الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سرسبيندار السندي : ** نعم ألإسلام برئ من ألإرهاب ... واليكم الدليل **
#الحوار_المتمدن
#سرسبيندار_السندي *المقدّمة بِدَاية بأي منطق وقحِ يَقُول ومعه الكثير (بأن لا علاقة للإسلام بالإرهاب) ؟فهل نفي التهمة يا شيخنا تتم بالإرهابِ والعافية والبلطجة ، أم بتبيان الادلة والبراهين والحجة ؟* المَدْخَل1: طيّب الذي حدث ويحدث كل يوم ومنذ فجر الدعوة المحمديّة ماذا يكون ( أدعوات للحب والتسامح والتآخي أم دعوات للقتل والذبح والتناحر ) ؟2: كيف ألاسلام برئ من الاٍرهاب ومعظم شيوخه يفتخرون علناً وعلى شاشات التلفزة والنت والمنابر بغزوات إرهابييهم ، لابل يوزعون الحلويات والابتسامات والورود ، بدأ بغزوة البرجين في نيويورك وما تلاها وليس أخرها فعلة الارهابي الشيشاني في باريس ؟3: إذا كان المعلمَ المنحور قد أساء لمحمد كما يقولون فقد نال جزائه ، طيب ماذنب الذين من قتلو ونحرو في نيس وليون ، أليس هذا إجراماً وإرهاباً بحق أناس أبرياء ؟4: طيّب ألا تسيئون أنتم كل يوم لأديان ومعتقدات ومن على منابركم وفضائياتكم وسلوككم ، والانكى تعتدون على مقدساتهم ودور عبادتهم ، فهل حلال عليكم وحرام عَلَيهِم يا أيها السفلة والمجرمين ، فوقو وكفاكم كذباً وتدليساً وكوارثاً عليكم وعلى غيركم ؟5: كيف يكون ألإسلام برئ من إرهاب تابعيه ، ونصف أيات القران وألأحاديث تدعو للسلب والنهب والقتل والسلخ ، وكيف تبررون سيرة قدوتكم محمد نفسه ، فهل نكذبهم ونصدق شيوخ الدجل المنتفعين والساسة المنافقين ، الذين يلوون عنق الحقائق والوقائع وهى أسطع من شمس الظهيرة (فهل من يفعلون هذا لهم رب أو دِين) ؟6: تصورو صاحب كلب شرس يتركه صاحبه ليعض هذا وينهش لحم ذاك ويقول {لا علاقة لي بأفعال كلبي ، وكيف يحاسب كلب وهو حيوان} ؟ أو شخصاً يُذم وَيُدان لأنه وصف إبن جاره „ إبن الزانية„ رغم أن أمه هى فعلاً كذالك ، ومعروفة ومشهورة في المنطقة والمحلةِ ، فهل هذا الشخص قد أساء إليه أم قال الحقيقة ؟أو عمدة بلدةٍ لم يعرف الشرف والاخلاق يوماً في حياته ويقال عنه شريف ، رغم أن الكل يعرف ماضيه وحاضره ، فبركم ماذا يسمى هؤلاء الناس ، غير منافقين أو جبناء أو منتفعين ؟* خُلاصَةٍ نتائج الاٍرهاب والغزوات الشيطانية 1: هل تعلمون كم عدد ضحايا الغزوات الاسلامية الإرهابية من المسلمين قبل غيرهم ، والسؤال المهم والخطير ماذا جنى منها ألإرهابيون والمسلمون المساكين الذين لا ناقة لهم بإرهابهم ولا جمل بدينهم ، غير المزيد من الكوارث والويلات والفواجع ؟2: يكفي أن الرد على غزوة البرجين في نيويورك كان تدمير العراق وأفغانستان ، والرد على غزوة لندن وموسكو وروما وباريس ومدريد ووو ، تدمير ليبيا وسورية واليمن وضياع نصف السوادن ، عدى الملايين من القتلى والجرحى والمعوقين والأرامل والأيتام والمهجرين والمهاجرين والمشردين ؟3: ثقو إن لم تسرعو بالقضاء على شيوخ وساسة الاٍرهاب (وهم سبب كل كارثة وبلاء) سيكون مصير ما تبقى من دولنا بأسوأ مِنْهَا بكثير ، وهم معروفين ومشهورين وهذا الذي يجب أن يحدث وقبل فوات الاوان ؟(فصدقوني نفس الكفار طويل وعميق ولكنه خطير وفظيع ، خاصة بعد إكتشافهم حقيقة دين وديدن هؤلاء الإرهابيين ؟4: ثقو بأن من يساعدوهم في هَذَا هم منا وفينا ، كملالي قم وطهران والمُلا المزيف أردوغان (فقط تأملو ثمار أقوالهم وأفعالهم) وشاهدو كيف يستعجلون هلاك ألألاف من المسلمين البسطاء في الشرق والغرب ، مستغلين ضروفهم وسذاجة عقولهم لتحقيق نوازعهم الشيطانية ومأربهم ، ويكفي سكوتهم عن جرائم النظام الصيني بحق الايغور المسلمين ؟ 5: ألا ترون ما فعله خليفة أبو بكر البغدادي ......
