احمد الحاج : فلسطين ليست للبيع ..كذلك القدوة والقيادة
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج كانوا يعتقدون والى وقت قريب بأن"دورات صناعة القادة"الدولارية ،الطيارية ،الفضائية، الوهمية ،الكوبي بيستية،التي تكاثرت بالانشطار عربيا ستصنع اجيالا يقودهم-افذاذ محنكون - الى المجد والعلا في كل الميادين،الا أن الذي حدث واقعا هو أن الكثير من دورات وشهادات "صناعة القادة "تلك تحولت الى اسواق للنخاسة مهمتها هي سوق القطيع كله الى -التركيع ، التخنيغ ،التطبيع - مع الكيان المسخ ، والمطلوب حاليا ليس صناعة قادة -كيوت وسبايكي وبناطيل جينز مرقعة واجساد تغص بالوشوم واياد وأكف رجالية مملوءة بالاسوار والخواتم ، علاوة على بناطيل طيحني وزحلكني ونزلني والترويج للشذوذ والانحراف عبر ثلاث جلسات تحت التكييف وبالعملة الصعبة مع بريك- كيك ونسكافيه وهههه ..هاهاها تئبرني ممكن رقم الهاتف -النشال-تبعك للتواصل والاتصال على الخاص والعام ، المطلوب اليوم هو صناعة "قدوات "تقدم كل ما عندها حسبة لخدمة القضية يتم صناعتها تحت أشعة الشمس المحرقة ..فوق الثلج ..تحت المطر..في اماكن انتشار الاوبئة والامراض والكوارث والفتن ..في مخيمات النازحين والمهجرين ..في عشوائيات الكادحين والمشردين ..في دور الايتام والمسنين وذوي الاحتياجات الخاصة من المعاقين ..اما عن القاعات -النسكافية- المبردة والمكيفة بفنادق خمس نجوم فإنها لاتصنع قادة ، الساحات والميادين المغبرة وحدها من تصنعهم لاسيما وان القائد الذي يتخرج من دورة بـ 300---$-- لايأتيها عادة الا بسيارة حديثة وآيفون 11 لايمتلك من سيقودهم مستقبلا سوى صورها فقط ،بل انهم لايمتلكون حتى ثمن دراجة هوائية مستعملة والبون شاسع بين الفكرين والمنطقين والمجتمعين ، انها دورات طبقية بإمتياز اكثر منها قيادية تستهدف الاثرياء وجيوبهم فحسب من دون الفقراء ،واتحدى أن تقام دورة واحدة منها في منطقة شعبية مغرقة بالفقر والجوع والبطالة مجانا أو بأسعار رمزية ..لأنه وعلى ما يبدو بأن القيادات -الزرق ورقية -لا تصنع الا "بفلووووس " ، ايها الورقيون فلسطين ليست للبيع ..كذلك القدوة والقيادة !وبما اننا نتحدث هنا عن -التطبيع - مع الكيان الصهيوني المسخ فدعوني استعير جانبا من وحي الغابة واقول ،ان "مهمة الجزار هي إقناع الخراف بأن الذئب هو أكبر خطر يتهددها أملا بأن تنتظم في طوابير طويلة من دون إعتراض ولاصخب ولاضجيج ولا حتى محاولة التفكير بالهروب من الحظيرة وهي في طريقها الى..المجزرة ،كل الطغاة يفعلون ذلك ويصنعون عدوا أو يضخمونه لسوق شعوبهم الى المجزرة ولو بالاستعانة بذئب مستأجر له حصة من غنائم ما بعد السلخ ، وانوه الى انه وعندما تفر الخراف الضالة من ذئب صائل للاحتماء بالجزار والمجزرة = موتا محققا لا محالة فعلى الذئب،أن "يشرح وبوضوح تام أسباب صولته تلك وسوقه الخراف الى حتفها وعليه أن يثبت وبالأدلة القاطعة بأنه يكره الجزر والمجزرة حقيقة لا تنظيرا فحسب "اذ لعله يكون مشتركا ومتآمرا مع الجزار في تبادل الادوار ..عن الفرار الى الكيان المسخ والهرولة الجماعية الى التطبيع مع الجزار خوفا وهربا من صولة بعض دول الجوار أتحدث !واضيف ياسادة ياكرام بأنك اذا تلمست زيادة في تغييب الوعي الجمعي عبر تدفق عشرات الاخبارالتافهة والزائفة والشائعات " وفاة فلان الفلاني وهو لم يمت بعد ، طلاق الفنانة علان العلاني وهي لم تطلق بعد ، شاهد غادة عبد الرازق بملابس البحر ..هيفاء وهبي تثير ضجة بفستان مهرجان كذا وكذا ..شوف آخر اطلالة للفنانة نانسي عجرم ، تجنن موت " ومثلها المئات على مدار الساعة في مواقع التواصل ،فأعلم يارعاك الله بأن كارثة كبرى تحاك للجماهير في الخفاء بزمن الترقيع والتركيع والتطبيع لكي تمر العاصفة بسلام على ......
