الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسن عجمي : الفلسفة المعادلاتية و تحليل الكون
#الحوار_المتمدن
#حسن_عجمي الفلسفة المعادلاتية هي الفلسفة التي تُحلِّل المفاهيم والظواهر من خلال معادلات رياضية. تؤكِّد الفلسفة المعادلاتية على أنَّ الظواهر والحقائق معادلات رياضية ما يسمح بتحليلها رياضياً. فكل ظاهرة أو حقيقة هي معادلة رياضية. من هنا ، تهدف الفلسفة المعادلاتية إلى اكتشاف المعادلات الرياضية الصادقة و الناجحة في التعبير عن أية ظاهرة أو حقيقة. للفلسفة المعادلاتية فضائل معرفية عديدة منها فضيلتها الكامنة في حلّ الإشكاليات والخلافات الفلسفية كحلّ الخلاف حيال إن كان الكون مادياً أم مثالياً. مثلٌ على تطبيق الفلسفة المعادلاتية هو تحليل الكون على أنه معادلة رياضية بين المادي والمثالي. بالنسبة إلى الفلسفة المعادلاتية ، الكون = المادي x المثالي (أي أنَّ الكون يساوي المادي مضروباً رياضياً بالمثالي). وبذلك تُعرِّف الفلسفة المعادلاتية الكون من خلال المادي و المثالي معاً فتعتبره علاقة رياضية بين ما هو مادي و مثالي. الآن ، بما أنَّ الفلسفة المعادلاتية تقول إنَّ الكون = المادي x المثالي ، إذن الكون مادي ومثالي معاً. وبذلك تُوحِّد الفلسفة المعادلاتية بين المادية والمثالية فتحلّ الخلاف الفلسفي حيال إن كان الكون مادياً أم مثالياً. و في هذا فضيلة كبرى للفلسفة المعادلاتية ما يدعم صدقها. ثمة تحليل فلسفي و علمي مفاده أنَّ الكون مادي كأن يكون متكوِّناً من ذرات مادية كما وَرَدَ ذلك في نظرية الفيزياء الكلاسيكية. و يوجد تحليل فلسفي و علمي آخر يناقض التحليل السابق لكونه يعتبر أنَّ الكون مثالي كأن يكون متكوِّناً من معلومات مجرّدة و تبادل للمعلومات كما يقول الفيزيائي جون ويلر أو كأن يكون الكون متكوِّناً من بناءات رياضية مجرّدة كما يؤكِّد الفيزيائي ماكس تغمارك. هكذا تختلف النماذج الفلسفية و العلمية وتتصارع حيال تحليل الكون و صفاته فتنقسم إلى نماذج مادية و أخرى مثالية. لكن التحليل المعادلاتي للكون يحلّ هذا الإشكال والخلاف بقوله إنَّ الكون = المادي x المثالي. فبما أنَّ الكون = المادي x المثالي ، إذن من المتوقع أن يتكوّن الكون من المادة كأن يكون متكوِّناً من ذرات مادية كما من المتوقع أن يكون الكون متكوِّناً مما هو مجرّد فمثالي كأن يكون متكوِّناً من معلومات مجرّدة أم بناءات رياضية مجرّدة. وبذلك معادلة الكون ألا و هي أنَّ الكون = المادي x المثالي تتضمن النماذج الفلسفية و العلمية السابقة جمعاء رغم اختلافها و تنافسها وبذلك توحِّد فيما بينها فتحلّ الخلاف القائم فيما بينها. من هنا يكتسب التحليل المعادلاتي للكون فضيلة أساسية ألا و هي توحيده بين التماذج الفلسفية والعلمية المختلفة والمتصارعة فحلّ الخلاف الأساسي حيال تحليل الكون. بالإضافة إلى ذلك ، ينجح التحليل المعادلاتي للكون في تفسير لماذا تنجح النظريات العلمية المتنافسة رغم اختلافها. فبما أنَّ الكون = المادي x المثالي ، إذن من الطبيعي أن تنجح النظريات العلمية التي تصف الكون و تفسِّره على أنه مادي (كأن يكون متكوِّناً من ذرات مادية) و من الطبيعي أيضاً أن تنجح النظريات العلمية التي تصف الكون و تفسِّره على أنه مثالي (كأن يكون معلومات مجرّدة و تبادلها). من هنا ، معادلة الكون ضمن الفلسفة المعادلاتية ناجحة في تفسير لماذا تنجح النظريات العلمية رغم الاختلاف فيما بينها. وبذلك تكتسب معادلة الكون هذه الفضيلة المعرفية ما يدلّ على صدقها. فإن لم يكن الكون = المادي x المثالي لاستحال حينئذٍ أن تنجح النظريات العلمية المادية و المثالية في آن رغم تعارضها. لكن كيف من الممكن أن يكون الكون مادياً و مثالياً م ......
