عبدالله عبدالله : المصارف في دائرة الإستهداف : شبح علي شعيب اذ يعود
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عبدالله تمثلت أواخر العقود الماضية، هجمات كبرى على المصارف من قبل رجال العصابات في الوطن العربي ولا سيما في القارة الأوروبية التي نشط بها اليسار الثوري المعادي للرأسمالية والإمبريالية بشكل واضح وصريح. ويأتي هذا الهجوم لفهم رجال العصابات لطبيعية المواجهة المتمثلة بأن الشريان الحيوي للأمن والجيش والطبقة البرجوازية الحاكمة في العلن أو في الخفاء، تمول من قبل المصارف التي تتدخل في كافة الشؤون السياسية والاجتماعية داخل البلاد وخارجها، وبل يصل بها المطاف لرسم السياسات الاقتصادية التي تؤثر على لقمة الطبقة العاملة. وللعودة للتاريخ، يمكن إجراء عملية بحث بسيطة وصغيرة لمعرفة مصادر تمويل الحروب الامبريالية للدول الاستعمارية على القارة الأفريقية ودول شرق آسيا، سوف نجد أن المصارف لها يد في ذلك، وبل حتى كانت تصمم هندسات مالية، لميزانية الجيوش التي سوف تستوطن داخل هذه البقع الجغرافية التي حولتها الرأسمالية إلى مستنقع من الدماء. وعند فشل عسكر المصرف من السيطرة الكاملة على بلد ما، بسبب المقاومة الثورية لهم، يجد (المصرفجي) الحل السريع في تمويل ثورات مضادة داخل البلد لإضعاف الثوار الذين ليس لهم مورد سوى أرضهم التي تغتصب من قبل عسكر الاستعمار والاحتلال.تتخذ هذه المصارف، مواقف عديدة ولكن في إطار دعم كافة التيارات التي تعزز من دور الإمبريالية والصهيونية في العالم، لضرب الحركات الثورية والنقابية والشيوعية والاشتراكية الشعبية العمالية من أجل .. اللص الذي يجلس على المقعد بربطة العنق التي يرتديها كل يوم. ابتكرت هذه الثكنات (العسكارمالية) بدعة سياسات التقشف والخصخصة ضد الطبقات الشعبية والعمالية في القارة الأوروبية، بحجة تحسين أو معالجة الأزمة النقدية والمالية الاقتصادية، إلا أنها أثبتت خلال العقود الماضية أنها تزيد الفقراء فقراً والأغنياء ثراءً. ولمن يراقب ترافق مسلسل التشقف في العديد من دول العالم يجد كيف، المصرفجي يعزز من سياسة رفع الضرائب وتخفيض الأجور التي تترافق معها إغلاق المعامل والمصانع وغيرها من المنشئات التجارية التي يعيش من خلالها معظم الشعوب والتي هي في طبيعة الحال – طبقة عاملة تحت خط الفقر. الباشا المصرفجي – نقل قذارة فكره مع جيوش الاستعمار لزرعها في أراضي المستعمرات .. وتحديداً فيما يسمى بسويسرا الشرق لبنان (نقطة ارتكاز الصهيونية الغربية والرأسمالية الفاشية) التي كانت تحت حماية المارونية السياسية سابقاً واليوم بحماية المقاومة الإسلامية حزب الله، التي تزاوجت وتخاصمت مع الحريرية السياسية التي عززت من دور الباشا المصرفجي. تتمركز الثروة المالية في لبنان، بين فئة قليلة جداً من المجتمع شكلت فيما بينها أوليغارشية، لها أسهم في المصارف والمدارس والمعاهد والشوارع وحتى الصرف الصحي !!. ومن أجل أن تحمي نفسها تلك الأليغارشية، منعت كل الأصوات الحرة الوطنية الثورية في المجتمع اللبناني، قامت بتأسيس دور نشر وإذاعات ومحطات تلفزيونية خاصة بها، لغسيل العقول ولا سيما للأجيال الجديدة التي تحاول تلك الطبقة الفاسدة زرع الخنوع والضعف والجبن فيما بينهم. وتحريفهم عن قضايا أساسية مركزية جوهرية وهي .. الصراع الطبقي. ويأتي ذلك كونه الإعلام اللبناني، يمول من قبل الرأسمالية العالمية المتمثلة من أقطاب إقليمية داخل منطقة الشرق الأوسط والتي تتماهى قليلاً وتتحالف كثيراً مع العدو الصهيوني . تعوذ جذور الأزمة اللبنانية، إلى ما قبل تأسيس الكيان اللبناني (المسخ) الذي كان للجنرال الفرنسي غورو اليد العليا في تأسيسه من دون إجراء أبسط استفتاء شعبي بين أبنائه، معتمداً ......
