الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسيب شحادة : الموسمية اللاذعة
#الحوار_المتمدن
#حسيب_شحادة The Annual Caustic Giftترجمة ب. حسيب شحادةجامعة هلسنكيفي ما يلي ترجمة عربية لهذه القصّة، التي رواها كمال بن يوسف بن حبيب صدقة الصباحي (تميم بن يوسف بن حو&#1700-;-ف تسدكه هصفري) [&#1633-;-&#1641-;-&#1634-;-&#1638-;- &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1639-;-، من مُسنّي سامريّي حولون، ناسخ أسفار التوراة، صلوات وشريعة بخط ّيده الجميل، شيخ صلاة] بالعربية على مسامع الأمين (بنياميم &#1633-;-&#1641-;-&#1636-;-&#1636-;- )، الذي بدوره نقلها إلى العبرية، نقّحها، اعتنى بأسلوبها ونشرها في الدورية السامرية أ. ب.- أخبار السامرة، عدد &#1633-;-&#1634-;-&#1636-;-&#1640-;-&#1633-;-&#1634-;-&#1636-;-&#1641-;-، &#1633-;- أيلول &#1634-;-&#1632-;-&#1633-;-&#1639-;-، ص. &#1638-;-&#1636-;-&#1638-;-&#1639-;-. هذه الدورية التي تصدُر مرّتين شهريًا في مدينة حولون جنوبي تل أبيب، فريدة من نوعها ــ إنّها تستعمل أربع لغات بأربعة خطوط أو أربع أبجديات: العبرية أو الآرامية السامرية بالخطّ العبري القديم، المعروف اليوم بالحروف السامرية؛ العبرية الحديثة بالخطّ المربّع/الأشوري، أي الخطّ العبري الحالي؛ العربية بالرسم العربي؛ الإنجليزية (أحيانًا لغات أخرى مثل الفرنسية والألمانية والإسبانية والبرتغالية) بالخطّ اللاتيني. بدأت هذه الدورية السامرية في الصُّدور منذ أواخر العام &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1641-;-، وما زالت تصدر بانتظام، تُوزَّع مجّانًا على كلّ بيت سامري من المائة والستّين بيتًا في نابلس وحولون، قُرابة الثمانمائة سامري، وهناك مشتركون فيها من الباحثين والمهتمّين في الدراسات السامرية، في شتّى أرجاء العالم. هذه الدورية ما زالت حيّةً تُرزق، لا بل وتتطوّر بفضل إخلاص ومثابرة المحرّريْن، الشقيقَين، الأمين وحُسني (بِنْياميم ويفت)، نجْلي المرحوم راضي (رتسون) صدقة (&#1634-;-&#1634-;- شباط &#1633-;-&#1641-;-&#1634-;-&#1634-;-ــ&#1634-;-&#1632-;- كانون الثاني &#1633-;-&#1641-;-&#1641-;-&#1632-;-).العطاء أروعُ من الأخذ”أعلم أنّ أولاد وفتية عائلتي ينتظرونني بفارغ الصبر كي أمنحَهمُ الموسمية، عيدية احتفاءً بسبت تسموت الفسح“ (ذكرى اجتماع النبي موسى بشقيقه هارون وبعدها بسبعة أسابيع يحلّ عيد الفسح، هذه الهدية كانت رمزية في البداية وغدت مع مرور الوقت عبارة عن مبالغَ طائلة، بمثابة ديْن يجب سدُّه، وفي الأصل كانت مثل هذه الهدايا تقدَّم للأمهات لشراء ملابس العيد لأولادها). إنهم يتحدّثون عن هذه اللحظة منذ أسابيعَ كثيرة، ويقولون عندما يأتي العمّ كمال، هذا اسمي بالعربية، سيجلب لنا معه الموسمية. إنهم يعرفون بأنّهم لن ينفضّوا عنّي صُفر اليدين بل بثروة كبيرة أي بمبلغ غير زهيد من المال. شعاري يقول إذا توفّر المال فلم لا يُعطى؟ رأيتُ في حياتي بُخلاءَ كثيرين ذوي وجوه متجعّدة لا سيّما حول الشفتين من كثرة ليّهما عند القول ”لا، لا“، أو مجرّد تجهّم أو عبوس الرفض. صدّقني، كلّ ما جنيته في حياتي كان ثمرة عمل مُضن، عمل ليل نهار، وبعد كلّ هذا لا أتوانى في التمتّع في الجلوس ونسخ أسفار التوراة والصلاة. قل أنت، كيف خطّي أنا؟ جميل، أليس كذلك؟ علمت بأنّك ستكون ”مبسوطًا“ ممّا تراه. أين كنّا؟ نعم، حول ما لدى الإنسان وتمتّعه بالعطاء للآخرين. إنّي أشعُر بالمتعة بصورة خاصّة حينما أُعطي الأولاد والفتيان لأنّهم مستقبلنا. أعطيهم اليوم لأنّي أعرف أنّهم عندما يكبُرون سيُعطون لأحفادي. هذا ما هو إلّا نقود والنقود تأتي كما أنّها تزول، المهمّ الصحّة. عندما أرى فرح الأولاد والفتيان عند إعطائي لهم فهذا يمنَحُني الصحّة والعافية.لا حاجة للمبالغة، ليس كلّ يوم، فهناك حدّ ......