#فلسطين
#ليست
#للبيع
#..كذلك
#القدوة
#والقيادة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692215
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج كانوا يعتقدون والى وقت قريب بأن"دورات صناعة القادة"الدولارية ،الطيارية ،الفضائية، الوهمية ،الكوبي بيستية،التي تكاثرت بالانشطار عربيا ستصنع اجيالا يقودهم-افذاذ محنكون - الى المجد والعلا في كل الميادين،الا أن الذي حدث واقعا هو أن الكثير من دورات وشهادات "صناعة القادة "تلك تحولت الى اسواق للنخاسة مهمتها هي سوق القطيع كله الى -التركيع ، التخنيغ ،التطبيع - مع الكيان المسخ ، والمطلوب حاليا ليس صناعة قادة -كيوت وسبايكي وبناطيل جينز مرقعة واجساد تغص بالوشوم واياد وأكف رجالية مملوءة بالاسوار والخواتم ، علاوة على بناطيل طيحني وزحلكني ونزلني والترويج للشذوذ والانحراف عبر ثلاث جلسات تحت التكييف وبالعملة الصعبة مع بريك- كيك ونسكافيه وهههه ..هاهاها تئبرني ممكن رقم الهاتف -النشال-تبعك للتواصل والاتصال على الخاص والعام ، المطلوب اليوم هو صناعة "قدوات "تقدم كل ما عندها حسبة لخدمة القضية يتم صناعتها تحت أشعة الشمس المحرقة ..فوق الثلج ..تحت المطر..في اماكن انتشار الاوبئة والامراض والكوارث والفتن ..في مخيمات النازحين والمهجرين ..في عشوائيات الكادحين والمشردين ..في دور الايتام والمسنين وذوي الاحتياجات الخاصة من المعاقين ..اما عن القاعات -النسكافية- المبردة والمكيفة بفنادق خمس نجوم فإنها لاتصنع قادة ، الساحات والميادين المغبرة وحدها من تصنعهم لاسيما وان القائد الذي يتخرج من دورة بـ 300---$-- لايأتيها عادة الا بسيارة حديثة وآيفون 11 لايمتلك من سيقودهم مستقبلا سوى صورها فقط ،بل انهم لايمتلكون حتى ثمن دراجة هوائية مستعملة والبون شاسع بين الفكرين والمنطقين والمجتمعين ، انها دورات طبقية بإمتياز اكثر منها قيادية تستهدف الاثرياء وجيوبهم فحسب من دون الفقراء ،واتحدى أن تقام دورة واحدة منها في منطقة شعبية مغرقة بالفقر والجوع والبطالة مجانا أو بأسعار رمزية ..لأنه وعلى ما يبدو بأن القيادات -الزرق ورقية -لا تصنع الا "بفلووووس " ، ايها الورقيون فلسطين ليست للبيع ..كذلك القدوة والقيادة !وبما اننا نتحدث هنا عن -التطبيع - مع الكيان الصهيوني المسخ فدعوني استعير جانبا من وحي الغابة واقول ،ان "مهمة الجزار هي إقناع الخراف بأن الذئب هو أكبر خطر يتهددها أملا بأن تنتظم في طوابير طويلة من دون إعتراض ولاصخب ولاضجيج ولا حتى محاولة التفكير بالهروب من الحظيرة وهي في طريقها الى..المجزرة ،كل الطغاة يفعلون ذلك ويصنعون عدوا أو يضخمونه لسوق شعوبهم الى المجزرة ولو بالاستعانة بذئب مستأجر له حصة من غنائم ما بعد السلخ ، وانوه الى انه وعندما تفر الخراف الضالة من ذئب صائل للاحتماء بالجزار والمجزرة = موتا محققا لا محالة فعلى الذئب،أن "يشرح وبوضوح تام أسباب صولته تلك وسوقه الخراف الى حتفها وعليه أن يثبت وبالأدلة القاطعة بأنه يكره الجزر والمجزرة حقيقة لا تنظيرا فحسب "اذ لعله يكون مشتركا ومتآمرا مع الجزار في تبادل الادوار ..عن الفرار الى الكيان المسخ والهرولة الجماعية الى التطبيع مع الجزار خوفا وهربا من صولة بعض دول الجوار أتحدث !واضيف ياسادة ياكرام بأنك اذا تلمست زيادة في تغييب الوعي الجمعي عبر تدفق عشرات الاخبارالتافهة والزائفة والشائعات " وفاة فلان الفلاني وهو لم يمت بعد ، طلاق الفنانة علان العلاني وهي لم تطلق بعد ، شاهد غادة عبد الرازق بملابس البحر ..هيفاء وهبي تثير ضجة بفستان مهرجان كذا وكذا ..شوف آخر اطلالة للفنانة نانسي عجرم ، تجنن موت " ومثلها المئات على مدار الساعة في مواقع التواصل ،فأعلم يارعاك الله بأن كارثة كبرى تحاك للجماهير في الخفاء بزمن الترقيع والتركيع والتطبيع لكي تمر العاصفة بسلام على ......
#فلسطين
#ليست
#للبيع
#..كذلك
#القدوة
#والقيادة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692215
الحوار المتمدن
احمد الحاج - فلسطين ليست للبيع ..كذلك القدوة والقيادة !
عماد عبد الكاظم العسكري : القائد القدوة في المجتمع السياسي
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_الكاظم_العسكري القائد القدوة انتخبت الجماهير العراقية القائد الذي ترى فيه املها وترسم أحلامها على خطواته الإصلاحية فكان اختيارها لمصطفى الكاظمي اختيار القائد القدوة الذي يتمتع بالنزاهة وحب الوطن والاخلاص في العمل والمهنية ومطاردته للمفسدين ومحاولته القضاء على الفساد الذي ينخر في جسد الدولة العراقية منذ عام 2003 وحتى يومنا هذا نتيجة تسلط البعض ممن امتهنوا مهنة السرقة لمنظومة القيم والاخلاق وأصبحوا عبيدا للملذات والشهوات والسرقات لاموال الشعب دون ان تردعهم منظومة قيمية اخلاقية أو تربية اجتماعية فليس غريباً ان نجد هذه المنظومة السياسية فاسدة ومنحرفة في المجتمع ولكن الغريب ان ينهض من بين هذه المنظومة أشخاص نزيهين وشرفاء ليحاولوا تصحيح المسار في الدولة والمجتمع بعد سنوات طويلة من الفساد ولذلك نحن ننظر الى هذه الحالة الإيجابية بعين القدوة لان القائد القدوة هو الشخص الذي تتوفر فيه مقومات القيادة الحكيمة والروية الثاقبة لمصالح المجتمع والدولة واولها القضاء على الفساد والمفسدين في المجتمع فالقاضي يحكم على مواطن في المجتمع بالسجن سبعة سنوات لسرقة ديك ولكنه يعامل السارق السياسي واصحاب النفوذ في المجتمع باحترام لانه يرتدي القاط والرباط ويمتلك الاموال والمنصب لكنه سارق كمن سرق ديك الا ان هذا حكم عليه وذاك محترم فاختلال الموازين في المجتمع جعلت من الشعب البحث بين هذا الكم الكبير من السياسيين على القائد القدوة لتضع املها فيه لعله يستطيع ان يقدم للشعب ما عجزت عن تقديمه الاحزاب والحركات السياسية خلال سبعة عشر عاما من تاريخ العراق فالشعب يبحث عن الرمزية القيادية التي يرى فيها انقاذه من