#الفلسفة
#المعادلاتية
#تحليل
#الكون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679791
حسن عجمي : الفلسفة المعادلاتية و تحليل العدالة
#الحوار_المتمدن
#حسن_عجمي الفلسفة المعادلاتية تعرِّف المفاهيم والظواهر على أنها معادلات رياضية فلسفية. مثل ذلك تعريف العدالة على أنها معادلة رياضية تربط بين السلام والحرية والمساواة والتطوّر بعلاقة فلسفية رياضية. من الممكن تحليل العدالة على أنها معادلة رياضية على النحو التالي : العدالة = السلام x الحرية x المساواة x التطوّر (أي العدالة تساوي السلام مضروباً رياضياً بالحرية المضروبة رياضياً بالمساواة المضروبة رياضياً بالتطوّر). تمتلك هذه النظرية الرياضية في العدالة فضائل معرفية عديدة تدعم صدقها منها أنها تنجح في التعبير عن المُكوِّنات الأساسية للعدالة ألا و هي الحرية و المساواة و السلام و التطوّر وذلك من خلال اعتبار العادلة معادلة رياضية بين تلك المُكوِّنات. من دون حرية يفقد الإنسان إنسانيته. بلا حرية يتحوّل الإنسان إلى مجرّد آلة لأنَّ الآلة هي التي لا تتصف بالحرية ما يدلّ على أنَّ إنسانية الإنسان كامنة في حريته. لذلك الحرية لا تنفصل عن العدالة التي تهدف بطبيعتها إلى تحقيق إنسانية الإنسان. و من دون حرية يمسي الفرد غير مسؤول عما يفعل. لكن الفرد مسؤول بطبيعته الإنسانية عما يفعل. لذلك الحرية ضرورية ليصبح كل فرد مسؤولاً عن أفعاله و إلا انهار المجتمع وانهارت الحضارة. من هنا ، الحرية مبدأ أساسي من مبادىء وجود المجتمع و نشوء الحضارة ما يجعل الحرية مبدأ جوهرياً من مبادىء العدالة التي من دونها يزول المجتمع وتموت الحضارات. والمساواة أيضاً جزء لا يتجزأ من العدالة. فمن دون المساواة يُعامَل بعض الأفراد باختلاف عما يُعامَل أفراد آخرون ما يُقيِّد حرياتهم فيُحتِّم اغتيال إنسانيتهم. والمقصود بالمساواة هو المساواة بأنواعها كافة كالمساواة أمام القانون و المساواة في الفُرَص والمساواة الاقتصادية والاجتماعية التي تستلزم نوعاً من أنواع توزيع الثروة في المجتمع لإفادة الأقل حظاً اقتصادياً واجتماعياً. كما أنَّ السلام ضروري لقيام العدالة فمن دون سلام تَسُود الحروب التي تعتدي بالضرورة على الحقوق الإنسانية كحق كل فرد في أن يحيا و في أن يكون حُرّاً. بلا سلام يستحيل احترام أية حرية أو أية مساواة لأنَّ الحروب اعتداء على حرية الآخرين وعلى المساواة بين الجميع. أما التطوّر فضروري لبناء العدالة الحقيقية فالفرد غير القابل للتطوّر سجين ما هو عليه وبذلك هو فاقد لحريته. على ضوء كل هذه الاعتبارات ، تُعرِّف الفلسفة المعادلاتية العدالة على أنها معادلة رياضية تربط بين الحرية والمساواة والسلام والتطوّر بعلاقة ريلضية فلسفية تضمن احترام مبادىء الحريات والمساواة و قِيَم السلام والتطوّر من أجل تحقيق العدالة الحقة. من الفضائل المعرفية التي تمتلكها هذه المعادلة الفلسفية فضيلة نجاحها في التعبير عن أنَّ العدالة مسألة درجات. فبما أنَّ العدالة = السلام x الحرية x المساواة x التطوّر ، إذن متى ازداد السلام و التطوّر و ازدادت الحرية و المساواة ازدادت العدالة ، و متى تناقص السلام و التطوّر و تناقصت الحرية و المساواة تناقصت العدالة. وبذلك العدالة مسألة درجات قد تزداد أو تتناقص. و من فضائل هذه المعادلة الفلسفية أيضاً فضيلة نجاحها في التعبير عن الأنواع المتعدّدة و المختلفة للعدالة. فبما أنَّ العدالة = السلام x الحرية x المساواة x التطوّر، إذن السلام يساوي العدالة مقسومة رياضياً بالحرية والمساواة والتطوّر. وبذلك تتحقق العدالة و تزداد متى تحقق السلام و ازداد و إن تناقصت الحرية والمساواة و تناقص التطوّر. هذا نوع معيّن من العدالة ألا و هو العدالة كسلام فقط. و بما أنَّ العدالة = السلام x ال ......
#الفلسفة
#المعادلاتية
#تحليل
#العدالة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679936
حسن عجمي : الفلسفة المعادلاتية و تحليل المعرفة
#الحوار_المتمدن
#حسن_عجمي تُحلِّل الفلسفة المعادلاتية المفاهيم و الظواهر على أنها معادلات رياضية فلسفية. من هذا المنطلق ، تُعرِّف الفلسفة المعادلاتية المعرفة على أنها معادلة رياضية على النحو التالي : المعرفة تساوي كل المعتقدات الممكنة مقسومة رياضياً على المعتقدات المستحيلة. وبذلك المعرفة معادلة رياضية فلسفية تجمع بين المعتقدات الممكنة والمستحيلة بعلاقة رياضية. الفلسفة المعادلاتية تُعرِّف المعرفة من خلال المعتقدات الممكنة والمستحيلة في آن بفضل اعتبار المعرفة معادلة رياضية تربط بين المعتقدات الممكنة والمعتقدات المستحيلة. أما المعتقدات الممكنة فهي المنسجمة فيما بينها و التي من الممكن أن تكون حائزة على مقدرة تفسيرية ناجحة كمقدرة تفسير الكون و وصفه بنجاح أو حائزة على قدرة تعبيرية ناجحة كقدرة التعبير بنجاح عن ظواهر الكون وحقائقه أو حائزة على مقدرة ناجحة في حلّ الإشكاليات الفكرية أو حائزة على كل تلك القدرات. وبذلك المعتقدات المستحيلة هي المعتقدات غير المنسجمة فيما بينها و غير الحائزة على أية قدرة ناجحة من تلك القدرات السابقة. هكذا تنجح معادلة المعرفة بفضل تعريفها للمعرفة على أنها تساوي كل المعتقدات الممكنة مقسومة على المعتقدات المستحيلة في التعبير عن أنَّ المعرفة تراعي مبادىء المنطق والتفكير السليم الكامنة مثلاً في الانسجام بين المعتقدات و عدم تناقضها و الكامنة أيضاً في امتلاك قدرات معيّنة كقدرات التفسير والوصف والتعبير و حلّ الإشكاليات الفكرية بنجاح ما يشير بقوة إلى مصداقية معادلة المعرفة. تملك معادلة المعرفة فضائل عديدة أخرى منها نجاحها في التعبير عن أنَّ المعرفة مسألة درجات. فبما أنَّ المعرفة