الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
صبري الفرحان : هموم كلب في بلاد الغرب الحلقة الخامسة التدجين
#الحوار_المتمدن
#صبري_الفرحان تدجين : مصدر دَجَّنَ، ويقال، لَهُ مَهَارَةٌ عَلَى تَدْجِينِ الحَيَوَانَاتِ : عَلَى تَلْيِينِ طَبَائِعِهَا وَتطْوِيعِهَا، إِخْضَاعِهَا، وعليه يمكن القول، للتدجين كمصدر دجن مفهوم سلبي عندما يكون بمعنى اخضاع ارغام، كتدجين بعض حكام الدول العربية من قبل الدول المهيمنه واليوم امريكا للسير وفق برنامجها السياسي لدرجة يذهب حاكم عربي ليصافح عدوة كما صافح السادات في الامس الصهاينة وكما اثبت جدارة في التدجين اليوم بعض امراء الاماراة العربية اذ طالب بالتطبيع مع الصهاينة، والا ليس للعرب مشكلة مع اليهود، ففي الشرق الحاكم العربي المدجن وفي الغرب الكلب المدجن وهو هم ما بعده هم لان الانسان مهما دجن يبقى يحمل جذور وطن والكلب مهما دجن يبقى يحمل طباع سبعية وضمن هذا السياق كتب في عام 1970 قصة بعنوان ساعود الكاتب الاسلامي عبد الكاظم عبد الله الصالحي بعد ان تصور التخاذل المتتالي على اثر نكسة حزيران ، وكذلك نذكر البيت المشهور انشدته او استشهدة به اعرابية ابقرة شويهتي وفجعت قلبي @@@ فمن ادارك ان أباك ذئبفالقصة انها ربت ذئب صغير مع نعجتها وغذته من لبنها فلما اشتد ساعده رمها وللتدجين مفهوم ايجابي، عندما يكون بمعنى طاوع كتدجين بعض الطيور مثل البلبل وبعض الحيوانات مثل الحصان لذا تقسم الحيوانات الى حيونات داجنة مثل الدجاج وحيوانات وحشية مثل الذئب وهناك حيوانات بين بين كالكلب .كلبنا الغربي اليوم تنفس الصعداء وانفتحت اساريره ان صح جريان مثل هذا الوصف للانسان في حالة انسه على الحيوان والمقصود هنا الكلب الغربي فهو اليوم في بستان اطلق قدميه للهواء ودوا صوته بالعواء بفرصة سمح بها صاحبه لانه جاء يتنزه في البستان لذا احس الكلب بالتعب فهو الراحة له واول مرة يحس ايضا بطعم النوم.ورئ في المنام، وهنا استمحكم العذر فلست ممن اصطحب الحيوان فله خبره عنها كافيه فيجزم ان الحيوان يحلم ، ولم افتش في بطون الكتب لاطلع على قصص من هذا القبيل او نظريات علم النفس حول ما ان يكون للحيوان حلم في المنام من خلال اخضاع الحيوان لتجارب وملاحظة حركة عيونه والجفن مطبق مثلا لكي يؤسس نظرية لحلم الحيوان قياسا على ما يجري لعين الانسان اثناء الحلم وغيرها من اراء علم النفس الحيواني .اوكد لكم لست كسولا لو اتيحت لي الفرصة في هذا المجال ولكن كما تعلمون ان المعرفة اليوم واسعة فبعد ان كانت الفلسفة ام العلوم في القديم وبعدها انفصلت العلوم منها تباعا كالرياضيات والمنطق وبقية العلوم ومن كل علم تتفتقت علوم وسهل علينا فهم الحديث الذي يروى عن الرسول الاكرم صل الله عليه واله بانه علم علي الف باب من العلم يفتح له من كل باب الف باب(1). توسعت العلوم واتسعت واليوم الانسان بدأ اعادة تجميعها فمثل فتح قبل ثلاث اعوام فرع في احد جامعات كندا ليجمع اربع علوم هندسية في فرع واحد مثل هندسة الميكانيك وهندسة الكمياوية والهندسة الفيزيائية والهندسة الكهربائية فالدورة الاولى بعد لم تتخرج وهنا اوكد كسلي فلم اذهب الى احد طلاب هذا الاختصاص لاسئله عن تفاصيله لاني اعرف احد الطلبه في هذا القسم قبل ان يعتذر لي عن ضيق وقته.انتبه الكلب ولنقل رائ في منامه انه تناول طعامه على طريقة طعام الكلاب الغير مدجنة ، فهرع الى الطاوله التي تجمع عليها بني الانسان لتناول طعامهم فاول شئ بدد حلمه ان الكلاب تاكل من الارض ولا تمد اعناقها في الاكل الى اعلا الا نادرا مثل اثناء مطاردة فريسه ، علما ان صاحبه لم ينسى طعام كلبه المصنع بعلب او باكياس ملونه ، ولم يعتد الحضور ان يرموا ما تبقى من المائدة على الارض للحيوان وا ......
