غسان صابور : صديقنا الماريشال السيسي...
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور صــديــقــنــا الـمـاريـشـال الســيــســي...أعني هنا صديق فرنسا... طبعا... لأنني أحمل الهوية الفرنسية.. والسياسة الفرنسية.. والفلسفات الفرنسية... والحريات (المتبقية) الفرنسية... وبعض الأنتليجنسيا الفرنسية من أصدقائي.. ولا أغير المدينة الفرنسية التي تابعت حياتي فيها منذ أكثر من نصف قرن... رغم التناقضات Les Paradoxes الفلسفية والقانونية.. والتعديلات المطاطية التي تمس التفسيرات المتعلقة بالعلمانية التاريخية بفرنسا.. من وقت لآخر مراضاة لبعض الجاليات.. والتي تحمل البطاقة الانتخابية الفرنسية... وأصرح أنني لا أغيرها لقاء أية جنة...أستغرب هذا الاستقبال الإمبراطوري الذي نظمه الرئيس ماكرون .. ووزير خارجيته مسيو لو دريان.. للرئيس المصري الــســيــســي.. ومنحه أعلى الأوسمة الفرنسية التي تقدم ديبلوماسيا لرؤساء الدول الصديقة جدا La Croix de La Légion d’Honneur.. من بين الذين يقدمون خدمات جمة لفرنسا... نفس الوسام الذي حصل عليه الرئيس بشار الأسـد.. أثناء زيارته الرسمية.. مع زوجته السيدة أسماء.. خلال ولاية الرئيس ساركوزي.. أيام العلاقات الطيبة مع فرنسا.. وسام أعاده الرئيس الأسد من سنتين بعد غارة جوية شارك بها الطيران الفرنسي.. ضد مناطق غير محتلة من داعش وحلفائها وشركائها وداعميها... من سنتين... والمسيحيون هناك لا يعانون أية مشكلة بكل ما يتعلق بحقوق المواطنة... والتي يمارس فيها بعض من العلمانية المحلية... وهناك روايات أن الوسام.. طلب من فرنسا.. ورقن إسم بشار الأسد من لائحة السؤولين الحاصلين عليه... وللصداقة.. وللصداقة ــ بسياسات المصالح ــ أشكال غير معقولة على الإطلاق...مع الفرق الشاسع المعروف.. أن الرئيس السيسي وسلطاته الأمنية والعسكرية مدانة من جميع المنظمات الحقوقية العالمية.. ودستوره المتبع هو الشريعة الإسلامية.. وأقباط مصر الذين هم السكان الأصليون التاريخيون لمصر.. مشردون.. أوضاعهم المعيشية اليومية مع السلطات المحلية.. متعبة... متعبة جدا.. مدانة بأشكال مستمرة... من المنظمات الحقوقية المحلية والعالمية...أعــتــقــد... أعتقد أن العلاقات البترولية.. وتجارة الأسلحة والعتاد (الحربجي)... تبقى الركيزة الأساسية.. لغالب العلاقات الديبلوماسية.. بأيامنا هذه... إن كانت الحكومات اليوم.. تتميز كلها ببراغماتية... تبقى أوصافها " يمينية أو يسارية " حبرا على ورق.. لا أكثر... وكل ما تبقى.. يبقى دوما داخل الروابط التجارية... والمصالح الرأسمالية العالمية.. وقوة تنظيم اختراقاتها بالعالم... ولا أي شـيء أخـــر!!!...كما أنني أتمنى للشعب المصري كله... كما أتمنى للشعب السوري كله... ولشعوب العالم كله.. حياة ديمقراطية حقيقية آمنة... رغم الصعوبات الاستراتيجية العالمية المنظمة على التقسيمات والسياسات العالمية... والمفروضة بشكل خاص.. وخاص فوق العادي.. على جميع الدول العربية والإسلامية.. كي لا تتطور شعوبها نحو الأفضل.. وهذا منذ نهاية الحرب العالمية الأولى.. وبالتالي الثانية... كي تنتقل باستمرار.. من عتمة إلى أعتم... ومن ديكتاتورية مجنزرة صخرية... إلى ديكتاتورية مجنزرة صخرية... أعتم... ومن جهالة.. وجهالة دينية.. إلى جهالة دينية أوسع... حتى أيامنا هذه... بلا أية بادرة أمل بانفراج أفضل...***************عــلــى الـــهـــامـــش :ــ خبر عادي... عادي جدا...أعلنت الصحف الإسرائيلية.. ووسائل إعلامها أن المملكة المغربية تجري اتصالات مباشرة.. مصالحات.. سفارات.. متاجرات... وبمساعدة الرئيس دونالد تــرامــب (الذي تبقت له أيام معدودة عل كرسي السلطة) مع دولة إسرائي ......