تساوي كل المعتقدات الممكنة مقسومة رياضياً على المعتقدات المستحيلة ، إذن إذا إزدادت المعتقدات الممكنة و تناقصت المعتقدات المستحيلة إزدادت المعرفة و إن تناقصت المعتقدات الممكنة وازدادت المعتقدات المستحيلة تناقصت المعرفة. وبذلك المعرفة قد تزداد أو تتناقص ما يدلّ على أنها مسألة درجات. هكذا تنجح معادلة المعرفة في التعبير عن إمكانية تزايد أو تناقص المعرفة ما يشير إلى صدقها ومقبوليتها. من فضائل معادلة المعرفة أيضاً نجاحها في ضمان استمرارية البحث المعرفي. فإن كانت المعرفة تساوي كل المعتقدات الممكنة مقسومة على المعتقدات المستحيلة ، إذن لا بدّ من اكتشاف كل المعتقدات الممكنة التي لم تُكتشَف بعد لكي تتحقق المعرفة ما يضمن استمرارية البحث المعرفي. هكذا تضمن معادلة المعرفة استمرارية الأبحاث المعرفية. و في هذا فضيلة كبرى تدعم مقبولية معادلة المعرفة و صدقها. كما تنجح معادلة المعرفة في التعبير عن أنَّ المعرفة قابلة للتطوّر. فبما أنَّ المعرفة تساوي كل المعتقدات الممكنة مقسومة على المعتقدات المستحيلة ما يستلزم استمرارية اكتشاف المعتقدات الممكنة التي لم تُكتشَف بعد لكي توجد المعرفة ، و علماً بأنه من خلال اكتشاف تلك المعتقدات الممكنة التي لم تُكتشَف بعد تتطوّر معارفنا ، إذن تضمن معادلة المعرفة تطوّر المعارف و تُعبِّر بنجاح عن أنَّ المعرفة قابلة للتطوّر ما يُعزِّز قبول هذه المعادلة. بالإضافة إلى ذلك ، معادلة المعرفة معادلة إنسانوية لأنها تعرِّف المعرفة من خلال كل المعتقدات الممكنة فلا تقصي أية معتقدات ممكنة و لا تفضِّل معتقدات ممكنة على أخرى ما يؤسِّس لسيادة السلام والمساواة بين الجميع. بما أنَّ المعرفة تساوي كل المعتقدات الممكنة مقسومة على المعتقدات المستحيلة ، و علماً بأنَّ البشر يعتقدون بمعتقدات ممكنة عديدة و مختلفة و متنوّعة لأنَّ كل فرد عاقل يعتقد بمعتقد ......
#الفلسفة
#المعادلاتية
#تحليل
#المعرفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680440
حسن عجمي : الفلسفة المعادلاتية و تحليل الوجود
#الحوار_المتمدن
#حسن_عجمي تُعرِّف الفلسفة المعادلاتية الوجود على أنه معادلة رياضية على النحو التالي : الوجود يساوي كل الممكنات مقسومة رياضياً على المستحيلات. تمتلك معادلة الوجود فضائل عديدة منها نجاحها في التعبير عن مضامين علمية أساسية ما يدلّ على مقبوليتها و صدقها. بما أنَّ الوجود يساوي كل الممكنات مقسومة على المستحيلات ، إذن كل الممكنات متحققة بوجود الوجود. و لذلك من المتوقع أن يعبر الجُسيم (كالإلكترون) من كل الممرات الممكنة حين يعبر من نقطة إلى أخرى (فيتخذ مساراً مستقيماً و آخر شبه مستقيم و آخر منحن ٍ إلخ) تماماً كما تقول نظرية ميكانيكا الكمّ العلمية. هكذا تنجح معادلة الوجود في التعبير عن هذه الحقيقة العلمية المُعبَّر عنها في نظرية ميكانيكا الكمّ ما يدعم صدق معادلة الوجود. من المنطلق نفسه ، بما أنَّ الوجود يساوي كل الممكنات مقسومة على المستحيلات ، و بذلك كل الممكنات متحققة في الوجود ، و علماً بأنه من الممكن للجُسيم أن يكون جُسيماً كما من الممكن للجُسيم نفسه أن يكون موجة بدلاً من جُسيم ، إذن من المتوقع أن يتحقق الممكن الأول و الممكن الثاني فيكون الجُسيم جُسيماً و موجة في آن تماماً كما تقول نظرية ميكانيكا الكمّ. هكذا أيضاً تنجح معادلة الوجود في التعبير عن هذا المضمون الجوهري في نظرية ميكانيكا الكمّ العلمية ما يعزِّز صدق معادلة الوجود. بالإضافة إلى ذلك ، إن كان الوجود يساوي كل الممكنات مقسومة على المستحيلات ، وبذلك الوجود مجموع كل الممكنات ، و علماً بأنَّ الممكنات تصف أكواناً ممكنة مختلفة فتصدق في تلك الأكوان المتنوّعة ، إذن الوجود يتضمن وجود كل الأكوان الممكنة المختلفة بحقائقها و قوانينها الطبيعية تماماً كما تؤكِّد العديد من النظريات العلمية كنظرية ميكانيكا الكمّ و نظرية الأوتار العلمية. من هنا ، تنجح معادلة الوجود في التعبير عن فكرة علمية أساسية ألا و هي فكرة وجود الأكوان الممكنة. و هذا يشير إلى صدق معادلة الوجود و مقبوليتها. فكل الأكوان الممكنة المتوازية موجودة لأنَّ الوجود يساوي كل الممكنات (مقسومة على المستحيلات) و هذه الممكنات المختلفة تصف الأكوان الممكنة المختلفة فتصدق فيها. هكذا الوجود يتشكّل من كل الأكوان الممكنة و لا يتشكّل فقط من عالَمنا الواقعي. إن كان الوجود يساوي كل الممكنات مقسومة على المستحيلات ، و علماً بأنه من الممكن أن يكون الكون مادياً كما من الممكن أن يكون مثالياً ، إذن من الطبيعي أن يكون الكون مادياً و مثالياً معاً ما يمكّننا من وصفه و تفسيره على أنه ذرات و جُسيمات مادية و على أنه معلومات مجرّدة و مثالية غير مادية و على أنه بناءات رياضية مجرّدة و مثالية تماماً كما تصرّ النظريات المتنوّعة ضمن علوم الفيزياء المعاصرة. و لذا تنجح كل النظريات العلمية المادية و المثالية في وصف الكون و تفسيره من جراء أنَّ الوجود يتكوّن من كل الممكنات تماماً كما تقول معادلة الوجود. وبذلك تنجح معادلة الوجود في تفسير لماذا تنجح النظريات العلمية المادية و المثالية في آن رغم اختلافها و تنافسها ما يدلّ على التفوّق التفسيري لمعادلة الوجود. معادلة أنَّ الوجود يساوي كل الممكنات مقسومة رياضياً على المستحيلات تتضمن أنَّ الوجود مجموع كل الممكنات. لكن الممكنات موجودة و إن لم يوجد الوجود لأنها مجرّدة فلا يتم إنتاجها فوجودها في زمن دون زمن آخر و لا تحتاج إلى وجود مادي لكي توجد. الآن ، بما أنَّ ، بالنسبة إلى معادلة الوجود ، الوجود مجموع كل الممكنات ، و علماً بأنَّ الممكنات موجودة ، إذن لا بدّ من وجود الوجود. لذلك يوجد الوجود. ه ......
