توما حميد : دلالة عود ماركس ولينين حول اقامة تمثال للينين في غرب ألمانيا
#الحوار_المتمدن
#توما_حميد لقد قام الحزب الماركسي- اللينيى الالماني في 20 حزيران2020 اي بعد اكثر من 30 عام من انهيار جدار برلين برفع الستار عن تمثال قائد الثورة البلشفية، فلاديمير لينين أمام مقرهذا الحزب الذي يقع في مدينة غيلسنكيرشن قرب درتموند في غرب ألمانيا. وهو اول تمثال للينين في المانيا الغربية وربما في الغرب بشكل عام. نعرف جيدا بان ماركس عاد الى الميدان بقوة بعد ازمة الرأسمالية في 2008 وخاصة في الغرب وكثر الحديث عن نقد ماركس للنظام الرأسمالي وزاد عدد المدافعين عن الماركسية والمتبنين للفكر الماركسي في كل الاوساط. ولكن بشكل عام بقى الحوار حول نقد النظام وحل المشاكل التي تواجه البشرية ضمن حدود النظام نفسه، وهو امر بامكان الطبقة الحاكمة تحمله. لقد بقت فكرة الاطاحة بالنظام الراسمالي امر طوباوي، لايمكن تصوره وحتى بقى خارج مساحة الحوار. رغم ان حكمة الماركسية لاتكمن فقط في تحليل سبب عدم قدرة النظام الرأسمالي من خدمة البشرية وتحقيق شعار الثورة البرجوازية المتمثل في الحرية، و المساواة والاخوة بل ايضا في ضرورة قلب هذا النظام واقامة النظام الاشتراكي من خلال الية واحدة وهي ثورة تقودها الطبقة العاملة، الا ان عودة ماركس بعد 2008 لم تتجاوز الى حد كبير طابع النقد. فحتى اكبر منظري الماركسية في الغرب لحد الان لايتحدثون عن الثورة. ففي الوقت الذي يدعو ديفيد هارفي مثلا بشكل صريح الى الوقوف بالضد من اي محاولة للاطاحة بالنظام الرأسمالي يتفادى ريشارد وولف الحديث عن الثورة لسبب ما، ويركز على اقامة التعاونيات العمالية ضمن حدود وقوانين هذا النظام من اجل جعل التعاونيات العمالية الاقتصاد السائد اي التغير التدريجي التطوري. لسبب ما، ربما لتفادي التعرض للنبذ لايجد الوقت ملائما حتى للحديث عن الثورة. ان عودة لينين الى المشهد تزود الماركسية باسنان وتنقلها الى مرحلة اخرى وتجعلها تتجاوز النقد وتحليل الواقع الى مرحلة العمل على تغير هذ الواقع من خلال الثورة الاشتراكية. فاللينينية هي تعبير صارخ عن استحالة اي امكانية لاصلاح النظام الرأسمالي بشكل جذري وتعلن ان الحل الوحيد امام البشرية من اجل انهاء الحرب، والفقر والحرمان وعدم المساواة والتمييز والاضطهاد القومي والان التغير المناخي والف مصيبة ومصيبة اخرى تواجة البشرية هو من خلال انهاء هذا العالم المقلوب، عالم الرأسمالية. لقد اثبت لينين بان التغير لايتم من خلال عملية تدريجية- تطورية بل من خلال ثورة تقودها الطبقة العاملة. فالثورة الاشتراكية التي قادها لينين في روسيا رغم فشلها في العشرينيات من القرن العشرين بصعود التيار القومي في روسيا واختزالها الى رأسمالية الدولة لم تحقق انجازات اقتصادية واجتماعية وثقافية هائلة لجماهيرالاتحاد السوفيتي والدول التي دارت في فلكه فحسب بل حتى قيام "دولة الرفاة" في الغرب يدين في جزء منه الى الثورة التي قادها لينين. لقد اثبت لينين لاول مرة، من خلال ثورة اكتوبر بان بامكان الطبقة العاملة كطبقة غير مالكة ليس الامساك بالسلطة كما حصل في كومونة باريس فحسب بل ايضا الاحتفاظ بالسلطة. لم تهزم تجربة العمال في الاتحاد السوفيتي امام هجمات العدو الطبقي من اشعال الحرب الاهلية وهجوم اربع عشرة جيشا جرارا بل فشلت بسبب عدم تثوير الاقتصاد واقامة الاقتصاد الاشتراكي. لقد علمنا لينين بان الطبقات الحاكمة في المجتعات الطبقية لاتسلم السلطة ومصادر القوة بدون مقاومة. لقد علمنا لينين وعلمتنا ثورة اكتوبر بعكس التصوير البرجوازي، بان الثورة هي ليست سبب العنف بل هي مقاومة الطبقة الحاكمة ضد نضال الجماهير من اجل العدالة ......
