الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
علاء اللامي : الكاظمي يرسم العلم مقلوبا وبرهم يطالب -الفاسدين- بتطبيق مشروع للإصلاح
#الحوار_المتمدن
#علاء_اللامي الكاظمي يستضيف مجموعة من الأطفال اليتامى على مائدة الإفطار ويرسم على خد أحدهم العلم العراقي بالمقلوب، وبرهم صالح يتباهى على قناة "الشرقية" بأنه حقق حلم والده الذي أراد له أن يدرس في الجامعة الأميركية ببيروت فجاء بالجامعة الأميركية إلى السليمانية، برهم لم ينسَ أن يطالب ما سماها "المنظومة الحاكمة الفاسدة والمتخادمة مع الإرهاب" بأن تتغير وأن تعالج إخفاقاتها بمشروع إصلاح حقيقي!فيا لها من شوربة عجيبة مؤلفة من فساد وإرهاب وإصلاح وجامعة أميركية معروفة كوكر تجسس دولي!وإليكم التفاصيل: مع الموسم الانتخابي لنظام المحاصصة الطائفية والعرقية الذي بدأ مبكرا وسينتهي كالمعتاد بتزوير مزخرف بالإشادات المحلية والإقليمية والدولية؛ يزدهر النفاق ويتفاقم التملق الشعبوي بجميع الألوان والأحجام؛ وكل حسب مموليه وحجم تمويلهم: فهناك من يروج لنفسه بالبطانيات وبطاقات الهاتف وعلب الدجاج المشوي مع الرز، وهناك من يستخدم القصر الجمهوري، وفي هذا الإطار: قام رئيس الوزراء اللبق، الألمعي، اللوذعي، الحصيف، رشيق اللفظ، جزل العبارة، مصطفى الكاظمي بدعوة مجموعة من الأطفال اليتامى إلى مأدبة إفطار في القصر الجمهوري - الذي كان قد حوله أصدقاؤه المحتلون الأميركيون إلى مقر قيادة لقواتهم بعد 2003، حين كان هذا الرئيس يومها يجمع لهم الملفات السرية لأرشيف الدولة ويسلمها لمخابراتهم لوجه الله تعالى لا يريد جزاء ولا شكورا، وقد أفطر الريس الأرشيفي مع الأيتام ثم بادر - لا محزوز ولا ملزوز - فرسم العلم العراقي على خد أحدهم، ولكن ومع الأسف تدخلت ملائكة الرجعية المعادية للديموقراطية الأميركية وخربطت الرسم فجاء العلم العراقي مقلوبا: الأسود لفوق الأحمر لتحت! ورغم ان صفحة مشرق عباس مستشار الرئيس السياسي نشرت كومة من صور هذه المأدبة ولكنها لم تنشر تلك الصورة العبقرية للعلم المقلوب الذي رسمه رئيسها "والمعنى في بطن الرسام"، ولكن تشاء الصدف أن يمرَّ عميل من عملاء وكالة الأشباح المريخية فيلتقط صورة لهذا المشهد أما رئيس الجمهورية برهم صالح الذي صوت على انفصال إقليمه عن الدولة العراقية قبل أشهر من تكليفه برئاسة هذه الدولة العراقية نفسها، والذي يفاخر بأنه أسس الجامعة الأميركية في السليمانية لتحقيق حلم والده؛ تلك الجامعة التي يعرف الجميع أنها وكر تجسسي دولي شبه علني، فقد قال مساء أمس لبرنامج "بالثلاثة" على الشرقية، إنه يرى قد آن لها أن تتغير المنظومة الحاكمة الفاسدة في العراق وأن تعالج إخفاقاتها بالإصلاح، بعد أن أكد أن هناك ترابط بين الفساد والإرهاب! *كيف يعني تتغير المنظومة الحاكمة الفاسدة وتقود الإصلاح؟ أعن بعد باللاسكي والرومونت كونترول أم تستقيل وتتنحى ثم تأخذ حبوب الإصلاح ثلاث مرات في اليوم قبل الأكل والخمط وبعده؟ ولكن هل يمكن أن يقوم الفاسدون بالإصلاح؟ من يريد الجواب الواضح على هذا السؤال ليبحث عنه القرآن الكريم حيث ورد فيه : "وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لاَ تُفْسِدُواْ فِي الأَرْضِ قَالُواْ إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ. أَلا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِن لاَّ يَشْعُرُونَ/ البقرة 11و12"ولنقرأ الآن ما ورد من تعريف بالجامعة الأميركية في السليمانية على الموسوعة الحرة ويكيبيديا تقول: "تأسست الجامعة الأمريكية في السليمانية في العام 2007. ولغة التدريس فيها هي اللغة الإنكليزية. عند تأسيس الجامعة، كان من بين مجلس الإدارة عدد من المقربين للنظام الأمريكي ومن مؤيدي الحرب على العراق منهم فؤاد عجمي وبول وولفويتز إلى جانب دوف زاخيم وكنعان مكيّة. ذكرت تقارير عديدة بأن الجامعة تم تشكيلها والدعاية لها من قبل مقربين من إ ......
