الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
احمد الحاج : الطائفيون المفلسون الحاقدون ..والطيب الوطني العملاق احمد راضي
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج كل شعوب الأرض على سطح الكرة الارضية ومذ خلق الله تعالى آدم عليه السلام والى قيام الساعة تتفاخر بقاماتها وخبراتها وكفاءاتها الإبداعية وفي شتى التخصصات والمجالات مهما كانت خلفية تلكم الكفاءات القومية والدينية والمذهبية والسياسية والفكرية ،فيقول المواطن الارجنتيني على سبيل المثال لا الحصر " انا من بلد مارادونا "، فيما لايفتأ جاره البرازيلي مرددا" انا من بلد بيليه ، ولولا دا سيلفا " ليصدح الجنوب افريقي متفاخرا " أما أنا فمن بلد نيسلون مانديلا" ، ليجيبه الهندي " واما انا فمن بلاد المهاتما غاندي " ليردعليهما الماليزي" وانا من بلد مهاتير بن محمد " ، وهكذا دواليك حتى ان البلد الذي ليس له تأريخ ولا كبار فيه يتفاخر بهم فإنه سيصنع لنفسه تأريخا ويبحث عن كبير له لينافس به بقية الكبار على الساحة الدولية ، ذاك ان تلكم القامات بمثابة مقامات وواجهات مشرقة نجحت في رفع علم بلادها واسمها عاليا وفي جميع المحافل الدولية والاقليمية والقارية حتى صارت علامات فارقة ومحطات مضيئة ومساحات خضراء زاهرة تتباهى بها الاجيال كابرا عن كابر وغدت نجوما تتلألأ في سماء بلدانها على مر القرون ،بإستثناء العراق وتحديدا بعد 2003 ، ففي بلاد مابين النهرين ظهرت ثلة من الطائفيين القمئين لو أنك أدخلت احدهم لتنظفه بماء دجلة والفرات من طائفيته وعصبيته وجاهليته لأصبح ماؤهما غورا وغير صالح للوضوء ولا للطهارة ولا لغسل الجنابة كذلك..بل ولحذرت البهائم والضواري على اختلاف انواعها بعضها بعضا من مخاطر شرب مياههما خشية الاصابة بجنون البقر وانفلونزا الخنازير والطيور والحمى القلاعية ...والسفلس !العملاق وأسطورة كرة القدم احمد راضي ، محبوب الجماهير العراقية والعربية ، هذه الثروة الوطنية التي أبكت أعين شعوب المنطقة وأدمت قلوبها بأسرها بعد علمها بمرضه لما تتمتع به تلكم الشخصية الفريدة من حضور رياضي واعلامي وشعبوي بارز طبقت شهرته الافاق وبينما هو راقد بمستشفى النعمان بين الحياة والموت في حالة يرثى لها بعد اصابته بكورونا المستجد واذا بمخلوق كريه بمجرد ان تنظر اليه تكره نفسك وتمقت العملية السياسية برمتها على فرضية انها غاية في العدل والانصاف والحنكة والوطنية ..فما بالك اذا ما كانت هذه العملية مهلهلة ووضيعة الى حد اللعنة ومن أحبها واحترمها وعشقها من شذاذ الافاق- عثرة بدفرة - فانما حبه لها مبني على المصالح والمنافع والمغانم الشخصية والحزبية الضيفة فحسب ، ولسان حاله يردد ولكثرة منتقديه على ذلك الحب العجيب والغريب والشاذ وغير المبرر بالمرة ما قاله بشار بن برد يوما :تعشقتها شمطاء شاب وليدها.. وللناس فيما يعشقون مذاهبلها جسم برغوث وساقا بعوضة.. ووجه كوجه القرد بل هو أقبحاذا عاين الشيطان صورة وجهها... تعوذ منها حين يمسي ويصبحلها منظر كالنار تحسب أنها اذا.. ضحكت في أوجه الناس تلفحأقول والحزن يعتصر قلبي وبينما كان الاسطورة احمد راضي الوسيم الخلوق الوطني الشريف يرقد بين الحياة والموت واذا بمخلوق - من مخلوقات العملية السياسية - يكتب مقالا يصنف فيه احمد راضي تصنيفا اغضب القاصي والداني ولم يكتف - الشسمه - بذلك بل وواصل غيه وتهجمه على من يدعون لأحمد راضي بالشفاء العاجل ويتسابقون لعلاجه ورعايته ولو خارج العراق لكونه ثروة وطنية يجب الحفاظ عليها مهما كانت التكاليف ، ترى هل قال - الشسمه - ان راضي سارق ؟ لا والله وانى للوطني الشريف امثال راضي ان يسرق بلده الذي اطعمه وسقاه وعلمه ورباه ، هذا ما تفعله الذيول التي تتنكر لبلدانها من مزدوجي التبعية والولاء فقط !..هل قال بأن راضي مختلس ؟ لا والله وانى لراضي ان يختلس ......