#دلالة
#ماركس
#ولينين
#اقامة
#تمثال
#للينين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682928
#الحوار_المتمدن
#توما_حميد لقد قام الحزب الماركسي- اللينيى الالماني في 20 حزيران2020 اي بعد اكثر من 30 عام من انهيار جدار برلين برفع الستار عن تمثال قائد الثورة البلشفية، فلاديمير لينين أمام مقرهذا الحزب الذي يقع في مدينة غيلسنكيرشن قرب درتموند في غرب ألمانيا. وهو اول تمثال للينين في المانيا الغربية وربما في الغرب بشكل عام. نعرف جيدا بان ماركس عاد الى الميدان بقوة بعد ازمة الرأسمالية في 2008 وخاصة في الغرب وكثر الحديث عن نقد ماركس للنظام الرأسمالي وزاد عدد المدافعين عن الماركسية والمتبنين للفكر الماركسي في كل الاوساط. ولكن بشكل عام بقى الحوار حول نقد النظام وحل المشاكل التي تواجه البشرية ضمن حدود النظام نفسه، وهو امر بامكان الطبقة الحاكمة تحمله. لقد بقت فكرة الاطاحة بالنظام الراسمالي امر طوباوي، لايمكن تصوره وحتى بقى خارج مساحة الحوار. رغم ان حكمة الماركسية لاتكمن فقط في تحليل سبب عدم قدرة النظام الرأسمالي من خدمة البشرية وتحقيق شعار الثورة البرجوازية المتمثل في الحرية، و المساواة والاخوة بل ايضا في ضرورة قلب هذا النظام واقامة النظام الاشتراكي من خلال الية واحدة وهي ثورة تقودها الطبقة العاملة، الا ان عودة ماركس بعد 2008 لم تتجاوز الى حد كبير طابع النقد. فحتى اكبر منظري الماركسية في الغرب لحد الان لايتحدثون عن الثورة. ففي الوقت الذي يدعو ديفيد هارفي مثلا بشكل صريح الى الوقوف بالضد من اي محاولة للاطاحة بالنظام الرأسمالي يتفادى ريشارد وولف الحديث عن الثورة لسبب ما، ويركز على اقامة التعاونيات العمالية ضمن حدود وقوانين هذا النظام من اجل جعل التعاونيات العمالية الاقتصاد السائد اي التغير التدريجي التطوري. لسبب ما، ربما لتفادي التعرض للنبذ لايجد الوقت ملائما حتى للحديث عن الثورة. ان عودة لينين الى المشهد تزود الماركسية باسنان وتنقلها الى مرحلة اخرى وتجعلها تتجاوز النقد وتحليل الواقع الى مرحلة العمل على تغير هذ الواقع من خلال الثورة الاشتراكية. فاللينينية هي تعبير صارخ عن استحالة اي امكانية لاصلاح النظام الرأسمالي بشكل جذري وتعلن ان الحل الوحيد امام البشرية من اجل انهاء الحرب، والفقر والحرمان وعدم المساواة والتمييز والاضطهاد القومي والان التغير المناخي والف مصيبة ومصيبة اخرى تواجة البشرية هو من خلال انهاء هذا العالم المقلوب، عالم الرأسمالية. لقد اثبت لينين بان التغير لايتم من خلال عملية تدريجية- تطورية بل من خلال ثورة تقودها الطبقة العاملة. فالثورة الاشتراكية التي قادها لينين في روسيا رغم فشلها في العشرينيات من القرن العشرين بصعود التيار القومي في روسيا واختزالها الى رأسمالية الدولة لم تحقق انجازات اقتصادية واجتماعية وثقافية هائلة لجماهيرالاتحاد السوفيتي والدول التي دارت في فلكه فحسب بل حتى قيام "دولة الرفاة" في الغرب يدين في جزء منه الى الثورة التي قادها لينين. لقد اثبت لينين لاول مرة، من خلال ثورة اكتوبر بان بامكان الطبقة العاملة كطبقة غير مالكة ليس الامساك بالسلطة كما حصل في كومونة باريس فحسب بل ايضا الاحتفاظ بالسلطة. لم تهزم تجربة العمال في الاتحاد السوفيتي امام هجمات العدو الطبقي من اشعال الحرب الاهلية وهجوم اربع عشرة جيشا جرارا بل فشلت بسبب عدم تثوير الاقتصاد واقامة الاقتصاد الاشتراكي. لقد علمنا لينين بان الطبقات الحاكمة في المجتعات الطبقية لاتسلم السلطة ومصادر القوة بدون مقاومة. لقد علمنا لينين وعلمتنا ثورة اكتوبر بعكس التصوير البرجوازي، بان الثورة هي ليست سبب العنف بل هي مقاومة الطبقة الحاكمة ضد نضال الجماهير من اجل العدالة ......
