الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الحزب الشيوعي اليوناني : اتفاقات مدمجة في المساعي الخطيرة للولايات المتحدة و الناتو والاتحاد الأوروبي و تفتح الطرق نحو الهاوية
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_اليوناني "إن اتفاقيات اليوم مع إيطاليا ومصر بشأن ترسيم حدود المناطق البحرية، والتي تصادق عليها حكومتكم الليلة، تمهد الطرق نحو الهاوية، كونها مدمَّجة ضمن المساعي الخطرة للولايات المتحدة و الناتو والاتحاد الأوروبي في جميع أنحاء المنطقة. حيث يتمثَّل جزء من هذه المساعي في الاستغلال المشترك للمناطق البحرية في شرق المتوسط و بحر إيجه و في فرض حل تقسيمي لمشكلة قبرص".هذا و كان ما ذكر أعلاه جزءاً مما سجَّله ذيميتريس كوتسوباس، الأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي اليوناني ، في بداية كلمته في البرلمان حول الاتفاقات مع إيطاليا ومصر بشأن المنطقة الاقتصادية الخالصة.و كما قال، فإن وزير الخارجية الألماني الذي زار أثينا في 258 كان مجرد ناقل لأخبار الشؤم، لأنه لم يقدم سوى مقترحات توافق مؤلم للاستغلال المشترك. و أضاف: "عندما نتحدث عن استغلال مشترك و توافق، فإننا نتحدث عن استغلال مشترك بين عمالقة الطاقة الذين ينشطون بذات الوقت بتزاحم بين بعضهم البعض، وهو ما لا يمت بأية صلة للمصالح الحقيقية للشعوب المجاورة. و لسوء الحظ، هذا هو بالضبط حال الاتفاقات الجانبية المزمعة مع إيطاليا و مصر – و التي تحتوي توافقات غير مقبولة".وتعليقًا على "الاتفاقات التاريخية"، أشار ذيميتريس كوتسوباس إلى أن "هدفهم هو إخفاء أن هذه الاتفاقيات لا تخدم المصالح الشعبية" ما دامت "ما من اتفاقات في أي مكان في العالم الرأسمالي الحديث، كانت قد أبرمت بين حكومات، أي بين طبقات برجوازية للبلدان المعنية، و خدمت المصالح الشعبية، لأن مصالح الشعوب لا تتطابق مع مصالح مستغليها في أي مكان في العالم. وبالتأكيد فإن هدف الترقية الجيوستراتيجية للطبقة الحاكمة اليونانية، أي هدف الترقية الجوهرية لمصالحها الخاصة حصراً في منطقة تشهد مساومة إمبريالية كبيرة، هو هدف لا يتطابق بأي حال من الأحوال مع ترقية حياة الشعوب و سلامها و صداقتها".ثم شدد الأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي اليوناني بقوله: "على العكس من ذلك" و أشار إلى: "إن الموقف القادر اليوم على التعبير عن المصالح الشعبية هو ذاك الداعي إلى عدم قيام أي تغيير للحدود، وعدم تغيير المعاهدات الدولية، وعدم المشاركة في المساومات الجارية للإدارة المشتركة من بحر إيجه و شرق المتوسط.و ذلك لأن الحدود تتغير فقط بالحروب، والتدخلات التي يدفع ثمنها بحياتهم العمال و الشعوب (...) و في الحاصل، من هو ذاك القادر على تأمين حدود بلادنا وحقوقها السيادية وسلامة أراضيها؟ أهم أولئك الذين طبقوا ولا يزالون يطبقون منطق "فرِّق تسُد" في كافة أنحاء العالم؟ أولئك الذين لا يعترفون بالحدود بين دولهم الأعضاء، كحلف الناتو، الذي يعتبر بحر إيجه منطقة عملياتية واحدة؟ و هو الذي يقول أمينه العام أن حلَّ الخلافات مع تركيا ينبغي أن يجري "ضمن روح تضامن المتحالفين"؟هذا و تطرَّق الأمين العام للجنة المركزية للحزب الشيوعي اليوناني بالتفصيل إلى الاتفاقات مع إيطاليا ومصر، مؤكداً أن التنازلات الجارية في الواقع هي مدروسة و مُغرضةٌ و خطيرة، و أنها مدمَّجة في تخطيط أشمل من أجل قيام توافق أكبر لاحق مع تركيا، وأضاف: " ساعة حديث تركيا عن نفوذ صفري للجزر، فأنتم تروجون عمليا بهذه الاتفاقات للتأثير المنخفض بل والصفري لبعض الجزر! خطرة و واهية هي الحجة التي تُجنّدونها و التي تزعم أننا سنتجنب الحرب إذا ما توصلنا إلى توافق مؤلم مع تركيا، أي إلى الاستغلال المشترك لبحر إيجه و &#65248-;-"بلوكات" قبرص (...) لأن هناك مزاحمة جارية بين دول عاتية كالولايات المتحدة الأمريكية و فرنسا و روسيا و ب ......
