الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبدالله محمد ابو شحاتة : التطور السيسيولوجي للإله الابراهيمي
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_محمد_ابو_شحاتة لم يكن الإله الإبراهيمي طفرة اجتماعية ظهرت فجأة دون وجود أصل تطوري. والحقيقة أن تأثير أديان الشرق القديم في الديانات الإبراهيمية معروف وقد تحدث فيه الكثير من مختصي التاريخ والآثار والانثربيولوجيا. ولكني أقدم هنا بشكل عام وسريع تحليل تطوري للجانب الاجتماعي لهذا التغير والتعاقب في النسق الديني الابراهيمي. إن الحقيقة الأولى التي لاحظتها دون عناء في قراءتي للعهد القديم، هي اشتراك النسق الديني لإسرائيل مع النسق الديني القديم والسابق من معظم الوجوه. لعل أهم تلك الأمور المشتركة تجلت في محلية الدين ومحلية الآلهة و غياب فكرة الدعوة أو التبشير. فالواقع الاجتماعي في تلك الفترة كان يقتضي بالضرورة تلك المحلية للمعبودات،؛ فكل قبيلة أو جماعة بحكم انعزاليتها كانت بحاجة لإله خاص بها، إله يحميها هي حصراً ويعينها هي حصراً ضد أعدائها. ففي وسط عالم من التصارع والتطاحن القبلي لم يكن من الممكن أن يتصور شعب من الشعوب أن إلهه يمكن أن يكون ذاته إله أعداءه وخصومه. هذا العالم الضيق من الانتماء المحدود كان يحتم بالضرورة وجود آلهة محدودة، فطبيعة الانتماء القبلي وغياب أي شعور بالتفرد أو بانتماء جماعي إنساني جعل من المستحيل تصور إله جماعي، بل كان التصور السائد هو تصور لآلهة عديدة متصارعة فيما بينها بتصارع القبائل التي تمثلها. والواقع الاجتماعي يخبرنا أن إله بني إسرائيل قد بدأ كباقي الآلهة، أي لم يكن إلا واحد من ضمن الآلهة المتصارعة. ورغم أني أظن أن هذا التصور قد اختلف مع بدأ كتابة العهد القديم، هذا بالرغم من أنك تلاحظ أثره باقياً رغم محاولة جاهدة لكُتاب العهد القديم لإخفائه، إلا أنهم أحياناً ما يصيبهم الذلل عند عرض قصصهم التراثية. أنظر مثلاً لهذا النص " أَلَيْسَ مَا يُمَلِّكُكَ إِيَّاهُ كَمُوشُ إِلهُكَ تَمْتَلِكُ؟ وَجَمِيعُ الَّذِينَ طَرَدَهُمُ الرَّبُّ إِلهُنَا مِنْ أَمَامِنَا فَإِيَّاهُمْ نَمْتَلِكُ." (سفر القضاة &#1633-;----&#1633-;----: &#1634-;----&#1636-;----). هنا ترى صورة صراع الآلهة والشعوب القديمة واضحة. ولكننا نجد في المجمل أن كُتاب العهد القديم قد طوروا فكرة الإله واخذوها الى بعداً آخر. فبدلاً من الاعتقاد بوجود آلهة متصارعة لكل شعب إله محلي يدافع عنه ويزود عنه ضد الشعوب الأخرى وآلهتها، فأصبح الإله في تصور العبرانيين إله واحد خالق لكل البشر كما نجده في سفر التكوين. ولكنه رغم ذلك بقى إله محلي لبني إسرائيل حصراً تحت مسمى (شعبه المختار)، أما باقي الشعوب الأخرى فلا تشكل له أي أهمية مطلقاً، بل هم مجرد مطايا لبني إسرائيل للاستعباد والتسخير. " حِينَ تَقْرُبُ مِنْ مَدِينَةٍ لِكَيْ تُحَارِبَهَا اسْتَدْعِهَا إِلَى الصُّلْحِ، فإن أجَابَتْكَ إِلَى الصُّلْحِ وَفَتَحَتْ لَكَ، فَكُلُّ الشَّعْبِ الْمَوْجُودِ فِيهَا يَكُونُ لَكَ لِلتَّسْخِيرِ وَيُسْتَعْبَدُ لَكَ. ( التثنية &#1634-;----&#1632-;---- : &#1633-;----&#1633-;---- ) وإذا ما أساء بني إسرائيل لألههم وكفوا عن عبادته وإقامة شريعته، فيجعل وقتها من الشعوب الأخرى عقاباً لهم. " يدفع الرب عليك امة من بعيد من اقصاء الأرض كما يطير النسر أمة لا تفهم لسانها" ( التثنية &#1636-;----&#1641-;---- : &#1634-;----&#1640-;----)فالعبرانيين هنا هم الأساس، وجميع الأمم الأخرى ليست إلا مكافأة لهم يسخروها إذا ما أحسنوا وعقاباً لهم يسلطهم الإله عليهم إذا ما أساؤوا، ولكنهم لا يشكلون أي أهمية في حد ذاتهم، فالأمر كله يتمحور حول إسرائيل ومقدار إحسانهم واساءتهم لألههم الخاص.فيمكننا وفقاً لذلك تلخيص التطور الذي قامت به التوراة لمف ......
