زهير إسماعيل عبدالواحد : قراءة في رواية البلاط الأسود
#الحوار_المتمدن
#زهير_إسماعيل_عبدالواحد تتصدى رواية (البلاط الأسود) للروائي والصحافي المصري ناصر عراق لقضية تلاعب رأس المال بالإعلام واستغلاله في توجيه الرأي العام وكذلك علاقة الأمن بالإعلام، وهو ما يقدمه المؤلف في قالب اجتماعي وسياسي يمتد على مدى نحو ربع قرن.تبدأ أحداث الرواية في عام 1991 من عند صالح رشدي الطالب في السنة النهائية في كلية الإعلام والذي توفي والده وترك له عبء أسرة صغيرة من أم وشقيقين، فاضطر للعمل في العطلات الصيفية حتى يدبر مصاريف الحياة.وبمرور الوقت تتضح المفارقة بين اسم بطل الرواية (صالح) وصفاته، فهو تواق للمال والشهرة حتى ولو على حساب أقرب الناس إليه. وكان أول من دهسه قطار رغباته المجنونة خاله عبد المقصود الجنايني فأبلغ عنه جهاز أمن الدولة، متهماً إياه بالانتماء إلى الجماعات الإرهابية.يكتسب صالح ثقة الأمن ويصبح عيناً له على الجماعة الصحفية والمجتمع بشكل عام فتتحقق رغباته رويداً رويداً ويصبح صحافياً في مؤسسة قومية عريقة ويترقى سريعاً بعد إثبات جدارته في التجسس على زملائه ورؤسائه بالعمل.وعلى المستوى الشخصي يقترن بزميلته في الدراسة (منال الصياد) التي استغل حداثة سنها فضغط عليها للزواج بها في شقة أسرتها واقترض منها ثمن "الشبكة"، لكنه بعد أن يصبح فرداً من الأسرة يعيث فيها فسادا.ًوفي أجواء تعيد إلى ذهن القارئ رواية نجيب محفوظ (اللص والكلاب) التي تحولت فيها ولاءات الصحافي رؤوف علوان وشعاراته، تزداد شهوة المال والشهرة في رأس الصحافي الفاسد، صالح، بعد تحالف رجل الأعمال رامي الحلواني مع جهاز أمن الدولة لتكتمل أضلاع المثلث: الإعلام والسلطة ورأس المال.ويؤسس الحلواني مع صالح صحيفة مستقلة باسم (لحظة بلحظة) تساند نظام (الرجل الكبير)، كما أحب مؤلف الرواية تسميته والتمهيد لتوريث ابنه الكبير حكم البلاد.تنساب الرواية بعد ذلك في خطين متوازيين يسردهما صالح ومنال بالتبادل، فيتابع القارئ الخط السياسي على لسان صالح بينما تتبنى منال سرد الخط الاجتماعي.تهب رياح التغيير من دون توقع في عام 2011 فيسقط نظام (الرجل الكبير) ويتحول صالح وصحيفته إلى تأييد التيار الإسلامي، ثم يصبح من مناصري أول رئيس مدني منتخب بل ويصبح اسمه مطروحاً لتولي منصب وزير الإعلام.مرة أخرى يسقط النظام بعد عام واحد ويأتي بنظام جديد فيغيّر صالح جلده وسياسة صحيفته المستقلة فيلعن التيار الديني ويمجد في حركة (تمرد) وشباب مصر الواعي الواعد.استطاع صالح على مدى 25 عاماً التغيّر والتبدل ومواكبة كل التغيّرات مثل لاعب سيرك محترف. لكن جرائمه كانت تطارده في الأحلام التي تحولت مع الوقت إلى كوابيس كان بطلها خاله الذي انتهت حياته بالإعدام ولحقت به شقيقته أم صالح التي ماتت كمداً على أخيها المظلوم.تنتقل كوابيس صالح من عالم الخيال إلى أرض الواقع، متجسدة في (حذيفة) ابن خاله الذي كان رضيعاً حين اعتقل الأمن أباه وعاد اليوم شاباً ضخم الجثة ذا لحية سوداء وملامح تشبه الأب الراحل.على مضض يتقبل صالح طيف الماضي الأليم الذي زاره بعد أن توفيت زوجة خاله وأوصت ابنها بالذهاب إلى قريبهم الصحافي الشهير في القاهرة، فيصدر صالح قراراً بتعيينه في صحيفته المستقلة حتى يكون دوماً أمام عينيه ويأمن جانبه لكن هيهات.. تأتي الضربة القاسمة من صاحب الحق الذي عاد لينتقم لأبيه.الرواية جاءت سلسة لا تحمل عقداً تحيّر القارئ أو منعطفات مثيرة إلا إذا ظل القارئ منشغلاً بمطابقة سمات صالح رشدي الشخصية والمهنية على عشرات الصحافيين الذين صعدوا بسرعة الصاروخ وسقطوا سريعاً خلال السنوات ......