#المصارف
#دائرة
#الإستهداف
#شعيب
#يعود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677703
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عبدالله تمثلت أواخر العقود الماضية، هجمات كبرى على المصارف من قبل رجال العصابات في الوطن العربي ولا سيما في القارة الأوروبية التي نشط بها اليسار الثوري المعادي للرأسمالية والإمبريالية بشكل واضح وصريح. ويأتي هذا الهجوم لفهم رجال العصابات لطبيعية المواجهة المتمثلة بأن الشريان الحيوي للأمن والجيش والطبقة البرجوازية الحاكمة في العلن أو في الخفاء، تمول من قبل المصارف التي تتدخل في كافة الشؤون السياسية والاجتماعية داخل البلاد وخارجها، وبل يصل بها المطاف لرسم السياسات الاقتصادية التي تؤثر على لقمة الطبقة العاملة. وللعودة للتاريخ، يمكن إجراء عملية بحث بسيطة وصغيرة لمعرفة مصادر تمويل الحروب الامبريالية للدول الاستعمارية على القارة الأفريقية ودول شرق آسيا، سوف نجد أن المصارف لها يد في ذلك، وبل حتى كانت تصمم هندسات مالية، لميزانية الجيوش التي سوف تستوطن داخل هذه البقع الجغرافية التي حولتها الرأسمالية إلى مستنقع من الدماء. وعند فشل عسكر المصرف من السيطرة الكاملة على بلد ما، بسبب المقاومة الثورية لهم، يجد (المصرفجي) الحل السريع في تمويل ثورات مضادة داخل البلد لإضعاف الثوار الذين ليس لهم مورد سوى أرضهم التي تغتصب من قبل عسكر الاستعمار والاحتلال.تتخذ هذه المصارف، مواقف عديدة ولكن في إطار دعم كافة التيارات التي تعزز من دور الإمبريالية والصهيونية في العالم، لضرب الحركات الثورية والنقابية والشيوعية والاشتراكية الشعبية العمالية من أجل .. اللص الذي يجلس على المقعد بربطة العنق التي يرتديها كل يوم. ابتكرت هذه الثكنات (العسكارمالية) بدعة سياسات التقشف والخصخصة ضد الطبقات الشعبية والعمالية في القارة الأوروبية، بحجة تحسين أو معالجة الأزمة النقدية والمالية الاقتصادية، إلا أنها أثبتت خلال العقود الماضية أنها تزيد الفقراء فقراً والأغنياء ثراءً. ولمن يراقب ترافق مسلسل التشقف في العديد من دول العالم يجد كيف، المصرفجي يعزز من سياسة رفع الضرائب وتخفيض الأجور التي تترافق معها إغلاق المعامل والمصانع وغيرها من المنشئات التجارية التي يعيش من خلالها معظم الشعوب والتي هي في طبيعة الحال – طبقة عاملة تحت خط الفقر. الباشا المصرفجي – نقل قذارة فكره مع جيوش الاستعمار لزرعها في أراضي المستعمرات .. وتحديداً فيما يسمى بسويسرا الشرق لبنان (نقطة ارتكاز الصهيونية الغربية والرأسمالية الفاشية) التي كانت تحت حماية المارونية السياسية سابقاً واليوم بحماية المقاومة الإسلامية حزب الله، التي تزاوجت وتخاصمت مع الحريرية السياسية التي عززت من دور الباشا المصرفجي. تتمركز الثروة المالية في لبنان، بين فئة قليلة جداً من المجتمع شكلت فيما بينها أوليغارشية، لها أسهم في المصارف والمدارس والمعاهد