طوني سماحة : مسألة وجود الله-2- معضلة الالحاد
#الحوار_المتمدن
#طوني_سماحة محنة الوجود (The Human Predicament) هي معضلة الإنسان المعاصر. منذ بدايات عصر التنوير والإنسان يسأل أسئلة مصيرية مثل "من أنا"؟، "من أين أتيت"؟، "ما الغاية من وجودي"؟، كيف ابتدأت الحياة"؟ "هل هناك حياة بعد الموت"؟ "هل الله موجود"؟قفز الإنسان المعاصر من القفص الذي بناه رجل الدين الى قفص آخر بناه الفيلسوف. لكن هذه القفزة لم تكن دون ثمن وإن حررت الإنسان أحيانا من سلطة رجل الدين. كان الإنسان الذي عاش في القرون الوسطى يصدق كل ما يقال له عن أمور الدين دون سؤال، كما أنه كان يتعامل مع رجل الدين على أنه ممثل الله على الأرض. في القرن الخامس عشر، اخترع غوتنبرغ المطبعة وثار مارتن لوثر في ألمانيا على النظام الديني المتمثل بالبابوية. كان لهذان الحدثان أثر عميق في التاريخ. سمحت مطبعة غوتنبرغ بانتشار المعرفة التي كانت قبلا حصرا على رجل الدين الذي كان يستخدمها أحيانا لمصلحته الخاصة، وأظهرت ثورة مارتن لوثر الدينية أن المساءلة الاجتماعية ممكنة حتى لو كانت موجهة ضد رجل الدين. أدى ازدياد المعرفة الى طرح اسئلة وجودية عميقة ساهمت بعد قرون طويلة الى فصل الدين عن الدولة وتغيير منظومة القيم الاجتماعية والدينية والسياسية والروحية في أوروبا أولا وفي العالم ثانيا.نقل عصر التنوير أوروبا تدريجيا من الإطار الديني للقيم الروحية والاجتماعية الى المفهوم العلماني، ومهد لفصل الدين عن الدولة. أدت الأفكار الجديدة التي طرحها الفيلسوف في الشارع الى تراجع دور الكنيسة في المجتمع واستبدال قيمها بأخرى أكثر حداثة. من بين اولئك الفلاسفة الذين أثروا في بروز أفكار اجتماعية ثورية نذكر باروخ سبينوزا (Spinoza Baruch) هولندا (1632-1677)، دنيس ديدرو (Denis Diderot) فرنسا (1713-1784)، وديفيد هيوم ( David Hume) اسكوتلندا (1711-1776). أدت أفكار هؤلاء الفلاسفة وغيرهم بجرأتها الى الإعلان رسميا عن موت الله على يد الفيلسوف فريدريك نيتشه (Frederic Nitzsche) ألمانيا ( 1844-1990) الشهير بعبارة God is Dead”" (موت الله او لقد مات الله). أثر نيتشه في القرن العشرين بعدد من الادباء والفلاسفة الذين اسسوا للتيار الوجودي (Existentialism) مثل جان بول سارتر ( Sartre) وألبير كامو (ِ Albert Camus) وبعده للآلحاد الجديد الذي أكثر من يمثله اليوم هو العالم البريطاني ريتشارد دوكنز (Richard Dawkins). لم تأت الأفكار الالحادية الحديثة دون ثمن. فلقد أدرك نيتشة منذ البداية ، وهو الملحد، أن انهيار القيم الاجتماعية المسيحية ستترك أثرا سلبيا وفراغا في المجتمع قد يصعب ملؤهما أو التعويض عنهما. كانت المسيحية، قبل الالحاد، قد رسمت للرجل الاوروبي على مدى ألف وخمس مائة عاما هويته وقيمه وعاداته وتقاليده وفلسفته. لكن ومع إعلان موت الله وجد الانسان أنه فقد هويته، فأخذ يبحث عن البديل. ومع زوال الله من الصورة، أدرك الانسان ان البديل الذي كان يحلم به قاده للتيتم والوحدة في عالم شاسع ومتضارب الأطراف. في هذا العالم الذي لا حدود له، ليس الانسان اكثر من قشة او غبار، وحياته محدودة بزمن قصير وضئيل ومعتم لا يخلو من شبح الموت وألم التعاسة وقسوة المرض وحدة الاكتئاب. زد على ذلك ان الحياة في هذا القفص الجديد خاليه من اي معنى او غاية أو هدف أو قيمة. في هذا العالم الجديد يفتقر الانسان لاي مرجعية سامية وموضوعية مما يؤدي الى اختلاط مفاهيم الخير والشر وضياع الهدف وزوال القيم والتباس الاهداف وتراكم اليأس والتعاسة. هذا ما دفع الفيلسوف "ل د رو" ((L D Rue في خطابه أمام الاكاديمية الامريكية لتقدم العلوم، عام 1991 بالقول أننا نخدع أنفسنا ......
