الحوار المتمدن
3.25K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كاظم ناصر : - أم هارون - وأخواتها ومحاولات الإساءة للشعب الفلسطيني وقضيته
#الحوار_المتمدن
#كاظم_ناصر تصاعدت الانتقادات العربية، وخاصة في بعض الدول الخليجية للفلسطينيين، وتشعبت المحاولات لتشويه سمعتهم وتصفية قضيتهم، وشملت زيارات واجتماعات سرية وعلنية بين مسؤولين خليجيين وصهاينة، ومقالات صحفية وتصريحات علنية، وأعمال فنية موجهة من ضمنها " أم هارون" و" مخرج 7 "، وأخذت موجة الانتقادات هذه شكلا قبيحا بتوجيه الشتائم البذيئة للفلسطينيين، وتصويرهم بما ليس فيهم كاتهامهم بأنهم " ناكرين للجميل"، وخونة، و" باعوا أراضيهم لليهود"، و"شحاذون بلا شرف" يعيشون على المساعدات، و" وبال على من يستضيفهم " إلى آخر هذه الأسطوانة المشروخة التي لا علاقة للفلسطينيين بها، والتي تهدف إلى تبرير فلسفة الانهزام والاستسلام والتطبيع، وإلى تغيير قناعة الشعب العربي بنوايا الصهاينة العدوانية وتهديدهم لأمتنا، وإظهارهم على أنهم الضحية، ومسالمين يريدون العيش معنا بتعاون ووئام وسلام، وتحميل الفلسطينيين المسؤولية عن الأوضاع المتردية في العالم العربي، وعن استمرار حالة العداء مع الدولة الصهيونية!هذه الهجمة المشبوهة المتصاعدة في عدد من الدول العربية لم يشهد لها العالم العربي مثيلا من قبل، إذ لم نجد في السابق من تجرأ ومهد للتطبيع مع دولة الاحتلال بالإساءة العلنية للفلسطينيين ومحاولة تشويه سمعتهم، والتنصل من اعتبار القضية الفلسطينية قضية قومية عربية مركزية؛ ولهذا فإن هذه الهجمة لا يمكن أن تكون عفوية، بل إنها مقصودة منسقة موافق عليها ومدعومة من حكام تلك الدول ومخابراتهم؛ والدليل على ذلك هو أن الذين يزورون إسرائيل ويروجون للتطبيع والسلام معها، ويشتمون الفلسطينيين في بعض وسائل الاعلام العربية يفعلون ذلك بحرية، وبدون خوف من المسائلة على الرغم من أن دولهم تفتقر لأدنى مستوى من حرية الإعلام، وإن أي إعلامي، أو فنان، أو سياسي، أو رجل دين، أو حتى مواطن عادي بسيط يتفوه بكلمة واحدة لا يرضى عنها " ولي الأمر" ومخابراته، يزج به في غياهب سجون رهيبة يعذب فيها ويهان، وغالبا لا يخرج منها حيا أو سليما صحيا ونفسيا! الهوة بين الحكام والمحكومين في وطننا العربي تزداد عمقا واتساعا، " الشعب في واد والحكام في واد آخر"؛ الشعب العربي أصيل لا يقبل الذل والتبعية، ويدعم الحق الفلسطيني ويرفض الاستسلام والتطبيع، بينما الأنظمة العربية تزداد بطشا وضعفا وتفككا وانبطاحا واستسلاما للإرادة الصهيونية. والفلسطينيون يدركون أن بعض الدول العربية وقفت إلى جانبهم مضطرة، وتتبجح بأنها دفعت لهم ما يقارب 10 مليارات دولار خلال سبعين سنه في الوقت الذي نهب حكامها مئات المليارات وأضاعوها في شراء أسلحة لتدمير دول عربية، وقتل وتشريد ملايين المواطنين العرب الأبرياء، وفي بناء القصور، وفي نوادي القمار، ويتجاهلون ان الفلسطينيين هم خط الدفاع الأول عن الامة العربية ويضحون ويموتون من أجلها. هذه المحاولات لتشويه سمعة الفلسطينيين وتزوير الحقائق تقابل بالابتهاج في إسرائيل، وتعتبرها وسائل الاعلام الصهيونية تطورا هاما لأنها لا تعتبر إسرائيل دولة عدوة محتلة، وتدعوا للتطبيع وإقامة علاقات معها قبل التوصل لاتفاقية سلام مع الفلسطينيين. إسرائيل لا يهمها كثيرا التطبيع مع الحكام العرب؛ لقد وقعت اتفاقيات سلام مع مصر والأردن، وزار بعض قادتها عددا من الدول العربية، وتربطها بتلك الدول علاقات سياسية وتجارية سرية؛ لكن ما يهم إسرائيل وتعمل جاهدة لتحقيقه هو ...اختراق الشعب العربي والتطبيع معه...؛ ولهذا فإنها تركز على التواصل الاجتماعي والإعلامي والرياضي والثقافي مع الشعب العربي لتزوير التاريخ، وقلب الحقائب، والتمهيد لقبوله بوجودها والتعايش والتعامل معها كدولة من دو ......