#صديقنا
#الماريشال
#السيسي...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702054
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور صــديــقــنــا الـمـاريـشـال الســيــســي...أعني هنا صديق فرنسا... طبعا... لأنني أحمل الهوية الفرنسية.. والسياسة الفرنسية.. والفلسفات الفرنسية... والحريات (المتبقية) الفرنسية... وبعض الأنتليجنسيا الفرنسية من أصدقائي.. ولا أغير المدينة الفرنسية التي تابعت حياتي فيها منذ أكثر من نصف قرن... رغم التناقضات Les Paradoxes الفلسفية والقانونية.. والتعديلات المطاطية التي تمس التفسيرات المتعلقة بالعلمانية التاريخية بفرنسا.. من وقت لآخر مراضاة لبعض الجاليات.. والتي تحمل البطاقة الانتخابية الفرنسية... وأصرح أنني لا أغيرها لقاء أية جنة...أستغرب هذا الاستقبال الإمبراطوري الذي نظمه الرئيس ماكرون .. ووزير خارجيته مسيو لو دريان.. للرئيس المصري الــســيــســي.. ومنحه أعلى الأوسمة الفرنسية التي تقدم ديبلوماسيا لرؤساء الدول الصديقة جدا La Croix de La Légion d’Honneur.. من بين الذين يقدمون خدمات جمة لفرنسا... نفس الوسام الذي حصل عليه الرئيس بشار الأسـد.. أثناء زيارته الرسمية.. مع زوجته السيدة أسماء.. خلال ولاية الرئيس ساركوزي.. أيام العلاقات الطيبة مع فرنسا.. وسام أعاده الرئيس الأسد من سنتين بعد غارة جوية شارك بها الطيران الفرنسي.. ضد مناطق غير محتلة من داعش وحلفائها وشركائها وداعميها... من سنتين... والمسيحيون هناك لا يعانون أية مشكلة بكل ما يتعلق بحقوق المواطنة... والتي يمارس فيها بعض من العلمانية المحلية... وهناك روايات أن الوسام.. طلب من فرنسا.. ورقن إسم بشار الأسد من لائحة السؤولين الحاصلين عليه... وللصداقة.. وللصداقة ــ بسياسات المصالح ــ أشكال غير معقولة على الإطلاق...مع الفرق الشاسع المعروف.. أن الرئيس السيسي وسلطاته الأمنية والعسكرية مدانة من جميع المنظمات الحقوقية العالمية.. ودستوره المتبع هو الشريعة الإسلامية.. وأقباط مصر الذين هم السكان الأصليون التاريخيون لمصر.. مشردون.. أوضاعهم المعيشية اليومية مع السلطات المحلية.. متعبة... متعبة جدا.. مدانة بأشكال مستمرة... من المنظمات الحقوقية المحلية والعالمية...أعــتــقــد... أعتقد أن العلاقات البترولية.. وتجارة الأسلحة والعتاد (الحربجي)... تبقى الركيزة الأساسية.. لغالب العلاقات الديبلوماسية.. بأيامنا هذه... إن كانت الحكومات اليوم.. تتميز كلها ببراغماتية... تبقى أوصافها " يمينية أو يسارية " حبرا على ورق.. لا أكثر... وكل ما تبقى.. يبقى دوما داخل الروابط التجارية... والمصالح الرأسمالية العالمية.. وقوة تنظيم اختراقاتها بالعالم... ولا أي شـيء أخـــر!!!...