#قراءة
#رواية
#البلاط
#الأسود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710594
#الحوار_المتمدن
#زهير_إسماعيل_عبدالواحد تتصدى رواية (البلاط الأسود) للروائي والصحافي المصري ناصر عراق لقضية تلاعب رأس المال بالإعلام واستغلاله في توجيه الرأي العام وكذلك علاقة الأمن بالإعلام، وهو ما يقدمه المؤلف في قالب اجتماعي وسياسي يمتد على مدى نحو ربع قرن.تبدأ أحداث الرواية في عام 1991 من عند صالح رشدي الطالب في السنة النهائية في كلية الإعلام والذي توفي والده وترك له عبء أسرة صغيرة من أم وشقيقين، فاضطر للعمل في العطلات الصيفية حتى يدبر مصاريف الحياة.وبمرور الوقت تتضح المفارقة بين اسم بطل الرواية (صالح) وصفاته، فهو تواق للمال والشهرة حتى ولو على حساب أقرب الناس إليه. وكان أول من دهسه قطار رغباته المجنونة خاله عبد المقصود الجنايني فأبلغ عنه جهاز أمن الدولة، متهماً إياه بالانتماء إلى الجماعات الإرهابية.يكتسب صالح ثقة الأمن ويصبح عيناً له على الجماعة الصحفية والمجتمع بشكل عام فتتحقق رغباته رويداً رويداً ويصبح صحافياً في مؤسسة قومية عريقة ويترقى سريعاً بعد إثبات جدارته في التجسس على زملائه ورؤسائه بالعمل.وعلى المستوى الشخصي يقترن بزميلته في الدراسة (منال الصياد) التي استغل حداثة سنها فضغط عليها للزواج بها في شقة أسرتها واقترض منها ثمن "الشبكة"، لكنه بعد أن يصبح فرداً من الأسرة يعيث فيها فسادا.ًوفي أجواء تعيد إلى ذهن القارئ رواية نجيب محفوظ (اللص والكلاب) التي تحولت فيها ولاءات الصحافي رؤوف علوان وشعاراته، تزداد شهوة المال والشهرة في رأس الصحافي الفاسد، صالح، بعد تحالف رجل الأعمال رامي الحلواني مع جهاز أمن الدولة لتكتمل أضلاع المثلث: الإعلام والسلطة ورأس المال.ويؤسس الحلواني مع صالح صحيفة مستقلة باسم (لحظة بلحظة) تساند نظام (الرجل الكبير)، كما أحب مؤلف الرواية تسميته والتمهيد لتوريث ابنه الكبير حكم البلاد.تنساب الرواية بعد ذلك في خطين متوازيين يسردهما صالح ومنال بالتبادل، فيتابع القارئ الخط السياسي على لسان صالح بينما تتبنى منال سرد الخط الاجتماعي.تهب رياح التغيير من دون توقع في عام 2011 فيسقط نظام (الرجل الكبير) ويتحول صالح وصحيفته إلى تأييد التيار الإسلامي، ثم يصبح من مناصري أول رئيس مدني منتخب بل ويصبح اسمه مطروحاً لتولي منصب وزير الإعلام.مرة أخرى يسقط النظام بعد عام واحد ويأتي بنظام جديد فيغيّر صالح جلده وسياسة صحيفته المستقلة فيلعن التيار الديني ويمجد في حركة (تمرد) وشباب مصر الواعي الواعد.