الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
زيد سفوك : الطبيبة هيام موسى نموذج للأخلاق والأنسانية
#الحوار_المتمدن
#زيد_سفوك فَقدت الانسانية زيها البريء وتلونت بزي الوهم والمتاجرة في سوريا نتيجة الحرب والصراع الشامل لكافة المناطق بمختلف أنتمائاتها القومية والدينية ، فَرضت الظروف القاسية على الشعب ان يتحمل كل الصِعاب والحرمان من ابسط الحقوق وهو العيش بحرية وسلام ، رغم اليأس بان المستقبل إلى المجهول إلا ان اصحاب الاخلاق والضمير والواجب يكون لهم تاثير فعال في التغيير والامل بان الغد اجمل ، لا سيما ان كانت مهنتهم انسانية بحد ذاتها ، فَقد أعدت الكاتبة ريما بيزي مقالاً في منصة ميراف الالكترونية عن طبيبة كان لها بصمة مشرفة وواعدة من العطاء المستمر لابناء وطنها ، طبيبة اعطت الكثير من الانسانية والاخلاق والضمير قبل مهنتِها ، الدكتورة هيام موسى الأختصاصية في توليد النساء وجراحتها ، أسم في اذهان المجتمع بكل فخر واعتزاز ، تَمسكت باخلاقها الرفيعه والتزامها المهني والانساني والقانوني واعطت لِهذه المهنة الكثير ، ان الطب مهنة كأي مهنة اخرى لا تعطي للانسان الذي يتقنها اي مبادىء او قيم ، وانما من يمارسها هو من يعطي لها كل القيم والانسانية من خلال ما يمتلكه من حس انساني رفيع وعزة نفس وكرامة ، وهذه الصفات تمتلكها الدكتور هيام موسى بجدارة بالاضافة الى استمرارها لمواكبة تطورات اختصاصها والعلم والمعرفة ومهارتها في المعالجة ، لم تغادر مدينة القامشلي رغم كل الظروف القاسية التي تعرضت لها ، اثبتت وبجدارة ومن خلال عطائها ان الامل بشروق الشمس واحلال السلام هو ببقاء الانسان ثابتاً على مبادئهِ واخلاصهِ وان الحرية آتية لا محالة . ......
#الطبيبة
#هيام
#موسى
#نموذج
#للأخلاق
#والأنسانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=675552
معتز نادر : الأخلاق الحرّة نظرة نقدية للأخلاق الإقتصادية
#الحوار_المتمدن
#معتز_نادر الأخلاق الحرّة *الذكية * نظرة نقدية للأخلاق الإقتصادية ...أنا انظر للحياة ولنفسي وللنظام المركب لأهواء البشر بفضول وتحفظ وأحيانا بسأم ومع ذلك لا استطيع إلا ان انصت حيال عذابات وإحساس الألم وخيبة الأمل التي تجتاح اولئك ممن لم تسنح لهم الفرصة أن يقولوا كلمتهم في الحياة ، أنا اشعر بالعبث عندما يستمر هذا الشعور تجاه الأخرين بمطاردتي طوال سنوات إلا أن ينكفئ بين الفينة والأخرى ليتبدل في لحظة محددة إلى شعور بشفقة عابثة ومنهكة لكنها خالية من التعاطف التقليدي أي التعاطف من أجل إشباع مازوخي وحسب ،إذ لا يمكن طرح أفكار بمنطق جدي دون شعور بحالة تعاطف عامة لكنه بالمحصلة هو تعاطف مع شيئ ذاتي يمتد للأخرين ، ففي تلك اللحظة يصرخ شيء من اعماقي : إن شعوري بالتفاهة والتململ من