خضم التناقضات الفاسدة في المجتمع السياسي فكان اختياره لمصطفى الكاظمي ومن معه من القادة والسياسيين على هذا الأساس لأنهم شخصيات تتمتع بالنزاهة والامانة والشرف والاخلاق وهذه المنظومة من القيم انفقدت في المجتمع نتيجة تحكم منظومة الفساد في الدولة وغابت مفاهيم الشرف والنزاهة وأصبح السياسي يتباهى بالرشوة في القنوات الإعلامية ويصف الجميع بأنهم فاسدين ومرتشين وجبناء فهذه المنظومة القيمية الفاسدة هي التي كانت ومازالت تحكم وتتحكم بمصير الشعب وهي نفسها التي اوصلت العراق الى ما عليه الان من خراب ودمار فمنظومة القيم والاخلاق لابد لها ان تنهض بوجه منظومة الفساد والانحراف في المجتمع وتواجه الفاسدين بقوة فالقائد القدوة هو من يتحلى بهذه الصفات ومن المعيب جدا ان يمتدح القران الكريم هذه الأمة بأنها خير أمةٍ اخرجت للناس ونجد مايناقض القران في تصرفات ومنهج الإسلاميين السياسيين قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ( لو ان فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها ) مما يدل على ان السرقة هي تدمير لمنظومة القيم والاخلاق في المجتمع اذا كانت من أشخاص يقتدي بهم المجتمع لذلك اختيار الشعب للقائد القدوة الذي تتجسد فيه هذه المنظومة القيمية من الشجاعة والشرف والنزاهة والامانة والاخلاص فهذه المنظومة الاخلاقية لم تفقد صفاتها فلم تتغير الشجاعة الى جبن ولا النزاهة الى فساد ولا الفضيلة الى رذيلة ولكن النفوس تغيرت بتغير المجتمعات فأصبح التباهي بالفساد فضيلة والتباهي بالشرف رذيلة في المجتمع السياسي لذا لابد للقيادات القدوة في المجتمع من محاربة منظومة وضربها بيد من حديد لكي تنهض الأمة بدورها ويصلح المجتمع فالكاظمي لايحتاج الى حزب سياسي لخوض الانتخابات بل يحتاج الى مشروع بناء الدولة ومنظومة القيم والاخلاق من جديد في المجتمع ويحتاج الى مشاريع اقتصادية وإنتاجية وصناعية فالقائد القدوة هو ما يحتاجه الشعب لرمزيته ولكي يكون قدوة للآخرين في تصرفاته ......
#القائد
#القدوة
#المجتمع
#السياسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693924
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_الكاظم_العسكري القائد القدوة انتخبت الجماهير العراقية القائد الذي ترى فيه املها وترسم أحلامها على خطواته الإصلاحية فكان اختيارها لمصطفى الكاظمي اختيار القائد القدوة الذي يتمتع بالنزاهة وحب الوطن والاخلاص في العمل والمهنية ومطاردته للمفسدين ومحاولته القضاء على الفساد الذي ينخر في جسد الدولة العراقية منذ عام 2003 وحتى يومنا هذا نتيجة تسلط البعض ممن امتهنوا مهنة السرقة لمنظومة القيم والاخلاق وأصبحوا عبيدا للملذات والشهوات والسرقات لاموال الشعب دون ان تردعهم منظومة قيمية اخلاقية أو تربية اجتماعية فليس غريباً ان نجد هذه المنظومة السياسية فاسدة ومنحرفة في المجتمع ولكن الغريب ان ينهض من بين هذه المنظومة أشخاص نزيهين وشرفاء ليحاولوا تصحيح المسار في الدولة والمجتمع بعد سنوات طويلة من الفساد ولذلك نحن ننظر الى هذه الحالة الإيجابية بعين القدوة لان القائد القدوة هو الشخص الذي تتوفر فيه مقومات القيادة الحكيمة والروية الثاقبة لمصالح المجتمع والدولة واولها القضاء على الفساد والمفسدين في المجتمع فالقاضي يحكم على مواطن في المجتمع بالسجن سبعة سنوات لسرقة ديك ولكنه يعامل السارق السياسي واصحاب النفوذ في المجتمع باحترام لانه يرتدي القاط والرباط ويمتلك الاموال والمنصب لكنه سارق كمن سرق ديك الا ان هذا حكم عليه وذاك محترم فاختلال الموازين في المجتمع جعلت من الشعب البحث بين هذا الكم الكبير من السياسيين على القائد القدوة لتضع املها فيه لعله يستطيع ان يقدم للشعب ما عجزت عن تقديمه الاحزاب والحركات السياسية خلال سبعة عشر عاما من تاريخ العراق فالشعب يبحث عن الرمزية القيادية التي يرى فيها انقاذه من خضم التناقضات الفاسدة في المجتمع السياسي فكان اختياره لمصطفى الكاظمي ومن معه من القادة والسياسيين على هذا الأساس لأنهم شخصيات تتمتع بالنزاهة والامانة والشرف والاخلاق وهذه المنظومة من القيم انفقدت في المجتمع نتيجة تحكم منظومة الفساد في الدولة وغابت مفاهيم الشرف والنزاهة وأصبح السياسي يتباهى بالرشوة في القنوات الإعلامية ويصف الجميع بأنهم فاسدين ومرتشين وجبناء فهذه المنظومة القيمية الفاسدة هي التي كانت ومازالت تحكم وتتحكم بمصير الشعب وهي نفسها التي اوصلت العراق الى ما عليه الان من خراب ودمار فمنظومة القيم والاخلاق لابد لها ان تنهض بوجه منظومة الفساد والانحراف في المجتمع وتواجه الفاسدين بقوة فالقائد القدوة هو من يتحلى بهذه الصفات ومن المعيب جدا ان يمتدح القران الكريم هذه الأمة بأنها خير أمةٍ اخرجت للناس ونجد مايناقض القران في تصرفات ومنهج الإسلاميين السياسيين قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ( لو ان فاطمة بنت محمد سرقت لقطعت يدها ) مما يدل على ان السرقة هي تدمير لمنظومة القيم والاخلاق في المجتمع اذا كانت من أشخاص يقتدي بهم المجتمع لذلك اختيار الشعب للقائد القدوة الذي تتجسد فيه هذه المنظومة القيمية من الشجاعة والشرف والنزاهة والامانة والاخلاص فهذه المنظومة الاخلاقية لم تفقد صفاتها فلم تتغير الشجاعة الى جبن ولا النزاهة الى فساد ولا الفضيلة الى رذيلة ولكن النفوس تغيرت بتغير المجتمعات فأصبح التباهي بالفساد فضيلة والتباهي بالشرف رذيلة في المجتمع السياسي لذا لابد للقيادات القدوة في المجتمع من محاربة منظومة وضربها بيد من حديد لكي تنهض الأمة بدورها ويصلح المجتمع فالكاظمي لايحتاج الى حزب سياسي لخوض الانتخابات بل يحتاج الى مشروع بناء الدولة ومنظومة القيم والاخلاق من جديد في المجتمع ويحتاج الى مشاريع اقتصادية وإنتاجية وصناعية فالقائد القدوة هو ما يحتاجه الشعب لرمزيته ولكي يكون قدوة للآخرين في تصرفاته ......