#الفلسفة
#المعادلاتية
#تحليل
#الوجود

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680963
حسن عجمي : الفلسفة المعادلاتية و تحليل الحقيقة
#الحوار_المتمدن
#حسن_عجمي تُحلِّل الفلسفة المعادلاتية الحقيقة على أنها معادلة رياضية على النحو التالي : الحقيقة = ما يطابق الواقع x المقدرة على البرهنة على ما يطابق الواقع. هذا يعني أنَّ الحقيقة تساوي ما يطابق الواقع مضروباً رياضياً بالمقدرة على البرهنة على ما يطابق الواقع. مثل ذلك هو التالي: حقيقة أنَّ الثلج أبيض أي صدق عبارة "الثلج أبيض" يساوي تطابق عبارة "الثلج أبيض" مع الواقع و مقدرتنا على البرهنة بنجاح على أنَّ الثلج أبيض. بما أنَّ ، بالنسبة إلى هذه المعادلة ، الحقيقة تساوي التطابق مع الواقع مضروباً رياضياً بالمقدرة على البرهنة على ما يطابق الواقع ، إذن الحقائق مُعرَّفة من خلال التطابق مع الواقع و المقدرة على البرهنة على القضايا. وبذلك الحقائق مُحلَّلة من خلال عوامل خارجية قائمة في العالَم الواقعي تماماً كما يقول المذهب الواقعي في تحليل الحقيقة كما أنَّ الحقيقة مُحلَّلة من خلال عوامل داخلية مرتبطة بالمقدرة البشرية على البرهنة تماماً كما يؤكِّد المذهب اللاواقعي في تحليل الحقيقة. من هنا ، تُوحِّد معادلة الحقيقة (القائلة بأنَّ الحقيقة = ما يطابق الواقع x المقدرة على البرهنة) بين المذهبيْن الواقعي و اللاواقعي فتحلّ الخلاف بينهما وبذلك تكتسب هذه الفضيلة الكبرى ما يشير بقوة إلى صدق معادلة الحقيقة. بكلامٍ آخر ، بما أنَّ معادلة الحقيقة تقول إنَّ الحقيقة تساوي ما يطابق الواقع مضروباً رياضياً بالمقدرة على البرهنة على ما يطابق الواقع ، و المذهب الواقعي يعرِّف الحقيقة من خلال التطابق مع الواقع بينما المذهب اللاواقعي (ليس بالمعنى السلبي) يعرِّف الحقيقة من خلال المقدرة على البرهنة ، إذن معادلة الحقيقة تتضمن المذهبيْن الواقعي واللاواقعي معاً وبذلك توحِّد بينهما ما يتضمن أنها تحلّ الخلاف القائم بينهما. وبذلك تكتسب فضيلة حلّ هذا الخلاف الفلسفي ما يدلّ على نجاحها فصدقها. من جهة ، لا بدّ من ربط الحقائق بالواقع و إلا لا يكون حديثنا عن الحقائق ، و من جهة أخرى ، لا بدّ من ربط الحقائق بالمقدرة على البرهنة عليها و إلا ستوجد حقائق من المستحيل معرفتها (لعدم ارتباطها بقدرتنا على البرهنة عليها) ما يستلزم وجود آلية غريبة و خارقة تمنع إمكانية معرفة الحقائق ما يناقض التفكير العلمي والموضوعي. من هنا ، من الضروري تحليل الحقيقة من خلال المطابقة مع الواقع و تحليلها أيضاً من خلال المقدرة على البرهنة. و هذا ما تنجح معادلة الحقيقة في القيام به لأنها تعرِّف الحقيقة على أنها تساوي التطابق مع الواقع مضروباً رياضياً بالمقدرة على البرهنة. و هذا النجاح دلالة على صدق معادلة الحقيقة و مقبوليتها. تحليل الحقائق من خلال المقدرة على البرهنة عليها تماماً كما تفعل معادلة الحقيقة يربط الحقائق بنا و بقدراتنا العقلية ما يمكّننا من معرفتها وبذلك يضمن إمكانية المعرفة. و بهذا تنجح معادلة الحقيقة في التعبير عن إمكانية الحصول على المعرفة. و في هذا فضيلة جوهرية لها. و هذه المعرفة الممكنة هي معرفة للواقع لأنَّ، بالنسبة إلى معادلة الحقيقة، الحقائق أيضاً هي ما يطابق الواقع. وبذلك تضمن معادلة الحقيقة التي أيضاً تعرِّف الحقائق من خلال التطابق مع الواقع أن تكون المعرفة معرفة للواقع كما هو. وبذلك تكتسب هذه الفضيلة الأساسية. و على ضوء هذه الفضائل نستنتج بحق بأنَّ معادلة الحقيقة صادقة. لا تسجن معادلة الحقيقة الحقائق في تعريف ضيّق و مُحدَّد لكونها تحلِّل الحقيقة من خلال التطابق مع الواقع و المقدرة على البرهنة في آن. بكلامٍ آخر ، لا تسجن معادلة الحقيقة الحقائق في التطابق مع ......
