الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد صبحى منصور : برسباى من طفولته في القوقاز الى أن صار من أكابر المجرمين الذين يتصدرون العناوين
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور مقدمة 1 ـ منهج كتابة الحوليات التاريخية في العصر المملوكى أن يبدأ المؤرخ السنة بذكر أسماء ما نسميهم ب ( أكابر المجرمين )، وهم هنا الخليفة العباسى والسلطان وكبار الأمراء ونواب السلطان والقضاء الأربعة ، وحكام البلاد المجاورة ، ثم يبدأ بأحداث شهر المحرم وينتهى الى آخر العام شهر ذي الحجة . بعده يذكر من مات في هذا العام من أكابر المجرمين ، يمدح بعضهم ويذم البعض الآخر . 2 ـ وقلنا إن عام 824 كان فريدا، حكم فيه السلطان المؤيد شيخ ثم مات وخلفه إبنه أحمد ، ثم عزله ططر وتولى مكانه ثم مات ططر سريعا وخلفه إبنه محمد. أي أربعة سلاطين في عام واحد، وظل الطفل محمد بن ططر سلطانا إسميا الى أن عزله برسباى في العام التالى وأصبح سلطانا . 3 ـ ماذا قال المقريزى عن إفتتاح سنة 824 ؟ ننقل ما كتبه ، ونحلله . أولا : يقول : ( سنة أربع وعشرين وثمانمائة : :أُهلّت وخليفة الوقت المعتضد بالله أبو الفتح داود بن المتوكل على الله أبي عبد الله محمد. والسلطان بديار مصر والشام والحجاز الملك المؤيد أبو النصر شيخ المحمودي الظاهري، وهو مريض، ومعظم عسكر مصر بمدينة حلب صحبة الأمير الكبير ألطنبغا القرماشي أتابك العساكر، ومعه من الأمراء طوغان أمير أخور، وألطنبغا من عبد الواحد- المعروف بالصغير- رأس نوبة النوب، وألطنبغا المرقبي حاجب الحجاب، وجرباش الكريمي رأس نوبة، وغيرهم. وعند السلطان من الأمراء قجقار القردمي أمير سلاح، و ططر أمير مجلس، وتنبك ميق العلاي، ومقبل الدوادار. والوزير يومئذ الصاحب بدر الدين حسن بن نصر الله. ووظيفة نظر الخاص ليست بيد أحد، وإنما يتحدث فيها عن السلطان الطواشي مرجان الهندي الخازندار. وأستادار الأمير يشبك أينالي. وكاتب السر كمال الدين محمد بن محمد بن البارزي، وقاضي القضاة شيخ الإسلام جلال الدين عبد الرحمن بن البلقيني الشافعي. وقاضي القضاة الحنفية زين الدين عبد الرحمن التفهني. وقاضي القضاة المالكية بديار مصر شمس الدين محمد البساطي. وقاضي القضاة الحنابلة علاء الدين علي بن مغلي. ونائب الإسكندرية ناصر الدين محمد بن أحمد بن عمر بن العطار. ونائب غزة أركماس الجلباني. ونائب الشام جقمق الدوادار. ونائب حلب يشبك اليوسفي، ونائب قيصرية الروم محمد بك بن دلغادر التركماني. ونائب صفد قطلوبغا التنمي. ونائب طرابلس اسنبغا الزردكاش. ونائب حماة أق بلاط. وأمير مكة الشريف حسن بن عجلان. وأمير المدينة النبوية الشريف عزير بن هيازع، ومتملك اليمن الملك الناصر أحمد بن الأشرف إسماعيل. ومتملك بلاد الشرق شاه رخ بن تيمور كركان، ومتملك بلاد الروم سلطان محمد كرشجي بن خوندكار بايزيد بن مراد بن عثمان. ومحتسب القاهرة إبراهيم ابن الوزير ناصر الدين محمد بن الحسام. ووالي القاهرة بكلمش ابن فري. وكاشف الوجه القبلي دمرداش. وكاشف الوجه البحري حسين الكردي ابن الشيخ عمر، وكان مشكور السيرة على تقوى، كما ذكر. )ونحلل ما كتبه المقري . يقول : 1 ــ ( أُهلّت) اى بدأت بهلال محرم . تحديد الشهور بالتقويم القمرى، أي بالهلال. 2 ـ ( وخليفة الوقت المعتضد بالله أبو الفتح داود بن المتوكل على الله أبي عبد الله محمد.). 2 / 1 : بدأ المقريزى بأعلى رُتبة وهو الخليفة العباسى ، ووصفه ب( خليفة الوقت ) أي خليفة هذا الزمان للعالم .! هذا يحمل ليس فقط تعظيما للخليفة العباسى بل إعتبارا لمصر بأنها مركز العالم ، ففيها خليفة الزمان ، وبالتالي فمقرّه مركز العالم . وليس هذا مستغربا فقد كان بعض الملوك في الهند وغيرها يبعثون للخليفة العباسى أن يمنحهم تفويضا بحكم بلادهم .2 / 2 : بدأ به المقريزى وغيره لأنه كان الذ ......