استطاع صالح على مدى 25 عاماً التغيّر والتبدل ومواكبة كل التغيّرات مثل لاعب سيرك محترف. لكن جرائمه كانت تطارده في الأحلام التي تحولت مع الوقت إلى كوابيس كان بطلها خاله الذي انتهت حياته بالإعدام ولحقت به شقيقته أم صالح التي ماتت كمداً على أخيها المظلوم.تنتقل كوابيس صالح من عالم الخيال إلى أرض الواقع، متجسدة في (حذيفة) ابن خاله الذي كان رضيعاً حين اعتقل الأمن أباه وعاد اليوم شاباً ضخم الجثة ذا لحية سوداء وملامح تشبه الأب الراحل.على مضض يتقبل صالح طيف الماضي الأليم الذي زاره بعد أن توفيت زوجة خاله وأوصت ابنها بالذهاب إلى قريبهم الصحافي الشهير في القاهرة، فيصدر صالح قراراً بتعيينه في صحيفته المستقلة حتى يكون دوماً أمام عينيه ويأمن جانبه لكن هيهات.. تأتي الضربة القاسمة من صاحب الحق الذي عاد لينتقم لأبيه.الرواية جاءت سلسة لا تحمل عقداً تحيّر القارئ أو منعطفات مثيرة إلا إذا ظل القارئ منشغلاً بمطابقة سمات صالح رشدي الشخصية والمهنية على عشرات الصحافيين الذين صعدوا بسرعة الصاروخ وسقطوا سريعاً خلال السنوات ......
#قراءة
#رواية
#البلاط
#الأسود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710594
الحوار المتمدن
زهير إسماعيل عبدالواحد - قراءة في رواية ( البلاط الأسود)
احمد الحاج : مسح البَلاط ...بحاشية البِلاط
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج لاتصبغونهم ..وجوههم الكالحة لاينفع معها الايبوكسي ولا البنتلايت !فمن طرائف التراث ونوادر العرب ، ان "الحجاج ، كان يستحم بمياه النهر ذات يوم فأشرف على الغرق فألقى عابر سبيل بنفسه في النهر لإنقاذه وهو لايعلم من يكون الرجل فما كان من الحجاج الا ان قال لمنقذه بعد انتشاله من الماء " اطلب ما شئت ، طلباتك كلها مجابة " .ذهل الرجل وقال " ولكن من تكون حتى تجيب كل طلباتي ؟" . قال: أنا الحجاج الثقفى !فقال الرجل : استحلفك بالله لا تخبر أحداً بأنني قد أنقذتك كي لاتنالني سهام الناس لاسيما اولئك الذي يتمنون غرقك واختفاء اثرك صباح مساء .. القصة لم تخبرنا عن مصير هذا الرجل بعد هذا الحوار الساخن على حافة النهر، هل ظل يتنفس ، ام ان خطبا - حجاجيا - ما قد اصابه والم به !