#الكاظمي
#يرسم
#العلم
#مقلوبا
#وبرهم
#يطالب
#-الفاسدين-
#بتطبيق
#مشروع
#للإصلاح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715774
آراس بلال : مقتدى وبرهم وثالثهما الكهرباء
#الحوار_المتمدن
#آراس_بلال هل انتم غير راضين عن وضع وزارة الصحة؟، هل انتم غير راضين عن وضع وزارة الكهرباء؟، السلطة الحقيقية وليس الواجهة مصطفى الكاظمي، تعرف انكم غير راضين عن اداء الوزارتين وامعانا في قهر الناس قررت السلطة جمع ادارة الوزارتين بيد شخص واحد هو هاني موسى العقابي الوكيل الاداري لوزارة الصحة.العقابي هو "صدري قح" وسبق له ان ترشح للبرلمان مع كتلة الاحرار، وسيطر على وزارة الكهرباء بعدما سيطر كوزير ظل يحكم الصحة حتى عندما كان الوزير حسن التميمي موجودا، جاء العقابي نتيجة صفقة اشترك فيها مقتدى الصدر ومصطفى الكاظمي وبرهم صالح، فبعد انهيار منظومة الكهرباء سعى الصدر للسيطرة على الوزارة وكاد يحرك جمهوره ضد الكاظمي، فدخل على الخط تجار الازمات ومقاولو الفساد الكهربائي ومنهم عادل كريم مالك شركة "كار" الكردية المقرب جدا من برهم صالح رئيس الجمهورية والثاني هو احمد اسماعيل مالك محطة كهرباء بسماية، برهم قنع مقتدى ان هذين الشخصين هما من سينهض بالكهرباء، مقتدى وافق على تسليم لحية الكهرباء لهما مقابل ان يدير الوزارة "صدري قح" فكان المنصب الخفي من نصيب هاني حسن العقابي، كما طلب مقتدى باجراء تغييرات في مناصب وزارة الكهرباء تؤدي الى تشديد قبضة الصدريين عليها.نجحت الصفقة في زيادة انتاج الكهرباء فعلا، لكن ليس لأن وزارة الكهرباء تحسن اداؤها وانما لأنها بدأت تشتري الكهرباء من شركة كار التي يمتلكها صديق برهم ويقال ان برهم مالكها الفعلي او له حصة كبيرة فيها.بهذه الطريقة تتم ادارة كل شيء في العراق وتستغل مصائب الناس وظروفهم الصعبة لزيادة الثروات الشخصية حتى بذريعة العمل على الاصلاح وتوفير الخدمات ومقاومة المحتل. ......
