الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
طارق حربي : مصافحة المرأة حرام وعبوديتها حلال
#الحوار_المتمدن
#طارق_حربي * حول عبودية المرأة في العراق الجديدمن الانتخاب الطبيعي إلى التصميم الذكي..!!1. لم أفهم كيف أن البطالة التي تسود البلاد وضياع حياة الأجيال بين أدخنة النرجيلة في المقاهي وطعم الشاي الرديء، وانعدام الحلول لمشاكل تعيين الخريجين وذوي العقود وتظاهراتهم المستمرة منذ سنوات، وسواها من الأزمات التي تعصف بالمجتمع العراقي، يُعوُضُ عنها بالزواج الثاني للموظفين في الدولة المنهارة ذات الاقتصاد الريعي؟! 2. وكيف تسوغ الحكومة لنفسها تكريس عبودية المرأة ارتضاءها شريكة لامرأة ثانية في رجل واحد؟! 3. هل ما يزال العراق يعيش المرحلة الزراعية التي انطلقت في ميزوبوتاميا قبل حوالي 12 ألف سنة؟! حيث الإنجاب ومضاعفة عدد الأولاد يعتبر ضرورة لمساعدة الأب في الزراعة والحصاد؟! 4. أم أن صناع القرار المتلاعبين بمصير العراقيين لا شغل لهم إلا بما يكون تحت الحزام؟!* منذ سنة 2008 أربعة من رؤساء الوزارة العراقية زاروا برلين والتقوا بمستشارتها ميركل. ثم صرحوا للإعلام بأن زياراتهم أثمرت عن توقيع عقود لمشاريع اقتصادية وبناء بنى تحتية تخدم الشعب والوطن؟السؤال هو : ماذا جنى الشعب والوطن من تلك الزيارات منذ سنة 2008 حتى كتابة هذه السطور؟!* غيمة سامة كلُّ غيمة سامّة تحلِّقُ من مناطق الطَّمر الصحي بعد حرقها متجهة إلى الناصرية، وتتسبب في اختناق السكان وخاصة الأطفال والمرضى وكبار السن. برقبة المسؤولين في الحكومة المحلية. لأن مناطق الطمر ما تزال بدائية وغير نظامية ولا مطابقة لأبسط الشروط الصحية والبيئية.أبعدوها عن المناطق السكنية وأحيطوها بأسيجة وامنعوا الحرق العشوائي فيها وخذوا بالحسبان اتجاه الرياح السائدة.* مصالح إيران فوق كل اعتبار!يُبينُ موقف إيران المساند لأرمينيا المسيحية ضد أذربيجان الشيعية في الحرب الدائرة بينهما منذ فترة، أنها دولة فارسية مدنية علمانية، لا يهمها الدين أو الطائفة، مثلما يهمها أمنها القومي ومصالحها الاقتصادية العليا. عَكْسَ موقفها في العراق الذي استخدمت فيه بعض العراقيين مطيَّةً لمصالحها. فأذكت روح الفتنة والعداء وغذت النزاع الطائفي والعرقي بين أبناء الوطن الواحد. وحولت الكثير من ثروات العراق لصالحها في مواجهة الحصار الدولي المفروض عليها منذ احتجاز الرهائن الأمريكيين في طهران عام 1979 .وتم تشديده في الحظر التجاري التام عليها عام 1995 وما زال ساري المفعول حتى اليوم.* مصافحة المرأة حرام! المانيا تحرم طبيبا لبنانيا من الجنسية لأنه "لا يصافح النساء" ! * وكيف حصل الجعفري على الجنسية البريطانية؟ ** وعبد المهدي على الفرنسية؟ وبقية المؤمنين بالمنصب والدولار؟!* سؤال زراعي /سياسي!لماذا الذين استلموا الحكم بعد 2003 وأكثرهم من الأرياف، لم يزرعوا وردة واحدة أو نخلة أو شجرة في الناصرية؟! * طعنتان!طعنتان مميتتان في صدر العراق خلال أسبوع واحد! 1- احياء المادة 140 وهي منتهية الصلاحية في الدستور. وما نتج عنها من تسليم أجزاء عزيزة من الوطن لأعداء الوطن والمتآمرين على وحدته الوطنية في شماله! 2- شنق مدير الشركة الكورية المنفذة لمشروع ميناء الفاو. هذه الأوضاع مزرية والحكومة منبطحة ومدانة.النرويج22/10/2020 ......
#مصافحة
#المرأة
#حرام
#وعبوديتها
#حلال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696298