الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أميره نصر : سيدي الرئيس لا
#الحوار_المتمدن
#أميره_نصر إحتار قلمي من أين يبدأ ،ومتى يتوجب عليه التزام الصمت ،ولكنه إختار هذه المره أن لا يسكت؛ بل وأجبر الكلمات على الحديث ...ربما لا أحصي كم عدد المرات التي التي تحدثت فيها إليكم ؛ أشكو سوء معامله فى مصلحه حكوميه أو فساد أضاع حق أصيل لمواطن أو ربما لأنقل لكم كلمات سيده عجوز تحتاج مساعده أو شعور شاب بائس لا يجد عمل أو أب لا يستطيع توفير احتياجات أسرته او احمل إليكم فكره بنّاءه قائلة لنفسي ليتني أستطع اليكم سبيلا لأخبركم ماذا يريد البسطا الذين يمثلون السواد الأعظم من الشعب ذاك الشعب الطيب ذا الأصل العريق الضاربة أصوله فى جذور الأرض الذي ما إن استشعر الخطر إتحد على قلب رجل واحد ليصطف بوجه العدو معلنا التحدي لا يتراجع ولا يهدأ حتى ينل منه ويأتي به على الأبواب إما مصافحا يطلب معاهدة ود أو مستسلما معترف بقوة ورباطة جأش المصريين أحفاد أحمس ذاك الشعب الذى لن يكف عن شكر المشير عبدالفتاح السيسي وزير دفاع جمهورية مصر العربيه ورجال قواتنا المسلحة المصريه إنحيازهم لقوة كلمة الشعب وإرادته بملحمة يخلدها التاريخ لتظل شاهدا على إنحياز جيش مصر المخلص للمصريين المخلصين المقدرين لجهود قواتنا المسلحه المصريه والمسؤلية الضخمه على عاتقها من حماية امن مصر وحدودها ومواجهة الخونه المتربصين بها سواء من الخارج او الداخل وهم العدو الأكثر خثه ونذاله المهزومين بلا محاله بأيد هؤلاء الرجال الذين صدقوا ما عاهدوا الله عليه ولعل قوة وعظمة الجيش المصري وانتصاراته من قبل التاريخ تعود إلى قوة عقيدته الراسخه وتمسكه بالقيم والمبادىء النبيلة واستعانته بالله فأهل مصر وجيشها فى رباط للدرجة التي لا تجعلك تفرق أيهما ينتمي للأخر فكلاهما من بعض لكن اسمح لي أن أقل (لا) سيدي الرئيس نحن شعب خُلق ليسود ويهب للحياة من يقود لكننا لسنا (أسوُد) نحن أسسنا الحضارة وسطرنا التاريخ ولسنا بغابه ولن نتخذ من القوة ميزانا وقانون فلعل سر قوتنا وأصالة حضارتنا أننا نشأنا موحدين وكما شيّد الأجداد أعظم حضاره حفرت التاريخ ومازلنا ننهل من بحر علومها ونهر اسرارها حتى الأن وما خفي منها أكبر بكثير مما نعرف وضعوا أيضا حجر الأساس فى المبادىء والأخلاق وشيدوا قيما انسانيه ينحني لها القاصي والداني فوحدوا الإله وأقاموا الصلاة على مبدأ الرحمه الذي يحقق (القوه العادله )ويلزمنا ما التزم به الرسول الكريم من كلمة التقوى وكان احق بها والمؤمنين ولا أخجل أن اعترف أني ربما لا أمتلك قدرا يسيرا من خبراتكم وقرائتكم المتعمقة للأمور لكن لدي فكر يريد الإرتقاء بالوطن وأظنني أشارككم نفس هذا القدر الكبير من الحب لهذا البلد الإنتماء لهذه الأرض المباركه ويكتب قلمي وفق فطرته السليمه التي تبغي العزة والسلام لهذا المكان الذي تنتمي إليه روحي ونفسي وسيواري ثراه جثماني يوما ما بلا أجندات معده مسبقا أو محاكاة نسق ولا يحرك قلمي هوى أو مصلحه سوى المصلحه العليا لمصر وأهلها .ولا يسعني إلا الشكر العميق لما تبذلون من عطاء ملموس على أرض مصر يدركه العاشقين من إنشاء بنيه تحتيه كانت تطوق اليها أرض مصر ، ومشروعات بنّاءه تحترم حق المواطن بمعيشه كريمه ومسكن يليق بكرامة الإنسان وخطط استراتيجيه ترفع من شأن مصر لمكانتها التي تستحق والتي سَلِبت منها لفتره على يد مدعي الوطنية الزائفة خادمي مخططات الشيطان وأعوانه لقد أثبتم بجداره استحقاقكم لما نلتم من احترام وثقة غالبية الشعب المصري من خلال إداراتكم الحكيمة لما مر بمصر من أزمات متلاحقه بما عهدنا منكم من شجاعة وقوه فى مواجهة كل ب ......
