الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علي سيف الرعيني : كونوا أقلام مضيئة
#الحوار_المتمدن
#علي_سيف_الرعيني ربما ياخذنا التوقف قليلا اثناء البقاء على مقربة من الذات وقد يلهمك شئ ما في البحث عن الاشياء التامليه ومنها تلك الكتابات البديعة وقد تبذل جهدا وانت تقلب صفحات الجرائد بحثا عن مواضيع هي الاقرب لما يدور في خلجات نفسك وما اجملها تلك الكتابات التاملية التي كانت تبعث في النفس الهدوء والطمانينة ولعلنا اليوم نكون في امس الحاجة الى تلك الكتابات التاملية التي تغذي الروح وتشرح النفس وليس ارتقاء الاسلوب وتهذيب النفوس وتنقيتها الا بالتوجية السليم والارشاد الصحيح الذي بدوره يقودنا الى السمو الذي يتسم بالرقي وبلوغناالانساني الذي يؤثر في مسار حياتنا ويعمل على الدفع بناالى الوجهة التي نطمح اليها دون التعرج والاعوجاج وهذا لن يتاتى الا بحسن اللفظ وجمال المعنى وبهاء بلاغي وبذاك قد يحدث تغيير من شدة التاثير وسحر المعاني اننا في امس الحاجة اليوم الى الجلوس مع النفس وتطهير هام ن الشوائب العالقة التي تشوه علاقاتنا وتضع العراقيل وتمهد لصراعات لا نسلم شرها اننا بحاجة الى التامل في الجوانب المضيئة في نفوسنا لتعزيز قدرتنا في المضي قدما نحو تحقيق اهدافنا بخطى واثقة وهناك بلا شك جوانب مشرقة في حياتنا نحن بحاجة اليوم لاعادة قراءتها واستلهام ايجابياتها و اعادة تنشيطها بكل تلك المعاني المشار اليهانكون قد بدانا المشوار بوضع اقدامنا على بداية الطريقكل تلك المقدمةالمشاراليهاكانت ربما مايجب أن نكون عليه ..لكني الواقع أجدني واناابحث عن ذاتي والهدوء يحيطني لكي يتضخم صوت الذات وصوت الضمير وصوت الذكريات ويعلو وخز الألم في صدري والدموع لا تتوقف بين حين وحين وبين ذكرى وذكرى تتساقط وكأنها فواصل تفصل بين الذكريات كل ذكرى لها دموعها وكل ألم له دموعه وكل جرح له ألمه وأنا بين كل تلك الأشياء اقلب صفحاتي ولا أفهم منها شيء سوى الدموع الساقطة والذهن المشتت والتفكير الذي لا ينقطع وبالتالي فإن الكلماتليست مجرد حروف بل صلتها مع النفس فهي تعبير عما نشعر به وعما يدور في خواطرنا نكتبها لكي نعيش لحظه او نمجد لحظة او نخلق بها لحظة نعود بها لأشواقنا ونعيش معها مع ماضينا وفي النهاية يقولون إنها كلمة وهي كل التعابير وكل المشاعر وكل الألم وهي رسول وهي سهم وهي أنا وأنتكلمة تقلب الدنيا وتجمع الدنيا فلا تستهينوا بهاومن هنا تأتي أهمية الكلمات وتاثيرها ووقعهافي النفس البشريةوخلاصةالقول هي دعوة لأرباب الاقلام أن لاتحدثوا الفوضى في مشاعرالاخرين وكونوا اقلام مضيئة …. ......
