الحوار المتمدن
3.16K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
كوسلا إبشن : تعديل الدستور في دزاير وإعادة النقاش حول اللغة الامازيغية
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_إبشن طرحت السلطة السياسية في دزاير مسودة تعديل الدستور للنقاش السياسي قبل تمريره للبرلمان للموافقة عليه, و رغم الكم من المواد الفضفاضة المستوجب مناقشتها وتعديلها, الا أن الشوفين العروبي (بربر بقناع عربي) المعادي لكل ما هو أصيل في جغرافية دزاير, بسبب تزمته الايديولوجي العرقي, فإنه لم يرى في المسودة ما يستوجب تعديله غير المادة الرابعة : (تمازيغت هي&#8238-;- &#8236-;-كذلك لغة وطنية ورسمية&#8238-;-).اللغة الامازيغية, لغة أرض دزاير و لغة الشعب (قبل فرض الاستعمار العربي لغته العربية), أقصيت لنصف قرن من التداول المؤسساتي الرسمي, رغم محليتها (وطنيتها), وتداولها الشعبي الاولى والمعبرة عن جغرافيتها الطبيعية بخصائصها الدلالية لتعبيراتها اللغوية التي تأكد جدلية اللغة والأرض والشعب في الزمكان فقد أقصيت وما زالت تعاني الإقصاء والعداء من طرف الدونيين (بربر بقناع عربي). لم تتعرض اللغة الامازيغية في تاريخيتها للقمع والإقصاء بالشكل الذي تعرضت له تحت الاحتلال العربي الى حد الاغتراب عن العلاقات المجتمعية, غربة اللغة الامازيغية عن المجتمع الامازيغي, وإحلال محلها اللغة الاستعمارية (العربية), اللامحلية والغير الصالحة لمسايرة التطورات الحياتية في المجتمعات المتغيرة, فرغم رسمية اللغة العربية فهي لم تستطيع فرض نفسها كلغة وطن من جهة لكون ايمازيغن يجهلون هذه اللغة الاجنبية ومن جهة اخرى حيوية اللغة الامازيغية, لغة التواصل اليومي في بلدها دزاير, واقصاء الامازيغية من المؤسسات الكولونيالية يهدف الى مد الحياة للغة الخشبية (العربية) بشكل قسري لإرغام الامازيغ لتعليم لغة الاستعمار لإقحامها في الوسط المجتمعي اليومي, فهذا الفعل الاجرامي هو عدوان عن الحق الطبيعي والقانوني للشعب المحلي من جهة محاولة إماتة لغته الطبيعية ومن جهة ثانية منعها من الترسيم القانوني المؤسساتي, وما يجري في بلاد الامازيغ من سياسة التمييز العرقي والقهر اللغوي يؤكد حالة الاستعمار الاستطاني للعروبة الثقافية واللغوية القهرية والاضطهادية للثقافة واللغة الامازيغيتين.الايديولوجية الوحدانية, الرجعية العنصرية (قيادة واحدة, لغة واحدة وأمة واحدة), الثالوث الجرثومي القاتل, المسؤول عن تدمير حضارات الشرق الاوسطي والشمال الافريقي وابادة الهويات القومية لشعوب هذه المنطقة, والاستبداد بالاحرار وإنتهاك حقوق الشعوب الاوطان المحتلة, الاقتصادية والاجتماعية والثقافية واللغوية, هذه الايديولوجية الدمار الشامل سادت في شمال افريقيا عامة وفي دزاير بالخصوص ولم يعرف هذا البلد التقاليد الدمقراطية, وإنعزاله عن المجتمع الدولي لعدة عقود وخصوصا خلال النصف الثاني من القرن العشرين, بقي أسير السياسة والايديولودية العرقيتين وتوظيف الدين في سياسة التمييز اللغوي, وبحجة وهمية اللاعلمية تدعي قدسية اللغة العربية, يرفض الشوفين (بربر بقناع عربي) ترسيم اللغة الامازيغية المحلية.اللغة عنصر أساسي في هويات الشعوب ( الالماني يعرف بأنه مواطن ألمانيا (أرض الألمان) و يتحدث اللغة الألمانية وكذلك الفرنسي وغيرهما من الشعوب واللغات). الاستعمار الاستطاني يدرك هذه الحقيقة, ويدرك أهمية اللغة في الحفاظ على الهوية القومية (الأمة), ولذلك يهدف الى أماتة اللغة المحلية وإحلال محلها لغة الاستعمار كخطوة أولى لإبادة الهوية القومية للقوم المستهدف. الاستعمار العربي إستعمل اللغة العربية أداة قهر اللغات المحلية وتعريب الشعوب الاوطان المحتلة وعلى هذا الاساس قدم مؤدلجي الاحتلال على أن معجزة الاسلام تتمثل في لغته, وبهذا الوهم والسخافة ألبست اللغة العربية صفة القداسة, منع بموجبها ......
