بكر محي طه : ما الذي يُميزُ النقد البناء عن التنمر؟
#الحوار_المتمدن
#بكر_محي_طه إن التعبير هو أحد أوجه البوح بالآراء، والتي يستخدمها البشر للتواصل فيما بينهم، وقد يتخذ التعبير البشري عدة أشكال، فقد يكون بشكلٍ كتابي أو رسم أو عرضٍ فني أو حتى كتابٍ يحتوي على عُصارة نتائجٍ وأبحاث، فكلها تؤدي الغرض نفسه، "التعبير".والتعبير عن الرآي كونهُ فعل لابد من ردةُ فعلٍ تواجههُ، بغض النظر عن سلبيتها أو إيجابيتها، حيث إن الأمر سيعتمد على مدى تقبل الشخص (المُتلقي) لهذا الرآي أو ذاك، فالبيئة والثقافة والتنشئة الإجتماعية، سيكون لها دورٌ فعال في تقبل أو عدم تقبل الآراء المطروحة، وفي كلتا الحالتين سيكون هناك رد فعلٍ يتناسبُ طردياً مع الموقف النفسي للشخص، سلباً أو إيجاباً على حدٍ سواء.فبفضل التطور التكنلوجي، أصبح بإمكان الإنسان أن يعطي رأيهُ بكل ما يدور من حوله من أحداث ومواضيع حياتية مختلفة، من خلال الإنترنت وبمساعدة مواقع التواصل الإجتماعي، الأمر الذي بات يؤثر في الرأي العام من خلال الآراء أو المواضيع المنشورة، فبعضها يكون إيجابي، يهدف الى خلق نوعٍ من التغيير ويدعو الى الإنسانية البحتة، مثلاً (فيديو لشخصٍ يعتني بقطة تعرضت لحادث دهسٍ بالسيارة)، حيث ستكون غالبية الآراء والإنتقادات "بناءة"، تدعو الى أهمية الحياة وإحترام الحيواة الأخرى، كونها جزء لا يتجزأ من هرم الحياة.أو قد تكون الآراء سلبية، أي إنتقادٍ غير بناء، والغرض منه الإنتقاص من الشخص أو القضية المطروحة وللفكاهة فقط!، مثلاً مانشاهدهُ عادةً من مقتطفات الدراما أو السينما العربية، الكاركترات (الشخصيات) الثانوية التي غالباً ما تتميز بعيب خُلقي كــ(شكل الوجه أو المظهر أو الصوت أو لون البشرة)، والتي يُسوق لها كأداة للفكاهة -وجودهم للضحك فقط وليس كأنهم كسائر البشر-، فما هو إلا "تنمر Bullying" وبأبهى صورهِ، فقد إنعكس هذا الآمر سلباً وبشكلٍ ملحوظ في المجتمع، بسبب التأكيد عليهِ ولسنواتٍ طويلة، وكأنهُ جزءٍ من العادات والتقاليد الموروثة.والتنمر Bullying، ماهو إلا شكلاً من إشكال إبداء الرأي، ولكن بشكلٍ متطرف وقطعي، غير قابلٍ للنقاش تجاه الناس أو إتجاه القضايا الحياتية الآخرى، والقصد منه بالدرجةِ الأساس "الإنتقاص"، ولايهدف الى خلق أي نوعٍ من التغيير أو الإجابية، وإنما له أثارٍ سلبية وتبعاتٍ نفسية حادة تجاه الأشخاص الذين يتعرضون له، ليزرع بداخلهم شعور الألم الداخلي النفسي، والذي قد يأخذ سنواتٍ للتخلص منه ومن أثاره، أو قد يتطور الأمر ليصل بهم الى مرحلة الإنتحار والتي تمثل الحل الأخير لوقف الألم، والجدير بالذكر فأن أغلب حالات الإنتحار هي ليست لإنهاء الحياة بقدر ما هي وسيلة لإيقاف الألم النفسي الداخلي.ولو تمعنا قليلاً بالمتنمرين، لوجدنا بأن هناك قواسمٌ مشتركة فيما بينهم، فمثلاً المتنمر على الناس بسبب عضلاته يعرف جيداً بأنه يفتقر الى رجاحة العقل، والمتنمر على شكل الناس يعرف جيداً بأنه يفتقر لثقتهِ بنفسه، لذلك فأن التنمر لا يأتي من العدم، وإنما هو حالة لتعويض نقصٍ معين لدى الإنسان، لايود الإعتراف به ومعالجته، وبالتالي إيجاد نقاط التعويض لدى المقابل، من خلال الإنتقاص منه لخلق حالة من الرضى الداخلي المؤقت لدى المتنمر، كونه يعلم جيداً بأن النقص الموجود بداخله لم ولن يتم وأده بشكلٍ دائم إلا اذا إستمر بالتنمر على الناس.وبناءً عليه فأن النقد البناء ينطوي على التغيير المتعمق الإيجابي للحياة، أما التنمر Bullying فهو يتحدد بالإنتقاص والتشهير بالعيوب الخلقية والشكلية، والأهم هو السطحية في التعامل مع الأمور من منطلق الفكاهة لاغير.ولاتكاد منطقة حول العالم تخلوا من التنمر، إلا إن القوانين والأنظ ......