#الموسمية
#اللاذعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678951
حميد طولست : رمضان وحرفه الموسمية في ظل كورونا
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست يشكل رمضان مناسبة سانحة لبروز العديد من المهن الظرفية وغير المُهَيكلة ، وظهور العديد من الحرف الموسمية البسيطة غير المنظمة في كل المدن والقرى المغربية ، بكل ما تخلقه من رواج يجد فيه الكثير من الذين يبحثون عن مهرب من نار البطالة ، بما توفره من موارد مالية تقيهم شر العطالة عن العمل،، ولو بشكل مؤقت ، فيتسابقون - أطفالا وشبابا وكهولا وحتى ربات البيوت والمطلقات والمتقاعدين ومن كل الفئات والأعمار - للتحول إلى تجار موسميين ،يتاجرون في كل شيء، ،رغم ما تستوجبه التجارة من مغامرات تجارية وما تتطلبه من الخفة والشطارة، لتوفير مصاريف متطلبات وحاجيات رمضان التي يعاني البسطاء والفقراء لسد بعض العجز وتلبية الحد الأدنى منها ، بمزاولة تلك المهن والحرف الرمضانية التي ترسخ وجودها الموسمي عبر السنين ، واتخذت لها مكانة خاصة ضمن طقوس الشهر الفضيل ، وعلى رأسها صناعة وبيع أشهر المعجنات المغربية الحرشة والمسمن والملاوي والبغرير والمخمر ورزت القضي والبريوات والشباكية وكريوش ، وغيرها من الحلويات التقليدية المتوارثة المعدة في غالبيتها من السميد والذقيق واللوز والسمسم ، إلى جانب المشروبات ومنتجات الألبان والبلح والفواكه المجففة والطرية التي يقبل الصائمون على استهلاكها بكثرة ، فتخلق رواجا اقتصاديا غير عادي يغري ممتهني هذا النوع من التجارة باحتلال أرصفة وشوارع المدن المغربية وأزقتها ، بــالــ"تفريشات" التي يعرضون عليها جميع أنواع السلع المجلوبة والمحلية من مأكولات ومشروبات ومكسرات وكل ما استطاعت عبقرياتهم إنتاجها لمثل هذه المناسبات، في كل مكان ، حتى أبواب المنازل وبوابات المساجد التي يستغل التخصصون في نسخ الأشرطة الدينية ، روحانية وقدسية أجوائها لدى المغاربة في هذا الشهر الكريم ، للترويج لضباعتهم .وتبقى ظاهرة انتشار هذه المهن الرمضانية وممارسة الشباب المغربي لهذه الحرف والمهن الرمضانية دليلا واضحا على مدى استفحال البطالة المقنعة بالبلاد ، وهيمنة القطاعات غير المُهَيكلة على الاقتصاد المغربي ، كما يقول بعض خبراء الاقتصاد.حميد طولست hamidost@hotmail.comمدير جريدة"منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاس رئيس نشر "منتدى سايس" الإليكترونية رئيس نشر جريدة " الأحداث العربية" الوطنية.عضو مؤسس لجمعية المدونين المغاربة.عضو المكتب التنفيذي لرابطة الصحافة الإلكترونية.عضو المكتب التنفيدي للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان لجهة فاس مكناسعضو المكتب التنفيدي لـ "لمرصد الدولي للإعلام وحقوق الأنسان ......