#كونوا
#أقلام
#مضيئة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753994
محمد فُتوح : أقلام تأكل على كل الموائد
#الحوار_المتمدن
#محمد_فُتوح لا أدري ، هل تلك "الظاهرة" التي لاحظتها ، في الصحافة المصرية، تشغل بال قافلة الإعلام المقروء في مصر .. أم أنها تمر مرور الكرام ، مثل أشياء كثرة في حياتنا ؟ .من دراستي الأكاديمية ، تعلمت ، أن صفة "الظاهرة" ، لا تطلق لمجرد بعض الملاحظات في الواقع , والتي يمكن أن تتكرر بحكم ظروف سياسية ، وثقافية ، وإجتماعية ، معينة . لكنها ، مع ذلك ، لا يصح أن نطلق عليها صفة "الظاهرة" ، حيث يكون "التعميم" هنا، خطأ علمياً ، وإجتماعياً وثقافياً ، ومنطقياً. حيث يقود إلى إستنتاجات مغلوطة أو غير دقيقة ، ولا تتسم بالحد الأدنى ، من الموضوعية المطلوبة في العلم ، وفي دراسة الواقع ، الذي نحن بصدد تشخيص مشكلاته ، وتخيل الحلول الملائمة المبدعة له. لقد تابعت على مدى عدة أشهر ، عدداً كبيراً ، ومتنوعاً ، من المطبوعات الصحفية (مجلات وجرائد يومية أو أسبوعية ) في مصر ، الاعلام المقروء. وبناء عليه ، فإنني أقرر بضمير علمي واثق، ومسئول عما يكتبه، أن ملاحظاتي تدخل في سياق ، ما يطلق عليه "الظاهرة". و"الظاهرة" التي أقصدها ، هي ، "الفوضى" ، و"اختلاط الأوراق" ، و"التشوش" ، و "اللخبطة" ، التي أصابت ألأقلام التي تكتب في الصحافة المصرية، وتمتد إلى الصحافة العربية بشكل عام. ما أعنيه ، هو أنني أجد صاحب قلم ، صحفياً أو كاتباً ، له عمود في جريدة تسمى نفسها "مستقلة" .. وأجد له عموداً أخر ، في مجلة تسمى نفسها "غير مستقلة" .. وأجد له صفحة في جريدة تسمى نفسها "معارضة" .. وأجد له، زاوية في جريدة تسمى نفسها "ليبرالية" .. وأجد له، ركناً في مطبوعة عربية (غير مصرية) تسمى نفسها "إسلامية" .. وهذا ينطبق أيضاً ، على ، الإعلام المرئي .. حيث نشاهد بعض الصحفيين ، والكتاب، والفنانين ، يقدمون برامج إعلامية ، في قنوات أرضية ، وفضائية ، ومصرية ، وعربية ، متناقضة التوجه .. متضاربة الإنتماء .. مشوشة الهوية.. نرى هؤلاء ، يقدمون برامج "ليبرالية" .. "علمانية" التوجه .. وفي برامج أخرى ، على قنوات أخرى ، يقدمون براج "دينية" إسلامية" التوجه. على المستوى الشخصي ، أعرف بعض الزملاء ، المعروفين بإيمانهم المستميت بالإشتراكية، وكم بفخرون بأنهم يدروكون مدى فساد واستغلال وعنف ، طبقة أصحاب رؤوس الأموال. لكنهم يكتبون أسبوعياً ، أو يومياً ، في جرائد تعلن انها "رأسمالية الجذور .. والتوجه .. والإنتماء". أنا شخصياً ، لا أعرف ما هي الفروق الجوهرية , الجذرية , بين اليافطات التي تعلقها بعض المجلات والجرائد. "مستقلة" .. "معارضة" .. مثلاً، ما الفرق بين ، جريدة مطبوع عليها ، بادج "مستقلة" .. وجريدة مطبوع عليها بادج "معارضة"؟!.هل "الإستقلال" .. و"المعارضة" .. شيئان تماما مختلفان .. أم أنهما ملتحمان ؟ . هل "الليبرالية" .. و"الإسلامية" .. أو "الدينية" , ضدان , أم مترابطان ؟ .قد تبدو هذه التساؤلات ، لدى البعض ، ساذجة ، وإجاباتها سهلة ، وحاضرة. وأنا أوافقهم الرأي .. المفروض أقول "المفروض" ، أن الفروق الجوهرية ، والجذرية , بين الإنتماءات الأيديولوجية ، المختلفة ، تكون واضحة. وهي فروق ، موجودة في أي كتاب بسيط أولى ، في مبادئ العلوم السياسية. لكن "المفروض" ، في أغلب الأحوال ، شئ .. و "الواقع" ، شئ آخر تماماً. خاصة في المجتمعات العربية، حيث "الضباب" ، يغلف كل الآشياء، والمعاني ، والإنتماءات. من متابعة لعدة أشهر ، للعديد من المطبوعات في الصحافة المصرية ، أقول أيضاً ، أن هناك "قلة" ، تعد على أصابع اليدين، التي لا يشوبها هذه الفوضى واللخبطة، والتشوش ، واختلاط أوراق الإنتماء السياسي.تقود هذه ......