#برسباى
#طفولته
#القوقاز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675965
مالك ابوعليا : تاريخ الدين: الدين في القوقاز
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا الكاتب: سيرجي الكساندروفيتش توكاريفترجمة مالك أبوعلياالملاحظات والتفسير بعد الحروف الأبجدية بين قوسين (أ)، (ب)... هي من عمل المُترجملطالما تأثرت منطقة القوقاز بحضارات الشرق المُتقدمة، وكان لبعض شعوب القوقاز (أسلاف الأرمن والجورجيين والأذربيجانيين) دولهم وثقافاتهم المُتقدمة في العصور القديمة.ومع ذلك، في بعض مناطق القوقاز، وخاصةً في المناطق الجبلية، ظلت سمات البُنى الاجتماعية-الاقتصادية القديمة موجودةً حتى قيام الحكومة السوفييتية، والتي تميزت ببقاء العلاقات الأبوية والاقطاعية. انعكس هذا الظرف في الحياة الدينية: على الرغم من ظهور المسيحية في القوقاز بين القرنين الرابع والسادس (بالترافق مع تطور العلاقات الاقطاعية)، والاسلام بين القرنين السابع والثامن، وأن جميع الشعوب القوقازية اعتُبِرت رسمياً اما مسيحيةً أو مُسلمة، فان الشعوب الأقل تطوراً في المناطق الجبلية، احتفظت، تحت الغطاء الخارجي لهذه الديانات الرسمية، ببقاء قوي للمعتقدات الدينية المُميزة، والتي كان بعضها يتشابك بالطبع، مع المُعتقدات المسيحية والاسلامية.ليس من الصعب تقديم وصف عام لهذه المُعتقدات لانها مُتشابهة من نواحٍ عديدة. حافظت كل هذه الشعوب على العبادات العشائرية-العائلية، وطقوس الدفن ذات الصلة، والعبادات المشاعية الرعوية والزراعية.تم الحفاظ على العبادات العشائرية-العائلية بشكل جيد في القوقاز بسبب الطبيعة الراكدة للمجتمع الأبوي والقَبَلي. اتخذت هذه العبادات، في مُعظم الحالات، شكل عبادة مكان اشعال النار المنزلي (الفرن)-الرمز المادي للروابط المُشتركة بين أعضاء العائلة. تطور هذا بشكلٍ خاص بين الأنغوش والأوسيتيين والجورجيين الذين يسكنون المناطق الجبلية.على سبيل المثال، كان الأنغوشيون يعتبرون الفرن المنزلي وكل ما يتعلق به مكاناً مُقدساً (النار والرماد والحوض). اذا دخل اي شخص غريب على المنزل، حتى لو كان مُجرماً، ومسك الحوض، فسيتم اعتباره جُزءاً من العائلة، وسيتعين على رب الأسرة توفير كل الحماية المُمكنة له. كان هذا تعبيراً دينياً عن تقاليد الضيافة البطرياركية المُميزة لشعوب القوقاز. كان الأوسيتيون، الذين كانت لديهم مُعتقدات مُماثلة يعبدون اله الحدادة صفا Safa، حارس الفرن. لم يعبد السفانيون Svans، الفرن المنزلي، ولكن عبدوا الفرن الموجود في بُرج المراقبة الخاص الذي كانت تملكه كل عائلة والذي كان يُعتبر ملاذاً وملجأً لهم. لم يتم استخدام هذا الفرن على الاطلاق للاحتياجات اليومية، ولكن فقط لممارسة طقوس عائلية خاصة.