#دلالة
#ماركس
#ولينين
#اقامة
#تمثال
#للينين
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682928
الحوار المتمدن
توما حميد - دلالة عود ماركس ولينين! حول اقامة تمثال للينين في غرب ألمانيا!
عادل الخياط : بعض الأشياء عن الأوديسا ولينين وساحة التحرير
#الحوار_المتمدن
#عادل_الخياط لا أدري مدى صحة العبارة الصادرة عن لينين , العبارة التي تقول : إذا سقط الإنسان أصبح شرطيا " .. إذا كانت صادرة عنه فهي تعني أن لينين كان ينتمي للسفسطائيين أو الفوضويين لأن العرف العام يقول : يجب أن تكون هناك شرطة للحماية : power , الدول تقوم على القوة , بدون قوة لا يُمكن تأسيس كيانات . لعل واحد سوف يقول أن ماركس في مرحلة ما كان فوضويا , وإذا كان صحيحا فإن ثورية ماركس إزاء تجاوز البرجوازية لكل عُرف أخلاقي تدعو لذلك .. لذلك ان الفوضويين كانوا من أشد مناصري ماركس أبان ذلك الصراع ضد البرجوازية التي أخذت تنحر السماء والأرض بسلوكياتها الدموية , مثلما فعلته بكومونة باريس العُمالية .. وبما أن لينين هو إمتداد طبيعي للفكر الماركسي , فقد كان تعامله مع الوقائع على النحو ذاته .. ويُقال أن لينين كان أشد تطرفا في منحنيات أخرى منها الأدب مثلا , حيث أن ثمة لقاء جمعه مع مكسيم غوركي , فأخذ غوركي بصفته أديب أخذ يتحدث عن عظمة الأديب الروسي تولستوي .. وفي النهاية قال لينين لغوركي : في كل الأحوال : إنه : ماذا : موجيك , لوجيك , لا أتذكر الكلمة .. عموما تعني أنه " فلاح " يعني فلاح أو ينتمي لطبقة الفلاحين .. في فيلم المدرعة بوتومكين ( مذبحة الأوديسا ) جنود القوقاز التابعين للقيصر الروسي هم الذين عملوا المذبحة .. جنود أو شرطة القيصر , جندي أو شرطي مرتزق , كل الأفعال تقود لذات النتيجة : المذبحة " .. الأكيد ان لينين من أشد المستنكرين لتلك المذبحة الكونية التي قادت لثورة أكتوبر .. هنا نحاول أن نقرن بين ما حصل في الأوديسا وفي ساحة التحرير العراقية , وآخرها الإعتداء على طفل متظاهر في بغداد .. هل ثمة تقارب أو مقارنة بين أوديسا قيصر روسيا وبين أوديسا بغداد .. واحد يقول: يعني المفروض ان تقارن الأشياء على أساس منطقي , يعني مثلما حدث للشاب الأسود الأميركي " فلويد " الذي قاد قتله لتهديم صروح تجار العبيد في أميركا وأوروبا .. أنا أقول أن بغداد تنبض بكون مختلف , بنزع مُختلف .. أولئك القوم - مع الإحترام - لا يملكون لا صوت سعدي الحلي , ولا داخل حسن ولا حضيري أبو عزيز ولا فرج وهاب ولا ولا .. تلك الأصوات سوف تُخلد الدم على توزيعة مختلفة .. ماذا تريدون منا , نحن نوزع الأشياء أو الدماء على مزاجنا الدموي .. ومزاجنا الدموي يقول : أن الأعرابي حين يلج العالم الحر أو المتحضر فسوف يُخرب الأرض والسماء .. وعند ذلك سوف تقول الناس رحمة على روحك أيها السادن القديم ! لماذا ؟ لكون السادن القديم كان بلطجيا , والبلطجية الجديدة ليس بمقدورأحد ما أن يلجمها إلا البلطجي القديم .. وفحوى القول تأتت أو تأتى على خلفية ما حدث لطفل ساحة التحرير .. أستطيع أن أسميها : أوديسا الطفل العراقي المُعذب على الهواء , فماذا يجري إذن خلف البطانيات يا وُلد الأفخاذ الشعيرية العفنة ! ......
