الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وسيم بنيان : حمى باردة
#الحوار_المتمدن
#وسيم_بنيان صباح الخير ايها الليلانا: غيمة بائتة منذ ظهر القرونعم بظلامك حقولنا البائرةفنحن احفاد ما جنته ا ق م ا ر ككل عام وانت بخيرايتها السنة الصلعاء لا ميلاد لشيءفي روزنامة الخرابن خ ب ك(شكو ) بعد التي واللواتي؟جنينا على انفسنا بلا براقشو (كل شي) فعلناهذهب هباء وكأنه و (كلا شي)لا جديد في مدارات الاملرغم انف(زرقاء اليمامة)(ماكو)ح د ق و ااحلام التفسيرلاتفلح في تأويل الكابوسانه يستند الى ركن وثيقبلع الحوت الذئبومامن  يوسف او ذا النونوالاخضر اطال الغيبةاذ صار السرداب كوناالشيطان ينسخ نفسه بالساعاتوالباطن يندب الظ هو راوبئة...نووي...مخدرات...سيلان اجرامي...كذب فاق الحصر...اختناقات متتالية...قبور جائعة...موت متراكم...شعوذات بليدة ...ارتجالات سلفية...مستقبل مزر...تخبط...تيه...حيص بيص في حيرة...لامكان...لامهرب...قصة جد قصيرة نكرر السرد لمطها...هل اقترب آوان النقطة؟ ......
#باردة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676819
محمد سيد رصاص : هل يقترب العالم من حرب باردة بين الصين والولايات المتحدة؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_سيد_رصاص في يوم 23 أيار / مايو 2020، أعلن وزير خارجية الصين وانغ يي أنّ «الصين والولايات المتحدة تقتربان من حرب باردة جديدة». في يوم 24 حزيران / يونيو 2020، قال مستشار الأمن القومي الأميركي روبرت أوبراين، إنّ «الولايات المتحدة يقظة تجاه التهديد الذي يفرضه الحزب الشيوعي الصيني لنمطنا في الحياة... وهي تعمل على وقف انتشار أيديولوجيا الحزب الشيوعي الصيني، كنّا ساذجين عندما فكّرنا بأنّ تحوّل الصين إلى دولة أغنى وأقوى سيدفع الحزب الشيوعي إلى ملاقاة الآمال الديمقراطية للشعب الصيني، أيام السلبية والسذاجة الأميركية تجاه الصين قد انتهت».كان مفاجئاً تصريح الوزير الصيني، وهو يشبه، ربما، خطاب وينستون تشرشل في آذار / مارس 1946في كلية ويستمنستر، في مدينة فولتون في ولاية ميسوري الأميركية، عندما تكلّم عن «ستار حديدي يمتدّ بين بحرَي البلطيق والأدرياتيك» يقسّم من خلاله ستالين شرق أوروبا عن غربها. لم تكن الحرب الباردة قد بدأت بعد، وكانت أفكار السلام العالمي لا تزال تحوم في الأفق، مع تأسيس الأمم المتحدة، ومع استمرار تماسك الحلفاء (الأميركيين ــــ السوفيات ـــــ البريطانيين) الذين هزموا الألمان واليابانيين لأشهر خلت من عام 1945. أشعَرَ تشرشل الغربيين بقشعريرة رهبة الحرب المقبلة، وسط أجواء التفاؤل بالسلام، تماماً كما فعل في أيلول / سبتمبر 1938، عندما عارض اتفاقية ميونيخ بين رئيس الوزراء البريطاني نيفيل تشمبرلين وأدولف هتلر، التي غضّت فيها بريطانيا البصر عن ابتلاع الألمان لتشيكوسلوفاكيا. في الحالتين، تنبّأ تشرشل بنشوب الحرب بعد عام من تصريحه، وفي الحالتين نشبت الحرب العالمية الثانية، في أيلول / سبتمبر 1939، والحرب الباردة في آذار / مارس 1947، مع طرح «مبدأ ترومان» الذي قال بمساعدة الولايات المتحدة للدول التي تتعرّض لتهديدات خارجية أو تمرّدات مسلّحة، في ظرف كانت الحرب الأهلية اليونانية مشتعلة بين الشيوعيين والملكيين. اللافت، هنا، في تصريح مستشار الأمن القومي الأميركي، هو تركيزه على الحزب الشيوعي الصيني، وعلى أيديولوجيته، كما تحدثه عن «سذاجة» أميركية في مساعدة الصين تكنولوجياً واقتصادياً، لِما كان طرح خطة الإصلاح الاقتصادي الصيني (كانون الأول / ديسمبر 1978) يتزامن بدء تطبيقها في الشهر التالي، مع زيارة الزعيم الصيني (دينغ سياو بينغ) واشنطن، في شهر تلاقت فيه الصين والولايات المتحدة ضدّ الغزو الفيتنامي لكمبوديا، وفي شهر سبق الحرب الصينية مع الفيتناميين المدعومين من السوفيات. كان اليمين الأميركي، ومنه ريتشارد نيكسون نائب الرئيس دوايت أيزنهاور في الخمسينيات، يرى الصين الشيوعية أخطر من الاتحاد السوفياتي، الذي اتّجه إلى سياسة التعايش السلمي منذ نيكيتا خروتشوف، الذي اختلف معه ماوتسي تونغ عام 1960 حول ذلك، ولكن عندما تسلّم نيكسون الرئاسة، عام 1969، نصحه مستشاره للأمن القومي هنري كيسنجر بالتقارب مع الصين، للضغط على الكرملين من أجل موضوع معاهدة «سالت1» لتحديد متبادل ثنائي للسلاح الاستراتيجي، ومن أجل الضغط على الفيتناميين بهدف جلبهم إلى مائدة المفاوضات. أتت زيارة كيسنجر السرية إلى الصين (تموز / يوليو 1971)، ثم زيارة نيكسون (شباط / فبراير 1972) في إطار ذلك. تابع الرئيس جيمي كارتر، في عامَي 1979 و1980، ذلك التقارب مع الصين، في ظلّ ازدياد الهجومية السوفياتية التي برزت مع غزو أفغانستان من قبل الكرملين (27كانون الأول1979/ ديسمبر)، وازداد هذا في زمن رونالد ريغان. قايض دينغ سياو بينغ تأييد الأميركيين ضد السوفيات في السياسة، بمكاسب في التكنولوجيا الغربية التي انفتحت أبوابها أمام الصينيين و ......
