الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد سعدي حلس : الإمبريالية الأمريكية توجه ثلاث ضربات لحليفتها فرنسا
#الحوار_المتمدن
#محمد_سعدي_حلس بعد الانسحاب الأمريكي من أفغانستان ضمن صفقة تم الاتفاق عليها في قطر والانسحاب من العراق من قبل وسحب قواعد صواريخ باتريوت من المملكة العربية السعودية والذي يعبر الاتحاد الاوروبي وعلى راسه الحكومة الفرنسية ان هذه الصفقات خيانة وطعنة في الظهر له من قبل امريكا وتقوم الولايات المتحدة الأمريكية بتوجيه الضربات المتتالية لفرنسا الحليف الاستراتيجي والقديم للولايات المتحدة الأمريكية في حلف الاطلسي وذلك من خلال الصفقات العسكرية الفرنسية مع استراليا في صفقة الغواصات التقليدية اتاك التي كان متفق عليها بقيمة &#1637-;-&#1638-;- الى &#1638-;-&#1632-;- مليار يورو وتعمل على الكهرباء والسولار والتي لا تستمر بالغوص تحت الماء كثيرا مثل الغواصات الأمريكية التي تعمل على الطاقة النووية والتي تستمر تحت الماء لأشهر طويلة تقدر ب ستة أشهر وقد قامت استراليا بعد ضغوطات امريكية بريطانية عليها بإلغاء الصفقة وتعاقدت مع الانجلوامريكية بصفقة جديد تحصل بموجبها على ثمانية غواصات بدل ال &#1633-;-&#1634-;- غواصة الفرنسية وهذا ضمن تشكيل حلف مصغر جديد ضد الصين يسمى بحلف اوكوس لتحجيم الصين وعرقلة تجارته المتصاعدة والتي تضع الصين في مقدمة الدول وقبل الولايات المتحدة والمقصود بذلك عرقلة مرور ه في المحيط الهادي عبر واورفورا وبحر الصين الجنوبي الذي يعتبره الصين لها دون شريك وبهذا التحالف وهذه الغواصات وهذه الأسلحة وصواريخ كروز توما هوك بعيدة المدى وقدرة هذه الغواصات على المناورة وسرعة التنقل والاختفاء وكم هذه الغواصات التي تمتلكها هذه الدول الثلاثة التي تقدر بحوالي &#1633-;-&#1632-;-&#1632-;- غواصة وأماكن قطع الطرق على الصين في المحيط يعرقل التجارة الصينية ويخنق الصين عسكريا وسياسيا ولهذا تعمل هذه الدول على عودة الحرب الباردة وسباق التسلح مع الصين وروسيا لان روسيا لم تقف مكتوفة الأيدي في هذه الحالة وهذا التحالف وهذا التسليح ولكن تعد الضربة الثانية التي وجهتها امريكا لفرنسا وهي إلغاء صفقة الطائرات الرافال الفرنسية مع سويسرا بعد أن تم الاتفاق عليها بقيمة &#1638-;- مليار دولار وذلك في خلال أسبوع واحد توجه امريكا وبريطانيا الحلفاء الاستراتيجيين لفرنسا ضربتان في أسبوع واحد والضربة الثالثة كانت في نفس الوقت هو تشكيل الحلف الجديد وإخراج فرنسا خارج الدائرة والتحالف وهذا اعتبرته فرنسا بأنه طعنة في الظهر وخيانة عظمى وقامت فرنسا بسحب سفرائها من هذه الدول وكذلك الغت زيارة الرئيس الفرنسي ميكرون إلى سويسرا وتعتبر فرنسا بأن هذه الصفقات كانت سترفع اسم فرنسا وتحل مشاكلها الاقتصادية ولم تقم امريكا وبريطانيا بذلك اعتباطيا وذلك كان رد عنيف على فرنسا التي رفضت طلب الكيان الصهيوني بعدم بيع مصر طائرات الرافال وصواريخ اسكولب الشبحية المضاهي لصاروخ توما هوك والطائرات الرافال التي تتميز عن اف &#1635-;-&#1637-;- الأمريكية وهذا يخلخل توازن القوة في المنطقة وعندما قامت فرنسا ببيع هذه الأسلحة لمصر جن جنون امريكا وبريطانيا والكيان الصهيوني ولم تنتهي عند ذلك لان فرنسا الان ستقوم ببيع هذه الأسلحة المتطورة إلى كل من يريدها من الدول العربية التي ترفض امريكا وبريطانيا ودولة الكيان ذلك وهنأ من الممكن أن تلعب دور فرنسا في تحريض كل الاتحاد الأوروبي ضد بريطانيا وأمريكا والكيان الصهيوني والتي يتضرر أيضا من سياسة هذه الدول اتحاهة اي اتجاة الاتحاد الأوروبي ويعتبر ما حدث ضد العراق وأفغانستان إبان الحرب خديعة كبرا والانسحاب منها بهذه الطريقة خديعة أكبر وأعظم وبهذه التحالفات الجديد يدفع دول الاتحاد الأوروبي للبحث أيضا عن تحالفات جديدة مبنية على الثقة المتباد ......
