة عن طريق إما عبرية اليهود أو السريان المسيحيين. ولكن النصوص التي قبل مسلة أبرهة تقول أن لفظة " الرحمن " من العبرانية ثم إلى السريانية قبل أن يدخل هذا الإله إلي لغة العرب بالجزيرة بمعنى ومفهوم مختلف تماماً عن معناه في لغته الأصلية! . ولكن المؤكد عندنا الآن هو النص التاريخي المؤرَّخ على مسلة أبرهة الحبشي. فمن كتابات أبرهة يتضح أنه كان يفتتح نصوصه بقوله : (بحول وقوة ورحمة رحمنن ومسيحه و روح القدس ) كما في نطقها التالي ..أو يقول: ( بحول رحمنن ومسيحه ) أو : (بقوة رحمنن و إبنه ) .- و نطقها بالمسند على المسلة : ( بخيل / وردأ / ورحمت / رحمنن / ومسحهو / ورح / قدس/ سطرو / ذن / مسَندن / أن / أبره / عزلي / ملكن ). وبسملة أخرى: [بخيل|رحمنن|ومسيحهو |ملكن|أبره|زيبمن|ملك|سبأ|وذريدن .) - التعبير اللاهوتي بالخط المسند في آخر السطر في النقش المحفوظ بمتحف إسطنبول تحت رقمBis 7608 ، نجد النص التالي : ( بسم رحمانا و إبنه كرسَتسَ الغالب)، وترجمته ( بسم الرحمن و إبنه المسيح الغالب) . - أما البسملة المنقوشة على المسلّة بمعنى:( بقوة "رحمانا" أي الرحمن و مسيحهو والروح القدس). كتبت هذه العبارة اللاهوتية في عصر أبرها الحبشي بالخط المسند على نقش وجد في مأرب يعود لسنة 548 م تحت رقم :CIH 541 .أي قبل ظهور اللغة العربية والدين الجديد . - نقل المؤرخ العراقي"جواد علي " نص هذه الوثيقة لمسلة أبرهة في كتابه : "المفصل في تاريخ العرب قبل الاسلام" ، يتحدث فيها أبرهة عن ترميم سد مأرب. وقد إفتتح النص قائلا: ((بخيل وردا ورحمت رحمن ومسيحهو و رح قدس سطروا ذن مزندن. ان ابرهة عزلى ماكن اجعزين زبيم ......
َسلّة
#أبرهة
#الحبشي
#الله
#الرحمن
#إلهاً
#عربياً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748201
مصطفى راشد : الْقِصَّةُ الْوَهْمِيَّةُ لِفِيلِ أَبْرَهَةَ لِهَدْمِ الْكَعْبَةِ
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_راشد ---------------------------------------------------.رَغْمَ أَنَّ حَادِثَةَ طُيُورِ أَبَابِيلَ الَّتِى تَرمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِنْ سِجِّيلٍ قَدْ ظَهَرَتْ مُدَوَّنَةٌ فِى الْوَاحِ جِدَارِيَّةَ حُرُوبِ الْأَشْوَرِينَ الْمَحفُوظَةِ فَى مَتْحَفِ الْمُوصِلِ بِالْعِرَاقِ؛؛ إِلَّا أَنَّ  الرِّوَايَةَ الْإِسْلَامِيَّةَ الْغَيْرَ مُؤَكَّدَةٌ  الَّتِي تَضَعُ تَفْسِيرًا مُتَأَخِّرًا لِسُورَةِ الْفِيلِ وَخَاصَّةً مَا نُسِبَ  لِأَبْنِ هِشَامٍ فِي السِّيرَةِ النَّبَوِيَّةِ دُونَ وُجُودِ مَخْطُوطَةٍ أَوْ نُسْخٍ لَهَا مِمَّا يَجْعَلُ الرِّوَايَةَ شِبْهَ مُزَوَّرَةٍ ، أَنَّ أَبْرَهَةَ الْحَبَشِيَّ وَهُوَ فِي الطَّرِيقِ إِلَى مَكَّةَ لِهَدْمِ الْكَعْبَةِ وَرَدَ فِيهَا ، أَنَّهُ قَد أَستَوْلَى عَلَى بَعضِ الْجَمَالِ الْمَمْلُوكَةِ لِزَعِيمِ مَكَّةَ (عَبْدِ الْمُطَّلِبِ/جَدُّ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ ص) ، وَوَصَلَت تِلْكَ الْأَخْبَارُ إِلَى عَبْدِ الْمُطَّلِبِ الَّذِي ذَهَبَ لِلِقَاءِ أَبْرَهَةَ ، وَطَلَبَ مِنْهُ تَركُ جَمَالِهِ ، وَهُوَ الْأَمْرُ الَّذِي أَدهَشَ الْقَائِدَ الْحَبَشِيَّ  (كَمَا تَقُولُ الرِّوَايَةُ الضَّعِيفَةُ) ، إِذْ تَعْجِبُ كَيْفَ يُفَاوِضُهُ كَبِيرُ قُرَيْشٍ فِي أَمْرِ الْجَمَالِ ، وَلَا يُحَدِّثُهُ فِيمَا أَعتَزِمُ عَلَيْهِ مِنْ هَدْمِ الْكَعْبَةِ ، فَرَدَّ عَلَيْهِ عَبْدُ الْمُطَّلِبِ بِجُمْلَتِهِ الشَّهِيرَةِ لِلْبَيْتِ رَبٍّ يَحمِيهِ. وَصَدَّقَ الْجَمِيعُ عَلَى هَذَا التَّفْسِيرِ دُونَ تَفْكِيرٍ وَأُضِيفَتْ إِلَيْهِ قِصَصٌ وَسِينَاريُوهَاتٌ وَمَلَاحِمُ عَجِيبَةٌ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍ؛ رَغْمَ أَنَّ هَذِهِ الْعِبَارَةَ الْأَخِيرَةَ تُشِيرُ بِشَكْلٍ وَاضِحٍ الَى تَقْلِيدِ بَابْلِي فِي الْقِصَّةِ ، حَيْثُ أَنَّ الْبَيْتَ مُخَصِّصٌ لِلرَّبِّ وَمَمْنُوحٌ لَهُ ، وَالتَّقْلِيدُ الْإِسْلَامِيُّ يُشِيرُ الَى ذَلِكَ بِعِبَارَةِ (بَيْتِ اللَّهِ) ، وَأَنَّ مَنْ يَتَجَاوَزُ عَلَى مَلْكِ اللَّهِ سَيَلْقَى مَصِيرَهُ بِالْمَوْتِ ، وَكَمَا فِي نِظَامِ أَحْجَارِ الْكُودُورُو الْبَابِلِيَّةِ الَّتِي تَصُبُّ اللَّعَنَاتِ وَالْمَوْتَ عَلَى كُلِّ شَخْصٍ يَتَعَدَّى عَلَى امْلَاكِ غَيْرِهِ &#1632-;-وَلَوْ رَجَعنَا لِسُورَةِ الْفِيلِ قَوْلُهُ تَعَالَى  : ((أَلَمْ تَرَ كَيْفَ فَعَلَ رَبُّكَ بِأَصْحَابِ الْفِيلِ ، أَلَمْ يَجْعَلْ كَيْدَهُمْ فِي تَضْلِيلٍ ، وَأَرْسَلَ عَلَيْهِمْ طَيْرًا أَبَابِيلَ ، تَرْمِيهِمْ بِحِجَارَةٍ مِّنْ سِجِّيلٍ ، فَجَعَلَهُمْ كَعَصْفٍ مَّأْكُولٍ)) . فَالْآيَاتُ لَمْ تَذْكُرْ مَكَّةَ أَوْ الْكَعبَةَ كَمَا أَنَّ كَلِمَةَ أَبَابِيلَ : جَاءَتْ مِنْ &#1649-;-سم مَدِينَةِ أَبَابِيلُو بِالْآرَامِيَّةِ () وَقَدْ بُنِيَتْ هَذِهِ الْمَدِينَةُ 6000 ق.م عَلَى يَدِ أَبَابِيلَ بْنِ زَابِ بْنِ صَفْنٍ أَحَدِ أَحْفَادِ لَجْشِّ بْنِ شِنْعَارٍ أَهَمَّ مُلُوكِهَا : سِوَانًا وَتَنْدِيرٌ وَنَتْكَاسُ؛؛وقد اشْتُهِرَتْ هَذِهِ الْمَدِينَةُ بِكَثْرَةِ الْمِيَاهِ فِيهَا حَيْثُ بُنِيَتْ عَلَى ضِفَافِ نَهْرِ الْحَوْصَرِ وَاشْتُهِرَتْ أَيْضًاً بِكَثْرَةِ الطُّيُورِ مُتَنَوِّعَةِ الْأَصْنَافِ حَتَّى سُمِّيَتْ هَذِهِ الطُّيُورُ بِطُيُورِ أَبَابِيلَ نِسْبَةً لِلْمَدِينَةِ وَظَلَّتْ الطُّيُورُ تُعرَفُ بِهَذَا الْأَسْمِ فِي الْحَضَارَاتِ الْعِرَاقِيَّةِ الْقَدِيمَةِ وَمَا حَوْلَهَا؛ ؛ وَرَغْمَ عَدَمِ مَعقُولِيَّةِ التَّفْسِيرِ الْمَنْسُوبِ لِأَبْنِ هِشَامٍ لِ ......
#الْقِصَّةُ
#الْوَهْمِيَّةُ
ِفِيلِ
َبْرَهَةَ
ِهَدْمِ
#الْكَعْبَةِ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759230