فقدان الناس لمواهبهم وعجزهم من ان يفهموا مدى قوتهم الكامنة القادرة على استنباط جمال خالص من دواخلهم واستبداله بذات الوقت بالقبح الديناميكي اليومي- ليس كافيا كي يجعل عقلي يتفهم ويتقبل مصائبهم وأحزانهم على أنه أمر طبيعي وأنه نتيجة لخياراتهم بذات الوقت لا أحزن عليهم ولا أ قول أنهم مساكين بسبب ذلك لأني لست ببعيد عن تلك المشاكل والعقبات وبالتالي لا أتناول نفسي بوصفي مسكين ،بل أن ما اشعر وأفكر به يجعلني أطمح ساهماُ بطبيعتنا وغرابتنا كبشر وأيضا بسذاجتنا وطفولتنا ، وبعبثية المعنى بأن كل انجازات الدنيا وتبعيات الحضارة ليست كافية كي نتأقلم مع طبيعية عذابات وتبدلات الإنسان الجينية ومصائر الكائنات، فمثلاً عندما تغضب من احدهم وترغب بالإنتقام منه على قدر فعلته ستشعر بالإشباع إن تحقق انتقامك ومهما كان ذاك الشعور سخيفا إلا أنه سيمنحك الرضا وبأن ذاتك حصلت على عدالتها الخاصة لنقل كرامتها ثم بالتزامن تنظر إلى سرداب التاريخ البشري - واندفاعه الباسل نحو جوع غريزته ذو الديناميكية الفريدة المترفّعة عن تعقيدات كل شخص على حِدا حينها ستشعر بالهوّة السحيقة والهشاشة بين ماهية تصرفاتنا كأفراد مفروضين على واقع الحياة في مواجهة معنى تلك التصرفات ودورها في استمرار الشرط البشري إذا ما حاولنا هنا ومن باب الجدل تنحية الجانب الغريزي جانباً ولو لبرهة و أعتقد من هنا تحديداً يبدأ الحراك المحوري للتساؤل الفكري *الأخلاقي* ويُطرح التساؤل العريض بوعي وجدية ما معنى ما سلف ذكره: بالتأكيد لدي العديد من التكهنات لتساؤل طبيعي وقديم يكتنف في داخله حيرة تقليدية يختص بها العديد من اصحاب الفضول ولكن إدراك المسألة من جانبها هذا لا يعني الحصول على إجابة مقنعة فلطالما احتجت وغيري لإجابة موغلة ترضينا وتجعلنا نشعر بالإمتنان وفي هذه اللحظة الدنيوية الزمنية يغدو الإنجاز الذهني المتماسك الذي يمكن الوصول إليه بالنسبة لي هو سؤالي سؤال أنفسنا لماذا نشعر ونفكر على تلك الشاكلة التي نحن عليها -أو تلك ؟ وإلى أي مدى سنقدر كبشر وكمُنتج كوكبي على تطوير أفكارنا وانبعاثاتنا وحماية مشاعرنا من التلف في ظل دوامة النظام التقني الرقمي الصاعد كقمر اصطناعي والمتحالف مع رغبة الملايين من الأفراد -وهذا حقهم- بإستغلال الفرصة المرئية على شاشات اجهزتهم الخاصة بغية قول كلمتهم والتعبير عن خوالجهمالسطور الاخيرة ليست نقد موجه لعقلية هذا العصر الرقمي أو تطوره عن عصر أخر لأن التكنولوجيا مُنتج بشري تساعدنا بشكل إيحائي مباشر أوغير مباشر على فهم مشاعرنا ومحاولة تطويرها والولوج لذاتنا الخفية - وإنما هي تكريس لسحر التساؤل الوجودي الخالد حول دور العقل الذي لا ينفك يطالب بشروحات لا تنتهي لأشياء ستنتهي أو ستتغير ذات يوم وتلك الأشياء هي كل مادة ......