#الإمبريالية
#الأمريكية
#توجه
#ثلاث
#ضربات
#لحليفتها
#فرنسا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733581
الطاهر المعز : فرنسا، ثقافة استعمارية مُتَجَذِّرَة وتوتّر قبل الإنتخابات العامة 2022
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز الجزء الأولفي ذكرى مجزرة 1961 يُحْيي الجزائريون بالجزائر وبفرنسا، يوم الأحد 17 تشرين الأول/اكتوبر 2021، الذكرى السّتّين لمجازر 17 أكتوبر 1961 بباريس، التي ارتكبتها قوات الشرطة الفرنسية، ضد حوالي خمسين ألف جزائري، تَظاهَرُوا سلمِيًّا تلبية لنداء جبهة التحرير الوطني الجزائرية، ضد حظر التجول الذي فرضه عليهم موريس بابون مدير أمن العاصمة، وهو موظف دولة فرنسي تعاون علنًا مع النّازية، ومَتّعه الرئيس شارل ديغول بالعفو (كما مئات الإرهابيين الآخرين) ومكّنه من الإرتقاء في السُّلَّم الوظيفي الحكومي، وكانت فرنسا الإستعمارية تعتبر الجزائر "أرضًا فرنسية"، لكن سُكّانها "فرنسيون مُسلمون"، لهم وَضْعٌ خاص، أقل مرتبة من المواطنين العاديين، فكان حظْر التّجوّل ساريا ضد "الفرنسيين المُسلمين" (أي الجزائريين) منذ يوم الخامس من تشرين الأول/اكتوبر 1961، من الساعة السادسة مساء، إلى السادسة صباحًا، ومُنِعَ الجزائريون من الذهاب إلى أو العودة من عملهم في مصانع السيارات أو المصانع المفتوحة بدون انقطاع... أسفر القمع الدّموي ذلك المساء عن اعتقال أكثر من 12 ألف جزائري، وعن أكثر من مائتَيْ قتيل من النساء والرجال والأطفال، وحوالي أَلْفَيْ مفقود، وألقت الشرطة بالعشرات منهم في نهر السين، ليموتوا غرقًا، وجُرِح ما لا يقل عن ألفَيْن..، فضلاً عن ترحيل الآلاف إلى الجزائر. إنها جريمة دولة، وجريمة ضد الإنسانية، بقيت بدون تتبُّع أو عقاب، بل لا يزال الرؤساء والمسؤولون الحكوميون والحزبيون الفرنسيون يمعنون في استفزاز وإهانة الجزائر، واستهداف الدولة والوطن والشعب، وآخرها الإستفزاز الذي تعمّد إطلاقه الرئيس الفرنسي الحالي (إيمانويل ماكرون) لأغراض داخلية وانتخابية... حدثت تلك الجريمة، بعد بضعة أشهر من اتفاق مدينة "إيفيان" (18 آذار/مارس 1961) الذي ينص على استقلال الجزائر، وحدثت تلك المجزرة مع اقتراب "حرب الجزائر" من نهايتها، قمعت قوات الأمن الفرنسية بعنف تلك المظاهرة، وتَواصَل القمع طوال تلك الليلة والأيام اللاحقة، حيث أعْدَمت الشرطة الفرنسية العديد من الجزائريين وألْقَتْ جثثهم في نهر "السين".تجاهلت الدّولة والأحزاب، بما في ذلك الحزب "الشيوعي" الفرنسي والإعلام (الذي كان يخضع لرقابة صارمة ) والمؤرّخون تلك المجزرة الإستعمارية، إلى أن بدأ أحفاد الجزائريين الذين بقوا في فرنسا وشهدوا المجزرة يتكلمون، بمناسبة الذكرى العشرين لهذه المجزرة (سنة 1981)، بمناسبة التحضيرات ل "المسيرة من أجل المساواة" التي تندد بالعنصرية المؤسسية (عنصرية الدولة) في فرنسا، وبعد عشر سنوات (سنة 1991)، نشر المؤرخ جان لوك إينودي كتابًا بعنوان "معركة باريس، 17 اكتوبر 1961"، حيث شكَّكَ المؤلف في الرواية الرسمية للدولة التي نَفَتْ وجود القَمْع وقلّلت من حجم الخسائر البشرية وأعلنت عن "ثلاثة قتلى في اشتباك بين الجزائريين"، وأشار المؤرخ، بعد بحث دقيق إلى أن عدد القتلى يزيد عن المائتَيْن، مِمّنْ عُرِفت أسماؤهم وهوياتهم الكاملة وظروف قَتْلِهم. أما على الصعيد الرّسمي، فلا يوجد أي سِجِلّ لعدد الضحايا والمعتقَلين والمُصابين... أطلق المؤرخان البريطانيان جيم هاوس ونيل ماكماستر على هذا القمع في العام 2006 صفة "أعنف قمع دولة تسبب فيه احتجاج في شوارع أوروبا الغربية في التاريخ المعاصر" ( كتاب: "باريس 1961 الجزائريون، إرهاب الدولة والذاكرة" - تأليف جيم هاوس ونيل ماكماستر، مطبعة جامعة أكسفورد ، 376 ص.)استمرار المنطق الإستعماري:قَبْلَ أُسْبُوعَيْن من إحياء ذكرى 17 تشرين الأول/اكتوبر 1961، تَعَمّدَ الرئيس الفرنسي "إي ......
#فرنسا،
#ثقافة
#استعمارية
ُتَجَذِّرَة
#وتوتّر
#الإنتخابات
#العامة
#2022

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735024
الطاهر المعز : فرنسا، ثقافة استعمارية مُتَجَذِّرَة وتوتّر قبل الإنتخابات العامة 2022- الجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز من يهتم بمشاغل الفقراء؟ بدأ التّنافس بين الطّامحين لِتَبَوُّإ منصب نائب بالبرلمان أو رئيس للجمهورية، داخل نفس الإتجاهات والتيارات، أو فيما بينها، قبل أكثر من ستة أشهر من البداية الرّسمية للحملات الإنتخابية، ومن المُقَرَّر أن تجري الدّوْرَة الأولى في نيسان/ابريل 2022، وتُشير مُجمل التقارير الرسمية وغير الرسمية، الفرنسية والأجنبية، إلى تدهور الوضع الإقتصادي والإجتماعي، خاصة منذ انتشار وباء "كوفيد 19"، وتسريح الآلاف من العاملين، رغم توزيع المال العام بسخاء على الأثرياء وأرباب العمل والشّركات، وبدل التنافس بين المُترشِّحين المُحتَمَلِين بشأن الحُلُول التي يقترحونها لحل مشاكل الفقر والبطالة وارتفاع الأسعار (خاصة أسعار الطاقة والأغذية والتجهيزات وقطع الغيار...) انطلقت المُزايدات بشأن المُهاجرين واللاجئين، وبشأن المغرب العربي (خاصة الجزائر) والعرب عمومًا وإفريقيا، الواقعة تحت الصحراء، وتتنزل التّصريحات والإجراءات المُستفزة للجزائر (دولة وشعبًا ووَطَنًا) ولمواطني المغرب العربي، بشأن التّأشيرات، ثم بشأن نفي وجود كيان إسمه الجزائر قبل احتلال البلاد من قِبَل فرنسا (1830) وغير ذلك من التّصريحات، في إطار هذه المُزايدات بين الأفراد والتيارات اليمينية، التي ينحو معظمها بثبات نحو الفاشية، وتحميل الأطراف الخارجية وِزْرَ الأزمة التي لا يمكن إخفاؤها، وتدهور مكانة دولة فرنسا التي أصبحت قُوّة مُتوسِّطَة (وليست قوة عُظْمى) داخل المنظومة الإمبريالية والأطلسية، ونظرًا لعجز المنظومة الحاكمة على الوقوف بندّية في وَجْهِ الإمبريالية الأمريكية وحلفائها (بريطانيا وكندا وأستراليا، وحتى الكيان الصهيوني الذي يتجسّس على الرئيس الفرنسي)، ونظرًا للطبيعة الرأسمالية للنظام الحاكم، أهملت معظم الأحزاب والتّيّارات ورموزها التي دخلت الحملة الإنتخابية مُبكِّرًا، حصل اتفاق ضِمْنِي لاستبعاد مشاغل الكادحين والفُقراء، وتوجيه الخطاب السياسي روالإعلامي نحو قضايا أخرى، معظمها مُفتعلة، ومن بينها هل يجب الإعتذار للجزائر، بدل النقاش حول أساليب مُعالجة البطالة والفَقْر. أعلنت الحكومة الفرنسية، بنهاية أيلول/سبتمبر 2021، خفض عدد التّأشيرات لمواطني دُول المغرب العربي، ما أثار غضب المواطنين والسّلُطات في الجزائر، بينما آثرت سلطات المغرب وتونس الصّمت، بذريعة إثارة هذه المشاكل عبر "القنوات الدّبلوماسية"، واتهمت حكومة فرنسا دول المغرب العربي الثلاث بعدم التعاون بشأن ترحيل مواطنيها الذين تنتهي صلوحية تأشيراتهم أو تُرْفَضُ طلبات إقامتهم، واتّسم إعلان الحكومة الفرنسية بالوقاحة وبالتّعالي، ويتنزّل ضمن المنطق الإستعماري السّائد بفرنسا، حيث أعلن ناطق باسم الحكومة: "أصبح القرار ضرورياً لأن هذه الدول لا تقبل باستعادة رعايا لا نريدهم ولا يمكننا إبقاؤهم في فرنسا... كان هناك حوار، ثمّ كانت هناك تهديدات، واليوم ننفذ تلك التهديدات"، بحسب وكالة الصحافة الفرنسية (28 أيلول/سبتمبر 2021)، وتأتي هذه التصريحات ضمن المناخ السابق للإنتخابات، حيث أصبحت قضية الهجرة قضية دائمة الحُضُور، منذ أربعة عُقُود، وهي قضية مُفْتَعَلَة، تُمَكِّن الحكومات ومعظم الأحزاب من صَرْفِ نظر العاملين والفُقراء عن مشاغلهم الحقيقية، وخلق انقسامات وخُصُومات داخل الطبقة العاملة والكادحين والفُقراء...تمثّل الفصل الثاني من استفزاز الجزائر في تَوَجُّهِ الرئيس الفرنسي، بداية تشرين الأول/اكتوبر 2021، إلى "الحركِيِّين" (أشخاص جزائريون جنّدهم الإستعمار الفرنسي، خارج إطار الجيش، لقتال المُقاومين الجزائريين) طالِبًا منهم ال ......
#فرنسا،
#ثقافة
#استعمارية
ُتَجَذِّرَة
#وتوتّر
#الإنتخابات
#العامة
#2022-
#الجزء
#الثاني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735180
رشيد غويلب : حول أزمة الديمقراطية وآلياتها هل تعيش فرنسا لحظة ما قبل الفاشية؟
#الحوار_المتمدن
#رشيد_غويلب تنشغل وسائل إعلام اليسار الأوربي بالمؤشرات الراهنة لما تسفر عنه الانتخابات الرئاسية الفرنسية في نيسان 2022، انطلاقا من تشتت قوى معسكر اليسار، وفرصه الشحيحة. وهيمنة اليمين على المناقشات الجارية في البلاد بشأن الهوية والهجرة. وفي حوار أجرته مجلة “جاكوبين” الأمريكية اليسارية مع وزير التعليم الفرنسي الأسبق، ومرشح الحزب الاشتراكي للانتخابات الرئاسية السابقة، ورئيس حزب “الجيل” اليساري الصغير، وعضو برلمان منطقة باريس الكبرى الحالي بينوا هامون، أكد أن ورقة اليسار الرابحة في هذه المعركة الصعبة هي التركيز على قضية عدم المساواة. وقدم هامون كذلك تصورات عن أسباب ابتعاد الشبيبة عن المشاركة بالانتخابات، وعجز النظام السياسي الحالي في فرنسا على طرح أو استيعاب بدائل ممكنة تخرج البلاد من مخاطر لحظة ما قبل الفاشية.في ما يلي عرض للموضوعات الهامة التي احتواها الحوار.أزمة الديمقراطية الفرنسية قال هامون أن هناك درسا أساسيا من الانتخابات المحلية التي جرت أخيرا، وهو أن هناك قدرًا كبيرًا من التعب تجاه الديمقراطية التمثيلية. لا يرفض الناس الديمقراطية، بل يطالبون بقوة بمزيد من الديمقراطية خلال احتجاجات المطالبة بالعدالة المناخية، وفي النشاط المناهض للعنصرية والنشاطات النسوية. لكنهم لا يرون في الانتخابات بشكلها الحالي فرصة للمضي قدماً بهذه النضالات.هذا الاغتراب مأساوي بالنسبة لليسار. لأن الترابط بين قوى اليسار السياسي والحركات الاجتماعية مثل دائمًا مصدر قوة مهم. وعندما لا تجد هذه الحركات في الانتخابات وسيلة لتحقيق أهدافهم، يعاني اليسار من ضعف المشاركة السياسية. وهذا يعني أن الديمقراطية الفرنسية في أزمة.الانتخابات لا تؤدي فقط إلى انتصار معسكر وخسارة آخر، بل هي أحد عوامل تراكم هيمنة ثقافية. وتكمن الصعوبة الحقيقية التي يواجهها اليسار في فرنسا وأماكن أخرى، في أن النظام السائد شكلته هيمنة ثقافية للأفكار المحافظة. وهي أفكار يمينية تكون أحيانًا رجعية وعنصرية وعسكرية ومناهضة للمساواة.في ضوء ذلك، تبدو المطالبة بالمساواة والعدالة الاجتماعية والديمقراطية، غير منصفة للهيمنة السائدة. هذه حقيقة سياسية واجتماعية تتفاقم بسبب شيخوخة السكان، فكلما تقدم العمر، لعبت مخاوف مختلفة دورًا في قرار الناخب. وهذه عوامل هيكلية مهمة. ولكن اليسار يتحمل مسؤولية في ذلك لعدم لعبه الدور المطلوب. في فرنسا، يمكن إرجاع جميع المشاكل إلى أزمة عدم المساواة. في مواجهة هذه الأزمة، كان بإمكان اليسار أن يبتكر برنامجًا لنظام التعليم يجعل التحرر الفردي والتقدم الاجتماعي، من خلال الوصول إلى المعرفة مرة أخرى ممكنا. لكن في هذه القضية، كما هو الحال مع قضايا أخرى، يسير اليسار نائماً. الوضع مشابه فيما يتعلق بالاقتصاد أو بمسألة الديمقراطية.لا شك أن الديمقراطية في فرنسا تمر بأزمة اليوم. و ردود اليسار ما زالت محصورة بملف المؤسسات، يقول اليسار: “علينا تغيير الدستور، علينا تغيير قانون الانتخابات، علينا تغيير الشروط المرتبطة بالمناصب الرئيسة”. يمكن أن تكون مثل هذه الإجراءات مطلوبة، ولكن يجب ان يسير التفكير في التحول الديمقراطي إلى أبعد من ذلك، ليشمل معالجة اختلال توازن القوى بين مالكي الشركات والأسهم من ناحية، والعاملين بأجر، وجميع الأطراف ذات الصلة مثل الإدارات المحلية والمواطنين من ناحية أخرى. لكن اليسار لا يطرح اليوم، إضفاء الطابع الديمقراطي على الاقتصاد بالقدر الكافي.مرحلة ما قبل الفاشيةهناك العديد من المؤشرات التي تشير إلى الافتتان بالاستبداد. وأقوى وسيلة سياسية لذلك هو اليمين المتطرف. ......
