الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عادل عبد الزهرة شبيب : من المسؤول عن تدهور الأوضاع الاقتصادية والأمنية في العراق ؟
#الحوار_المتمدن
#عادل_عبد_الزهرة_شبيب في تقرير للبنك الدولي فان الاقتصاد العراقي يواجه تحديات خطيرة وملحة من خلال :1. تراجع أسعار النفط واستمرار تعرض العراق لتقلبات سوق النفط .2. الاحتياجات التمويلية المصاحبة لعودة ظهور (داعش) مقرونة بتداعيات فيروس كورونا الفتاك وسوء الادارة والتخطيط وتفشي الفساد الكبير في حدوث تدهور حاد للنشاط الاقتصادي والمالية العامة وميزان المدفوعات.3. تحدي الحفاظ على استقرار الاقتصاد الكلي واجراء اصلاحات هيكلية لتحسين مستوى تقديم الخدمات العامة واعادة هيكلة البنية التحتية المادية الرئيسة وسط المخاطر الماثلة لتفاقم الصراع.4. تدهور الاوضاع الاقتصادية والامنية الذي أدى الى زيادة معدلات الفقر وعدم الاستقرار والبطالة وانكماش معدل النمو الاقتصادي.5. انكماش الاقتصاد غير النفطي بنسبة (7% ).6. تأثير أزمة أسعار النفط وظهور تنظيم داعش الى جانب انعدام الاستقرار السياسي على استهلاك القطاع الخاص واستثماراته ومحدودية الانفاق الحكومي على مشاريع الاستثمار .7. زيادة مستويات الفقر, وزيادة عدد من يعيشون تحت خط الفقر بنحو (2,8) مليون شخص بنهاية عام 2014. والى اكثر من ذلك في عام 2020 عام الأزمات المالية والاقتصادية والصحية.8. زيادة عدد العاطلين ونزوح أكثر من 3 ملايين عراقي .وفي آخر تقرير له اشار صندوق النقد الدولي الى احتمال تعرض الاقتصاد العراقي الى الافلاس مستندا الى الاسباب الاتية:1. الجهل الاقتصادي والسياسي للحكومات العراقية المتعاقبة التي قادت وتقود البلاد الى هاوية اقتصادية واجتماعية سينتج عنها قريبا اشهار افلاس العراق.2. سوء ادارة موارد الخزانة والتبذير وسوء التخطيط.3. الارتجالية في اتخاذ القرارات وعدم التحسب للمتغيرات الاقتصادية العالمية التي بدأت بالظهور في العالم.4. افتقاد العراق للمقومات التي تجعله يصمد لفترة طويلة والتي لن تتجاوز في أحسن حالاتها السنوات الخمس القادمة .5. الاستمرار في انخفاض اسعار النفط العالمية غير المسيطر عليها والذي تجاوز ال 65% من معدلات اسعاره للأعوام السابقة والذي سيؤدي الى هبوط حاد بالنمو الاقتصادي في العراق في عام 2020 وانهيار وافلاس الميزانية.6. عدم قدرة الحكومة العراقية على مواجهة العجز المتنامي بشكل كبير.7. اعتماد العراق بشكل كبير وكامل على تصدير النفط الذي تتميز أسعاره العالمية بالتذبذب. مع اهمال وتهميش القطاعات الاقتصادية الانتاجية الاخرى وترك المنافذ الحدودية بيد مافيات الفساد .8. التحديات والمشاكل التي تواجه العراق ,فإضافة الى الازمة المالية الناجمة عن انخفاض اسعار النفط العالمية . هناك المشاكل بين المركز والاقليم ومعارك القضاء على الارهاب والفساد والهدر المستمر في مؤسسات الدولة العراقية. والأزمة الصحية بسبب تفشي جائحة كورونا .هذا ورجح صندوق النقد الدولي تدهور النمو في القطاع غير النفطي في العراق منذ بدء الصراع مع داعش والى اليوم بسبب تدمير البنية التحتية ومعوقات الكهرباء وانخفاض ثقة مجتمع الاعمال وتعطل التجارة.ان مواجهة التحديات الاقتصادية للعراق تتطلب :1. تبني سياسات تشجع بدائل تنمية واقعية ضمن افق زمني منظور والعمل على تطوير الصناعة والزراعة والنقل وقطاع السياحة بشقيها وغيرها من القطاعات المهمشة.2. تنويع مصادر الدخل الوطني .3. توفير الادارة الرشيدة لموارده.4. مكافحة الفساد الاداري والمالي والسياسي .5. العمل على الاصلاح السياسي والاقتصادي.6. وضع استراتيجية اقتصادية للبلاد واصلاح السياسة المالية والنقدية.وفي هذا السياق قالت صحيفة ......