#رمضان
#وحرفه
#الموسمية
#كورونا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716305
زكي رضا : قضية الكورد الفيليين الموسميّة بين الإرادة والضمير
#الحوار_المتمدن
#زكي_رضا أيّة قضيّة ودون الخوض في مضمونها وأحداثها ونتائجها وتبعاتها تحمل وجهين متناقضين أولهما الحقّ والثاني هو الباطل، وهذا ما يبتّ فيه القضاة في المحاكم ويصدرون فيها الأحكام التي تتناسب وقوّة الجريمة حسب القوانين المعمول بها. والقضيّة الفيلية بأبعادها المختلفة ونتائجها وما تمخضّ عنها من مأساة لا زالت آثارها موجودة، لا حاجة لقضاة ولا محاكم ليبتّوا في أحقيتها أو بطلانها. فنحن لسنا أمام جريمة جرت أحداثها في مكان منعزل ودون ترك أية آثار لكي تقيّد ضد مجهول، بل أمام جريمة متكاملة جرت في وضح النهار وأمام الملأ، ونُشرت "قوانين" في الصحف الرسمية تعطي الجريمة صفة العدل لتبرّرها!!على الرغم من أنّ جريمة تهجير الكورد الفيليين وتغييب الآلاف من شبابهم وشابّاتهم وهم في عداد الشهداء اليوم، فأنّها وللأسف الشديد تعتبر قضيّة موسمية على الرغم من أحقيّتها. فهي موسمية عند طرفين، أولّهما أحزاب السلطة دون أستثناء، والمنظمّات الكوردية الفيلية والمتصدّين للشأن الفيلي وكثير من التجّار والدلّالين. وهنا لا أكون قد تجاوزت على أحد منهم، كونهم لا يتذكرون الفيليون وقضيتهم العادلة الّا في شهر نيسان حيث جرت المأساة. وهي موسميّة وللأسف الشديد أيضا عند أصحاب القضيّة الأصليين، أي المهجرّين وعوائل الشهداء والجمهور الفيلي بشكل عام!!لو أعتبرنا القضية الفيلية عبارة عن جريمة جنائية وهي ليست كذلك بالمرّة، فأننا بحاجة وكي ننجح في كسبها الى محامين أكفّاء ومستقلين ليدافعوا عن ضحاياها. أمّا أن يكون المحامون غير مستقلين ومن أحزاب السلطة، فأنّ كسب القضيّة شبه مستحيل وإن كان المحامون أكفّاء، كونهم يبنون دفاعهم عنها أستنادا الى حيثيات يقدمها لهم من أشترى ضمائرهم. ولأنّ قضية الكورد الفيليين ليست قضيّة جنائية، بل جريمة تطهير عرقي أي جينوسايد وفق قوانين الدولة العراقية التي صدرت في هذا الخصوص، فأننا لسنا بحاجة الى محامين ليقدموا حيثيات الجريمة الى هيئة قضاة في المحاكم العراقية، ليبتّوا في عدلها أو بطلانها. بل بحاجة الى ضمير حكومي و روح القانون وإرادة فيلية مجتمعية بعيدة عن تأثير النخب السياسية ومنها النخب الفيلية نفسها، تلك المرتبطة بالنخب السياسية الحاكمة بحبل سرّي، أي حبل المصالح الشخصية.بعد أنهيار النظام البعثي المجرم، بدأ الفيليون بأحياء طقوس الشهيد الفيلي وذكرى الجينوسايد والتيه الفيلي، نقول طقوس لأنّ قضية الشهداء الأبرياء هؤلاء أصبحت بالحقيقة طقسا نمارسه في الرابع من نيسان، فهل شهداؤنا وعوائلهم وجميع عوائل المهجرين والقضيّة نفسها هي عبادة وأحتفالات دينية نقوم بها سنويا، وفي أيّام محدّدة من كل عام!!؟على الكورد الفيليين وهنا أعني الجمهور الفيلي تحديدا وليس نخبه أن يبحثوا أولا عن كرامتهم، لأنّها مفتاح حقوقهم الذي سيفتحون بها الأبواب المغلقة أمامهم، عليهم أن يكونوا مشاكسين بمعنى أن يضايقوا السلطات الحكومية بتظاهرات وأعتصامات على غرار ما يقوم بها الخريجون والمعلمون والمهندسون وغيرهم، ليس أيام العبادة فقط، أي بشكل موسمي بل بشكل منظّم ودوري. فالأعتصام أمام مديرية الجنسية لتكون المواطنة عادلة ومتساوية شكل من أشكال البحث عن الكرامة، والأعتصام أمام وزارة الخارجية ومطالبتها بالعمل على أعادة المهجرين الفيليين من أيران وتوفير حياة كريمة لهم، هو شكل من أشكال البحث عن الكرامة، والأعتصام في شارع الكفاح مثلا ومطالبة السلطات بإيلاء أهتمام بهذه المنطقة وتأهيلها، هو شكل من أشكال البحث الكرامة. كثيرة هي الفعاليات التي تستطيع القاعدة الجماهيرية أن تنظمّها للضغط على سلطة المحاصصة، والتي تحتاج ......