الطرفة ولا اظنها حقيقية اكثر منها وعظية وان كانت تهكمية ، لاسيما وان القصة ذاتها تروى بصيغة مختلفة خلاصتها " ان الرجل وبعد انقاذ الحجاج قال له ، انما انقذتك من الغرق كي لاتموت شهيدا " ، والسؤال اين اختفى جند الحجاج وحراسه اذا كان من بمنصبه يسبح في النهر وحده من دون حراسه ولاخدمه ولاحشمه ولاحاشيته ، مع ان " اي سياسي معثك " في الوقت الحالي لو أنك وقفت على الرصيف المقابل لتعد عديد حراسه وعدد المركبات الحديثة المدرعة والمصفحة والمضللة في موكبه الطويل جدا ، لأستغرق ذلك منك وقتا طويلا ، ولأخذ منك جهدا كبيرا !ولكن مهما يكن من امر فالقصتين تصلحان لضرب الامثلة ولتنبيه نماذج من الصحفيين والكتاب والاعلاميين والادباء والمثقفين ممن ادمنوا - صبغ - المسؤولين - الطك عطية - ودأبوا على مديحهم والثناء عليهم وان كانوا لايعتقدون بنزاهتهم ولا بكفاءتهم ولا بقدرتهم على ادارة مؤسساتهم فضلا عن أداء المهام الموكلة اليهم ولا تنفيذ الواجبات المناطة بهم ، الا ان هذا ما جرى به العرف في العراق - ودليله ماوصلنا اليه من انحطاط وانهيار تام وغير مسبوق دوليا - ليهبهم هذا المسؤول بعض المكافآت النقدية ، الشهادات التقديرية ، الدروع الوهمية ، ، الكؤوس النحاسية ، الميداليات الـ - تنكية - وجلها تباع نهاية شارع النهر بالقرب من ساحة حافظ القاضي في المحال المخصصة للتجهيزات الرياضية - حيث الدرزن 12 قطعة بـ 25 الف دينار مع هدية مجانية عبارة عن نعال حمام صيني ابو الاصبع لاينصح بلبسه من قبل كبار السن داخل الحمام بتاتا لأنه مخصص للتزحلق على -الكاشي - بما يترتب عليه من كسور في الحوض او المفصل لهشاشة عظام الكبار كما تعلمون - هدايا تصلح للتباهي على الصفحات الشخصية للموما اليهم والكل يهني ويبارك مع علم الجميع التام بأنها مجرد هدايا وشهادات وميداليات ودروع - فالصو - لاسيما وان من يمنحها هو بحد ذاته -سياسي فالصو - والمؤسسة التي يديرها بدورها - فالصو - والكل بربطة المعلم فالصو X فالصو ...وما درى هؤلاء انهم - بصبغهم المسؤول الفاشل الى حد اللعنة انما يبيضون صفحته ، يعلون رايته ، يعملون على تشجيع الناخبين لإنتخابه وتدويره مجددا كما النفايات وكان حري بهم ان يهجونه ، ينتقدونه ، يتندرون عليه ، يمسحون به البلاط ، او على الاقل ان يقاطعونه فهذا اضعف الايمان ، كل ذلك بدلا من نظم قصائد المديح والثناء التي تقلب عالي الحقائق واطيها ، وتعلي اراذل القوم وسفلتهم الى اعلى المراتب !خلاصة النصيحة للمتملقين والمتزلفين " كونوا كصاحبي الححاج الانفين ...حين ارتكبوا خطيئة انقاذ الحجاج ، اقروا بخطأهم ولم يبرروا او يسوغوا صنيعهم لأنهم ان فعلوا ذلك فسيحسبون عليه فيبيع احدهم دينه بدنيا غيره ..فهل من متعظ ؟ !" .وهكذا عدنا الى " الكوميديا السوداء " مض ......