#مسألة
#وجود
#الله-2-
#معضلة
#الالحاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714490
#الحوار_المتمدن
#طوني_سماحة محنة الوجود (The Human Predicament) هي معضلة الإنسان المعاصر. منذ بدايات عصر التنوير والإنسان يسأل أسئلة مصيرية مثل "من أنا"؟، "من أين أتيت"؟، "ما الغاية من وجودي"؟، كيف ابتدأت الحياة"؟ "هل هناك حياة بعد الموت"؟ "هل الله موجود"؟قفز الإنسان المعاصر من القفص الذي بناه رجل الدين الى قفص آخر بناه الفيلسوف. لكن هذه القفزة لم تكن دون ثمن وإن حررت الإنسان أحيانا من سلطة رجل الدين. كان الإنسان الذي عاش في القرون الوسطى يصدق كل ما يقال له عن أمور الدين دون سؤال، كما أنه كان يتعامل مع رجل الدين على أنه ممثل الله على الأرض. في القرن الخامس عشر، اخترع غوتنبرغ المطبعة وثار مارتن لوثر في ألمانيا على النظام الديني المتمثل بالبابوية. كان لهذان الحدثان أثر عميق في التاريخ. سمحت مطبعة غوتنبرغ بانتشار المعرفة التي كانت قبلا حصرا على رجل الدين الذي كان يستخدمها أحيانا لمصلحته الخاصة، وأظهرت ثورة مارتن لوثر الدينية أن المساءلة الاجتماعية ممكنة حتى لو كانت موجهة ضد رجل الدين. أدى ازدياد المعرفة الى طرح اسئلة وجودية عميقة ساهمت بعد قرون طويلة الى فصل الدين عن الدولة وتغيير منظومة القيم الاجتماعية والدينية والسياسية والروحية في أوروبا أولا وفي العالم ثانيا.نقل عصر التنوير أوروبا تدريجيا من الإطار الديني للقيم الروحية والاجتماعية الى المفهوم العلماني، ومهد لفصل الدين عن الدولة. أدت الأفكار الجديدة التي طرحها الفيلسوف في الشارع الى تراجع دور الكنيسة في المجتمع واستبدال قيمها بأخرى أكثر حداثة. من بين اولئك الفلاسفة الذين أثروا في بروز أفكار اجتماعية ثورية نذكر باروخ سبينوزا (Spinoza Baruch) هولندا (1632-1677)، دنيس ديدرو (Denis Diderot) فرنسا (1713-1784)، وديفيد هيوم ( David Hume) اسكوتلندا (1711-1776). أدت أفكار هؤلاء الفلاسفة وغيرهم بجرأتها الى الإعلان رسميا عن موت الله على يد الفيلسوف فريدريك نيتشه (Frederic Nitzsche) ألمانيا ( 1844-1990) الشهير بعبارة God is Dead”" (موت الله او لقد مات الله). أثر نيتشه في القرن العشرين بعدد من الادباء والفلاسفة الذين اسسوا للتيار الوجودي (Existentialism) مثل جان بول سارتر ( Sartre) وألبير كامو (ِ Albert Camus) وبعده للآلحاد الجديد الذي أكثر من يمثله اليوم هو العالم البريطاني ريتشارد دوكنز (Richard Dawkins). لم تأت الأفكار الالحادية الحديثة دون ثمن. فلقد أدرك نيتشة منذ البداية ، وهو الملحد، أن انهيار القيم الاجتماعية المسيحية ستترك أثرا سلبيا وفراغا في المجتمع قد يصعب ملؤهما أو التعويض عنهما. كانت المسيحية، قبل الالحاد، قد رسمت للرجل الاوروبي على مدى ألف وخمس مائة عاما هويته وقيمه وعاداته وتقاليده وفلسفته. لكن ومع إعلان موت الله وجد الانسان أنه فقد هويته، فأخذ يبحث عن البديل. ومع زوال الله من الصورة، أدرك الانسان ان البديل الذي كان يحلم به قاده للتيتم والوحدة في عالم شاسع ومتضارب الأطراف. في هذا العالم الذي لا حدود له، ليس الانسان اكثر من قشة او غبار، وحياته محدودة بزمن قصير وضئيل ومعتم لا يخلو من شبح الموت وألم التعاسة وقسوة المرض وحدة الاكتئاب. زد على ذلك ان الحياة في هذا القفص الجديد خاليه من اي معنى او غاية أو هدف أو قيمة. في هذا العالم الجديد يفتقر الانسان لاي مرجعية سامية وموضوعية مما يؤدي الى اختلاط مفاهيم الخير والشر وضياع الهدف وزوال القيم والتباس الاهداف وتراكم اليأس والتعاسة. هذا ما دفع الفيلسوف "ل د رو" ((L D Rue في خطابه أمام الاكاديمية الامريكية لتقدم العلوم، عام 1991 بالقول أننا نخدع أنفسنا ......