#يقترب
#العالم
#باردة
#الصين
#والولايات
#المتحدة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=691332
فؤاد الصلاحي : مسار متجدد لحرب باردة لم تنتهي
#الحوار_المتمدن
#فؤاد_الصلاحي تصور البعض ان انهيار القطبية الثنائية في العام90 سيترتب عليه دخول العالم في علاقات هادئة تختفي مظاهر الحرب الباردة التي كانت مشتعلة خلال الفترة 45-90 ما بعد الحرب العالمية الثانية ..وهو تصور غير واقعي لان طبيعة العلاقات الدولية تعتمد على التنافس والتضارب في المصالح الامر الذي يدفع باستخدام كل الأساليب بما في ذلك التهديد بالحرب ناهيك عن خوض حروب صغيرة من خلال بؤر نزاع إقليمية ..ومع بداية الحقبة الثالثة من الالفية الجديدة لم تظهر العلاقات الدولية أي استقرار او هدوء بين الدول الكبيرة او الدول الصغيرة والإقليمية بل يسود فيها كل مظاهر الحرب الباردة التي كانت في أوجها حقبتي الستينات والسبعينات من القرن الماضي. ومعنى ذلك ان تزايد بؤر النزاع الإقليمية وهي من صناعة الدول الكبيرة التي تخوض ذاتها سباق محموم في التنافس الاقتصادي والتكنولوجي خاصة مع تطورات نوعية في مجال الاتصالات والميديا وصولا الى ما فرضته الجائحة كورونا من تحديات في التطور الطبي الأمر الذي اظهر خمس أنواع من اللقاحات فقط بينها تنافس لا حدود له من خلال تشكيك الشركات والدول بلقاحات بعضها البعض خاصة الدور الأمريكي بالتشكيك بجدوي اللقاحات الروسية والصينية في حين انها عمليا تلقي قبول ونجاح غير محدود وفقا لما تقرر المرجعيات الاوربية في مجال الصحة.في هذا السياق حدث تطور دراماتيكي في العلاقات الامريكية الروسية وصولا الى استدعاء روسيا سفيرها بواشطن ( للتشاور) واتهام غير مسبوق للرئيس الروسي من نظيره الامريكي ، كما سبق وان تم اتهام روسيا بالتدخل في الانتخابات الامريكية ناهيك عن اتهام قراصنة روس بتهكير حسابات لمؤسسات امنية وقومية .الجديد ان الرئيس بايدن وقد اعلن في يوم تنصيبه انه سيعتمد سياسة انفتاحيه في العلاقات الدولية ضدا من رؤية خصمه في الانتخابات ترامب ..يأتي هذا التطور في الاتهامات باعتباره صورة لنمط العلاقات فيما بعد انهيار القطبية الثنائية والتي تحاول امريكا منع – إيقاف - فعالية وحضور دول منافسة للدور والحضور الامريكي(منع حضور اقطاب جديدة منافسة ) . امريكا اعلنت في بداية الألفية انها تقود العالم ولا يوجد منافس لها ، وان القرن الحادي والعشرين قرن امريكا مثلما كان القرن التاسع عشر ونصف العشرين لأوروبا ...لكن التطورات الاقتصادية ومعها تطور في البحث العلمي وظهور نمط جديد من القيادات والإدارة السياسية في الصين وروسيا هز فكرة وقناعة امريكا بغياب منافسين لها .اليوم اكبر منافس اقتصادي لأمريكا هو الصين التي تتمدد استثماراتها في القارة الافريقية وفي أمريكا اللاتينية ولها حضور في الشرق الأوسط ،، وروسيا لها حضور عسكري في اكثر مكان ..واذا كان الامريكان والسوفييت تواجهوا عسكريا بشكل غير مباشر في افغانستان في حقبة السبعينات من القرن الماضي فهم اليوم يتواجهون بشكل مباشر وغير مباشر في سوريا ضمن قواعد اشتباك تحددها روسيا وتتحكم بمساراتها الى حد كبير . الاختلاف ان امريكا كانت تقود اللعبة السياسية والعسكرية في افغانستان منفردة ،، اليوم روسيا تقود نفس اللعبة في سوريا بل واكثر من مكان اخر .. معنى ذلك انه لن تهنأ امريكا بانفراد قيادتها للعالم ، فالتنافس كبير خاصة مع الجائحة كورونا وما ارتبط بها من ازمات اقتصادية كبيرة . روسيا ترصد باهتمام تغلغل امريكا في دول مستقلة من الاتحاد السوفيتي المنهار مثل اوكرانيا ووضع صواريخ تطال العمق الروسي في بولندا التي كانت عاصمة لحلف وارسوا أيام السوفييت ، لكن روسيا لم تفقد الحضور في حرب ارمينيا واذربيجان ، ولها حضور فاعل في ......
