مكارم المختار : كثيرنا يخطأ .... للأسباب الصحيحة
#الحوار_المتمدن
#مكارم_المختار كثيرنا يخطأ للأسباب الصحيحة .... تعم العالم الفتن وعلى البشر تدور فتنة تدور وتحوم بين الناس ايامنا هذه ومذ سنوات مضت فتنة تتخلل البيوت وتفضح رجالها ونسائها فرادى وجماعات انها فتن الانتر نت بمواقع التواصل الإجتماعي التي يشجع على إنشاءها والكل يوازي على استحداث بوابة الكترونية للتواصل تحت أي مسمى واي عنوان كان والكل يعلم أن العناية الإلهية لم ترسل هذه النجوم لتراقب الأرض بل لتبعث سعادة يشوبها إضطراب وما هي إلا كما عملة رائجة مع قليل من التفاوض وكثير من الخداع حتى بات الامر وكأنه باقة ورد او مرفأ كأنه أسطورة أسطورة تيارات مختلفة تسحبنا ممغنطين مثقفينا متعلمينا بكل اعمارنا لانفقه كنهها ولا ماهيتها نعلم فقط انها تسحبنا تكسبنا بمختلف اعمارنا تحت عناوين اجتماعية إنسانية ثقافية الخ ذكورية او نسائية الله اعلم من انشأها فتلقفنا عن طيب وطواعية ولنأخذ مشهد لأحدهما عسى ان نصور عبرها رغم جمالها بعض حقائق وعندي شتان بين الحقيقة والواقع خاصة وعصر العولمة هذا والحداثة ايامنا هذه ومن سنين فالحقيقة تدعي ان تيار معين يستقطبنا مع صدفة اننا في حاجة لبعض حلول او فض إشكالية حياتية قد هي من روتين الحياة الحياة العامة او الخاصة مهنيا او غير ليجدنا هذا التيار المعلن جهارا او خفية انه يقدم النصح والإرشاد والمساعدات الإرشادية والتوعوية مجانا فقط بأنتماءك لطاولة البوابة وإضافة هذا وذاك وقبول طلب الصداقة والرضا بالصداقة ثم لنجد بعد ذلك أننا إدمان على تواصلنا عبره فأصبحنا لانفلت من ادمانه طوعا او كرها وهكذا فلنقف على شاهدة للأمر بشهادة احداهن شخصيا حيث تقول : رغم قلة تفرغي وقلة الوقت عندي مع التزامات العائلة والبيت شجعني كثير من معارفي ان انشا موقعا او بوابة للتواصل الإجتماعي وساعد الحاح عائلتي خاصة ابنائي الذين ساهموا في اختيار اسم بنافذة يطلون بي خلالها على العالم عبر إحدى قراه الالكترونية في الانستكرام واخرى على تويتر فيكون معي منه نجم خاسف سقط عند حاسوبي اتعرف خلاله واحاور فكانت بدايتي وهذه البوابات فقط لقضاء وقت وللتسلية رغم أن بعض قناعة وضعيفة عندي وقليل اهتمام وفجأة شاءت الصدف أن تشبكني البوابة بأشخاص أعرفهم منهم جيرة ومنهم اصحاب معارف وبينهم اناس على مستوى ومقام وما أن جرت الايام وأخذ الإدمان مني حصته احسست ببعض الانطلاقة خاصة وانا احس ان من احاورهم واتراسل معهم سعداء لا منغصات ولا مغثات يبدو لهم حيث كانوا دائما يتذاكرون كيف استمتعوا بالذهاب إلى المكان الفلاني أو كيف انهم إستأنسوا بزيارة أحدهم حتى انهم بادروا بدعوتي إلى عزومة نعم عزومة عند من لا قرابة لي معه غير صداقة ومعرفة عن بعد وحيث اني لمست نوعا من الترفيه بينهم خيمت علية رغبة في تلبية إحدى الدعوات كيلا أكون نشاز بينهم او مختلفة وهم يتبادلون الزيارات والدعوات بينهم وفعلا بدأت اختلق الاعذار ليسمح لي زوجي بالذهاب دون أن أفصح له اني دعيت عبر الانستكرام او التويتر وعلى ذكر الزوج تردف المتحدثة ان زوجها انسان عفيف طيب مسالم رغم انه حازم وشديد نوعا ما في البيت وهذه الصفة الأخيرة فيه خلقت احساس في نفسها انه قاس وغير عادل ومما زاد الطين بلة ما يذكر عن الرجال وظلمهم للنساء وتحديدا حينما يكون الزوج حازم شديد وهكذا انتابها شعور انها مدمرة من زوجها أو أنها قد كرها تدمر نفسها بطواعية زوجها ومجاراته في كل شيء في حياتهم العامة والخاصة العائلية والاجتماعية خلاف باقي الاصحاب والاصدقاء في بوابتها من لا قيود عليهم من أزواجهم ولا شروط تمنعهم من الانفراد بأنفسهم او حتى التخلي عن عوائلهم لصالح راحتهم وونسهم وتواصل حديثها بأل ......