#مسألة
#وجود
#الله-2-
#معضلة
#الالحاد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=714490
الحوار المتمدن
طوني سماحة - مسألة وجود الله-2- معضلة الالحاد
منى حلمي : المقارنة الهزلية بين الالحاد والفكر التفكيرى
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي ما زال أغلب الشيوخ ، والفقهاء ، والأوصياء من رجال الدين ، وربما تكون كلمة " أغلب " ، ليست دقيقة ، غير معبرة عن الواقع . أعتقد أن كلهم ممنْ يشتغلون ، ويتلقون أجرا ، على كونهم " الوسطاء " بيننا ، وبين تكوين أرائنا الخاصة الحرة ، عن العقيدة ، والأديان ، كلهم دون استثناء ، يتناقشون حول مشروع تجريم " الالحاد " فى مصر . وان كانوا يستطيعون بأدواتهم المعهودة التاريخية الموروثة ، ولغتهم الجسدية ، واللفظية ، أن يجرموا " الالحاد ، على كوكب الأرض بأسره ، فلن يترددوا . مازلت أقرأ ، وأسمع ، وأشاهد ، فى وسائل الاعلام المصرية ، مناقشات حول ضرورة اصدار قوانين تعاقب الفكر الملحد ، الذى يعتبر حجر الزاوية فى حرية العقيدة التى نص عليها الدستور المصرى . هل نتصور أن الأمر وصل بهم الى اعتبار الفكر الالحادى المسالم ، الذى لا يحمل أى أسلحة ، ولا يتبنى أى سياسة عنف ، أو وصايا ، أكثر خطورة من الفكر التكفيرى ، الارهابى ، الذى يقتل ، ويذبح ، ويمثل بجثث الضحايا ،باسم الدين و الاسلام ، والرسل والأنبياء ؟؟. سمعت بأذناى ، وشاهدت بعينىً ، واحدا من قيادات المؤسسات الدينية الكبرى الرسمية فى مصر ، يصرح أن " العدو هو الالحاد " ، والذى لابد من تضافر كل الجهود والطاقات والأدوات ، لابادته ، واستئصاله ، قبل تخريب البلاد ، وافساد الناس ، وهدم الاسلام ، وتقويض الدين . وقد وقع فى تناقض حينما أعلن ، أن " الالحاد " يتضائل فى مصر ، وفى العالم كله . ثم أعقبه بقول : " لابد من استصدار قانون عاجل رادع يجرم الالحاد قبل أن يستفحل الى ظاهرة لا يحمد عقباها ". اذا كان " الالحاد يتضائل " ، اذن لِم الخوف ؟؟. لِم ضرورة الاستعجال فى اصدار قانون يجرمه ، ويحجمه ؟؟. وأنا هنا لن أناقش ، كون " الالحاد " يتضائل ، أم يكبر . هذه ليست القضية ، رغم أهميتها ، ورغم تواجد الكثير من الأدلة فى مصر ، والبلاد العربية ، والعالم ، على تزايد نسبة الاقبال على ترك الأديان ، والالحاد ، بين الشباب من الجنسين . وأمعن الشيخ الأزهرى السُنى ، فى اهانة " الالحاد " قائلا : " ان الالحاد هو العدو الأول المشترك للأديان فى مصر والعالم ، هو يحطم الانسان نفسيا ، ويدمره من الداخل ، ويبقيه حائرا ، متوترا ، ضائعا ، مشوشا ، وهو الخطر الداهم لسقود الأفراد والجماعات والشعوب ، سقوطا أعمى ، الى هاوية معتمة لا قرار لها ". فى هذا السياق ، أود التعليق على هذا الشيخ ، وعلى منْ يحملون فكره ،ويلهثون لاقرار تشريع يجرم الالحاد فى مصر . وحتى دون التفكير فى اصدار مثل هذا التشريع غير