الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عماد عبد اللطيف سالم : اللُص والحمار والسوق
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم أحد المغتربين يقول :عندما قرّرتُ أن أغترب من أجل العمل ، جاء أبي ليودّعني ..و دعا لي بالتوفيق .وبعد سنتين من الغربة ، كان أبي وأمي خارج الدار في زيارة لبعض أقربائنا في قرية أخرى ، فجاء "الحرامي" ، وسرق الحمار من الدار .وبعد يومين ذهب السارق إلى السوق ، فحَمّل الحمار من كل أصناف الفواكه والخضروات ، و وضعها فوق الحمار الذي كان قد سرقهُ من أبي !!!.إنشغل السارق في زحام السوق ، فتركهُ الحمار ، ومشى لوحده ، حتى وصل إلى بيتنا .. فقد كان يعرف جيّداً ، الطريق الى البيت.وصل الحمار، وحاول أن يدخل من الباب ، ولكنّهُ لم يتمكّن من ذلك ، وعندما سمع والدي صوت الضجة عند الباب ، فتحه، وإذا بالحمار أمامهُ وجهاً لوجه ، هو محمّلٌ بكُلّ أنواع الخضروات والفواكه.صرخ والدي على أمّي ، وقال لها : "حِجيّه اطلعي شوفي المُطي ، غاب يومين وجايب إلنا السوق كله ، وإبنج الشِفيّه صارله سنتين مسافر ،لا حس ولا خبر.. طِلَعْ المُطي أحسن مِنّه !!!.كنّا نتوقع من بعض "السياسيين" الذين كانوا يعيشونَ ، ويعملونَ في الغربة ، أن ينقلوا لنا تجارب الدول المتقدمة في الادارة والعلوم والتكنلوجيا ، ويعملوا على تطوير البلد ، ولكنّ ما حدث هو أنّ هولاء الفاشلين عادوا إلى هذا البلد ..ودخلوا من الباب بسهولة ..تاركين "السوق" كلّه ، خارج الدار. ......
#اللُص
#والحمار
#والسوق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697244
عبدالرحمن مصطفى : الاشتراكية والسوق ،هل يمكن التوفيق بينهما ؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالرحمن_مصطفى عادة ما يوصف الإقتصاد الرأسمالي بأنه اقتصاد سوق ، أو اقتصاد السوق الحر ،وعلى النقيض من هذا يوصف الاقتصاد الاشتراكي بأنه اقتصاد مخطط يلغي السوق والتبادل ،لكن هذا الحكم يجانب الصواب تاريخيا ومنطقيا ،وفي العادة من يتبنون وجهة النظر هذه يتصورون أن الاشتراكية هي وصفة جاهزة يمكن تطبيقها حرفيا مرة واحدة وللأبد! لكن هذا مجرد وهم ومحاكمة الواقع انطلاقا من النصوص لا العكس ،لا شك أن الماركسية النظرية تعتبر أن التبادل أو القيمة التبادلية كجزء أساسي من جوهر النظام الرأسمالي ،وأن هدف النظام الشيوعي القادم هو إلغاء هذه الصفة لما ينتج عنها من تخريب للعلاقات الاجتماعية (تسليعها) وكذلك لإلغاء فائض القيمة منبع الاستغلال الرأسمالي ،لكن هل هذا ممكن تطبيقه مرة واحدة وللأبد؟، الحقيقة أن السوق لا يرادف الرأسمالية ،فالسوق وُجد قبل ظهور الرأسمالية كعلاقات انتاج بفترة طويلة ،وتزامن مع وجود النظام العبودي والإقطاعي هذا أولا ، ثانيا لم يظهر في التاريخ نظام انتاج على أنقاض النظام الانتاجي الذي سبقه وكنظام وحيد لاينازعه أي منافس ،فالإقطاع ترافق مع وجود العبودية ،وكذلك الرأسمالية صاحبت وجود بل وسيادة النظام الإقطاعي ولعدة قرون ،يستحيل نظريا تصور تحديد كل حاجيات الناس وبناءا على هذا الشروع بوضع خطة لتلبية هذه