#القائد
#القدوة
#المجتمع
#السياسي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693924
الحوار المتمدن
عماد عبد الكاظم العسكري - القائد القدوة في المجتمع السياسي
عبد الخالق الفلاح : القدوة والقيادة...ما لها وما عليها
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح تبقى القيم والمثل العليا حقائق مجردة، لا تأثير لها و لا فائدة، حتى تتحول إلى نموذج عملي في حياة البشر، فتؤثر في تصرفاتهم، وسلوكياتهم، وعاداتهم وتقاليدهم. وعاداتهم وتقاليدهم والقيادة الحضارية للأمم لا تحتاج لناسك متعبّد في صومعته يدعو الله بالنصر والتمكين للأمة دونما جُهد أو عمل أو تضحيات بل تحتاج لدخول جميع مناهل العلم والمعرفة والبراعة فيها، والبحث عن كل جديد تعارفت الحضارة عليها.إن من اكبر الأزمات التي تعاني منها المجتمعات اليوم هي إنعدام الشخصيات القيادية الفاعلة والمؤثرة يجسد الغاية والمثل الأعلى للقيادة، تبقى عينيه على الأهداف العالية .والقادرة على صنع القرار وإحداث التغيير ، يعيش العراق من تخبط للخروج بالبلد من المنزلق الخطيرالذي هو فيه وحجم الكارثة التي تعصف به لفقدانه لمثل هذه القيادة ، وضخامة المأساة و الازمات التي يقاسيها الشعب ،والتعطش لتحقيق العدالة والبناء وإعادة تأهيل الوطن والمواطن رغم توفير كل الامكانيات .الامة التي لا توجد فيها قيادة صانعة ومؤثرة وتخلق إنجازات ذات طبيعة ملموسة تساهم في ظهورها بالمجتمع عن طريق تأثيرها في أغلب مجالات الحياة سواء الدينيّة أو الاجتماعيّة أو العمرانيّة أو السياسيّة بلا محدوديات ، لاشك ان تلك الامة تتلاشى بسرعة وتضيع قيمها وتنحط حضارتها وتذهب هيبتها بين الأمم فلا يرون بها بأسا ولا يرفعون لها رأسا، وكم سادت امم ولو كانت كافرة وعلت على غيرها بتمسكها بمحاسن الأخلاق كالعدل وحفظ الحقوق وغيره، وكم ذلت امم ولو كانت مسلمة وضاعت وقهرت بتضييعها لتلكم الخصوصية .من الطبيعي ان كل خطوة للاصلاح تحتاج الى القدوة الذي يجب ان يتبع بالسلوك والقيم والاداء والاخلاق افضل السبل في الممارسات العملية، فهو الطليعة الرائدة التي ترسم المسار السليم والصحيح الذي يجب ان يسلك ويمارس ، و القدوات التي تشعر بالمسؤولية الوطنية هم من يتبنون الاصلاح والصلاح لتغيير الاحوال نحو الافضل لان ( ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )ويتحولون إلى نماذج عملية على أرض الواقع. تعرف القيادة: ان تكون في الطليعة، أي أنها عملية أمامية تنتج عنها عملية أتباع الطرق الصحيحة للعمل المشترك، ولا تقتصر على التوجيه، والإرشاد كما هي الحالة في عملية السوق والتي تكون بطبيعتها خلفية وبأنها قيام الشخص او مجموعة بعملية إقناع مجموعة معينة لتؤدي دورها في الادارة معها، والسعي للوصول إلى تحقيق أهداف منشودة عن طريق استخدام منهج عملي فكري للاقناع بدلا عن استخدام القوة.لا يخفى على أي إنسان يعيش في عصرنا، ويرى واقعنا، ويشاهد إعلامنا، أننا نعيش أزمة غياب القدوة الحسنة، والتي تأخذ بأيدي الناس إلى الخير ، قدوة تقدم البذل الصامت على الكلام البرّاق، وتتبع الصدق من فعلها قبل كلامها، تحمل استراتيجيات التفكير الإيجابي تتمثل في استراتيجية التجزئة وتجزئة الأهداف،وهي :ا- واستراتيجية اكتشاف المواهب ومعرفة مواطن القوة بالداخل أو فريق العمل،2 - استراتيجية القيمة العليا التحديات والتطلعات، 3 - استراتيجية البدائل من لديه أكثر من طرح لديه الحل، 4- استراتيجية تغيير التركيز ويتم التركيز على التفكير الإيجابي، 5- استراتيجية التعريف الإيمان بالقدرة على النجاح. القيادة يجب ان تحكم موازين الحق والعدل بعيداً عن الاهواء والمصالح والمنافع الشخصية ، لتنقذ المجتمع من الانهيار السلبي بعد ان تتسلل اليه مفاهيم وسلوكيات خاطئة وقناعات غير صحيحة واوهام بأعمال عظيمة، تقود الزمرة الى الفساد اياً كان مواقعها ومكانتها وامكانياتها ويتوهم البعض انها ستحقق لهم مصالحهم وتزرع شخصيات ل ......