#الذي
#يُميزُ
#النقد
#البناء
#التنمر؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685203
#الحوار_المتمدن
#بكر_محي_طه إن التعبير هو أحد أوجه البوح بالآراء، والتي يستخدمها البشر للتواصل فيما بينهم، وقد يتخذ التعبير البشري عدة أشكال، فقد يكون بشكلٍ كتابي أو رسم أو عرضٍ فني أو حتى كتابٍ يحتوي على عُصارة نتائجٍ وأبحاث، فكلها تؤدي الغرض نفسه، "التعبير".والتعبير عن الرآي كونهُ فعل لابد من ردةُ فعلٍ تواجههُ، بغض النظر عن سلبيتها أو إيجابيتها، حيث إن الأمر سيعتمد على مدى تقبل الشخص (المُتلقي) لهذا الرآي أو ذاك، فالبيئة والثقافة والتنشئة الإجتماعية، سيكون لها دورٌ فعال في تقبل أو عدم تقبل الآراء المطروحة، وفي كلتا الحالتين سيكون هناك رد فعلٍ يتناسبُ طردياً مع الموقف النفسي للشخص، سلباً أو إيجاباً على حدٍ سواء.فبفضل التطور التكنلوجي، أصبح بإمكان الإنسان أن يعطي رأيهُ بكل ما يدور من حوله من أحداث ومواضيع حياتية مختلفة، من خلال الإنترنت وبمساعدة مواقع التواصل الإجتماعي، الأمر الذي بات يؤثر في الرأي العام من خلال الآراء أو المواضيع المنشورة، فبعضها يكون إيجابي، يهدف الى خلق نوعٍ من التغيير ويدعو الى الإنسانية البحتة، مثلاً (فيديو لشخصٍ يعتني بقطة تعرضت لحادث دهسٍ بالسيارة)، حيث ستكون غالبية الآراء والإنتقادات "بناءة"، تدعو الى أهمية الحياة وإحترام الحيواة الأخرى، كونها جزء لا يتجزأ من هرم الحياة.أو قد تكون الآراء سلبية، أي إنتقادٍ غير بناء، والغرض منه الإنتقاص من الشخص أو القضية المطروحة وللفكاهة فقط!، مثلاً مانشاهدهُ عادةً من مقتطفات الدراما أو السينما العربية، الكاركترات (الشخصيات) الثانوية التي غالباً ما تتميز بعيب خُلقي كــ(شكل الوجه أو المظهر أو الصوت أو لون البشرة)، والتي يُسوق لها كأداة للفكاهة -وجودهم للضحك فقط وليس كأنهم كسائر البشر-، فما هو إلا "تنمر Bullying" وبأبهى صورهِ، فقد إنعكس هذا الآمر سلباً وبشكلٍ ملحوظ في المجتمع، بسبب التأكيد عليهِ ولسنواتٍ طويلة، وكأنهُ جزءٍ من العادات والتقاليد الموروثة.والتنمر Bullying، ماهو إلا شكلاً من إشكال إبداء الرأي، ولكن بشكلٍ متطرف وقطعي، غير قابلٍ للنقاش تجاه الناس أو إتجاه القضايا الحياتية الآخرى، والقصد منه بالدرجةِ الأساس "الإنتقاص"، ولايهدف الى خلق أي نوعٍ من التغيير أو الإجابية، وإنما له أثارٍ سلبية وتبعاتٍ نفسية حادة تجاه الأشخاص الذين يتعرضون له، ليزرع بداخلهم شعور الألم الداخلي النفسي، والذي قد يأخذ سنواتٍ للتخلص منه ومن أثاره، أو قد يتطور الأمر ليصل بهم الى مرحلة الإنتحار والتي تمثل الحل الأخير لوقف الألم، والجدير بالذكر فأن أغلب حالات الإنتحار هي ليست لإنهاء الحياة بقدر ما هي وسيلة لإيقاف الألم النفسي الداخلي.ولو تمعنا قليلاً بالمتنمرين، لوجدنا بأن هناك قواسمٌ مشتركة فيما بينهم، فمثلاً المتنمر على الناس بسبب عضلاته يعرف جيداً بأنه يفتقر الى رجاحة العقل، والمتنمر على شكل الناس يعرف جيداً بأنه يفتقر لثقتهِ بنفسه، لذلك فأن التنمر لا يأتي من العدم، وإنما هو حالة لتعويض نقصٍ معين لدى الإنسان، لايود الإعتراف به ومعالجته، وبالتالي إيجاد نقاط التعويض لدى المقابل، من خلال الإنتقاص منه لخلق حالة من الرضى الداخلي المؤقت لدى المتنمر، كونه يعلم جيداً بأن النقص الموجود بداخله لم ولن يتم وأده بشكلٍ دائم إلا اذا إستمر بالتنمر على الناس.وبناءً عليه فأن النقد البناء ينطوي على التغيير المتعمق الإيجابي للحياة، أما التنمر Bullying فهو يتحدد بالإنتقاص والتشهير بالعيوب الخلقية والشكلية، والأهم هو السطحية في التعامل مع الأمور من منطلق الفكاهة لاغير.ولاتكاد منطقة حول العالم تخلوا من التنمر، إلا إن القوانين والأنظ ......