#الأشياء
#الأوديسا
#ولينين
#وساحة
#التحرير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687259
#الحوار_المتمدن
#عادل_الخياط لا أدري مدى صحة العبارة الصادرة عن لينين , العبارة التي تقول : إذا سقط الإنسان أصبح شرطيا " .. إذا كانت صادرة عنه فهي تعني أن لينين كان ينتمي للسفسطائيين أو الفوضويين لأن العرف العام يقول : يجب أن تكون هناك شرطة للحماية : power , الدول تقوم على القوة , بدون قوة لا يُمكن تأسيس كيانات . لعل واحد سوف يقول أن ماركس في مرحلة ما كان فوضويا , وإذا كان صحيحا فإن ثورية ماركس إزاء تجاوز البرجوازية لكل عُرف أخلاقي تدعو لذلك .. لذلك ان الفوضويين كانوا من أشد مناصري ماركس أبان ذلك الصراع ضد البرجوازية التي أخذت تنحر السماء والأرض بسلوكياتها الدموية , مثلما فعلته بكومونة باريس العُمالية .. وبما أن لينين هو إمتداد طبيعي للفكر الماركسي , فقد كان تعامله مع الوقائع على النحو ذاته .. ويُقال أن لينين كان أشد تطرفا في منحنيات أخرى منها الأدب مثلا , حيث أن ثمة لقاء جمعه مع مكسيم غوركي , فأخذ غوركي بصفته أديب أخذ يتحدث عن عظمة الأديب الروسي تولستوي .. وفي النهاية قال لينين لغوركي : في كل الأحوال : إنه : ماذا : موجيك , لوجيك , لا أتذكر الكلمة .. عموما تعني أنه " فلاح " يعني فلاح أو ينتمي لطبقة الفلاحين .. في فيلم المدرعة بوتومكين ( مذبحة الأوديسا ) جنود القوقاز التابعين للقيصر الروسي هم الذين عملوا المذبحة .. جنود أو شرطة القيصر , جندي أو شرطي مرتزق , كل الأفعال تقود لذات النتيجة : المذبحة " .. الأكيد ان لينين من أشد المستنكرين لتلك المذبحة الكونية التي قادت لثورة أكتوبر .. هنا نحاول أن نقرن بين ما حصل في الأوديسا وفي ساحة التحرير العراقية , وآخرها الإعتداء على طفل متظاهر في بغداد .. هل ثمة تقارب أو مقارنة بين أوديسا قيصر روسيا وبين أوديسا بغداد .. واحد يقول: يعني المفروض ان تقارن الأشياء على أساس منطقي , يعني مثلما حدث للشاب الأسود الأميركي " فلويد " الذي قاد قتله لتهديم صروح تجار العبيد في أميركا وأوروبا .. أنا أقول أن بغداد تنبض بكون مختلف , بنزع مُختلف .. أولئك القوم - مع الإحترام - لا يملكون لا صوت سعدي الحلي , ولا داخل حسن ولا حضيري أبو عزيز ولا فرج وهاب ولا ولا .. تلك الأصوات سوف تُخلد الدم على توزيعة مختلفة .. ماذا تريدون منا , نحن نوزع الأشياء أو الدماء على مزاجنا الدموي .. ومزاجنا الدموي يقول : أن الأعرابي حين يلج العالم الحر أو المتحضر فسوف يُخرب الأرض والسماء .. وعند ذلك سوف تقول الناس رحمة على روحك أيها السادن القديم ! لماذا ؟ لكون السادن القديم كان بلطجيا , والبلطجية الجديدة ليس بمقدورأحد ما أن يلجمها إلا البلطجي القديم .. وفحوى القول تأتت أو تأتى على خلفية ما حدث لطفل ساحة التحرير .. أستطيع أن أسميها : أوديسا الطفل العراقي المُعذب على الهواء , فماذا يجري إذن خلف البطانيات يا وُلد الأفخاذ الشعيرية العفنة ! ......
#الأشياء
#الأوديسا
#ولينين
#وساحة
#التحرير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687259
الحوار المتمدن
عادل الخياط - بعض الأشياء عن الأوديسا ولينين وساحة التحرير
حسن مصاروة : الثورة البلشفية كأعظم مغامرة خاضتها البشرية ولينين -الانتهازي الثوري-
#الحوار_المتمدن