#القدوة
#والقيادة...ما
#عليها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694801
#الحوار_المتمدن
#عبد_الخالق_الفلاح تبقى القيم والمثل العليا حقائق مجردة، لا تأثير لها و لا فائدة، حتى تتحول إلى نموذج عملي في حياة البشر، فتؤثر في تصرفاتهم، وسلوكياتهم، وعاداتهم وتقاليدهم. وعاداتهم وتقاليدهم والقيادة الحضارية للأمم لا تحتاج لناسك متعبّد في صومعته يدعو الله بالنصر والتمكين للأمة دونما جُهد أو عمل أو تضحيات بل تحتاج لدخول جميع مناهل العلم والمعرفة والبراعة فيها، والبحث عن كل جديد تعارفت الحضارة عليها.إن من اكبر الأزمات التي تعاني منها المجتمعات اليوم هي إنعدام الشخصيات القيادية الفاعلة والمؤثرة يجسد الغاية والمثل الأعلى للقيادة، تبقى عينيه على الأهداف العالية .والقادرة على صنع القرار وإحداث التغيير ، يعيش العراق من تخبط للخروج بالبلد من المنزلق الخطيرالذي هو فيه وحجم الكارثة التي تعصف به لفقدانه لمثل هذه القيادة ، وضخامة المأساة و الازمات التي يقاسيها الشعب ،والتعطش لتحقيق العدالة والبناء وإعادة تأهيل الوطن والمواطن رغم توفير كل الامكانيات .الامة التي لا توجد فيها قيادة صانعة ومؤثرة وتخلق إنجازات ذات طبيعة ملموسة تساهم في ظهورها بالمجتمع عن طريق تأثيرها في أغلب مجالات الحياة سواء الدينيّة أو الاجتماعيّة أو العمرانيّة أو السياسيّة بلا محدوديات ، لاشك ان تلك الامة تتلاشى بسرعة وتضيع قيمها وتنحط حضارتها وتذهب هيبتها بين الأمم فلا يرون بها بأسا ولا يرفعون لها رأسا، وكم سادت امم ولو كانت كافرة وعلت على غيرها بتمسكها بمحاسن الأخلاق كالعدل وحفظ الحقوق وغيره، وكم ذلت امم ولو كانت مسلمة وضاعت وقهرت بتضييعها لتلكم الخصوصية .من الطبيعي ان كل خطوة للاصلاح تحتاج الى القدوة الذي يجب ان يتبع بالسلوك والقيم والاداء والاخلاق افضل السبل في الممارسات العملية، فهو الطليعة الرائدة التي ترسم المسار السليم والصحيح الذي يجب ان يسلك ويمارس ، و القدوات التي تشعر بالمسؤولية الوطنية هم من يتبنون الاصلاح والصلاح لتغيير الاحوال نحو الافضل لان ( ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )ويتحولون إلى نماذج عملية على أرض الواقع. تعرف القيادة: ان تكون في الطليعة، أي أنها عملية أمامية تنتج عنها عملية أتباع الطرق الصحيحة للعمل المشترك، ولا تقتصر على التوجيه، والإرشاد كما هي الحالة في عملية السوق والتي تكون بطبيعتها خلفية وبأنها قيام الشخص او مجموعة بعملية إقناع مجموعة معينة لتؤدي دورها في الادارة معها، والسعي للوصول إلى تحقيق أهداف منشودة عن طريق استخدام منهج عملي فكري للاقناع بدلا عن استخدام القوة.لا يخفى على أي إنسان يعيش في عصرنا، ويرى واقعنا، ويشاهد إعلامنا، أننا نعيش أزمة غياب القدوة الحسنة، والتي تأخذ بأيدي الناس إلى الخير ، قدوة تقدم البذل الصامت على الكلام البرّاق، وتتبع الصدق من فعلها قبل كلامها، تحمل استراتيجيات التفكير الإيجابي تتمثل في استراتيجية التجزئة وتجزئة الأهداف،وهي :ا- واستراتيجية اكتشاف المواهب ومعرفة مواطن القوة بالداخل أو فريق العمل،2 - استراتيجية القيمة العليا التحديات والتطلعات، 3 - استراتيجية البدائل من لديه أكثر من طرح لديه الحل، 4- استراتيجية تغيير التركيز ويتم التركيز على التفكير الإيجابي، 5- استراتيجية التعريف الإيمان بالقدرة على النجاح. القيادة يجب ان تحكم موازين الحق والعدل بعيداً عن الاهواء والمصالح والمنافع الشخصية ، لتنقذ المجتمع من الانهيار السلبي بعد ان تتسلل اليه مفاهيم وسلوكيات خاطئة وقناعات غير صحيحة واوهام بأعمال عظيمة، تقود الزمرة الى الفساد اياً كان مواقعها ومكانتها وامكانياتها ويتوهم البعض انها ستحقق لهم مصالحهم وتزرع شخصيات ل ......