#هموم
#بلاد
#الغرب
#الحلقة
#الخامسة
#التدجين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693196
محمد حسين يونس : ست سنوات من التدجين
#الحوار_المتمدن
#محمد_حسين_يونس نحن علي كوكبنا الازرق هذا .. نعيش في أوهام دائمة ومستمرة.. ننظر الي السماء فنعتقد أننا نرى نجوما و كواكب في حين أننا نرى أجراما سماوية كانت هناك منذ ملايين السنين التي إستغرقتها رحلة الضوء عبر الفضاء حتي يصلنا.. و أن هذا الذى يضوى .. كان يضوى و لم يعد بعد موجودا. في مكانه أو حتي في الواقع .اليقين في هذه الحياة غباء مطلق .. فلا يوجد بين العقلاء من يدعي أن هذه الشمس التي تشرق علينا يوميا كانت تفعل هذا منذ زمن (رع )..أى منذ زمن شديد البعد .. بنفس المواصفات و الإسلوب إنها مجرد مجموعة من الصدف التي جعلت البيئة علي هذا الكوكب صالحة لنمو الكائنات الحية .. و هي مصادفة أيضا أن تخرج من بين هذه الكائنات كائنا يتميز بالوعي بما يدور حوله .. وقد يحدث العكس فتصبح بيئة هذا الكوكب غير صالحة للحياة فتفني و تندثر و تتصحر الارض وتبقي سابحة في الفضاء دون كائنات مثل مليارات الاجرام التي لا تحمل حياة .فلننظر إلي الكائنات التي تستوطن كوكبنا .. في قاع المحيط أنماط من الحياة لا يمكن حصرها .. ولازالت تتطور و تتغير .. و تظهر كل يوم جديد .. و علي اليابسة .. مليارات الاشكال الحية نباتية و حيوانية و حشرات و طفيليات .. و بيكتريا .. .. تشاهد الفراشات الجميلات أو الورود المبدعات .. أو أنواع النمل و النحل .. فتندهش .. وتتسأل لماذا وجدت كل هذه الكائنات المتنوعة .؟.فلا تجد إجابة إلا إنها نتاج لتجارب الحياة علي الارض ( لثلاثة مليارات سنة ) ومظهرا للعلاقة المتبادلة بين البيئة و الكائنات .. وقدرتها علي التوائم أو الاندثار .. كل كائن له إسلوبه في التواجد و الاستمرار .. و كل الكائنات تقتات علي بعضها بعضا .. وتنمو علي إفناء الاخر .هذا العالم الذى نعيش فية شديد الصعوبة في فهمة ..وهو أيضا شديد العدوانية و الضراوة في صراعة و نحن كبشر كائنات هشة ضعيفة كأفراد .. جعلها العقل و تراكم الخبرة و توارث التجربة كجماعات .. قادرة علي التدمير و التعمير .. البناء و الهدم .. التواجد في سلام .. و التواجد بعدوانية .. الفارق ..أن البعض منا يفهم مقدار ضئالة حجمة في مواجهة الكون .. فيصبح متواضعا حكيما مسالما باحثا مطورا .. وأخرأخذته العزة بالنفس لأن يتصور أنه القادر الذى لا يقف أمام إرادته عائقا أو تحقيق رغباته شيئاالأ ن علي كوكب الأرض في القرن الحادى و العشرين . .يوجد بيننا من تفهم .. أنه جزء من منظومة واسعة من الموجودات عليه التعايش معها . بالعلم و الفهم و تطوير أساليب المعرفة .. فأصبح يقترب من صورة الانسان .. ولازال يعيش أيضا هذا المتكبر الذى يرى أن علي الكون الانحناء له قسرا ليصبح الاقرب للضوارى .الانسان عبر الزمن كان الوحيد القادر علي الاستمرارو الترقي .. لانه يعرف .. .إلا في هذا المكان الذى نعيش فيه فالإنسان لدينا نسخة منسوخة من ماض سحيق لا تعي إلا ما يملي عليها بواسطة قوى تتحكم في الكوكب و تسير أفرادة بفكرها و قوتها و قدرتها كما لو كان سحرا .. لا يرى الواقع و لا يدرك المأساة التي يعيشها .. و لا يعمل علي تغييرها .. كما لو كان الواقع ثابت غير متغير ..و الناس طيبين .. بيسلفونا .. و يشحتونا .. و يواسونا .. لله في الله ... و أن الخطر بعيد .. و القيادة حكيمة تعرف كيف تخرج بنا من مخاضات التخلف .. كما أخرجت السفينة الجانحة في قناة السويس . في مصر عام 2011 .. ثار الناس ضمن من ثاروا في المنطقة .. منزعجين من حكم فاشل دام لثلاثين سنة دون أن يطور مجتمعه .. و يشارك في مسيرة الإنسان التي لا تتوقف عن التغيير .. في أدواتها و أفكارها و توجهاتها .. كل دقيقة . القوى ......