#هارون
#وأخواتها
#ومحاولات
#الإساءة
#للشعب
#الفلسطيني
#وقضيته

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676438
جمعه عباس بندي : العالم بحاجة الى قرار أممي ... يمنع الإساءة الى جوهر الأديان
#الحوار_المتمدن
#جمعه_عباس_بندي جميعنا يتذكر الثلاثاء الأسود في التأريخ الإنساني الأسود 11 سبتمبر 2001 في الولايات المتحدة ، بكافة مشاهدها: من لحظة أرتطام طائرتين مدنيتن مع ركابها ببرجي التجارة العالمي في نيويوك ومحوهما مع جميع زائريهما وإصطدام الطائرة المدنية الثالثة بجناح فارغ قيد الترميم في مبنى بنتاغون العملاق الخماسي الأضلاع !!! وإسقاط الطائرة المدنية الرابعة بجميع ركابها في سماء مدينة بنسلفانيا من قبل السلاح الجو الأمريكي والتي كانت متجه الى البيت الأبيض حسب زعم الجهات المعنية ، وكانت من نتائج هذه الهجمات السوداء تقسيم العالم الى معسكرين - معسكر إما أنت معنا ضد الإرهاب أو معسكر انت مع الإرهاب - وسيناريو الحرب على أفغانستان شاخصة بعد أمام أبصرنا ، وفي حرب أمريكا على الإرهاب وقفت الدول الإسلامية - أغلبها - معها ومع حلفائها ، عسكريا وماديا ومعنويا ومن خلال هذه الحروب تم إسقاط نظام طالبان المتطرف في أفغانستان 2001 ومن بعده النظام الدكتاتوري في العراق 2003 ، ومن بعدهما تصفية زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن 2011 ، وتحت نفس المظلة ولنقس الغاية والهدف وقفت العالم الإسلامي مع أمريكا في حربها ضد تنظيم داعش الإرهابي ، وبجهود الجميع تم القضاء على داعش عسكريا في جميع مناطق نفوذه ودولته الظلماء، ولكن بعد دفع ضريبة باهضة من قبل شعوب المنطقة وخاصة في سوريا والعراق من الكورد والعرب وغيرهم وبالذات في مدن كوباني وشنكال وموصل ومعسكر سبايكر وبالأخص من أبناء الديانة الإيزدية المسالمة.ومن بعد هذه التغيرات والأحداث والمواقف على الساحة العالمية ، غيرت أمريكا نوعا ما من سياستها الخارجية وأنفتح على الشعوب الإسلامية بدل أنظمتها القمعية الدكتاتورية ، وخطاب الرئيس باراك حسين أوباما في كل من أندونسيا والقاهرة خير دليل على هذا الأنفتاح وكانت لكلمات الرئيس الأمريكي باراك أوباما صدى واسع في الإعلام - دراسة وتحليلا – في ذلك الوقت، وكانت من ثمار هذا الأنفتاح الأمريكي على الشعوب الإسلامية أندلع الثورات العربية - الربيع العربي - وإسقاط أنظمة دكتاتورية في كل من تونس ومصر وليبيا واليمن وسودان، لكن يبدو أن هذا الأنفتاح الغربي الرسمي ، وخاصة الأمريكي لم يعجب بعض أصحاب النفوذ والمال والقرار في الغرب الظلي الغير الرسمي ، لذا نراهم بين فترة وأخرى يقومون بعمل يؤدي الى أشعال الفتنة الدينية بين - الإسلام والمسيحية - أو بالأحرى بين المسلمين والمسيحيين ، وهذه الجهات تدرك على أي وتر حساس يعزفون مؤامرتهم الخبيثة .ففي عام 2005 وبالتحديد في 12 سبتمبر 2005 في الدانمارك ، تم نشر مجموعة من الرسوم الكاريكارتورية تسيء الى شخصية الرسول محمد - صلِ الله عليه وسلم - وأقتبست أغلب الصحف الأوربية هذه الصور من الصحيفة الدانماركية ونشرتها على صحفها تضامنا مع الصحيفة الدانماركية وكان من بينها الصحيفة الفرنسية الساخرة (شارلي إبدو) الأسبوعية ، لأجل توزيع هذه الفتنة بينهم ، حتى لا يكون للدول والشعوب الإسلامية مقايضة كل دول الأتحاد الأوربي – كما فعلت قريش عندما نوت قتل النبي – صل الله عليه وسلم - في مكة عندما جاءوا من كل قبيلة فتى وسيف ليضربوا الرسول الأعظم ضربة رجل واحدة وهو في فراشه - .وبعد مرور سبع سنوات على هذه الحادثة - حادثة الرسوم المسيئة الدانماركية - ومرة أخرى وبالتحديد في 12 سبتمبر 2012 وهذه المرة في أمريكا تم عرض فيلم سينمائي مسيء عن حياة الرسول - صلِ الله عليه وسلم - والصحابة ودين الإسلام، هذا الفيلم الذي حرض الشارع الإسلامي مرة أخرى ضد أمريكا وكانت من شرارة هذا التحريض قتل السفير الأمريكي في ليبيا وأقتح ......