والشوارع وحتى الصرف الصحي !!. ومن أجل أن تحمي نفسها تلك الأليغارشية، منعت كل الأصوات الحرة الوطنية الثورية في المجتمع اللبناني، قامت بتأسيس دور نشر وإذاعات ومحطات تلفزيونية خاصة بها، لغسيل العقول ولا سيما للأجيال الجديدة التي تحاول تلك الطبقة الفاسدة زرع الخنوع والضعف والجبن فيما بينهم. وتحريفهم عن قضايا أساسية مركزية جوهرية وهي .. الصراع الطبقي. ويأتي ذلك كونه الإعلام اللبناني، يمول من قبل الرأسمالية العالمية المتمثلة من أقطاب إقليمية داخل منطقة الشرق الأوسط والتي تتماهى قليلاً وتتحالف كثيراً مع العدو الصهيوني . تعوذ جذور الأزمة اللبنانية، إلى ما قبل تأسيس الكيان اللبناني (المسخ) الذي كان للجنرال الفرنسي غورو اليد العليا في تأسيسه من دون إجراء أبسط استفتاء شعبي بين أبنائه، معتمداً ......
#المصارف
#دائرة
#الإستهداف
#شعيب
#يعود
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677703
الحوار المتمدن
عبدالله عبدالله - المصارف في دائرة الإستهداف : شبح علي شعيب اذ يعود
راسم عبيدات : الأقصى ما زال في دائرة الإستهداف
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات ما زال الأقصى مستهدفاً بعد مرور واحد وخمسين عاماً على جريمة حرقه من قبل متطرف صهيوني من أصول استرالية يدعى مايكل روهان،حرق طال منبر صلاح الدين التاريخي ...حرق كانت تعتقد رئيسة وزراء الإحتلال أنذاك غولدا مائير بأنه سيحرك كل مشاعر وعواطف الأمة العربية - الإسلامية،وبان جيوشها ستزحف على القدس لتحريرها،وهي كما قالت لم تنم طول الليل خوفاً على مصير دولتها من زحف مرتقب للجيوش العربية والإسلامية، ولكنها اكتشفت بأن ذلك ليس سوى مجرد وهم،فهذه جيوش نمور من ورق،جيوش للزينة والإستعراضات تحمل على اكتافها وصدورها رتباً ونياشين لم تنلها لا في ساحات العز ولا ساحات الشرف،وكذلك وجدنا بأن هذه الأمة كغثاء السيل ...وهي الزبد الذي لا ينفع الناس.....المهم الإستهداف الصهيوني للأقصى لم يتوقف وعلى مدار الساعة ..فقد ارتكب الصهاينة بحقه وبحق المصلين فيه أكثر من مجزرة ..وواصلوا الحفريات حوله وأسفله وخاصة في القسم الغربي منه،بما يهدد أساساته بالسقوط والإنهيار في أي هزة أرضية قد تحدث او اختراق طائرات صهيونية لحاجز الصوت فوقه،وأقيمت من حوله الكنس والمباني التلمودية والتوراتية،وكذلك المشاريع والمخططات الإستيطانية بالقرب منه من اجل أن يبدو المشهد تلمودياً توراتياً صهيونياً وليس عربياً اسلاميا،وبالذات ما يسمى بمشروع " بيت شتراوس"...حكومة الإحتلال وجماعاتها التلمودية والتوراتية وبدعم من هرم سلطاتها التشريعية والتنفيذية والقضائية...اعتبرت بأن الأقصى هو يمثل ما يسمونه بجبل الهيكل،وهو أقدس مكان لهم على حد زعمهم ،ولذلك بنوا خططهم ومشاريعهم على أساس التهويد الكلي له ،حيث التقسيم الزماني والذي نجحوا في فرضه كواقع في الأقصى ومن بعد ذلك انتقلوا الى محاولات فرض التقسيم المكاني،حيث جرت السيطرة على جزء من مقبرة باب الرحمة وتم تحويله الى مسارات تلمودية وحدائق توراتية..