#كثيرنا
#يخطأ
#....
#للأسباب
#الصحيحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692022
#الحوار_المتمدن
#مكارم_المختار كثيرنا يخطأ للأسباب الصحيحة .... تعم العالم الفتن وعلى البشر تدور فتنة تدور وتحوم بين الناس ايامنا هذه ومذ سنوات مضت فتنة تتخلل البيوت وتفضح رجالها ونسائها فرادى وجماعات انها فتن الانتر نت بمواقع التواصل الإجتماعي التي يشجع على إنشاءها والكل يوازي على استحداث بوابة الكترونية للتواصل تحت أي مسمى واي عنوان كان والكل يعلم أن العناية الإلهية لم ترسل هذه النجوم لتراقب الأرض بل لتبعث سعادة يشوبها إضطراب وما هي إلا كما عملة رائجة مع قليل من التفاوض وكثير من الخداع حتى بات الامر وكأنه باقة ورد او مرفأ كأنه أسطورة أسطورة تيارات مختلفة تسحبنا ممغنطين مثقفينا متعلمينا بكل اعمارنا لانفقه كنهها ولا ماهيتها نعلم فقط انها تسحبنا تكسبنا بمختلف اعمارنا تحت عناوين اجتماعية إنسانية ثقافية الخ ذكورية او نسائية الله اعلم من انشأها فتلقفنا عن طيب وطواعية ولنأخذ مشهد لأحدهما عسى ان نصور عبرها رغم جمالها بعض حقائق وعندي شتان بين الحقيقة والواقع خاصة وعصر العولمة هذا والحداثة ايامنا هذه ومن سنين فالحقيقة تدعي ان تيار معين يستقطبنا مع صدفة اننا في حاجة لبعض حلول او فض إشكالية حياتية قد هي من روتين الحياة الحياة العامة او الخاصة مهنيا او غير ليجدنا هذا التيار المعلن جهارا او خفية انه يقدم النصح والإرشاد والمساعدات الإرشادية والتوعوية مجانا فقط بأنتماءك لطاولة البوابة وإضافة هذا وذاك وقبول طلب الصداقة والرضا بالصداقة ثم لنجد بعد ذلك أننا إدمان على تواصلنا عبره فأصبحنا لانفلت من ادمانه طوعا او كرها وهكذا فلنقف على شاهدة للأمر بشهادة احداهن شخصيا حيث تقول : رغم قلة تفرغي وقلة الوقت عندي مع التزامات العائلة والبيت شجعني كثير من معارفي ان انشا موقعا او بوابة للتواصل الإجتماعي وساعد الحاح عائلتي خاصة ابنائي الذين ساهموا في اختيار اسم بنافذة يطلون بي خلالها على العالم عبر إحدى قراه الالكترونية في الانستكرام واخرى على تويتر فيكون معي منه نجم خاسف سقط عند حاسوبي اتعرف خلاله واحاور فكانت بدايتي وهذه البوابات فقط لقضاء وقت وللتسلية رغم أن بعض قناعة وضعيفة عندي وقليل اهتمام وفجأة شاءت الصدف أن تشبكني البوابة بأشخاص أعرفهم منهم جيرة ومنهم اصحاب معارف وبينهم اناس على مستوى ومقام وما أن جرت الايام وأخذ الإدمان مني حصته احسست ببعض الانطلاقة خاصة وانا احس ان من احاورهم