#أزمة
#الديمقراطية
#وآلياتها
#تعيش
#فرنسا
#لحظة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735856
حمدي حمودي : راي في الأحداث..... فرنسا وقزمها في الرباط: تبادل الأدوار...
#الحوار_المتمدن
#حمدي_حمودي تبادل الأدوار بين فرنسا والمغرب في مواجهة التحولات الاقتصادية الكبرى في الجزائر والعلاقات التي تخيط نسيجها الدبلوماسية الجزائرية المحنكة النشطة لا تخفى على محلل، القطيعة مع فرنسا وقزمها أصابها بالجنون، لقد بدأت فرنسا تخرج عن عقلها، إفريقيا ترفض الوجود الفرنسي والعزلة القاتلة تصيب المخزن بالموت البطيء في الظلام.حبل السرة أول المشيمة مع إسبانيا قطعه مشرط أول نوفمبر هذه السنة التي أحسسنا فيها بشكل لافت بروح الشهيد تظلل مكة الثوار.لقد اعتاد الطفل الرضيع المدلل على رضاعة الحليب من الجزائر وحنوها ولكنه ولد عاق لقد ربت الجزائر لقيط فرنسا الذي يلبس الجلابية في مراكش ويجلس في الحفلات الدينية في المساجد في حين يرحل الى فرنسا يلبس الملابس المزركشة ويستريح في مقاهي الشواذ. مصادقا ومعانقا المجرم الصهيوني الذي يحاول أن يدخله الى البيت الإفريقي وكما يقول المثل "الطيور على أشكالها تقع".مكانة فرنسا الآهلة للسقوط تفقد توازنها وتتأرجح في جزائر الشهداء، تراوح بين رجليها ماكرون ومي مي 6، ولكن الحصار يستمر الشركات الفرنسية ترحل تباعا من الجزائر وتحل محلها الشركات الجزائرية الناشئة والاستثمارات الصينية والأمريكية والروسية والألمانية وغيرها.ارتياح واسع في الجزائر وفي شمال إفريقيا وفي إفريقيا وليس مفاجأة أن يقوم القزم المغربي بعمل حاقد ودنيء وإرهابي في غرة نوفمبر بل عمل متوقع فقد أغلقت الجزائر الحدود بسبب الحقد والمؤامرة الفرنسية-المروكية.اندلاع الكفاح المسلح في الصحراء الغربية الذي أعلن عنه الشعب الصحراوي والذي لم يكن الملك المروكي وسيدته فرنسا يتصوران أن الشعب الصحراوي والجيش الصحراوي بعد 30 سنة من السلم المخادع سيقوم بهذه الهبة الشعبية المنقطعة النظير.والتي غاصت فيها المدارس العسكرية الصحراوية بالشباب المقدام والتحقت قوافل الشبان الصحراويين في هجرة عكسية في وقت الحروب تهرب الناس الى أوربا خوفا من الحرب في حين في عز "كورونا 19 " يتوافد الشباب الصحراوي زرافات ووحدانا من أوروبا الى الالتحاق بجبهات القتال رغم صعوبة المسار وغلاء وندرة وتعقد وطول مسار التنقل والانتقال.لقد كانت وحدة الشعب الصحراوي المثقال الذي قلب الكفة وانطلقت الحرب التي كررها بكل شجاعة وبالفم المملوء و"ليعلم القاصي والداني" على منبر مجلس الأمن ممثل جبهة البوليساريو أن الشعب الصحراوي وجبهة البوليساريو لن يوقف الهجوم على الجيش المغربي حتى يرحل عن أرض الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية.لا يمكن لفرنسا وقزمها في الرباط الاستمرار في الخدع القصيرة العمر وتبادل الأدوار المكشوفة.الدبلوماسية الجزائرية ترى بوضوح أين يتجه ماكرون وقزمه وسيستمر الضغط الخارجي الذي سيتراكم انعكاسه داخليا والذي بلا شك حتميته الانفجار والرجوع الى جادة الصواب.ومثل ما أثبت الشعب الصحراوي قوة وحدته، كان الثوار في الجزائر أكثر وحدة واتحادا وتلاحما من تصورات وأطماع باريس.يتجه الحال والواقع الى وحدة اقتصادية مستمرة ومتسارعة أولا بين شعوب شمال إفريقيا التي تربطها الجزائر التي مساحتها مليونا كلم مربع بشرايينها.الغاز في النيجر ستضخ منه سوناطراك 100 ألف برميل سنوي ومالي وموريتانيا مدت إليهما الطرق تباعا والتبادلات التجارية على قدم وساق وتونس وليبيا في قلب الجزائر والصحراء الغربية وفلسطين التوأمان الشقيقتان في بؤبئها.إن مرور الغاز النيجري من الجزائر كسر الحلم الفرنسي وأقبره لأنه زاد من وحدة القارة الإفريقية وتشابك مصالح شعوبها في حاضرها ومستقبلها ولم تعد هناك حاجة الى فرنسا الاستدمارية وستقلل من ......