كما أنني أتمنى للشعب المصري كله... كما أتمنى للشعب السوري كله... ولشعوب العالم كله.. حياة ديمقراطية حقيقية آمنة... رغم الصعوبات الاستراتيجية العالمية المنظمة على التقسيمات والسياسات العالمية... والمفروضة بشكل خاص.. وخاص فوق العادي.. على جميع الدول العربية والإسلامية.. كي لا تتطور شعوبها نحو الأفضل.. وهذا منذ نهاية الحرب العالمية الأولى.. وبالتالي الثانية... كي تنتقل باستمرار.. من عتمة إلى أعتم... ومن ديكتاتورية مجنزرة صخرية... إلى ديكتاتورية مجنزرة صخرية... أعتم... ومن جهالة.. وجهالة دينية.. إلى جهالة دينية أوسع... حتى أيامنا هذه... بلا أية بادرة أمل بانفراج أفضل...***************عــلــى الـــهـــامـــش :ــ خبر عادي... عادي جدا...أعلنت الصحف الإسرائيلية.. ووسائل إعلامها أن المملكة المغربية تجري اتصالات مباشرة.. مصالحات.. سفارات.. متاجرات... وبمساعدة الرئيس دونالد تــرامــب (الذي تبقت له أيام معدودة عل كرسي السلطة) مع دولة إسرائي ......
#صديقنا
#الماريشال
#السيسي...
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702054
الحوار المتمدن
غسان صابور - صديقنا الماريشال السيسي...
مازن كم الماز : تروتسكي و نيتشه : الماريشال و الإنسان المتفوق و زرادشت
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز يرى تروتسكي أن فلسفة نيتشه كانت رد فعل على ألمه و مرضه لذلك سماها بفلسفة "عبادة الألم" , لكن كلام تروتسكي لا يكفي لتفسير نيتشه , أن يتألم الإنسان أو أن يصاب بالمرض لا يعني شيئا في الواقع , و الناس يختلفون , جدا , أمام المرض و الألم , عدا عن أن الألم و صديقه المرض من الأشياء القليلة جدا في العالم التي تستفز الإنسان حتى قعر ذاته و الوجود و التي تكشف فعلا عن معدن البشر الحقيقي و تضعهم وجها لوجه أمام أسئلة الكون و الحياة الكبرى الأبعد من الكفاح اليومي من أجل البقاء و ليس مرض الإنسان داع كاف للرفع من شأنه أو بالعكس , الحط من هذا الشأن كما أراد تروتسكي .. سيتألم تروتسكي فيما بعد لكن فقط كماريشال سابق و كولي عهد أو حتى كقيصر مخلوع , هذا نوع مختلف جدا من الألم و قد استدعى من الماريشال السابق رد فعل مختلف جذريا عن ما فعله نيتشه الذي أراد أن يغتصب الحياة و يمجد الوجود و البطولة فيم بقي الماريشل المخلوع مسكونا برغبته العارمة بالعودة إلى القصر الذي طرد منه .. يعترف تروتسكي بأن "عبادة الألم" ليست الجزء الأهم من فلسفة نيتشه الذي كان يصارع شبحه و يحاول أن يقتله مرة واحدة و إلى الأبد .. يؤكد تروتسكي محقا أن "المحور الاجتماعي لنظام ( نيتشه ) ... هو ... الامتياز المعطى لبعض "المختارين" بأن يتمتعوا بحرية بكل خيرات الوجود , هؤلاء المختارون السعداء متحررون لا من العمل الإنتاجي فقط بل أيضا من حمل التسلط . "لكم أن تؤمنوا و أن تخدموا" هذا هو المصير الذي يقدمه زرتدشت للفانين العاديين ... فوق هؤلاء نجد طائفة الآمرين , حراس القانون , المدافعون عن النظام , المحاربين , في القمة نجد الملك ..... أعلى الطوائف هي تلك الخاصة بالأسياد , خالقي القيم , المشرعين , الرجال المتفوقين . هذه الطائفة تلعب