واتراسل معهم سعداء لا منغصات ولا مغثات يبدو لهم حيث كانوا دائما يتذاكرون كيف استمتعوا بالذهاب إلى المكان الفلاني أو كيف انهم إستأنسوا بزيارة أحدهم حتى انهم بادروا بدعوتي إلى عزومة نعم عزومة عند من لا قرابة لي معه غير صداقة ومعرفة عن بعد وحيث اني لمست نوعا من الترفيه بينهم خيمت علية رغبة في تلبية إحدى الدعوات كيلا أكون نشاز بينهم او مختلفة وهم يتبادلون الزيارات والدعوات بينهم وفعلا بدأت اختلق الاعذار ليسمح لي زوجي بالذهاب دون أن أفصح له اني دعيت عبر الانستكرام او التويتر وعلى ذكر الزوج تردف المتحدثة ان زوجها انسان عفيف طيب مسالم رغم انه حازم وشديد نوعا ما في البيت وهذه الصفة الأخيرة فيه خلقت احساس في نفسها انه قاس وغير عادل ومما زاد الطين بلة ما يذكر عن الرجال وظلمهم للنساء وتحديدا حينما يكون الزوج حازم شديد وهكذا انتابها شعور انها مدمرة من زوجها أو أنها قد كرها تدمر نفسها بطواعية زوجها ومجاراته في كل شيء في حياتهم العامة والخاصة العائلية والاجتماعية خلاف باقي الاصحاب والاصدقاء في بوابتها من لا قيود عليهم من أزواجهم ولا شروط تمنعهم من الانفراد بأنفسهم او حتى التخلي عن عوائلهم لصالح راحتهم وونسهم وتواصل حديثها بأل ......
#كثيرنا
#يخطأ
#....
#للأسباب
#الصحيحة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692022
الحوار المتمدن
مكارم المختار - كثيرنا يخطأ .... للأسباب الصحيحة
دارا حصري : ماكرون لم يخطأ
#الحوار_المتمدن
#دارا_حصري الرئيس ماكرون لم يخطئ! في البداية ، نحتاج إلى دراسة بعض القضايا المهمة في القانون الأوروبي لفهم الأمر. هنا في أوروبا! الدول التي عانت من الجهل والسيطرة على الدين لفترة طويلة ، حيث كانت الكنيسة تسيطر على عقول الناس ومصيرهم ، حتى أنهم باعوا أماكن في الجنة. سفكت الكثير من الدماء حتى تحررت هذه الدول من تلك القوة وانتهى زمن السلطة الدينية. بقيت الكنائس ، لكنها لم تبقى محمية من النقد والطعن بها ، يختار الناس ما يريدون ، طريق الإيمان أو الابتعاد عنه ، والكنيسة بدورها لم تبقى جامدة، حاولت أن تتطور حتى لا تخسر الجميع في مواجهة من قِبل العقل وثورة العلم. بدء التوتر: كان ذلك في يونيو من العام الماضي ، بعد أن أوقفت سفينة تركية راداراتها ولم تكشف عن وجهتها ، لم تستجب البحرية التركية لنداء من دولة عضوة في حلف الناتو فرنسا قالت أنها تشتبه بأن السفينة تهربت من الرادارات لتهريب أسلحة تركية إلى ليبيا. كانت الأمم المتحدة قد وقعت وتم الاتفاق