#قضية
#الكورد
#الفيليين
#الموسميّة
#الإرادة
#والضمير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752097
معاذ الروبي : الاضطرابات العاطفية الموسمية
#الحوار_المتمدن
#معاذ_الروبي الاضطراب العاطفي الموسمي (Seasonal affective disorder) هو شكل من أشكال الاكتئاب الفصلي المرتبط بتغير مستويات الضوء والتعرض للشمس مع اختلاف الفصول والتي تبدأ عادةً في النصف الثاني من الخريف خصوصاً مع حدوث قصر في نهار الأيام مروراً بفصل الشتاء والنصف الأول من الربيع، ولكن هذا قد يختلف من مكان لآخر. يُعرف هذا الاضطراب أيضًا باسم "اكتئاب الشتاء" أو "حالة السبات الشتوي" لكونه أكثر حدوثا في فصل الشتاء من حيث شدة ووضوح الأعراض. تختلف طبيعة وحدّة الاضطراب العاطفي الموسمي من شخص لآخر، فبالنسبة للبعض يمكن أن يكون لها تأثير كبير على حياتهم اليومية. عادةً ما تأتي الأعراض وتختفي مع تغير المواسم، وتبدأ دائمًا في نفس الوقت من العام، غالبًا في الخريف. تشمل الأعراض تدني الحالة المزاجية، وفقدان الاهتمام بالأنشطة اليومية، والتهيج، واليأس، والشعور بالذنب وعدم القيمة، والاحساس بالضيق.يفتقر الأشخاص المصابون بهذا الاضطراب إلى الطاقة والنشاط، حيث يشعرون بالنعاس أثناء النهار، وينامون لفترة أطول من المعتاد في الليل، ويجدون صعوبة في الاستيقاظ في الصباح. يصاب واحد من كل ثلاثة أشخاص بهذا الاضطراب. يمكن أن تجعل الطبيعة الموسمية للاضطراب العاطفي الموسمي عملية التشخيص صعبة. ينظر التقييم النفسي إلى الحالة المزاجية للشخص، وأسلوب الحياة، والنظام الغذائي، والسلوك الموسمي، وتغيرات في نمط التفكير، والتاريخ العائلي المرضي.يتسبب تغير معدل التعرض لضوء الشمس بهذا الاضطراب كون ضوء الشمس له تأثير على جزء من الدماغ يسمى الوطاء (hypothalamus) عن طريق تغيير إنتاج مادتين كيميائيتين: الميلاتونين (الذي يتحكم في النوم) والسيروتونين (الذي يتحكم في الحالة المزاجية). ملاحظة: إفراز الميلاتونين يتم بواسطة الغدة الصنوبرية (pineal gland) ويحفز ذلك وجود الظلام، بينما يثبطه الضوء، ويتم التحكم بعملية الافراز من خلال الوطاء (hypothalamus).-في الشتاء: يزيد افراز الميلاتونين حتى يتعب الشخص ويريد النوم، وينخفض إنتاج السيروتونين، مما يجعل الشخص يشعر بمزاج منخفض. كذلك قد تؤدي الرغبة في البقاء في السرير والنوم إلى تقليل التواصل الاجتماعي. وأيضاً قد يؤدي اشتهاء الكربوهيدرات إلى الإفراط في تناول الطعام وزيادة الوزن. ينجم عن ذلك تأثير سلبي على العمل والحياة الأسرية بسبب الشعور بالتعب المستمر أثناء النهار.-في الصيف: يقل افراز الميلاتونين بحيث يكون لدى الشخص المزيد من الطاقة. أيضاً يزيد إنتاج السيروتونين، مما يحسن الحالة المزاجية والتوقعات. النوم يكون جيد، لكنه ليس طويل، لذا يتمتع الشخص بطاقة أكبر. يتحسن النظام الغذائي مع تلاشي الرغبة الشديدة بالكربوهيدرات. كذلك يؤدي تحسين الطاقة إلى زيادة النشاط وزيادة التواصل الاجتماعي.يشمل علاج هذا الاضطراب المعالجات النفسية الكلامية مثل العلاج المعرفي السلوكي والاستشارة الشخصية.بالإضافة إلى ذلك، يتم إدارة نمط الحياة من خلال تحسين الوصول إلى الضوء مثل الجلوس بالقرب من النوافذ عندما يكون الشخص في الداخل، واستخدام مصباح يحاكي ضوء الشمس، وزيادة النشاط اليومي في الهواء الطلق. ......
#الاضطرابات
#العاطفية
#الموسمية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764185