#مقتدى
#وبرهم
#وثالثهما
#الكهرباء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724946
عباس علي العلي : اليرهم والما يرهم بحكومة كوكو وبرهم
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي أظن الكثير من القراء سيرون المنشور على أنه من باب الكلام الذي لا يقدم ولا يؤخر طالما أن بناء العملية السياسية منذ بريمر لليوم قائم على قاعدة أن لا شيء يشبه شيء في نظام لا يشبه حتى نفسه، وعليه كل ما نكتب لا ينفع دون أن نهد هذا البناء المخربط الذي تعاون على إنشاءه المحتل القريب والبعيد ليكون ملاذا أمنا للأغبياء حتى يقدموا خدماتهم بالمجان دون أن يحاسبهم أحد.في قواعد الإدارة للمشاريع عموما سواء أكانت صغيرة أو كبيرة وحتى لو كان مشروع فردي يقوده شخص لمصلحته وهو من يتحمل عبء الخسارة أو يتنعم بالربح أن هذا المشروع لا بد أن يكون معروفا منذ البداية كم رأسماله وكم ربحه وخسارته يوميا أسبوعيا شهريا سنويا، المهم هناك سقف للمحاسبة حتى يعلم صاحب المشروع كيف يتصرف وأين يمكن أننجد الخلل وأين يمكن لنا أن نجد باب النجاح، وعلى هذا الأساس يمكن لصاحب المشروع أن يحدد الخطوة التالية، هذا على المستوى المبسط في علم الإدارة ناهيك عن تطور هذا العلم أتساعه وتشعبه مع تطور المنظمة أو المؤسسة فما بالك بدولة لديها كم ضخم من المؤسسات والإدارات وتتعامل بمليارات الدولارات سنويا دون خطة ودون خارطة وبلا أستراتيجية متكلين على الله وما تجود به أسواق البترول من تقلبات مرة ترفع ومرة تهبط بنا للحضيض.حكومة السيد كوكو ومن خلال الورقة البيضاء التي لا شيء فيها غير النية البيضاء تعبيرا عن البركة وحسن النية ساهمت الظروف العالمية في جزء من أضطرابها أن تملئ الخزينة العراقية بمزيد من الدولارات النفطية التي سيأكلها لاحقا ذئب النظام الدولي أضافة إلى الثعالب التي تتصرف بالخزينة حيث شاءت ومتى شاءت دون حساب ورقيب لأن هذه الثعالب المقدسة تحمل أمرا ربانيا بعدم التعرض لها وإلا سيلاقي المتعرض عقوبة قص الأذن بأمر المولى القائد، لذا فلابد من توجيه عقوبة الحواف على ما بسميه أبناء ريفنا العزيز إلى المواطن الغلبان، على الأقل يساهم بجزء مهم من تكلفة أعمار بيت الحيران والمشاركة معهم بالضراء أما السراء فممنوع المشاركة فيها أو حتى التفكير بذلك.توجهت حكومة السيد كوكو وكسابقتها حكومة السيد الجزار ذو القلب الرقيق وحكومة عبد الله العابد العبادي الذي واجهت أفلاسا مدويا بعد أن أفرغ زعيم العصر ومختار الأمة الخزينة في عملية الترفيه وشد أزر عائلة الصخول الملكية، وخاصة النسبين العزيزين والفتى المدلل التي قالت عنه العرب سابقا "لا فتى إلا أحمد ولا مالكي إلا حمودي"، المهم الدكتور العابد المتعبد جزاه الله خيرا بدل أن يلم ما تبقى من طعام في المراح ذهب لبيوت الفلاحين الفقراء ليصادر جهدهم ويرفع الرسوم والضرائب والاجور بشكل همجي، وصل حد أن تدفع مبلغا لتلفي العلاج في المستشفيات الحكومية مع ان الدستور يحرم ذلك ويفرض على الدولة الرعاية الصحية المجانية في حدها الأدنى، قال الشعب مو مهم الأهم أن نقف على قدمينا وندحر داعش وكل شيء من أجل المعركة، وروح بفالك دكتورنا أبو يسر... ولا تيسر بعد العسر يسر.في زمن الجلاد الذي جاء به البعض نكاية بأبو بسر خاصة الجارة الشؤم التي سيبتليها الله في يوم قريب بما أبتلنا هي به وانا واثق أن هذا اليوم قادم عاجلا جدا، أستمر منهج النهب والسلب من الشعب من جهة وفتح أبواب الخزينة على أوسع ما يمكن للثعالب المقدسة حتى أن الدراسات المحاسبية الموثقة بالأرقام تقول أن سبع وثلاثين مليار دولار سرقت من الخزينة دون أن بذكر لها ذاكر أو يبكي على فقدانها أحد لأنها ذهبت حيث أمر القائد الأعظم والولي الأكبر أن تتوجه، لكن شدد السيد الهمام سليل عدنان وقحطان وهاشم وبني علي عن الحلال والحرام بأن تزداد الضرائب والرسوم وش ......
#اليرهم
#والما
#يرهم
#بحكومة
#كوكو
#وبرهم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756357