محمد شمس الدين داسي : هل حاملات الطائرات قلاع منيعة لا تقهر ؟ أم هي فرائس تنتظر الالتهام ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_شمس_الدين_داسي تعتبر حاملات الطائرات اكبر آلات عسكرية صنعها البشر ، انها قواعد جوية عسكرية عائمة ، يمكن للنووية منها العمل لسنوات دون توقف ، و صولا الى اي مكان حول العالم ، و هي السفن الوحيدة ، التي تستطيع توفير قوة نيرانية هائلة ، لتنفيذ عمليات عسكرية طويلة الامد ، دون الحاجة الى خطوط امداد من قواعد ارضية قريبة .حاملات الطائرات تثير الاعجاب باحجامها ، و هيبتها ، و تنوع اسلحتها ، تقلع و تهبط عليها الطائرات و الدرونات و السمتيات ، و طائرات الانذار المبكر , و تستطيع اضخمها ، و هي حاملة الطائرات الاميركية ( جيرالد فورد ) ، التي يبلغ وزنها 100 الف طن ، ان تحمل على متنها اكثر من 75 طائرة متنوعة ، و يبلغ طولها 337 مترا ، و عرضها 78 مترا ، و تفوق سرعتها 30 عقدة ، و يتكون طاقمها الاجمالي من اكثر من 4500 شخص . تعمل الحاملة فورد بمفاعلين نووين ، و يمكنها ان تبحر لمدة تزيد عن 20 عاما ، من دون الحاجة للتزود بالوقود ، و قد بلغت تكلفة بنائها حوالي 13 مليار دولار ، و تعتبر اغلى سفينة في العالم . انها بالفعل وحش كاسر عملاق ، باستطاعتها ان تهزم دولا باكملها ، و ان تشل قدراتها ، و تدمر مقدراتها ، بما تمتلكه من اسلحة فتاكة ، و وسائل دفاع متطورة ، و هي تعتمد على التقنيات الكهربائية بالكامل ، و مزودة باحدث انظمة الرادار الاميركية ، و تضم اسلحتها طائرات الجيل الخامس الشبحية ( اف 35 سي ) , و طائرات ( اف 18) سوبر هورنيت متعددة الادوار ، و طائرات الدرون الشبحية المتقدمة ، و طائرة التشويش الالكتروني ( اي ايه 18) ، و طائرة الانذار المبكر المجوقل ، و مروحيات ( سي هوك ) ، و صواريخ و مدافع رشاشة مضادة للجو ، و يمكن تزويدها بمنظومات اسلحة الليزر . تبحر حاملات الطائرات الاميركية عادة ضمن مجموعة متكاملة من السفن المرافقة ، تسمى المجموعة القتالية ، تتكون من فرقاطات و مدمرات و غواصات ، تقوم بحماية الحاملات من الطائرات و السفن و الغواصات المعادية ، و تتسلح جميعها بمنظومات توجيه الاسلحة و الصواريخ من نوع ( ايجيس ) ، و هو نظام قتالي شامل ، يعد من افضل منظومات الدفاع ضد الصواريخ البالستية ، يستخدم صواريخ (ستاندرد اس ام 3) ، التي تدمر الصواريخ المعادية عن طريق الاصطدام المباشر بها ، و ليس باستخدام المتفجرات كالمعتاد ، كما تتسلح المجموعة القتالية بصواريخ جوالة من نوع ( توماهوك ) ، و بالطوربيدات ، و قنابل الاعماق المضادة للغواصات ، و وبوسائل و انظمة التشويش الالكتروني ، و غيرها ، و يمكن لهذه المجموعة ان تضرب الاهداف البحرية و الجوية و الارضية . تعمل في الخدمة في العالم حاليا 22 حاملة طائرات ، تمتلكها 10 دول ، على النحو التالي : الولايات المتحدة 11 حاملة ، روسيا 1 ، الصين 1 ، بريطانيا 1 ، فرنسا 1 ، ايطاليا 2 ، اسبانيا 2 ، الهند 1 ، البرازيل 1 ، تايلند 1 .و بما ان حاملات الطائرات و السفن المرافقة لها تمتلك وسائل دفاع متطورة ضد الصواريخ و الطائرات ، و السفن و الغواصات ، يصبح السؤال المفصلي الحاسم : هل تستطيع اي دولة التغلب على الدفاعات القوية لحاملات الطائرات ؟ . و هل الاسطول المدمر لحاملات الطائرات و المجموعات القتالية المرافقة غير قابل للهزيمة ؟ هل هو قدر فتاك محتوم ، لا رادع له ؟ و ما مدى صحة المقولة التي تؤكد انه لا توجد قوة في العالم يمكنها ان تغرق حاملات الطائرات العملاقة الحديثة ؟ علما بان الدول الرئيسية الكبرى ، مثل روسيا و امريكا و الصين و فرنسا و بريطانيا ، و غيرها ، تمتلك اسلحة فعالة مضادة للسفن ، من اشهرها على سبيل المثال : صاروخ ( ياخونت) الروسي ......