كان لدى الانغوشيون والأوسيتيون والجماعات الجورجية المُنفردة عباداتٍ عشائرية. عبدت كل عشيرة انغوشية (الأشخاص الذين يحملون نفس اللقب) حارسها الخاص، قد يكون سلفاً في بعض الأحيان، وقاموا ببناء أنصبة حجرية تكريماً له. عقدت العشيرة اجتماعاً للصلاة بجوار النُصب مرةً واحدةً في السنة. كان لاجتماعات العشائر روحاً حارسة. كان للأبخاز عادات مُتشابهة، كل عشيرة منها كان لها الهتها الحارسة.اندمجت طقوس الدفن، التي كانت متطورةً جداً بين الشعوب القوقازية، مع العبادة العائلية-العشائرية، واتخذت في بعض الأماكن أشكالاً مُعقدة للغاية. جنباً الى جنب مع عادات الدفن المسيحية والاسلامية عند بعض الشعوب، وخاصةً في شمال القوقاز، لا تزال هناك آثار لعادات زرادشتية Mazdaist (انظر الفصل الثامن عشر) مُتعلقة بالمدافن: تتألف مقابر الأنجوش والاوسيت القديمة من أقبية حجرية تكون فيها الجثث معزولةً عن الأرض والهواء. أقام بعض الناس الألعاب والمسابقات كجزءٍ من طقوس الدفن. كان الناس حريصين ......
#تاريخ
#الدين:
#الدين
#القوقاز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=693244
مختار بيديلي : نظام الملالي في إيران ومتاهة جبال القوقاز
#الحوار_المتمدن
#مختار_بيديلي يستعين الصحفي والكاتب سيباستيان سميث ، في مقدمة كتابه "جبال الله" ، بمساعدة الأساطير الشعبية لوصف الجغرافيا وسكان القوقاز.وفقًا لهذا ، "عندما خلق الله العالم ، نشر الأمم في جميع أنحاء العالم ونشر مزيجًا من الأصول العرقية في جميع أنحاء جبال ووديان القوقاز .لذلك ، أطلق الرحالة القدامى على القوقاز اسم جبال اللغات. لأن الإغريق والفرس والرومان والعرب والمغول والأتراك وغيرهم مروا عبر هذه المنطقة.لكن هذه المنطقة التي يثير جمالها خيال الشعراء والفنانين لها تاريخ مأساوي من خلال سلسلة من الازمات المستمرة التي مرت بها هذه المنطقة.ستستمر الأزمات والمآسي بين دول القوقاز ودول الجوار المحيط حيث تصبح الجغرافيا أضيق من تطلعات بعض الدول الكبرى والمتغطرسة ، المهووسة دائمًا بأوهام الإمبراطورية أو هواجسها برغبتهم في التوسع والثروة. في الواقع ، من أجل الرغبة في كسب النفوذ والثروة ، زاد المثلث الروسي - الإيراني - التركي مرة أخرى اليوم في هذه المنطقة الجغرافية الواقعة في