الدستورى ، غير الحضارى ، الارهابى من الدرجة الأولى ، فان النظر الى " الالحاد " لآبد من تصحيحه . أولا ، الالحاد ليس هو العدو المشترك للأديان ، وليس هو الخطر الداهم الذى يجب التكاتف لمحاربته ، وليس سقوطا للانسان وتحطيما لنفسه . انما العدو المشترك للأديان ، والانسانية كلها ، هو التجارة باسم الأديان ، لتحقيق أهداف سياسية مرتبطة بالسيطرة والهيمنة والحكم ، وتضليل الناس تحت اسم التأسلم أو التدين الشكلى المظهرى . العدو المشترك للأديان والانسانية ، هو تقسيم الناس والتفرقة بينهم على أساس الدين ، والعقيدة الموروثة . العدو المشترك للأديان يا حضرات الأوصياء ، والوسطاء ، هو السلطة المطلقة فى البيت والدولة والجنة الموعودة ، ضد النساء ، وفرض رذيلة الطاعة على الزوجات ، باعتبارها الفضيلة المقدسة الكبرى باسم الرب. العدو المشترك للجنس البشرى ، هو نشر الأزياء الدينية ، واللغة الدينية ، والاعلام الدينى ، والترويج الممول لاضعاف الدولة المدنية ، لصالح ......
#المقارنة
#الهزلية
#الالحاد
#والفكر
#التفكيرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721689
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي ما زال أغلب الشيوخ ، والفقهاء ، والأوصياء من رجال الدين ، وربما تكون كلمة " أغلب " ، ليست دقيقة ، غير معبرة عن الواقع . أعتقد أن كلهم ممنْ يشتغلون ، ويتلقون أجرا ، على كونهم " الوسطاء " بيننا ، وبين تكوين أرائنا الخاصة الحرة ، عن العقيدة ، والأديان ، كلهم دون استثناء ، يتناقشون حول مشروع تجريم " الالحاد " فى مصر . وان كانوا يستطيعون بأدواتهم المعهودة التاريخية الموروثة ، ولغتهم الجسدية ، واللفظية ، أن يجرموا " الالحاد ، على كوكب الأرض بأسره ، فلن يترددوا . مازلت أقرأ ، وأسمع ، وأشاهد ، فى وسائل الاعلام المصرية ، مناقشات حول ضرورة اصدار قوانين تعاقب الفكر الملحد ، الذى يعتبر حجر الزاوية فى حرية العقيدة التى نص عليها الدستور المصرى . هل نتصور أن الأمر وصل بهم الى اعتبار الفكر الالحادى المسالم ، الذى لا يحمل أى أسلحة ، ولا يتبنى أى سياسة عنف ، أو وصايا ، أكثر خطورة من الفكر التكفيرى ، الارهابى ، الذى يقتل ، ويذبح ، ويمثل بجثث الضحايا ،باسم الدين و الاسلام ، والرسل والأنبياء ؟؟. سمعت بأذناى ، وشاهدت بعينىً ، واحدا من قيادات المؤسسات الدينية الكبرى الرسمية فى مصر ، يصرح أن " العدو هو الالحاد " ، والذى لابد من تضافر كل الجهود والطاقات والأدوات ، لابادته ، واستئصاله ، قبل تخريب البلاد ، وافساد الناس ، وهدم الاسلام ، وتقويض الدين . وقد وقع فى تناقض حينما أعلن ، أن " الالحاد " يتضائل فى مصر ، وفى العالم كله . ثم أعقبه بقول : " لابد من استصدار قانون عاجل رادع يجرم الالحاد قبل أن يستفحل الى ظاهرة لا يحمد عقباها ". اذا كان " الالحاد يتضائل " ، اذن لِم الخوف ؟؟. لِم ضرورة الاستعجال فى اصدار قانون يجرمه ، ويحجمه ؟؟. وأنا هنا لن أناقش ، كون " الالحاد " يتضائل ، أم يكبر . هذه ليست القضية ، رغم أهميتها ، ورغم تواجد الكثير من الأدلة فى مصر ، والبلاد العربية ، والعالم ، على تزايد نسبة الاقبال على ترك الأديان ، والالحاد ، بين الشباب من الجنسين . وأمعن الشيخ الأزهرى السُنى ، فى اهانة " الالحاد " قائلا : " ان الالحاد هو العدو الأول المشترك للأديان فى مصر والعالم ، هو يحطم الانسان نفسيا ، ويدمره من الداخل ، ويبقيه حائرا ، متوترا ، ضائعا ، مشوشا ، وهو الخطر الداهم لسقود الأفراد والجماعات والشعوب ، سقوطا أعمى ، الى هاوية معتمة لا قرار لها ". فى هذا السياق ، أود التعليق على هذا الشيخ ، وعلى منْ يحملون فكره ،ويلهثون لاقرار تشريع يجرم الالحاد فى مصر . وحتى دون التفكير فى اصدار مثل هذا التشريع غير الدستورى ، غير الحضارى ، الارهابى من الدرجة الأولى ، فان النظر الى " الالحاد " لآبد من تصحيحه . أولا ، الالحاد ليس هو العدو المشترك للأديان ، وليس هو الخطر الداهم الذى يجب التكاتف لمحاربته ، وليس سقوطا للانسان وتحطيما لنفسه . انما العدو المشترك للأديان ، والانسانية كلها ، هو التجارة باسم الأديان ، لتحقيق أهداف سياسية مرتبطة بالسيطرة والهيمنة والحكم ، وتضليل الناس تحت اسم التأسلم أو التدين الشكلى المظهرى . العدو المشترك للأديان والانسانية ، هو تقسيم الناس والتفرقة بينهم على أساس الدين ، والعقيدة الموروثة . العدو المشترك للأديان يا حضرات الأوصياء ، والوسطاء ، هو السلطة المطلقة فى البيت والدولة والجنة الموعودة ، ضد النساء ، وفرض رذيلة الطاعة على الزوجات ، باعتبارها الفضيلة المقدسة الكبرى باسم الرب. العدو المشترك للجنس البشرى ، هو نشر الأزياء الدينية ، واللغة الدينية ، والاعلام الدينى ، والترويج الممول لاضعاف الدولة المدنية ، لصالح ......
#المقارنة
#الهزلية
#الالحاد
#والفكر
#التفكيرى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721689
عيد الماجد : الالحاد هو المستقبل
#الحوار_المتمدن
#عيد_الماجد لماذا يختلف الانسان عن سائر المخلوقات على هذه الارض ببساطه لانه يملك العقل الذي مكنه من التغلب على مصاعب الحياة فكيفها لتكون في خدمته وقام باختراع الوسائل التي تجعله يمضي سنينه براحه وهدوء وبسعاده ماامكنه ذلك ولولا هذا العقل لكنا الان مازلنا نعيش في الكهوف والغابات وهنا اتحدث عن الانسان المبدع وليس الانسان الاتكالي واقصد هنا الانسان الغير عربي والغير مسلم لماذا ببساطه مره اخرى لاننا والى هذه اللحظه لايوجد هناك عالم واحد عربي او مسلم استطاع ان يخترع شيئا مهما للبشريه لافي الطب ولا في العلوم ولا في اي شي اخر وهنا ربما يغضب احد الاشخاص ويقول ان المسلمين اخترعوا وصنعوا لكن الغرب سرق اختراعاتهم ....