#العالم
#بحاجة
#قرار
#أممي
#يمنع
#الإساءة
#جوهر
#الأديان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690641
أحمد صبحى منصور : إستنكارا لجريمة ذبح مدرس فرنسى بتهمة الإساءة للنبى محمد عليه السلام
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور بيان المركز العالمى للقرآن الكريم مقدمة1 ـ جاءت الأنباء بذبح مدرس فرنسى في باريس ، لأنه عرض رسوما مسيئة للنبى محمد عليه السلام . وأن الجانى شاب شيشانى عمره 18 عاما ، رفض الاستسلام وقتلوه ، أي كان مقتنعا أنه على الحق ، شأن من يفجّرون أنفسهم وهم يهتفون ( الله أكبر ).!. 2 ـ ويأتي هذا الاعتداء بعد ثلاثة أسابيع من هجوم شاب باكستاني أمام المقرّ السابق لـ"شارلي ايبدو"، أسفر عن إصابة شخصين بجروح بالغة. 3 ـ كما سبق هذا الهجوم تصريح للرئيس ماكرون بإن الإسلام يعيش اليوم أزمة في كل مكان بالعالم . 4 ـ ونقول :أولا : تصريح الرئيس الفرنسي عن الإسلام :1 ـ قوبل بهجوم من كهنوت ( المسلمين ) الأزهر وغيره ، مع إنهم يتفقون مع ماكرون والغرب وداعش والاخوان في أن ( المسلمين) هم ( الإسلام ) . هنا أساس المشكلة .2 ـ نحن نؤكد دائما أن الإسلام دين علمانى في تعامل الناس مع بعضهم ، أمّا في علاقتهم بالخالق جل وعلا فمرجعها اليه جل وعلا يوم الحساب ، ولهذا لا كهنوت في الإسلام ، ولا خلط بين الدين والسياسة ، ولا حدود ولا قيود في الحرية الدينية، وأن المواطنة هي بالإسلام السلوكى الذى يعنى ( السلام ) بغض النظر عن الملل والنحل والعقائد والمذاهب والطوائف . ونحن نؤكد دائما أن المسلمين هم بشر ، لهم شرئع بشرية وتاريخ بشرى، قد يتفق بعضها مع الإسلام وكثيرا ما تتناقض وتختلف ، وفى كل الأحوال فإن الإسلام لا يمثّله بشر ، ولنا مقالة منشورة في موقعنا ( أهل القرآن ) : ( النبى نفسه لا يجسد الاسلام فكيف بالمسلمين ؟ ) فى 09 ديسمبر 2007 3 ـ نحن ( أهل القرآن ) نجاهد سلميا في إصلاح المسلمين بالقرآن الكريم بقراءته قراءة موضوعية وفق مصطلحاته ، ولأننا بإمكانات بائسة نواجه أعتى قوتين في الشرق الأوسط ( الاستبداد والكهنوت الدينى ) فإننا نحظى بالتهميش والتعتيم . 3 ـ كنا نتمنى من الرئيس ماكرون ألّا يقع في الخلط بين الإسلام والمسلمين ، فالإسلام لا ينبغي أن يتحمل وزر من ينسبون أنفسهم اليه، كما إن المسيحية لا تتحمل أوزار الاستعمار والمذابح في العالم الجديد والعالم القديم على السواء في العصور الوسطى والحديثة . ثانيا : عن جريمة ذبح المدرس الفرنسي 1 ـ أصدرنا بيانات كثيرة ــ الى درجة الملل ـ ضد الجرائم الإرهابية ضد الأبرياء في الشرق وفى الغرب . ولم تحظ بالاهتمام . ولن يكون هذا هو الأخير ، مع شدّة الأسف .!2 ـ مما كتبناه في موقعنا ( أهل القرآن ) مقالات في الكيفية الإسلامية في الرد على من يسىء للنبى محمد مثل مقال بعنوان ( دفاعا عن خاتم النبيين ضد المعتدين ). وفى الردّ على من قام بتدنيس القرآن كتبنا : ( أخيرا هذه كلمتى فى جريمة تدنيس القرآن الكريم ). وقلنا ــ مثلا ـ إن النبى محمدا عليه السلام لو كان معنا وشهد الرسوم المُسيئة له لكان ردُّه بالقرآن الكريم ، بالصبر والغفران والصفح الجميل والاستغفار لمن أساء اليه ، وإستشهدنا بآيات كثيرة ، منها : 2 / 1 : ( وَإِنَّ السَّاعَةَ لآتِيَةٌ فَاصْفَحْ الصَّفْحَ الْجَمِيلَ) 15 / 85) 2 / 2 : ( وَقِيلِهِ يَا رَبِّ إِنَّ هَؤُلاءِ قَوْمٌ لا يُؤْمِنُونَ (88) فَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلامٌ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ ) 43 / 89)2 / 3 : ( قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ لِيَجْزِيَ قَوْماً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (14) مَنْ عَمِلَ صَالِحاً فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ) 45 / 15) 2 / 4 : ( وَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ......