#ألإسلام
#ألإرهاب
#واليكم
#الدليل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697566
ماجد احمد الزاملي : التحديات التي يمليها القانون عند مواجهة ألإرهاب لأجل حماية حقوق الإنسان
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي مواجهة الإرهاب تتطلب التعامل مع التحديات التي تمليها دولة القانون، ومتطلبات الديمقراطية وحماية حقوق الإنسان. وهى تحديات تنبعث من مبادئها مضافاً إليها قيم العدالة. ولهذا احتلت جريمة الإرهاب جانبا مهما من مسؤليات النظام القانوني. وقد ارتكزت هذه المسؤلية في القدرة على التوازن بين متطلبات المباديء الأساسية للقانون والديمقراطية وحقوق الإنسان وإعلاء قيم العدالة، ومتطلبات مكافحة الإرهاب فى منع الجريمة أو العقاب عليها. ولم تُعَد التحديات القانونية لمواجهة الإرهاب قطاعاً منفصلاً عن غيرها من التحديات ، بالنظر إلى أن عالمية حقوق الإنسان وقيم الديمقراطية أصبحت جزءاً لا يتجزأ من قيم المجتمع الدولى بحكم الشرعية الدستورية فى دساتير مختلف الدول، مما جعلها إطاراً لا يمكن تجاوزه لمواجهة الإرهاب بكافة وسائله أيا كان التكييف القانونى للإرهاب. وهو ما يجعل التحديات القانونية فى مواجهة الإرهاب ركنا أساسيا فى المواجهة الشاملة للإرهاب على اختلاف أنواعها وأبعادها. ولا تقتصر التحديات القانونية للإرهاب على القانون الداخلى فى المجتمعات الوطنية ، بل تمتد إلى القانون الدولى في المجتمع الدولي، بما فى ذلك القانون الدولي الإنساني والقانون الدولي الجنائي. ولهذا إهتَمَت الأمم المتحدة بوضع إستراتيجية لمواجهة الإرهاب بمقتضى القرار الذي اتخذته الجمعية العمومية في 8 سبتمبر سنة 2006 وملحق هذا القرار الذي يتضمن خطة العمل. ويُعتبر هذا القرار علامة فارقة سُجِّلت لأول مرة موافقة جميع الدول على وضع إستراتيجية لمكافحة الإرهاب. وتمثل هذه الإستراتيجية الإطار العالمي الأول لمواجهة الإرهاب. وقد دعت هذه الإستراتيجية الدول الأعضاء للعمل مع نظام الأمم المتحدة لتطبيق خطة العمل التي تتضمنها الإستراتيجية. وقد أدمجت هذه الإستراتيجية معايير حكم القانون عند تنفيذ وثائق الأمم المتحدة المتعلقة بالإرهاب. وقد أنشئت في نطاق الأمم المتحدة لجنة لمواجهة ألإرهاب طلبت من مكتب الأمم المتحدة وتجارة المخدرات والجريمة في فيينـا وضع إرشادات للدول عند تشريع وتطبيق وسائل محاربة الإرهاب. وتنفيذا لذلك وضع المكتب سنة 2006 قائمة بالإرشادات تضمنت ثلاثة أقسام: الأول في الأعمال المجرّمة، والثاني في الوسائل التي تضمن التجريم الفعال، والثالث في القانون الإجرائي، والرابع في وسائل التعاون الدولي في المسائل الجنائية. ووضع المكتب في نهاية الإرشادات مشروع قانون ضد الإرهاب. وطلبت الجمعية العامة للأمم المتحدة سنة 2006 من مكتب المخدرات والجريمة في فيينا بالاستمرار في جهوده لمد الدول الأعضاء بالمساعدة الفنية – بناءً على طلبها – لدعم التعاون الدولي في مجال منع ومحاربة الإرهاب مـن خلال تسهيل التصديق على الاتفاقيات والبروتوكولات العالميـة المتعلقـة بالإرهاب وتطبيقها , وذلك لتقوية نظم عادلة وفعالة للعدالة الجنائية، وتدعيم حكم القانون، باعتبار ذلك عنصراً لا يتجزأ من أية إستراتيجية لمواجهة الإرهاب. وقد قام المكتب بإعداد ورقة عمل بشأن هذه المساعدة تتكون من قسمين: الأول في مسئولية الدولة في الحماية ضد الإرهاب، والثاني في نطاق وعناصر إستراتيجية العدالة الجنائية والتي تكافح الإرهاب. وفي مايو سنة 2007 نظم مكتب الأمم المتحدة للمخدرات والجريمة في فيينا ندوة حول تطبيق إستراتيجية الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب. تنازعت التكييف القانونى للإرهاب ثلاثة أوصاف قانونية؛ الأول يُعبِّر عن وجهة نظر المشرع الوطنى ويعتبر الإرهاب جريمة جنائية قائمة بذاتها والثانى يعبر عن وجهة نظر المجتمع الدولى ويعتبر الإرهاب جريمة دولية , والثالث يُعبِّر عن قرار سياسى داخل المجتمع ال ......
