الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مقداد مسعود : آلتوسير بين جاسم حلاوي وحمودي عبد الجبار
#الحوار_المتمدن
#مقداد_مسعود حمودي عبد الجبار: طالب جامعي مرحلة ثالثة / أدارة أعمال وهو قارىء جيد للكتب الفلسفية، هذه الجودة عمقت صداقتنا، نكاية ً بفارق السن بيننا، تدور أحاديثنا حول الكتب والمؤلفين والخناثة الفكرية لدى بعض المثقفين، وعن المشاريع الثقافية المحبطة، وعن المثقفين المنغلقين، وضرورة التجاوز الفكري الدائم ..(*)في 12 تموز 2020 التقينا مصادفة في أزقة محلة البجاري ، كان يحمل بيساره كتاباً تم تجليده تواً : (الماركسية بعد ماركس ) سألته عن آخر كتاب قرأه، أجابني : كتاب الفيلسوف هنري لوفيفر : حول المادية الجدلية، وراح يحدثني عن الكتاب....فتراجعت ذاكرتي إلى سنواتي الذهبية: المكتبة المركزية في البصرة عيناي تلاحقان السطور بنهم في كتاب يتناول حياة كارل ماركس من تأليف هنري لوفيفر، وحين انتهى الدوام المسائي أثناء تسليمي الكتاب للموظف : نصحني أن لا أكرر استعارة هذا الكتاب الملحد..!! بجسارة فتى خاطبته ُ : هذا لا يعنيك..(*)اقترحتُ على حمودي ونحن ندخل (المكتبة العلمية) أن يقرأ سيرة ماركس بقلم فرانز مهرينج : ليقترب من ماركس في حياته اليومية وإنسانيته الفذة وتحديه لظروفه العائلية القاهرة.. (*)ونحن نغادر المكتبة العلمية، عرفتُ من حمودي : أطلاعه ألكترونيا على الرسالة التي وجهها لي الاستاذ جاسم حلاوي وهو ينصحني بقراءة مقالة آلتوسير (الأيديو لوجيا واجهزة الدولة الايديو لوجية).. واصلنا نزهتنا في سوق الدانتيل ومنه إلى سوق المغايز .. ثم اتفقنا على موعد آخر للقاء(*)ليلتها باغتني حمودي وهو يرسل لي عبر الواتساب نسخة ً من مقالة آلتوسير التي ورد ذكرها في رسالة الأستاذ جاسم حلاوي وكان ذلك في 1976 وها أنا اليوم 12 تموز 2020 احصل عليها .. علما أنني اطلعتُ منذ سنوات واعدت قراءة كتاب آلتوسير (من أجل ماركس) كما كررت قراءاتي إلى وجهة نظرة مهدي عامل في كتابه الفلسفي (في التناقض) بأطروحات آلتوسير، واطلعت على كتاب آلتوسير الشيّق (رسائل إلى إيلين) و(تأهيل إلى الفلسفة للذين ليسوا بفلاسفة ) ترجمة إلياس شاكر / دار الفارابي/ ط1/ 2017 وهذا الكتاب الفلسفي يحتوي ثلاث مقدمات ضرورية : مقدمة المترجم إلياس شاكر ومقدمة غوشغاريان والثالثة ملاحظات الناشر. هذا الكتاب التعليمي الرائع الموّجه للعامل والفلاح والطبيب والمستخدم والموظف، يعيدني إلى كتاب صدر منتصف السبعينات(ألف باء الشيوعية) تأليف : بوخارين وبريو براجنسكي والمترجم فواز طرابلسي.كتاب تلقفته الشبيبة العراقية وتعلمت منه كيفية تقديم الفلسفة للبسطاء(*)لابد من لقاء ٍ جديد مع صديقي الموهوب : حمودي عبد الجبار لكي نناقش كتاب جاك رانسيير(سياسة الأدب) ترجمة د. رضوان ظاظا.. الفيلسوف رانسيير الذي ساهم مع آلتوسير في كتابه (كيف تقرأ كتاب رأس المال) ......