#الفلسفة
#المعادلاتية
#تحليل
#الحقيقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=681577
حسن عجمي : الفلسفة المعادلاتية و تحليل الحضارة
#الحوار_المتمدن
#حسن_عجمي تُعرِّف الفلسفة المعادلاتية الحضارة على أنها معادلة رياضية على النحو التالي : الحضارة تساوي كل الثقافات المتنوّعة والممكنة مقسومة رياضياً على الصراعات والحروب. وبذلك مع زيادة وجود الثقافات المختلفة كافة و تناقص نشوء الصراعات والحروب تزداد نسبة الحضارة و تعلو بينما تتناقص درجة الحضارة حين يتناقص وجود الثقافات المتنوّعة و تزداد الصراعات والحروب. من هنا ، تنجح معادلة الحضارة في التعبير عن أنَّ الحضارة مسألة درجات قد تزداد أو تتناقص. وبذلك تكتسب معادلة الحضارة هذه الفضيلة الأساسية ما يدعم صدقها. تنجح معادلة الحضارة أيضاً في التعبير عن الارتباط الضروري بين الحضارة والسلام فالحضارة هي المُنتِجة للسلام. فبما أنَّ الحضارة تساوي كل الثقافات المختلفة مقسومة على الصراعات والحروب و بذلك تتناقص نسبة الحضارة في حال تزايدت الصراعات والحروب و تزداد نسبة الحضارة بتناقص الصراعات والحروب ، إذن الحضارة كامنة في سيادة السلام بين جميع الثقافات والشعوب و إلا تناقصت أعداد الثقافات و تنوّعها فتناقصت الحضارة و زالت. هكذا معادلة الحضارة تنجح في التعبير عن الفلسفة الإنسانوية القائمة على الدعوة إلى السلام و اعتبار السلام أساس الحضارة و ماهية وجودها. وبذلك تكتسب معادلة الحضارة هذه الفضيلة الكبرى. إن كانت الحضارة تساوي كل الثقافات الممكنة والمختلفة مقسومة على الصراعات والحروب ، إذن كل الثقافات الممكنة والمختلفة تشكِّل حضارة إنسانية واحدة مُوحَّدة لا تتجزأ. لكن كل الثقافات الممكنة تتضمن كل الثقافات التي وجدت عبر التاريخ و التي توجد الآن و التي سوف توجد في المستقبل و التي من الممكن وجودها. من هنا ، كل الثقافات في الماضي والحاضر والمستقبل و التي من الممكن وجودها تشكِّل حضارة إنسانية واحدة. هكذا تنجح معادلة الحضارة في التعبير عن وحدة الثقافات رغم تنوّعها. و في هذا فضيلة جوهرية لأنه تعبير صادق عن الفلسفة الإنسانوية الداعية إلى السلام على أساس وحدة الثقافات فوحدة الإنسانية. و علماً بأنَّ معادلة الحضارة تتضمن أنَّ كل الثقافات (كالثقافة الشرقية والثقافة الغربية و ما تحتوي كل ثقافة منهما من ثقافات متنوّعة) تشكِّل حضارة واحدة هي الحضارة الإنسانية ، إذن معادلة الحضارة معادلة سلام. فحين نعتبر أنَّ الثقافات كلها تشكِّل حضارة إنسانية واحدة وبذلك تتساوى كل الثقافات في قيمتها (لكونها جمعاء تُكوِّن الحضارة الإنسانية الواحدة) حينئذٍ لا نتعصب لثقافة معيّنة دون أخرى ما يُحتِّم سيادة السلام بين كل الثقافات والشعوب. من جهة أخرى ، بما أنَّ الحضارة تساوي كل الثقافات الممكنة والمختلفة مقسومة على الصراعات والحروب ، و كل الثقافات الممكنة تتضمن كل الثقافات في الماضي والحاضر والمستقبل ، إذن الحضارة كامنة في الثقافات الممكنة التي قد توجد في المستقبل و التي من الممكن صياغتها و ليست كامنة فقط في ثقافات الحاضر والماضي. بذلك ، بالنسبة إلى معادلة الحضارة ، الحضارة هي ما يمكن أن نبني من ثقافات متنوّعة بالإضافة إلى كونها الحفاظ على ثقافات الحاضر والماضي. و علماً بأنَّ الحضارة كامنة فيما يمكن أن نبني من ثقافات ممكنة و مختلفة في المستقبل و الحضارة ليست فقط ثقافات الماضي والحاضر ، إذن معادلة الحضارة تدعونا إلى بناء ثقافات جديدة و تطالبنا بصياغة كل الثقافات الممكنة و إلا سوف نخسر الحضارة. من هنا ، تضمن معادلة الحضارة استمرارية تطوّر الثقافات و تنوّعها بفضل إنتاج ثقافات جديدة فتضمن بذلك استمرارية تطوّر الحضارة. و في هذا فضيلة أساسية تعزِّز صدق معادلة الحضارة و مقبوليتها. ......
