الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
أحمد الخميسي : سلافوي جيجك .. كوفيد 19 الذي هز العالم
#الحوار_المتمدن
#أحمد_الخميسي يكاد فيروس كورونا غير المرئي أن يشل الحياة على كوكب الأرض ويحولها إلى علاقات عبر دوائر الكترونية، هكذا تعقد الآن اللقاءات، والمؤتمرات، ويتلاقى البشر، بينما يتوارى النشاط الحي في المسارح والمعارض، وطباعة الكتب التي تنتقل إلى صيغ الكترونية، والأعراس، وحتى العمل اليومي في المصالح الحكومية، ولم يبق غير الانجاب وحده الذي مازال يستعين بالاتصال المباشر. وفي كتابه " كوفيد -19 يهز العالم" يحدد المفكر المعروف سلافوي جيجك الجانب المؤلم في هجمة الفيروس حين يقول إننا أصبحنا نعيش: " في لحظة أصبح فيها أعظم أفعال الحب يتمثل في بقائنا بعيدا عن كل من نحب"! هكذا أمسى الحب هو أن تهجر من تحب! سلافوي جيجك فيلسوف ومفكر وباحث في علم الاجتماع، يعود بأصله إلى الجزء السلافي من تشيكوسلوفاكيا. في كتابه" كوفيد 19 يهز العالم" الذي ترجمة محمد الضبع يعتقد الكاتب أن : " هذا الفيروس سيحطم الأسس والقواعد التي بنيت عليها حياتنا.. وسوف تبني الحياة الجديدة على أنقاض حياتنا القديمة". يستشهد الكاتب بقول مارتن لوثر كينج قبل أكثر من نصف قرن: " لقد جئنا جميعا إلى هنا على سفن مختلفة ، لكننا الآن جميعا في مركب واحد"، ويضيف: " إنه بسبب الخصائص العالمية لجائحة كورونا فإننا غالبا ما نشعر بأننا في قارب واحد"، خاصة أنه مع تزايد ارتباط العالم فإن أي كارثة محلية تمسي أزمة عالمية، كما حدث مع سحابة الغبار التي تولدت من انفجار بركاني في آيسلندا عام 2010. وقد كان ذلك تذكيرا حقيقيا بعجز البشر عن التحكم في الكوكب. ولقد انتهت فكرة أمريكا أولا، أو أي دولة أخرى أولا، لأن أحدا لن ينجو إلا بالتعاون والتنسيق الدولي. خلال ذلك فإن علينا كما يقول جيجك أن نطرح بقوة سؤالا رئيسيا، ألا وهو:" ما هو الخلل الحقيقي في نظامنا العالمي الذي تسبب في تعرضنا لهذه الضربة الكارثية؟". يرى الكاتب أن غياب التنسيق العالمي في منظمة الصحة الدولية أحد أسباب الكارثة، وأن ازدراء البيئة وتلويثها بالمخلفات الصناعية لزمن طويل سبب آخر حتى صرنا مهددين بشتى المخاطر ومنها العواصف الفاتكة والجفاف وموجات الحر والاحتباس الحراري، وإن الدرس الذي تحاول البيئة أن توصله الينا هو : " أن بوسع البشر تدمير أنفسهم". خلال ذلك علينا على حد قول جيجك : " اعادة بناء الاقتصاد العالمي بطريقة لا تجعله تحت رحمة آليات السوق.. لأن تلك الآليات لن تكفي لوقف الفوضى والجوع"، ويتصور سلافوي جيجك أننا عما قريب قد نلجأ للسياسات التي نعتبرها اليوم شيوعية لتصبح : " سياسات يعمل بها العالم أجمع بتنظيم الانتاج وتوزيع المنتجات خارج آلية الأسواق". ويوضح ذلك قائلا : " نحن هنا لا نتحدث عن الشيوعية بمفهومها التقليدي، ولكن عن جهة عالمية بامكانها تنظيم الاقتصاد". إن العزلة والتباعد الاجتماعي والحجر الصحي وحظر التجوال والاجراءات الاحترازية وما شابه لن تكفي للقضاء على الفيروس، وحسب رأي سلافوي فإن علينا : " أن نصل إلى صيغة من التعاون غير المشروط والتضامن العالمي لبناء نظام من نوع جديد عما كان يسمى بالشيوعية. إن العديد من الروايات والأفلام التي حاولت تخيل المستقبل قد رسمت الصورة التي نعيشها اليوم : نمكث في منازلنا، نعمل على أجهزة الكمبيوتر، نتواصل عبر الفيديو، نطلب طعامنا عبر خدمة التوصيل ولا نلتقي بأي انسان آخر". في الوقت نفسه يفند جيجك وينفي الفكرة القائلة بأن خطر كورونا يقترب من خطر الانفلونزا الموسمية، وأن الدول تبالغ في ذلك الخطر لاحكام قبضتها على الشعوب بواسطة اعلان حالة الطواريء وحظر التجول، ويرى أن مثل هذه الآراء لا أساس لها من الصحة، لأنه ليس في مصلحة الحكومات أن تبدو بمظهر العجز ......