انها نكتة سئمنا من سماعها فالعرب منذ قديم الازل لايعرفون شيئا غير قتل بعضهم البعض والغنائم والنساء والشعر وتستطيع ان ترجع وتقرا التاريخ العربي المليئ بالدماء ولنضرب بعض الامثال ماذا كان العراق قبل الغزو الاسلامي الارهابي الذي يسميه المسلمون فتح ....كان مسيحيا وكان مثالا لكل شي جميل حتى غزاه البدو الحفاة العراة بحجة نشر الدين فانهار كل شي وتغير ثم قاموا بكتابة تاريخ جديد خاص بهم بعد حرق كل حضارة ذلك البلد ونفس الامر في مصر وفي غيرها من الدو التي ابتليت بهذا الدين البدوي الارهابي لكن لماذا لم يبدع المسلمون والعرب ولم يصنعوا اي شي يذكر ..اضافه للاسباب التي ذكرتها انفا هناك سبب رئيسي اخر الا وهو الصلاة فالصلاه في الاسلام تمارس خمس مرات في اليوم اضافه للنوافل التي قبلها وبعدها اي ان هناك صلاة قبلها اربع وبعدها اربع هذا غير انتظار الاذان والدعاء وقراءة القران ولو حسبنا كم من الوقت يهدر بهذه الممارسات بحسبة بسيطه لو استغرقت كل صلاة مع نوافلها وتةابعها ساعه كان الهدر في الوقت خمسة ساعات تقريبا ان لم يكن اكثر السؤال متى يتوفر الوقت للانسان المسلم ان يعمل مع العلم اننا لم نحسب وقت الوجبات اليوميه يعني ربما ست ساعات تذهب هباء والنهار ثمان ساعات اي يتبقى لديك ساعتين فمتى تعمل ياصديقي ..ولاننسى رمضان وصيامه وتوقف العمل فيه كليا تقريبا بسبب الجوع والعطش والاعصاب المشدودهاغلب الدول الاسلاميه هي دول غنيه الى حد الترف ومع ذلك تجدها دول منهاره اقتصاديا واجتماعيا وفي جميع المجالات فلا تكاد تجد مستشفى ولا مدرسه ولا حتى مؤسسه اعلاميه جديره بالثقه بل ولن تجد حتى منتخبا كرويا عربيا استطاع الفوز بكاس العالم لماذا لاننا لانتقن الا القتل والدمار وتكفير الاخرين والفتنه وهز الوسط وهذا الشي ايضا لم نبدع فيه فحتى بالفن نحن في ذيل الذيل من هذا العالم فالاموال ياخذها علية القوم ويدفعوا منها للمشايخ ليصعدوا للمنابر المختلفه ليحدثونا عن الزهد والجنه طز بكم وبجنتكم ياايها الاوباش .التخلف عاده اسلاميه وقانون اسلامي هدفه السيطره على الشعوب فكلما كان الانسان متخلفا سهلت السيطره عليه وتلقينه بكل مايخدم الحاكم فالسحره والمشعوذين تجدهم في المجتمعات الاسلاميه ياخذوا دور الطبيب فاي شخص يتعرض للمرض يذهب للشيخ ليبصق في الماء ويشربه ولا يذهب للطبيب لماذا لانه قد تعود على ذلك وسمعه من الشيوخ بينما الشيوخ انفسهم ان تمرضوا سيسافرون للدول المتقدمه للعلاج كما حدث من الشيخ النصاب ابو اسحق الحويني والدجال الايراني علي السيستاني عندما ذهبوا الى بريطانيا للعلاج لانهم يعلمون علم اليقين ان مايقولونه لاينطبق عليهم فهو فقط للنصب على المغفلين.في المجتمع الاسلامي البائس تحرم الاختراعات والعلوم وتحرم كل مباهج الحياة حتى الموسيقى هي حرام وان سالتهم ماهو الدليل يقولون ان محمدا حرمها وكان في زمن محمد كان هناك ......