#الفلسفة
#المعادلاتية
#تحليل
#الحضارة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682581
حسن عجمي : الفلسفة المعادلاتية و تحليل المعنى
#الحوار_المتمدن
#حسن_عجمي تُعرِّف الفلسفة المعادلاتية المعنى على أنه معادلة رياضية على النحو التالي : المعنى = ظروف النطق x قِيَم الصدق. هذا يعني أنَّ المعنى يساوي ظروف النطق مضروبة رياضياً بقِيَم الصدق. تملك معادلة المعنى فضائل متنوّعة تدلّ على صدقها منها فضيلة التوحيد بين نظريات المعنى المتنافسة و حلّ الخلاف فيما بينها. تنقسم المذاهب الفلسفية حيال تحليل المعنى إلى مذهب واقعي يُحلِّل المعنى من خلال قِيَم الصدق المرتبطة بالواقع و مذهب لاواقعي (ليس بالمعنى السلبي) يُحلِّل المعنى من خلال ظروف النطق المرتبطة بالقدرات الإنسانية على تبرير النطق بهذه العبارات أو تلك على ضوء السياق و كيفية استعمال المصطلحات و الجُمَل أو على ضوء الأدلة التي تُبرِّر النطق بهذه العبارات أو تلك. مثل ذلك هو التالي : بالنسبة إلى المذهب الواقعي ، عبارة "الثلج أبيض" تعني الثلج أبيض لأنَّ عبارة "الثلج أبيض" صادقة إذا و فقط إذا الثلج أبيض. وبذلك يُعرِّف المذهب الواقعي المعنى من خلال قِيَم الصدق التي تُحدِّد متى تكون العبارات صادقة أي مطابقة للواقع. لكن ، بالنسبة إلى المذهب اللاواقعي ، عبارة "الثلج أبيض" تعني الثلج أبيض لأنها تملك ظروف نطق تُبرِّر النطق بعبارة "الثلج أبيض" متى مثلاً أدركنا أنَّ الثلج أبيض. من هنا ، المذهب الواقعي يُحلِّل المعاني من خلال ما هو صادق أي على أساس الواقع بينما المذهب اللاواقعي يُحلِّل المعاني من خلال قدرات إنسانية معيّنة كالقدرة على تبرير النطق بالمصطلحات أو العبارات. لكن الفلسفة المعادلاتية تحلّ الخلاف بين المذهبيْن الواقعي و اللاواقعي على النحو التالي : بما أنَّ ، بالنسبة إلى معادلة المعنى ، المعنى يساوي ظروف النطق مضروبة رياضياً بقِيَم الصدق ، و علماً بأنَّ المذهب الواقعي يحلِّل المعنى من خلال قِيَم الصدق بينما المذهب اللاواقعي يحلِّل المعنى من خلال ظروف النطق ، إذن معادلة المعنى تُوحِّد بين المذهبيْن الواقعي و اللاواقعي و بذلك تحلّ الخلاف الفلسفي بينهما. و لذلك تكتسب معادلة المعنى هذه الفضيلة الأساسية الكامنة في حلّ الخلاف الفلسفي ما يدلّ على نجاحها فصدقها. من فضائل معادلة المعنى أنها تنجح أيضاً في التعبير عن مقدرتنا الخاصة والفريدة على إدراك المعاني التي نستخدمها. فبما أنَّ المعنى = ظروف النطق x قِيَم الصدق ، و ظروف النطق هي التي تُبرِّر النطق بالعبارات أو الكلمات من خلال امتلاك أدلة أو براهين على تفضيل النطق بهذه العبارت أو تلك ، و علماً بأننا نملك قدرة فريدة على إدراك ما لدينا من أدلة أو براهين ، إذن نملك أيضاً قدرة خاصة و فريدة على فهم و إدراك المعاني التي نستعملها. هكذا تنجح معادلة المعنى في التعبير عن امتلاكنا لقدرة فريدة على فهم المعاني التي نستخدمها. و في هذا النجاح دلالة على صدق معادلة المعنى و مقبوليتها. من جهة أخرى ، تتمكّن معادلة المعنى من التعبير عن أنَّ المعاني مرتبطة بالواقع و مُعبِّرة عنه. فبما أنَّ المعنى = ظروف النطق x قِيَم الصدق وبذلك المعاني مُحدَّدة من قِبَل قِيَم الصدق (كما هي مُحدَّدة من قِبَل ظروف النطق) ، و علماً بأنَّ قِيَم الصدق هي الوقائع التي بفضلها تكون العبارات إما صادقة و إما كاذبة ، إذن المعاني مُحدَّدة من قِبَل الواقع و لذلك المعاني مُعبِّرة عن الواقع و مرتبطة به بالضرورة. من هنا ، تنجح معادلة المعنى في التعبير عن أنَّ المعاني مرتبطة بالواقع و مُعبِّرة عنه و نجاحها دليل صدقها. بالإضافة إلى ذلك ، تنجح معادلة المعنى في تفسير لماذا العبارات الخالية من معان ٍ كعبارة "العدد سبعة م ......
#الفلسفة
#المعادلاتية
#تحليل
#المعنى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683026
حسن عجمي : الفلسفة المعادلاتية و تحليل العِلم
#الحوار_المتمدن
#حسن_عجمي تعتبر الفلسفة المعادلاتية أنَّ العِلم معادلة رياضية مفادها التالي : العِلم = كل اليقينيات الممكنة x كل اللايقينيات الممكنة. هذا يعني أنَّ العِلم يساوي كل اليقينيات الممكنة مضروبة رياضياً بكل اللايقينيات الممكنة. إحدى الفضائل الأساسية لمعادلة العِلم هي فضيلة التوحيد بين النماذج الفلسفية المختلفة والمتصارعة فحلّ الخلاف فيما بينها و فضيلة ضمان استمرارية البحث العلمي بما في ذلك ضمان تطوّر العلوم. بما أنَّ معادلة العِلم تقول إنَّ العِلم = كل اليقينيات الممكنة x كل اللايقينيات الممكنة ، إذن القائل بأنَّ العِلم يقدِّم يقينيات صادق كما أنَّ القائل بأنَّ العِلم يقدِّم لا يقينيات صادق أيضاً. وبذلك توحِّد معادلة العِلم بين الموقفيْن الفلسفيين المتنافسين ألا و هما الموقف القائل بأنَّ العلم يقدِّم يقينيات والموقف القائل بأنَّ العلم يقدِّم لا يقينيات. و بهذا تحلّ معادلة العلم الخلاف بين هذين الموقفيْن الفلسفيين المتصارعين فتكتسب هذه الفضيلة المعرفية ما يدعم صدقها. العِلم يقدِّم يقينيات كاليقين بأنَّ الجاذبية موجودة بالفعل كما يقدِّم لا يقينيات كاللايقين حيال تحليل الجاذبية و كاللايقين حيال إن كانت القوانين الطبيعية حتمية أم احتمالية. من هنا ، من المُبرَّر تحليل العِلم من خلال اليقينيات و اللايقينيات تماماً كما تفعل معادلة العلم ما يدلّ على صدق هذه المعادلة و مقبوليتها. معظم العلماء متفقون على وجود الجاذبية وبذلك العلم الذي يقول بوجودها مصدر يقينيات معيّنة كاليقين بوجود الجاذبية. لكن العلماء مختلفون حيال تحليل الجاذبية فبينما نيوتن يحلِّل الجاذبية على أنها قوة يحلِّل أينشتاين الجاذبية على أنها