#الأحداث.....
#فرنسا
#وقزمها
#الرباط:
#تبادل
#الأدوار...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736734
محمد علي حسين - البحرين : ثورات الخبز والاحتجاجات العفوية .. من فرنسا إلى الدول العربية ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين يوم غيّر الخبز التاريخ واندلعت الثورة الفرنسيةبداية من العام 1789، عاشت فرنسا على وقع أحداث ثورتها التي استمرت لنحو 10 سنوات وانتهت مع انقلاب نابليون بونابرت يوم 9 نوفمبر/تشرين الثاني 1799 وحصوله على منصب القنصل الأول. وفي خضم أحداث الثورة، شهدت باريس يوم 14 يوليو/تموز 1789 حدثاً مهماً، مثّل نقطة اللاعودة، حيث هاجم الباريسيون حصن الباستيل، واستولوا عليه لسببين أساسيين وهما البارود من أجل البنادق والمدافع والقمح لصناعة الخبز.وعلى مر تاريخ فرنسا، لعب النقص الحاد في محاصيل القمح دورا هاما في اندلاع الاحتجاجات، ولعل أبرزها تلك التي عرفتها مدينة ليون سنة 1529 وعرفت بأحداث التمرد الكبير، والتي اندلعت عقب ارتفاع أسعار القمح بشكل لافت للانتباه عقب موسم حصاد سيئ حيث عمد المحتجون حينها لمهاجمة منازل الأثرياء لسرقة محتوياتها واتجهوا لتخريب المخازن للاستيلاء على محتوياتها من القمح.لكن مع بداية الثورة الفرنسية سنة 1789 كان الأمر مختلفاً، حيث اندلعت الأخيرة لأسباب عديدة وقد جاءت أزمة تراجع كميات الخبز وارتفاع أسعاره لتزيد الطين بلّة وتأجج الاحتجاجات. فمنذ ستينيات القرن الثامن عشر، أجرى الملك لويس الخامس عشر إصلاحات اقتصادية نزولاً عند رغبة عدد من مستشاريه ووزرائه ارتفعت على إثرها أسعار المنتجات الزراعية. وبحلول منتصف العقد التالي، واجه ابنه الملك الجديد لويس السادس عشر مشاكل جمّة حيث أدت هذه السياسة الاقتصادية لنقص حاد في الغذاء، تزامناً مع ارتفاع عدد سكان فرنسا في ظرف وجيز.ومنذ اعتلائه العرش، واجه لويس السادس عشر المصاعب فما بين شهري أبريل/نيسان ومايو/أيار 1775 شهدت باريس وضواحيها أكثر من 300 تظاهرة احتجاجية، انتهت بمهاجمة مخابز القمح والتجار وعمد كثيرون لاجتياح فرساي قبل أن تنتهي الأزمة خلال الأشهر التالية.لكن بحلول ثمانينيات القرن الثامن عشر، تدهور الوضع بفرنسا بشكل غير مسبوق، فتزامنا مع مواسم حصاد رديئة بسبب التقلبات المناخية بالمنطقة عرفت فرنسا تزايداً مذهلاً في عدد سكانها، حيث ارتفع العدد بنحو 6 ملايين نسمة مقارنة بعام 1720. فضلاً عن ذلك، اعتمد الفرنسيون في نظامهم الغذائي على منتجات الحبوب وعلى رأسها الخبز. وعلى حسب تقارير تلك الفترة، حصل الخبز على ما بين 60 و80% من ميزانية أغلب العائلات الفرنسية وبالتالي كانت زيادة ضئيلة في سعر الخبز قادرة على إحداث أزمة بالبلاد.لتدارك أزمة الخبز خلال ثمانينيات القرن الثامن عشر، وصف الوزير الفرنسي ذو الأصول السويسرية، جاك نيكر (Jacques Necker)، الملك لويس السادس عشر بالخبّاز الأول للبلاد وتحدّث عن تناول الملك لنوع رديء من الخبز. إلا أن ذلك لم يكن كافيا لامتصاص غضب الفرنسيين الساخطين على تراجع كميات الخبز بشكل رهيب وارتفاع سعره.لقراءة المزيد ومشاهدة الصور التعبيرية أرجو فتح الرابطhttps://www.alarabiya.net/last-page/2019/10/06/%D9%8A%D9%88%D9%85-%D8%BA%D9%8A%D9%91%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%AE%D8%A8%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%AE-%D9%88%D8%A7%D9%86%D8%AF%D9%84%D8%B9%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%AB%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%A7%D9% ......