#اتفاقات
#مدمجة
#المساعي
#الخطيرة
#للولايات
#المتحدة
#الناتو
#والاتحاد
#الأوروبي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690730
المناضل-ة : لتعش فلسطين حرة، ولتسقط”صفقة القرن”، وكل المساعي لتصفية القضية الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#المناضل-ة بيان مشترك: التجمع الشيوعي الثوري، لبنان، وتيار المناضل-ة، المغربفيما شهد القرن السابق زوال شتى أشكال الاستعمار [القديم القائم على الاحتلال العسكري والحكم المباشر] من مختلف البلدان والقارات، ها نحن بدأنا قبل شهر ونيِّف العقد الثالث من القرن الواحد والعشرين، ولكن لنلاحظ أن بلداً واحداً، في عالمنا هذا، لا يزال يكابد أحد أبشع الاستعمارات التي عرفتها البشرية جمعاء، ألا وهو الاستعمار الاستيطاني. هذا البلد منكود الحظ، للأسف والحزن الشديدين، يُسمَّى فلسطين! فلسطين، بالضبط، التي عاشت، على امتداد الصراع المرير الذي خاضته، في القرنين الأخيرين، بمواجهة الصهيونية العالمية، وحلفائها الكثيرين عبر العالم، سلسلة مريرة من المآسي والنكبات، قبل أن تبدأ، في الفترة الأخيرة، بمواجهة أقصى التآمر العدواني ضدها، من الدولة الصهيونية التي قامت، عنوة واغتصاباً، على أرضها، في العام 1948، ومن حليفتها الأساسية الحالية، المتمثلة بالإمبريالية الأميركية، بقيادة رئيسها الراهن، دونالد ترامب، صاحب ما بات يسمى “صفقة القرن”، التي قد تشكل، بلا ريب – في حال لم يتم استنفار كل قدرات الشعب الفلسطيني، في الدرجة الأولى، وتلك الخاصة بكامل الشعوب العربية، وشعوب البلدان الصديقة، والديمقراطية، عبر العالم، بهدف إسقاطها – نقطة الذروة في عملية القضاء على هذا الشعب، وتصفية قضيته العادلة، فضلاً عما تمثله من طعنة نجلاء لكامل تطلعات شعوب منطقتنا للتحرر، ليس فقط من المخاطر الكارثية لوجود الكيان الصهيوني، في القلب منها، بل كذلك من الأعباء القاتلة لاستمرار الهيمنة الإمبريالية، بفضل هذا الوجود، إلى حد بعيد، على مقدرات منطقتنا. علماً بأن قضية الشعب الفلسطيني مرت، على امتداد القرنين الأخيرين، بتقلبات خطيرة، وتعرضت لأقسى الضربات، وشتى المظالم والنكبات، التي تكاد لا تكون تعرضت لمثلها قضايا أي شعب آخر، أقلُّهُ في التاريخ الحديث.فعبر أكثر من مئة وعشرين من الأعوام، يتعرض شعب فلسطين، المتجذر في أرضها، منذ آلاف السنين، لمختلف أصناف المؤامرات، والمكائد، والاضطهادات والخيانات، من كل حدب وصوب، وذلك مذ عمد تيودور هرتزل – مستنداً إلى أوهامٍ وهلوساتٍ سبقه إليها رهطٌ كبير من المسعورين الدينيين، الذين، بالمناسبة، لم يكونوا يهوداً، بل صهاينة مسيحيين أميركيين – إلى كتابة مؤلَّفِه المشهور، “دولة اليهود، محاولة لحل عصري للمسألة اليهودية”. وهو الكتاب الذي رأى فيه أنه طالما بقي اليهود في أوروبا الرأسمالية سيتعرضون للاضطهاد المستمر، بسبب منافستهم الاقتصادية لها، وكان الحل الأمثل لديه إقامة دولة لهم في فلسطين. وبالطبع، لم يكتف الكاتب المسرحي المغمور بإطلاق تلك الفكرة في الكتاب المشار إليه، بل دعا إلى انعقاد ذلك المؤتمر الذي بات معروفاً، فيما بعد، بمؤتمر بازل، في سويسرا، في العام 1887. وهو المؤتمر الذي تأسست فيه الحركة الصهيونية، وترأس هو شخصيا المنظمة المنبثقة منه، وقد جمعت يهوداً من شتى بلدان القارة العجوز بات هدفهم الأهم الإعداد، ولا سيما عبر تشجيع هجرة يهود من شتى البلدان، إلى فلسطين، لإقامة دولة لهم، فيها.وعلى الرغم من أن الغالبية الساحقة من يهود العالم لم ترُقْ لهم هذه الفكرة، وظلوا طويلاً يمتنعون عن تنفيذها، فسرعان ما التقت مصالح المنظمة المشار إليها مع مصالح الدول الاستعمارية لتسهيل الانتقال بها إلى التنفيذ. وضمن هذا المنظور، سوف يصدر، منذ العام 1917، ذلك الوعد المشؤوم الذي وقعه أرثر جيمس بلفور، وزير خارجية الدولة الرأسمالية الاستعمارية الأهم، في أوروبا، آنذاك، بريطانيا، في رسالة إلى اللورد والت ......
#لتعش
#فلسطين
#حرة،
#ولتسقط”صفقة
#القرن”،
#المساعي
#لتصفية
#القضية
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718414