محمد علي حسين - البحرين : قاآني يواصل جرائم سلفه سليماني.. ويطبّق المثل: يقتل القتيل ويمشي في جنازته ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين فيما لا تزال التحقيقات جارية حول محاولة الاغتيال..الأربعاء 10 نوفمبر 2021 قائد فيلق القدس الإيراني يلتقي الكاظمي ويحثّ الميليشيا على التهدئة!؟أفادت وسائل إعلام عراقية أن قائد فيلق القدس الإيراني إسماعيل قاآني، اجتمع مع رئيس وزراء العراق مصطفى الكاظمي، وعبّر عن امتعاضه لمحاولة اغتياله.وذكر الإعلام العراقي أن قاآني اجتمع بقادة فصائل عراقية مسلحة وطالبها بالتهدئة.وفيما لا تزال التحقيقات جارية حول محاولة اغتيال الكاظمي، عبر استهداف منزله بطائرات مسيرة مفخخة، أفادت مصادر لـ«العربية» و«الحدث»، مساء الإثنين، بتحديد 3 شخصيات من ميليشيات مسلحة تقف وراء محاولة الاغتيال.ووصل قاآني إلى بغداد، الثلاثاء، لدعم الكاظمي، غداة نجاته من محاولة اغتيال بطائرات مسيرة استهدفت منزله في المنطقة الخضراء.وقال مسؤولان أمنيّان ومصادر مقرّبة من الفصائل المسلحة، إن الهجوم نفّذته جماعة مسلحة واحدة على الأقل من التي تدعمها إيران.وأكدت مصادر لوكالة «رويترز»، الثلاثاء، مشترطة عدم الكشف عن هويتها، أن الطائرات المسيرة والمتفجرات المستخدمة في الهجوم إيرانية الصنع.وحسب مسؤولين أمنيين عراقيين و3 مصادر مقرّبة من الجماعات المسلحة التي تدعمها إيران في العراق، فإن الهجوم ارتكبته واحدة على الأقل من تلك الجماعات، لكنهم قدّموا تقييمات مختلفة قليلاً بشأن أي الفصائل تحديدًا. وقال المسؤولان الأمنيان، إن «كتائب حزب الله» القوية و«عصائب أهل الحق» نفذتاه جنبًا إلى جنب، نقلاً عن «الشرق الأوسط».بدوره، قال مصدر في جماعة مسلحة، إن «كتائب حزب الله» متورّطة، وإنه لا يستطيع تأكيد دور «العصائب».إيران من جهتها، دخلت على خطي التنديد والتهدئة معًا. فعلى صعيد التنديد بالحادث، فإن رئيس مجلس الأمن القومي الإيراني الجنرال علي شمخاني، كان أول المندّدين منذ الصباح الباكر بعد الحادث، عادًّا إياه بمثابة «فتنة جديدة».فيديو.. في توقيت حرج.. قائد فيلق القدس الإيراني في بغدادhttps://www.youtube.com/watch?v=Fr6ZPHKqaIMعصابات الملالي تنصب نائبا لفيلق القدس.. مطلوب بتهمة الإرهاب20 يناير 2020 أجرت إيران، الاثنين مراسم تنصيب إسماعيل قاآني رسمياً قائداً لفيلق القدس الذراع الخارجية للحرس الثوري، ونائبه محمد حجازي، بحضور قادة الحرس والجيش والأركان ومسؤولي مكتب المرشد وبنات القائد السابق لفيلق القدس قاسم سليماني، الذي اغتيل في غارة أميركية في بغداد في 3 من يناير الجاري.وخلال المراسم أكد القائد العام لقوات الحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي، أن" مراسم توديع سليماني من أكثر الأيام مرارة بالنسبة للحرس الثوري."كما أشار إلى أن " من خلفوا سليماني سيواصلون طريقه في دعم محور الثورة الإيرانية في كل من لبنان وسوريا والعراق وأفغانستان وسائر البلاد الإسلامية"، على حد تعبيره.إلى ذلك، أشاد بقائد فيلق القدس الجديد إسماعيل قاآني الذي قال إنه كان رفيقا لسليماني على مدى 25 عاما.يذكر أن قاآني كان يشرف على قوات الحرس وميليشياتها في سوريا والعراق وقد عينه المرشد الإيراني، علي خامنئي، خلفاً لسليماني فور مقتله ودعا جميع الكوادر في فيلق إلى التعاون معه.وشغل قاآني بالإضافة إلى حضوره في فيلق القدس، منصب معاون استخبارات أركان الحرس الثوري لكنه عكس سليماني، كان قليل الحضور في السياسة الداخلية الإيرانية. ......
#قاآني
#يواصل
#جرائم
#سلفه
#سليماني..