الحاجيات ،من يتبنون هذه الرؤية غالبا ما يتخيلون نظام استاتيكي ثابت لايتطور وأن الشيوعية وصفة جاهزة يمكن أن تطبق مرة واحدة وأن مستوى تطور قوى الانتاج (التكنولوجيا والتقنية) يمكن أن تبلغ حداً معيناً لا تتغير بعده أبداً ، وهذه النظرة تساوق فكرة نهاية التاريخ ، إن الاشتراكية لايمكن أن تكون هدف نهائي واضح المعالم ، الاشتراكية هي شروع ونقطة تحول لا أكثر وتصور معين لتناقضات الرأسمالية وبناء الحلول لتجاوز هذه التناقضات دون أن تضمن خط سير واحد وثابت مع غض النظر عن الزمان والمكان،لهذا لم يكتب ماركس عن ماهية النظام الشيوعي المراد تحقيقه في المستقبل باستثناء أفكار تصورية معينة تنبع من توقعه للمستقبل بناءا على الأحداث والوقائع في زمنه ،وكان تحليله يتركز على توضيح تناقضات ومشاكل النظام القائم ،ولأن التاريخ لا تحده نهاية كما أن لا بداية له ؛فالمجتمعات في تغير وتبدل مستمر ،وهذا لاينفي أهمية التخطيط أبدا ،ومن يحاكم الأمور انطلاقا من هذه الرؤية يتبنى بالضرورة تصورا ميتافيزيقيا غير جدلي عن الواقع والتاريخ أي التخطيط كضد عن السوق مثلا .. تاريخيا ، لم يظهر النقد كوسيلة خاصة بالنظام الرأسمالي ، وجود معيار نقدي محدد سبق الرأسمالية بقرون ،وماركس في الفصول الأولى من كتابه رأس المال وضع ترتيبا معينا لظهور النقد وتطور التبادل تاريخيا ،فالمقايضة البسيطة ثم المقايضة بالاعتماد على سلعة محددة ثم النقد ،وهذه التبدلات لاتعكس تطورا اقتصاديا بقدر ما تعكس تطورا ديموغرافيا واجتماعيا وسياسيا وتنظيميا ،فمع توسع الدول والامبراطوريات وهجرة القبائل والمجموعات البشرية المختلفة ، تطور نظام التبادل ،فنظام المقايضة البسيط يعكس نمط المجتمع المغلق والراكد (انتاجيا) ،لا شك أن في مثل هذه المجتمع لم يكن هناك أي أثر يذكر للقيمة التبادلية أو النقد كوسيلة تبادل ،مع اختلاط الشعوب وتطور نمط الانتاج وكسر المجتمع القبلي العشائري المغلق ظهرت الحاجة الى خلق وسيلة محددة للتبادل ، فوضعت المعادن والمجوهرات المختلفة كوسيلة لهذا ، وهذا التطور في نظام التبادل عكس أيضا ً تغيرا في نمط الحياة على المستوى الفردي ،فالمجتمع القبلي الراكد الخاضع للطبيعة والمتبني للتصورات الأسطورية لم يعد يجدي في ظل التغيرات التي طرأت على مستوى القبيلة ن ......
#الاشتراكية
#والسوق
#يمكن
#التوفيق
#بينهما

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752383
عماد عبد اللطيف سالم : الإقتصاد والسوق والرواتب والأغاني الحزينة
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم بمناسبة "سُلّم" الرواتب "الجديد"- العتيق.. الذي لا يصعَدُ ولا ينزِلُ، ويُستخدَم لـ "التخويف"، مع مجيء كل حكومة جديدة، منذ عام 2010، وإلى هذه اللحظة.في كُلّ "برنامج وزاري" نجد "حُزمة"من وعود الإنجاز(والإصلاح) الإقتصاديّة- الماليّة-"الشعبويّة".. وكُلّها تتّكيء على آمال الناس البسطاء، ومحدودي الدخل، والفئات الهشّة من السكان.. وبعد ذلك لا شيء.. لا شيء أبداً.لن يختَلِف الحالُ هذه المرّة.لم يختَلِف الحال في كُلّ مرّة..ولن يختَلِفَ أبداً ..