على عدم السماح بتزويد أطراف النزاع في ليبيا بالسلاح. سلطت السفن الحربية التركية أضواء الرادار الخاصة بها ثلاث مرات على السفينة الحربية الفرنسية كوربيه في شرق البحر المتوسط ​-;-​-;-في 10 يونيو، وأضافت فرنسا أن كوربيه كانت في مهمة للناتو للتحقق مما إذا كانت السفينة التركية جيركين تقوم بتهريب أسلحة إلى ليبيا ، بعد أن أوقفت جهازها اللاسلكي ورفضت تقديم رقم تعريفها ولم تكشف عن وجهتها، وأضافت أن الجنود الأتراك ارتدوا أيضًا سترات الأمان ووقفوا خلف أسلحتهم الخفيفة خلال الحادث. ثم تطور الخلاف حتى قالت تركيا بنبرة تهديد إن فرنسا ستدفع الثمن. نيران الكراهية التركية ضد فرنسا بقيت دفينة منتظرة لحظة الخروج المناسبة، جاءت الفرصة عندما نشر مدرس تاريخ صورة لرسول الإسلام محمد! شاب مسلم متطرف ذبح المعلم، حيث وقف الرئيس الفرنسي بحزم للدفاع عن الحرية الفكرية لبلاده والدفاع عن مواطن فرنسي ، قال الرئيس ماكرون في وقت سابق: يجب تطهير الإسلام من بعض الأشخاص الذين يشوهون صورة الإسلام. وجد النظام التركي فرصته وأثار الجماهير الإسلامية ضد فرنسا ورئيسها على وجه الخصوص. ولكن هل قال أحد أن من ذبح المعلم لا يمثل الإسلام أم أنه يمثل الإسلام؟ في بلاد يحكمها أنظمة "إسلامية " ، الله ورسوله يتعرضان للإهانة كل يوم بالظلم والقتل ، لكن الرأي العام لا يتحرك ضدها ، وهنا أعني تركيا وغيرها من الدول، حيث المدن مليئة ببيوت الدعارة ، يُقتل الناس بينما القاتل والمقتول مسلمين ، واردات الدولة بيد أشخاص محدودين والبقية يأكلون الفُتاة. في سوريا على سبيل المثال تم هدم المساجد وحرق آلاف الكتب القرآنية وحتى أطراف النزاع وصل بهم الأمر إلى نبش القبور لكن أذرع الإسلام السياسي لم تتحرك. ما خطب ماكرون؟ والحقيقة أن الرئيس الفرنسي لم يكن مخطئاً غير أن الإعلام المضلل أساء نقل كلامه ومعناه ، لأنه هو تحدث لصالح الإسلام كدين ، وطالب بتبني خطط صارمة للتصدي للإسلام الانعزالي والمتشدد (الذي لا يقبل العيش بسلام مع غيره مثل تنظيم الدولة الإسلامية والجماعات الإسلامية المتشددة المختلفة) .قبل أن يسيروا وراء آلة الإعلام ، كان على المسلمين أن يظهروا موقفهم الواضح هل يدعمون أيدلوجية ومنهج داعش في ذبح وقتل الناس ، أم أنهم مسالمين ولا يشكلون تهديدا لاحد؟ الإنسان ، العدالة ، الحق في الحياة ، هذه أشياء مقدسة في القوانين الأوروبية ، هناك خلل إذا كان شخص ما يعيش هنا ولا يمكنه قبول الحرية الفكرية الكاملة. بكل بساطة ، إذا كان أح ......