#حاملات
#الطائرات
#قلاع
#منيعة
#تقهر
#فرائس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678172
#الحوار_المتمدن
#محمد_شمس_الدين_داسي تعتبر حاملات الطائرات اكبر آلات عسكرية صنعها البشر ، انها قواعد جوية عسكرية عائمة ، يمكن للنووية منها العمل لسنوات دون توقف ، و صولا الى اي مكان حول العالم ، و هي السفن الوحيدة ، التي تستطيع توفير قوة نيرانية هائلة ، لتنفيذ عمليات عسكرية طويلة الامد ، دون الحاجة الى خطوط امداد من قواعد ارضية قريبة .حاملات الطائرات تثير الاعجاب باحجامها ، و هيبتها ، و تنوع اسلحتها ، تقلع و تهبط عليها الطائرات و الدرونات و السمتيات ، و طائرات الانذار المبكر , و تستطيع اضخمها ، و هي حاملة الطائرات الاميركية ( جيرالد فورد ) ، التي يبلغ وزنها 100 الف طن ، ان تحمل على متنها اكثر من 75 طائرة متنوعة ، و يبلغ طولها 337 مترا ، و عرضها 78 مترا ، و تفوق سرعتها 30 عقدة ، و يتكون طاقمها الاجمالي من اكثر من 4500 شخص . تعمل الحاملة فورد بمفاعلين نووين ، و يمكنها ان تبحر لمدة تزيد عن 20 عاما ، من دون الحاجة للتزود بالوقود ، و قد بلغت تكلفة بنائها حوالي 13 مليار دولار ، و تعتبر اغلى سفينة في العالم . انها بالفعل وحش كاسر عملاق ، باستطاعتها ان تهزم دولا باكملها ، و ان تشل قدراتها ، و تدمر مقدراتها ، بما تمتلكه من اسلحة فتاكة ، و وسائل دفاع متطورة ، و هي تعتمد على التقنيات الكهربائية بالكامل ، و مزودة باحدث انظمة الرادار الاميركية ، و تضم اسلحتها طائرات الجيل الخامس الشبحية ( اف 35 سي ) , و طائرات ( اف 18) سوبر هورنيت متعددة الادوار ، و طائرات الدرون الشبحية المتقدمة ، و طائرة التشويش الالكتروني ( اي ايه 18) ، و طائرة الانذار المبكر المجوقل ، و مروحيات ( سي هوك ) ، و صواريخ و مدافع رشاشة مضادة للجو ، و يمكن تزويدها بمنظومات اسلحة الليزر . تبحر حاملات الطائرات الاميركية عادة ضمن مجموعة متكاملة من السفن المرافقة ، تسمى المجموعة القتالية ، تتكون من فرقاطات و مدمرات و غواصات ، تقوم بحماية الحاملات من الطائرات و السفن و الغواصات المعادية ، و تتسلح جميعها بمنظومات توجيه الاسلحة و الصواريخ من نوع ( ايجيس ) ، و هو نظام قتالي شامل ، يعد من افضل منظومات الدفاع ضد الصواريخ البالستية ، يستخدم صواريخ (ستاندرد اس ام 3) ، التي تدمر الصواريخ المعادية عن طريق الاصطدام المباشر بها ، و ليس باستخدام المتفجرات كالمعتاد ، كما تتسلح المجموعة القتالية بصواريخ جوالة من نوع ( توماهوك ) ، و بالطوربيدات ، و قنابل الاعماق المضادة للغواصات ، و وبوسائل و انظمة التشويش الالكتروني ، و غيرها ، و يمكن لهذه المجموعة ان تضرب الاهداف البحرية و الجوية و الارضية . تعمل في الخدمة في العالم حاليا 22 حاملة طائرات ، تمتلكها 10 دول ، على النحو التالي : الولايات المتحدة 11 حاملة ، روسيا 1 ، الصين 1 ، بريطانيا 1 ، فرنسا 1 ، ايطاليا 2 ، اسبانيا 2 ، الهند 1 ، البرازيل 1 ، تايلند 1 .و بما ان حاملات الطائرات و السفن المرافقة لها تمتلك وسائل دفاع متطورة ضد الصواريخ و الطائرات ، و السفن و الغواصات ، يصبح السؤال المفصلي الحاسم : هل تستطيع اي دولة التغلب على الدفاعات القوية لحاملات الطائرات ؟ . و هل الاسطول المدمر لحاملات الطائرات و المجموعات القتالية المرافقة غير قابل للهزيمة ؟ هل هو قدر فتاك محتوم ، لا رادع له ؟ و ما مدى صحة المقولة التي تؤكد انه لا توجد قوة في العالم يمكنها ان تغرق حاملات الطائرات العملاقة الحديثة ؟ علما بان الدول الرئيسية الكبرى ، مثل روسيا و امريكا و الصين و فرنسا و بريطانيا ، و غيرها ، تمتلك اسلحة فعالة مضادة للسفن ، من اشهرها على سبيل المثال : صاروخ ( ياخونت) الروسي ......