#التطور
#السيسيولوجي
#للإله
#الابراهيمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714583
وهيب أيوب : الحروب المتعدّدة للإلَه الواحد
#الحوار_المتمدن
#وهيب_أيوب يتفاخر المؤمنون المتدينون من أصحاب ما يُسمى الأديان التوحيدية، بأنهم يعبدون الإله الواحد ولا يشركون فيه ...والحقيقة التاريخية التي يطرحها الباحث العراقي، وهو المتخصص في علم وتاريخ الأديان والحضارات القديمة، أنه "قبل نشوء الأديان التوحيدة تلك ، أي اليهودية والمسيحية والإسلام، لم تكن قبلهم عبر كل التاريخ أي حروب دينية". ففي العهد الميمون لتلك الأديان اشتعلت الحروب الدينية وأُبيد خلالها عبر التاريخ عشرات عشرات الملايين من البشر في أصقاع القارات والأرض ، من آسيا إلى أفريقيا وأوروبا إلى الأمريكيتين ...كانت فكرة التوحيد فكرة جهنّمية استبدادية بامتياز، اخترعها رجال الدين والحكّام ليُحكموا سيطرتهم على الناس ويخضعوهم باسم الإله الواحد المعبود القهّار ... يُقال أن أحد الكهنة المسيحيين أقنع الإمبراطور قسطنطين بتحويل الإمبراطورية إلى الإيمان المسيحي ، فقال له : حينها سيكون هناك إله واحد في السماء وحاكم إمبراطور واحد على الأرض ... فراقت لقسطنطين !واستخدم من حينها الحكام والأباطرة ورجال الدين تلك البدعة التوحيدية ، والذين وضعوا أنفسهم وسطاء وممثلين للإله على الأرض ، والمدافعين عن وحدانيته والقائمين بأعماله والضاربين بسيفه .... فباتت سلطتهم وسلطانهم في حكم المُقدّس ..! باسم هذا التوحيد ؛ خاض اليهود العبرانيين حروباً عديدة مع الكنعانيين واليبوسيين والبابليين وقبائل أُخرى إضافة للرومان.ولاحقاً مع المسلمين في الجزيرة العربية .وخاض المسيحيون أيضاً حروباً لا حصر لها مع الآخرين وحروباً طائفية فيما بينهم، هلك خلالها فقط في أوروبا ثلث سكانها، عداك عن الحروب والحملات المعروفة بالصليبية .ثم أتى الإسلام ليستنسخ ذات النهج، وليخوض حروباً ضد الآخرين فيما يُسمى بـ"الفتوحات" تحت راية الإسلام والتوحيد، عداك عن الحروب والمعارك فيما بين المسلمين أنفسهم عبر تاريخهم منذ بدء الدعوة حتى اليوم، سقط خلالها ملايين الملايين من البشر .كان الخليفة المسلم دائماً يدّعي بتمثيله الله على الأرض وأن سلطته مُقدّسة، كونها مُستمدة من الشريعة الإلهية. فمثلاً عندما تجمهر الناس أمام منزل الخليفة الراشدي الثالث عثمان نتيجة ظلمه وفساده، طالبين منه التخلّي عن الخلافة، أجابهم :" لم أكن لأخلع سربالاً سربلني الله "، فقتلوه طعناً بالخناجر والسيوف، وكرّت بعدها الحروب والمعارك الدموية بين الصحابة أنفسهم وأشياعهم ولم تنتهِ إلى اليوم !وعندما آلت الخلافة لعبد الملك بن مروان والمُصحفُ في حجره، فأطبقه وقال: (هذا آخر العهد بِكَ).وخطب قائلاً: "والله لا يأمرني أحد بتقوى الله بعد مقامي هذا، إلا ضَربتُ عنقه."والخليفة العباسي أبو جعفر المنصور، وفي أول خطبة له في الرقّة بسوريا قائلاً: (... لقد ولاّني الله عليكم، أرواحكم وأموالكم في يدي، إن شِئتُ قبضت وإن شِئتُ بسطت..."هذا ما أنتجته الأديان التوحيدية وطوائفها ومذاهبها، ولا زالوا جميعاً حتى اللحظة يكفّرون بعضهم البعض، ويرمون باقي الناس كافةً بالكفر والوثنية والإلحاد، ثمّ يفاخرون بتوحيدهم للإله الواحد، ويا ليتهم يعبدون ذات هذا الإله الواحد، فلكل دينٍ منهم إله يختلف بالشكل والأوصاف والسلوك والغاية عن الآخر ! فأين ومن هو هذا الإله الواحد ...؟! ......