وأنا، وأنتم، وكُلّنا جميعاً، أدرى بالأسباب.و نصيحة لرئيس الوزراء الجديد، ومجلسهِ الموقّر:نعم.. إنّ "أنظمة" الرواتب(والتقاعد) المعمول بها حاليّاً ليست عادلة، وتحتاج إلى"تغيير" جذري، وشامل، ومُنصِف، لا يُحابي أحداً على حساب أحد، ولا يُبخِسُ حقّ وتعب وتضحيات أحد.. من رواتب الرئاسات الثلاث، إلى رواتب النواب والوزراء والدرجات الخاصة، إلى رواتب الوزارات والهيئات والمؤسسات "الخاصّة".. إلى رواتب منتسبي الدرجة العاشرة.. إلى رواتب الشهداء والمفصولين"السياسيين"، إلى رواتب الرعاية الإجتماعية، وذوي الإحتياجات الخاصة.. إلى رواتب "الرفحاويين" و"المؤنفلين".. وغيرهم كثير.ولكن.. لديّك في الإقتصاد"أولويات" حاسمة وأساسية وخطيرة.تفرّغ لها في المرحلة الأولى من عملك، وحقّق فيها نجاحات"نسبيّة".. ولا تدَع قضية أنظمة الرواتب، ومحاولة إصلاحها.. تكسِر ظهركَ، وظَهرَ حكومتكَ معك، في بداية عملك.السيد رئيس مجلس الوزراء القادم..أرجو أن لا تستخدم "المنهج" البائس، الذي سأعرضُ عليكَ تفاصيلهُ في أدناه، للتصدّي للقضايا ذات الصلة بالشأن الإقتصادي في العراق.. كما فعل أولئكَ الذين تولّوا "الرئاسة" قبلك......لكي نفهم مباديء الأقتصاد السياسي، وعمل قوانين السوق الحرة، و"ميكانزمات" العرض والطلب، بشكلٍ جيدٍ وبسيطٍ و واضح.و لكي نفهم كيف تتم إدارة الشأن الاقتصادي، وملفّات الاقتصاد الشائكة والمعقّدة في العراق.من أجل كلّ ذلك ليس من الضروري مراجعة آلاف الكتب، وقراءة مئات المقالات، والأستعانة بآراء الخبراء.كيف؟هناك أغنيّة عراقيّة شهيرة، يبدو أن الاقتصاد العراقي ظلّ يعمل، ويُدار، وفق"مقدّماتها المنطقية"، منذ عام 1958 و إلى هذه اللحظة(مع بعض الإستثناءات الطفيفة التي لم تترك اثراً مُستداماً).. ليصل الحالُ(بنا وبهِ) إلى" النتائج المنطقيّة" التي نُعاني منها الآن.تقول كلمات الأغنية(بعد ترجمة مفرداتها، ومحتواها إلى العربية الفصحى).. ما يأتي:[ ليس لديّ عملٌ في السوق.. و لم أذهب إلى السوق لأشتري شيئاً أو أبيعَ شيئاً.. ولا علاقة لي بـ "قوى" وقوانين العرض والطلب.. ولا شأن لي بـعملية "التوازن" الإقتصادي بين الإنتاج والإنفاق، ولا بالمُقايضة بين التضخّم والبطالة، ولا بالعلاقة بين الإنتاجية وعدد الموظفين على الملاك الدائم..أنا ذهبتُ إلى"السوق" .. فقط لأراكَ يا "حبيبي" .ذهبتُ إلى السوق، لأنّني أعاني من العطش و "الحرمان" ، منذ قرون طويلة .. ولن أرتوي إلاّ من خلال مروري العابر بالسوق، ورؤيتي لوجهكَ المُضيء].لهذا فقط ذهبنا نحنُ وحكوماتنا إلى "السوق".. وبهذه الطريقة "العاطفيّة" تعاملنا دائماً مع "السوق"(أي مع الإقتصاد).. فكانت العواقبُ ، دائماً، وخيمة.أتعرفون الآن لماذا اقتصادنا "حُرٌّ " ، و نفطنا "سعيدٌ"، واحتياطاتنا "مُباركةٌ"، و "مَزادُنا "عامرٌ، واستيرادنا "مُنفَلِت"؟؟أتعرفونَ الأنَ لماذا لا نُعاني من أيّة أزمة في الإقتصاد، غير أزمة الرواتب، و"سلالمها"السائبة؟؟إذا أردتم تفسيراً مُقنِعاً لكّ ......
#الإقتصاد
#والسوق
#والرواتب
#والأغاني
#الحزينة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763545