الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كاظم حبيب : هل من مسؤولة للمرجعية الشيعية عن وجود وأفعال الحشد -الشعبي - بميليشياته الطائفية المسلحة؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_حبيب تابع المجتمع العراقي بعدم ارتياح وقلق شديدين بعد الإطاحة الخارجية بالنظام الدكتاتوري الدموي، بروز مجموعة من التشكيلات الميليشياوية الطائفية المسلحة، الشيعية منها والسنية، واستنكر دورها العاصف والفوضى التي أشاعتها وبروز عمليات اقتتال الأخوة والقتل على الهوية الشيعية والسنية والتصفيات الجسدية لأتباع الديانات الأخرى وحرق الكنائس واغتيال العلماء والمثقفين والصحفيين والسياسيين الديمقراطيين، وإنشاء السجون السرية والتعذيب وسلخ الجلود التي كانت تجري في سراديب النجف مثلاً، وصدور أحكام من محاكم غير شرعية بالقتل ومصادرة الدور ونهب الأموال وما إلى ذلك. ومنذ البدء أدرك المجتمع بأن هذه الميليشيات، الشيعية منها والسنية، ليست ذات هوية عراقية، حتى لو أطلقوا عليها أسماء أئمة شيعة أم معارك إسلامية، بل إنها إما ذات هوية إيرانية ولبنانية-إيرانية أجنبية، وهي بهذا المعنى شيعية صفوية ولائية تدوس على كرامة المواطن واستقلال البلاد، وإما سعودية وقطرية وإماراتية أو تركية-عربية ومرسلة بجهد تركي-سوري مشترك إلى العراق لتعبث فيه وتشيع الفوضى والموت في كل مكان. وقد ساهم النظام الطائفي المحاصصي الفاسد، بسبب طائفيته وفساده، إلى زيادة عدد هذه الميليشيات والناشطين فيها والمشاركين في تهديد الناس وابتزازهم بمختلف الطرق، ثم إنزال هذا الصراع السني-الشيعي إلى الشارع العراقي، إذ لم يبق محصوراً بتلك الميليشيات وأتباعها، وهي جريمة كبرى مارسها النظام الطائفي ابتداء من فترة إبراهيم الجعفري ومروراً بنوري المالكي، وكان أكثرهم بشاعة، واستمراراً بعادل عبد المهدي، وأكثرهم دموية، ومصطفى الكاظمي، وانتهاءً أكثرهم انتهازية.وقد أدت هذه الصراعات إلى تفاقم دور والأفعال المخزية لهذه الميليشيات، التي تشابك وجودها ودورها ونشاطها مع القوات المسلحة العراقية، التي تكرست عملية تربيتها وتثقيفها طائفياً مقيتاً، وليس بهوية وعقيدة وطنية عراقية مستقلة عن الأحزاب والقوى السياسية. وكانت حصيلة ذلك المزيد من العداء والتدخل في الشأن العراقي حتى حصل المحذور واحُتلت الموصل ونينوى كلها من قبل تنظيم داعش الإجرامي. فكان نداء المرجعية الشيعية بالجهاد الكفائي لمواجهة احتلال الموصل وعموم نينوى وتهديد بغداد بالاحتلال. وحصل التشابك بين نداء المرجعية وبين الميليشيات الشيعية الطائفية القائمة التي أسسها الحرس الثوري وفيلق القدس في العراق وبدعم مباشر من حزب الله الإيراني في لبنان وبقيادة الجنرال الإيراني قاسم سليماني. وانتهت المعارك الأساسية مع داعش، وكان على المرجعية الشيعية أن تعلن انتهاء فعل فتوى الجهاد الكفائي وعودة الناس إلى أعمالهم. ولكنها لم تفعل ذلك، وبالتالي أبقت على الميليشيات كلها وسكتت عن أفعالهم الدموية والاغتيالات والاختطافات والتعذيب. وهو امر لا يمكن نسيانه أو اغفال الحديث عنه.وعراق اليوم يواجه حشدين، الحشد الأكبر والأكثر تسليحاً وعدوانية وابتعاداً عن الوطن، هو الحشد الشيعي الصفوي الولائي، أي بولائه لقائد إيران علي خامنئي وليس للعراق، والحشد الثاني هو الحشد الشيعي التابع للمرجعية الشيعية والذي أطلق عليه بحشد العتبات. وكلاهما لم يعد ضرورياً وجوده، بل يشكل خطراً على العراق واحتمال نشوب صراع بينهما وعواقبه وخيمة على العراق وشعبه.إن من واجب المرجعية الشيعية التي دعت إلى الجهاد الكفائي أن تدعو اليوم إلى إنهاء وجود كل الميليشيات سواء التابعة لإيران، أو التابعة للمرجعية الشيعية في النجف. إن الدعوة لحل هذه الميليشيات يمكن أن يقترن بأخذ من يرغب منهم بالانتساب للقوا المسلحة أن يقدم طلبا بهذا الشأن والقوات المسلحة هي ا ......