واستخدامه من اجل حفر قواعد ضخمة لأعمدة خرسانية تستخدم في إقامة ما يسمونه بالقطار الطائر" التلفريك" الذي يشرف ويظهر كل ما يجري في الأقصى،وكذلك القسم المستولى عليه من مقبرة باب الرحمة يخلق تواصلاً جغرافياً مع القبور والقصور الأمية،وكذلك مع ساحة حائط البراق التي جرى توسيعها،لكي يؤدي فيها أكبر عدد ممكن من الجماعات التلمودية والتوراتية طقوسهم وصلواتهم في تلك الساحة ...والمخطط يشمل السيطرة على كامل القسم الشرقي من المسجد الأقصى منطقة باب الرحمة،ثلث مساحة المسجد الأقصى، من أجل ايجاد موطىء قدم لهم هناك،بما يمكنهم من الإنتقال خطوة اخرى على طريق إقامة هيكلهم المزعوم،باب الرحمة منعت حكومة الإحتلال إعادة فتحه حيث جرى اغلاقه منذ عام 2003،ومنع إعادة استخدامه كمصلى وجزء أساسي من المسجد الأقصى،تحت حج وذرائع بأن هذا المكان يستخدم من قبل منظمة " إرهابية"،وهو مقر استخدم من قبل لجنة العلوم والتراث،واستمر اغلاقه حتى شباط/2019،حيث قامت الجماهير المقدسية مع اهلنا وشعبنا في الداخل الفلسطيني- 48 - عبر هبة شعبية عارمة بإعادة فتحه من جديد،ولكن الإحتلال لم يسلم بذلك،وبقي يمنع الصلاة فيه ويعتقل كل من يؤدي الصلوات فيه ويبعده عن الأقصى والبلدة القديمة والقدس،ومن بعد ذلك عاودت شرطة الإحتلال إبلاغ مجلس دائرة الأوقاف الإسلامي بقرار محكمة الإحتلال في حزيران من العام الحالي بإعادة اغلاق باب الرحمة...فالهدف واضح الإستيلاء عليه لإقامة كنيس يهودي فيه،تمهيداً لمخطط إقامة الهيكل المزعوم. الإقتحامات للأقصى وبمشاركة حاخامات واعضاء كنيست ووزراء للأقصى تكثفت،وأصبحت الجماعات التلمودية تقيم طقوساً وصلوات تلمودية في ساحاته،والبعض منهم يقيم طقوس زواج،وليصل الأمر حد رفع العلم الصهي ......
#الأقصى
#دائرة
#الإستهداف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689210
#الحوار_المتمدن
#راسم_عبيدات ما زال الأقصى مستهدفاً بعد مرور واحد وخمسين عاماً على جريمة حرقه من قبل متطرف صهيوني من أصول استرالية يدعى مايكل روهان،حرق طال منبر صلاح الدين التاريخي ...حرق كانت تعتقد رئيسة وزراء الإحتلال أنذاك غولدا مائير بأنه سيحرك كل مشاعر وعواطف الأمة العربية - الإسلامية،وبان جيوشها ستزحف على القدس لتحريرها،وهي كما قالت لم تنم طول الليل خوفاً على مصير دولتها من زحف مرتقب للجيوش العربية والإسلامية، ولكنها اكتشفت بأن ذلك ليس سوى مجرد وهم،فهذه جيوش نمور من ورق،جيوش للزينة والإستعراضات تحمل على اكتافها وصدورها رتباً ونياشين لم تنلها لا في ساحات العز ولا ساحات الشرف،وكذلك وجدنا بأن هذه الأمة كغثاء السيل ...وهي الزبد الذي لا ينفع الناس.....المهم الإستهداف الصهيوني للأقصى لم يتوقف وعلى مدار الساعة ..فقد ارتكب الصهاينة بحقه وبحق المصلين فيه أكثر من مجزرة ..