#الالحاد
#المستقبل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744678
#الحوار_المتمدن
#عيد_الماجد لماذا يختلف الانسان عن سائر المخلوقات على هذه الارض ببساطه لانه يملك العقل الذي مكنه من التغلب على مصاعب الحياة فكيفها لتكون في خدمته وقام باختراع الوسائل التي تجعله يمضي سنينه براحه وهدوء وبسعاده ماامكنه ذلك ولولا هذا العقل لكنا الان مازلنا نعيش في الكهوف والغابات وهنا اتحدث عن الانسان المبدع وليس الانسان الاتكالي واقصد هنا الانسان الغير عربي والغير مسلم لماذا ببساطه مره اخرى لاننا والى هذه اللحظه لايوجد هناك عالم واحد عربي او مسلم استطاع ان يخترع شيئا مهما للبشريه لافي الطب ولا في العلوم ولا في اي شي اخر وهنا ربما يغضب احد الاشخاص ويقول ان المسلمين اخترعوا وصنعوا لكن الغرب سرق اختراعاتهم ....انها نكتة سئمنا من سماعها فالعرب منذ قديم الازل لايعرفون شيئا غير قتل بعضهم البعض والغنائم والنساء والشعر وتستطيع ان ترجع وتقرا التاريخ العربي المليئ بالدماء ولنضرب بعض الامثال ماذا كان العراق قبل الغزو الاسلامي الارهابي الذي يسميه المسلمون فتح ....كان مسيحيا وكان مثالا لكل شي جميل حتى غزاه البدو الحفاة العراة بحجة نشر الدين فانهار كل شي وتغير ثم قاموا بكتابة تاريخ جديد خاص بهم بعد حرق كل حضارة ذلك البلد ونفس الامر في مصر وفي غيرها من الدو التي ابتليت بهذا الدين البدوي الارهابي لكن لماذا لم يبدع المسلمون والعرب ولم يصنعوا اي شي يذكر ..اضافه للاسباب التي ذكرتها انفا هناك سبب رئيسي اخر الا وهو الصلاة فالصلاه في الاسلام تمارس خمس مرات في اليوم اضافه للنوافل التي قبلها وبعدها اي ان هناك صلاة قبلها اربع وبعدها اربع هذا غير انتظار الاذان والدعاء وقراءة القران ولو حسبنا كم من الوقت يهدر بهذه الممارسات بحسبة بسيطه لو استغرقت كل صلاة مع نوافلها وتةابعها ساعه كان الهدر في الوقت خمسة ساعات تقريبا ان لم يكن اكثر السؤال متى يتوفر الوقت للانسان المسلم ان يعمل مع العلم اننا لم نحسب وقت الوجبات اليوميه يعني ربما ست ساعات تذهب هباء والنهار ثمان ساعات اي يتبقى لديك ساعتين فمتى تعمل ياصديقي ..ولاننسى رمضان وصيامه وتوقف العمل فيه كليا تقريبا بسبب الجوع والعطش والاعصاب المشدودهاغلب الدول الاسلاميه هي دول غنيه الى حد الترف ومع ذلك تجدها دول منهاره اقتصاديا واجتماعيا وفي جميع المجالات فلا تكاد تجد مستشفى ولا مدرسه ولا حتى مؤسسه اعلاميه جديره بالثقه بل ولن تجد حتى منتخبا كرويا عربيا استطاع الفوز بكاس العالم لماذا لاننا لانتقن الا القتل والدمار وتكفير الاخرين والفتنه وهز الوسط وهذا الشي ايضا لم نبدع فيه فحتى بالفن نحن في ذيل الذيل من هذا العالم فالاموال ياخذها علية القوم ويدفعوا منها للمشايخ ليصعدوا للمنابر المختلفه ليحدثونا عن الزهد والجنه طز بكم وبجنتكم ياايها الاوباش .التخلف عاده اسلاميه وقانون اسلامي هدفه السيطره على الشعوب فكلما كان الانسان متخلفا سهلت السيطره عليه وتلقينه بكل مايخدم الحاكم فالسحره والمشعوذين تجدهم في المجتمعات الاسلاميه ياخذوا دور الطبيب فاي شخص يتعرض للمرض يذهب للشيخ ليبصق في الماء ويشربه ولا يذهب للطبيب لماذا لانه قد تعود على ذلك وسمعه من الشيوخ بينما الشيوخ انفسهم ان تمرضوا سيسافرون للدول المتقدمه للعلاج كما حدث من الشيخ النصاب ابو اسحق الحويني والدجال الايراني علي السيستاني عندما ذهبوا الى بريطانيا للعلاج لانهم يعلمون علم اليقين ان مايقولونه لاينطبق عليهم فهو فقط للنصب على المغفلين.في المجتمع الاسلامي البائس تحرم الاختراعات والعلوم وتحرم كل مباهج الحياة حتى الموسيقى هي حرام وان سالتهم ماهو الدليل يقولون ان محمدا حرمها وكان في زمن محمد كان هناك ......
#الالحاد
#المستقبل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744678
الحوار المتمدن
عيد الماجد - الالحاد هو المستقبل