#ماكرون
#يخطأ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696841
#الحوار_المتمدن
#دارا_حصري الرئيس ماكرون لم يخطئ! في البداية ، نحتاج إلى دراسة بعض القضايا المهمة في القانون الأوروبي لفهم الأمر. هنا في أوروبا! الدول التي عانت من الجهل والسيطرة على الدين لفترة طويلة ، حيث كانت الكنيسة تسيطر على عقول الناس ومصيرهم ، حتى أنهم باعوا أماكن في الجنة. سفكت الكثير من الدماء حتى تحررت هذه الدول من تلك القوة وانتهى زمن السلطة الدينية. بقيت الكنائس ، لكنها لم تبقى محمية من النقد والطعن بها ، يختار الناس ما يريدون ، طريق الإيمان أو الابتعاد عنه ، والكنيسة بدورها لم تبقى جامدة، حاولت أن تتطور حتى لا تخسر الجميع في مواجهة من قِبل العقل وثورة العلم. بدء التوتر: كان ذلك في يونيو من العام الماضي ، بعد أن أوقفت سفينة تركية راداراتها ولم تكشف عن وجهتها ، لم تستجب البحرية التركية لنداء من دولة عضوة في حلف الناتو فرنسا قالت أنها تشتبه بأن السفينة تهربت من الرادارات لتهريب أسلحة تركية إلى ليبيا. كانت الأمم المتحدة قد وقعت وتم الاتفاق على عدم السماح بتزويد أطراف النزاع في ليبيا بالسلاح. سلطت السفن الحربية التركية أضواء الرادار الخاصة بها ثلاث مرات على السفينة الحربية الفرنسية كوربيه في شرق البحر المتوسط ​-;-​-;-في 10 يونيو، وأضافت فرنسا أن كوربيه كانت في مهمة للناتو للتحقق مما إذا كانت السفينة التركية جيركين تقوم بتهريب أسلحة إلى ليبيا ، بعد أن أوقفت جهازها اللاسلكي ورفضت تقديم رقم تعريفها ولم تكشف عن وجهتها، وأضافت أن الجنود الأتراك ارتدوا أيضًا سترات الأمان ووقفوا خلف أسلحتهم الخفيفة خلال الحادث. ثم تطور الخلاف حتى قالت تركيا بنبرة تهديد إن فرنسا ستدفع الثمن. نيران الكراهية التركية ضد فرنسا بقيت دفينة منتظرة لحظة الخروج المناسبة، جاءت الفرصة عندما نشر مدرس تاريخ صورة لرسول الإسلام محمد! شاب مسلم متطرف ذبح المعلم، حيث وقف الرئيس الفرنسي بحزم للدفاع عن الحرية الفكرية لبلاده والدفاع عن مواطن فرنسي ، قال الرئيس ماكرون في وقت سابق: يجب تطهير الإسلام من بعض الأشخاص الذين يشوهون صورة الإسلام. وجد النظام التركي فرصته وأثار الجماهير الإسلامية ضد فرنسا ورئيسها على وجه الخصوص. ولكن هل قال أحد أن من ذبح المعلم لا يمثل الإسلام أم أنه يمثل الإسلام؟ في بلاد يحكمها أنظمة "إسلامية " ، الله ورسوله يتعرضان للإهانة كل يوم بالظلم والقتل ، لكن الرأي العام لا يتحرك ضدها ، وهنا أعني تركيا وغيرها من الدول، حيث المدن مليئة ببيوت الدعارة ، يُقتل الناس بينما القاتل والمقتول مسلمين ، واردات الدولة بيد أشخاص محدودين والبقية يأكلون الفُتاة. في سوريا على سبيل المثال تم هدم المساجد وحرق آلاف الكتب القرآنية وحتى أطراف النزاع وصل بهم الأمر إلى نبش القبور لكن أذرع الإسلام السياسي لم تتحرك. ما خطب ماكرون؟ والحقيقة أن الرئيس الفرنسي لم يكن مخطئاً غير أن الإعلام المضلل أساء نقل كلامه ومعناه ، لأنه هو تحدث لصالح الإسلام كدين ، وطالب بتبني خطط صارمة للتصدي للإسلام الانعزالي والمتشدد (الذي لا يقبل العيش بسلام مع غيره مثل تنظيم الدولة الإسلامية والجماعات الإسلامية المتشددة المختلفة) .قبل أن يسيروا وراء آلة الإعلام ، كان على المسلمين أن يظهروا موقفهم الواضح هل يدعمون أيدلوجية ومنهج داعش في ذبح وقتل الناس ، أم أنهم مسالمين ولا يشكلون تهديدا لاحد؟ الإنسان ، العدالة ، الحق في الحياة ، هذه أشياء مقدسة في القوانين الأوروبية ، هناك خلل إذا كان شخص ما يعيش هنا ولا يمكنه قبول الحرية الفكرية الكاملة. بكل بساطة ، إذا كان أح ......
#ماكرون
#يخطأ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=696841
الحوار المتمدن
دارا حصري - ماكرون لم يخطأ