#الذي
#يُميزُ
#النقد
#البناء
#التنمر؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685203
الحوار المتمدن
بكر محي طه - ما الذي يُميزُ النقد البناء عن التنمر؟
عماد علي : من يميّز بين الاحزاب الاسلامية في العراق ؟
#الحوار_المتمدن
#عماد_علي لاول وهلة يمكن ان تقول ان اسماءهم مختلفة و قياداتهم متمايزة و شعاراتهم و اهدافهم متعددة و فيها امور مختلفة جزئيا و ان لم تكن كليا، وعاظهم مختلف و قياداتهم يحاضر المنتمين لهم من اجل ان يؤمنوا بما لديهم و هم يدعون اصحية احزابهم و اكثر احقيه عن الاخر. اننا يمكن بكل اريحية ان نثبت بالدلة الدامغة بانهم متشابهون في الشكل و الجوهر بشكل كبير جدا و اكثرهم متفقين على جملة امور لا يمكن ان يتفق عليها اي حزب مختلف عقيديا و فكريا وفلسفيا عن الاخر.- كل هذه الاحزاب الاسلامية تعمل وفق ما يفيدون به قياداتهم اولا و حسب موقع كل منهم و هم يوزعون المكتسبات المادية وفق نسبة ما يكسبونباي شكل كان و ليست الشعارات الا ادعاءات شفهي يساومون عليها لو تعارضت مع مصالحهم ولو بنسبة قليلة جدا.- الجميع يدعي رفع راية الاسلام و تفصيلات العقيدة التي يؤمنون بها و لكنهم يتفقون سياسيا حتى لو اعتقدوا و تيقنوا بان توافقهم لمصلحتهم الحزبية والشخصية الضيقة فقط.- اكثريتهم يدعتون بانهم يناضلون من اجل المحافظة على سيادة الدولة العراقية و استقلالها و لكنهم تابعون و ذيول و يتامّرون خارجيا و لم يبق اي هدف ديني او عقيدي خاص لديهم في الوقت الذي تضغط عليهم الجهة التي لها الفضل عليهم.- الجميع يلعب وفق معرفته للعبة التي يمكن ان يرضي بها المفضلين عليهن بعيدا عن اي شعار ديني، و انهم يستدون على البراغماتية و استغلال الفرص المؤآتية لهم، مدعين التكتيك باسم التقية و على حساب الاستراتيجية التي يدعونها.- و ان اختلف ماضيهم القريب و السحيق الا انهم متشابهون فكرا و تركيبا و ايديولوجية و نضالا و في مقدمة توجهاتهم هو ضمان مصلحتهم الحزبية و الشخصية.- لا يمكن ان نلمس بانهم يتميزون سياسيا مع الاحزاب العلمانية و القومية والطبقية بسهولة، بل ربما يتمسكون باشكال جزئية في طقوس يمكن ان يفرقهم في بعض الامور الحزبية التي لا يمكن ان يلعبوا فيها لكونهم احزاب مؤمنة بالاخرة، الا انهم يهمشون المهم من اجل الاهم لديهم و على حساب العقيدة و الايمان ايضا.- يضع جميعهم الدخل و المالية في حسبانهم قبل كل شيء ويغضون الطرف عن كل ما يدعوه نظريا من اجل كسب الرزق الحزبي و الشخصي لدى السلطة او المفضلين عليهم.- يتشابهون في الصراع السياسي الداخلي في احزابهم و يعتمدون على التكتلات المتكونة من التجمعات النفعية او حلقات ضيقة متفقة مصلحيا ضمانة لمصالح التكتل و المنتمين فيه و خارجيا يتفقون حتى مع من لا يواقفقهم في ذرة مبدا و عقيدة، من اجل ضمان مصالحهم و الحزبية.- جميعهم بلا استثناء مشغولون باستغلال الواقع السياسي الاجتماعي الاقتصادي المتغير، و لا يوجد فيهم من يعمل وفق ما تفرض نفسها من الاساليب السياسية الخاصة لكل منهم لتحقيق ما يعلنونه من الهدف بعيدا عن الارضية التي يعيشون فيها، و ان كان الهدف المدعى ضارا لدخلهم المادي بالذات فانهم يتحالفون حتى مع الشيطان في هذا الجانب.- يدعي الجميع بانهم يدافعون عن حقوق الفقراء والمستضعفين و الطبقات المسحوقة و الفئات المتضررة الا انهم في وقت العمل يختبئون و لم يبق لديهم سوى المصالح الضيقة و على حساب هؤلاء المغدورين.- انهم يدعون عدم تبعيتهم خارجيا و داخليا الا انهم يخضعون حتى لمن لا يمكن ان يكون لديهم ولو نقطة مشتركة معهم ان ضمّن مصالحهم المتفق عليها.- خارجيا يتمسكون بمن يفيدهم قبل الاخر، اي بشكل متسلسل و على حساب كل ما يدعون نظريا، اي لا يهمهم تركيبة و اهداف و ما يفكر و يهدف الجهة الخارجية ، المهم ما يهمهم هم و ما يستفيدون منه.يحاول الجميع ان يكون في ......