#أقلام
#تأكل
#الموائد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754472
حسن مدن : حواسيب أم أقلام رصاص؟
#الحوار_المتمدن
#حسن_مدن قبل نحو عقدين أو ثلاثة اقترحت منظمة دولية لمساعدة الدول النامية مقرها باريس إرسال أجهزة كمبيوتر للدول الإفريقية لمعالجة الخلل في سوق المعلومات بين الذين يملكون والذين لا يملكون، في عصر يوصف بأنه عصر المعلومات، لكن النتائج لم تكن مشجعة، ولم تسد فجوة بين مالكي المعلومات وصناعها في الغرب وبين متلقيها ومن لا يملكونها في قارة مثل إفريقيا .لكن هناك تجربة مساعدات أخرى هي ما قامت به الصين، التي أرسلت كميات كبيرة من الأقلام إلى بلدان إفريقية تحارب الأمية، حيث لا تكلف هذه الأقلام بضعة سنتات، ولكن هذا النوع من المساعدات كان أكثر جدوى وفائدة في أنه مكن أطفال بلدان إفريقيا من تحقيق حلمهم بأن يمسكوا أقلاماً في أيديهم يكتبون بها حروف الأبجدية وأرقام الحساب .وفي إحدى المرات جاء موظفو الإغاثة إلى قوم أشبه بالبدو الرحل في شمالي نيجيريا بتلفاز يعمل بالبطاريات، استمتع الأهالي بمشاهدة برامج التلفاز حتى نفدت طاقة البطاريات، ثم عادوا إلى حياتهم البدائية التي عرفها أجدادهم منذ آلاف السنين، كأن شيئاً لم يكن، لأن الكهرباء لم تصلهم بعد ولن تصلهم قريباً .هذه وقائع بسيطة برسم أولئك الذين يتحدثون عن القرية الصغيرة التي أضحى عليها العالم . . إننا لا نستطيع أن نجعل من تلك المناطق التي شدتها آليات العولمة إليها كما تجذب الشمس الأرض إلى مدارها بوصفها وحدها معياراً أوحد للقياس، ذلك أن هذه المناطق تعيش ظروفاً خاصة من الوفرة التي لا يمكن أن تنطبق على الآخرين.إن القسمة ضيزى بين الغنى والفقر، بين ثورة المعلومات والوسائط الإلكترونية للمعرفة والتسلية في أقصى حالاتها تقدماً وإبهاراً وبين الجهل والأمية التي تجعل من امتلاك قلم رصاص حلماً وهدفاً، قسمة ما زالت قائمة وما زالت تعيد إنتاج نفسها حتى داخل آليات التقسيم الدولي الجديد للعمل الذي تخترقه العولمة عمودياً وأفقياً .نحن نتحدث محقين عن أن الأمية في عالم اليوم ليست الأمية الأبجدية، وإنما أمية الحاسوب الآلي، فالذي لا يحسن التعامل مع هذا الحاسوب في حدود دنيا على الأقل هو أمي حتى لو كان يقرأ ويكتب ويحمل شهادات جامعية، ولكن هذا يجب ألا ينسينا أن ملايين الأطفال في العالم ما زالوا يتشوقون لفك الحروف وكتابتها، ويتشوقون لمقعد متواضع في فصل دراسي حتى لو كان كوخاً يتعلمون فيه. ......