#الأخلاق
#الحرّة
#نظرة
#نقدية
#للأخلاق
#الإقتصادية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683880
كوثر عبد الله : لا دين للأخلاق
#الحوار_المتمدن
#كوثر_عبد_الله على سبيل المثال، أنت ، ذلك الانا الاخر أو ذلك الغير الذي لا يشيهني جسديا و لا فكريا ، مختلف عني تمام الاختلاف ، دينيا ، مبدءيا ، وعاطفيا و اختلافات أخرى كثيرة هي ، ومع ذلك ، عندما نلتقي نشكل ثنائي مثالي .لا يمكننا ان نشكل ثنائيات كثيرة حسب نظري ، تحديدا عندما يتعلق الأمر بالعلاقات العاطفية الأشبه باندماج جسدين وعقلين مختلفين في واحد ، ومع ذلك نجد الكثير ممن تربطهم علاقات عاطفية مختلفة مع أكثر من فرد من الجنس الأخر ، لا يمكنني وصف هذه الظاهرة إلا بنقص عاطفي شديد ، أو بعدم ارتياح الشخص مع الشريك الاول بمعنى أن علاقتهم لا تشكل ثنائي مثالي . في كل الاحوال حتى وان لم تكن العلاقة في غاية المثالية أخلاق الشخص لا تسمح له بأن يرتبط بالعديد في نفس الوقت ، لأن الامر شبيه بالاستغلال ، استغلال وقت اخر يكرس نفسه لشخص يملك الكثير واستغلال شخص يحاول أن يقدم الكثير . فمن الأفضل على نحو أخلاقي ، إن لم يجد المرء الغاية الكاملة في علاقته أن ينسحب دون اللجوء الى الخيانة المعتمدة كوسيلة لاحترام مشاعره، لانها تدنيس لأغلى المقدسات ، الكرامة ، و المشاعر. عندما يكون مفهوم الأخلاق مفهوم مرتبط بالعلاقات العاطفية كذلك ، لكون هذا المفهوم نجده في جميع أنواع العلاقات . فيمكن تقييمه على نحو الاحترام ، الوفاء الصدق والثقة المتبادلة بين الطرفين ، دون استثناء احدى القاعدات ، هنا يتجلى مفهوم الاخلاق على وجهه الخاص . دون اعارة الاهتمام ، إلى طريقة التقييمات التي تتجسد في الديانات ، ودون ذكر قمة الانحطاط و قلة المستوى الموجودة في الكتب السماوية والتي تحت على التعدد لدى الرجل ودون التطرق الى تلك العبارات التي تهين من قيمة المرأة ككائن يملك كل مؤشرات الشعور بالغيرة الكره والحقد وأنها ملاك معصوم عن الشعور بالحزن . لا يحق لأحد أن يتبدد بأعذار غير لائقة بإيلام الشيطان نعله الله على أنه أعمى بصيرته، يمكن للمرء أن يرود نفسه كما يرود راكب الخيل حصانه، اللاوعي عند الانسان ، صفحة صافية نقية ، تكتب عليها الحياة ما تشاء ، و يمكن مسح ما تشاء من اللاوعي وذلك من خلال جلسة طويلة مع الذات ، تحدت نفسك عن أهمية الأخلاق في العلاقة العاطفية ، حقا ، الانسان قابل للخطأ في أي لحظة ، لكن لا أخطاء في ما يمكننا أن لا نخطأ فيه ، ولا وجوب لتكرار الأخطاء ؛ انها الجملة التي أكررها على مسامعي صابحا و مساء ، قبل الخروج من البيت ، قبل الرد على مكالمة مجهولة قبل كل فعل يمكنه أن يتسبب لي في رد فعل كارثي ينهي علاقتي العاطفية ، مادام الإنسان يملك قدرة التحكم بالااوعي الخاص به ، فإنه يملك أقوى سلاح ليمتلك أخلاق طيبة و نزيهة . والانسان ككائن حي عاقل ، قادر على الالتزام ، على الاخلاص و الوفاء ماذام قادرا على ظبط كل ما يمكن إغواءه . ......
#للأخلاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=684118
أحلام أكرم : هل الدين حامي للأخلاق
#الحوار_المتمدن
#أحلام_أكرم إسراء غريب الشابة ذات الواحد وعشرون عاما التي تشارك في قتلها ثلاثة من أقربائها بما فيهم زوج أختها الذي يشغل منصبا قياديا في السلطة الفلسطينية .. الأمر الذي أدى إلى خوف شهود المستشفى من الإدلاء بشهادتهم ووقف مسؤولي المستشفى عاجزين أمام طلب ولي الأمر بخروجها وعدم حاجتها للعلاج برغم علمهم التام بما تعرضت له من تعذيب وضرب .وما ينتظرها من تعذيب. والدائرة التي أصدرت شهادة الوفاة لتسريع عملية الدفن برغم وجود وظهور الكثير من الأدلة على العنف والضرب.. والعديد من إلتباسات أخرى حول سبب قتلها وإن كانت كل أصابع الإتهام تُشير إلى قتلها لحماية الشرف ؟؟ في سبتمبر 2019 ...؟؟؟؟؟ أُصبت بالصدمة والذهول حين قراءتي لخبر في إحدى الصحف العربية عن مطالبة عائلة إسراء غريب وعائلة آل صافي بالإفراج عن المتهمين بقتلها بكفالة مادية ؟؟؟ على أن يحضروا المحاكمات في مواعيدها, ثم تهديدهم بالإضراب الجماعي عن الطعام في حال عدم الإفراج ؟؟؟ إضافة إلى تهديدهم بالإستقالات الجماعية من عضوية فتح المنظمة الحاكمة ؟؟؟ ما قتلني بقية الخبر في إحتمال نية الحكومة الفلسطينية الإفراج عن القتلة .. تحت تبرير حماية الشرف وغسل العار ؟؟؟ تهت في متاهة الأسباب المُحتملة التي ربما تدفع الحكومة الفلسطينية لهذا الإجراء ؟؟؟؟ هل هو ضغط سياسي خاصة وبوجود شريحة كبيرة من الحماسيين في كوادرها يتزايدون بسبب فشلها ؟؟ أم وجود زوج الأخت الذي شارك في الجريمة في مركز مُتنفذ في السلطة. ؟؟؟. أم هو لأسباب تتصل بالتشريع الديني الذي بُنيت علية مادة الإعفاء, أم هو ترويج قاضي القضاة الدكتور محمود الهباش المُنشق من حماس للمد الأصولي ولتصريحاته المتعددة لخدمة هذا المد في تبرير وتشجيع العنف ضد المرأة والذي وبتصريحاته خلق إلتباسا ذهنيا كبيرا في شريحة لا يُستهان بها من الشعب الفلسطيني ..الرجل الذي قد يكون له التأثير الأول على الرئيس والحكومة الفلسطينية في تبرير فعل الجُناة ؟؟؟ في مُقابل حماية القيادة الفلسطينية من مُسائلتها عن تخاذلها في إلغاء مثل هذه المواد تحت مُبرر وجود الإحتلال ووجود هذه القوانين شرعا ؟؟؟؟ تباين الخبر في الصحف الفلسطينية بين من يؤكد الإفراج عنهم وتصريحات بعض المسؤولين بعدم حصول هذا الإفراج .. ونشطاء يؤكدون بأن النظر في الإفراج لا زال قائما و تحذير من ناشطات نسويات بإمكانية إغلاق القضية بدون أية عقوبات ؟؟؟؟ يؤكد وجود إلتباس حكومي في كيفية إتخاذ قرار يحفظ ماء الوجة على كل الأصعدة وهو الأمر المستحيل في قضية ستُشكّل إحراجا دوليا للحكومة الفلسطينية التي وقعت على المعاهدة الدولية سيداو وبدون تحفظ والتي تُلزمها بالعمل على إنهاء كل أشكال العنف على المرأة بما فيها الأحكام التمييزية التي تُشكل أقصى أنواع العنف ضد المرأة وتؤكد عدم المساواة القاطع بينها وبين الرجل ..هذه الأحكام التي تستند عليها السلطة القضائية في تبريرها لأحكام تشريعية مُستندة لتفسيرات النصوص الإلهية وتفسيرات الفقهاء, في تأكيد الحق الإلهي بالدفاع عن العرض فيما يتعلق بأي إخلال بشرف العائلة ؟؟ والذي فسرة فقهاء الدين بالحق الإلهي في وجوب العقاب والحق بإباحة القصاص ووجوب القتل لإشاعة الثقافة الإسلامية والمجتمع الإسلامي العفيف الطاهر ؟؟؟ مستندين في ذلك إلى "" ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق "" من خلال الحفاظ على الضرورات الخمسة التي يحافظ عليها الإسلام – "حفظ الدين ـ حفظ النفس ـ حفظ العقل ـ حفظ المال - حفظ العرض". أي رخصة دينية مُقدسة تُؤسس للعنف والقتل ,لإرضاء مشيئة ......
