الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد الحاج : شكرا -جنات -رسامة القدم ..مازلت استلهم من صبرك العزيمة و الهمم
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج حملت أوراقي وكاميرتي ذات وجع لأجري تحقيقا صحفيا عن مسارح وسينمات بغداد أيام زمان، وبخبرتي المتواضعة في هذا المضمار بدأت رحلتي سيرا على الأقدام إنطلاقا من ساحة حافظ القاضي،وما هي سوى أمتار قليلة حتى صعقت، أين سينما الوطني؟ بح، أين أورزدي باك، سينما الرشيد، المقهى البرازيلي، مكتبة مكنزي؟ بح، سينما الشعب، روكسي، دنيا، بدالة السنك العملاقة؟ بح، اين سينما الخيام، غرناطة، السندباد، النجوم، أطلس، سميراميس، النصر، بابل ..بح؟! أين السلالم الكهربائية في ساحة التحرير، كانت هنا نسرح ونمرح فوقها صعودا ونزولا أيام الصبا، أين محال نفق التحرير الجميلة؟ أين الهواتف العمومية في شارع السعدون بغرفها الأنيقة، كنا نهاتف بها بعضنا بعضا ذات سلام قبل ان تقرع الحروب المتعاقبة أبوابنا وأجراسنا وتحرق أخضرنا ويابسنا كل عقد من الزمان وآت؟لا أكتمكم سرا لقد أصابني الإحباط يومها ، وأخذ اليأس مني كل مأخذ وانا أتساءل كيف السبيل الى إصلاح كل هذا الدمار والخراب، كيف؟! يومئذ جلست القرفصاء على جانب الطريق مقابل أطلال بابل ..سينما بابل.. بعد تحولها الى محال مخصصة لبيع قطع الغيار وأخذت أعبث بهاتفي النقال وأتصفح الفيس بوك واذا بصفحة صبية عراقية جميلة لا تفارق البسمة البريئة محياها، فتاة إسمها "جنات الرسامة " أخذني الفضول مدفوعا بنظرتها الواثقة لأواصل تصفح صورها ولوحاتها ونشاطاتها واذا بها تعاني من ضمور العضلات وتكلس العظام وتقوس العمود الفقري، بنسبة عجز تبلغ 100 % !واذا بها فنانة ترسم بقدمها اليمنى مذ كان عمرها خمس سنين لتواصل إصرارها وترسم بقدمها مستخدمة برنامجpaint ومن ثم طورت مهاراتها لترسم على الحاسوب تارة وعلى الورق تارة أخرى بأقلام الماجك والرصاص والخشبي والمائي والزيتي والاكريليك، وبدأت بتصمم الأزياء لتحقق حلمها في ذلك، لم يقف طموحها عند هذا الحد بل تعداه الى إقامة معارض وحضور مؤتمرات عدة مكنتها من الحصول على شهادات تقديرية ودروع تشجيعية وميداليات ملونة لتتوج تألقها بمعرض شخصي حظي بإعجاب الحضور واستدر دموعهم وألهب حماسهم فوقفوا لها مصفقين على هامش مؤتمر "تيداكس بغداد "، هنا لم أتمالك نفسي بعد شحنة أمل منحتني إياها تلكم الصبية ذات الـ 15 ربيعا "جنات الرسامة " وكأنني نشطت من عقال .سألني أحدهم وكان يرقبني عن كثب من دون ان انتبه اليه، أراك ابتهجت بعد طول قنوط؟قلت، كيف لا أنشط وتسري في جسدي النحيل شحنات الأمل وتجتاح أعماقي رغبة الجد والعمل والمثابرة وهؤلاء الخارقون الذين يرفعون شعار "impossible is nothing" قد أعلوا فينا الهمم، يعد تسلقهم بعناد سفوح المستحيل نحو القمم برغم اعاقاتهم فلقنوا البشرية عبر التأريخ دروسا في قوة الإرادة الفولاذية التي لاتلين، الألمان يفتخرون ببيتهوفن وسيمفونياته التسع التي ألف أروعها وهو أصم لا يسمع ! محمد بن سيرين المعروف بتأويل الرؤى وتفسير الأحلام كان مصابا بالصمم ايضا ، مصطفى الرافعي الملقب بمعجزة الأدب العربي كان اصما، ، العداء الأفريقي أوسكار بيستوريوس، كان مبتور القدمين حين شارك في دورة الألعاب الأولمبية لأول مرة، ا النجم المصري إبراهيم حمدتو، الذي أذهل العالم بقدراته في منافسات دورة الألعاب البارالمبية 2016 في العاصمة البرازيلية ريودي جانيرو وهو يلعب تنس الطاولة بفمه وقدمه، بعد فقدانه ذراعيه بحادث قطار فيما حقق الفيديو الذي أظهر طريقة لعبه المذهلة على اليوتيوب أكثر من مليوني مشاهدة !ابداعات جنات دفعتني لأعيد النظر في عشرات البرامج الانتخابية التي طرحها مرشحو الكتل والائتلافات خلال الحملات الانتخابية المتتالية فلم أجد من بينها بر ......
#شكرا
#-جنات
#-رسامة
#القدم
#..مازلت
#استلهم
#صبرك
#العزيمة
#الهمم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676228
شعوب محمود علي : صبرك يا أيّوب
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي صبرك يا ايّوب1لكّم درت بين القبائلوتلك الحوامل.. كنّ تحصيل حاصلفي البلاد المبلبلة الفكرلم تكن لغة الشعربل لغة الكفر أيام سادت لغة من لغات الدواعشحين جاسوا ترابكِ أمّ الربيعينقلت مأساتك يا سيدي يا (حسين)تتكرّرفي كلّ حينمثلما جيّشوا حشّدوالإجهاض دين (محمّد)ص في الزمان الحديث والزمان القديميوم رتّل (((فاجلس على دكّة الخمّار واسقينا ما قال ربك ويل للذي شربوابل قال ربّك ويل للمصلّينا)))2اناشد الأنصاريا وطني المظلومفشعبنا محروم من اوّل السقوط لأبسط الحقوقوكلّ باب مقفل مفتاحه مذهّبفي حوزة السلطان وشعبنا منذ القرون السودما بلغ الأمانتحت مظلّات من الاحزانفي العمق من ريف العراقيَ من الجنوبتنتشر العيوبمثل الفوانيس على الدروبصبر العراقيين في الجنوب ......
#صبرك
#أيّوب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740013