#مسار
#متجدد
#لحرب
#باردة
#تنتهي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712760
حسن مدن : حرب باردة -كورونية-
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن تتعثر حملات التلقيح ضد فيروس «كوفيد 19» في أوروبا، وما زالت «القارة العجوز» بعيدة عن السيطرة على الوباء، وتتحدث الآن عن موجة ثالثة منه، أسرع انتشاراً، وأكثر إيقاعاً للإصابات، وتتفوق بلدان خارج أوروبا عليها في التقدم في حملات التلقيح.لكن «يعزّ» على الأوروبيين الاستعانة باللقاحات الصينية والروسية، التي أكدت لا التجربة وحدها فعاليتها وأمانها، وإنما أيضاً شهادات منظمة الصحة العالمية وسواها من هيئات ذات صدقية، بل إن أنطوني فاوتشي المسؤول الطبي في إدارتي الرئيسين ترامب وبايدن، على التوالي، أقرّ، بدوره، بفعالية وأمان لقاح «سبوتنيك في» الروسي.عقبات عدة واجهت، ولا تزال تواجه، أوروبا في تنفيذ خططها في تعميم اللقاحات، في مقدمتها عجزها عن وضع خطة مشتركة بين دولها في هذا المجال، وكذلك عجز الشركات الأوروبية المنتجة للقاحات عن تلبية الكميات الهائلة المطلوبة من جرعات اللقاح، أمام تزايد الطلبات عليه، رغم الضغوط الشديدة التي يمارسها الساسة الأوروبيون على الشركات كي تعطي الأولوية لسكان القارة، والكف عن تصدير اللقاحات لبلدان أخرى، ولا نغفل هنا الأزمة التي تسببت فيها الشكوك في مدى سلامة لقاح «أسترازينيكا».في تصريح أخير للرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، وجدناه يقفز على كل هذه الحقائق ليتحدث عما أسماه «نوعاً جديداً من الحرب العالمية» بسبب اللقاحات، واضعاً في مقدمة أسبابها «سعي روسيا والصين، لممارسة التأثير بمساعدة اللقاحات»، وداعياً أوروبا لأن «تكون مستقلة في موضوع إنتاج هذه اللقاحات والعقاقير».ويمكن الموافقة على وصف ماكرون لما يجري ب «الحرب العالمية»، ولنقل إنها حرب باردة بالطبع، لكن المسؤول عن هذه الحرب ليست الصين ولا روسيا، وإنما «الغرور» الأوروبي، والغربي عامة، في التعامل مع البلدين اللذين أظهرا كفاءة أفضل ليس فقط في مواجهة الجائحة، وإنما أيضأً في تقديم اللقاحات للعالم، وهو ما يثير حفيظة الغرب.وإذا كان هذا يجعلنا نفهم قول المفوض الأوروبي للسوق الداخلية إن أوروبا لن تحتاج إلى لقاح «سبوتنيك في» الروسي، فإنه ليس بالوسع تجاهل قول رئيس وزراء دولة مهمة في الاتحاد الأوروبي، هي إيطاليا، إنه لا يستبعد أن تقوم بلاده في غياب التنسيق الأوروبي، بطلب اللقاح الروسي، أو قول وزير خارجية المجر إن بلاده تعرضت لضغوط من قبل دول غربية بسبب قرارها التعاون مع روسيا والصين في شراء لقاحيهما «سبوتنيك في» و«سينوفارم». مضيفاً: «تعودنا على أن كل ما نفعله يصبح هدفاً لانتقادات، ثم يحذو الجميع حذونا، وبالطبع لا أحد يقول لنا شكراً. لكن تلك هي السياسة». ......
#باردة
#-كورونية-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=713594
آدم الحسن : هل تسعى امريكا لحرب باردة جديدة 1
#الحوار_المتمدن
#آدم_الحسن قادة الولايات المتحدة الأمريكية من الحزبين الجمهوري و الديمقراطي يعانون من مرض الشعور بالعظمة و بالتفوق على الأمم الأخرى , يكررون في الكثير من المناسبات انهم انتصروا في اكبر معركتين هما الحرب العالمية الثانية في دحر الفاشية و النازية و الثانية هي الحرب الباردة حيث سقطت هيمنة الاتحاد السوفياتي السابق على دول اوربا الشرقية و التي ادت ايضا الى حل حلف وارشو و تفكك الاتحاد السوفياتي السابق . و يكررون ايضا أن امريكا ستبقى الدولة العظمى , ليس الدولة العظمى الأولى فقط بل هي الدولة العظمى الأولى و الوحيدة فجاء صدى المبهورين بالقوة الأمريكية بالقول أن القرن الواحد و العشرين هو القرن الأمريكي بامتياز , بمعنى انه لا يمكن لأي دولة في العالم التمكن من الوقوف بوجه امريكا العظمى لأنها ستجعلها هباء منثورا ...! حين يتناول القادة الأمريكان مجريات الحربين العالمية الثانية و الباردة يتعمدون فصلها عن بعض الحقائق التي لا تلائمهم , فالانتصار على النازية و الفاشية لم يكن بجهود امريكا لوحدها بل بالعكس كان للاتحاد السوفيتي السابق الدور الأعظم في دحر الجيوش النازية مما سهل مهمة باقي الحلفاء و منهم امريكا للتقدم في المعارك و الوصول الى آخر معاقل النازية في برلين , أما انتصار امريكا و معها التحالف الغربي على الاتحاد السوفيتي السابق و معه دول حلف وارشو فهذا لا يعود فقط للقدرات التي تمتلكها الولايات المتحدة الأمريكية صاحبة اكبر اقتصاد في العالم في تلك الفترة بل لأسباب ذاتية و موضوعية تخص تلك التجربة التي تم تسميتها بالاشتراكية أو بالأنظمة الشيوعية و في حقيقة الأمر هي لم تكن كذلك بل كانت عبارة عن نظام رأسمالية الدولة , ذلك النظام الذي حمل معه كل امراض البيروقراطية التي نخرت الجسد الاجتماعي لشعوب الاتحاد السوفيتي السابق و انهكت اقتصاده , اما حلفاء الاتحاد السوفيتي في اوربا الشرقية فقد صاروا عبئا عليه بدلا من أن يكونوا عونا اقتصاديا له , و هكذا انزلق الاتحاد السوفيتي السابق بشكل تدريجي حتى وصل الى حافة الهاوية و ما كان يحتاجه للسقوط في الهاوية سوى دفعة صغيرة و هكذا كان انحلال الاتحاد السوفيتي و سقوطه في الهاوية بدفعة صغيرة بيد غورباشوف , ذلك السقوط و الانهيار الذي لم يلاقي اي رفض شعبي من قبل شعوب الاتحاد السوفيتي السابق و كأن هذه الشعوب كانت بانتظار ذلك السقوط بفارغ الصبر و هذا ما سهل انهياره السريع . الغرور و الشعور بالعظمة الذي اصاب القادة الأمريكان جراء انتصارهم على الفاشية و النازية و من ثم الشيوعية بتفكك الاتحاد السوفيتي و حل حلف وارشو بالإضافة الى اختفاء بريق حركات التحرر الوطني التي كانت تتخذ من المعسكر الشرقي بقيادة الاتحاد السوفيتي السابق سندا اساسيا لها جعلهم ينغمسون اكثر فأكثر داخل الوهم الذي سيطر على عقولهم من ان امريكا كانت و ستبقى الى امد غير محدود كقوة عظمة في المرتبة الأولى في كل المجالات العلمية و التكنولوجية و التفوق العسكري و الاقتصادي و المالي , ليس قوة عظمى اولى فقط بل القوة العظمى الوحيدة ايضا , فجاءتهم ضربة من جماعة إسلاموية ماضوية متطرفة و رغم كون تلك الجماعة كانت صغيرة و ضعيفة مقارنة بالعملاق العسكري الأمريكي إلا انها كانت مخيفة لكونها متوحشة فأسقطت لأمريكا العظمى برجا التجارة العالمية في مركز نش ......