وواصلوا الحفريات حوله وأسفله وخاصة في القسم الغربي منه،بما يهدد أساساته بالسقوط والإنهيار في أي هزة أرضية قد تحدث او اختراق طائرات صهيونية لحاجز الصوت فوقه،وأقيمت من حوله الكنس والمباني التلمودية والتوراتية،وكذلك المشاريع والمخططات الإستيطانية بالقرب منه من اجل أن يبدو المشهد تلمودياً توراتياً صهيونياً وليس عربياً اسلاميا،وبالذات ما يسمى بمشروع " بيت شتراوس"...حكومة الإحتلال وجماعاتها التلمودية والتوراتية وبدعم من هرم سلطاتها التشريعية والتنفيذية والقضائية...اعتبرت بأن الأقصى هو يمثل ما يسمونه بجبل الهيكل،وهو أقدس مكان لهم على حد زعمهم ،ولذلك بنوا خططهم ومشاريعهم على أساس التهويد الكلي له ،حيث التقسيم الزماني والذي نجحوا في فرضه كواقع في الأقصى ومن بعد ذلك انتقلوا الى محاولات فرض التقسيم المكاني،حيث جرت السيطرة على جزء من مقبرة باب الرحمة وتم تحويله الى مسارات تلمودية وحدائق توراتية..واستخدامه من اجل حفر قواعد ضخمة لأعمدة خرسانية تستخدم في إقامة ما يسمونه بالقطار الطائر" التلفريك" الذي يشرف ويظهر كل ما يجري في الأقصى،وكذلك القسم المستولى عليه من مقبرة باب الرحمة يخلق تواصلاً جغرافياً مع القبور والقصور الأمية،وكذلك مع ساحة حائط البراق التي جرى توسيعها،لكي يؤدي فيها أكبر عدد ممكن من الجماعات التلمودية والتوراتية طقوسهم وصلواتهم في تلك الساحة ...والمخطط يشمل السيطرة على كامل القسم الشرقي من المسجد الأقصى منطقة باب الرحمة،ثلث مساحة المسجد الأقصى، من أجل ايجاد موطىء قدم لهم هناك،بما يمكنهم من الإنتقال خطوة اخرى على طريق إقامة هيكلهم المزعوم،باب الرحمة منعت حكومة الإحتلال إعادة فتحه حيث جرى اغلاقه منذ عام 2003،ومنع إعادة استخدامه كمصلى وجزء أساسي من المسجد الأقصى،تحت حج وذرائع بأن هذا المكان يستخدم من قبل منظمة " إرهابية"،وهو مقر استخدم من قبل لجنة العلوم والتراث،واستمر اغلاقه حتى شباط/2019،حيث قامت الجماهير المقدسية مع اهلنا وشعبنا في الداخل الفلسطيني- 48 - عبر هبة شعبية عارمة بإعادة فتحه من جديد،ولكن الإحتلال لم يسلم بذلك،وبقي يمنع الصلاة فيه ويعتقل كل من يؤدي الصلوات فيه ويبعده عن الأقصى والبلدة القديمة والقدس،ومن بعد ذلك عاودت شرطة الإحتلال إبلاغ مجلس دائرة الأوقاف الإسلامي بقرار محكمة الإحتلال في حزيران من العام الحالي بإعادة اغلاق باب الرحمة...فالهدف واضح الإستيلاء عليه لإقامة كنيس يهودي فيه،تمهيداً لمخطط إقامة الهيكل المزعوم. الإقتحامات للأقصى وبمشاركة حاخامات واعضاء كنيست ووزراء للأقصى تكثفت،وأصبحت الجماعات التلمودية تقيم طقوساً وصلوات تلمودية في ساحاته،والبعض منهم يقيم طقوس زواج،وليصل الأمر حد رفع العلم الصهي ......
#الأقصى
#دائرة
#الإستهداف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689210
الحوار المتمدن
راسم عبيدات - الأقصى ما زال في دائرة الإستهداف