على الأرض نفس الدور الذي يلعبه الرب ... في السماء" .... كتب تروتسكي ذلك عام 1900 .. بعد 38 عاما سيعود تروتسكي ليتحدث عن الأخلاق مرة أخرى , "أخلاقنا و أخلاقهم" , سيدافع الماريشال المخلوع عن قيامه هو و رفاقه , السادة الجدد , بالخداع و القمع الجماعي و اختطاف الرهائن و قتلهم و عن القتل بالجملة , و عندما يواجهه صديقه السابق فيكتور سيرج الذي اختلف معه بعد عودة النقاش حول سحق تمرد كرونشتادت بأن انهيار البلاشفة يعود إلى مركزيتهم المفرطة و "انعدام الروح المحبة للحرية" عندهم مطالبا تروتسكي ب"مزيدا من الثقة بالجماهير , مزيدا من الحرية" , يرد الماريشال السابق بأن الجماهير "ليست متشابهة على الإطلاق فهناك جماهير ثورية و جماهير سلبية و جماهير رجعية" , "و لهذا السبب يبدو وجود منظمة مركزية للطليعة أمرا لا غنى عنه" , "فالحزب الواحد فقط و الذي يستخدم السلطة التي فاز بها قادر على التغلب على تذبذب الجماهير" .. و عندما يتساءل صديقيه السابقين سيرج و سولافين , هل من المعقول أن يكون القتل و الخداع و القمع غير أخلاقي إذا أمر به ستالين و أخلاقيا و مبررا إذا أمر به تروتسكي , يجيب الماريشال السابق بنعم مباشرة , صريحة , دون أي مداورة كما يليق بقيصر روسي و بماريشال عسكري .. و ردا على "البكاء و العويل" على بحارة كرونشتادت الذي كان الماريشال قد أمر بذبحهم , لا يحتاج الماريشال المخلوع لأكثر من أن يصف أولئك البحارة الذين أراق دماءهم و دماء حراس نظامه الحمر فوق ثلوج كرونشتادت بأنهم ليسوا إلا "برجوازيين صغار" أو "فلاحين" عدا عن قصات شعرهم الغريبة ( قال تروتسكي ذلك قبل ظهور داعش بعقود طويلة ) .. بالنسبة للماريشال , هذا يكفي للحكم عليهم بالموت .. إن دماء بحارة كرونشتادت أمر تافه بالنسبة للماريشال الذي لم بشعر حتى بضرورة إبلاغ ......
#تروتسكي
#نيتشه
#الماريشال
#الإنسان
#المتفوق
#زرادشت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731873
#الحوار_المتمدن
#مازن_كم_الماز يرى تروتسكي أن فلسفة نيتشه كانت رد فعل على ألمه و مرضه لذلك سماها بفلسفة "عبادة الألم" , لكن كلام تروتسكي لا يكفي لتفسير نيتشه , أن يتألم الإنسان أو أن يصاب بالمرض لا يعني شيئا في الواقع , و الناس يختلفون , جدا , أمام المرض و الألم , عدا عن أن الألم و صديقه المرض من الأشياء القليلة جدا في العالم التي تستفز الإنسان حتى قعر ذاته و الوجود و التي تكشف فعلا عن معدن البشر الحقيقي و تضعهم وجها لوجه أمام أسئلة الكون و الحياة الكبرى الأبعد من الكفاح اليومي من أجل البقاء و ليس مرض الإنسان داع كاف للرفع من شأنه أو بالعكس , الحط من هذا الشأن كما أراد تروتسكي .. سيتألم تروتسكي فيما بعد لكن فقط كماريشال سابق و كولي عهد أو حتى كقيصر مخلوع , هذا نوع مختلف جدا من الألم و قد استدعى من الماريشال السابق رد فعل مختلف جذريا عن ما فعله نيتشه الذي أراد أن يغتصب الحياة و يمجد الوجود و