انحناء الزمكان (جمع الزمان والمكان). وبذلك العلم مصدر لايقينيات أيضاً كاللايقين حيال تحليل الجاذبية. و بينما تعتبر نظرية أينشتاين العلمية أنَّ القوانين الطبيعية حتمية تعتبر نظرية ميكانيكا الكمّ العلمية أنَّ القوانين الطبيعية احتمالية. وبذلك يقدِّم العلم لايقينيات أخرى كاللايقين حيال إن كانت القوانين الطبيعية حتمية أم احتمالية. و رغم هذا الخلاف العلمي ما زال العلم مصدر يقينيات معيّنة كاليقين بأنَّ الكون محكوم بقوانين طبيعية مكتوبة بمعادلات رياضية. هكذا العلم مصدر يقينيات و لايقينيات في آن ما يبرهن على صدق معادلة العلم التي تعرِّف العلم من خلال اليقينيات و اللايقينيات معاً. بالإضافة إلى ذلك ، تنجح معادلة العلم في ضمان استمرارية البحث العلمي و تطوّر العلوم. فبما أنَّ العلم = كل اليقينيات الممكنة x كل اللايقينيات الممكنة ، و علماً بأنَّ كل اليقينيات و اللايقينيات الممكنة تحتوي على كل يقين و لا يقين معروف و مُكتشَف و غير معروف و غير مُكتشَف (لكونها كل اليقينيات واللايقينيات الممكنة) ، إذن معادلة العلم تتضمن أنَّ العلم يتكوّن مما ليس معروفاً و ليس مُكتشَفاً وليس فقط مما هو معروف و مُكتشَف وبذلك تطالبنا معادلة العلم باستمرارية البحث العلمي من أجل اكتشاف اللامُكتشَف من اليقينيات و اللايقينيات فتضمن بذلك تطوّر العلم واستمرارية تطوّره. هكذا تكتسب معادلة العلم فضيلة ضمان استمرارية البحوث العلمية وفضيلة ضمان تطوّر العلوم. فإن لم يكن العلم يساوي كل اليقينيات الممكنة مضروبة رياضياً بكل اللايقينيات الممكنة المتنوّعة و المختلفة عن يقينيات ولايقينيات الحاضر والماضي لتمّ حينئذٍ سجن العلوم بيقينيات ولايقينيات الحاضر والماضي ما يمنع استمرارية البحث العلمي ويغتال تطوّر العلوم. اليقينيات هي المعتقدات التي لا تقبل الشك والمراجعة والاستبدال بينم ......
#الفلسفة
#المعادلاتية
#تحليل
#العِلم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683763
حسن عجمي : الفلسفة المعادلاتية والأخلاق والعقلانية
#الحوار_المتمدن
#حسن_عجمي بالنسبة إلى الفلسفة المعادلاتية ، الأخلاق معادلة رياضية مُعرَّفة من خلال كل السلوكيات العقلانية الممكنة المُتضمِنة لاتباع المبادىء العالمية و إفادة الذات والآخرين. معادلة الأخلاق هي التالية: الأخلاق = كل السلوكيات العقلانية الممكنة ÷ السلوكيات اللاعقلانية (أي الأخلاق تساوي كل السلوكيات العقلانية الممكنة مقسومة رياضياً على السلوكيات اللاعقلانية) ما يتضمن أنَّ الأخلاق = إفادة الذات × إفادة الآخرين × اتباع المبادىء العالمية (أي الأخلاق تساوي إفادة الذات مضروبة رياضياً بإفادة الآخرين المضروبة رياضياً باتباع المبادىء العالمية). تملك معادلة الأخلاق فضائل عديدة منها التوحيد بين المذاهب الأخلاقية المختلفة والمتنافسة و حلّ الخلاف فيما بينها. إن كانت الأخلاق = كل السلوكيات العقلانية الممكنة ÷ السلوكيات اللاعقلانية ، و علماً بأنه من العقلاني أن نفيد أنفسنا والآخرين و أن نتبع المبادىء العالمية المُتفَق عليها من قِبَل جميع البشر كأن لا تقتل و لا تسرق (و إلا كانت أفعالنا بلا فوائد فبلا مُبرِّر لوجودها فغير عقلانية) ، إذن الأخلاق = إفادة الذات × إفادة الآخرين × اتباع المبادىء العالمية. من هنا ، تشكِّل هاتان المعادلتان الأولى والثانية معادلة واحدة لا تتجزأ. ثمة مذاهب أخلاقية مختلفة ومتصارعة منها المذهب القائل بأنَّ الأخلاق كامنة في إفادة الذات فقط فإن استفاد الفرد استفاد كل المجتمع و منها أنَّ الأخلاق كامنة في إفادة الآخرين فقط فإن لم يستفد الآخر كان الفرد أنانياً فغير أخلاقي و منها أنَّ الأخلاق قائمة فقط على اتباع المبادىء العالمية المشتركة بين الجميع كأن لا تقتل و لا تسرق لأنه مُجمَع عالمياً على أخلاقيتها كما لا نريد من أحد أن يقتلنا أو يسرقنا. لكن معادلة الأخلاق تتضمن هذه المذاهب الأخلاقية المختلفة والمتنافسة لأنها تعتبر أنَّ الأخلاق = إفادة الذات × إفادة الآخرين × اتباع المبادىء العالمية. وبذلك تُوحِّد معادلة الأخلاق بين هذه المذاهب الأخلاقية فتحلّ الخلاف فيما بينها ما يجعلها تكتسب هذه الفضيلة الكبرى و ما يدلّ بدوره على صدق هذه المعادلة و تفوّقها. إن كانت الأخلاق كامنة فقط في إفادة الذات فحينها سوف يعمل كل فرد على تحقيق مصالحه دون مصالح الآخرين أو دون مصالح المجتمع وبذلك نفقد الأخلاق. و إن كانت الأخلاق كامنة فقط في إفادة الآخرين فحينها قد لا نفيد ذواتنا و هذا غير أخلاقي أو قد نضحِّي حينها بفردٍ إن كان هذا يفيد معظم الآخرين و هذا لا أخلاقي أيضاً. و إن كانت الأخلاق قائمة فقط على اتباع المبادىء العالمية المُتفَق عليها فمن الممكن أن يُسبِّب ذلك عدم إفادة الذات أو الآخرين أو الذات والآخرين معاً (فاتباع المبادىء العالمية فقط كأن لا تقتل و لا تسرق لا يفيد بالضرورة الفقراء أو المشرّدين أو الجاهلين إلخ فلا يطوِّر المجتمع) و هذا لا أخلاقي أيضاً فالأخلاق تكمن في تطوير الفرد والمجتمع (فإن لم توجد آليات تطوير الأفراد والمجتمعات لتمّ سجن الفرد والمجتمع فيما هما عليه في الحاضر أو الماضي و هذا غير أخلاقي بالطبع). من هنا ، لا بدّ من تحليل الأخلاق من خلال إفادة الذات والآخرين و اتباع المبادىء العالمية في آن تماماً كما تفعل معادلة الأخلاق القائلة بأنَّ الأخلاق = إفادة الذات × إفادة الآخرين × اتباع المبادىء العالمية ما يدلّ على نجاح هذه المعادلة فصدقها. تنجح معادلة الأخلاق أيضاً في التعبير عن أنَّ الأخلاق مسألة درجات كما تنجح في ضمان تطوير الأخلاق. فبما أنَّ الأخلاق = كل السلوكيات العقلانية الممكنة ÷ السلوكيات اللاعقلانية وبذ ......