#سلافوي
#جيجك
#كوفيد
#الذي
#العالم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706618
غازي الصوراني : سلافوي جيجك 1949 -
#الحوار_المتمدن
#غازي_الصوراني فيلسوف وناقد ثقافي سلوفيني، قَدَّمَ مساهمات في النظرية السياسية، وهو أستاذ في كلية الدراسات العليا الأوروبية، ويوصف بأنه "أخطر فيلسوف سياسي في الغرب"."ولد جيجك في ليوبلبانا عاصمة سلوفينيا لعائلة من الطبقة المتوسطة عام 1949، والده كان خبيراً اقتصادياً، وأمه كانت تعمل محاسبة في مؤسسة تابعة للدولة، وبالنسبة لوالديه فهما ملحدان، في عام 1967م، التحق بجامعة لوبليانا، حيث درس الفلسفة وعلم الاجتماع. وحصل على دكتوراه في فنون الفلسفة، ودرس التحليل النفسي في جامعة باريس الثامنة.عمل أستاذًا زائرًا في جامعات شيكاغو، كولومبيا، برينستون، نيويورك، مينيسوتا، كاليفورنيا، ميشيغان وغيرها من الجامعات، ويشغل حاليًا منصب المدير الدولي لمعهد بيركبيك للعلوم الإنسانية في كلية بيركبيك - جامعة لندن، ورئيس لجمعية التحليل النفسي النظرية في ليوبليانا، وكتب حول العديد من المواضيع كالرأسمالية، الأيديولوجية، الأصولية، العنصرية، التسامح، التعددية الثقافية، حقوق الإنسان، البيئة، العولمة، حرب العراق، الثورة، الطوباوية، الشمولية، ما بعد الحداثة، ثقافة البوب والأوبرا والسينما، واللاهوت السياسي، والدين، ويتميز بغزارة الكتابة، إذ أصدر أكثر من 70 كتاباً، بالإضافة إلى كتاباته شبه الدورية في صحف ومجلات متعددة كالغارديان ونيوستيتسمان ومجلة ذا بافلر"([1])، وفي بداية الثمانينيات الميلادية نشر أول كتاب له حول: "تفسير الفلسفة الهيغلية والماركسية".كان سلافوي عضواً في الحزب الشيوعي حتى شهر أكتوبر من عام 1988م، حين استقال مع اثنين وثلاثين من المثقفين السلوفانيين، احتجاجاً على محاكمة أربعة أشخاص بتهمة "خيانة أسرار عسكرية"، بعد كتابتهم ونشرهم لمقالات تنتقد الجيش الشعبي اليوغوسلافي، وقد أثارت هذه المحاكمة ضجة كبيرة في أنحاء البلاد.بين عامي 1988 و1990، شارك في العديد من الحركات السياسية، والمجتمع المدني، التي تحارب من أجل تحقيق الديمقراطية في سلوفينيا، وبالأخص لجنة الدفاع عن حقوق الإنسان. وفي أول انتخابات حرة في عام 1990، سارع بترشيح نفسه لرئاسة الجمهورية لسلوفينيا عن الحزب الديمقراطي الليبرالي، ووصف نفسه في ظهور إعلامي عام 2009 أنه يساري متطرف.سلافوي يعتبر نفسه ملحداً ونشر مقالة في صحيفة نيويورك تايمز، حيث يقول أن الإلحاد إرث عظيم لأوروبا، وأعرب عن تأييده لنشر الإلحاد في القارة الأوروبية.يجيد اللغة الإنجليزيه والفرنسية والألمانية والصربية والكورواتية، بالإضافة إلى لغته السلوفينية. ([1]) موقع ويكيبيديا، الموسوعة الحرة – الانترنت . ......