#سيدي
#الرئيس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=686519
أميره نصر : وهم المرايا
#الحوار_المتمدن
#أميره_نصر تُرى هل تخدعنا مرايانا... أم تخبرنا نصف الحقيقه ماذا لو أننا نرى أنفسنا فى مرآة لا ترى؛إنطفأت أنوارها منذ زمن. تماما كعيون اليائسين فاقدي الأمل،هؤلاء الذين يرون نصف الكأس الفارغ دوماً ،القابعون في بئر الماضي،التائهون فى غياهب المستقبل .فيروا فينا أحلامهم المحطمة ونفوسهم المشوهه،بل ويلقوا علي عاتق الأخرين مسؤلية رؤياهم التائهه.التى طالما أشاحوا وجوههم عنها خشية مواجهة ذاتهم والاعتراف بها والإصطدام بحقيقة الصوره التى يفضلون الظهور من خلالها تلك الإطلالة المزيفه التى تقيهم مشقة التغيير. لا أستطيع الجزم أيهما يجذب الأخر ؟! أيختار الجلاد ضحيته بعنايه؛أم تذهب إليه طواعية منها فلربما تعشق الضحية جلادها وتناديه فكلاهما يجد فى الأخر ضالته وغايته المنشودة ذاك الشريك المناسب؛المكمل المكافىء لها تماماً.ينتابني تساؤل بين الحين والآخر من يصنع شخصية الضحيه والجلاد والمُنقذْ وما السر وراء إنجاذبهم،وربما أجد بعض الإجابات فى (مثلث كاربمان) الشهير فى العلاقات بين الضحيه والمُطارِد والمنقذ والذي يمكن فيها للمنقذ أن ينقلب إلى مجرم وجلاد .تُرى هى مجرد أدوار قدريه جُبلْنا عليها؛ أم ظروف بيئيه مجتمعيه وميول نفسيه فطريه، ام تشوهات من صدمات الطفولة الاولى. أم هي المرآة التي تُرينا من نحن ونرانا من خلالها ولربما كان إرثا أو شيئاً من الكارما إن جاز التشبيه. ولما لا فالشبل فى قصتنا التى استلهمت منها هذا المقال ظلمه إختلافه وتفرده عن القطيع وربما ساقه إلى قدره المحتوم تماما (كبئر يوسف ) والذي كان أول مراحل تمكينه وتأهيله لمهمته الكبرى .أما عن الجلادين وبالرغم مما تحدثه سياطهم من ندوب وألم؛إلا أنها قد تقوم بدور المعلم أحيانا فتلقننا دروسا نحتاجها لنشتد وتنتصب قامتنا وكأنها بمثابه التحديات فى الطريق أو الثمن المدفوع مقدما .لقد رأيتها إختبارات تحديد الهويه فبإمكانها صناعة خاضعا مستسلم أو متمرداً خارج عن النص وربما تصنع منك أسداً،فالإختيار مسؤليتك بالنهاية .حتى هؤلاء الذين نظنهم منقذين، نعتبرهم ملاذٍ آمن قد تخيب بهم الظنون أو ربما كان هذا الدور المطلوب منهم تأديته.الجزء الأهم دوما كيف ترى أنت نفسك هل لديك القدره على إختبار مدى قواك؛فتحاول مساعدة نفسك وإنقاذها وإطلاق سراحها أم ستستسلم لقضبان القفص الحديدي والحبال التى ربما لم يكن لها وجودا من الأساس وإنما محض أوهام فكريه وخداعات نفسيه نسجت منها مخاوفك جبال شاهقه نخشى صعودها .لذا قُم وتحسس قيودك بكل مره تظُنك فيها مقيّد؛ربما إستطعت أن تشق لأحلامك من خلالها طريق .يذكرني ذاك الشاب الذكي الطموح راوي القصه بالشبل الذي أنقذ لأسد حين وضعه أمام مرآة الحقيقة وآراه نفسه لأول مره وكم انه أسد مُنقذ وليس شبل ضعيف . فكم تدين لصاحب القصه وراوييها أسود وربما جلادون .فكيف إختار هويته وحدد هدفه وفك قيوده غير آبه بقطرات من الدماء من الدماء كثمن زهيد لحريته كما صورها بالقصه.إنه الخوف مجددا الذي يصنع من نقاط الدماء يحول بين المرء وحلمه وربما حريته وحياته بأسرها، وأضف إليه النظره الذهنيه الخاطئه عن أنفسنا ومدى قدراتنا .لا تتردد قم بهذه الجريمه الأن وأقتل مخاوفك الذهنيه السلبيه الراسخه وأطلق لروحك العنان،دعها تقودك حيث تراك وثق بها.إنه ذك الصوت الهامس بداخلنا الذي كثيرا ما نُسكِته تاركين العنان لكل فكره شارده وشعور طارىء يتحكم بأفعالنا غير مبالين بالنتائج،فهكذا هي النفس الخاضعه لبرمجيات مصط ......
#المرايا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697571