#القدوة
#والقيادة...ما
#عليها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694801
الحوار المتمدن
عبد الخالق الفلاح - القدوة والقيادة...ما لها وما عليها
علاء هادي الحطاب : إسقاط القدوة
#الحوار_المتمدن
#علاء_هادي_الحطاب يقول عالم الاجتماع المغربي المفكر الدكتور مهدي المنجرة ( 1933-2014) نقلاً عن أحد المستشرقين: إذا أردت أن تهدم حضارة أمة فهناك وسائل ثلاث: اهدم الأسرة – اهدم التعليم – اسقط القدوة. ولكي تهدم الأسرة عليك بتغييب دور الأم، اجعلها تخجل من وصفها بـ “ربة بيت”، ولكي تهدم التعليم عليك بالمعلم، لا تجعل له أهمية في المجتمع وقلل من مكانته حتى يحتقره طلابه، ولكي تسقط القدوات عليك بالعلماء، اطعن فيهم، شكك فيهم، قلل من شأنهم، حتى لا يُسمع لهم ولا يقتدي بهم أحد، فإذا اختفت الأم الواعية واختفى المعلم المخلص وسقطت القدوة والمرجعية فمن يربي النشء على القيم؟ – انتهى الاقتباس-. هذه المقولة تبين بوضوح دور القدوة في المجتمع بالحفاظ على قيمِهِ بعدّه قائداً وملهماً لمن يلتفون حوله، سواء أكان هذا القدوة داخل الأسرة ممثلا بالأب والأم والجد والجدة وكبير البيت، أو كبيرته، أم خارجها في المدرسة أو الجامعة أو الوظيفة أو العمل. فإذا سقط هذا القائد والملهم و “كبير الشأن” أمام المتعلقين به، تسقط معه قيمية القدوة وما تتضمنها من معارف وعلوم وأخلاقيات وسلوك تضبط إيقاع الحركة الاجتماعية في بيئة القدوة ومحيطها. نفهم من النص أعلاه أن الأم والمعلم كلاهما قدوة، فالأم أنموذج قدوة لأسرتها في تربيتهم ونشأتهم أخلاقياً وتربوياً وسلوكياً، والمعلم أنموذج قدوة لطلابه في تعليمهم وإنضاجهم فكرياً ومعرفياً، وكلاهما مربٍّ، يعتمد الجيل على ما يقدمانه كنماذج قدوة في المجتمع، فمن تحت عباءتيهما يخرج الموظف والتاجر والمثقف والبائع والفنان والرياضي والطبيب وكل مواطن فعال في مجتمعه، فإذا صلحت القدوة صلح المجتمع، وإذا فسدت فسد، ولهذا فإن لمكانة القدوة دوراً مهماً في المجتمع. اليوم تجري محاولات أجد أغلبها مقصود ومدروس وممنهج لإسقاط القدوة بطرق شتى، تساهم بذلك وسائل عديدة، إعلامية وغير إعلامية، فبعد أن كانت الأم تمثل العنصر الفعال في منزلها وداخل أسرتها، أصبحت اليوم معنية فقط بالطبخ والغسل وإكمال حاجيات البيت فلا يسمع قولها من وصل إلى مرحلة المراهقة صعوداً، بل وفي بعض الأحيان تصبح متابعتها لهم مصدر إزعاج وتذمر. والمعلم بعد أن كان “سيد قومه” يشار إليه بالبنان، يخشاه طلابه وغيرهم حتى بعد انتهاء دوام المدرسة أثناء لعبهم، بات اليوم يُسوّق على أنه مرتشٍ لا يفهم، غير كفء وغير مجد في عمله، ليتم احتقاره من قبل طلابه ومن ثم المجتمع فلا يستمع لقوله أحد، مع أن المعلم هو الذي وصفه أمير الشعراء أحمد شوقي بقوله ( قم للمعلم وفِّهِ التبجيلا- كاد المعلم أن يكون رسولا- أعلمت أشرف أو أجلّ من الذي يبني وينشئ أنفساً وعقولا)، فإذا سقط هذا القائد الملهم حتماً ستسقط معه قيمية التربية والتعليم في أهم مراحل التنشئة لدى الأفراد. الأب، رجل الدين، الفنان، المثقف، الرياضي، المحامي، الصحفي، كبير العشيرة ورئيسها، وجيه القوم في مدينته، الطبيب، رجل الأمن والنظام وغيرهم، كلهم قدوات في مجتمعاتهم، فإذا سقطوا سقطت معهم كل القيم والمبادئ التي نشأت عليها مجتمعاهم.محاولات هدم وإسقاط القدوة تستدعي بديلاً عنها بالضرورة تصدر اللاقدوة كاللانظام واللامعرفة والفوضى، وبالتالي تنعدم أية ضابطة تضبط حركة المجتمع لإنتاج مواطن فاعل وفعّال. لذا لا مناص في سبيل الوصول إلى استقرار مجتمعي تسوده مجموعة من قيم الخير أن ننمّي دور القدوة ونحافظ عليه ونقف بوجه محاولات إسقاطه، لأن إسقاطه يعني غياب القائد والملهم والموجِّه في بيئته التي ستتحول إلى غابة لا ضوابط تحكمها، سواء داخل الأسرة أم خارجها في المجتمع عموماً. ......
#إسقاط
#القدوة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706283
#الحوار_المتمدن
#علاء_هادي_الحطاب يقول عالم الاجتماع المغربي المفكر الدكتور مهدي المنجرة ( 1933-2014) نقلاً عن أحد المستشرقين: إذا أردت أن تهدم حضارة أمة فهناك وسائل ثلاث: اهدم الأسرة – اهدم التعليم – اسقط القدوة. ولكي تهدم الأسرة عليك بتغييب دور الأم، اجعلها تخجل من وصفها بـ “ربة بيت”، ولكي تهدم التعليم عليك بالمعلم، لا تجعل له أهمية في المجتمع وقلل من مكانته حتى يحتقره طلابه، ولكي تسقط القدوات عليك بالعلماء، اطعن فيهم، شكك فيهم، قلل من شأنهم، حتى لا يُسمع لهم ولا يقتدي بهم أحد، فإذا اختفت الأم الواعية واختفى المعلم المخلص وسقطت القدوة والمرجعية فمن يربي النشء على القيم؟ – انتهى الاقتباس-. هذه المقولة تبين بوضوح دور القدوة في المجتمع بالحفاظ على قيمِهِ بعدّه قائداً وملهماً لمن يلتفون حوله، سواء أكان هذا القدوة داخل الأسرة ممثلا بالأب والأم والجد والجدة وكبير البيت، أو كبيرته، أم خارجها في المدرسة أو الجامعة أو الوظيفة أو العمل. فإذا سقط هذا القائد والملهم و “كبير الشأن” أمام المتعلقين به، تسقط معه قيمية القدوة وما تتضمنها من معارف وعلوم وأخلاقيات وسلوك تضبط إيقاع الحركة الاجتماعية في بيئة القدوة ومحيطها. نفهم من النص أعلاه أن الأم والمعلم كلاهما قدوة، فالأم أنموذج قدوة لأسرتها في تربيتهم ونشأتهم أخلاقياً وتربوياً وسلوكياً، والمعلم أنموذج قدوة لطلابه في تعليمهم وإنضاجهم فكرياً ومعرفياً، وكلاهما مربٍّ، يعتمد الجيل على ما يقدمانه كنماذج قدوة في المجتمع، فمن تحت عباءتيهما يخرج الموظف والتاجر والمثقف والبائع والفنان والرياضي والطبيب وكل مواطن فعال في مجتمعه، فإذا صلحت القدوة صلح المجتمع، وإذا فسدت فسد، ولهذا فإن لمكانة القدوة دوراً مهماً في المجتمع. اليوم