#إستنكارا
#لجريمة
#مدرس
#فرنسى
#بتهمة
#الإساءة
#للنبى
#محمد
#عليه
#السلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695801
محمد كريم الساعدي : فلاسفة التشويه الغربي وقصدية الإساءة للرسول محمد ص
#الحوار_المتمدن
#محمد_كريم_الساعدي يعد الفيلسوف والاجتماعي والروائي و المؤرخ (شارل لوي دي سيكوندا) المعروف بأسم (مونتسكيو 1689-1755) من الشخصيات الفكرية والفلسفية التي حاولت أن ترسم صورة مشوهه عن رسول الاسلام الكريم محمد (ص) ، هو صاحب الرسائل التي نسبها الى اقلام شرقية ليصف المجتمع الاسلامية بما يتلاءم مع الرؤية التي كانت سائدة في المجتمعات الغربية التي تصور المسلمين على وفق الافكار والتصورات المناوئة لهم ، وهنا يذكر (ديورانت ) صاحب (قصة الحضارة) إنّ (مونتسكيو) قدم "الرسائل على انها مكتوبة بقلم(ريكا وأوزبك) وهما سائحان فارسيان في فرنسا ومراسليهما في اصفهان، أنّ هذه الرسائل لم تعرض فقط نقاط الضعف والاهواء والتحيز عند الفرنسيين ، ولكنها كشفت ايضاً عن حماقات السلوك والمعتقدات الشرقية من خلال الكُتاب انفسهم (...) و كانت الهرطقات الدينية في الرسائل اكثر ترويعاً وتنفيراً من الهرطقات السياسية"(1). فهو يرى بأن الديانة المسيحية خالية من أي هرطقات دينية لأنها هي الاولى وتأتي في مقدمة الديانات الاخرى ، بل هي في درجات عليا من حيث المعتقدات والتصورات عن العبادة والألة وما يجعل من هذه الديانة هي الخالدة والديانات الاخرى مليئة بالصور المشينة والعادات السيئة ، لذلك فأن تصورات (مونتسكيو) ،التي حاول تدوينها في رسائله كانت تعبر عن طبيعة الصور المرسومة عن أبناء الديانة الاسلامية في المعتقدات الكنسية ، و(مونتسكيو) لم يخرج عن هذا الاطار ، بل حاول أنّ يجعل من هذه المعتقدات تنطق عن لسان أهل الشرق والمسلمين أنفسهم من خلال (ريكا و أوزبك) و مراسليهما في أصفهان ، حتى يظهر للعالم الغربي مصداقية تصوراته عن الشرق المسلم ، هذه الارض التي قامت على الانحرافات و الهرطقات والمخالفات العقلية والفكرية التي تتعارض مع المعتقدات السليمة المنتشرة عند الغرب وكنائسهم دون التحقق من هذه المعتقدات الخاطئة من أرض الواقع، حتى أنّ هذه المعتقدات الخاطئة عن الشرق والاسلام والمسلمين وعن مؤسس الدولة الاسلامية الرسول محمد(ص) ، قد جعلها كجزء من أفكاره أثناء تدوين كتابه (روح القوانين او روح الشرائع) التي يرى فيها ان الدولة الاسلامية هي مناقضة لروح القانون، وأنّ هذه الدولة قائمة على الاستبداد الذي أصبح من سمات الدولة وركنها الذي توسعت من خلاله الى بقية المناطق التي وصل اليها الاسلام(2). وإذا انتقلنا الى مفكر غربي آخر ، هو (فرانسوا ماري آروويه) المعروف بـ(فولتير1694-1778) ويراه البعض بأنه صاحب الخطاب التنويري الذي اعطى للفكر الغربي دفعه الى الأمام في مواجهه الافكار الرجعية في وقته ، لكن هذا لا يمنع من أنّ (فولتير) قد بقي حبيس الافكار المنغلقة تجاه الاسلام والرسول محمد (ص) ، على الرغم من أنّ افكاره خالفت بعض الشيء من سبقوه في الرؤية الى الإسلام بصورة عامة لكنها تجاه الرسول(ص) بقيت منغلقة، لذلك فأن "الخطاب التنويري: وتجسده فلسفة الأنوار التي تمثل أحد اهم الأركان المؤسسة للفكر الغربي المعاصر ومرجعيته يعتز بها الفرنسيون. هذه الفلسفة ، كما هو معلوم، ظلت حبيسة رؤية توفيقية براغماتية تجمع بين مدح الاسلام وذمه، والاعجاب به و استهجانه ، و الانبهار به والسخرية منه. وقد تجسد ذلك في مواقف فولتير(Voltaire) الذي اقر بأن الاسلام لم ينتشر بواسطة السيف، لكنه في الوقت نفسه يعد الرسول (ص) (متمرداً) ، (خائنا ) و(مجرماً) "(3). إنّ هذه التصورات التي وضعها (فولتير)على الرغم من إنه يشير الى إنّ دولة الإسلام لم تنتشر بالسيف ،أي بالقوة ، لكن مثل هكذا تعاليم تنتشر بدون قتال لايمكن ان تنتشر مع شخصية تتسم بالتمرد والخيانة والجرم . وهنا اما وقع ......