#الحروب
#المتعدّدة
#للإلَه
#الواحد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724530
اسكندر أمبروز : نسب الإجرام للإله.
#الحوار_المتمدن
#اسكندر_أمبروز عندما ننظر الى الجرائم والفظائع التي اقترفها أتباع الأديان باسم دينهم أيّ كان هذا الدين , أو افتعالهم للفظائع من قتل ونهب وشن الحروب وسرقة وسبي ومصائب أٌخرى لا تعدّ ولا تحصى نرى تبريراً يكاد يكون شاملاً ومتطابقاً بين الأديان رغم اختلافها الكبير من نواح عديدة ! وهذا التبرير هو إعادة كلّ شيء لأوامر إلهيّة...ولكن ومن حيث لا يحتسب , قام صنّاع الخرافة تلك والتبرير الأحمق ذاك , بنسف دينهم وخرافاتهم عن بكرة أبيها , فاضحين لخرافاتهم وأديانهم على حقيقتها التي لا تعدو عن كونها أيديولوجيا وأداة بيد الحاكم للسيطرة على الشعوب وتسييرها كالقطعان. فالمؤمن الذي برر أفعاله تلك بالأوامر الإلهيّة هو وبكل وقاحة وجهل وحمق وفراغ منطقي , ينسب الشرّ لإلهه , ويقول وبملئ الفم أن الهه شرير , يأمر بالسبي والنهب والسرقة والقتل والاستعباد والاغتصاب والأحكام والعقوبات الهمجيّة الفاشلة والحروب والإعدامات لأتفه الأسباب ووو...الخ. فمعضلة الشر التي كنّا قد ناقشناها سابقاً , هي فعلياً لا تنفع مع أديان اله الدم الثلاثة لسببين , أولهما هو أن هذا الإله غير موجود , وقد تم إثبات ذلك علميّاً وبكل بساطة , ولمن يريد التحليل لهذا الأمر عليه بهذا المقطع القديم الذي قمت به لشرح المسألة...https://www.youtube.com/watch?v=DCtVRi26x6k&t=13sوالسبب الثاني هو أن أديان اله الدم الثلاثة , تنسب الشرّ لإلهها وتنسب له الأوامر الشريرة , وتنسب له المجازر الجماعية ونسفه التامّ للبشرية جمعاء , صانعين منه الهاً سايكوباتياً حقيراً لا يرقى الى أن يوضع في ميزان عقدة الشرّ أصلاً , حيث أنّ الأخيرة تفنّد وجود أي اله شخصيٍّ كان , أي اله يمتلك الصفات المطلقة من خير وقدرة ومن ثم مقارنة إمكانيّة وجوده مع مقارنة صفاته المطلقة بالواقع , ولكن نحن لسنا بحاجة لهذا التحليل المنطقي لأن الأديان حرفياً أسفه من هذا بكثير !ومن يدعي بأن الإله يأمر بهذه الأفعال لأنه مطلق الأخلاق والحكمة وأن له وراء ذلك حكمة ما , فهذا لم يثبت شيء , ولم يبرر أوامر الهك بالإجرام , فالأديان الأُخرى تنسب الإجرام والأوامر والتشريعات الإجرامية لآلهتها , فكيف لنا أن نعلم من هو الصادق هنا ومن هو الإله الحق الذي لديه الحكمة المطلقة ؟ ولهذا فنحن بحاجة لتبيان تلك الحكمة بشكل واضح وواقعي بالأدلّة , فالادعاء بأن الحكمة الإلهية وراء التشريعات القذرة هو ادعاء فارغ لا ينم سوى عن ضعف وفراغ الدين منطقياً أخلاقياً. فهو لم يجد التبرير الأخلاقي لتلك الجرائم , فنسبها لحكمة إلهه , فهو لم يكتفي بنسب الإجرام لذلك الإله , بل برره أيضاً بتصريح عائم سخيف لا يساوي قشرة بصلة منطقياً بلا أي دليل عليه من الواقع.ولتوضيح هذه المهزلة أكثر , علينا أن نسأل...ما الحكمة من تشريع الاستعباد وفتح أبوابه على مصراعيها في أديان اله الدم الثلاثة ؟ وما الحكمة من تشريع الغزو والسبي واغتصاب النساء وتحويل حياة شعوب بأكملها الى جحيم ؟ ولو أجبت بأن الهدف هو نشر الدين , فعليك بهذا المقال الذي نسفت فيه ربّك وسفاهة جهاده عزيزي الدعدوش...https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723368فكما ترى لا مبرر لهذا الإجرام على الإطلاق فلو أراد الهك نشر دينه لما أمر بقتل أحد قط...وأيضاً علينا أن نسأل...ما الحكمة من إبادة الإله للبشرية جمعاء كما فعل ......
#الإجرام
#للإله.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738514