#سلافوي
#جيجك
#1949

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=717698
هشام نفاع : جيجك وحرب روسيا-الناتو: الفيلسوف في ساعة حضيضه
#الحوار_المتمدن
#هشام_نفاع كتب الفيلسوف والناقد الثقافي السلوفيني سلافوي جيجك، الذي أحترمه عمومًا، مقالًا بعنوان "عن ستالينية بوتين وما يُخفيه تلميحه عن اغتصاب أوكرانيا"، قاصدًا المواجهة الحربية بين روسيا وحلف الناتو التي تجري فوق أرض أوكرانيا وعلى ظهر معاناة أهلها المدنيين. كان أبرز ما في المقال ممارسة الفيلسوف ما ينتقده بالضبط لدى موضوع نقده، مضيفًا إلى ذلك كمية دسمة من محاباة الناتو وتشديد حدود الأنا الأوروبي، الذي مهما فركته بمفردات ومستحضرات أخلاقوية ستظل تفوح منه رائحة الكولونيالية إن بقيت مصرا على إبقائه أنا متعالية متفردة في ديارها.بدأ المقال بالإشارة الى ما صرح به فلاديمير بوتين، في مؤتمر صحفي من أنَّ:"الحكومة الأوكرانية لم يعجبها اتفاق مينسك، وأضاف: أعجبكِ أم لم يعجبكِ، يبقى ذلك واجبك، يا حلوتي".جيجك رأى أن:"لهذه العبارة مضامين جنسية معروفة. فمن الواضح أنَّ بوتين يقتبس من أغنية "الجميلة نائمة في كفن" لفرقة البانك روك المسماة "كراسنايا بليسين" أو "العفن الأحمر” والتي تعود إلى الحقبة السوفييتية: "الجميلة نائمة في كفن، حبوت وجامعتها. أعجبكِ أم لم يعجبكِ، نامي يا حلوتي".جيجك يتهم بوتين بالنيكروفيليا – مجامعة الجثث – ويضيف على التهمة بندًا آخر مفاده أن تصريحه هو "تهديد "باغتصاب بلد جميل". وفصّل:"من السهل ترجمة هذا المشهد على أنّه مشهد اغتصاب. فروسيا، المستعدة لاغتصاب أوكرانيا، تدعي عدم الرغبة في القيام بذلك، لكنّها توضح ما بين السطور أنّها مستعدة لاقتراف الاغتصاب إن لم تنل قبول أوكرانيا الجنسي".بالنسبة للولايات المتحدة، فهي موصوفة لدى جيجك كأزعر/بلطجي يفرض الخاوة/الأتاوة على المستضعفين:"تدقّ الولايات المتحدة التي تريد حماية أوكرانيا من الاغتصاب، ناقوس الخطر تحذيرًا من التهديد الوشيك بالاغتصاب كي يمكنها أن تؤكّد أنّها حامية الدول ما بعد السوفييتية. لكنّ هذه الحماية لا تكفّ عن تذكيرنا ببلطجي محلي يعرض “الحماية” من السرقات المحتملة على محلات البقالة والمطاعم في منطقته، مع تهديد مستتر بأنها إذا رفضت حمايته، قد يحدث لها شيء ما".والسؤال: هل يقف الفيلسوف على مسافة متشابهة ممن يتهمه بالتهديد بالاغتصاب وممن يتهمه بالبلطجة المافيوزية وفرض الخاوات والاتاوات مقابل الحماية؟و "ما العمل" وفقا للفيلسوف الذي كتب عدة مقالات تعيد الاعتبار للينين. يبدو أن الفيلسوف يسقط هنا، حيث نقرأه يلخّص:"يجب أن نعي جميعًا، نحن الذين ننتمي إلى البلدان التي عليها أن تشهد اغتصاب أوكرانيا، أنَّ إخصاءً حقيقيًا فحسب هو الذي يمكن أن يمنع الاغتصاب".ويجتهد كي يكون واضحًا:"يجب أن نوصي بأن يجري المجتمع الدولي عملية إخصاء لروسيا، متجاهلًا ومهمِّشًا إياها قدر الإمكان".