#الدين
#حامي
#للأخلاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702390
فريد العليبي . : نصر للأخلاق وهزيمة للسياسة
#الحوار_المتمدن
#فريد_العليبي_. السياسة سياسات ، فهي متنوعة ، متعددة . والذي ساد منها في تونس خلال عشر سنوات هي السياسة السياسوية ، سياسة المخاتلة والغدر والنفاق والمراوغة ورقصة الأفعى ، مؤامرات ودسائس ، بيع وشراء ، سياحة برلمانية ، تسريبات ، سرقات ، تضارب مصالح ، أقوال في واد وأفعال في واد آخر الخ .. وكانت القصور الثلاث حلبة تلك السياسة ومسرحها .والنتيجة غرق تونس في الأزمات حتى أضحت منهكة لا تقوى على الوقوف على قدميها .وكثيرا ما تساءل التونسيون من أين جاء صناع تلك السياسة ؟ ووجدت حيرتهم تعبيرا عنها في قول شاعرهم الصغير أولاد حمد :لينبت دود مكان البلحذهبنا جميعا الى الانتخابولم ينتخب أحد من نجح.وأصبحوا يتندرون بأنهم كانوا هدفا للصوصية الحزب الواحد فأصبحوا هدفا للصوصية عدد من الأحزاب ، التي راحت تتنافس على افتراس لحمهم وشرب دمهم ، فقد أفرغت خزينة الدولة وتفاقمت الديــــــون وانهار الدينار وانتشرت البطالة وتفشى الانتحار والهجرة والجريمة .وطيلة تلك السنوات كان البرلمان السلطة الديكتاتورية الأولي، وهو الذي استوطنه الفساد والفاسدون، وكان التونسيون شهودا على دماء سالت تحت قبته ولكمات بين أعضائه ، وصولا الى انحدار أخلاقي لا سابق له ،عندما أمسك نائب بين يديه أوراقا نقدية ، مُلوحا بها في وجه زميلته طالبا شراء عرضها .لقد تورط الحكام في نفق تلك السياسة السياسوية وأضحوا أسرى دسائسها ،مما ولد قطيعة ما فتئت تكبر وتتسع بينهم وبين الشعب ، الذي أصبح خارج لعبتهم ، يراقب انتخاباتهم دون مشاركة جدية فيها ، مُستمعا الى خطبهم ووعودهم دون تصديقها ، كاظما غيضه ضدهم ، منتظرا اللحظة المناسبة للتحرر منهم ، مذكرا إياهم في كل مرة من خلال احتجاجاته أنه حي يرزق .وعندما جاء قيس سعيد الى كرسي الرئاسة أشهر سيف الأخلاق أمام تلك السياسة ، مُشاركا الشعب غضبه منها ، مؤكدا على الاستقامة ونظافة اليد والوفاء للوطن وحب الشعب والتفاني في خدمته ، ولم تكن الأخلاق لديه قيما يتم ترديدها فقط وانما أفعالا أيضا ، سكن الرجل حيا شعبيا وعندما أضحى رئيسا وجد حراسه صعوبة في إقناعه بسكن القصر لاعتبارات أمنية ، تقرب منه سياسيون على أمل عقد صفقات معه فرفض ، اعتبر السياسة ابتلاء فعقد العزم على تحمله ، وصولا الى قراراته الجريئة ، التي كان محركها حب الوطن والتضحية في سبيله ، فقد وضع حياته على كفه يوم 25 جويلية 2021 وسار نحو المستقبل بخطوة ثابتة ، وهو يصغي الى مطالب شعب لم يعد الخطر يداهمه بل أصبح يعيش في بيته ، فتهاوت تلك السياسة السياسوية أو توارت على الأقل عن الأنظار حتى الآن، وكان ذلك بيان نصر الأخلاق على السياسة .