#حسن_مصاروة يقول جون ريد، الصحفي الأمريكي الذي عاين ثورة أكتوبر المجيدة عن قُرب ووثقها في كتابه "عشرة أيام هزت العالم" في مقدمة الكتاب: "هناك عادة ما تزال سارية بعد مضي سنة كاملة على قيام الحكومة السوڤ-;-يتية، وهي التحدث عن الثورة البلشفية على أنها "مغامرة". نعم لقد كانت مغامرة، ولكنها إحدى أروع المغامرات التي خاضتها البشرية، مكتسحة التاريخ على رأس الجماهير الكادحة مراهنة بكل شيء في سبيل رغبتها الكبيرة البسيطة".لم تكن القوى الرجعية اليمينية، بقايا الحكم القيصري والإقطاعيين، أو البرجوازية الهزيلة المرتعبة من إستكمال الثورة العمالية بعد ثورة فبراير 1917، ولا القوى الامبريالية العظمى المعادية للثورة الوليدة، هي من كانت تصف ثورة أكتوبر البلشفية بأنها "مغامرة"، كان لديها أوصاف أخرى. كان من وصف ثورة أكتوبر البلشفية بأنها مغامرة، بالذات أولئك الذين يُمكن أن نصفهم اليوم، بأنهم "الماركسيون الأرثوذوكس" الأوفى لـ"تعاليم" ماركس وتوصيفاته وتشخيصاته لمراحل تطور الرأسمالية التي تسبق الانتقال الاشتراكي ومراحل تطور البروليتاريا والظروف التاريخية التي تهيئ لقيام الثورة العمالية في أي بلد، وموقع روسيا الطرفي ووضعها الريفي المتخلف مقابل دول المراكز الرأسمالية المتطورة ضمن هذا الفهم التقليدي. كان وفاءً لتعاليم ماركس بالمعنى الدوغمائي، وكانوا "ماركسيين" بالمعنى الأرثوذكسي الكسول الذي لا يستلهم الجدل الماركسي المادي العميق في معاينة تطور الواقع العياني الملموس في كل لحظة تاريخية، كان هؤلاء هم المناشفة الجبناء المرتجفين أمام حركة التاريخ الهادرة وعاصفة الثورة وإعجازها التاريخي. أما البلاشفة بقيادة لينين-وبدعم تروتسكي بالتحديد أمام بلاشفة آخرين أصابهم بعضٌ مما أصاب المناشفة من ارتجاف وتردد- فقد كانوا "مغامرين" حقًا، لكن ليس بالمعنى الطفولي غير المسؤول والفوضوي للكلمة، المتعالي على حركة التاريخ، بل إنها المغامرة الحتمية التي كان لا بد منها، ليست مغامرة ضد حركة التاريخ، بل المغامرة النابعة من القراءة الموضوعية لحركة التاريخ في لحظته الثورية، إنها المغامرة بضرورة إكتساح الثورة للتاريخ قبل أن يكتسحها هو بالـ"ثورة المضادة".في الأيام التي تلت ثورة فبراير عام 1917، كانت الطبقات المالكة تحاول أن تقلص الثورة إلى دورها السياسي لمصلحتها، كانت تريدها فقط ثورة سياسية، تقتصر مهمتها على نزع السلطة من القيصر ووضع السلطة في أيدي هذه الطبقات المالكة في روسيا، وتعمل على إقامة جمهورية دستورية في روسيا على غرار فرنسا والولايات المتحدة. هذا كان خطابها السائد والدور الذي تحاول لعبه في توجيه الثورة، تحييد طبيعتها الاجتماعية الجذرية بالتحديد. أما ما كان يُطلق عليهم اسم "الاشتراكيين المعتدلين"، المناشفة والأجنحة التي تميل إليهم في الحركة الاشتراكية الروسية، أولئك الذين وصفناهم بالـ"ماركسيين الأرثوذكسيين" بالمعنى الدوغمائي، بالمعنى الذي قال عنه ماركس "كل ما أعرفه أني لست ماركسيًا"، كانوا يؤمنون بأن روسيا لم تنضج بعد لقيام الثورة الاجتماعية، وبأن الثورة السياسية وحدها الممكنة في تلك الظروف التاريخية. وفسروا ذلك بأن الجماهير الروسية لم تصل بعد إلى المستوى الكافي من الثقافة، لكي تتمكن من تسلّم الحكم، وأن أي محاولة في هذا الاتجاه سوف تستجلب حتمًا ردة فعل يستغلها سياسي انتهازي، لكي يعيد العهد البائد. كانوا يعتقدون أنه يجب على روسيا أن تمر بمراحل التطور السياسي والاقتصادي التي عرفتها أوروبا الغربية، وتخرج في النهاية مع سائر بلدان العالم إلى نظام اشتراكي كامل. ووقفوا مع الطبقات المالكة ......