تجري محاولات أجد أغلبها مقصود ومدروس وممنهج لإسقاط القدوة بطرق شتى، تساهم بذلك وسائل عديدة، إعلامية وغير إعلامية، فبعد أن كانت الأم تمثل العنصر الفعال في منزلها وداخل أسرتها، أصبحت اليوم معنية فقط بالطبخ والغسل وإكمال حاجيات البيت فلا يسمع قولها من وصل إلى مرحلة المراهقة صعوداً، بل وفي بعض الأحيان تصبح متابعتها لهم مصدر إزعاج وتذمر. والمعلم بعد أن كان “سيد قومه” يشار إليه بالبنان، يخشاه طلابه وغيرهم حتى بعد انتهاء دوام المدرسة أثناء لعبهم، بات اليوم يُسوّق على أنه مرتشٍ لا يفهم، غير كفء وغير مجد في عمله، ليتم احتقاره من قبل طلابه ومن ثم المجتمع فلا يستمع لقوله أحد، مع أن المعلم هو الذي وصفه أمير الشعراء أحمد شوقي بقوله ( قم للمعلم وفِّهِ التبجيلا- كاد المعلم أن يكون رسولا- أعلمت أشرف أو أجلّ من الذي يبني وينشئ أنفساً وعقولا)، فإذا سقط هذا القائد الملهم حتماً ستسقط معه قيمية التربية والتعليم في أهم مراحل التنشئة لدى الأفراد. الأب، رجل الدين، الفنان، المثقف، الرياضي، المحامي، الصحفي، كبير العشيرة ورئيسها، وجيه القوم في مدينته، الطبيب، رجل الأمن والنظام وغيرهم، كلهم قدوات في مجتمعاتهم، فإذا سقطوا سقطت معهم كل القيم والمبادئ التي نشأت عليها مجتمعاهم.محاولات هدم وإسقاط القدوة تستدعي بديلاً عنها بالضرورة تصدر اللاقدوة كاللانظام واللامعرفة والفوضى، وبالتالي تنعدم أية ضابطة تضبط حركة المجتمع لإنتاج مواطن فاعل وفعّال. لذا لا مناص في سبيل الوصول إلى استقرار مجتمعي تسوده مجموعة من قيم الخير أن ننمّي دور القدوة ونحافظ عليه ونقف بوجه محاولات إسقاطه، لأن إسقاطه يعني غياب القائد والملهم والموجِّه في بيئته التي ستتحول إلى غابة لا ضوابط تحكمها، سواء داخل الأسرة أم خارجها في المجتمع عموماً. ......
#إسقاط
#القدوة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706283
الحوار المتمدن
علاء هادي الحطاب - إسقاط القدوة
عائد زقوت : القدوة يحتاج إلى قدوة
#الحوار_المتمدن
#عائد_زقوت مع كل انتخابات تجري على الساحة الفلسطينية يطالعنا من يعلن دخول الانتخابات خارج دائرة الحزب أو الفصيل التابع له، معللاً ذلك بأعذار مختلفة قد تتفق معها أو تختلف وفي كل الاحوال لا بد من احترام هذا التوجه لأنه يعبر عن رأيه بحرية وليس من حق أحد أن يصادر إرادة أي فرد، فالتعبير عن الرأي والموقف أمر مكفول للجميع ولا حياد عنه، ولكنَّ السؤال الذي يطرح نفسه، لماذا لا يبادر هؤلاء بالاستقالة، ويعلنوا مواقفهم منذ اللحظة التي يرون فيها الاعوجاج المرفوض في رأيهم، أم أنهم لا يريدون خسارة المكاسب التي حققوها تحت مظلة التنظيم، راغبين باستمرار زواج المتعة مع الحركة أو الفصيل، ولماذا يُصر هؤلاء دوماً على اختيار الزمان والمكان غير المناسبين، والذي سمح بالتشكيك في قراراتهم وتوجهاتهم، مع علمهم بأنه قد عصفت بحركة فتح عبر تاريخها العديد من محاولات الانشقاق والخروج عن الاجماع الفتحاوي، لأعذار مختلفة ومنها ما ساندته دول، وجميعها ولّت واندثرت ولم يكن لها تأثير محسوس انعكس على القضية الفلسطينية أو على حركة فتح أو الحالة الفلسطينية، وكذلك فإن تجربة التاريخ حكمت على كل الحركات الانشقاقية والمتجنحة سواء كانت فلسطينية أو غيرها بالفشل المحتوم، ومرة أخرى لماذا الآن، وللإجابة على هذا التساؤل تنادت الكثير من الآراء حول صوابية قرارات الفصل أو خطئها، سواء كان في الماضي أو في حاضرنا اليوم، وبطبيعة الحال تختلف الرؤى والمواقف كل حسب رؤيته التي بناها وفق أفكاره أو انسجاما مع حركته أو دوراً وظيفياً يؤديه ويتكسّب منه، هل يظن أولئك أنه يمكنهم أن يتخذوا مواقف وقرارات مناوئة للحركة أو الفصيل التابعين له، ثم يُصفق لهم ويحظون بالإطراء، ثم يتساءلون ويستنكرون، ردود الأفعال ويتخبطون يمنة ويسرة باحثين عن اعذار فلا يجدوا سوى الشخصنة واللوم وكيل الاتهامات لتبرير قراراتهم، ويدأبون على تحريض الجماهير على سياسات كانوا هم جزء لا يتجزأ من صناعتها وحياكتها، ثم يدَّعون المظلومية، ويقدم أحدهم نفسه للجمهور على أنه يملك ما وهب الله لنبيه سليمان، وعصا موسى التي فَرَقَ بها البحر، وأنهم سيغيرون حياة الناس بين عشية وضحاها من الفقر المدقع إلى الرغيد من العيش، متجاهلين قصداً أن هذه المسألة مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بموقفهم من الاحتلال البغيض الذي لا يألوا جهداً ولا يترك فرصة من أجل صباغة القضية الفلسطينية بلباس الإنسانية وإسقاط الصفة السياسية عنها، فهل هذا ما يرجوه المفصولون المنفصلون انسجاماً مع صفقة القرن لتمريرها واقعاً وبإرادة شعبية ضناً منهم أن ضنك العيش الذي يسيطر على الحالة الشعبية سيُسيل لعاب الجمهور لما سيُعرض عليه من وعود الغيوم الرعدية قوية الصوت نادرة المطر، إن حالة التجنح هذه ليس مقصورة على حركة فتح، بل صاحبت معظم الفصائل الفلسطينية، وكان القرار الدائم هو فصل هؤلاء وتحجيمهم ورفع الحماية التنظيمية عنهم، لأن شرورهم أكثر من خيرهم إن كان فيهم خيراً، ولكن حينما يتعلق الفصل بشخصية كانت تابعة لتنظيم فتح يتغير اسلوب التعامل، وتكثر الاجتهادات، أليس هذا مثيراً للتساؤل! هل هذا لأن حركة فتح كبيرة ورائدة وتتمتع بالدور الأبرز في قيادة الشعب الفلسطيني، أم لوجود منافسين أقوياء لها في الساحة الفلسطينية، أم أن الاحتلال يحاول أن يزرع وينمي مثل هذه الانشقاقات في فتح أو غيرها من الفصائل كلما سنحت الفرصة لذلك تحقيقا لمآربه، حيث يتمكن وبأقل التكاليف من حرف القطار عن مساره، وتفريق ركاب السفينة، والاستفراد برُبّانها، وبدلاً من أن تنشغل فتح وغيرها من الفصائل بالاحتلال تنشغل بنفسها وتتبدد قواها في الشأن الداخلي وتترك الاحتلال يتنع ......
