الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زياد جيوسي : صباحكم أجمل سلواد حكايات الأجداد وعشق الجدات
#الحوار_المتمدن
#زياد_جيوسي "الحلقة الرابعة" سلواد لم تتوقف عن الهمس لي بحكاياتها وعبق تراثها وتاريخها وحكايات ابطالها وأسودها طوال فترة التجوال الذي لم نتوقف عنه منذ الصباح المبكر، وها نحن وقد تحركت برفقة مضيفيني الاستاذ عبد الرؤوف عياد والشيخ عبد الكريم عياد باتجاه البلدة القديمة التراثية للمرة الثانية، حيث جرى ترتيب الجولة على مرتين بينهما زيارة لجمعية سلواد الخيرية، وإن كان الوقت قد تسارع فعدت الى رام الله في المساء والكثير من مناطق سلواد لم نصلها كما قال لي العزيز عبد الرؤوف، ووعدته بزيارة أخرى لاحقا إن شاء الله كي نكمل تجوالنا في رحاب سلواد، وما أن بدأنا التجوال وبدأت الأبنية التراثية تهمس لي بحكايات الأجداد وقصص عشق الجدات، حتى تذكرت بعض مما همسته الشاعرة رفعة يونس منسقة جولتي من البعيد حيث حرمت من سلواد منذ هزيمة 1967م، حين قالت بقصيدتها "في حضرة الدار" من ديوانها "مغناة الليلك": " بين الجدران التي صفعتْ سطوة الرّيحِ/ داليةٌ خبأتْ في خاصرةِ الليل/ في جنبات العتمة ..حجّة وحدتِها/ ونزيفَ الصّمتِ على جرحها/ وأطلّتْ على صفحة القلبِ ..مشرقةً/ في كاملِ ...كاملِ دهشتها/". صعدنا لأعلى التلة المعروفة راس علي بالسيارة لنبدأ جولتنا من عند مدرسة بنات سلواد الثانوية والتي شهدت طفولة شاعرتنا رفعة يونس، فالتقطت عدستي بعض من اللقطات من الخارج للمدرسة فهي كما باقي المدارس مغلقة بسبب الجائحة العالمية، والتقطت لقطة لشجرة الصنوبر المحاذية للبوابة والتي حدثتني عنها الشاعرة ولكنها اصبحت باسقة وشامخة عبر 53 عام في ظل الغياب، وبجوار المدرسة المسجد الشمالي وهو قديم ولكنه ليس تراثي في عمر البناء للمسجد القديم في الخلف، بينما اسفل الساحة الأمامية للمسجد مصلى النساء في مبنى تراثي وعلى ما يظهر انه كان المسجد مع البناء الخلفي قبل حصول التوسعة وتتم عملية البناء في الساحة، ومن هناك كنا نتحرك للبلدة التراثية مارين بحوش وعلية أبو عدس وهو من أثرياء البلدة، وواضح أن العلية بنيت في مرحلة لاحقة عن البناء للحوش التراثي، حتى وصلنا منطقة الصفاة في البلدة التراثية والتي قامت البلدية برصفها بالطوب كي تتناسب مع طبيعة الأبنية، فتركنا السيارة وبدأنا جولة على الأقدام كي نتنشق عبق الدروب، مارين بمجموعة من البيوت التراثية والتي كانت تشكل قلب سلواد التراثية ومنها حوش دار عيد وبيت الشيخ خليل عياد وهذه البيوت التراثية والمتقاربة بالشكل والتصميم كما كل بيوت العقود المتصالبة تقريبا تكون بوابتها قوسية من الأعلى وفي الغالب تكون النافذة مرتفعة وطولية الشكل بقوس على اعلاها، والغاية كانت من رفع النوافذ حتى لا ينكشف من بداخل البيت لعيون المتلصصين، وأيضا من زاوية أمنية لحماية البيت من اللصوص، وفي نظام الأحواش تكون مجموعة من البيوت متلاصقة وذات طبقتين تحيط بساحة مشتركة وبوابة للدخول، وغالبا ما يكون سكان الحوش اقارب أو من اسرة واحدة، وكل بناء منها مكون من القبو وعادة كان يستخدم لايواء الماشية التي يستفيدون منها يوميا من حليبها ومشتقاته، أو مخزن لحفظ المواد التموينية فهو عادة بارد بحكم سماكة الجدار وعزله، ومن ثم يصعدون على درجات حجرية للمصطبة وفي بعض البيوت تكون مساحة لحفظ المواد التموينية، والمسطبة تعلوها أو بجوارها حسب التصميم للبيت وهي مكان الاقامة والنوم، وفي الجدران فجوات لترتيب الفراش بعد النوم وأخرى لحفظ الأطعمة وطاقات لحفظ بعض المسائل الأخرى وفجوة لحفظ برودة الماء بالجرار الفخارية، ولذا كانت النوافذ لهذا القسم العلوي من البيت للتهوية، ومن هذه النماذج التي ما زالت قائمة حوش آل الهندي ومازال قسم منه ......