#الثورة
#البلشفية
#كأعظم
#مغامرة
#خاضتها
#البشرية
#ولينين
#-الانتهازي
#الثوري-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737580
#الحوار_المتمدن
#حسن_مصاروة يقول جون ريد، الصحفي الأمريكي الذي عاين ثورة أكتوبر المجيدة عن قُرب ووثقها في كتابه "عشرة أيام هزت العالم" في مقدمة الكتاب: "هناك عادة ما تزال سارية بعد مضي سنة كاملة على قيام الحكومة السوڤ-;-يتية، وهي التحدث عن الثورة البلشفية على أنها "مغامرة". نعم لقد كانت مغامرة، ولكنها إحدى أروع المغامرات التي خاضتها البشرية، مكتسحة التاريخ على رأس الجماهير الكادحة مراهنة بكل شيء في سبيل رغبتها الكبيرة البسيطة".لم تكن القوى الرجعية اليمينية، بقايا الحكم القيصري والإقطاعيين، أو البرجوازية الهزيلة المرتعبة من إستكمال الثورة العمالية بعد ثورة فبراير 1917، ولا القوى الامبريالية العظمى المعادية للثورة الوليدة، هي من كانت تصف ثورة أكتوبر البلشفية بأنها "مغامرة"، كان لديها أوصاف أخرى. كان من وصف ثورة أكتوبر البلشفية بأنها مغامرة، بالذات أولئك الذين يُمكن أن نصفهم اليوم، بأنهم "الماركسيون الأرثوذوكس" الأوفى لـ"تعاليم" ماركس وتوصيفاته وتشخيصاته لمراحل تطور الرأسمالية التي تسبق الانتقال الاشتراكي ومراحل تطور البروليتاريا والظروف التاريخية التي تهيئ لقيام الثورة العمالية في أي بلد، وموقع روسيا الطرفي ووضعها الريفي المتخلف مقابل دول المراكز الرأسمالية المتطورة ضمن هذا الفهم التقليدي. كان وفاءً لتعاليم ماركس بالمعنى الدوغمائي، وكانوا "ماركسيين" بالمعنى الأرثوذكسي الكسول الذي لا يستلهم الجدل الماركسي المادي العميق في معاينة تطور الواقع العياني الملموس في كل لحظة تاريخية، كان هؤلاء هم المناشفة الجبناء المرتجفين أمام حركة التاريخ الهادرة وعاصفة الثورة وإعجازها التاريخي. أما البلاشفة بقيادة لينين-وبدعم تروتسكي بالتحديد أمام بلاشفة آخرين أصابهم بعضٌ مما أصاب المناشفة من ارتجاف وتردد- فقد كانوا "مغامرين" حقًا، لكن ليس بالمعنى الطفولي غير المسؤول والفوضوي للكلمة، المتعالي على حركة التاريخ، بل إنها المغامرة الحتمية التي كان لا بد منها، ليست مغامرة ضد حركة التاريخ، بل المغامرة النابعة من القراءة الموضوعية لحركة التاريخ في لحظته الثورية، إنها المغامرة بضرورة إكتساح الثورة للتاريخ قبل أن يكتسحها هو بالـ"ثورة المضادة".في الأيام التي تلت ثورة فبراير عام 1917، كانت الطبقات المالكة تحاول أن تقلص الثورة إلى دورها السياسي لمصلحتها، كانت تريدها فقط ثورة سياسية، تقتصر مهمتها على نزع السلطة من القيصر ووضع السلطة في أيدي هذه الطبقات المالكة في روسيا، وتعمل على إقامة جمهورية دستورية في روسيا على غرار فرنسا والولايات المتحدة. هذا كان خطابها السائد والدور الذي تحاول لعبه في توجيه الثورة، تحييد طبيعتها الاجتماعية الجذرية بالتحديد. أما ما كان يُطلق عليهم اسم "الاشتراكيين المعتدلين"، المناشفة والأجنحة التي تميل إليهم في الحركة الاشتراكية الروسية، أولئك الذين وصفناهم بالـ"ماركسيين الأرثوذكسيين" بالمعنى الدوغمائي، بالمعنى الذي قال عنه ماركس "كل ما أعرفه أني لست ماركسيًا"، كانوا يؤمنون بأن روسيا لم تنضج بعد لقيام الثورة الاجتماعية، وبأن الثورة السياسية وحدها الممكنة في تلك الظروف التاريخية. وفسروا ذلك بأن الجماهير الروسية لم تصل بعد إلى المستوى الكافي من الثقافة، لكي تتمكن من تسلّم الحكم، وأن أي محاولة في هذا الاتجاه سوف تستجلب حتمًا ردة فعل يستغلها سياسي انتهازي، لكي يعيد العهد البائد. كانوا يعتقدون أنه يجب على روسيا أن تمر بمراحل التطور السياسي والاقتصادي التي عرفتها أوروبا الغربية، وتخرج في النهاية مع سائر بلدان العالم إلى نظام اشتراكي كامل. ووقفوا مع الطبقات المالكة ......