#الطائفيون
#المفلسون
#الحاقدون
#..والطيب
#الوطني
#العملاق
#احمد
#راضي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682071
جلال الاسدي : الاخوان المفلسون يصبون الزيت على النار …
#الحوار_المتمدن
#جلال_الاسدي اولا … الاخوان الجالسون في مجرى التنفس دوما مثل الحية تنفث السم حتى ، وهي تحتضر … لا يحلو لهم العيش الا وسط الضوضاء ، والازمات ، والمشاكل ، والمصائب ، والبلاوي … فهي من تطربهم ، وتجعلهم يهزون الوسط دون ايقاع … ثانيا لم يعد نعيقهم بنغمة الدين ، ورموزه ، والحرص عليهم تطرب احد … حتى البسطاء الطيبون من الناس … ولم يعد احد يهتم لصراخهم الذي يعكس شر النوايا … لا يريدون منه الا السوء لهذه الامة التعبانة ، وذات الاقتصاد الهرم ، والمتهالك ، والذي لا يحتاج الا الى لكمة واحدة ، ويتداعى فطيس الى مثواه الاخير ، ويصير كل شئ خرابا يبابا … هذا ما يريده الاخوان … الناس الغلابة تريد ان تعيش ، ولا يوجد من يعطيهم كما يعطيكم انتم التنظيم الدولي ، والبترودولار هذا الحبل السري البلاء ، الذي يغذيكم ، ويمدكم باسباب الحياة التي لا تستحقونها … ! اما نعيق تظاهروا ، وقاطعوا التحريضية التي تدعون المسلمين اليها حتى تندسوا ضد بلد يؤوي الكثير منكم ، وتنفثوا سمومكم الخبيثة من اجل احداث اكبر ضرر باقتصاده ، والذي لكم فيه حصة الاسد من عديد المسلمين المقدر باكثر من ستة ملايين ، ومساجدكم ، ومراكزكم منتشرة في كل انحاءه بكل حرية ، وتعيشون فيه معززين مكرمين مع اسركم ، ومع هذا لم ، ولن تنسلخوا من اخوانيتكم ، وسوء نواياكم … !وفي هذا الظرف الذي تتعرض فيه فرنسا … المفروض هي بلدكم الثاني ، يا عديمي الوفاء الى توتر يشبه الصدام مع المتشددين الاسلاميين ، ومنهم انتم ، وبدلا من تبريد الموقف ، وترطيب الاجواء ، وان تكونوا فيه محضر خير … تصبون الزيت على النار لاشعال الوضع لغاية في نفوسكم التي لا حدود لدنائتها … !مستنفرين اعلامكم في اسطنبول … تصوبون فيه مدافعكم ومقذوفاتكم المسمومة من اجل خلط الحابل بالنابل … تشكرون فيه ماكرون لانه أراكم كيف ان الامة الاسلامية لاتزال حية ، وكيف تنصر نبيها في كل انحاء العالم كبنغلاديش افقر بلاد المسلمين ، وتدعون الى الفوضى واللامسؤولية ، وتحضون الناس على عدم شراء المنتوج الفرنسي ، ونبينا خط احمر ، ونبينا خط احمر ، وليذهب كل شئ الى الجحيم ! لا افهم كيف لمثل هذه العقول المتحجرة ، والانفعالية ، والغبية ، والتي لاتصلح ، ولا تستحق ان تبقى على سطح هذه الارض حتى لساعة واحدة ان تطالب بالحكم … كيف لمثل هذه الكائنات الغريبة ، والعجيبة ، والتي تعيش خارج اسوار الزمن … ان تحكم وتدير بلد ، وهي لا تفهم ، ولا تريد ان تفهم ان هذا العالم يعيش وفق توازنات دقيقة تقوم على اساس تبادل المصالح ، والمنافع ، ولا علاقة للدين بهكذا امور … !الدين شئ ، والدولة شئ آخر … اقول : اي شعب يعطيكم المجال لحكم بلده معناها يريد لبلده الخراب ، والدمار ، والفناء … لانه قد جاء باناس لا يعرفون كيف يديرون خيمة فكيف ببلد ، وسياسة ، واقتصاد ، وعلاقات دولية ، ونعيد ، ونكرر لا علاقة للدين بها لا من قريب ، ولا من بعيد … ! اتمنى ان يدفع بكم الزمن ، ويعيدكم الى صدر الاسلام الذي تتباكون عليه كذبا لتعيشوا مع نبيكم هناك ان كنتم صادقين مع الابل ، والبعران ، والماعز ، وتبقون في حسرة شربة الماء … يا منافقين … ! وسوف نرى كيف يستطيع قرضاويكم ، وبقية مترفيكم ، ومدلليكم من الافاقين الاستغناء عن المرسيدس ، والبي ام ، والتكييف المركزي ، والثريد ، وفروج النسوان ، ورائحة الدولار الزكية ، وغيرها من ملذات الدنيا التي لن تستغنوا عنها لا من اجل دين ، ولا من اجل نبي لان ايمانكم تجاري نفعي ، لاهث وراء السلطة ، والحكم ، وغير حقيقي … !وما عوائكم ، وتشجيعكم على مقاطعة البضائع الفرنسية … نصرةً للنبي كما تدعون … ا ......
#الاخوان
#المفلسون
#يصبون
#الزيت
#النار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696986