#ثورات
#الخبز
#والاحتجاجات
#العفوية
#فرنسا
#الدول
#العربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737399
الطاهر المعز : فرنسا، متابعات- بعض مواضيع الحملة الإنتخابية
#الحوار_المتمدن
#الطاهر_المعز التضليل الإعلامي خلال الحملة الإنتخابية الفرنسيةنموذج قضية الشعب الفلسطيني يُهمل معظم مُرَشَّحِي الإنتخابات الفرنسية، الرئاسية ( 10 و 24 نيسان/ابريل 2022 ) والتّشريعية ( 12 و 19 حزيران/يونيو 2022 ) اهتمامات أغلبية المواطنين، أو مشاغل ثلاثة أرباع المواطنين، مثل الفَقْر والبطالة وارتفاع الأسعار (إيجار المسكن والوقود والغذاء...) وارتفاع تكلفة تعليم الأبناء والرعاية الصّحّيّة، وتتعرض الفقرات الموالية لرواسب الثقافة الإستعمارية، التي تتجلّى في وسائل الإعلام السّائدة، وفي خطاب المسؤولين السياسيين، ويُمثّل العداء للشعب الفلسطيني وللشعوب العربية والمُهاجرين وللثقافة العربية، ومن ضمنها الدّين الإسلامي، وكافّة الشُّعُوب الواقعة تحت الإستعمار والإضطهاد، نموذجًا يتمثّل وَجْهُهُ الثاني في تمجيد الصهيونية (كعقيدة وتَنْظِير للإستعمار الإستيطاني) والدّعم السياسي والإعلامي، شبه المُطْلَق، للكيان الصّهيوني، كتجسيد، أو كتطبيق لهذه العقيدة الإستعمارية الإستيطانية، وتتجاوز هذه الظاهرة حدود فرنسا، لتعُمّ أوروبا، ولتُصبح "بروكسل"، عاصمة بلجيكا، ومقر المُفوضية الأوروبية، عاصمة اللُّوبي الصّهيوني، بدعم من سياسيين (أثرياء) ومليارديرات أمريكيين، من الجناح الأكثر يمينية بالحزب الجمهوري الأمريكي، بحسب تحقيق نشرته صحيفة "لوموند" الفرنسية، يوم السّابع من آذار/مارس 2019، بعنوان: "مليارديرات أمريكيون يمولون، بهدوء، حملات التّضليل في أوروبا"، من خلال دَعْم وتمويل شركات مُتَخصِّصَة تُشرف على إطلاق حملات، وإنشاء مواقع دعاية يمينية متطرّفة وصهيونية، واختصت هذه المواقع في التّضْلِيل وإعادة صياغة وتقديم المعلومات، وأحيانا تحريفها، لتُوافِقَ أهداف الإمبريالية الأمريكية والكيان الصهيوني، كما استقر السياسي الملياردير "ستيفن (ستيف) بانون"، المستشار السابق للرئيس "دونالد ترامب"، بأوروبا، منذ سنة 2018، لإرشاد وتوجيه دعاية اليمين المتطرف، بدعم من أثرياء أمريكيين وأوروبيين... انتشر العداء لليهود في فترات عديدة من تاريخ فرنسا (وأوروبا)، لكن دَعْمَ الحركة الصّهيونية، والكيان الصّهيوني، منذ إنشائه، بقي ثابتًا، بل أطْلَقَ نابليون بونابرت، عند هزيمته على أبواب مدينة عَكّا الفلسطينية، فكرة تجميع اليهود في كيان يحتلّ أراضي الغيْر، بعيدًا عن أوروبا، في فلسطين مثلاً، وبعد إنشاء الكيان الصهيوني، زاد الدّعم الأوروبي والفرنسي للصهيونية كعقيدة، ولدولتها، ولا تنسى أجْيال العرب العدوان الثلاثي (البريطاني- الفرنسي- الصهيوني) على مصر سنة 1956، ولا تزويد الكيان الصهيوني بالتقنية النّوَوِية الفرنسية، بل كان رئيس البعثة العسكرية الصهيونية بفرنسا يحتل مكتبًا بوزارة الحرب الفرنسية، مُلاصِقًا لمكتب الوزير، من 1946 إلى 1958، وشاركت المخابرات الصهيونية باختطاف الزعيم التّقدّمي المغربي "المهدي بن بركة"، وسط باريس، سنة 1965، وتعاونت المخابرات العسكرية الفرنسية والصهيونية، لتصفية العديد من المناضلين الثوريين العرب بباريس، ومن بينهم: باسل الكبيسي ومحمد بوضياء ومحمود الهمشري ومحمود صالح وغيرهم من المناضلين الفلسطينيين والعرب...منذ بداية القرن الواحد والعشرين، وتحديدًا منذ 2002، سنة اجتياح وتدمير مدينة ومُخيّم "جنين"، بفلسطين المحتلّة، لا يتورّع بعض الزعماء السياسيين والعديد من الإعلاميين الفرنسيين عن تحميل المهاجرين، ومن يُصنِّفُونهم "مُسلمين" أو "عرب"، مسؤولية الأزمات الإقتصادية والسياسية والإجتماعية بالبلاد، وبالمُقابل يدعم هؤلاء (منهم فيليب فال ودومينيك شتراوس خان و نيكولا ساركوزي وبرنارد كوشنير وبي ......
#فرنسا،
#متابعات-
#مواضيع
#الحملة
#الإنتخابية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740395
جواد بشارة : تشابكات الحملة الانتخابية الرئاسية في فرنسا
#الحوار_المتمدن
#جواد_بشارة تشابكات الحملة الانتخابية الرئاسية الفرنسية القادمةإعداد وترجمة د. جواد بشارةفاليري بيكريس وإريك زيمور ومارين لوبن يجبرون ماكرون على تغيير استراتيجيته الانتخابية.فقبل أقل من أربعة أشهر من الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، سيتنافس ثلاثة أبطال متشددين من اليمين واليمن المتطرف على المركز الثاني في الترتيب، وهو الذي يفتح الطريق أمام المواجهة النهائية بين من يفوز منهم وبين الرئيس الحالي إيمانويل ماكرون. في السياسة، لا شيء يُكتب مسبقًا. يمكن أن تنهار جميع السيناريوهات الأكثر تفصيلاً مثل منزل من الورق مع اندلاع حدث غير متوقع. فالحملة الانتخابية الرئاسية لعام 2017 ونتائجها هي أحدث مثال تاريخي على ذلك حيث خرج إيمانويل ماكرون من الظل تقريباً ليكتسح اليمني واليسار معاً، المعتدل والمتطرف منهما. هل ستقدم حملة الانتخابات الرئاسية 2022 نسخة جديدة؟ مع فريق مختلف؟ كليا أو جزئيا؟فمنذ عدة أشهر، تم تثبيت تكرار المبارزة الأخيرة لأم المعارك الانتخابية السابقة في استطلاعات نوايا الاقتراع لجميع مؤسسات الاقتراع، منذ شيراك وتنافسه مع جون ماري لوبن بعد تصفية المنافس اليساري الاشتراكي لونيل جوسبان، حتى مبارزة مارين لوبن مع ماكرون في الجولة الثانية للانتخابات الرئاسية السابقة. بدت النتيجة حتمية على الرغم من رغبة غالبية الفرنسيين (ثمانية من أصل عشرة وفقًا لاستطلاع Elabe في فبراير، قبل عشرة أشهر) في عدم حدوث ذلك مرة أخرى وفرض سياسة الأمر الواقع للاختيار بين السيء والأسوء. ومع ذلك، وضع نفس الشيء بشكل منهجي البطلين، مارين لوبن وإيمانويل ماكرون، في صدارة الأصوات في الجولة الأولى.