الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شكيب كاظم : عبد اللطيف الشواف في ذكرياته وانطباعاته حادثة تموز 1958 قفزة نحو المجهول
#الحوار_المتمدن
#شكيب_كاظم في سنة 2004، تولى من لندن الدكتور علي نجل الأستاذ عبد اللطيف (علي) الشواف، المولود في كرخ بغداد سنة 1926، والمتوفى في القاهرة في الخامس عشر من شهر آب/ أغسطس 1996، بعد معاناة مريرة وقاسية من المرض، أفقدته حتى القدرة على النطق، أقول تولى الدكتور علي نشر فصول كتبها أبوه المرحوم الشواف، القاضي ومن ثم الوزير في العهد الجمهوري الأول، عن بعض الشخصيات العراقية التي وصفها بـ(النافذة)، وقد اعترض بعضهم على هذه الصفة، لكن المرحوم عبد اللطيف الشواف يرى أن بعض الذين درسهم وكتب عنهم، قد لا يستأهلون هذه الصفة، لكن شفيعه في ذلك أنها شخصيات تجمعها الطيبة والنزاهة والإخلاص للعراق.ذكر الأستاذ فاروق (عبد الجليل) برتو في مقدمته للكتاب: "وقال لي - أي الأستاذ الشواف-وهو لا يزال يستطيع الكلام بعد: "إنني لم أذكر جوانب الضعف والنواحي السلبية في أي من الأشخاص الذين اخترتهم للكتاب، على رغم استحالة خلو إنسان من العيوب، وهي إن وجدت في أي منهم لا تستحق الذكر إزاء ما نلمسه ونعانيه اليوم من شرور. المهم أن نضرب للعراقيين أمثلة طيبة تشجعهم على الأمل والرحمة والتكافل والثقة، بقدرتهم الذاتية على تجاوز المصاعب" تراجع. ص12.درس المرحوم عبد اللطيف الشواف في كتابه هذا، الذي نشرته دار الوراق بلندن سنة 2004، ويقع في مئتين وست وتسعين صفحة، وعنوانه (عبد الكريم قاسم وعراقيون آخرون. ذكريات وانطباعات) درس فيه كلا من: الزعيم عبد الكريم قاسم، وسالم عيسى الوجيه، ونجيب المانع، وعلي السليمان البسام، وعبد الجليل برتو.وكان قبل ذلك أصدر كتابا ينحو فيه المنحا ذاته، صدرت طبعته الأولى في لندن- كذلك- عن دار كوفان للنشر سنة 1993، وعنوانه (شخصيات نافذة)، وقف عند كل من: عبد الله الفالح السعدون، وسليمان فتاح باشا، وشكر التكمه جي، ومحمد زينل، ومحمود خالص، وحمد المحمد الذكير، ولقد رأيت أن أقف في حديثي هذا، عند الأهم من شخوص الكتابين، ألا وهو الزعيم الركن عبد الكريم قاسم، أول رئيس وزراء في العهد الجمهوري، ووزير الدفاع والقائد العام للقوات المسلحة، الذي تولى قيادة العراق نحو خمس سنوات، منذ يوم الإثنين الرابع عشر من تموز 1958، وحتى مقتله المؤسي وثلة من رجالاته ظهر يوم السبت التاسع من شباط 1963.ما يعطي هذه الكتابات أهمية قصوى، والتي يصفها الشواف بأنها لا ترقى إلى مستوى التحليل، بل هي أقرب إلى الانطباعات والذكريات عن الأيام التي أعقبت ثورة تموز، وأحداثها وعواقبها بعواملها وأسبابها وظروفها والعوامل التي أدت إلى فشلها، في تحقيق أغراضها. تنظر.ص137إن الأستاذ عبد اللطيف الشواف، الذي استوزر للتجارة في 14/تموز 1959، واستقال منها في السنة التالية، ليشغل وظيفة محافظ البنك المركزي العراقي، وعلى الرغم من استقالته من هذه الوظيفة، إلا أنه ظل قريبا من الزعيم عبد الكريم، وموضع استشارته، ويكلفه ببعض المهام، ومنها كتابته الدستور الدائم للعراق، وقد تولى كتابة الجزء المتعلق بالسلطة القضائية، لكنه اتلفه بعد شباط 1963 خوفاً من العثور عليه، كما أنه زاره، وبناء على طلب الزعيم ليلتي السادس والسابع من شباط، وحتى الساعات الأولى من يوم الثامن من شباط، التي تعني الساعات الأخيرة من عمر الزعيم وعهده، فضلا عن أن الأستاذ عبد اللطيف هو ابن عم، وابن خالة اللواء الطبيب محمد (عبد الملك) الشواف الذي استوزر للصحة في الثالث من شباط 1959، خلفا للوزير المستقيل الطبيب محمد صالح محمود، أول وزير للصحة في الزمن الجمهوري، مع جمهرة من الوزراء الذين عرفوا بـ( القوميين) وقدموا استقالاتهم لرئيس الوزراء، اثر الخلاف المدمر الذي نشب بين الطرفين، وهم ......