خبر قيس سعيد الشعب وأدرك ألمه واضطهاده على مدى السنين ،هو أصلا خارج من بين ضلوعه، تجول في أرجائه فانحاز اليه، وهو الذي يشعر اليوم أن التاريخ التونسي وربما العربي أيضا يفتح أمامه صفحاته وعليه الكتابة ،هو زاهد في السلطة ومن يتهمه بالشعبوية اليمينية لا يعرفه ولا يعرف ما هي الشعبوية ، خالطا بينها وبين الشعبية عن مكر أو جهل. فالرئيس وهو ينشغل بحل المعضلات السياسية و الاجتماعية والقضائية والتعليمية ، يوجد في قلب الفعل الشعبي لذلك يؤيده طيف واسع من الناس ، من اتحاد العمال الى اتحاد الكتاب وجمعيات المحامين حتى الأحزاب والمنظمات والجمعيات ، التي تراه يسير مع الشعب ، فضلا عن الشبيبة .انه يعبر عن روح الشعب ، ومن خلاله تتواصل انتفاضة 17 ديسمبر وفي قصر قرطاج نفسه ، مرددا الشعار بين جدرانه : خبز وماء ولا رجوع الى الوراء. مُؤكدا أن لا حوار مع الخلايا السرطانية ، و تتجول أرواح الشهداء في قصر قرطاج ......
#للأخلاق
#وهزيمة
#للسياسة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=729297
كلكامش نبيل : منظور تطوري لتفسير الأخلاق: ردود على النظرة الدينية للأخلاق
#الحوار_المتمدن
#كلكامش_نبيل مؤخرًا، تكررت مناقشاتي مع صديق مسلم مثقف من سوريا، عن إشكالية الأخلاق وتفسيرها وفق المنظور اللاديني، حيث يرى أن هناك غياب للمعيار في الفكر المادي لماهية الصواب والخطأ، وأن النسبية تجعلنا غير قادرين على الحكم على الأشياء. وقد دعاني لحضور غرفة صوتية على كلابهاوس للاستماع لبعضٍ ممن يقولون أنهم سيبينون عجز المادية واللادينية على تفسير الأخلاق، أو كما يقولون "عدم وجود إلحاد أخلاقي". من جملة النقاشات، لخصتُ هذه الأفكار لوضع مفهوم تطوري للأخلاق.النسبية والبراغماتية عامّةفي البداية، أعتقد أن الأخلاق نسبية وخاضعة للسياق، وأنه ليس هناك شيء صحيح أو خطأ، بشكلٍ دائم وفي كل الظروف، وأن المؤمنين أيضًا يعرفون ذلك ولكنهم يعيبون على التيارات اللادينية ذلك. الأخلاق برأيي نتيجة تطورية لضمان بقاء المجموعة أولا، والفرد ثانيا في سياقات أخرى، وأنها نتيجة لتلبية الحاجات المتغيرة وفق الظروف، وهي في كثيرٍ من الأحوال نفعية مصلحية، ولها جوانب ثقافية لا يمكن إغفالها، أي أنها ببساطة حصيلة عوامل كثيرة متباينة ونسبية ودائمة التغيّر. لا يمكن اختزال هذا الموضوع بالسؤال ما معيارك؟ الحرية؟ الحياة؟ أم المصلحة؟ هذا سؤال غير منطقي واختزالي، لأننا نتعامل مع كل مسألة بشكل منفصل وفي ظرف منفصل، ولتحقيق مصلحة منفصلة، وبالطبع محكومين بالبيئة والثقافة المحيطة، وحصيلتنا المعرفية التي تشكل منظورنا للحياة.اللادينية تيارات كثيرةالخطأ الآخر الذي يقعون فيه، نقاش ما يسمونه "أخلاق الإلحاد"، ولا شيء من هذا القبيل في العالم. الإلحاد موقف من وجود الإله، وانتهى الموضوع. هناك ملحدين قوميين سيقدمون مصلحة جماعتهم على غيرها، مثل الأديان بالضبط، لأنها أخلاق تحقق مصلحة جماعتها، وهناك ملحدين شيوعيين هدفهم الأخلاقي "المعلن" تحقيق مصلحة الطبقات الكادحة والمهمشة، وهناك ملحدين ليبراليين معيارهم الأساس حرية الفرد، مع أن الحرية الليبرالية في شكلها الأساسي حرية اقتصادية وليست اجتماعية، ولكن الافكار تتطور وتتغير. إذن، لا يمكن مناقشة شيء اسمه الأخلاق الإلحادية، بل أخلاق الليبرالية، النفعية، البراغماتية، وغيرها من تيارات فكرية. حتى الشخص المادي قد يكون ليبراليا، وقد يكون شيوعيا، وعليه لا يمكن نقاش التفسير المادي للأخلاق. المادية هي طريقة نظر للموجودات، وليس لعالم الأفكار. ولا قيمة لنقاش كيف تولد المادة العمياء أفكار، لأننا نقول بوجود جهاز عصبي متطوّر يولد الأفكار، والأفكار موجودة، وكتابتي هذه من بنات أفكاري وأنا أطبع على اللابتوب بإيعازات عصبية للأصابع لتجسيد أفكار يولدها الدماغ بناءًا على حصيلتي المعرفية ورؤيتي للحياة. نسبية كل شيءسوف نقول بوجود أخلاق طبيعية، وهو ما يسمونه بالفطرة أو الغريزة، ولكن هذه الأخلاق برأيي نتيجة لقوانين التطور وتحقيق بقاء الفرد. لنأخذ موضوع القتل على سبيل المثال، كمبدأ أساسي يرفض الإنسان القتل لأنه يضر تطوريا بهدف بقاء الجنس البشري، ولكن التطور نفسه ليس الدافع الوحيد، فذات القتل يصبح مبررا للانتقام من قاتل أو معتدٍ أو شخص أضرّ بالمجموعة وبقائها، ولهذا قلت أن مصلحة الجماعة تطوريا قبل مصلحة الفرد في الغالب. في ذات الوقت، يقتل الإنسان من أجل التنافس ويدخل في حروب يبرر فيها قتل العدو، بل وقدّم البشر قرابين بشرية في العالم القديم. إذن، لا يمكن إنكار أن حتى الأفعال المرفوضة مبدئيًا لا تكون كذلك على الدوام، فإعدام القاتل طبيعي، وإن كانت هناك تيارات ليبرالية ترفضه اليوم وتراه فعلا بدائيا، وهناك تبرير للقتل في الحروب، بل ومن الدول المتقدمة تحت مصطلح co ......
#منظور
#تطوري
#لتفسير
#الأخلاق:
#ردود
#النظرة
#الدينية
#للأخلاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763879