ثم ظهر فجأة أحد المشاغبين الأول لتعطيل هذا الترتيب وهو: إريك زمور. دخل الحملة دون الإعلان عن نفسه رسميًا، المجادل الإعلامي اليميني المتطرف لقناة CNews التلفزيونية وأصبح المرشح اليميني المتطرف تقريبًا الذي ينافس الرئيسة السابقة لحزب التجمع الوطني (RN) – التي أعطت رئاسة حزبها إلى جوردان بارديلا، الأقل تعقيدًا بين المتنافسين، في منتصف سبتمبر للتفرغ للحملة الانتخابية.في هذه العملية، سجلت مرشح اليمين المتطرف انخفاضًا كبيرًا في اختيار الناخبين خلال النصف الثاني من سبتمبر. قبل الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية بسبعة أشهر، تراجعت عن نسبة 20&#1642-;- من نوايا التصويت، وفقًا للعديد من معاهد الاقتراع، بينما كانت تتنافس لعدة أشهر مع إيمانويل ماكرون في مباراة تقع أبعد من ذلك بكثير. تم التحقق من صحة التراجع اللوبني Lepenist من خلال إعلان تأكيد ترشيح زمور في 30 نوفمبر. تم تضخيمه بعد فوز فاليري بيكريس في الانتخابات التمهيدية المغلقة لحزب الجمهوريين (LR) التي تهدف إلى تعيين مرشح اليمين للانتخابات الرئاسية في 4 ديسمبر. تسببت هذه الأحداث الانتخابية المختلفة في حدوث اضطرابات، دون التأثير بشكل كبير حتى الآن على القاعدة الانتخابية لماكرون (رئيس الجمهورية المنتهية ولايته هو البطل الوحيد غير المعلن) الذي يتأرجح بين 23&#1642-;- و25&#1642-;- من نوايا التصويت، وفقًا لمراكز استطلاعات الرأي. من الواضح أن انفصال زيمور عن يمين لوبن المتطرف، وهو الآن أكثر تطرفاً منه، كان له أثر مباشر في خلق ظاهرة طموح إلى الهوامش الأكثر راديكالية للناخبين الليبينيين الذين اعتبروا بلا شك أن ابنة المؤسس المشارك للجبهة الوطنية (الاسم السابق لـ التجمع الوطني) لم يعد مثيرًا للانقسام بما فيه الكفاية.من الغريب أن هذه الظاهرة كانت مصحوبة أيضًا بنقل، يصعب تحديده كميًا لأن LR لم يعين مرشحه بعد، من الناخبين الموالي ......
#تشابكات
#الحملة
#الانتخابية
#الرئاسية
#فرنسا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741392
سمير حنا خمورو : من هو جان باتيست بوكلان حتى تحتفل فرنسا وجامعات عالمية ومسارح حول العالم به ولمدة عام كامل
#الحوار_المتمدن
#سمير_حنا_خمورو جان باتيست بوكلان Jean-Baptiste Poquelin ، هو موليير ، ممثل وكاتب مسرحي فرنسي ، ولد في الخامس عشر كانون الثاني / يناير 1622 في باريس ، توفي على السرير في بيته بشارع ريشيليو ، في باريس 17 شُباط/ فبراير 1673. وكان عمره (51 سنة).من عائلة تعمل في التجارة ، كانوا يسكنون في منطقة شعبية "دي هال" مكتضة بالسكان ، (بافيون دي سانج ) في الركن الشرقي لشارع سانت أونوريه وهال ، ماتت والدته ماري كريسيه لما كان عمره حوالي عشر سنوات ، رباه ابوه جان الذي عمل في تجارة السجاد ومنجد في خدمة الملك، تلقى جان بوكلان، تعليما جيدا في إعدادية "كليرمو" اليسوعية وكان فيها نخبة من المدرسين منهم فولتير، فقد حصل على مبادي العلوم الأساسية والفلسفة وتعلم اللغة اللاتينية التي مكنته من الاطلاع على النصوص المسرحية اليونانية . صادف ان كان موقع دكان والده بالقرب من مسرح (أوتيل دي بوركوني)، تقدم فيه عروض بسيطة لاضحاك وتسلية الناس، يمثل فيه ممثلي الشوارع، كان موليير يذهب لمشاهدة تلك العروض مع والدته التي كانت من عائلة ميسورة ويقال أن جده لوي كريسي هو الذي جعله يحب المسرح اذ كان يرافقه لمشاهدة العروض. ثم درس الحقوق في "أورليان" ودرس الفلسفة على يد الأستاذ جاسيندي الذي وجهه لقراءة الشاعر اللاتيني "لوكريس"، ترجم مع صديقه "هينو" إشعارا له ضاعت ولم يبق منها غير مقاطع قصيرة وضعها في مسرحية (عدو البشر)، كوميديا الأخلاق التي عرضت للمرة الأولى من قبل فرقة التابعة للقصر الملكي، موضوعها الرئيسي السخرية من نفاق المجتمع الأرستقراطي الفرنسي، والعيوب الأخلاقية عند البشر ورغم انها لم تحقق نجاحا تجاريا حين عرضها ولكن تعتبر واحدة في قائمة افضل مسرحياته. غادر منزل عائلته في شارع "سانت أونوريه" بعد ان تخرج واشتغل محاميا لفترة قصيرة جدا، وعاش في شارع "دوريتي" ، في منطقة "مارييه" ، بالقرب من عائلة بيجار التي كانت ابنتهم الكبرى ممثلة، ويبدو لي انه عشق الشابة "مادلين" التي كانت تكبره بأربع سنوات، ولهذا انظم في سن 21 عام 1643، الى تسعة أصدقاء ، من بينهم ثلاثة من عائلة بيجار، مادلين، جوزيف، وجنفيف، وكونوا فرقة سميت المسرح اللامع "l Illustre Théâtre"، وبذلك تكون فرقتهم ثالث فرقة في باريس؛ فرقة (الممثلين الكبار) يقدمون أعمالهم في أوتيل بوركوني وفرقة (الممثلين الصغار) يعرضون أعمالهم في صالة تقع في منطقة مارييه ، ويلاحظ في عقد التأسيس، إلى أن الشاب بوكلان دخل المسرح ليلعب أدوار الأبطال المأساويين جنبًا إلى جنب مع مادلين بيجار ، استأجر الممثلون الجدد صالة ميتييه "Métayers" التي تقع على الضفة اليسرى لنهر السين ، في "فوبور سان جيرمان". وبانتظار أنتهاء أعمال التطوير وتهيئة الصالة فقد قدموا بعض الأعمال في المدن القريبة من باريس وافتتحت صالة "ميتييه" أبوابها في 1 كانون الثاني / يناير 1644. ولاقت الفرقة نجاحا كبيرا خلال الأشهر الثمانية الأولى من العروض، والسبب أن صالة (الممثلين الصغار) أحترقت بعد 15 يوما من افتتاح صالتهم، وأضطروا الذهاب للتمثيل في المحافظات بانتظار إعادة إعمارها. وخلال هذا النجاح الباهر قرر جان باتيست بوكلان لأول مرة ان اسمه المسرحي كممثل ومؤلف سيصبح موليير . وهناك وثيقة مؤرخة في 28 حزيران / يونيو ، تمت الإشارة إليه فيها باسم "جان باتيست بوكلان موقعة باسم دي موليير "De Moliere" ولا احد يعرف بالضبط لماذا اختار هذا الاسم ، لم يرغب أبدًا في إخبار السبب ، حتى لأصدقائه المقربين. ربما حتى لا يحرج عائلته لان مهنة التمثيل لم تك محترمة قي ذلك العصر. ولكن ما ان عادت فرقة الممثلين الصغار في ت ......
