لخضر خلفاوي : من الدردشة التفاعلية مع صالح جبار : قِططا كانوا أو بشرا الكرسي*لخضر خلفاوي و ميلاد - السيامية- كجنس أدبي تفاعلي
#الحوار_المتمدن
#لخضر_خلفاوي توطئة: الصداقة ماء الروح في هذه القلوب الخافقة بالحياة و الأروع عندما تتكون على هذا الأزرق، بين مبدعين عربيين ـــ شاعر جزائري و قاص عراقي ـــ يقتنصان أجمل لحظاتها عبر دردشة، قد تعتبر عابرة، للثرثرة و للفزلكة، فقاعة وهمية أو افتراضا عند البعض.. و قد تولد نصوصا إبداعية أو فكرة جنس أدبي جديد..كالتي تبادرت إلى ذهن الأستاذ المبدع "لخضر خلفاوي" و استلّها من بين مخالب و أنياب قطط تسللت إلى جسد ـــ قصيدة و قصة ـــ تمازجتا بشكل رائع و نصبت لهما كمين لغوي في لحظة فارقة رائعة شهدت بزوغ و ولادة ما أطلق عليه لخضر "سيامية" إليكم هذه الهدية المزدوجة لتشاطرانهما توأمهما حيا نابضا متلاصقا تلقفه من رحم الفكرة...ـ س .إ ( الفيصل) باريس(…)ـ لخضر(…هذا دليل على أن لخضر لا يقصي أحدا اذا كان المعني جديرا بالنشر( الا من أقصى نفسه !!) ، لا أصفي حساباتي الضيقة - كما يفعله الآخرون - بهكذا أسلوب هذا انحطاط خلقي و أنا ضقت ذرعا بهذا الانحطاط و المنافسة اللاشريفة التي صنعت هذا المستنقع الكبير الذي نسبح فيه....ـ هل راجعت او اطلعت على الملف للمبدعات العربيات ، أعجبك؟صالح:ـ أعرفك جيدا رغم البعد الجغرافي، أعطيت حصتي من طعام الغذاء للقطة المسكينة، الهرّ الليل بطوله يجامعها إبن الكلب لايملُّ...ـ لخضرههههههه… ـ صالح:يلوح لها بذيله ، هي تبادله نفس الحركة يصدر صوتا خشنا هي تموء بغنج يقترب منها تبعده بانتفاضة جسمها يبتعد قليلا ويظل يحرك ذيله يمنة و يسرىـ لخضرهههههة .. رائع ...ـ صالح: يقتنص اللحظة المناسبة يصعد على قفاها ويعض رقبتهاـ لخضرـ أكمل ...ـ صالح:تستسلم بهدوء لحركاته تبدو مستمتعة ..ثم يصدران صوتا أشبه بالشخير..ينزل من على ظهرها ويبقى محتكّا بجسمها في عملية كالدوران..يشمشم أعضائها التناسلية..ويعاود الصعود مرة أخرى.. كانت حركاته منفعلة..وحينما يراني أرقبهما ينهزمان..ـ لخضر- ـ إنه ليس بالشخير و إنما خرير الاستمتاع و اللذة ، القطط ليس لها فصل لممارسة الحب!- ويحهُ من قط مفتري و محترف! أكمل يا صالح ؟ـ صالح: هي تجري نحو الباب الرئيسي وتلتفت نحوي..ترمقني بنظرة أحس أنها تعتب علي . لأني قطعت خلوتها..وفي الظهر تقف أمام باب الصالة تموء من الجوعـ لخضرـ ينهزمان ربما ندما على اللحظة الملعونة التي قبلت فيها القطة صدقتك من بقايا طَعَامِك ، فروحها كانت جوعانة للحب أكثر من جوعها لفتات الآدميين مثلك !ـ صالح: هههه .. قراءة نفسية.. عميقة لقطة.. هايجة.. إدراك حسي يا صديقيـ لخضرـ يا لها من قطة غير محظوظة مشتتة بين سوء حظ معيشي و حظ جنسي أسوأ ، لو صارت بقدرة قادر أو بحضور جني "بابلي" و تحوَّلت هذه القطة إلى لبؤة لالتهمت الجميع و ما يوجد برفوف بيتك و التقمت القط بعضوه التناسلي و لطاردتك أنت بغية افتراسك انتقاما منك لفضولك البشري الذي نغص على خلوتها الجنسية مع قط كاذب ، انتهازي بائس جاء لقضاء وطره منها ، فضحّت بلقمة العيش لأجل شهوتها و رغبتها و لأجله، فما استفادت لا منه و لا منك! لا حظ للإناث مع الذكور ، قططا كانوا أو بشرا !!ـ صالح جبار:الله الله..نفس الشهوة تقطع الأنفاس .. يا سبحان اللهلكني لم أعرف هل بين القطط حب أم مجرد شهوة تُقضى؟مع البشر الشهوة تقتضي الملاءة المالية أما في الحب أنت وحظك..ـ لخضرـ ههههة:ـ صالح جبار:-أعطيت حصتي من طعامي للقطة المسكينة ، الهرّ الليل بطوله يجامعها..إبن الكلب" لايملُّ و لا يكلُّ..- و ......