عدد مشاكل هذا الكلام قليل لكن كل واحدة منها ضخمة. لو تجاوزنا مجرّد ابتذال استخدام هذه التوصيفات الجنسية لوصف صراع سياسي-اقتصادي-عسكري تاريخي معقد، يمكن هنا الاكتفاء باثنتين:الأولى: الفيلسوف الذي ينتقد بتقزز ما يراه من sexism لدى الرئيس الروسي بوتين، ينهي مقاله الضحل بمقولة لا تختلف عن مقولة بوتين وفقًا لتأويله إياها، بل إن مقولة الفيلسوف تجاريها عنفًا إذ يدعو لفعل إخصاء استعاري كموازٍ لاتهامه بوتين بالتهديد باغتصاب استعاري. لم يتجاوز الفيلسوف المستوى الأخلاقي المتدنّي الذي ينسبه لمن ينتقده، لم يتفوق عليه، لم يتعالَ عليه بمقولة أخلاقية كونية مثلاً، لا بل جعل نفسه نظيرًا متوأمًا للمستوى الذي يزعمه في خصمه؛ وبما أننا في فضاء الاستعارات ......
#جيجك
#وحرب
#روسيا-الناتو:
#الفيلسوف
#ساعة
#حضيضه

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749719
نايف سلوم : سلافوي جِيجك ومرجعياته الثلاث
#الحوار_المتمدن
#نايف_سلوم كتب ماركس في مقدمة كتابه 18 برومير لويس بونابرت: يقول هيغل في مكان ما أن جميع الشخصيات والاحداث العظيمة في تاريخ العالم تظهر، إذا جاز القول، مرتين، وقد نسي أن يضيف: المرة الأولى كمأساة، والثانية كمسخرة (هزل: Farce) . ولججك كتاب بعنوان: "بداية كمأساة وأخرى كمهزلة" وهذا ينطبق على الفلسفة. مع هيغل مأساة ومع جيجك كوميديا. والأمر ينطبق على البورجوازية؛ فصعودها التاريخي مأساة وانحطاطها العالمي وظهورها في البلدان المتخلفة ظهور رث ومهزلة، لا بل مسخرة.يكتب سمير اليوسف: أحيانًا يُصاب المركز العالمي (الذي تسيطر عليه البورجوازية الامبريالية، والدوائر الثقافية الميتروبولية) وهو مصدر الأفكار والأذواق ومصدر السلطة والمرجعيات التابعة جميعًا، بالتخمة، فيركن إلى الاجترار الفكري، وهذا هو اجترار المُطمئِن بأن لا شيء جديد هناك يمكن إضافته إلى ما هو متوافر. ولكن فجأة يظهر القادم من الهامش، الجغرافي أو الثقافي، لكي يبيّن بأن ثمة الكثير مما لم يتم معالجته معالجةً نقديّة وافيّة، الكثير مما لم يُصَر إلى معرفته بعد، الكثير مما يمكن إضافته." وأقول: ذلك لأن مشروع البورجوازية الامبريالية قد بدأ بالانحطاط، والبورجوازية الرثة في الهوامش ملحق به. لكن مشروع النهوض الديمقراطي للطبقات التابعة في الهوامش مازال يمتلك إمكانية تقديم شيء جديد، لكن هذه المرة على أساس اشتراكي؛ أي على أساس تعميم ملكية وسائل الإنتاج.