#باتيست
#بوكلان
#تحتفل
#فرنسا
#وجامعات
#عالمية
#ومسارح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=745931
عزالدين معزة : ما دلالات فتح فرنسا أرشيف الثورة التحريرية؟
#الحوار_المتمدن
#عزالدين_معزة يوم 10 ديسمبر 2021، أعلنت وزيرة الثقافة الفرنسية روزلين باشلو، عن قرارها برفع السرية عن أرشيف “التحقيقات القضائية”، التي جرت خلال الثورة التحريرية الجزائرية من 1954إلى 1962وقالت باشلو لمحطة “بيه إف إم تي في”: “أفتح قبل 15 عاماً أرشيف التحقيقات القضائية لقوات الدرك والشرطة حول حرب الجزائر، "ما زالت فرنسا تسمي الثورة الجزائرية 1954 ـ 1962 بحرب الجزائر"، في إشارة خبيثة منها على ان الثورة كانت بين جبهة التحرير الوطني وجيش التحرير الوطني وليس بينها وبين الشعب الجزائري، وكأن جيش التحرير الوطني ليس من أبناء الشعب الجزائري.وردا على سؤال حول خطورة الخطوة، التي تكشف جرائم الجيش الاستعماري في الجزائر، تقول باشلو إنه يجب النظر إلى الحقيقة مباشرة وأن الرئيس ايمانويل ماكرون اعترف بتعذيب واعدام الأستاذ الجامعي المتخصص في الرياضيات موريس أودان ، ولكن رئيسها لم يعترف بجرائم الدولة الفرنسية طيلة 132 سنة من استعمار استيطاني متوحش عمل على إبادة الشعب الجزائري واستبداله بحثالة الشعب الفرنسي والاسباني والإيطالي والمالطي ، مع مصادرة أراضي الجزائريين ومنحها لهؤلاء اللصوص والمجرمين وحثالة البشرية وشذاذ الأفاق . والسؤال الذي يلح علينا طرحه وهو هل الاستعمار الفرنسي الاستيطاني قبل 1954 لم يرتكب جرائم ضد الجزائريين، وكأنه في عملية الشعب الهمجي حسب ادعاءاته؟ وهل نسي أن تناسى انه أباد أكثر من 3 ملايين جزائري قبل 1954، مع تجهيل وتفقير من بقي منهم حيا، بل وقد ارجع الاستعمار الفرنسي الشعب الجزائري إلى مرحلة الانسان البدائي. أليست هذه جرائم ضد الإنسانية ويعاقب عليها القانون الدولي ولا تزول بالتقادم، لماذا تغاضت الدولة الفرنسية عن جرائمها قبل 1954؟ مكتفية فقط بكشف السرية عن بعض تجاوزات التحقيقات القضائية في حق المجاهدين الجزائريين والشعب الجزائري المشكوك في دعمه للثورة التحريرية؟الوثائق التي يمكن الاطلاع عليها وما يزال منها تحت بند السرية وهي كالتالي:1- المحفوظات العامة التي تم إنشاؤها في إطار القضايا المتعلقة بالأحداث التي وقعت خلال الثورة التحريرية بين الأول من نوفمبر 1954 و31 ديسمبر 1966&#8243-;-.2- القضايا المرفوعة أمام المحاكم.3- تنفيذ قرارات المحاكم.4-الوثائق المتعلقة بالتحقيقات التي أجرتها دوائر الضابطة العدلية.5-الوثائق الموجودة في دار المحفوظات الوطنية ودار المحفوظات الوطنية لأراضي ما وراء البحار ودار المحفوظات للمحافظات ودائرة المحفوظات التابعة لمديرية الشرطة ودائرة المحفوظات التابعة لوزارة الجيوش وفي إدارة المحفوظات بوزارة أوروبا والشؤون الخارجية”.وتضمن القرار الوثائق التي لا تزال تحت بند السرية ويمنع الاطلاع عليها وهي:وتضمن القرار الوثائق التي لا تزال تحت بند السرية ويمنع الاطلاع عليها وهي:1- الوثائق المتعلقة بقاصر.2- الوثائق التي من المحتمل أن تعرض أصحابها والمتصلين معهم للخطر.3- الوثائق التي تخص أمن الأشخاص المحددين بالاسم أو الذين يمكن التعرف عليهم بسهولة ممن يشاركون في أنشطة استخباراتية.قالت وزيرة الثقافة الفرنسية روزلين باشلو، بأن بلادها "تريد إعادة بناء أمور عدة مع الجزائر، ولكن لا يمكن التقدم في هذه العملية إلا على أساس الحقيقة". وأضافت أن "تزوير الحقائق يؤدي إلى الكراهية والاضطرابات. والمصالحة بين البلدين تبدأ عندما يتم وضع الوقائع على الطاولة، والاعتراف بها، وتحليلها"إعادة بناء أمور عدة مع الجزائر حسب قولها يتطلب فتح الأرشيف كله أمام الباحثين دون تستر الدولة الفرنسية عن جرائمها في الجزائر طيلة 13 ......
#دلالات
#فرنسا
#أرشيف
#الثورة
#التحريرية؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752020