#اللطيف
#الشواف
#ذكرياته
#وانطباعاته
#حادثة
#تموز
#1958
#قفزة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699553
غسان صابور : قيمة الإنسان.. بباقة ذكرياته...
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور قيمة الإنسان.. بباقة ذكرياته؟؟؟...وضعت ثلاثة علامات استفهام على هذه المقولة التي قرأتها من عدة أيام... وهزتني... لأنني لا اتعلق كثيرا بالذكريات.. ولا بالحنين.. وأرى دوما أن الحياة.. هي أن تمشي دوما إلى الأمـام.. على طريق.. لـه مستقبل.. وإبتداع وخلق أفكار جدية جديدة.. تساعد الآخر.. وتخدم الدفاع عن الحقيقة.. والإنسانية.... ومنذ بدايات فتوتي وشبابي.. كنت أرفض دوما.. ما تقرره لي المدرسة.. السلطة العائلية.. الكيان الحزبي المرسوم.. أو السلطة التي كانت غالبا مرسومة.. مقررة سلفا...مما جلب لي عديدا من المتاعب اليومية.. والشهرية غالبا.. حتى عدة سنوات من جنزرة.. حرمتني من الأوكسيجين.. وغمرتني بعتمة لا أرى فيها أي بصبوص نور.. ولا أفق.. مما يعني أنني خلال الثلاثين سنة الأولى من عمري.. كانت قيمتي كإنسان بالبلد الذي ولدت به.. لا قيمة بينها سوى لسنوات الطفولة المعدودة.. وبعدها قيمتي كإنسان.. كانت ممزقة.. لا قيمة إنسانية لها على الأطلاق.. وكانت الهجرة.. وسيلة الاختيار الوحيدة.. رغم ألف صعوبة... هــنــاك.. آنذاك.. بأعتم وأسوأ الذكريات............لا أنسى أبدا سفري من بيروت... المدينة المرفأ والملجأ... بعد أن أمضيت فيها أسبوعين.. بفندق أحد الرفاق والأصدقاء مجانا.. حيث لم أكن أملك حينذاك سوى قيمة السفرة ذهاب فقط... على متن باخرة تركية سياحية.. On Deck على خط إزمير (تركيا) مرورا ببيروت (لبنان).. الإسكندرية (مصر).. نابولي (أيطاليا).. مرسيليا (فرنسا) حتى برشلونة (اسبانبا) آخر مرفأ... وكانت سعر بطاقتي 140 ليرة لبنانية آنذاك... كل ما أملك... دون تخت.. بلا طعام... على ظهر الباخرة.. على كرسي طويل... حيث اعارني بشهر نيسان بحار تركي يتكلم الفرنسية.. بطانيتين... وكان يشاركني وجباته اليومية.. لأنه كان صديقا لأحد طباخي الباخرة... حيث وطأت قدماي بعد أربعة أيام ونصف.. أرض مرسيليا بالسابع عشر من نيسان.. (تاريخ استقلال سوريا.. أو جلاء الفرنسيين منها) ومن حينها بدأ تاريخ حياتي الحقيقية... حياة جديدة مليئة بمدرسة إنسانية جديدة.. تختلف كليا.. عن كل ما علمتني إياه الدروب المعتمة التي قضيتها خلال ثلاثين سنة تقريبا... حياة بها العديد من الهضبات والطاقات المفتوحة.. ولكن لغتي الفرنسية الآكاديمية الصحيحة.. كانت تفتح لي كل الأبواب المغلقة.. ومقاعد المعرفة والسياسة والتعليم... وخاصة أبواب العمل... وبما أن والدي أمضى خمسة وعشرين سنة بالجيش الفرنسي.. وعاش كل الحرب العالمية الثانية.. قبل مشاركته أولى همهمات الجيش السوري.. وتطوراته.. في سوريا ولم يعش بعدها أياما طويلة... تاريخ خدمته بالجيش الفرنسي.. وأوسمته المتعددة.. وإضبارته الشخصية... فتحت لي كثيرا من الأبواب المغلقة.. وحصلت على الجنسية الفرنسية بسرعة مع عائلتي وأولادي... التي انضمت لي بعد أشهر معدودة من وصولي لفرنسا... ومن هذه الفترة بدأت اختيار بوصلتي وحياتي ومستقبلي... وطريقي.. وتصحيح معتقدي وافكاري.. ونظرتي للحريات والإنسان.. والفلسفة والفكر.. والسياسة.. أسماء كنت أقراؤها دون معرفة حقيقية.. لأنها كانت غير موجودة على الإطلاق بالبلد الذي ولدت فيه... رغم أنها كانت موجودة بجميع العناوين الرسمية المعلنة.. ولكنها كانت ممنوعة الممارسة.. ومن يقول الحقيقة.. يدان بأشكال مختلفة... لهذا السبب مسحت فتوتي وشبابي وبدايات رجولتي.. رغم عنفوانها.. وما سببت لي من مصاعب وكركبات عنيفة مختلفة...أما هنا منذ بدء قصة حياتي الفرنسية.. وعلى مختلف دروبها التقيت نساء ورجالا من مدارس إنسانية ومعتقدية وسياسية.. من مختلف الاتجاهات والبوصلات والتحليلات الفلسفي ......