المنطقة الجغرافية السياسية والجيواستراتيجية التاريخية وزاد من حدة الصراع النفوذ بين تلك الدول . لأكثر من قرن ، لم تعد منطقة القوقاز ممرًا للقوافل التجارية التي تسير على طريق الحرير. تحولت جغرافية القوقاز ، التي كانت دائمًا متعبة ومقلقة لشعبها ، من ممر للقوافل التجارية إلى ممر لتصدير الطاقة بعد اكتشاف الذهب والحرير الأسود. حلت أنابيب الغاز الطبيعي والنفط محل الكرفانات التي تحمل الحرير الأبيض والتوابل ,وتؤدي الدول اليوم دور القبائل التي كانت ذات يوم تحرس القوافل ، وتحدد طرقها ومواقفها ، وتفرض ضرائب عليها.من ناحية أخرى ، بقيت مورثة التنافس العثماني الصفوي في القوقاز بين تركيا وايران موروثة في النفوس.في وقت سابق، فرضت روسيا القيصرية شروطها الخاصة على كليهما بمعاهدة تركمنشاي الموقعة مع إيران في عام 1828 خلال عهد أسرة قاجار والتي تم تقسيم اذربيجان الى شطرين جنوبي داخل ايران وشمالي جمهورية اذربيجانية الحالية.ومن ثم احتلالها وضمها الى الاتحاد السوفيتي حتى عام 1991.لا شك أن اكتشاف النفط والغاز الطبيعي في اذربيجان جلبت متغيرات سياسية واقتصادية واجتماعية تؤثر على العلاقات بين دول القوقاز (جورجيا وأرمينيا وأذربيجان) وعلاقاتهم مع جيرانهم تركيا ايران روسيا.أدى ذلك إلى تسريع عودة التنافس التركي الروسي الإيراني وأدى إلى تغييرات جوهرية في التحالفات والصراعات.بينما تسعى موسكو لاستعادة دورها في مجال النفوذ السوفييتي السابق ، تنشغل أنقرة في تعزيز وجودها في العالم التركي الممتد من استانبول وصولا الى آسيا الوسطى وإلى ما وراء القوقاز.أما طهران فهي تعيش أزمة الخيارات المميتة التي فرضتها حتمية حماية مصالحها المتبقية في ظل ظروف سياسية صعبة داخلية وخارجية .دفعته هذه الظروف القاسية ايران الى إدارة ظهره للروابط العرقية والطائفية المذهبية واكبر مثل على ذلك دعمه ارمينيا المسيحية ضد اذربيجان المسلمة في النزاع الحالي في قره باغ.حيث ان ايران في هذا التنافس الجيوسياسي بينه وبين تركيا لم يتردد الايرانيون الوقوف بجوار أرمينيا ضد أذربيجان وبالاتفاق مع موسكو.طبعا وكانت الكارثة بان تتفق روسيا مع تركيا لحل النزاع في قره باغ حتى لم تذكر اسم ايران مطلقا ضمن اتفاقية وقف اطلاق النار الاخير اي ان ايران لم تكن لا في الساحة ولا على الطاولة . لذلك كانت جمهورية الملالي الايرانية في هذه المنطقةوفي حل نزاع منطقة قره باغ بين اذربيجان وارمينا الخاسر الاكبر ,حيث تواجه طهران تحديات داخلية وخارجية تهدد ا ......