#البَلاط
#...بحاشية
#البِلاط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723935
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج لاتصبغونهم ..وجوههم الكالحة لاينفع معها الايبوكسي ولا البنتلايت !فمن طرائف التراث ونوادر العرب ، ان "الحجاج ، كان يستحم بمياه النهر ذات يوم فأشرف على الغرق فألقى عابر سبيل بنفسه في النهر لإنقاذه وهو لايعلم من يكون الرجل فما كان من الحجاج الا ان قال لمنقذه بعد انتشاله من الماء " اطلب ما شئت ، طلباتك كلها مجابة " .ذهل الرجل وقال " ولكن من تكون حتى تجيب كل طلباتي ؟" . قال: أنا الحجاج الثقفى !فقال الرجل : استحلفك بالله لا تخبر أحداً بأنني قد أنقذتك كي لاتنالني سهام الناس لاسيما اولئك الذي يتمنون غرقك واختفاء اثرك صباح مساء .. القصة لم تخبرنا عن مصير هذا الرجل بعد هذا الحوار الساخن على حافة النهر، هل ظل يتنفس ، ام ان خطبا - حجاجيا - ما قد اصابه والم به !الطرفة ولا اظنها حقيقية اكثر منها وعظية وان كانت تهكمية ، لاسيما وان القصة ذاتها تروى بصيغة مختلفة خلاصتها " ان الرجل وبعد انقاذ الحجاج قال له ، انما انقذتك من الغرق كي لاتموت شهيدا " ، والسؤال اين اختفى جند الحجاج وحراسه اذا كان من بمنصبه يسبح في النهر وحده من دون حراسه ولاخدمه ولاحشمه ولاحاشيته ، مع ان " اي سياسي معثك " في الوقت الحالي لو أنك وقفت على الرصيف المقابل لتعد عديد حراسه وعدد المركبات الحديثة المدرعة والمصفحة والمضللة في موكبه الطويل جدا ، لأستغرق ذلك منك وقتا طويلا ، ولأخذ منك جهدا كبيرا !ولكن مهما يكن من امر فالقصتين تصلحان لضرب الامثلة ولتنبيه نماذج من الصحفيين والكتاب والاعلاميين والادباء والمثقفين ممن ادمنوا - صبغ - المسؤولين - الطك عطية - ودأبوا على مديحهم والثناء عليهم وان كانوا لايعتقدون بنزاهتهم ولا بكفاءتهم ولا بقدرتهم على ادارة مؤسساتهم فضلا عن أداء المهام الموكلة اليهم ولا تنفيذ الواجبات المناطة بهم ، الا ان هذا ما جرى به العرف في العراق - ودليله ماوصلنا اليه من انحطاط وانهيار تام وغير مسبوق دوليا - ليهبهم هذا المسؤول بعض المكافآت النقدية ، الشهادات التقديرية ، الدروع الوهمية ، ، الكؤوس النحاسية ، الميداليات الـ - تنكية - وجلها تباع نهاية شارع النهر بالقرب من ساحة حافظ القاضي في المحال المخصصة للتجهيزات الرياضية - حيث الدرزن 12 قطعة بـ 25 الف دينار مع هدية مجانية عبارة عن نعال حمام صيني ابو الاصبع لاينصح بلبسه من قبل كبار السن داخل الحمام بتاتا لأنه مخصص للتزحلق على -الكاشي - بما يترتب عليه من كسور في الحوض او المفصل لهشاشة عظام الكبار كما تعلمون - هدايا تصلح للتباهي على الصفحات الشخصية للموما اليهم والكل يهني ويبارك مع علم الجميع التام بأنها مجرد هدايا وشهادات وميداليات ودروع - فالصو - لاسيما وان من يمنحها هو بحد ذاته -سياسي فالصو - والمؤسسة التي يديرها بدورها - فالصو - والكل بربطة المعلم فالصو X فالصو ...وما درى هؤلاء انهم - بصبغهم المسؤول الفاشل الى حد اللعنة انما يبيضون صفحته ، يعلون رايته ، يعملون على تشجيع الناخبين لإنتخابه وتدويره مجددا كما النفايات وكان حري بهم ان يهجونه ، ينتقدونه ، يتندرون عليه ، يمسحون به البلاط ، او على الاقل ان يقاطعونه فهذا اضعف الايمان ، كل ذلك بدلا من نظم قصائد المديح والثناء التي تقلب عالي الحقائق واطيها ، وتعلي اراذل القوم وسفلتهم الى اعلى المراتب !خلاصة النصيحة للمتملقين والمتزلفين " كونوا كصاحبي الححاج الانفين ...حين ارتكبوا خطيئة انقاذ الحجاج ، اقروا بخطأهم ولم يبرروا او يسوغوا صنيعهم لأنهم ان فعلوا ذلك فسيحسبون عليه فيبيع احدهم دينه بدنيا غيره ..فهل من متعظ ؟ !" .وهكذا عدنا الى " الكوميديا السوداء " مض ......
#البَلاط
#...بحاشية
#البِلاط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723935
الحوار المتمدن
احمد الحاج - ((مسح البَلاط ...بحاشية البِلاط ))