#فلاسفة
#التشويه
#الغربي
#وقصدية
#الإساءة
#للرسول
#محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696536
عبد الله النملي : الإساءة للرسول الكريم ليست حرية تعبير
#الحوار_المتمدن
#عبد_الله_النملي حادث مقتل الأستاذ الفرنسي من قبل أحد المتطرفين الموصوف في كل البيانات بالإرهابي، لم يقل أي أحد من مُصدري تلك البيانات بأن السبب فيه هو تَعَدّي الأستاذ على حرية الاعتقاد وازدراء الأديان، مما دفع المتطرف الذي لا يمثل إلا نفسه للتعدي على الأستاذ وارتكاب جريمة فظيعة مرفوضة جملة وتفصيلا. أما ما لم يذكره بيان واحد هو إدانة فرنسا التي أساءت هي الأخرى إلى أكثر من 2 مليار مسلم حول العالم، بسبب سماح السلطات الفرنسية بنشر صور مسيئة للرسول محمد عليه الصلاة و السلام بواجهة مجموعة من المباني الحكومية والإدارات العمومية، وتصريح الرئيس الفرنسي ماكرون، في تصريحات صحفية، " إن فرنسا لن تتخلى عن الرسوم الكاريكاتورية " ( المسيئة للرسول محمد والإسلام )، في محاولة تضليلية تسعى لربط الإسلام بالإرهاب، في وقت تحولت فيه مقدسات المسلمين ورسول المسلمين إلى "مادة للهزل" لدى مثقفي وصحفيي الغرب، تحت ستار حرية الفكر والتعبير، تعبيرا عن حقد دفين وبغض عميق لهذا الدين العظيم، كسبيل للشهرة والمجد الزائف للفاشلين أو المتعثرين أو ممن يعانون أزمات نفسية. فلا يمكن لمسلم، ولا لغير مسلم، صحيح النفس، أن يقبل إساءة لدينه ولا إهانة لنبيه، والمسلمون بالذات لهم موقف شرعي متسق، أصل إيمانهم هو الاعتقاد برسالة النبي الخاتم، وبكل أنبياء السماء، لا نفرق بين أحد منهم، وهم لا يقبلون الإساءة للنبي موسى، ولا للنبي عيسى، ولا لأي نبي من أنبياء الله، ولا يصح لأي أحد أن يطعن في العبادات و الأنبياء بدعوى حرية التعبير، ولا يصح الاحتجاج بحرية التعبير كأساس لتبرير هذه الأفعال المنافية للدين والقانون، فليس هناك حرية تعبير مطلقة، أو بغير سقف في الدنيا كلها، وثمة قوانين تعاقب على جرائم النشر والتصريح في أكثر الديمقراطيات تقدما.ولا يحتاج الأمر لكثير من العناء لإظهار فظاعة الجريمة المُقترفة بحق الرسول الكريم التي أثارت ردود أفعال متباينة في مختلف أقطار العالم، كما أن الشارع العربي والإسلامي لم يهدأ على مدى الأيام المنصرمة من إبداء الغضب ضد هذا الفعل القبيح الذي يعكس موقفا من الآخر الذي يسمح بتجاوز منظومة القيم الدينية والحضارية، وفي مقدمتها ما يتعلق بحرية التعبير، التي بيدو أنه يفهمها ضمن منظور خاطئ يستند إلى التهجم على مقدساتنا الإسلامية، مما يؤشر إلى أن كل ما بذلناه من حوار الأديان والثقافات لم يفض إلى نتائج تحد من مساحات التباعد، الشيء الذي أثار موجة غضب شديد في أنحاء العالم الإسلامي، توجت بإطلاق حملات مقاطعة للمنتجات الفرنسية في بعض الدول، حيث تصدر وسم " مقاطعة المنتجات الفرنسية " الترند العربي والإسلامي انتصارا للرسول الكريم عقب تصريحات ماكرون الاستفزازية المتكررة ضد الإسلام والإهانات الوقحة الموجهة لشخص النبي الكريم التي تمثل محاولة لاستفزاز المشاعر الراسخة للمسلمين عبر العالم، ذلك أن الاعتداء على المقدسات الدينية لا يندرج تحت مسمى الحرية، بل هو وجه من وجوه الاعتداء على حقوق الإنسان بالاعتداء على مقدساته.وضع الحقوقيون قوانينهم الوضعية لتكفل عدم المساس ببعض تلك الحريات البدهية، وإن أدى الأمر إلى منع الحرية عن طريق الحبس لأولئك العابثين بالحريات. فاحترام الأنبياء قضية محل اتفاق، لذلك يمكن تفعيل الاستفادة من القوانين الدولية لتقريرها وعقاب من يخالفها، إلا أنك تجد عند التطبيق تَفَلُّت دُعاتها من الغربيين عنها. ولنأخذ على سبيل المثال فرنسا، فقد أطلقت يد الإعلام فنال من الإسلام بل من رسول البشرية، حيث تطاول حثالة من أسفه سفهاء الغرب على جناب الرسول الكريم واستهزؤوا به، وكان نصيبهم من ديمقراطية الغرب الزائ ......