#قيمة
#الإنسان..
#بباقة
#ذكرياته...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=703397
عماد احمد الجواهري : الجواهري في ذكرياته
#الحوار_المتمدن
#عماد_احمد_الجواهري -عماد احمد الجواهري * --------------------------------------------- من المفهوم ان تدوين الشاعر لذكرياته مادة مكتوبة ، بضخامة ما نشره الجواهري الشاعر الكبير ، يعني بداهة الانقلاب من صناعة الشعر الى صناعة التأريخ... والجواهري الشاهد على العصر طوال قرن كامل لجدير بهذه المهمة الشاقة بالرغم مما يكتنفها من صعاب ، واولها شيخوخته التي اختزنت ذكريات ثمانية عقود او يزيد . المعروف ان الشاعر لم يكن من اصحاب اليوميات التي يمكن ان تسعفه وهو يكتب ذكرياته في اخريات عمره الزاخر بالاحداث ، غير انه والحق يقال امتلك حافظة عجيبة ، كما ادخرت مكتبته دواوين شعره المطبوعة وعشرات القصائد غير المنشورة ، وجميعها ادوات تجعل من مهمة تدوين الذكريات عملية ممكنه خاصة اذا ما عززتها المراجع الموثقة من تاريخ العراق المعاصر ، الامر الذي لم يفت على الشاعر فكان اهلا لهذه المهمة التي انجزت في نهاية المطاف احد اهم واخطر كتب المذكرات في تاريخ العراق المعاصر كونها لم تتصد للتاريخ السياسي حسب ، بل للتاريخ الاجتماعي بأبعاده الفكرية _ الثقافية والادبية فضلا عن تناولها لبعض الجوانب الاقتصادية قدر صلتها بالموضوع . و مما لاشك فيه فقد كان الشعر ديوان العرب ، ضم اخبارهم وأنسابهم و ايامهم وفيها احداث انتصاراتهم وهزائمهم ، ولقد تعددت أغراض الشعر والوانه ، فمنه الوجداني الذي يعكس حياة الشاعر ، أفكاره وآماله ومنه ما استخدم لاغراض المديح والرثاء والهجاء وغيرها ، وهو بالجملة أعظم مادة محفوظة جعلت من التاريخ رواية قابلة للتداول على الشفاه و من ثم زخرت بها بطون كتب التاريخ .هكذا يمكن ايضا فهم ذكريات الجواهري أنها تستند في مجملها الى شعره ، فالمجاميع الشعرية والمقصود بها : مجموعة منظومات عكست حياة الشاعر في المكان والزمان و دوره في الاحداث ، لذا فان الصورة الاكثر بريقا لهذه الذكريات هي انها قابلة للتقويم بوصفها يوميات عندما نرى في القصيدة انها مرآة للاحداث بقدر ما هي مرآة لذات الشاعر ووجدانه .ازاء هذا النتاج الضخم من الذكريات المطبوع بجزأين الاول عام 1988 والثاني عام 1991 يمكن القول دون تحفظ ان هذه الذكريات ما كان لها ان تظهر بحجم ما ظهرت عليه من دقة و على نحو ما انطوت عليه من توثق لو لم تكن قد صدرت أجزاء منها على مراحل متعاقبة ظلت على الدوام تسعف ذاكرة الجواهري الحية ، فقد اصدر الشاعر اول دواوينه عام 1928 وضم غرر قصائده مؤرخة و مسببة بما احاط بها من ظروف ، ثم تتابعت دواوينه على الصدور على نفس المنهج والمراعاة لذات الاصول .(ديوان الجواهري / النجف 1935 ، بغداد / 1949 – 1953 ، دمشق 1957 ، بغداد / 1961 ، بريد الغربة / براغ 1965 ، المجموعة الكاملة / بيروت 1968 – 1969 ، بريد العودة / بغداد1969 ، ايها الارق / بغداد 1971 ، خلجات / بغداد 1972، الجواهري في جامعة الموصل / 1980 .لقد كان إنغماس الشاعر في الحركة الوطنية وشاعريته الفذة سببا" لتسابق الصحافة الادبية والسياسية على نتاجه الشعري لنشره متصدرا" صفحاتها الاولى او الادبية مع المامة معتبرة بظروف القصيدة او مناسبتها وما تحمله اعمدتها من رصد لحركة الدولة حكومة وبرلمان ومؤسسات في اطار ظروف الزمان والمكان .ان هذا بمجموعه يصب في حقيقة منهجية مهمة وهي ان ذكريات الجواهري استمدت معينها من اصول على درجة عالية من المصداقية والموضوعية التأريخية . ولا شك في ان افتراض توفر هذه الادوات بين يدي الشاعر وكذلك الاشخاص الذي راجعوا المذكرات معه ، يعني ببساطة ان المتابع للمذكرات لن ......
#الجواهري
#ذكرياته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718479