هذا التمييز الحاسم للعلاقات الإنتاج في هوامش النظام الرأسمالي لا يجد له مكان عند سمير اليوسف في مقالته (سلافوي جـِجـِك؛ الفلسفة والكوميديا، مجلة نزوي العدد 10 أبريل 2022) فهو يجعل كل من جورج لوكاش، ثيودور أدورنو، والتر بنيامين، إميل سيوران، ألكسندر كوجيف، ريموند وليامز، فرانتز فانون، كيت ملُت، جرمين غرير، إدوارد سعيد، سلافوي جِجك يقفون على أرض واحدة. مع أنه هناك فارق كبير بين جورج لوكاش الفيلسوف الماركسي الشهير وبين كوجيف القادم من مركز الاشتراكية في روسيا السوفياتية والمناهض للشيوعية، وادوارد سعيد ذي الثقافة الميتروبولية وصاحب كتاب الاستشراق الشهير الذي يصنف ماركس كواحد من المستشرقين الأوربيين لا أكثر. وادوارد سعيد فلسطيني مهاجر إلى الولايات المتحدة هجرة اختيارية. قسم من هؤلاء ينحدر من أوربا الشرقية ومنهم ججك الذي ينحدر ليس من أوربا الشرقية (هامش أوروبا الغربية) فحسب، بل ينحدر من هوامش الاتحاد السوفياتي. وهذا شيء مفارق ومضحك. يقول الكاتب: الأخير بينهم هو الأشدُ إثارة للفضول. سلافوي جِجِك القادم من سلوفينيا، أصغر بلدان المنظومة الاشتراكية السابقة، شهد انهيار المنظومة المذكورة، فخلافًا للمعهود، على أكثر من مستوى واحد، جِجك، أولًا، لم يأتِ إلى الغرب كمنشق عن النظام الاشتراكي، ولم يكتسب مكانته وشهرته في بريطانيا والولايات المتحدة الأميركية لكونه عاشقًا لليبرالية الغربية.أما فرانز فانون صاحب كتاب (معذبو الأرض) فهو من أفريقيا، نصير كبير للثورة الجزائرية. ججك ماركسي-لينيني على سبيل التهكم والسخرية. فمرجعياته الفكرية: هيغل المأساوي؛ آخر الفلاسفة بالمعنى التقليدي للفلسفة، وجاك لاكان "مجدد" التحليل النفسي الفرويدي الهزلي، لأن التحليل النفسي الفرويدي هزل ظهر في عصر انحطاط البورجوازية وشغفها بالبيولوجي والعنصري (من العنصر) و"الجنسي" والجسد المهتوك.أما مرجعه الثالث فهو "ماركس"، وهو الأخف وزنًا بين مراجعه الفكرية الثلاثة. فماركس بالنسبة لججك مجرد كاتب سياسي ثوري وإن كان من طراز رفيع". وهذا يخفي غمز من قناة مراجعي الماركسية في الغرب الرأسمالي الذين حولوا ماركس إلى ......
#سلافوي
ِيجك
#ومرجعياته
#الثلاث

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759365
رون جاكوب : سلافوي جيجك وأوكرانيا
#الحوار_المتمدن
#رون_جاكوب عليّ أن أكون صريحاً، لم أكن أرى سلافوي جيجك وغيره كأصحاب تحليل يساري حقيقي. نعم، يمكن لمغامرته الفلسفية أن تجعل القراءة ممتعة، حيث يقدّم المصطلحات الأكاديمية بطريقة سلسلة تمكّن المرء من استخلاص بعض المعاني منها. وبهذه الطريقة، بالنسبة لي، لن تحتوي الكتب التي تفضّل مطابع الجامعات ودور النشر اليساريّة نشرها أي أفكار جديدة.يذكّرني تمثيل جيجك، حين شاهدته على «يوتيوب»، بشخصية المهرّج كراستي (Krusty the Clown) لو جعلتها تقدّم محاضرات جامعية. لقد انخفضت شعبيّة جيجك كثيراً في السنوات العشرين الماضية، حين كان أي قارئ ذو ميول يسارية ينظر حوله فيجد كتاباً جديداً لجيجك مطروحاً للبيع. بل إني شخصياً قمت بمراجعة أحد كتبه، لم يكن الكتاب سيئاً، لكن، وكما أشرت أعلاه، لم يطرح أي شيء مثير للدهشة.