#الثورة
#البلشفية
#كأعظم
#مغامرة
#خاضتها
#البشرية
#ولينين
#-الانتهازي
#الثوري-
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737580
الحوار المتمدن
حسن مصاروة - الثورة البلشفية كأعظم مغامرة خاضتها البشرية ولينين -الانتهازي الثوري-
ناثائيل فلاكين : بوتين ولينين وحق أوكرانيا بتقرير المصير
#الحوار_المتمدن
#ناثائيل_فلاكين الحرب مجزرة تدور بين أناس لا يعرفون بعضهم البعض لحساب آخرين يعرفون بعضهم البعض ولا يقتلون بعضهم البعض- بول فاليري المصدر: nantes-revolteeنشر المقال في موقع منظمة الثورة الدائمة بتاريخ 26 شباط/فبراير 2022في خطاب ألقاه مساء الاثنين، ادعى فلاديمير بوتين أن أوكرانيا قد أنشأها لينين، ونفى في كلمته المسألة القومية. على عكس من القومية الروسية العظيمة لبوتين، تظهر سياسة لينين- الداعية إلى الحق بتقرير المصير- كيف يمكن حل الصراع الحالي.ألقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مساء الاثنين خطاباً مطولاً لتبرير التصعيد الأخير للنزاع في أوكرانيا معترفاً فيه باستقلال الجمهوريات الانفصالية في دونباس. الحجة الأساسية التي استعملها الرئيس الروسي هي أن الأمة الأوكرانية غير موجودة. وقال إن أوكرانيا “ليست مجرد دولة مجاورة لنا، إنما هي جزء لا يتجزأ من تاريخنا وثقافتنا ومساحتنا الروحية”.كما اعتادت البرجوازية، يعتبر بوتين الأمم- التي ولدت مع الحقبة الرأسمالية، قبل بضعة قرون على الأكثر- كما لو أنها موجودة “منذ زمن بعيد”. إن خطابه حيال أوكرانيا لا يستند إلى الإرادة الحرة الديمقراطية للشعب الذي يعيش على الأراضي الأوكرانية إنما هو مجرد إحياء لأساطير قديمة. الرد الغربي على خطاب بوتين، كما هو الحال مع جريدة نيويورك تايمز، غير تاريخي كذلك، لأنها تسقط الدولة-الأمة على أوكرانيا القرن الـ 19.ولكن، كيف يفسر بوتين حقيقة أن 10ات الملايين من البشر يعتبرون أنفسهم أمة، إذا كانوا، حسب زعمه، ليسوا أكثر من مكون لروسيا؟ بحسب بوتين، “أوكرانيا الحديثة أنشأتها بأكملها روسيا، وعلى وجه التحديد، روسيا البلشفية والشيوعية. بدأت هذه العملية عملياً على الفور تقريباً بعد ثورة 1917، وقد قام بها لينين وشركاؤه بطريقة وحشية للغاية بالنسبة لروسيا- من خلال فصل ما يعرف تاريخياً بأرض روسية”.خلال ثورة تشرين الأول/اكتوبر 1917، شكلت مجالس العمال والجنود في روسيا حكومة جديدة. تعهدت هذه الحكومة، بقيادة لينين، بشكل خاص باحترام حق الشعوب المضطهدة بتقرير مصيرها. هذا الحق جرى تكريسه لاحقاً في دستور الاتحاد السوفياتي، ومنحت كل الجمهوريات الاشتراكية الحق غير المشروط بالانفصال.من الواضح أن بوتين يعتبر هذا المبدأ الديمقراطي “أسوأ من خطأ”، لأنه يعارض ما يعتبره “المبادئ الأساسية للدولة”. وهنا نتطرق في الواقع إلى عمق المشكلة والعداء الذي لا يختزل بين مواقف رئيس الكرملين والزعيم البلشفي، لأن عندما طمح بوتين هو بناء جهاز دولة روسي قوي لضمان هيمنة قلة طفيلية من الرأسماليين، طمح لينين، في بناء شيوعية تهدف، من بين أمور أخرى، إلى اضمحلال الدولة.الحق بتقرير المصير والاشتراكيةبالنسبة للينين، إن الحق بتقرير المصير لا يهدف إلى تزايد عدد الدول-القومية. إنما على العكس: اعتبر لينين أن البروليتاريا يجب عليها أن تعارض كل أشكال الاضطهاد القومي، بحيث يمكن للبروليتاريا في كل الدول الاجتماع في اتحاد طوعي وفق أسس متساوية. وهو موقف مشابه اتخذه ماركس عندما أكد على أنه يجب على العمال الإنكليز النضال من أجل استقلال ايرلندا، حتى يتمكن العمال الإنكليز والإيرلنديون من تشكيل حلف ضد البرجوازية.قبل إطاحتها من قبل الثورة، كانت الامبراطورية القيصرية سجناً للشعوب، حيث كان “الروس العظام” (تقريبا نصف عدد السكان) يسيطرون عليها ويقمعون بقية الشعوب بوحشية. فوضعت الحكومة الجديدة بعد ثورة تشرين الأول/أكتوبر حداً لذلك معلنة عن حق الشعوب المقموعة بأن تقرر مصيرها بنفسها. وهكذا، مثلا، منح ا ......