#تسعى
#امريكا
#لحرب
#باردة
#جديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714970
آدم الحسن : هل تسعى امريكا لحرب باردة جديدة 2
#الحوار_المتمدن
#آدم_الحسن قبل الإجابة على سؤال فيما اذا كانت امريكا تسعى لخوض حرب باردة جديدة اما لا ... لابد من تحديد طرفي هذه الحرب المحتملة , هل هذه الحرب ستكون بين امريكا و معها عدد قليل من الدول ذات التأثير الهامشي ضد الكتلة التي تتشكل من العملاق الاقتصادي الصيني الصاعد و بجانبه روسيا التي لازالت احد القوتين العسكريتين العظميتين في العالم و معهم دول عديدة اخرى .... ؟ أم أن هنالك كتلة من الدول المهمة ستقف الى جانب امريكا ... ؟ إن كان هنالك كتلة من الدول ستقف مع امريكا في حربها الباردة الجديدة , فمن هي هذه الدول ... ؟ و هل ستقف دول الاتحاد الأوربي بجانب امريكا في حربها الباردة الجديدة ضد محور روسيا – الصين , هذه الحرب التي يشعر الكثير من الأوربيين أن ليس لها ما يكفي من المبررات و التي لا تجلب لدولهم نفعا بل بالعكس ستتحمل الدول الأوربية اعباء و خسائر كبيرة , فهل من المعقول حصول كل ذلك لا لشيء .... إلا لإرضاء مصلحة الولايات المتحدة الأمريكية الاقتصادية ... ؟! و قبل كل ذلك , من الضروري ايضا تناول الوضع الدولي الحالي بشيء من التفصيل لمعرقة هل إن هذا الوضع الدولي الحالي يسمح بنشوب حرب باردة جديدة ... ام لا ...؟ وهل ستكون الحرب الباردة الجديدة في صالح امريكا كي تسعى لشنها ام لا ...؟ ام إن الأمر لا يتعدى بعض التحديات السياسية بين اقطاب القوى السياسية الرئيسية في العالم للحصول على بعض المكاسب من خلال تنازلات الطرف الآخر و بعدها يتم تبريد هذه الحرب الباردة حتى تصل لدرجة التلاشي ... ! و بهذا الصدد لا بد من الاعتراف بأن العالم قد تغيير كثيرا عن ما كان عليه في زمن الحرب الباردة الأولى , تلك الحرب التي استمرت بحدود اربعة عقود من القرن الماضي بين معسكر حلف الناتو بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية و معسكر حلف وارشو بقيادة الاتحاد السوفيتي السابق و من ابرز اركان هذا التغيير في صورة العالم : اولا : لم يعد في الساحة الدولية صراعا ايديولوجيا كما كان إبان الحرب الباردة الأولى بين ايديولوجية نظام ليبرالي يعتمد على اقتصاد السوق الحر و الأيديولوجية الشيوعية اللينينية التي كان يتبعها الاتحاد السوفيتي السابق و معه الدول السائرة على هذا النهج , فالجميع اما تخلوا بشكل كامل عن الاقتصاد المقيد و اعتمدوا نظام اقتصاد السوق الحر أو كما فعلت الصين باعتماد نظام جديد يسمح بتعايش القطاع الخاص و فطاع الدولة الموجه في نظام اقتصادي موحد اسمته بالتجربة الاشتراكية ذات الخصائص الصينية . ثانيا : الذي يحرك النزاعات في هذه المرحلة هي المصالح الاقتصادية المباشرة و ليست الأيديولوجية فمعظم الدول اصبحت براغماتية و هذا سيؤدي الى التوافق اكثر منه الى التناحر فالمصالح المشتركة للدول تقود الى التوافق و الجميع يخسر في حالة تصاعد التناحر , و من نتائج هذه الحالة هي أن امريكا ستجد امامها قدر كبير من الصعوبة , تصل الى حد المستحيل , في جر دول مهمة خلفها اذا ما اختارت السير نحو حرب باردة جديدة لأن هذه الدول ستطالبها بالبدائل عن مقاطعتها للمحور الروسي الصيني و معهما دول عديدة اخرى و ستعجز امريكا في توفير عشر اعشار هذه البدائل , حتى إن امريكا سوف لن تجد كل البدائل لنفسها فكيف ستوفرها للدول الأخرى و على سبيل المثال ......