#نظام
#الملالي
#إيران
#ومتاهة
#جبال
#القوقاز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700235
علاء اللامي : هل جاء العرب من بلاد القوقاز إلى الجزيرة العربية؟ ج2 من3
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي التوثيق والاقتباسات:من الواضح أن المؤلف بذل جهدا كبيرا في توثيق كتابه، ورغم وفرة الاقتباسات الضرورية غالبا فيه، فلم يتحول الكتاب إلى كشكول منوعات مبعثرة لا يجمع بينها جامع. وهذا للأسف ما نجده في بعض كتب المؤلفين المعاصرين في الميدان التاريخي والآثاري والإناسي والمثيولوجي والثيولوجي، حيث يعمد هذا البعض إلى إيراد المئات من الاقتباسات وبطريقة يشوبها الخلط بين كلام المؤلف والمقتبسات عن كتب الآخرين، فلا يفهم القارئ منها حدود النص الأساسي والاقتباسات إلا بجهد جهيد. ولكن طريقة كنجي في توثيق هذا الكتاب، وإنْ كانت واضحة الحدود، من خلال حصر المقتبسات دائما بين أقواس، لكنها لم تكن موَّثقة وفق الطريقة الأكاديمية المعهودة والتي تعتمد الترتيب التالي داخل هوامش خاصة بالتوثيق؛ "اسم مؤلف المرجع أو المصدر - بذكر اللقب ثم الاسم الأول غالبا- ثم عنوان الكتاب، فرقم الطبعة أو الجزء، فدار النشر، فعاصمة النشر، فسنة النشر، وفي النهاية رقم الصفحة" مع بعض التقديم والتأخير في التفاصيل، فمؤلف هذا الكتاب يذكر غالبا اسم الكتاب المُقْتَبَس منه ومؤلفه ورقم الصفحة في نص الفصل وليس في الهوامش المخصصة للتوثيق والتعليق، فغالبية فصول الكتاب تخلو تماما من الهوامش، وفي بعضها الآخر نجد الهوامش مختصرة وغير مرتبة، أما في نهاية الكتاب فثمة قائمة بـ "المصادر" تحتوي على 117 عنوانا غير مرتبة بالشكل الأكاديمي سالف الذكر. وفي حالات أخرى يورد المؤلف مراجع لا يعتد بها منهجيا من قبيل عبارات "كما وردت معلومة من مصدر في الانترنيت/ ص49"، أو "والمثبت في كتب التاريخ يروي.ص105 ". إن هذه الطريقة في التوثيق، رغم قلة الأمثلة عليها، والتي قد تكون مبررة في المقالات الخفيفة والسريعة ومواقع التواصل الاجتماعي، ولكنها لا تنسجم مع كتاب ضخم وتخصصي كهذا، لأنها تفقده جزءا من رصانته البحثية وقد تجعل إمكانية استفادة الباحثين وطلبة العلم الجامعيين منه صعبة في متابعة التوثيقات. من أين جاء العرب واللغة العربية؟ خصص المؤلف الفصل السابع من كتابه لما سمّاه "أبعاد ودلالات لغة بعشيقة وبحزاني". وفيه يؤكد أن لغة هاتين المدينتين هي لغة قائمة بذاتها وليست لهجة، ويعلل ذلك ببعض الأسباب التي لا تحسم الموضوع بما يؤدي إلى الخروج بهذا الحكم القاطع المناقض لقول المؤلف نفسه أن هذه "اللغة" هي خليط من اللغات الكردية والعربية والفارسية والتركية وغيرها. وفي نقاشه للموضوع يتطرق كنجي ومن باب التبني والتأييد الحماسي إلى ما طرحه الباحث المصري د. لويس عوض من آراء وافتراضات في مجال فقه اللغة سنة 1980. إن عوض الذي عُرف بدعوته إلى اعتماد اللهجات العربية المحلية بديلا للغة العربية الوسيطة "التي تسمى الفصحى"، وهو صاحب فرضية - كما يصفها هو نفسه- خلاصتها أن العرب لم يهاجروا من الجزيرة العربية الى شمالها، وأن التكوّن السكاني لشبه الجزيرة لم يكن فيضا سكانيا من داخل الجزيرة إلى داخلها أو حوافها المحيطة بها، ولكنه كان فيضا سكانيا من خارج شبه الجزيرة إلى داخلها؛ وخاصة من أقوام بادية لا تزال في مرحلة الرعي آثرت حياة البداوة على حياة الاستقرار في وديان الأنهار أو حيل بينهما وبين الاستقرار- ص 328"، وهذه الفرضية تخالف كل ما هو معروف وعقلاني عن الهجرات البشرية التي تنطلق من المناطق الجافة إلى المناطق الفيضية الرطبة الوافرة المياه وليس العكس! وفي موضع آخر ينقل كنجي عن عوض فرضيته، وقد تحولت إلى نظرية مصوغة هذه المرة بمنتهى الجزم، وتقول "فالعرب موجة متأخرة جدا من الموجات التي نزلت على شبه الجزيرة العربية من القوقاز والمنطقة المحيطة ببحر قزوين وال ......
#العرب
#بلاد
#القوقاز
#الجزيرة
#العربية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746869