#يميّز
#الاحزاب
#الاسلامية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689809
#الحوار_المتمدن
#عماد_علي لاول وهلة يمكن ان تقول ان اسماءهم مختلفة و قياداتهم متمايزة و شعاراتهم و اهدافهم متعددة و فيها امور مختلفة جزئيا و ان لم تكن كليا، وعاظهم مختلف و قياداتهم يحاضر المنتمين لهم من اجل ان يؤمنوا بما لديهم و هم يدعون اصحية احزابهم و اكثر احقيه عن الاخر. اننا يمكن بكل اريحية ان نثبت بالدلة الدامغة بانهم متشابهون في الشكل و الجوهر بشكل كبير جدا و اكثرهم متفقين على جملة امور لا يمكن ان يتفق عليها اي حزب مختلف عقيديا و فكريا وفلسفيا عن الاخر.- كل هذه الاحزاب الاسلامية تعمل وفق ما يفيدون به قياداتهم اولا و حسب موقع كل منهم و هم يوزعون المكتسبات المادية وفق نسبة ما يكسبونباي شكل كان و ليست الشعارات الا ادعاءات شفهي يساومون عليها لو تعارضت مع مصالحهم ولو بنسبة قليلة جدا.- الجميع يدعي رفع راية الاسلام و تفصيلات العقيدة التي يؤمنون بها و لكنهم يتفقون سياسيا حتى لو اعتقدوا و تيقنوا بان توافقهم لمصلحتهم الحزبية والشخصية الضيقة فقط.- اكثريتهم يدعتون بانهم يناضلون من اجل المحافظة على سيادة الدولة العراقية و استقلالها و لكنهم تابعون و ذيول و يتامّرون خارجيا و لم يبق اي هدف ديني او عقيدي خاص لديهم في الوقت الذي تضغط عليهم الجهة التي لها الفضل عليهم.- الجميع يلعب وفق معرفته للعبة التي يمكن ان يرضي بها المفضلين عليهن بعيدا عن اي شعار ديني، و انهم يستدون على البراغماتية و استغلال الفرص المؤآتية لهم، مدعين التكتيك باسم التقية و على حساب الاستراتيجية التي يدعونها.- و ان اختلف ماضيهم القريب و السحيق الا انهم متشابهون فكرا و تركيبا و ايديولوجية و نضالا و في مقدمة توجهاتهم هو ضمان مصلحتهم الحزبية و الشخصية.- لا يمكن ان نلمس بانهم يتميزون سياسيا مع الاحزاب العلمانية و القومية والطبقية بسهولة، بل ربما يتمسكون باشكال جزئية في طقوس يمكن ان يفرقهم في بعض الامور الحزبية التي لا يمكن ان يلعبوا فيها لكونهم احزاب مؤمنة بالاخرة، الا انهم يهمشون المهم من اجل الاهم لديهم و على حساب العقيدة و الايمان ايضا.- يضع جميعهم الدخل و المالية في حسبانهم قبل كل شيء ويغضون الطرف عن كل ما يدعوه نظريا من اجل كسب الرزق الحزبي و الشخصي لدى السلطة او المفضلين عليهم.- يتشابهون في الصراع السياسي الداخلي في احزابهم و يعتمدون على التكتلات المتكونة من التجمعات النفعية او حلقات ضيقة متفقة مصلحيا ضمانة لمصالح التكتل و المنتمين فيه و خارجيا يتفقون حتى مع من لا يواقفقهم في ذرة مبدا و عقيدة، من اجل ضمان مصالحهم و الحزبية.- جميعهم بلا استثناء مشغولون باستغلال الواقع السياسي الاجتماعي الاقتصادي المتغير، و لا يوجد فيهم من يعمل وفق ما تفرض نفسها من الاساليب السياسية الخاصة لكل منهم لتحقيق ما يعلنونه من الهدف بعيدا عن الارضية التي يعيشون فيها، و ان كان الهدف المدعى ضارا لدخلهم المادي بالذات فانهم يتحالفون حتى مع الشيطان في هذا الجانب.- يدعي الجميع بانهم يدافعون عن حقوق الفقراء والمستضعفين و الطبقات المسحوقة و الفئات المتضررة الا انهم في وقت العمل يختبئون و لم يبق لديهم سوى المصالح الضيقة و على حساب هؤلاء المغدورين.- انهم يدعون عدم تبعيتهم خارجيا و داخليا الا انهم يخضعون حتى لمن لا يمكن ان يكون لديهم ولو نقطة مشتركة معهم ان ضمّن مصالحهم المتفق عليها.- خارجيا يتمسكون بمن يفيدهم قبل الاخر، اي بشكل متسلسل و على حساب كل ما يدعون نظريا، اي لا يهمهم تركيبة و اهداف و ما يفكر و يهدف الجهة الخارجية ، المهم ما يهمهم هم و ما يستفيدون منه.يحاول الجميع ان يكون في ......