#آلتوسير
#جاسم
#حلاوي
#وحمودي
#الجبار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685154
هشام عقيل : الدولة، والثورة، والأزمة [مقتطفات] لوي آلتوسير
#الحوار_المتمدن
#هشام_عقيل ترجمة وإعداد: هشام عقيل[ هذا النص هو مقتطف من الحوار التلفزيوني الذي أجراه الصحفي والمحاضر ريناتو باراسكاندولو مع لوي آلتوسير في روما في أبريل 1980؛ أذيع هذا الحوار في التلفزيون الإذاعي الإيطالي في فقرة (الموسوعة الإعلامية للعلوم الفلسفية).]* ما هي الظروف التاريخية المستلزمة لظهور عملية ثورية في الغرب اليوم؟– إنها مسألة معقدة جداً وتتجاوز نطاق بحثنا؛ إنها معقدة جداً. على سبيل المثال، لنأخذ الوضع الإيطالي المسدود، كما هو الحال في فرنسا؛ رغم أنني أعتقد أنه مسدود في إيطاليا أكثر مما هو في فرنسا، لكن يبقى هذا مجرد رأي. وفرّ لينين الظروف العامة: حقيقة أن الذين يحكمون غير قادرين على الحكم هي صحيحة دائماً، وأن هؤلاء الذين في الأسفل لا يمكنهم الإستمرار في أن يبقوا محكومين هكذا؛ هذا هو ظرف واحد، لكنه لم يوجد بعد. صحيح أن الذين يحكمون غير قادرين على الحكم، لكن المحكومين – العمال، والفلاحين، والمثقفين، إلخ- لا يزالون قادرين على دعم وتأييد النظام القائم؛ أنهم لا يزالون يؤيدونه. يكفي أن نقول حين يرفض المحكومون نظام ما ستنشب الثورة.*أنت تقول، إذن، إن الثورة الاشتراكية ستحدث فقط بفضل أزمات أنماط إعادة الإنتاج الرأسمالية؟– أنماط إعادة الإنتاج الرأسمالية هي دائماً في أزمة؛ هذا هو تعريف ماركس للرأسمالية، أيّ الرأسمالية هي دائماً في أزمة، أو بكلمات أخرى: الأزمات هي أمر طبيعي بالنسبة للرأسمالية.* أنت أيضاً قلت إن الأجهزة الأيديولوجية للدولة هي أبنية مهمة جداً لسيطرة طبقة معينة.-نعم. لكنني أؤكد على “الدولة” وهذه هي المشكلة، لأن الكل أعتاد على أن يقول “الأجهزة الأيديولوجية“ وحسب. أنا لم أكن على علم بأن غرامشي إستخدم مصطلح “أجهزة الهيمنة”؛ لا يتغير أي شيء هنا، حيث تختفي فيه “الدولة” في كل الأحوال. أنا أصرّ على الإبقاء على “الدولة” لأنها أهم ما في المسألة: هذه الأجهزة الأيديولوجية هي عائدة للدولة. بلا شك، هذا الأمر أيضاً يعتمد على التعريف الذي تعطيه أنت للدولة؛ عليك أن تعطي تعريفاً آخر للدولة، فضلاً عن التعريف الكلاسيكي الذي قدّمه ماركس. نعم فهم ماركس بأن الدولة هي أداة للطبقة المسيطرة، وهذا أمر صحيح، لكنه لم يفهم أي شيء فيما يخص عمل الدولة، أو دعنا نقول فيما يخص مساحة الدولة.*على سبيل المثال، تحدث غرامشي عن الصحف أيضاً؛ مؤكداً بأنه لا يهم كثيراً إذا كانت عامة أو خاصة. الصحف في كل الأحوال هي أجهزة هيمنة.– نعم أتفق تماماً.* الآن أجهزة إعادة الإنتاج هي ليست محصورة بوسائل الإتصال الجماهيري، مثل الأحزاب، والنقابات، والعائلة. فعلى سبيل المثال، المصانع أيضاً تولد أجهزة معينة لإعادة الإنتاج (على سبيل المثال: الهرمية، والمهنية، إلخ).– صحيح بلا شك؛ أنا لم أتحدث عن هذا الأمر لكنه صحيح.* أنت معروف، فوق كل شيء آخر، بإبتكار مفهوم جديد: “التحديد المضاعف”. أيمكنك تفسير هذا المفهوم؟– لقد طورتُ هذا المفهوم عبر فرويد، وإستخدمته في الحقل النظري الذي ليس له أية علاقة بفرويد. في الوقت الحاضر، لا يمكنك أن تؤسس أية علاقة ما بين فكر ماركس وفرويد، بإستثناء علاقة تتعلق بالفلسفة، أيّ التجانس الفلسفي- المادية إلخ. إستخدمتُ هذا المفهوم لأتحدث عن أشياء متعددة في واقع المجتمع والأحداث التاريخية. هذا المفهوم لا يفهم دائماً كـ “تحديد”، بل أيضاً كـ “تحديد مضاعف” أو “تحديد ناقص”. هذا التحديد ليس بسيطاً، بل يجب أن يفهم بشروط التعدد؛ في هذا المتعدد، هناك تعدد أكثر أو أقل من “التحديد” الذي تفكره، أو ا ......
#الدولة،
#والثورة،
#والأزمة
#[مقتطفات]
#آلتوسير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693212