#تسعى
#امريكا
#لحرب
#باردة
#جديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715193
سيد صديق : بايدن والصين.. حرب باردة جديدة؟
#الحوار_المتمدن
#سيد_صديق ترجمة سيد صديقتُعتَبَر الإمبريالية أحد المفاهيم الرئيسية في التراث الماركسي الثوري، بالعودة إلى تعريف الثوري الروسي لينين لها بأنها أعلى مراحل الرأسمالية. ما كان يعنيه لينين هو أن الإمبريالية تمثِّل الشكل المتقدِّم من النظام الرأسمالي. ومن المهم التشديد على كلمة “النظام”، لأن هناك طريقةً بديلةً وأكثر تقليدية لفهم الإمبريالية. وترى هذه الطريقة الإمبريالية باعتبارها دولةً قويةً وكبيرة تهيمن على غيرها من الدول، وعادةً ما تُحدَّد في هذا الإطار، في العالم المعاصر، بأنها الولايات المتحدة.بصورةٍ جزئية، هذا حقيقي بالطبع. فالولايات المتحدة أقوى دولة رأسمالية على المستوى العالمي، وتهيمن على الشعوب وتتلاعب بها وتضطهدها في أنحاء العالم. سعت الولايات المتحدة إلى محاصرة وسحق الثورة الكوبية منذ أن انتصرت في العام 1958، وهذا ما يمثِّل العامل الحاسم في الأزمة الاقتصادية في كوبا، والاحتجاجات التي تندلع نتيجةً لهذه الأزمة. وعلى حدِّ تعبير وزير الخارجية الأمريكي السابق كولين باول، فإن الولايات المتحدة هي “الفتوة الكبير في الحي”.لكن إذا توقَّف تحليلك للإمبريالية عند هذا الحد، فسوف تستخلص استنتاجًا يُطلَق عليه أحيانًا “المعسكراتية”. يقول هذا الموقف بشكلٍ أساسي إن الولايات المتحدة سيئة، وإن الدول التي تقاوم الولايات المتحدة هي بالتالي جيِّدة. وما يترتَّب على ذلك هو أنه يتعيَّن علينا دعم هذه الدول، وأن ننظر إليها باعتبارها قوى تقدُّمية نوعًا ما. واليوم، تؤدِّي هذه الرؤية إلى التماهي مع الصين، ومع روسيا. ومن الخطأ التفكير في الصين بهذا النوع من المصطلحات.نظام هيمنةلا تعني الإمبريالية مجرد تلاعب القوى الكبرى بالدول الصغيرة أو البلدان الأضعف. إنها تعني نظامًا للهيمنة والاستغلال والمنافسة. وفي القلب منها يكمن نظامٌ من الدول الرأسمالية القوية التي تتنافس على الهيمنة على بقية العالم. تخلق الرأسمالية اقتصادًا عالميًا متكاملًا، لكن في الوقت نفسه لا يكون التطوُّر في هذا الاقتصاد متكافئًا. هناك بلدانٌ غنية وأخرى فقيرة، والبلدان الغنية الأقوى تتنافس من أجل الهيمنة على البقية.لذا فإن من المهم للغاية أن نرى أن الإمبريالية تتضمَّن نوعًا من التعدُّدية، حيث يتنافس عددٌ من الدول الرأسمالية القوية المختلفة ضد بعضها من أجل الهيمنة العالمية. بالطبع يمكن رؤية الإمبريالية، تاريخيًا، باعتبارها نتاجًا للاندماج بين التنافس الاقتصادي والمنافسة الجيوسياسية.تمثِّل المنافسة الاقتصادية، والمناحرة بين الشركات الرأسمالية، القوة الدافعة للرأسمالية. أوضح كارل ماركس كيف تجعل المنافسة رؤوس الأموال -تلك الوحدات الفرادى للنظام- تتراكم وتستخلص الأرباح وتمارس الاستغلال.أما المنافسة الجيوسياسية، فهي المناحرات بين الدول، وهي شأنٌ أقدم بكثير. تعود الكثير من هذه المناحرات إلى آلاف السنين، وقد تضمَّنَت صراعاتٍ على الهيمنة على الأراضي بين الطبقات الحاكمة المُتنافِسة. لكن مع نهاية القرن التاسع عشر، اندمج هذان الشكلان من المنافسة مع بعضهما، وكانت نتيجة هذا الدمج هي الإمبريالية. تطوَّرَت الرأسمالية إلى نقطةٍ صار فيها على رؤوس الأموال، من أجل أن تكون مُربِحةً اقتصاديًا، أن تعمل على مستوى عالمي. واستلزَمَ ذلك حمايةً ودعمًا من الدول. وبالمثل، من أجل أن تصبح الدول فعَّالة، كان عليها أن تحوز قاعدةً صناعيةً قوية يمكنها توليد الضرائب التي تُنفَق بالتحديد على أنظمة الأسلحة المتطوِّرة التي احتاجتها الدول لتثبت نجاحها على المستوى العسكري.مراحل الصراعمن هذا ......
#بايدن
#والصين..