#الإساءة
#للرسول
#الكريم
#ليست
#حرية
#تعبير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696576
محمد كريم الساعدي : تساؤلات في قصدية الإساءة لصورة الرسول محمد ص
#الحوار_المتمدن
#محمد_كريم_الساعدي في بدء الكلام نطرح تساؤلات نفترض فيها نسق الموضوع، من أجل أن نتواصل مع الموضوع الى ما نصبوا اليه من أفكار حول مسألة الإساءة وقصديتها، والتشويه وأفعاله في المنجز الفكري الفلسفي الغربي وقصديته التي أنتج مثل هكذا تعميمات على الآخرين الذين عدهم مختلفين ومخالفين في المجالات الحضارية والثقافية المختلفة . نبدأ هذه التساؤلات بما يأتي :-1. هل انَّ الإساءة والتشويه وما صدر فيهما في المنتج المعرفي الغربي على مستوى الرسوم الكاريكاتيرية ، أو الأفلام المسيئة بحق الرسول محمد (ص) كانت نتيجة طبيعية لما قام به الفكر القاعدي والداعشي والافكار المتطرفة التي تنتمي لما يسمى بالإسلام السياسي وغيرها ؟، أم أن هذا المنتج هو نتيجة طبيعية للأفكار المشوهة التي حفل بها التاريخ الغربي وثقافته القصدية ضد الآخر، التي ملأت ذاكرة مواطنيه بصور حول الآخر وما يمثله من مقاومة فكرية وإنسانية وحضارية للمركزية الغربية ودورها في إخضاع العالم؟.2. وهل لهذه المركزية مبررات تجعل من الأخر تابعاً ويوصف بأوصاف دونية في سجلها التاريخي ، على الرغم من ان الحضارة الغربية كما يزعم البعض صاحبة المساواة والعدالة الاجتماعية؟. وفي ظل هذا التحضر، هل يسمح للقائمين على هذه الحضارة لأنفسهم بأن يثبتوا ويؤكدوا في أنساقهم المختلفة فكرياً وثقافياً واجتماعياً وغيرها، تخلف الآخر المغاير، وجعل هذه المغايرة والانتقاص من المسلمات الثابتة في إحكامهم اتجاه الآخر المختلف في أشكال المعرفة والثقافة والفنون وغيرها ، مما يجعل منها مبررات لإعطائهم الحق في تأكيد الإساءة والتشوية على الآخر؟. أم أن القائمين على الحضارة الغربية استفادوا مما يقدمه الآخر من ثغرات في تاريخه المتأزم وظهور تيارات منافية للشرعية وللقيم الإنسانية ،إذ إنهم عملوا مع هذا الظهور للتيارات السلبية في المجتمعات الشرقية الإسلامية على تثبيت وتأكيد تلك الصور الموهومة بحجة ان هذا هو الوجه الحقيقي للشرق المسلم الذي حذرنا منه في حضارتنا الغربية ؟.3. أليس من المنطق أن تعمل هذه المؤسسة الغربية بإداراتها المختلفة وقوتها المطلقة في المساهمة في تحسين وضع العالم وحجتها الدائمة بأنه يجب على الإنسان ان يعيش بكرامة على وفق قوانينها الحضارية , التي جعلت للإنسان حقوقاً وللحيوان حقوقاً؟ , أم ان هذه الحقوق لا تشمل الآخر ؟, بل ان عليها فقط جعل المجتمعات الأخرى تابعة لها في المحاكاة والتقليد دون ان تسهم في التغيير نحو الأفضل؟ . إنَّ هذه التساؤلات في هذا المجال كثيرة ومتعددة ومتشعبة، وكثير من أفراد مجتمعاتنا قد يرى بأن الغرب بريء مما يجري في (ساحاتنا الثورية وشعاراتنا التحررية) وأن الموطن العربي والإسلامي كما وصفه بعض مفكري الغرب , هو في الأساس رازح تحت جذور الدكتاتوريات منذ زمن الحضارات الأولى في الشرق ، التي وصفها (هيغل) ، بأن (الروح المطلقة) كانت تعبر عن أصالتها بشكل رمزي في الشرق بسبب ملوكها وفراعنتها ، الذين جعلوا من أنفسهم أنصاف آلهة بل أله’ في بعض الأوقات ، إذ انسحب هذا الوصف على قياداتها الحالية ، والبعض يرى بأن هذه الأوصاف مازالت مستمرة حتى بعد التغيير، والعهدة على من حاول تأكيد الأوصاف التي نعت بها الإسلام ، وإعطاء الحجة لتثبيت النعوت والإساءة ، وإيصاله الى ما نحن عليه من قتل وذبح بأسم (الله أكبر) وراية الرسول محمد (ص) ، حتى يزيد يقين البعض الذي تغريه الصورة دون ـن يبحث في القصديات وما تخفيه من نوايا وسلوكيات متقصدة ، يهرول نحو المقولات والنعوت والتشويه والإساءة التي أتى بها الغرب ويعدها صحيحة ، كونها نتيجة للإسلام وفكرهِ المتمثل في الوقت الحاض ......