#صباحكم
#أجمل
#سلواد
#حكايات
#الأجداد
#وعشق
#الجدات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696296
غسان صابور : فخر.. وعشق.. وذكريات...
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور فـــخـــر.. وعـــشـــق.. وذكـــريـــات...كم أنا فخور.. كم أنا فخور هذا اليوم.. منذ تعرفت على موقع الحوار المتمدن.. لأنني تجاوزت الأربعة ملايين ونصف المليون.. قارئة وقارئ.. بتوقيعي هذا... وكان هذا الموقع منار وحاضن آلاف مقالاتي.. ما عدا مقالا واحدا.. فقط.. لم ينشر.. La Vie… La Vie n’est pas un long fleuve tranquille…تــرجــمــتــه :الحياة... الحياة ليست نهرا طويلا هادئا...أحب هذا الموقع... كيفما كان... لأنه نــهــر واسع.. طويل......نقطة على السطر... انتهى...غـسـان صــابــور ــ لـيـون فـــرنـــســـا ......
#فخر..
#وعشق..
#وذكريات...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720109
غسان صابور : فخر.. وعشق.. وذكريات...
#الحوار_المتمدن
#غسان_صابور فـــخـــر.. وعـــشـــق.. وذكـــريـــات...رجــاء... رجاء النشر كاملا...أو عدم النشر...كم أنا فخور.. كم أنا فخور هذا اليوم.. منذ تعرفت على موقع الحوار المتمدن.. لأنني تجاوزت الأربعة ملايين ونصف المليون.. قارئة وقارئ.. بتوقيعي هذا... وكان هذا الموقع منار وحاضن آلاف مقالاتي.. ما عدا مقالا واحدا.. فقط.. لم ينشر.. تغير الحوار.. وتكاثر قراؤه.. وكتابه.. وانتشر.. وازدهر.. وتوسع... واكتسب... حيث بالبدايات.. لم يمارس نشر أية دعاية.. مهما كانت... ولكنه اليوم.. يملك محطة تلفزيونية.. بالصوت والصورة.. ودعايات.. ودعايات... كأية مجلة منتشرة.. لا ترفض أية دعاية مأجورة.. تملأ الصفحات المكتوبة كلها.. من فوق الصفحة وأسفلها ويمينها ويسارها.. إعلانات.. وإعلانات.. حتى زواج المتعة.. أو زواج المسيار.. المنتشر ببعض العادات والتقاليد المشرعة.. هــنــاك... أي أن الحوار دخلت ـ أخيرا ـ بالخط الطبيعي الوجودي.. لتعيش باللوغاريتم المرسوم.. لجميع وسائل النت الاجتماعي والتجاري.. لديمومة حياة أو عيش.. أية وسيلة نشر عالمية... لا تريد أية هيمنة أو مساعدة سياسية أو حكومية على إدارة خطها... وخاصة أنها مجانية.. دون أي اشتراك... وغالب المواقع الحرة الأوروبية.. تعيش من اشتراكات قارئاتها وقرائها... حوالي عشرة أورويات بالشهر الواحد... وهناك أرخص أو أغلى.. وموقع Médiapart الفرنسي المعروف.. يبدأ من عشرة أورويات للشباب والطلاب شهريا... وله مليون قارئة وقارئ... كما حاولت الاقتراح.. على السيد رزكار عقراوي عدة مرات.. تطبيق نظام الاشتراك السنوي أو الشهري.. ولكن مع شديد الأسف.. بقيت عشرات اقتراحاتي.. خلال كل سنين زواجي وعشقي وهمومي واهتماماتي.. مع هذا الموقع.. بلا أي جواب... ولكن الهيمنات الواقعية.. والشرسة أيضا.. تبقى موجودة صارمة... بكل مكان... وخاصة بعوالم الإعلام العالمي اليوم... ولكن... ولكن... وكل من وقع بهموم العشق والغرام.. يفهمون كلماتي... وعديد من أصدقائي يسألونني من وقت لآخر.. لماذا أتابع... وجوابي لهم أن هناك مثال قرنسي قديم يقول :La Vie… La Vie n’est pas un long fleuve tranquille…تــرجــمــتــه :الحياة... الحياة ليست نهرا طويلا هادئا...أحب هذا الموقع... كيفما كان... لأنه نــهــر واسع.. طويل......نقطة على السطر... انتهى...غـسـان صــابــور ــ لـيـون فـــرنـــســـا ......
#فخر..
#وعشق..
#وذكريات...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=720127