#مسؤولة
#للمرجعية
#الشيعية
#وجود
#وأفعال
#الحشد
#-الشعبي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701173
عزيز الخزرجي : هل النّصائح العامة للمرجعية تحلّ الفساد؟
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي هل ألنّصائح ألعامّة للمرجعيّة ستنهي الفساد؟بقلم العــارف الحكيم عزيز حميد مجيـد:ونحن على أبواب الإنتخابات ألمصيرية:أفتت المرجعيّة ألعليا أو "أوصت" أو "شجّعت" - لا فرق كبير بينها و للمرّة الألف و بشكل عامّ بقولها: [يجب على الجّميع المشاركة الواعية و المسؤولة في الإنتخابات القادمة، فإنّها و إن كانت لا تخلو من بعض النواقص، و لكنها تبقى هي الطريق الأسلم للعبور بالبلد إلى مستقبل يرجى أن يكون أفضل ممّا مضى، و بها يتفادى خطر الوقوع في مهاوي الفوضى والانسداد السياسي]!كما هو معروف في كل موسم و غير موسم .. و كذلك قبل و بعد إجراء أية انتخابات شعبيّة؛ تتوالى النصائح العموميّة من المرجعية آلعليا بحثّ الناس للمشاركة في الانتخابات و تُكرّر قبل كل شيئ (الجملة) المعروفة التي سمعها العراقيون عشرات المرات و أكثر وهي: (إنتخبوا الأصلح), و حين يسألون منها (المرجعية): [مَنْ هو الأصلح؛ أو ماذا تعني بآلأصلح]؛ فإنّها لا تُجيب .. أوتنسحب و لا تُعيّن الشخص المطلوب الذي سيمثل مصير العراقيين .. و لا ندري آلسّبب و هي بإعتقادنا فرصة ثمينة للدارين لهداية الشعب و درأ الظلم و الفساد من كل حدب و صوب بعد إنتخاب المطلوب, لمنع تشتت آراء الناس حين ينتخب (كلّ فرد مَنْ يعجبه) أو من يعتقد بصلاحه و الحال إنّ آلأسلام و المذهب الشيعيّ خصوصاً لا يُؤمن بأصل الانتخابات لتعيين ألولي أو الرئيس من دون التأئيد الشرعي الذي يُحدّد ملامحه المعصوم أو نائبه كما يعرف المرجع الأعلى و كذا معظم الذين لهم فهم أولي عن الأسلام يعرفون منهج ألأنتخاب في الإسلام!؟إن مقولة (إنتخبوا الأصلح) لوحدها سبّبت وتُسبّب و كما شهدنا خلال العقدين الماضيين و بعد خمسة انتخابات جرت؛ خلق الكثير من المشاكل و المعوقات و الفساد و الظلم حتى تسببت في سرقة الدّولة كلّها و الحبل على الجرار في كل حكومة جديدة, حيث يجتهدون في آلنهب كلما حلّت جماعة محل أخرى , لهذا أعتقد أن آلدّعوة (لأنتخاب الأصلح) ستُسبّب أيضاً إستمرار ألفساد و مضاعفة الخراب و الدّمار الذي سيلحق الفقراء و المساكين و المرضى و الطبقة المسحوقة بآلدرجة الأولى بعيداً عن مصالح ألمتميّزيين و الفائزين و الوزراء و النواب و المدراء و أمثالهم من المتحاصصين الذين يحصلون على رواتب وإمكانات مُميّزة وينهبون بلا رحمة, لأنّ حكوماتنا لا تستحي و المال و السلطة تسحب مع نفسها الفساد بشكل عادي خصوصا إذا كان الطرف المَعني لا يتّصف بآلتقوى ولا يخاف من الله وهذا هوحال معظم إن لم أقل كلّ السياسيين في العراق و خلفهم تنظيماتهم و مرتزقتهم, و لهذا تمّ سرقة العراق عن بكرة أبيه و إستنزفوا الناس بآلرّواتب التحاصصيّة و الحزبيّة و التقاعديّة الحرام شرعاً و عرفاً و قانوناً و وجداناً و في جميع الشرائع الأرضيّة و السّماويّة حتّى في شرائع الهنود السُّمُر و الهنود الحُمُر و في كل الشعوب, أمّا (الرّواتب الجّهادية) فحرامها مُسَدّسٌ و مطلق كلحم آلخنزير, و هكذا صار الوضع بحيث بقي العراق فوق ذلك مديناً لكلّ حكومات ألعالم بما فيها أمريكا و إيران و آلبنك ألدّولي بمئات المليارات من الدّولارات وهو أغنى بلد بآلعالم, كلّ ذلك نتيجة للأميّة الفكريّة ألتي ميَّزت أحزاب ألمُتحاصصين وساستهم بسبب معتقداتهم الحزبيّة الضّيقة و الفاسدة والتي بسببها بدؤوا الآن و بعد ما حلّ الخراب الكامل في أوساطهم ينتقدون بلا حياء و وجدان (أيّ الحُكام و المسؤولين) بأنفسهم؛ ألأوضاع المزرية و خراب البلاد والعباد الذي تسبّبوا به بأنفسهم, حتى شملتْ جميع الأصعدة و المستويات.. فقد توالت ألمشكلات على آلعراقيين اليوم – خصوصاً ع ......
#النّصائح
#العامة
#للمرجعية
#تحلّ
#الفساد؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733893