#يميّز
#الاحزاب
#الاسلامية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689809
الحوار المتمدن
عماد علي - من يميّز بين الاحزاب الاسلامية في العراق ؟
اسعد ابراهيم الخزاعي : مؤلف القران لم يُميز بين المريمين
#الحوار_المتمدن
#اسعد_ابراهيم_الخزاعي مريم بنت عمران اخت هارون وموسى في القرن الثامن عشر قبل الميلاد - سفر الخروج 6 - 20/ خروج 15 – 20 ,مريم ام يسوع المسيح / عيسى سنة الولادة 18 قبل الميلاد – سنة الوفاة 30 /33 ميلادي - إنجيل يعقوب. أي ان الفاصل الزمني بين الشخصيتين ثمانية عشر قرن 1800 سنة على الاقل!!!وفقًا للباحث والمترجم العراقي نسيم جوزيف داود، فإن القرآن يخلط بين مريم والدة المسيح ومريم أخت موسى ، بالإشارة إلى مريم والدة عيسى "يسوع" بابنة "عمران" التي ذكرت في سفر الخروج اصحاح 6 اية 20 "وَأَخَذَ عَمْرَامُ - عمران يُوكَابَدَ عَمَّتَهُ زَوْجَةً لَهُ. فَوَلَدَتْ لَهُ هَارُونَ وَمُوسَى. وَكَانَتْ سِنُو حَيَاةِ عَمْرَامَ – عمران مِئَةً وَسَبْعًا وَثَلاَثِينَ سَنَةً" سفر الخروج اصحاح 15 - 20 فَأَخَذَتْ مَرْيَمُ النَّبِيَّةُ أُخْتُ هَارُونَ الدُّفَّ بِيَدِهَا، وَخَرَجَتْ جَمِيعُ النِّسَاءِ وَرَاءَهَا بِدُفُوفٍ وَرَقْصٍ. كتب سفر الخروج قبل الميلاد بين 500 – 1500 ق.م .. تبين أنه والد موسى. يقول داود في ملاحظة على سورة مريم 28 "يا اخت هارون ما كان ابوك امرأ سوء وما كانت امك بغيا"! حيث يُشار إلى مريم والدة يسوع بـ "أخت هارون"! وهارون شقيق مريم أخت موسى: "يبدو أن مريم أخت هارون ومريم والدة المسيح بحسب القرآن نفس الشخص"! الدراسات الإسلامية في بداية القرن العشرين كانت تميل إلى اعتبار هذا خطأ في علم الأنساب...وقد أدى استخدام هذه الأسماء الثلاثة "عمران وهارون ومريم" إلى افتراض أن القرآن لا يميز بوضوح بين مريم في العهد القديم ومريم في العهد الجديد. الخطأ واضح أن هناك ثمانية عشر قرنا بين عمران في التوراة ووالد مريم! استنتج "ستوواسر – Stowasser" أنه "الى وجود خطا في القران من خلال الخلط بين الشخصيتين وهذا الخطأ ليس من التوراة "حتى الامام المعصوم لا يميز بين المريمين!!!يصف حفيد "علي" الإمام الشيعي المدعو "جعفر الصادق" ولادة مريم بالتفصيل. وبحسب إحدى الروايات من التراث الاسلامي الشيعي، أبلغ الله عمران أنه سيُعطيه غلامًا يشفي الأعمى والأبرص ويقيم الموتى بإذن الله. عندما ينقل عمران المعلومات إلى زوجته هانا، اعتقدت أنها ستحمل بصبي. ولما ولدت مريم قالت: "يا ربي إنني ولدت أنثى ، والذكر ليس كالأنثى ، فالفتاة لا تكون نبيا" رد الله عليها "والله أعلم بما وضعت. [3:36] ". عندما منح يسوع لمريم ، تحقق الوعد لعمران!!!يذكر اسم "آن - Saint Anne" والدة مريم ام يسوع المسيح ,واسم زوجها "يواكيم - Joachim" وليس "عمران" كما يدعي مؤلف القران يُذكر فقط من العهد الجديد "أبوكريفا - apocrypha"، والذي يبدو أنه إنجيل يعقوب (الذي كتب ربما حوالي سنة 150 ميلادي) هو الأقدم الذي يذكرهما.اكثر من اسم ورد ذكره في القران لشخصيات مُعينة ليس صحيح ,عند مراجعة المصدر الذي نُقل منه الاسم مثل الانجيل او التوراة!!! بما ان مؤلف القران يقر بان الاديان الابراهيمية "حسب المعتقدات الدينية" وحي سماوي كيف لمن انزل الوحي ان يقول اسماء مُختلفة لشخص واحد من دين لأخر ويدخلهم في هذه الاشكالية الجدلية؟! ......