#القدوة
#يحتاج
#قدوة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713338
#الحوار_المتمدن
#عائد_زقوت مع كل انتخابات تجري على الساحة الفلسطينية يطالعنا من يعلن دخول الانتخابات خارج دائرة الحزب أو الفصيل التابع له، معللاً ذلك بأعذار مختلفة قد تتفق معها أو تختلف وفي كل الاحوال لا بد من احترام هذا التوجه لأنه يعبر عن رأيه بحرية وليس من حق أحد أن يصادر إرادة أي فرد، فالتعبير عن الرأي والموقف أمر مكفول للجميع ولا حياد عنه، ولكنَّ السؤال الذي يطرح نفسه، لماذا لا يبادر هؤلاء بالاستقالة، ويعلنوا مواقفهم منذ اللحظة التي يرون فيها الاعوجاج المرفوض في رأيهم، أم أنهم لا يريدون خسارة المكاسب التي حققوها تحت مظلة التنظيم، راغبين باستمرار زواج المتعة مع الحركة أو الفصيل، ولماذا يُصر هؤلاء دوماً على اختيار الزمان والمكان غير المناسبين، والذي سمح بالتشكيك في قراراتهم وتوجهاتهم، مع علمهم بأنه قد عصفت بحركة فتح عبر تاريخها العديد من محاولات الانشقاق والخروج عن الاجماع الفتحاوي، لأعذار مختلفة ومنها ما ساندته دول، وجميعها ولّت واندثرت ولم يكن لها تأثير محسوس انعكس على القضية الفلسطينية أو على حركة فتح أو الحالة الفلسطينية، وكذلك فإن تجربة التاريخ حكمت على كل الحركات الانشقاقية والمتجنحة سواء كانت فلسطينية أو غيرها بالفشل المحتوم، ومرة أخرى لماذا الآن، وللإجابة على هذا التساؤل تنادت الكثير من الآراء حول صوابية قرارات الفصل أو خطئها، سواء كان في الماضي أو في حاضرنا اليوم، وبطبيعة الحال تختلف الرؤى والمواقف كل حسب رؤيته التي بناها وفق أفكاره أو انسجاما مع حركته أو دوراً وظيفياً يؤديه ويتكسّب منه، هل يظن أولئك أنه يمكنهم أن يتخذوا مواقف وقرارات مناوئة للحركة أو الفصيل التابعين له، ثم يُصفق لهم ويحظون بالإطراء، ثم يتساءلون ويستنكرون، ردود الأفعال ويتخبطون يمنة ويسرة باحثين عن اعذار فلا يجدوا سوى الشخصنة واللوم وكيل الاتهامات لتبرير قراراتهم، ويدأبون على تحريض الجماهير على سياسات كانوا هم جزء لا يتجزأ من صناعتها وحياكتها، ثم يدَّعون المظلومية، ويقدم أحدهم نفسه للجمهور على أنه يملك ما وهب الله لنبيه سليمان، وعصا موسى التي فَرَقَ بها البحر، وأنهم سيغيرون حياة الناس بين عشية وضحاها من الفقر المدقع إلى الرغيد من العيش، متجاهلين قصداً أن هذه المسألة مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بموقفهم من الاحتلال البغيض الذي لا يألوا جهداً ولا يترك فرصة من أجل صباغة القضية الفلسطينية بلباس الإنسانية وإسقاط الصفة السياسية عنها، فهل هذا ما يرجوه المفصولون المنفصلون انسجاماً مع صفقة القرن لتمريرها واقعاً وبإرادة شعبية ضناً منهم أن ضنك العيش الذي يسيطر على الحالة الشعبية سيُسيل لعاب الجمهور لما سيُعرض عليه من وعود الغيوم الرعدية قوية الصوت نادرة المطر، إن حالة التجنح هذه ليس مقصورة على حركة فتح، بل صاحبت معظم الفصائل الفلسطينية، وكان القرار الدائم هو فصل هؤلاء وتحجيمهم ورفع الحماية التنظيمية عنهم، لأن شرورهم أكثر من خيرهم إن كان فيهم خيراً، ولكن حينما يتعلق الفصل بشخصية كانت تابعة لتنظيم فتح يتغير اسلوب التعامل، وتكثر الاجتهادات، أليس هذا مثيراً للتساؤل! هل هذا لأن حركة فتح كبيرة ورائدة وتتمتع بالدور الأبرز في قيادة الشعب الفلسطيني، أم لوجود منافسين أقوياء لها في الساحة الفلسطينية، أم أن الاحتلال يحاول أن يزرع وينمي مثل هذه الانشقاقات في فتح أو غيرها من الفصائل كلما سنحت الفرصة لذلك تحقيقا لمآربه، حيث يتمكن وبأقل التكاليف من حرف القطار عن مساره، وتفريق ركاب السفينة، والاستفراد برُبّانها، وبدلاً من أن تنشغل فتح وغيرها من الفصائل بالاحتلال تنشغل بنفسها وتتبدد قواها في الشأن الداخلي وتترك الاحتلال يتنع ......
#القدوة
#يحتاج
#قدوة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713338
الحوار المتمدن
عائد زقوت - القدوة يحتاج إلى قدوة