#حواسيب
#أقلام
#رصاص؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754716
ياسر يونس : رؤوس أقلام عن ثقافة الانغلاق ورفض الحداثة
#الحوار_المتمدن
#ياسر_يونس إن ما سأعرض له في هذه المقالة هو مجرد رؤوس أقلام لمواضيع سأتناولها بالبحث في قادم الأيام، وهي مبنية على ملاحظات ومعايشة وخبرة حياة في الأساس. وما أقصده منها هو الإشارة لما ينتشر في مصر من ظواهر الانغلاق الفكري والاجتماعي التي قد يرصدها المتابع دون معرفة جذورها أو مع إدراكه لبعضها لا مجملها. إن الثقافة المصرية من قديم وهي تمجد الموت لا الحياة، وأعلم أن كلامي هذا سيغضب الكثيرين ولكن ما أصبو إليه هو فتح آفاق التفكير بلا عُقد وبلا حدود فالحداثة لا يمكن أن تبنى على حدود ولا تنمو في إطار عُقد تاريخية أو محاذير مجتمعية. ومن دلائل تمجيد الموت لا الحياة في مصر القديمة أننا نجد مقابر يمتد عمرها آلاف السنين مملوءة بالكنوز والمقتنيات النفيسة ويندر أن نجد منازل للمصريين الذي كانوا يبنون مساكنهم من الطوب اللبن بعكس مقابرهم التي أنفقوا عليها الغالي والنفيس.ولنربط الماضي بالحاضر ونرى منازل المصريين ترتفع أبراجًا عشوائية المنظر خالية من العزل الصوتي والحراري فقيرة من الجماليات إلا في مبانٍ لا يقدر على سكناها غير الموسرين وهم ليسوا بالأغلبية وكذلك ينفق المقتدرون الكثير على مقابرهم التي ارتفعت أسعارها إلى حد يساوي أسعار الشقق السكنية.فما علاقة ذلك بالانغلاق ورفض الحداثة؟الإجابة في رأيي المتواضع هي أن الحداثة ترتبط بالحياة وتتحقق فيها ومن أجلها، ومنتجات الحداثة تخدم حياة الإنسان لا موته ورفاهيته لا جنازته.وثمة مظهر آخر من مظاهر الانغلاق ورفض الحداثة أو رفض الكثير من مكوناتها ألا وهو الخوف من الحداثة نفسها والنظر إلى التقدم بارتياب وشك. والمتابع لردود أفعال الكثيرين من المصريين على صور تليسكوب جيمس ويب يدرك على الفور محاولات التشكيك البائسة في صحة الصور ومحاولات التدليس الفاشلة التي تجعل من تلك الصور دليلا يثبت إيمانهم، وبين هذه المحاولات وتلك عبث عقلي شديد.وهذا الأمر ليس بجديد فالشيخ الشعراوي اعتبر اختراع المنديل أهم من هبوط الإنسان على سطح القمر، كما أن شيوخًا آخرين يشككون في أن الإنسان هبط أصلًا على سطح القمر!ولعل هذا الخوف من الحداثة والارتياب فيها والتشكيك في كل منجز تكنولوجي هو الذي جعل عددًا لا بأس به من المفكرين المصريين "الإصلاحيين"، وهم قلة في الأصل، يتبنى الحرية والعدالة كما يقبل بالمستبد العادل، وهذه مفارقة غريبة لضدين لا يجتمعان وترجع جذورها لدينا إلى التاريخ الإسلامي وإن كانت منابعها لدى شعوب أخرى لها جذور أخرى. ومن نماذج هؤلاء المفكرين "الإصلاحيين" في الثقافة المصرية أحمد لطفي السيد الذي كان عضوًا في حكومة القبضة الحديدية وتنضح المذكرات التي كتبها بتبني الفكر الإسلامي المحافظ والعداء للغرب. وقد نبهني إلى ذلك أخي الكاتب حاتم يونس لأنني لم أفطن إلى ذلك وكنت أظن أحمد لطفي السيد إصلاحيًا متكاملًا.ولا يتسع المجال هنا لعرض نماذج "الإصلاحيين" الذين تبنوا الشيء ونقيضه ولكني لا أشك في فطنة القاريء وإدراكه لهؤلاء.ومظهر آخر من مظاهر رفض التقدم بل معاداته هو النكوص عن المكتسبات الفكريةفما كتبه إسماعيل أدهم في ثلاثينيات القرن العشرين لم يجرؤ على البوح بمثل صراحته أبرز المفكرين العلمانيين كالمرحوم الدكتور سيد القمني وخليل عبد الكريم ونصر حامد أبي زيد خشية الاغتيال أو السجن ناهيك عن محاولات التضييق عليهم وإفقارهم وتسفيههم.وأيضًا ماذا تبقى اليوم من دعوة هدى شعراوي؟ وكيف تراجع قاسم أمين عن بعض أفكاره التقدمية بشأن تحرير المرأة.وكيف رفض عبد الرزاق السنهوري المسمى أبا القانون في مصر انضمام عائشة راتب إلى مجل ......
#رؤوس
#أقلام
#ثقافة
#الانغلاق
#ورفض
#الحداثة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764025