#التحديات
#التي
#يمليها
#القانون
#مواجهة
#ألإرهاب
#لأجل
#حماية
#حقوق
#الإنسان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703785
ماجد احمد الزاملي : ألإرهاب أسبابه ووسائل الحد منه
#الحوار_المتمدن
#ماجد_احمد_الزاملي تُعدالأعمال الإرهابية من أبشع الجرائم وأكثرها خطورة على الفرد والدولة، إِذْ إن العمل الإرهابي أياً كان، بسيطاً (كإلقاء قنبلة صوتية) أو جسيماً (كتفجير سيارة مفخخة)، يُخلِّف أضراراً جسيمة تـصيب الفرد والدولة، أما الضرر الذي يصيب الفرد فقد يكون مادياً، كأن يفقد حياته أو سلامته الجـسدية أو ماله، أو معنوياً عندما يفقد شعوره بالأمن ويُصاب بالذعر والخوف والرعب، وكذلك الأمـر بالنـسبة إلى الدولة إِذْ إن بعض الأعمال الإرهابية قد ينجم عنها تخريب واسع ودمار هائل في البنية التحتيـة والأساسية للدولة، ومن ناحية أخرى فإن نشر الذعر والرعب في نفوس المواطنين يحـولهم إلـى طاقة معطلة، ويؤدي إلى فقدان الدولة أبناءها وهجرة العلماء والخبرات إلى الخارج بحثاً عن الأمـن والاستقرار. الأصل أن التشريع الجزائي إقليمي؛ ويقصد بذلك أن القانون الجزائي لدولة ما يشمل جميع الجرائم التي ترتكب على إقليم هذه الدولة بغض النظر عن نوع الجريمة وبغض النظر عن جنسية مقترفها، فمن حق الدول حماية أمنها ونظامها وسلامة الأشخاص والأموال والأشياء الموجودة على أرضها وفي حدود إقليمها، وتتحقق هذه الحماية عندما تُطَبِّق قانونها الجزائي على أي جريمة تقع على إقليمها، ويعد مبدأ إقليمية القانون الجزائي من المبادئ المعمول بها عالمياً، لأنه مظهر من مظاهر سيادة الدولة على إقليمها وعنصر من عناصر استقلالها(1). توافر عوامل الجهل والتطرف والاغتراب وفقدان الهوية الوطنية وضبابية الأهداف لدى كثير من إفراد المجتمع إضافة الى الحرمان الاجتماعي داخل مجتمع بدرجة أو أخرى من أسباب اجتماعية أسرية مجتمعية وأسباب اجتماعية عامة أخرى وعرقية أو لمصالح دينية أو قومية أو مذهبية واضطهاد لفئة وأقلية معينة دفعت علماء الجريمة ومنظري السياسة والقوانين الجنائية إلى عدَّها من العوامل المهمة الدافعة نحو الإرهاب باعتبارها من الإمراض التي تفقد الجسد الاجتماعي الأسري الوطني المناعة مما يؤدي إلى توفر الأرضية القابلة للاختراق التي تدفع بعض فئات المجتمع إلى سلوك الإرهاب والعنف كوسيلة للتعبير عن تلك المظلومية بنظرهم والنفور من منظومة القيم الاجتماعية الحاكمة للبيئة ومحاربة من يتمسك بها(2).وتُعد الأسرة هنا النواة الأولى التي يقوم عليها المجتمع وحياته الاجتماعية فإذا كان الأساس فيها قوياً متماسكاً ساهمنا في نشوء موانع ضد الإرهاب إما تزاحم الواجبات وصعوبة الحياة والتحولات الاجتماعية والاقتصادية والأسرية وعمليات الجهل المجتمعي الديني والثقافي الواعي لطبيعة المجتمعات تعد بيئة صالحة للإرهاب ومن الأمثلة هنا الابتعاث القومي الذي شهده العالم بعد انهيار الاتحاد السوفيتي السابق الذي أدى إلى تحرك القوميات لا للمطالبة بحقوقهم الإنسانية في حق تقرير المصير حيث تحرك التتار في جمهوريات البلطيق واستونيا وجورجيا وأذربيجان والقفقاس مطالبين بكامل حقوقهم القومية إلى إن حصلوا عليها بالفعل بينما ولد وجذب عامل الانبعاث القومي والديني لدى الشيشان ألاف الارهابين لمقاتلة الروس لرفض الأخيرة منحهم الاستقلال الذاتي وما نتج عن تلك المطالبات من عمليات إرهابية أذهبت حقوق ألاف البشر في حين رفض الاتحاد الأوربي بحث الطلب التركي الانضمام إلى المجموعة الأوربية في الوقت الحاضر إلا إن تغير الحكومة التركية من سياستها الخاطئة تجاه القوميات الاخرى وخاصة بعد موجات القتل المتبادل بين المتمردين والجيش وممارسة تركيا سياسية التتريك العنصرية وهذا يعد من المشاكل الحادة والشائكة في المجتمع والأقلية (سكان الدولة الذين ينتمون إلى أصل قومي مختلف عن الأصل القوم ......
#ألإرهاب
#أسبابه
#ووسائل
#الحد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717296