#الدردشة
#التفاعلية
#صالح
#جبار :
#قِططا
#كانوا
#بشرا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676957
#الحوار_المتمدن
#لخضر_خلفاوي توطئة: الصداقة ماء الروح في هذه القلوب الخافقة بالحياة و الأروع عندما تتكون على هذا الأزرق، بين مبدعين عربيين ـــ شاعر جزائري و قاص عراقي ـــ يقتنصان أجمل لحظاتها عبر دردشة، قد تعتبر عابرة، للثرثرة و للفزلكة، فقاعة وهمية أو افتراضا عند البعض.. و قد تولد نصوصا إبداعية أو فكرة جنس أدبي جديد..كالتي تبادرت إلى ذهن الأستاذ المبدع "لخضر خلفاوي" و استلّها من بين مخالب و أنياب قطط تسللت إلى جسد ـــ قصيدة و قصة ـــ تمازجتا بشكل رائع و نصبت لهما كمين لغوي في لحظة فارقة رائعة شهدت بزوغ و ولادة ما أطلق عليه لخضر "سيامية" إليكم هذه الهدية المزدوجة لتشاطرانهما توأمهما حيا نابضا متلاصقا تلقفه من رحم الفكرة...ـ س .إ ( الفيصل) باريس(…)ـ لخضر(…هذا دليل على أن لخضر لا يقصي أحدا اذا كان المعني جديرا بالنشر( الا من أقصى نفسه !!) ، لا أصفي حساباتي الضيقة - كما يفعله الآخرون - بهكذا أسلوب هذا انحطاط خلقي و أنا ضقت ذرعا بهذا الانحطاط و المنافسة اللاشريفة التي صنعت هذا المستنقع الكبير الذي نسبح فيه....ـ هل راجعت او اطلعت على الملف للمبدعات العربيات ، أعجبك؟صالح:ـ أعرفك جيدا رغم البعد الجغرافي، أعطيت حصتي من طعام الغذاء للقطة المسكينة، الهرّ الليل بطوله يجامعها إبن الكلب لايملُّ...ـ لخضرههههههه… ـ صالح:يلوح لها بذيله ، هي تبادله نفس الحركة يصدر صوتا خشنا هي تموء بغنج يقترب منها تبعده بانتفاضة جسمها يبتعد قليلا ويظل يحرك ذيله يمنة و يسرىـ لخضرهههههة .. رائع ...ـ صالح: يقتنص اللحظة المناسبة يصعد على قفاها ويعض رقبتهاـ لخضرـ أكمل ...ـ صالح:تستسلم بهدوء لحركاته تبدو مستمتعة ..ثم يصدران صوتا أشبه بالشخير..ينزل من على ظهرها ويبقى محتكّا بجسمها في عملية كالدوران..يشمشم أعضائها التناسلية..ويعاود الصعود مرة أخرى.. كانت حركاته منفعلة..وحينما يراني أرقبهما ينهزمان..ـ لخضر- ـ إنه ليس بالشخير و إنما خرير الاستمتاع و اللذة ، القطط ليس لها فصل لممارسة الحب!- ويحهُ من قط مفتري و محترف! أكمل يا صالح ؟ـ صالح: هي تجري نحو الباب الرئيسي وتلتفت نحوي..ترمقني بنظرة أحس أنها تعتب علي . لأني قطعت خلوتها..وفي الظهر تقف أمام باب الصالة تموء من الجوعـ لخضرـ ينهزمان ربما ندما على اللحظة الملعونة التي قبلت فيها القطة صدقتك من بقايا طَعَامِك ، فروحها كانت جوعانة للحب أكثر من جوعها لفتات الآدميين مثلك !ـ صالح: هههه .. قراءة نفسية.. عميقة لقطة.. هايجة.. إدراك حسي يا صديقيـ لخضرـ يا لها من قطة غير محظوظة مشتتة بين سوء حظ معيشي و حظ جنسي أسوأ ، لو صارت بقدرة قادر أو بحضور جني "بابلي" و تحوَّلت هذه القطة إلى لبؤة لالتهمت الجميع و ما يوجد برفوف بيتك و التقمت القط بعضوه التناسلي و لطاردتك أنت بغية افتراسك انتقاما منك لفضولك البشري الذي نغص على خلوتها الجنسية مع قط كاذب ، انتهازي بائس جاء لقضاء وطره منها ، فضحّت بلقمة العيش لأجل شهوتها و رغبتها و لأجله، فما استفادت لا منه و لا منك! لا حظ للإناث مع الذكور ، قططا كانوا أو بشرا !!ـ صالح جبار:الله الله..نفس الشهوة تقطع الأنفاس .. يا سبحان اللهلكني لم أعرف هل بين القطط حب أم مجرد شهوة تُقضى؟مع البشر الشهوة تقتضي الملاءة المالية أما في الحب أنت وحظك..ـ لخضرـ ههههة:ـ صالح جبار:-أعطيت حصتي من طعامي للقطة المسكينة ، الهرّ الليل بطوله يجامعها..إبن الكلب" لايملُّ و لا يكلُّ..- و ......
#الدردشة
#التفاعلية
#صالح
#جبار :
#قِططا
#كانوا
#بشرا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676957
الحوار المتمدن
لخضر خلفاوي - من الدردشة التفاعلية مع صالح جبار : قِططا كانوا أو بشرا الكرسي*لخضر خلفاوي و ميلاد - السيامية- كجنس أدبي تفاعلي