#تساؤلات
#قصدية
#الإساءة
#لصورة
#الرسول
#محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697319
علي لهروشي : المغرب : تلفيق التهم ، والإعتقالات التعسفية ، و الإساءة للمناضلين من قبل المخابرات إلى أين ؟
#الحوار_المتمدن
#علي_لهروشي أطلق اسم المخابرات على المستطلعين أو الجنود المستكشفين الذين تقتصر مهمتهم على جمع الأخبار أو المعلومات عن جيش الاعداء وأسلحته ، وأماكن تجمعه وتحركاته ، وتكنولوجياته ، وجاهزيته ، كما يعتبر جهاز المخابرات من أهم الاجهزة الأمنية على مستوى العالم ، ولذلك عملت معظم الدول على تقويته ، إذ أن الأفراد الملتحقين بجهاز المخابرات يتوفرون على مهارات ، بعدما يتم تدريبهم وانتقائهم بعناية فائقة ، وتعتمد مهاراتهم في وقت الحرب أو السلم على جمع المعلومات الهامة لأي دولة معادية ، كما تعتمد على بث المعلومات الزائفة في اطار الحرب النفسية لزعزعة امن الخصم . و يعتنى هذا الجهاز الأمني للدولة بجمع المعلومات عن البلدان ، والمؤسسات الأجنبية وتقويمها ، و تحليلها ، و استخلاص النتائج الضرورية منها ، و التعامل معها بهدف حماية أمن الدولة و محاربة التجسس ، والأعمال التي تستهدف تخريب أو إضعاف البلاد من قبل العدو الخارجي ، كما تقوم المخابرات بعمليات سرية ، و تتولى بشكل سري أنشطة سياسية مصممة للتأثير في مجرى بلدان أجنبية. و لكي تحقق أهدافها بدقة فهي تحتاج بذلك لقدرات فائقة ، وعالية من الذكاء ، و الاستباق إلى معرفة قوة الخصم ، وقدراته العسكرية ، و الأمنية و التكنولوجية . لكن هل ينطبق هذا التعريف لجهاز المخابرات على ما يسمى بالمخابرات المغربية ؟ إذا كانت المخابرات بالدول الديمقراطية المتقدمة لا تتجاوز حدود عملها ، و هي تخشى القانون ، وتعمل وفق ما حددته قوانين وظيفتها لحماية أمن البلاد من العدو الخارجي ، ومن الإرهاب و الإرهابيين ، و حتى في حالة تعقبها لشخص ما له ارتباطات خارجية كاتجاره في المخدرات ، أو الأسلحة ، أو البشر ، فهي لا تقوم باعتقاله ، بل تخبر جهاز الأمن العادي و المختص من أجل القيام بذلك ، و عرضه على القضاء في وقت وجيز ، داخل المدة القانونية المعمول بها ، مرفوقا بكل الحجج و الأدلة التي تدينه ، بعيدا عن أي شكل من أشكال تلفيق التهم ، أو تزوير المحاضر ، أو إنتزاع الإعترافات بممارسة شكل من أشكال الإهانة ، أو التعذيب الجسدي ، أو النفسي ، وإلا انقلب السحر عن الساحر، إذ لا يحق لأحد من رجال السلطة كيف ما كان تخصصه ـ أو وظيفته ، أورتبته تجاوز القانون ، أو إختصاصه في تعامله مع أية قضية ، و مع أي مواطن. كما أن للمخابرات في الدول الديمقراطية مقرا للعمل يعرفه الجميع ، بل لها مواقع على شبكة الإنترنيت يمكن لأي مواطن زيارتها ، و التأكد حتى من بعض القضايا و الملفات التي يعالجها هذا الجهاز. لكن ما يسمى بجهاز المخابرات بالمغرب لا يهمه بذلك لا أمن البلاد ، و لآ أمن العباد ، فهو لا تعمل سوى على تشتيت وحدة المغاربة ، و تمزيق الأسر ، و خلق التفرقة فيما بين مكونات المجتمع ، و بلقنة العمل الحزبي ، و النقابي ، و الجمعوي للتحكم في التوجهات السياسية ، و الفكرية للمغاربة ، متبعا في ذلك سياسة " فرق تسود " و فرض الدساتير المفروضة على الشعب من قبل الطاغية ، وتزوير الإنتخابات لمحاربة النزهاء ، وتزكية اللصوص و الأنتهازيون ، و خلق منابر إعلامية موالية ، و عميلة ، دورها الوحيد أنها مجرد أبواق رسمية ، و العمل على إثارة الفوضى ، و الجرائم ، ونشر كل اشكال الفساد ، و الزبونية ، و المحسوبية ، و الرشوة ، و إرهاب الفرد ، و الجماعة ، حتى لا يثق البعض في الأخر ، ثم استئساد هذا الجهاز الخارج عن أية مراقبة أو محاسبة قانونية ، و بسط آلته القمعية كجهاز معروف بعلوِ كعبه في مجال انتهاكات حقوق الإنسان ، وانتزاعه لإعترافات على ألسنة الأبرياء من المعتقلين تحت التعذيب الوحش ......
#المغرب
#تلفيق
#التهم
#والإعتقالات
#التعسفية
#الإساءة
#للمناضلين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727933
كاظم فنجان الحمامي : فضائيات تتعمد الإساءة
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي المؤسف له ان بعض الفضائيات صارت تتفنن في الإساءة، وتخلت عن قواعد المهنة، واختارت السفاهة وسوء الأدب. تارة بالسخرية، وتارة بالتسقيط، وأحياناً بقبيح القول وتتبع العورات والنقائص لتنشرها على تردداتها بكل وقاحة وبلا تردد. .وتزداد الإساءات قبحاً وذماً في برامجها المتقاطعة مع القيم والأخلاق. وكثيرا ما نسمع بقرارات بعض البلدان التي منعت بث البرامج التلفزيونية المسيئة، والمخالفة للمعايير والأعراف، لكننا لم نسمع بقرار عراقي واحد منع بث برنامج مسيئ، بضمنها البرنامج الذي بثته قناة عراقية معروفة تعمدت الاساءة لأبناء الجنوب. .ونسمع أيضاً بقرارات بعض البلدان العربية التي قررت إيقاف بث فضائيات عراقية مرخصة من تلك البلدان، بسبب ارتكابها المخالفات وعدم التزامها بالتعهدات. لكن إغلاق قنوات تلفزيون محلية وعربية جاء في العراق بسبب تغطيتها الاحتجاجات الجماهيرية عام 2019، ولم نسمع بقرار واحد ضد القنوات العراقية المسيئة للقيم والرموز الوطنية. .في الجزائر (مثلا) وجّهت السلطة لمدير قناة الهداف الرياضية إنذاراً بشأن بث حلقة كاميرا خفية وردت فيها عبارات تسيء لسكان منطقة الجلفة، جنوبي الجزائر، قال فيها الممثل في البرنامج مخاطباً ضحية الكاميرا الخفية إن شعره (كما لو أنه قدم من منطقة الجلفة)، وهو ما أثار استياءً كبيراً لدى سكان هذه المنطقة، وردود فعل غاضبة. أما في العراق فالامر مختلف تماما حيث تفننت بعض القنوات في الاساءة لسكان الأهوار والارياف والبادية، من دون ان تتلقى انذارا واحدا من الجهات المعنية. . ربنا مسنا الضر وانت ارحم الراحمين ......