رغم ذلك، ومنذ مدة، انخفض وميض جيجك في الأوساط ذات الميول اليساريّة. ولعل عدم الاهتمام هذا من قبل وسائل الإعلام، وكل من معجبيه وكذلك منتقديه، يعود إلى كتابته مقالاً هاجم فيه دعاة السلام وطالب فيه إلى تقوية «الناتو»، في العدد المؤرخ بـ21 حزيران 2022 لـ«الغارديان»، وهي إحدى صحف الإعلام الليبرالي السائد في بريطانيا. فمثل العديد من يسار أميركا وغرب أوروبا، ارتأى جيجك أن رد الفعل الوحيد على الأزمة الأوكرانية يكون عبر الدعم الكامل لحكومة كييف، مهما حصل. متجاوزاً تيّار يساريين آخرين تبنّوا الخطاب ذاته، لكنهم تمسّكوا بمعارضتهم لمشاركة الولايات المتحدة و«الناتو» بقوّاتهم البرّية والجوّية. تموضع جيجك مع جمهور «القتال حتى آخر أوكراني»، بدءاً من الليبراليين، مروراً بالنازيين، وصولاً إلى الكنيسة، وسائر الشرائح الأخرى المؤيّدة للحرب.جمع جيجك في مقالته بين كل من نعوم تشومسكي وهنري كيسنجر لمجرّد أنهما يدعمان خيار المفاوضات بدلاً من الحرب. متجاهلاً عبر هذه المقارنة الاختلاف في تصريحيهما. فقد كان نزع تصريحيهما من سياقيهما النهج الوحيد الذي استطاع تبنيه. وفي المقالة ذاتها، وبعد مهاجمته دعاة السلام على طول النص، قدّم جيجك ادعاءً، لن يجرؤ عليه سوى أحد بغروره وعجرفته، حيث قال: «اليوم، لا يمكن لأحد أن يكون يساريّاً إن لم يقف خلف أوكرانيا بشكل لا لبس فيه». بعبارة أخرى، هو يدّعي أن النقاء الأخلاقي لليسار لا يكون إلا عبر دعم أي نسخة من حكومة كييف في حربها. في جملة أخرى، ينتقل جيجك من المحاججة ضد أي تسوية تفاوضية لتوسّع «الناتو»، وضد أي بديل عقلاني عمّا يمكن أن يتطوّر لحرب طويلة ومميتة، إلى تصفية وإبعاد شريحة واسعة من اليسار العالمي من الإدلاء بدلوها في نقاش الحرب. وعلى حد علمي، لم يقم أيّ يساري بإلغاء يساري آخر على خلفية الموقف من الأزمة الروسية- الأوكرانية، إلا أن جيجك جعل من هذا الإلغاء جوهر حجته.كلامي هذا لا يعني أنني كنت أتأمّل المزيد ممّن يكسبون رزقهم بكونهم فلاسفة -أو مجرّد التظاهر بأنهم فلاسفة. فمنذ مدة طويلة أدركت أنه، ومهما بلغت كلماتهم من جمال، وحججهم من روعة، ومهاراتهم في مخاطبة الجمهور من جاذبية، إلا أنه، وفي نهاية المطاف، وعندما يجدّ الجد، لن يواجهوا التحدّيات بالشكل الذي يمثّله القول المنحوت على ضريح كارل ماركس: «لقد حاول الفلاسفة تفسير العالم بينما المطلوب هو تغييره». لطالما اعتبرت أعمال جيجك كنوع من التفسير، ولكن في ما يتعلّق بالتغيير، فقد بدا لي دائماً أن الشيء الوحيد الذي كان مهتماً حقاً بتغييره، هي أرقام المبالغ في حساباته المصرفية. رغم ذلك، فهذا ليس عذراً للمطالبة بدعم حكومة أوكرانيا الرأسمالية، والأدهى من ذلك، المطالبة بتقوية «الناتو». فحتى أكثر الفلاسف ......
#سلافوي
#جيجك
#وأوكرانيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761559