#بوتين
#ولينين
#أوكرانيا
#بتقرير
#المصير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748606
#الحوار_المتمدن
#ناثائيل_فلاكين الحرب مجزرة تدور بين أناس لا يعرفون بعضهم البعض لحساب آخرين يعرفون بعضهم البعض ولا يقتلون بعضهم البعض- بول فاليري المصدر: nantes-revolteeنشر المقال في موقع منظمة الثورة الدائمة بتاريخ 26 شباط/فبراير 2022في خطاب ألقاه مساء الاثنين، ادعى فلاديمير بوتين أن أوكرانيا قد أنشأها لينين، ونفى في كلمته المسألة القومية. على عكس من القومية الروسية العظيمة لبوتين، تظهر سياسة لينين- الداعية إلى الحق بتقرير المصير- كيف يمكن حل الصراع الحالي.ألقى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، مساء الاثنين خطاباً مطولاً لتبرير التصعيد الأخير للنزاع في أوكرانيا معترفاً فيه باستقلال الجمهوريات الانفصالية في دونباس. الحجة الأساسية التي استعملها الرئيس الروسي هي أن الأمة الأوكرانية غير موجودة. وقال إن أوكرانيا “ليست مجرد دولة مجاورة لنا، إنما هي جزء لا يتجزأ من تاريخنا وثقافتنا ومساحتنا الروحية”.كما اعتادت البرجوازية، يعتبر بوتين الأمم- التي ولدت مع الحقبة الرأسمالية، قبل بضعة قرون على الأكثر- كما لو أنها موجودة “منذ زمن بعيد”. إن خطابه حيال أوكرانيا لا يستند إلى الإرادة الحرة الديمقراطية للشعب الذي يعيش على الأراضي الأوكرانية إنما هو مجرد إحياء لأساطير قديمة. الرد الغربي على خطاب بوتين، كما هو الحال مع جريدة نيويورك تايمز، غير تاريخي كذلك، لأنها تسقط الدولة-الأمة على أوكرانيا القرن الـ 19.ولكن، كيف يفسر بوتين حقيقة أن 10ات الملايين من البشر يعتبرون أنفسهم أمة، إذا كانوا، حسب زعمه، ليسوا أكثر من مكون لروسيا؟ بحسب بوتين، “أوكرانيا الحديثة أنشأتها بأكملها روسيا، وعلى وجه التحديد، روسيا البلشفية والشيوعية. بدأت هذه العملية عملياً على الفور تقريباً بعد ثورة 1917، وقد قام بها لينين وشركاؤه بطريقة وحشية للغاية بالنسبة لروسيا- من خلال فصل ما يعرف تاريخياً بأرض روسية”.خلال ثورة تشرين الأول/اكتوبر 1917، شكلت مجالس العمال والجنود في روسيا حكومة جديدة. تعهدت هذه الحكومة، بقيادة لينين، بشكل خاص باحترام حق الشعوب المضطهدة بتقرير مصيرها. هذا الحق جرى تكريسه لاحقاً في دستور الاتحاد السوفياتي، ومنحت كل الجمهوريات الاشتراكية الحق غير المشروط بالانفصال.من الواضح أن بوتين يعتبر هذا المبدأ الديمقراطي “أسوأ من خطأ”، لأنه يعارض ما يعتبره “المبادئ الأساسية للدولة”. وهنا نتطرق في الواقع إلى عمق المشكلة والعداء الذي لا يختزل بين مواقف رئيس الكرملين والزعيم البلشفي، لأن عندما طمح بوتين هو بناء جهاز دولة روسي قوي لضمان هيمنة قلة طفيلية من الرأسماليين، طمح لينين، في بناء شيوعية تهدف، من بين أمور أخرى، إلى اضمحلال الدولة.الحق بتقرير المصير والاشتراكيةبالنسبة للينين، إن الحق بتقرير المصير لا يهدف إلى تزايد عدد الدول-القومية. إنما على العكس: اعتبر لينين أن البروليتاريا يجب عليها أن تعارض كل أشكال الاضطهاد القومي، بحيث يمكن للبروليتاريا في كل الدول الاجتماع في اتحاد طوعي وفق أسس متساوية. وهو موقف مشابه اتخذه ماركس عندما أكد على أنه يجب على العمال الإنكليز النضال من أجل استقلال ايرلندا، حتى يتمكن العمال الإنكليز والإيرلنديون من تشكيل حلف ضد البرجوازية.قبل إطاحتها من قبل الثورة، كانت الامبراطورية القيصرية سجناً للشعوب، حيث كان “الروس العظام” (تقريبا نصف عدد السكان) يسيطرون عليها ويقمعون بقية الشعوب بوحشية. فوضعت الحكومة الجديدة بعد ثورة تشرين الأول/أكتوبر حداً لذلك معلنة عن حق الشعوب المقموعة بأن تقرر مصيرها بنفسها. وهكذا، مثلا، منح ا ......
#بوتين
#ولينين
#أوكرانيا
#بتقرير
#المصير
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748606
الحوار المتمدن
ناثائيل فلاكين - بوتين ولينين وحق أوكرانيا بتقرير المصير