#باردة
#جديدة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725963
مزهر جبر الساعدي : الضمانات الامنية: سباق تسلح وحرب باردة
#الحوار_المتمدن
#مزهر_جبر_الساعدي (الضمانات الامنية: سباق تسلح وحرب باردة)الامريكيون قدموا، الى الروس؛ الرد مكتوبا على رسالة الضمانات الامنية التي طالبت بها روسيا. المهم وحسب ما تسرب منها الى الاعلام؛ ان الامريكيين لن يعطوا ضمانا مكتوبا الى روسيا، بعدم توسع الناتو، أي ان الناتو سوف يظل مفتوحا، للدول التي ترغب في الدخول فيه. اعتقد ان هذا هو المطلب الاساس في قائمة المطالب الروسية حول الضمانات الامنية؛ مما سوف يشكل عقبة، في المفاوضات المقبلة بين روسيا وامريكا. من وجهة نظري؛ اعتقد ان الاصرار الامريكي على بقاء الناتو منفتح على ضم اعضاء جدد وبالذات اوكرانيا وجورجيا؛ ان وراء هذا الاصرار؛ اهداف استراتيجية تتعلق بمصير روسيا، او مصيرها مستقبلا، كقوة عظمى، وحتى الى ما هو ابعد من هذا. هذا يعني ان هناك اهداف بعيدة المدى، وهي اهداف امريكية خالصة من حيث خاتمة النتائج. ان قاطرة امريكا ومن وراءها مقطورات الناتو الاوربية؛ تريد للتاريخ ان يعيد نفسه؛ وهذا هو ما يقض مضجع الكرملين، وعلى وجه التحديد بوتين وطاقمه. ومحاولة روسيا الحصول على الضمانات الامنية، ما هي الا، محاولة منها؛ ان تتجنب الى حد ما، الدخول في سباق تسلح على نطاق واسع، وليس كما هو عليه، هذا السباق حاليا، في الحدود المقبولة؛ ان سباق تسلح واسع النطاق، ومفتوح على التطور والتوسع في جميع ميادين القوة؛ لا قبل لروسيا به؛ لأنه يحتاج الى موارد ضخمة، وهذه غير متاحة في روسيا، لا في الوقت الحاضر ولا مستقبلا، بل انها اذا ما اجبرت عليه، او السير عليه، سوف يأكل من جرفها الاقتصادي على الامد المتوسط والبعيد. مما ينعكس سلبا على الداخل الروسي، أي على نمط الحياة للشعوب الروسية. وهذا يعني، وفي اول واساس ما يعني؛ لزاما العودة الى ما كان عليه الوضع في الاتحاد السوفيتي مع الفرق الكبير من حيث القدرات الاقتصادية بين روسيا اليوم والاتحاد السوفيتي السابق. في العموم، ربما، كاحتمال ضعيف؛ سوف يصار الى حل وسط، يقبل به الروس؛ من قبيل العودة، او البحث في اتفاق جديد، أو معاهدة جديدة؛ حول الحد من الصواريخ النووية قصيرة ومتوسطة المدى، التي تم الغاءها في عهد ادارة ترامب، واستمرار المباحثات، أو المشاورات الثنائية في المسائل الامنية والاستقرار الاستراتيجي، حسب الكتاب والمحللون الروس، عندما تناولوا قبل ايام هذا الموضوع. لكنه لن يحل، أو يضع حلا؛ لمخاوف روسيا الامنية، وبالذات على صعيد المستقبل. على هذا الاساس سوف تستمر كل روسيا والصين؛ تعزيز الشراكة الاستراتيجية بينهما في مواجهة امريكا او الحد من تغولها. أما القول بان هذه الشراكة الاستراتيجية؛ تتحول الى حلف بينهما كما كان عليه الحال في حلف وراسو؛ اعتقد ان هذا الاحتمال احتمالا ضعيفا جدا. هناك اسباب تجعل امريكا والناتو والاخير(الاعضاء فيه، دول الاتحاد الاوربي) يعقب خطوات الغول الامريكي:- اولا: استنزاف القدرات الاقتصادية لروسيا وحتى الصين؛ بدفع الدولتين الى سباق تسلح جديد، وعلى نطاق واسع جدا، وهو بدأ يحصل الآن، في الواقع الفعلي على الارض. روسيا تختلف اختلافا تاما عن الصين، من حيث القدرات الاقتصادية والمالية؛ وهذا التباين الحاد، سوف يكون حساما للأمد المتوسط، في تقرير من سوف يقف على قمة المواجهة مع امريكا وحلفائها؛ ان الصين هي من سوف تقف على قمة جبل المواجهة هذه، ولو بعد زمن. بمعنى اخر، أي انها أي روسيا سوف تتراجع في علاقتها مع الصين؛ كشريك استراتيجي كفؤ. لكنها وفي الوقت ذاته؛ سوف تستمر في شراكتها مع الصين في مواجهة الولايات المتحدة، بحكم الضرورة الواقعية والموضوعية الملزمة. ان هذا هو ما تعمل عليه امريكا؛ أي بلوغ هذه النتائج، ل ......
#الضمانات
#الامنية:
#سباق
#تسلح
#وحرب
#باردة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745947
أبوبكر الأنصاري : هل يتسبب مرتزقة فاغنر في مالي بحرب باردة جديدة
#الحوار_المتمدن
#أبوبكر_الأنصاري مشكلة المنطقة المغاربية تكمن في تقليد كلما هو مشرقي وتصدير الانقسامات والتجاذبات إلى شعوبها ولكل نظام مغاربي &#1649-;-خر مشرقي يقلده ففي الستينات كان التنافس بين الملك السعودي فيصل بن عبدالعزيز والرئيس المصري جمال عبد الناصر يترجم مغاربيا بحرب رمال بين المغرب المدعوم سعوديا والجزائر المدعومة مصريا وفي السبعينات والثمانينات أصبح التنافس بين صدام حسين وحافظ الأسد يترجم على شكل صراع مغربي جزائري على الصحراء الغربية وأصبحت الجزائر تستنسخ اسلوب الهيمنة السورية على لبنان في التعاطي مع جارتها الضعيفة مالي وتستخدم فصائل بقيادة اياد اغ غالي لتحقيق ذلك وتدعم احتلال اسبانيا اراضي مغربية مثل دعم سوريا أيران في الاستيلاء على شط العرب وفي حربها مع العراق واعتبار كل من ينتقد سياساتها عميلا امبرياليا صهيونيا يتأمر عليها بسبب مواقفها القومية المؤيدة لفلسطين ظالمة او مظلومة او ما تسميه دعمها حق الشعوب في تقرير المصير الذي يدعم الصحراويين للانفصال عن المغرب على خلفية تصفية حسابات قديمة تعود لحرب الرمال بين البلدين وتهين وتتأمر على الأزوادييين وتمنح السلاح لمالي الخاضعة لسياستها لقتلهم وتجلب أميركا وفرنسا وفاغنر الروسية لمحاربتهم باسم مكافحة الإرهاب مثلما كانت سوريا تعتبر كل نقد لدورها التخريبي في لبنان مؤامرة وتواطؤ مع الصهاينة لمقاومة رغبتها في تحرير فلسطين من البحر الى النهر ونتيجة لذلك تبلور إجماع أمازيغي معارض لسياسات الجزائر داخليا وفي طول شمال افريقيا وعرضها أقرب للطرح المغربي تجاوبت معه الرباط بمزيد من ترسيم الأمازيغية والاستفادة من الجاليات المغاربية في ترويج أطروحاتها الرسمية . يخيل للكثيرين أن الوجود الروسي في مالي قضية مستجدة جاءت كرد فعل على الفشل الذريع للتدخل العسكري في مالي منذ عام 2013 والحقيقة أنه منذ استقلال مالي في عهد رئيسها الاول موديبو كيتا بدأت المنح الدراسية للاتحاد السوفيتي السابق وطوال ستين سنة من عمل القوة الناعمة الروسية أصبح ثلث كوادر دولة مالي من خريجي الجامعات والمعاهد والمدارس العلياء الروسية وكانو خلال الحرب الباردة السابقة خلايا نائمة ل" KGB " في الساحة الأفريقية .