#مؤلف
#القران
#يُميز
#المريمين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701227
#الحوار_المتمدن
#اسعد_ابراهيم_الخزاعي مريم بنت عمران اخت هارون وموسى في القرن الثامن عشر قبل الميلاد - سفر الخروج 6 - 20/ خروج 15 – 20 ,مريم ام يسوع المسيح / عيسى سنة الولادة 18 قبل الميلاد – سنة الوفاة 30 /33 ميلادي - إنجيل يعقوب. أي ان الفاصل الزمني بين الشخصيتين ثمانية عشر قرن 1800 سنة على الاقل!!!وفقًا للباحث والمترجم العراقي نسيم جوزيف داود، فإن القرآن يخلط بين مريم والدة المسيح ومريم أخت موسى ، بالإشارة إلى مريم والدة عيسى "يسوع" بابنة "عمران" التي ذكرت في سفر الخروج اصحاح 6 اية 20 "وَأَخَذَ عَمْرَامُ - عمران يُوكَابَدَ عَمَّتَهُ زَوْجَةً لَهُ. فَوَلَدَتْ لَهُ هَارُونَ وَمُوسَى. وَكَانَتْ سِنُو حَيَاةِ عَمْرَامَ – عمران مِئَةً وَسَبْعًا وَثَلاَثِينَ سَنَةً" سفر الخروج اصحاح 15 - 20 فَأَخَذَتْ مَرْيَمُ النَّبِيَّةُ أُخْتُ هَارُونَ الدُّفَّ بِيَدِهَا، وَخَرَجَتْ جَمِيعُ النِّسَاءِ وَرَاءَهَا بِدُفُوفٍ وَرَقْصٍ. كتب سفر الخروج قبل الميلاد بين 500 – 1500 ق.م .. تبين أنه والد موسى. يقول داود في ملاحظة على سورة مريم 28 "يا اخت هارون ما كان ابوك امرأ سوء وما كانت امك بغيا"! حيث يُشار إلى مريم والدة يسوع بـ "أخت هارون"! وهارون شقيق مريم أخت موسى: "يبدو أن مريم أخت هارون ومريم والدة المسيح بحسب القرآن نفس الشخص"! الدراسات الإسلامية في بداية القرن العشرين كانت تميل إلى اعتبار هذا خطأ في علم الأنساب...وقد أدى استخدام هذه الأسماء الثلاثة "عمران وهارون ومريم" إلى افتراض أن القرآن لا يميز بوضوح بين مريم في العهد القديم ومريم في العهد الجديد. الخطأ واضح أن هناك ثمانية عشر قرنا بين عمران في التوراة ووالد مريم! استنتج "ستوواسر – Stowasser" أنه "الى وجود خطا في القران من خلال الخلط بين الشخصيتين وهذا الخطأ ليس من التوراة "حتى الامام المعصوم لا يميز بين المريمين!!!يصف حفيد "علي" الإمام الشيعي المدعو "جعفر الصادق" ولادة مريم بالتفصيل. وبحسب إحدى الروايات من التراث الاسلامي الشيعي، أبلغ الله عمران أنه سيُعطيه غلامًا يشفي الأعمى والأبرص ويقيم الموتى بإذن الله. عندما ينقل عمران المعلومات إلى زوجته هانا، اعتقدت أنها ستحمل بصبي. ولما ولدت مريم قالت: "يا ربي إنني ولدت أنثى ، والذكر ليس كالأنثى ، فالفتاة لا تكون نبيا" رد الله عليها "والله أعلم بما وضعت. [3:36] ". عندما منح يسوع لمريم ، تحقق الوعد لعمران!!!يذكر اسم "آن - Saint Anne" والدة مريم ام يسوع المسيح ,واسم زوجها "يواكيم - Joachim" وليس "عمران" كما يدعي مؤلف القران يُذكر فقط من العهد الجديد "أبوكريفا - apocrypha"، والذي يبدو أنه إنجيل يعقوب (الذي كتب ربما حوالي سنة 150 ميلادي) هو الأقدم الذي يذكرهما.اكثر من اسم ورد ذكره في القران لشخصيات مُعينة ليس صحيح ,عند مراجعة المصدر الذي نُقل منه الاسم مثل الانجيل او التوراة!!! بما ان مؤلف القران يقر بان الاديان الابراهيمية "حسب المعتقدات الدينية" وحي سماوي كيف لمن انزل الوحي ان يقول اسماء مُختلفة لشخص واحد من دين لأخر ويدخلهم في هذه الاشكالية الجدلية؟! ......
#مؤلف
#القران
#يُميز
#المريمين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701227
الحوار المتمدن
اسعد ابراهيم الخزاعي - مؤلف القران لم يُميز بين المريمين!!!
صادق محمد عبدالكريم الدبش : النفاق السياسي والكذب والتظليل ما يميز النظام الحاكم كتل وأحزاب وأفراد ...