#ويطبّق
#المثل:
#يقتل
#القتيل
#ويمشي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737269
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين فيما لا تزال التحقيقات جارية حول محاولة الاغتيال..الأربعاء 10 نوفمبر 2021 قائد فيلق القدس الإيراني يلتقي الكاظمي ويحثّ الميليشيا على التهدئة!؟أفادت وسائل إعلام عراقية أن قائد فيلق القدس الإيراني إسماعيل قاآني، اجتمع مع رئيس وزراء العراق مصطفى الكاظمي، وعبّر عن امتعاضه لمحاولة اغتياله.وذكر الإعلام العراقي أن قاآني اجتمع بقادة فصائل عراقية مسلحة وطالبها بالتهدئة.وفيما لا تزال التحقيقات جارية حول محاولة اغتيال الكاظمي، عبر استهداف منزله بطائرات مسيرة مفخخة، أفادت مصادر لـ«العربية» و«الحدث»، مساء الإثنين، بتحديد 3 شخصيات من ميليشيات مسلحة تقف وراء محاولة الاغتيال.ووصل قاآني إلى بغداد، الثلاثاء، لدعم الكاظمي، غداة نجاته من محاولة اغتيال بطائرات مسيرة استهدفت منزله في المنطقة الخضراء.وقال مسؤولان أمنيّان ومصادر مقرّبة من الفصائل المسلحة، إن الهجوم نفّذته جماعة مسلحة واحدة على الأقل من التي تدعمها إيران.وأكدت مصادر لوكالة «رويترز»، الثلاثاء، مشترطة عدم الكشف عن هويتها، أن الطائرات المسيرة والمتفجرات المستخدمة في الهجوم إيرانية الصنع.وحسب مسؤولين أمنيين عراقيين و3 مصادر مقرّبة من الجماعات المسلحة التي تدعمها إيران في العراق، فإن الهجوم ارتكبته واحدة على الأقل من تلك الجماعات، لكنهم قدّموا تقييمات مختلفة قليلاً بشأن أي الفصائل تحديدًا. وقال المسؤولان الأمنيان، إن «كتائب حزب الله» القوية و«عصائب أهل الحق» نفذتاه جنبًا إلى جنب، نقلاً عن «الشرق الأوسط».بدوره، قال مصدر في جماعة مسلحة، إن «كتائب حزب الله» متورّطة، وإنه لا يستطيع تأكيد دور «العصائب».إيران من جهتها، دخلت على خطي التنديد والتهدئة معًا. فعلى صعيد التنديد بالحادث، فإن رئيس مجلس الأمن القومي الإيراني الجنرال علي شمخاني، كان أول المندّدين منذ الصباح الباكر بعد الحادث، عادًّا إياه بمثابة «فتنة جديدة».فيديو.. في توقيت حرج.. قائد فيلق القدس الإيراني في بغدادhttps://www.youtube.com/watch?v=Fr6ZPHKqaIMعصابات الملالي تنصب نائبا لفيلق القدس.. مطلوب بتهمة الإرهاب20 يناير 2020 أجرت إيران، الاثنين مراسم تنصيب إسماعيل قاآني رسمياً قائداً لفيلق القدس الذراع الخارجية للحرس الثوري، ونائبه محمد حجازي، بحضور قادة الحرس والجيش والأركان ومسؤولي مكتب المرشد وبنات القائد السابق لفيلق القدس قاسم سليماني، الذي اغتيل في غارة أميركية في بغداد في 3 من يناير الجاري.وخلال المراسم أكد القائد العام لقوات الحرس الثوري الإيراني، حسين سلامي، أن" مراسم توديع سليماني من أكثر الأيام مرارة بالنسبة للحرس الثوري."كما أشار إلى أن " من خلفوا سليماني سيواصلون طريقه في دعم محور الثورة الإيرانية في كل من لبنان وسوريا والعراق وأفغانستان وسائر البلاد الإسلامية"، على حد تعبيره.إلى ذلك، أشاد بقائد فيلق القدس الجديد إسماعيل قاآني الذي قال إنه كان رفيقا لسليماني على مدى 25 عاما.يذكر أن قاآني كان يشرف على قوات الحرس وميليشياتها في سوريا والعراق وقد عينه المرشد الإيراني، علي خامنئي، خلفاً لسليماني فور مقتله ودعا جميع الكوادر في فيلق إلى التعاون معه.وشغل قاآني بالإضافة إلى حضوره في فيلق القدس، منصب معاون استخبارات أركان الحرس الثوري لكنه عكس سليماني، كان قليل الحضور في السياسة الداخلية الإيرانية. ......
#قاآني
#يواصل
#جرائم
#سلفه
#سليماني..
#ويطبّق
#المثل:
#يقتل
#القتيل
#ويمشي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737269
YouTube
في توقيت حرج.. قائد فيلق القدس الإيراني في بغداد
وسط اتهامات تلاحق الميليشيات الموالية لطهران بالضلوع في محاولة اغتيال الكاظمي.. قائد فيلق القدس الإيراني في بغداد