وكان الاتحاد السوفيتي هو من اقنع الرئيس جمال عبدالناصر باقتراح الرئيس المالي موديبو كيتا للوساطة بين المغرب والجزائر لوقف حرب الرمال بين الدولتين المغاربيتين مقابل تسليمه معارضيه قادة ثورة 1963 الأمير محمد علي الأنصاري والأمير زيد بن الطاهر الآباء المؤسسين للمعسكر الاستقلالي الأزوادي الذين اعتقلوا ما بين 1963-1976 ومنذ ذلك الوقت أصبحت روسيا رقم صعب في المعادلة الداخلية في مالي حيث يدين 30%من كوادر دولة مالي بالولاء لروسيا على شكل خلايا نائمة يمكن استخدامها في التوقيت المناسب وفي اي جولة حرب باردة تكون افريقيا ساحتها .وفي عام 1990 قام الرئيس المالي الأسبق موسى تراوري بمحاولة لاستخراج النفط في شمالي مالي عبر التفاهم مع الروس متجاوزا الجزائر وفرنسا فكان الرد تحريك الغضب المكبوت في الشارع الأزوادي وتفجيره على شكل ثورة مطالبة بالاستقلال قادها إياد اغ غالي وبعد تفكك الاتحاد السوفيتي وانهيار حلف وارسو وانقلاب امادو توماني توري الذي ارتكب مجازر وحرب إبادة عرقية ضد الطوارق"1990-1992" وبعد الاطمئنان على فشل مشروع استخراج البترول مع الروس وضمان هيمنة سونتراك الجزائرية وتوتال الفرنسية على موارد مالي والإبقاء عليها دولة فقيرة متسولة لاتستطيع الاستفادة من مخزون ثرواتها صدرت الأوامر لإياد اغ غالي بإغلاق الملف باتفافيات دمجت بعض المقاتلين بالجيش الما ......
#يتسبب
#مرتزقة
#فاغنر
#مالي
#بحرب
#باردة
#جديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746770
أبوبكر الأنصاري : الصراع المغربي - الجزائري ساحة إفريقية لحرب باردة اكبر
#الحوار_المتمدن
#أبوبكر_الأنصاري الصراع المغربي الجزائري ليس وليد الصدفة وليس فرقعة إعلامية و إنما هو نتيجة تراكمات تعود لسنوات ما قبل الاستقلال و تتقاسم اطراف في البلدين بنسب متفاوتة مسؤلية ما جرى إضافة للتدخلات المشرقية في تحديد شكل العلاقات البينية المغاربية فقد عمل الفاسيون في المغرب بقيادة علال الفاسي في الخمسينات بشكل اناني وحاولوا احتكار الحكم إما بنظام جمهوري يهيمنون عليه او من خلال ملكية مقيدة لصلاحيات الملك وكانوا منذ الثلاثينات يحرضون المغاربة الامازيغ على الجهاد في سبيل الله ضد المستعمرين الفرنسي والاسباني تحت راية الملك الشريف و يحثون ابناء مدينتهم فاس على الدراسة وتحصيل العلم ودخول ارقى الجامعات و نتيجة لذلك استشهد مئات آلاف الامازيغ من اجل استقلال المغرب و في المقابل تخرج عشرات آلاف الفاسيين من الجامعات و حكموا المغرب من خلال حزبهم وتعرض ابناء الشهداء الامازيغ للغبن والاقصاء والتهميش وقام الفاسيين بالتنسيق مع جبهة التحرير الجزائرية بسياسة ممنهجة ضد الامازيغ بداية بشيطنة الظهير البربري في الثلاثينيات وحددوا هوية المنطقة على انها شبه ولاية مشرقية و جزء من منظومة قومية محورها القاهرة وشجعوا اللهجة العامية المصرية والفن المشرقي على حساب المغاربي الاندلسي الاصيل متجاهلين الشعب الامازيغي المتجذر منذ آلاف السنين وحضاراته المميزة وكل حديث عن الحقوق الامازيغية يتم قمعه وشيطنة القائمين عليه وربطهم بمؤامرة صهيونية لتفكيك المغرب العربي . وقد تدخل جمال عبدالناصر منذ الخمسينات واستثمر في الثورة الجزائرية لمنع قيام دولة مغاربية كبرى قد تحكم الوطن العربي بدل من مصر وجعل قادتها و الفاسيين اتباعه ومنفذين لمشروعه مغاربيا واصبح دورهم الوظيفي تنفيذ اجندة الرئيس المصري جمال عبدالناصر في تقليص دور الموسسات الملكية خاصة في المملكتين العلوية المغربية والسنوسية الليبية وتهميش المنطقة المغاربية في صناعة القرار العربي واتفق حزبا الاستقلال المغربي وجبهة التحرير الجزائرية برعاية جمال عبدالناصر عام 1958 على تنظيم اجتماع مع قادة افريقيا السوداء في تونس خرج بتوصية لتقسيم بلاد الطوارق بين اربع دول "مالي النيجر الجزائر وليبيا" لمنع قيام كيان امازيغي يفصل العالم العربي عن افريقيا السوداء وتم تخويفهم منه ومقارنته بجنوب افريقيا التي تمارس التمييز ضد السود كما عرقل حزبا الاستقلال المغربي وجبهة التحرير الجزائرية وجمال عبد الناصر جهود الرئيس الموريتاني المؤسس المختار ولد داده الرامية لضم إقليمي ازواد والصحراء الغربية لدولة البيضان وتركوا بلد المليون شاعر فريسة للزحف والاستيطان السنغالي المالي والهجمة الفرنكوفونية وانخفاض الشعور بالانتماء المغاربي وهو ما تسبب في هزات لاحقة . في عام 1963 وقعت حرب الرمال بعد مطالبة المغرب بإقليمي تندوف وبشار الذين اعتبرهما حزب الاستقلال الفاسي مغرب غير نافع وواصل ابناءهما الثورة إلى جانب الشعب الجزائري وكانوا حلقة الوصل لجلب الدعم المغربي وقد حاول ملك المغرب محمد الخامس التفاوض مع فرنسا لاستعادتهما لكنه فضل دعم الثورة الجزائرية والتحدث بعد ذلك مع الدولة المستقلة التي رفضت بعد ذلك التخلي عن أي شبر خرج منه الاستعمار وانحازت مصر للجزائر. طلب جمال عبد الناصر من موديبو كيتا رئيس مالي التوسط بين المغرب والجزائر باسم منظمة الوحدة الإفريقية التي تتمسك بالحدود المتوارثة عن الاستعمار فاشترط الوسيط تسليم قادة ثورة الطوارق موسسوا المعسكر الاستقلالي الأزوادي حيث قام حزب الاستقلال المغربي والجنرال اوف ......