#فضائيات
#تتعمد
#الإساءة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=747503
عبدالقادربشيربيرداود : الإساءة إلى الأديان، دعاية رخيصة لأدعياء الحرية
#الحوار_المتمدن
#عبدالقادربشيربيرداود توالى تريند (الحدث الأكثر شهرة على منصات التواصل الاجتماعي) الإساءة والتطاول على الأديان السماوية، وهو ديدن من يركبون الموجه لصب الزيت على النار؛ ليزيدوا الأمر اشتعالاً بإثارة الجدل بين متابعي التواصل الاجتماعي، لمجرد طرح رأي دون علم مسبق (بجهالة) أو يقين تام بحيثيات الموضوع.بحسب متابعاتي الشخصية لحيثيات تلك المواضيع المقصودة، والمفتعلة دونما شك؛ لا أرى فيها سوى دعاية رخيصة لأدعياء الحرية، ممن استعانوا بالأجندات الخارجية لمناهضة قيم مجتمعنا المستمدة من ديننا الإسلامي الحنيف، ليأتي التأكيد على لسان البريطاني (أورويل): "اذا كانت الحرية تعني أي شيء، فإنها تعني حق إسماع الآخرين ما لا يرضيهم"، وهذه المقولة تحتمل معنيين يفسرهما القارئ اللبيب كيفما يشاء. وغير ذلك ممن أساءوا وتطاولوا على الأديان أوعلى الذات الإلهية، فهم سذج؛ علينا تفهم إساءاتهم الوجودية أو العقائدية واحتوائهم. قال الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم: "كل ابن آدم خطاء..."، والاسلام دين قائم على حرية المعتقد، إذ قال تعالى: (فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ...)؛ مهما كانت آراؤهم خاطئة؛ سيما كقضية تمس حق دين يتسع ولا يضيق. حق إله عفو كريم، يوصي نبيه (موسى) عليه الصلاة والسلام، ومعه أخوه هارون أن يكلما عدوه (فرعون) الطاغية بكلام لين: (اذْهَبَا إِلَى&#1648-;- فِرْعَوْنَ إِنَّهُ طَغَى&#1648-;- * فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَّيِّنًا لَّعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَى&#1648-;-) أي لاغلظة في المقال ولا فظاظة في الأفعال؛ لعله بسبب القول اللين (يتذكر) المحاسن التي منحها له الرب، أو (يخشى) المساوئ التي سيعاقبه بها الرب. فكيف بمسلم ساذج بسيط أخطأ وهو تحت طائلة من الفتن ومغريات الحياة، وحق نبي رؤوف رحيم عندما وصل العرش ليلة المعراج سأله رب العرش العظيم: (اسألني ما تحب فإني سميع مجيب، فقال الشفيع صلى الله عليه وسلم: إلهي لا أسالك آمنة التي ولدتني، ولا حليمة التي أرضعتني، وانما أسألك أمتي، فيقول الرب: أنت تقول أمتي، وأنا أقول رحمتي)؛ صلى الله عليك أيها المبعوث فينا رحمة للعالمين.من هذا المنطلق وجب علينا النصح والإرشاد لمن أساؤا وتطاولوا على الأديان السماوية دونما تمييز، أو على الذات الإلهية الأحد الفرد الصمد، لأن تلك تربية سماوية كما أسلفنا، وسنة نبوية؛ قال الحبيب صلى الله عليه وسلم: (الدِّيْنُ النَّصِيْحَةُ...)، وهي طريقة مثلى لمعالجة هكذا قضايا، وكفانا اجتهادات وأحكام وضعية، وعقوبات ما أنزل الله بها من سلطان، وتكفير وتخوين واتهام بعضنا للآخر والقرآن بين ظهرانينا.سيتوالى تداول وتناقل وتبادل الآراء حول موضوع الإساءة والتطاول على الأديان السماوية، وستستمر إثارة المواضيع الخلافية، والعراك العقائدي، ومسألة الوجودية بين الناس لأن العالم مقبل على مرحلة جديدة مجهولة المعالم، وعالم جديد يجعل من الولدان شيباً من هول الخلافات، الانشقاقات والانقلابات الفكرية حتى يختلط الحابل بالنابل؛ فيصعب علينا حينها أن نميز الحق من الباطل. ... ... وللحديث بقية. ......
#الإساءة
#الأديان،
#دعاية
#رخيصة
#لأدعياء
#الحرية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759044