البطولة فيم بقي الماريشل المخلوع مسكونا برغبته العارمة بالعودة إلى القصر الذي طرد منه .. يعترف تروتسكي بأن "عبادة الألم" ليست الجزء الأهم من فلسفة نيتشه الذي كان يصارع شبحه و يحاول أن يقتله مرة واحدة و إلى الأبد .. يؤكد تروتسكي محقا أن "المحور الاجتماعي لنظام ( نيتشه ) ... هو ... الامتياز المعطى لبعض "المختارين" بأن يتمتعوا بحرية بكل خيرات الوجود , هؤلاء المختارون السعداء متحررون لا من العمل الإنتاجي فقط بل أيضا من حمل التسلط . "لكم أن تؤمنوا و أن تخدموا" هذا هو المصير الذي يقدمه زرتدشت للفانين العاديين ... فوق هؤلاء نجد طائفة الآمرين , حراس القانون , المدافعون عن النظام , المحاربين , في القمة نجد الملك ..... أعلى الطوائف هي تلك الخاصة بالأسياد , خالقي القيم , المشرعين , الرجال المتفوقين . هذه الطائفة تلعب على الأرض نفس الدور الذي يلعبه الرب ... في السماء" .... كتب تروتسكي ذلك عام 1900 .. بعد 38 عاما سيعود تروتسكي ليتحدث عن الأخلاق مرة أخرى , "أخلاقنا و أخلاقهم" , سيدافع الماريشال المخلوع عن قيامه هو و رفاقه , السادة الجدد , بالخداع و القمع الجماعي و اختطاف الرهائن و قتلهم و عن القتل بالجملة , و عندما يواجهه صديقه السابق فيكتور سيرج الذي اختلف معه بعد عودة النقاش حول سحق تمرد كرونشتادت بأن انهيار البلاشفة يعود إلى مركزيتهم المفرطة و "انعدام الروح المحبة للحرية" عندهم مطالبا تروتسكي ب"مزيدا من الثقة بالجماهير , مزيدا من الحرية" , يرد الماريشال السابق بأن الجماهير "ليست متشابهة على الإطلاق فهناك جماهير ثورية و جماهير سلبية و جماهير رجعية" , "و لهذا السبب يبدو وجود منظمة مركزية للطليعة أمرا لا غنى عنه" , "فالحزب الواحد فقط و الذي يستخدم السلطة التي فاز بها قادر على التغلب على تذبذب الجماهير" .. و عندما يتساءل صديقيه السابقين سيرج و سولافين , هل من المعقول أن يكون القتل و الخداع و القمع غير أخلاقي إذا أمر به ستالين و أخلاقيا و مبررا إذا أمر به تروتسكي , يجيب الماريشال السابق بنعم مباشرة , صريحة , دون أي مداورة كما يليق بقيصر روسي و بماريشال عسكري .. و ردا على "البكاء و العويل" على بحارة كرونشتادت الذي كان الماريشال قد أمر بذبحهم , لا يحتاج الماريشال المخلوع لأكثر من أن يصف أولئك البحارة الذين أراق دماءهم و دماء حراس نظامه الحمر فوق ثلوج كرونشتادت بأنهم ليسوا إلا "برجوازيين صغار" أو "فلاحين" عدا عن قصات شعرهم الغريبة ( قال تروتسكي ذلك قبل ظهور داعش بعقود طويلة ) .. بالنسبة للماريشال , هذا يكفي للحكم عليهم بالموت .. إن دماء بحارة كرونشتادت أمر تافه بالنسبة للماريشال الذي لم بشعر حتى بضرورة إبلاغ ......
#تروتسكي
#نيتشه
#الماريشال
#الإنسان
#المتفوق
#زرادشت
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731873
الحوار المتمدن
مازن كم الماز - تروتسكي و نيتشه : الماريشال و الإنسان المتفوق و زرادشت