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش النفاق السياسي والكذب والتظليل ما يميز النظام الحاكم كتل وأحزاب وأفراد !.. من خلال متابعتنا للإعلام عبر الفضائيات التلفزيونية ، والتواصل الاجتماعي والإعلام المقروء ، نلحظ المتبارين والمتهافتين على تلك الوسائل الإعلامية حجم الدجل والكذب والتظليل ، الذي تمارسه هذه القوى المتنفذة الفاسدة من قمة رأسها حتى أخمص قدمها .محاولة تبرئة ساحتها من كل الذي جرى للعراق وشعبه على أيديهم ، عبر الأعوام الثمانية عشر الماضية ، ورمي حجارتهم على الأخرين ، ونعت القوى المقاطعة لانتخابات 10/10/2021 م ، ، بأن هذه القوى ليس لها رصيد جماهيري يؤهلها لخوض الانتخابات ، لتتمكن من تحقيق نتائج تأهلهم الوصول لمجلس النواب القادم ، كون القوى المنسحبة ليس لها برامج أو مشروع تطرحه على الساحة السياسية وعلى جماهير الشعب ، ولا تمتلك رؤيا لحاضر ومستقبل العراق ، الذي يساعد على الخروج من أزماته المتعددة والمتجددة عبر تلك السنوات ، من الاحتلال الأمريكي للعراق في 2003 م وحتى الساعة ونحن اليوم في 20/8/2021 م .يبدو لي بأن هؤلاء الحاكمون قد نسوا أو تناسوا ، بأنهم وبأيديهم ووفق رؤيتهم وسياساتهم الهوجاء الجاهلة المتخلفة العمياء الحمقاء ، من أوصلت العراق إلى ما وصل إليه ، كأفسد بلد على وجه الأرض ، وأكثرها تخلفا وبؤسا وفقرا وفشلا في جميع الأصعدة ، الاقتصادية والخدمية والسياسية والاجتماعية ، وما عانته الملايين كل تلك السنوات كان مروعا وصادما .لم تسعفهم ذاكرتهم لينظروا إلى هذا البلد العظيم ، من غياب أبسط مقومات الحياة ، في بلد يعتبر من أغنى بلدان العالم ، ليتحول على أيديهم وببركاتهم ، الذين يدعون التدين والدين منهم براء ، حولوه إلى بلد لا يصلح فيه العيش .فلا ماء ولا كلاء ولا كهرباء ولا صحة ولا تعليم ولا سكن ولا طرق ولا أمن ، والأكثر إيلاما وبؤسا هو تغيبهم للدولة وللقانون وللمساواة وللعدالة .لست أنا من يقول ذلك !.. إنما الواقع المعاش من ينطق بتلك الحقيقة ، ومع هذا يدعون زيفا وكذب بأنهم سيعملون على إجراء انتخابات شفافة حرة ونزيهة وبرقابة دولية ؟.. من كان بيته من زجاج فلا يرمي الأخرين بالحجارة !.. أولا : أين هي برامجكم الانتخابية التي تعدون الناس بها وبتحقيقها ووفق مدد زمنية وما ستنجزونه من مشاريع وخدمات وإصلاح ؟تعيبون على المقاطعين بأنهم ليس لديهم برامج ولا رؤيا لبناء ( دولة المواطنة ) أين كنتم كل تلك السنوات ولماذا لم تنتجوا شيء في خير للناس ولمن صوت لكم كل تلك السنوات ؟ .. ثانيا : أين كانت برامجكم كل تلك السنوات التي حكمتم وتحكمتم برقاب شعبنا لماذا لم نرى منها أي شيء ؟.. لماذا أفقرتم الناس وجوعتموهم وقتلتموهم وأفسدتم كل شيء في هذا البلد ؟.. الملاين من الفقراء والبؤساء يسكنون في بيوت لا تصلح للعيش كبشر ، واليوم يتعرضون لموت بطيء ، إن كنتم على بينة من ذلك ويعانون ما يعانون ،، أين أنتم من الفقراء .. ألم تخافوا ربكم وضميركم واليمين الذي أقسمتموه أمام الشعب ؟.. أَلَمْ تشاهدوا بأم أعينكم ، حين خرجت الملايين ، وهم يهتفون بوجوهكم جهارا نهارا [ باسم الدين باكونه الحرامية .. ونريد وطن .. ارحلوا ..] واليوم تخافون أن تقيموا مهرجاناتكم الانتخابية إلا بحذر شديد ، كونكم تخافون من غضب جماهيركم وسخطهم ورفضهم للفاسدين الفاشلين ] ؟.. ألم تسمعوا ببرامج المقاطعين واشتراطاتهم الموجودة والمنشورة على مواقعهم وصحفهم ومواقع التواصل الاجتماعي ، التي تمثل في الكثير منها مطالب تشرين وثوار وثائرات تشرين ، كشرط من شروط المشاركة في الانتخابات القادمة .. ألم تطلعو ......