#المسؤول
#تدهور
#الأوضاع
#الاقتصادية
#والأمنية
#العراق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=728204
سعد محمد عبدالله : تعليقاً حول التطورات السياسية والأمنية في السودان
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_عبدالله (رأي خاص)يشهد فضاء السودان علي "مدار الساعة" تطورات سياسية وأمنية جديدة في مختلف الجبهات والإتجاهات؛ فقد شاهدنا بأسف أحداث عنف دامية وقعت بدارفور خلال الأيام السالفة، وراح ضحيت تلك المعارك العبثية مئات الأبرياء ممن طالتهم "بنادق الموت" قتلاً وتشريداً أدمى قلوب السودانيين جميعاً؛ فمن يشاهد الصور المنتشرة علي الأسافير يشعر بعمق الكارثة الإنسانية الناتجة عن تلك المحارق، ويصاب المرء حين يفكر في مآلات الحروب بـ"نؤبة مميتة" تجعله مشلولاً تماما خاصةً عندما يبصر مشاهد النساء وكبار السن والأطفال الذين دفعوا الثمن الباهظ إزاء هذه الكارثة الإنسانية المُدانة بأشد العبارات، وقد أصدرت الرفيقة سلوى آدم بنية - الأمين العام للحركة الشعبية بياناً إستنكرت فيه هذه المجزرة، و أوضحت من خلال بيانها موقف الحركة الشعبية تجاه دعم القضايا الحقوقية والإنسانية الأساسية للمجتمع، وأثبتت أن الدولة مسؤلة عن حماية جميع المدنيين عبر تطبيق القانون، كما أكدت إرتباط إستدامة السلام بحل قضايا الأرض والموارد الطبيعية لصالح ملايين الفقراء من أصحاب الحقوق الأصلية الأصيلة، وبينت ضرورة عمل الجميع من أجل رتق النسيج الإجتماعي وتأمين السلامة للإنسان سواء كان بدارفور أو السودان ككل. إذا تحدثنا عن قضايا السلام في السودان فاننا بالطبع نحتاج لشجاعة تمكنا من كشف شح الإرادة عند البعض لجعل سلام السودان حقيقة مُشّاعة ومُعاشّة بين الناس، وهؤلاء يقومون بعملية "إستثمار سياسي من أجل مصالح ضيقة" بينما تحتاج أرياف بلادنا المترامية بعد سنوات طويلة من الحروب لتوليفة جديدة تعيدها لسابق عهدها؛ حيث كان السلام والتسامح من أعظم سمات وملامح ريف السودان المنتج والمبدع في عكس نموذج إدارة فريدة لكل أشكال تنوع الثقافات والإثنيات علي مدار التاريخ، ولكن المُلاحظ أن بعض المجموعات الإنكفائية لا تريد السلام لشعب السودان، وقد قال شعبنا كلمته بشعار ثورة ديسمبر المجيدة "حرية سلام وعدالة، والشعب يريد بناء سودان جديد"، وهذه المجموعة لا تقل فاشيةً وإستبداداً عن النظام الإنقاذي الذي صنع من قسوته وظلمه وإظلام سياساته "ماركة حروب الريف المسجلة باسم نظام عمر البشير"، وتابعنا علي الأسافير أحاديث متناثرة ومقرونةً بتصريحات صحفية لقادة "قوى الظلام" تتحدث عن إتجاه للمطالبة بإلغاء إتفاقية جوبا لسلام السودان، وليست المرة الأولى التي يتم فيها نقض العهود والمواثيق إلا أن الإتفاقية الأخيرة محصنة لحد كبير وتحرسها إرادة طيف واسع من السودانيين، ولكن ليت تلك الأحاديث من نسج خيال عابر وليست جزء من إستراتيجية تفخيخ الطريق إلي السلام أو ليتهم الآن يخرجون بتوضيح يكذب هذا الإتجاه، وهذا حديث غير أنه ساذج للغاية يعبر عن ضحالة الفكر وقصر البصر وشح البصيرة إن صح إنتهاجه؛ فلا يمكن أن يتحقق سلام آخر غداً ونحن لم نخرج نصوص سلام اليوم من تحت الورق لنجرب تطبيقها علي أرض الواقع كيما نتحدث عن النتائج طبقاً لحيثيات حقيقية، وكل ما تم تطبيقه رغم بطء التنفيذ إلا أنه وجد الرضى من شعوب الريف وجميع عقلاء السودان. نحن حتى اللحظة نتكلم عن ضرر تجنيب القضايا الرئيسية المرتبطة بالأمن والإستقرار والإهتمام بمعاش الناس، ونتحدث عن الحاجة الملحة جداً لإنهاء ظاهرة تعدد الجيوش، وضرورة جمع السلاح المنتشر خارج سلطة الدولة، وتفكيك المليشيات، وتكوين جيش وطني ومهني ومتنوع بعقيدة جديدة، وبناء شرطة صديقة للشعب مهامها حفظ الأمن والإستقرار وحماية حياة الإنسان دون فرز، وكذلك نحتاج لبرنامج تحرير وهيكلة المؤسسات القضائية والمدنية وإنجاز القوانيين الخاصة بنظام الحكم والإ ......
#تعليقاً
#التطورات
#السياسية
#والأمنية
#السودان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754523