#الصراع
#المغربي
#الجزائري
#ساحة
#إفريقية
#لحرب
#باردة
#اكبر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746959
حسن مدن : ليست حرباً باردة فقط
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن إحتفل العالم في التاسع من مايو/أيار الذي يُحتفل به في روسيا كعيد للنصر على ألمانيا النازية، واستمرّ هذا التقليد بعد انتهاء الحقبة السوفييتية، إحياء للذاكرة الوطنية لشعب قدّم نحو سبعة وعشرين مليون ضحية في هذه الحرب التي انتهت بصعود الجنود السوفييت إلى مبنى «الرايخستاغ» في برلين، وتعليق الراية السوفييتية عليه، علامة على النصر الساحق الذي عليه ترتّب ما ترتب من نتائج جيوسياسية لا في القارة الأوروبية وحدها، وإنما في العالم كله، حين هُزمت النازية الألمانية، في عقر دارها ببرلين، وانتصرت الإرادة الحرة لشعوب أوروبا والعالم برفض خيار العبودية الذي سعت ألمانيا هتلر وإيطاليا موسوليني والعسكرتارية اليابانية إلى فرضه على العالم، من خلال نظريات عنصرية قائمة على ازدراء الأمم والشعوب الأخرى، والإعلاء المغرض للعرق الآري، في إعادة إنتاج ممجوجة للرؤى والأفكار العنصرية التي تتمحور في افتراض تفوق مزعوم لأمة من الأمم أو عرق من الأعراق .أنظار العالم توجهت هذا العام بالذات نحو موسكو، ليس فقط لمتابعة العرض العسكري المهيب الذي اعتادت روسيا تنظيمه في الساحة الحمراء بالعاصمة موسكو، وإنما نحو ما سيقوله الرئيس الروسي بوتين في خطابه بهذه المناسبة، بعد أن أشاعت الدوائر الغربية السياسية والإعلامية، طوال الأسابيع الماضية أنه سيعلن الانتصار في الحرب الجارية في أوكرانيا، وأن روسيا ستسعى إلى إحراز تقدّم ميداني حاسم فيها، يتوج بذلك الإعلان المرتقب، مع أنّ وزير الخارجية الروسي لافروف ردّ على ذلك بالقول، إن نهاية المعارك في أوكرانيا ليست مقيّدة بتاريخ معين، وإن ما سيحدد تلك النهاية هو نجاح روسيا في تحقيق الغايات المنشودة من عمليتها العسكرية هناك. ومن الواضح، حكماً من سير الأمور ميدانياً، أن تلك النهاية ليست وشيكة.لا أحد بوسعه تخيل كيف كانت صورة العالم ستكون لولا الهزيمة الماحقة التي لحقت بالمشروع النازي، ولو أن هذا المشروع قيض له أن ينتصر يومها، لولا الحلف الدولي الواسع الذي تشكل يومها ضد تلك البربرية التي كانت ستعيد أوروبا والعالم كله أشواطاً إلى الوراء، ورغم الثمن الباهظ الذي دفعته الشعوب والجيوش التي تصدت للنازية يومها إلا أن النهاية الحاسمة للحرب، ما كانت ممكنة لولا تلك التضحيات .يلفت النظر أن روسيا بالذات من بين الدول المنتصرة في تلك الحرب هي الأكثر احتفاء وإحياء لهذه المناسبة. يبدو ذلك مفهوماً . فألمانيا، حتى لو خلعت العباءة النازية عن كاهلها، وحتى لو غدت موحدة بعد انقسام دام عقوداً بين شرقها وغربها، ليس بوسعها تجاوز عقدة الهزيمة المدوية، التي ترتبت عليها مفاعيل مستمرة حتى اليوم، ليس أقلها أهمية حرمانها من مقعد دائم في مجلس الأمن الدولي رغم المياه الكثيرة التي جرت تحت الجسور خلال نحو سبعة عقود .أما الولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة، رغم مساهماتها الرئيسية في هزيمة ألمانيا والحلف المؤازر لها في الحرب، فلا تستطيع، هي الأخرى، التحرر من عقدة أن نهاية الحرب أسست لنفوذ غير مسبوق لروسيا السوفييتية يومها، تخطى بكثير دائرة نفوذ الامبراطورية الموروثة من القياصرة، ليغطي شرقي أوروبا كاملاً وصولاً إلى برلين ذاتها . ليست التضحيات الكبيرة التي قدّمها الروس في تلك الحرب، على أهميتها، هي وحدها باعث احتفائهم بالمناسبة، إنما الرغبة في التأكيد على رسالة راهنة موجهة للغرب اليوم أيضاً، فحواها أن "الحرب الباردة"، حتى لو لم تعد تحت رايات إيديولوجية كما كانت قبل تفكك الاتحاد السوفييتي، لم تنته، وأن عنوانها يظل، كما كان، ضبط لعبة النزاع على النفوذ في القارة ال ......
#ليست
#حرباً
#باردة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755744