#النفاق
#السياسي
#والكذب
#والتظليل
#يميز
#النظام
#الحاكم
#وأحزاب
#وأفراد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728852
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش النفاق السياسي والكذب والتظليل ما يميز النظام الحاكم كتل وأحزاب وأفراد !.. من خلال متابعتنا للإعلام عبر الفضائيات التلفزيونية ، والتواصل الاجتماعي والإعلام المقروء ، نلحظ المتبارين والمتهافتين على تلك الوسائل الإعلامية حجم الدجل والكذب والتظليل ، الذي تمارسه هذه القوى المتنفذة الفاسدة من قمة رأسها حتى أخمص قدمها .محاولة تبرئة ساحتها من كل الذي جرى للعراق وشعبه على أيديهم ، عبر الأعوام الثمانية عشر الماضية ، ورمي حجارتهم على الأخرين ، ونعت القوى المقاطعة لانتخابات 10/10/2021 م ، ، بأن هذه القوى ليس لها رصيد جماهيري يؤهلها لخوض الانتخابات ، لتتمكن من تحقيق نتائج تأهلهم الوصول لمجلس النواب القادم ، كون القوى المنسحبة ليس لها برامج أو مشروع تطرحه على الساحة السياسية وعلى جماهير الشعب ، ولا تمتلك رؤيا لحاضر ومستقبل العراق ، الذي يساعد على الخروج من أزماته المتعددة والمتجددة عبر تلك السنوات ، من الاحتلال الأمريكي للعراق في 2003 م وحتى الساعة ونحن اليوم في 20/8/2021 م .يبدو لي بأن هؤلاء الحاكمون قد نسوا أو تناسوا ، بأنهم وبأيديهم ووفق رؤيتهم وسياساتهم الهوجاء الجاهلة المتخلفة العمياء الحمقاء ، من أوصلت العراق إلى ما وصل إليه ، كأفسد بلد على وجه الأرض ، وأكثرها تخلفا وبؤسا وفقرا وفشلا في جميع الأصعدة ، الاقتصادية والخدمية والسياسية والاجتماعية ، وما عانته الملايين كل تلك السنوات كان مروعا وصادما .لم تسعفهم ذاكرتهم لينظروا إلى هذا البلد العظيم ، من غياب أبسط مقومات الحياة ، في بلد يعتبر من أغنى بلدان العالم ، ليتحول على أيديهم وببركاتهم ، الذين يدعون التدين والدين منهم براء ، حولوه إلى بلد لا يصلح فيه العيش .فلا ماء ولا كلاء ولا كهرباء ولا صحة ولا تعليم ولا سكن ولا طرق ولا أمن ، والأكثر إيلاما وبؤسا هو تغيبهم للدولة وللقانون وللمساواة وللعدالة .لست أنا من يقول ذلك !.. إنما الواقع المعاش من ينطق بتلك الحقيقة ، ومع هذا يدعون زيفا وكذب بأنهم سيعملون على إجراء انتخابات شفافة حرة ونزيهة وبرقابة دولية ؟.. من كان بيته من زجاج فلا يرمي الأخرين بالحجارة !.. أولا : أين هي برامجكم الانتخابية التي تعدون الناس بها وبتحقيقها ووفق مدد زمنية وما ستنجزونه من مشاريع وخدمات وإصلاح ؟تعيبون على المقاطعين بأنهم ليس لديهم برامج ولا رؤيا لبناء ( دولة المواطنة ) أين كنتم كل تلك السنوات ولماذا لم تنتجوا شيء في خير للناس ولمن صوت لكم كل تلك السنوات ؟ .. ثانيا : أين كانت برامجكم كل تلك السنوات التي حكمتم وتحكمتم برقاب شعبنا لماذا لم نرى منها أي شيء ؟.. لماذا أفقرتم الناس وجوعتموهم وقتلتموهم وأفسدتم كل شيء في هذا البلد ؟.. الملاين من الفقراء والبؤساء يسكنون في بيوت لا تصلح للعيش كبشر ، واليوم يتعرضون لموت بطيء ، إن كنتم على بينة من ذلك ويعانون ما يعانون ،، أين أنتم من الفقراء .. ألم تخافوا ربكم وضميركم واليمين الذي أقسمتموه أمام الشعب ؟.. أَلَمْ تشاهدوا بأم أعينكم ، حين خرجت الملايين ، وهم يهتفون بوجوهكم جهارا نهارا [ باسم الدين باكونه الحرامية .. ونريد وطن .. ارحلوا ..] واليوم تخافون أن تقيموا مهرجاناتكم الانتخابية إلا بحذر شديد ، كونكم تخافون من غضب جماهيركم وسخطهم ورفضهم للفاسدين الفاشلين ] ؟.. ألم تسمعوا ببرامج المقاطعين واشتراطاتهم الموجودة والمنشورة على مواقعهم وصحفهم ومواقع التواصل الاجتماعي ، التي تمثل في الكثير منها مطالب تشرين وثوار وثائرات تشرين ، كشرط من شروط المشاركة في الانتخابات القادمة .. ألم تطلعو ......
#النفاق
#السياسي
#والكذب
#والتظليل
#يميز
#النظام
#الحاكم
#وأحزاب
#وأفراد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728852
الحوار المتمدن
صادق محمد عبدالكريم الدبش - النفاق السياسي والكذب والتظليل ما يميز النظام الحاكم كتل وأحزاب وأفراد !...