#تعديل
#الدستور
#دزاير
#وإعادة
#النقاش
#اللغة
#الامازيغية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692693
كوسلا ابشن : النظام السلطوي في دزاير بين أحقية تقرير مصير منطقة لقبايل ومنطقة الصحراء المروكية
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن مغالطات خطاب النظام العسكري في دزاير حول الموقف من مبدأ تقرير مصير الشعوب, والإدعاء بالتشبث بقيم ثورة التحرير التي فرضت نهج التحرر والايمان بقضية تقرير مصير الشعوب التي تبقى من مبادئ النظام, لا تفرق بين العرق واللغة والدين ... .من تصريح للممثل السابق للنظام العسكري بوتفليقة قال: "أن دعم تقرير مصير الشعب الصحراوي لا يختلف عن الدعم لتقرير مصير شعب تيمور الشرقية", وهنا الإشارة المزيفة الى مبدئية الحق الطبيعي والقانوني و الأخلاقي لتقرير مصير الشعوب بعيدا عن الإحساس العاطفي أو التعصب العرقي أوالديني.الخطاب الاستهلاكي المغلوط, يحاول بناء أطروحة سياسية و قانونية لتقرير المصير بالإرتباط بالواقع الملموس للجغرافيات التابعة لأنظمة أجنبية إستعمارية و كذا مطالبة شعوب هذه الاوطان لتقرير مصيرها وسيادتها على جغرافياتها (حق أريد به باطل).قراءة لمغالطات النظام من جهة في التلاعب بجدلية التعريف القانوني و السياسي و الواقع المادي الملموس, ومن جهة ثانية الموقف المتناقض من حق تقرير المصير أو إزدواجية معاير القيم المبدئية لدى قانونيي و سياسيي جنرالات دزاير.تقرير مصير الشعوب هو الحق الطبيعي لكل الشعوب المختلفة في الاستقلالية والتمتع بالحرية الكاملة في تقرير نظامها السياسي والإقتصادي والثقافي من دون التدخل الخارجي من قبل القوى الاجنبية الاستعمارية (الاستعمار لا يتقادم بالزمن). أن الحق في تقرير المصير محصور في حالتين، الأولى: هي حالة الشعوب الخاضعة للاستعمارحيث بموجب هذا الحق يكون لها الحق بالتخلص من الاحتلال الأجنبي وتشكيل دولة مستقلة, والحالة الثانية: هي حالة إستثنائية حق الأقليات التي تتعرض للاضطهاد و التمييز العنصري الممنهج من قبل الدولة, حقها في التسيير الذاتي (الاستقلال الذاتي) لمناطق تواجدها.القرارات الدولية في شأن حق تقرير مصير الشعوب عديدة و واضحة, بدأ من سنة 1945 بعد الحرب العالمية الثانية أقرت منظمة الامم المتحدة مبدأ حق تقرير المصير, وتم النص عليه في المادة الاولى فقرة (2) ضمن اهداف ومبادئ الامم المتحدة, كما ورد ايضاً في المادة (55) من الفصل التاسع الخاص بالتعاون الدولي الاقتصادي والاجتماعي. وتابعت الجمعية العامة للامم المتحدة اصدار القرارات الخاصة بتأكيد حق الشعوب في تقرير مصيرها مثل إعلان منح الاستقلال للبلدان والشعوب تحت الاحتلال قرار سنة 1960,و قرار الجمعية العامة "السيادة غير القابلة للتصرف على الموارد الطبيعية" لسنة 1962, و العهد الدولي الخاص بالحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية, و العهد الدولي الخاص بالحقوق المدنية والسياسية لسنة 1966, و إعلان مبادئ القانون الدولي المتعلقة بالعلاقات الودية والتعاون بين الدول وفقا لميثاق الأمم المتحدة لسنة 1970, القرار رقم (3970) الصادر في 1973، من جميع الدول الأعضاء الاعتراف بحق الشعوب في تقرير مصيرها واستقلالها وتقديم الدعم المادي والمعنوي و قرار إعلان الحق في التنمية لسنة 1986, وغيرها من القرارات الداعمة لتقرير مصير الشعوب.وفي إعلان برنامج عمل فيينا في عام 1993 في مؤتمر الأمم المتحدة لحقوق الإنسان, حدد القواعد القانونية لحق تقرير مصير الشعوب بعد إعلان فيينا, الذي حسم الخلافات حول تفسيرات إعلان"1960" و "1970" في ما يلي:1) الحق في حل الدولة وتغيير شكلها وطبيعتها كما حصل في الاتحاد السوفييتي و تشيكوسلوفاكيا.2) الحق في الانسحاب أو الانفصال كما حدث في بنغلادش وارتيريا.3) الحق في حكم ذاتي لمجموعات محددة ومعرفة إقليميا كما هو شائع في الاثنيات واللغة في إطار كونفدرالية.4) حق التحرر ......
#النظام
#السلطوي
#دزاير
#أحقية
#تقرير
#مصير
#منطقة
#لقبايل
#ومنطقة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707126