#الفلسفة
#المعادلاتية
#والأخلاق
#والعقلانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684752
حسن عجمي : الفلسفة المعادلاتية و تحليل اللغة
#الحوار_المتمدن
#حسن_عجمي بالنسبة إلى الفلسفة المعادلاتية ، اللغة معادلة رياضية مفادها التالي : اللغة = كل المعلومات الممكنة ÷ المعلومات المستحيلة. تنجح معادلة اللغة في التعبير عن الخصائص الأساسية للغة كإمكانية أن تتغيّر اللغة و تتطوّر و امتلاك اللغة لقواعد ما يشير إلى مقبولية معادلة اللغة و صدقها. إن كانت اللغة = كل المعلومات الممكنة ÷ المعلومات المستحيلة ، إذن اللغة تتضمن القواعد بالضرورة لأنَّ القواعد معلومات حيال كيفية تركيب الجُمَل و صياغتها. بكلامٍ آخر ، بما أنَّ اللغة = كل المعلومات الممكنة ÷ المعلومات المستحيلة، و علماً بأنَّ القواعد قوانين متكوِّنة من معلومات تُحدِّد كيفية بناء الجُمَل لتصبح ذات معان ٍ وبذلك القواعد معلومات حيال كيفية تكوين الجُمَل ، إذن اللغة تتضمن القواعد بالضرورة. هكذا تنجح معادلة اللغة في تفسير لماذا اللغات تمتلك قواعد بالضرورة. و هذا النجاح دليل على صدق معادلة اللغة و تفوّقها المعرفي. بالإضافة إلى ذلك ، بما أنَّ اللغة = كل المعلومات الممكنة ÷ المعلومات المستحيلة ، إذن من المتوقع أن تكون اللغة متكوِّنة من معلومات كأن تكون معلومات متوارثة تماماً كما هي بالضبط. من هنا ، تنجح معادلة اللغة في تفسير لماذا اللغة مجموعة معلومات متوارثة ما يعزِّز صدقها. فمثلاً ، اللغة العربية معلومات متوارثة كمعلومة أنَّ العائلة هي التي تُعال (لاشتقاق "العائلة" من "عالَ") و معلومة أنَّ المعرفة كامنة في العُرْف (لاشتقاق "المعرفة" من "العُرْف"). تتعدّد الأمثلة و تكاد لا تنتهي. فاللغة العربية تحتوي على معلومات متوارثة عديدة و متنوّعة منها أيضاً معلومة أنَّ الأسرة هي التي تأسرك كأن تأسرك بواجبات معيّنة (لاشتقاق "الأسرة" من "أسَرَ") و معلومة أنَّ الكون هو الذي كان و يكون و سيكون (لاشتقاق "الكون" من "كان" و "يكون" و "سيكون") و معلومة أنَّ العالَم هو معلومات (لاشتقاق "العالَم" و "المعلومات" من الجذر نفسه ألا و هو ع-ل-م). هكذا اللغة العربية مجموعة معلومات متوارثة و هذا متوقع لأنَّ اللغة = كل المعلومات الممكنة ÷ المعلومات المستحيلة. من المنطلق نفسه ، بما أنَّ اللغة = كل المعلومات الممكنة ÷ المعلومات المستحيلة ، إذن من الطبيعي أيضاً أن تكون اللغة متكوِّنة من معلومات من الممكن اكتشافها أو تكوينها في المستقبل. وبذلك اللغة ظاهرة مستقبلية تتشكّل في المستقبل على ضوء ما نكتشف و نبني من معلومات ما يضمن أن تتغيّر اللغات و تتطوّر بتغيّر و تطوّر المعلومات. بكلامٍ آخر ، بما أنَّ اللغة = كل المعلومات الممكنة ÷ المعلومات المستحيلة وبذلك اللغات معلومات ، و علماً بأنَّ المعلومات عرضة للتغيّر و التطوّر أو التخلّف ، إذن اللغات عرضة للتغيّر و التطوّر أو التخلّف. من هنا ، تنجح معادلة اللغة في التعبير عن إمكانية تغيّر اللغات و تطوّرها أو تخلّفها و تفسِّر لماذا تتغيّر اللغات فتتطوّر أو تتخلّف ما يدعم صدق معادلة اللغة على أساس امتلاكها لهذه القدرات التعبيرية والتفسيرية الأساسية. فاللغات تتغيّر وتتطوّر أو تتخلّف لأنها كل المعلومات الممكنة والمعلومات بطبيعتها قادرة على التغيّر والتطوّر باكتشاف أو بناء معلومات جديدة و قابلة للتخلّف بعدم اكتشاف أو بناء معلومات جديدة. مثل ذلك حين اكتشف أينشتاين معلومة جديدة مفادها أنَّ الزمان و المكان يشكّلان بُعداً واحداً بنى حينئذٍ مصطلح "الزمكان" (الدال على وحدة الزمان والمكان) ما أدى إلى تغيّر اللغة و تطوّرها من خلال إضافة هذا المصطلح الجديد الدال على معلومة علمية قيّمة. معادلة اللغة تتضمن أيضاً أنَّ اللغات من صناعة ......
#الفلسفة
#المعادلاتية
#تحليل
#اللغة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686915