الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
اخلاص موسى فرنسيس : الوردة ذات التويجات المبعثرة مصطفى النجار
#الحوار_المتمدن
#اخلاص_موسى_فرنسيس مضى وجه من وجوه الوردةيبحث عن أمه في الزحاممضى ولم يعدأما الوجه الآخر فقدتمسك بتلابيب الغصنكي يدفع عن أمهريحا هبت من نافذة الغروبووجه أرسل في بريد الهواءملامحه الأكثر خصوصيةإلى بنفسجة يتيمةوآخر يتكور حيناوحينا يختلس النظرة والنظرةإلى الفجر الذي ينسل بفتورووجه يضيق ذرعابشبكة الأغصانيحاول أن يطيرمثلما تطير فراشة البستانوآخر كاد أن يذوب وجديةمن لمسة غادة شديدة الكهرباءلكل وجه..لكل تويجة حلمحلم يتكاثر على غصنهأو يتكاثر في المنافيأو يزداد سخونة وامتعاضاتحت دغدغة يوميات صغيرةلكل وجه لكل تويجةالحق في التململ رويدا.. وريداًاو الانكفاء على أحزان الوردأو الموت ورداغصب أنثى الأشواكأنما لن تصبح الوردة وردةولن تتوالد الأحلام أو تصبح وردةإلا ساعة ينتظم التويجات عبقعبق واحد أو لون يشبهلون الحب أو لون العيدأو لون الأم لون الجرح!من ديوان الوردة ذات التويجات المبعثرة ......
#الوردة
#التويجات
#المبعثرة
#مصطفى
#النجار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699339
محمد حمد : الطُرقات لا تكترث للخُطى المبعثرة
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد آلهة المنفى لا تجيد الابتسامملء القلبافتح ذراعيّ عبثااعانق الفراغ المشحون بنظرات الاستهجانأخفي ملامح وجهي الاستفزازيّة(الشرق اوسطية) خلف ستار من القصائد المنمّقة بشيء من البشاشة الكاذبةوالايمائات الخرساء.اجمع أشتات الماضي وأشجان الحاضرفي حقيبة سفر مثقوبة الجيوب والمضامين وفي الساحات العامةانتظر "الذي يأتي...ولا يأتي" .بفارغ الصبرواتبادل الأحاديث الغير وديّة (عادة)مع أعمدة الضوء وإشارات المروركي أستعيد خطواتي من اقدام الآخرين.آلهة المنفى لا تؤمن بالنفيولا تحبّذ التأكيدتراوغ بين لا جامدة ونعم رخوة الملمسوكلما رأتني ممتطيا همومي بالمقلوب أعترضت طريقي قائلة؛ترجّل...الطرقات لا تكترث للخُطى المُبعثرة ! ،. ا ......
#الطُرقات
#تكترث
#للخُطى
#المبعثرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713415
نادية خلوف : مذطرات أمل المبعثرة
#الحوار_المتمدن
#نادية_خلوف يبدو أن أمل مصرّة أن تقدم لنا مذكراتها مبعثرة ، غير مرتبة . في الخمسين:" كنت أبدو كشابة ، الخمسين هو منتصف العمر، ولا تشعر خلاله بالشيحوخة، لذلك تبقى تحلم بالكنز الذي سوف يفكّ ضائقتك المالية، بل أحياناً تشعر أنّك وجدته ، وتوزعه فترى أنّه ينقصك بعض المال أيضاً ، تكتشف أن الكنز يحتوي على أغلب أمنياتك، يحلّ الصباح، تهيم على وجهك و أنت تنظر إلى الأرض باحثاً عن الكنز بين زبالة الشارع ، تعود إلى المنزل بلا كنز ، ولا زال الزعيم نائم ، وقد فرّ الأولاد إلى الجامعات ، عليك أن تؤمّن حاجاتهم. الزعيم في الستين، وهو يشعر بالشيخوخة . قال لي: اعتبريني ميّتاً!ميت ! لكنّه لا زال قوياً ، يترنح فقط عندما يثمل من أين يجلب ثمن الكحول ذلك الميت؟ قال أنني حقيرة لأنني أتّهمه بأشياء غريبة ، قذف بصحن كان في يده في وجهي ، أمسكت به ، وضربته بالمكنسة. قلت له: لم تربيك أمك . سوف أربيك أنا. يغط الآن في نوم عميق ، لا أفكر به . بل أفكر أن أصنع البيتزا كي يأكل منها الأولاد عندما يعودون في المساء . لا يوجد لحم ولا جبن ، ولا مادة سوى الطحين . سخرت من نفسي كيف عليّ أن أفتش عن طعام العائلة ، ليس من الضروري أن يدرس الأولاد في الجامعة إن كانوا ينتمون إلى عائلة مفككة يدمرها العنف. ثم ضحكت ، قلت لنفسي سوف أعمل بيتزا بنكهة الباذنجان . سوف أحتمل الحياة علّ أحد الأولاد ينقذ عيشنا . خلطت مكونات مع الباذنجان المفروم ناعماً ، عندما استيقظ الزعيم تناول قطعة كبيرة ، التهمها. قال أنها لذيذة جداً، أما الآولاد فقالوا أنني في هذه المرة سخيت في اللحم فكانت البيتزا لذيذة . تصور أنّ أحداً لم يميّز بين الباذنجان و اللحم! في المساء تشاجر أولادي معي لآنني لست أماً صالحة ، فالمصروف لا يكفيهم، كان الزعيم يبتسم. لقد انتصر، فالأولاد لا يتوجهون له بأي طلب ، وبعد أن بكيت صنع لهم الشاي، و أصبح يلقي عليهم النكت، ويضحكون . أردت أن أجره من قميصه، لكنني فكرّت بعقلية " الدكتور فيل" ، أن الأولاد خط أحمر . لكن أنا على أي خط أقف؟ بحثت عن الدكتور فيل في جوجل، ليس طبيباً ، لكنه يقدم برنامجاً يعد الناس فيه بالأمل ثم يخذلهم. قرأت مقالة كتبتها امرأة تقول فيها : " عندما يكون الرجل عنيفاً ضد زوجته تفقد احترامها من قبل أولادها لأنهم يتعودون على الدّرس، ويؤمنون في عقلهم الباطن أنها تستحق الإهانة، يتعاملون معها كما يتعامل الزوج معها." اقتنعت بما قالته الكاتبة . هذا فعلاً ماجرى معي ، ووضعت إشارة ضرب على اسم الدكتور فيل ، وعلى اسم غاندي، و غيفارا، ولينين . . . إلخ . أذن خسرت حياتي ما دامت الكاتبة تقول أن الأولاد سوف يتعاملون معي مثل والدهم. لا زلت قادرة على العمل ، لكن لا أستطيع أن أجده. لو لبست لباس رجل، وذهبت إلى الكراجات لأتسول قد أستطيع أن أحفظ كرامتي، لكن هل سوف يكتشف زوجي ذلك، ويطلّقني؟ هل هذا كل ما تفكرين به يا أمل؟ زوجك قال لك أنه ميت ، و أنت قدمت نفسك كفدائي ، عليك أن تكملي المشوار. إذن أتسوّل لأربي أولادي. نمت في تلك الليلة ، و أنا أحلم بطاسة التسول، و أنها مملوءة بالليرات . لم أعد أحلم بالكنز". انتهت مذكرات أمل لليوم ، ولا نعرف متى تعود لنا بمذكراتها. لكن السؤال الذي يخطر لنا : هل تتحدث أمل بمذكراتها عن الواقع؟ ......
#مذطرات
#المبعثرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729188
محمد حمد : ضيّعت نصفي الآخر بين اجزائي المبعثرة...
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد ابحث عن نصفي الآخر بين أجزاني المبعثرة على أرصفة التطلعات والامال المؤجلة إلى حين من الدهر !وعلى غير عادتيانتظر تحت سماء مشهود لها بالخداع رقصة الغيوم المكتنزة الاثداء على تصحّر ايامي ويباب سنواتي المعبّدة بتجاعيد شديدة التعرّجات تشبه إلى حد ما طرقات هجرتها قوافل الحالمين منذ نصف قرن ضوئي.. لعلّي اقطف ثمرة انتظار بررته القصاىد نيابة عني ورغم أنفي !قبل هبوب عواصف اليأس الجليديةوخلو الشوارع من انفاس الباحثين عن ماوى نقيّ الهواء وخارج جدران الجسد الاسمنتية لا تحدّه ارض من الاعلى ولا سماء من الاسفل ! ......
#ضيّعت
#نصفي
#الآخر
#اجزائي
#المبعثرة...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753550