#سنوات
#التدجين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715020
أحمد بيان : التدجين الانتخابي
#الحوار_المتمدن
#أحمد_بيان حملة "الرفاق" الانتخابية مستمرة لربح مقاعد متقدمة ضمن اللجن الإدارية المتساوية الأعضاء (اللجن الثنائية). وذلك من أجل منح نقاباتهم صفة النقابة "الأكثر تمثيلية".غريب كيف يعتقد "الرفاق" أنهم يقدمون خدمة أو خدمات للشغيلة. فالأوضاع والشروط التي تقف وراء مقاطعة الانتخابات الجماعية والتشريعية هي نفسها الأوضاع القائمة الآن. وهل النقابات الأكثر تمثيلية من خلال التجربة المنتهية صنعت فارقا ملموسا لصالح الشغيلة؟ أي وعود يمكن تقديمها وضمان تنزيلها؟ إننا نعرف جيدا مصير الوعود الانتخابية، ولو على لسان "رفاقنا" بكل أسف. فلا حظ لانتزاع المكتسبات وتحقيق المطالب غير طريق النضال من خارج اللعبة.إن الأمر، أولا وأخيرا، لا يعدو كونه ممارسة سياسية تضفي المشروعية على لعبة عبثية وبدون مصداقية و"تنفخ" أرصدة البيروقراطية وترفع قيمة أسهمها في بورصة استغلال واضطهاد أبناء شعبنا. فأساليب النظام القائم مفضوحة، وهذه الآلية "الديمقراطية" تسعى الى التدجين وتسويق الأوهام. ويؤلمنا أن "تنطلي" هذه "الحيلة" المكشوفة على الكثير من المناضلين الذين نحترمهم. إن صناديق الاقتراع واحدة، وإن تعددت ألوانها ومسمياتها...نسمع أن الانخراط في هذه "اللعبة" يسمح بالتواصل مع الشغيلة والإنصات اليها والدفاع عن مصالحها، وأكثر من ذلك يعد فرصة "لاستقطابها" (تأطيرها وتنظيمها) وهلم جرا... لنطرح هنا سؤالين اثنين فقط:السؤال الأول: أليس "منطق" التواصل والإنصات والحماية و(...) هو نفسه "المنطق" المعتمد من طرف القوى السياسية، ومنها من يدعي "الديمقراطية" و"اليسارية"، التي تشارك وتدعو الى المشاركة في "اللعبة الديمقراطية" في ظل الدستور الممنوح والقوانين المجحفة والإملاءات الامبريالية التي تعمق تردي الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية لأوسع الجماهير الشعبية، وخاصة الطبقة العاملة، وأمام اكتظاظ السجون بالمعتقلين السياسيين؟ السؤال الثاني: ماذا عن حصيلة تزكية التجربة السابقة والانخراط فيها، من حيث التنظيم والتأطير وصيانة المكتسبات الثابتة وانتزاع أخرى؟يبدو للعيان أن العجز عن خوض غمار الحملة الانتخابية الكبيرة الى جانب الحيتان الضخمة (التمويل التعجيزي) يقود الى خوض غمار الحملة الانتخابية الصغيرة الى جانب الحيتان الهزيلة (كابايلا وسْردين وشْرْن...)."اللّي فْراس جْمل، فْراس جْمّالة"...حذاري، النظام يدجن ويستقطب، ترهيبا وترغيبا وتكريسا لهيمنته وسيطرته الطبقية...لنستيقظ جميعا... الصراع الطبقي مرآتنا...بناء الذات المناضلة، الذات الثورية مهمتنا الأولى الى جانب العمال والفلاحين الفراء... ......
#التدجين
#الانتخابي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721899