#حاملات
#الطائرات
#قلاع
#منيعة
#تقهر
#فرائس
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678172
الحوار المتمدن
محمد شمس الدين داسي - هل حاملات الطائرات قلاع منيعة لا تقهر ؟ أم هي فرائس تنتظر الالتهام ؟
سلامه ابو زعيتر : الرسوم الجامعية تقهر الطلاب وذويهم
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر بسم الله الرحمن الرحيم6/1/2021د. سلامه أبو زعيترالمتابع لحالة الطلبة وذويهم وما يعانوه من الإجراءات الجامعية في تحصيل الرسوم، وتكاليفها في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة، والتي يعاني منها كافة القطاعات والفئات الاجتماعية، يجد أن هذه القضية بما لها من أبعاد وانعكاسات على الطلبة والأهالي؛ يحتاج لوقفة جادة ومسؤولية وطنية واجتماعية وخصوصية لمراعاة الواقع والمستجدات، ومع انتشار فايروس كورونا (كوفيد19) وتداعياته على كل المناحي الحياتية، وما ترتب على إعلان حالة الطوارئ وتكرار الإغلاق والحجر الصحي، وما تسبب في انتقال العدوى بشكل كبير ومعاناة للمصابين وما أثر ذلك على العمال، ومحدودي الدخل، والموظفين، وأصحاب المشاريع الصغيرة والكبيرة، فحال الاقتصاد لا يخفى على أحد ما آلت إليه الأوضاع، فإقتصادنا الفلسطيني بالأساس هش، ولا يحتمل تداعيات هذه الأزمة ونتائجها مع ارتفاع معدلات الفقر والبطالة والتي تزيد عن 54%، وحسب الإحصاءات يعيش أكثر من 85% من شعبنا في غزة تحت خط الفقر وهم بحاجة لمساعدات لتعزيز صمودهم،... في ظل هذا الواقع المرير لا يجوز أن تستمر الجامعات والمعاهد والكليات بنفس سياساتها وإجراءاتها في الحالات الطبيعية، برغم هذه الظروف وما طرأ من متغيرات على نظام التعليم للوقاية في مواجهة كورونا ليتحول إلى تعليم المدمج والافتراضي، الذي يعتمد على التقنيات الإلكترونية والوسائل الحديثة والرقمية، وهذا النظام يتحمل الجزء الكبير من أعبائه الطلاب وذويهم، لاعتماده على الطلاب بالدراسة المنزلية، والتي تحتاج لتوفير إمكانيات وتقنيات وأجهزة تناسب النظام الجديد، ورغم ذلك الجامعات مازالت متمسكة برسومها المرتفعة، والتي لا تناسب واقعنا الفلسطيني، وأساليبها في الضغط لتحصيل الرسوم والتي تمس وتحرج ذوي الطلبة في ظل فقرهم وقلة حيلتهم، فالأصل أن الجامعات مؤسسات وطنية خدماتية وتعليمية، وليست نظام رأسمالي ربحي منفعي يعاظم أرباحه على حساب الناس ووجعهم، وهنا يجب إعادة الحسابات والاندماج والتشارك مع الحالة الوطنية والتعاون لتخطي الأزمة، لا استخدام مزيد من أساليب القهر والتعذب لشبابنا وذويهم بممارسات تحرمهم الحق بالتعليم، وهو مكفول بالقانون، والواجب أن يكون مجاني ومتاح للجميع على قدر إمكانياته بعدالة، ولتسليط الضوء أكثر على القضية، ساستعرض بعض الإشكاليات والتحديات التي يعاني منها الطلبة وذويهم مع الجامعات وهي :- رسوم الجامعات في العديد من التخصصات عالية، وتكاليفها فوق قدرات الأهالي وتحتاج لتخفيض بنسبة لا تقل عن 30%.- التعليم الافتراضي والمدمج يكلف الطلبة والأهالي جهد ومصاريف وتكاليف عالية منها توفير الأجهزة والتقنيات والإنترنت والكهرباء، وهذه التكاليف يتحملها الأهالي، والجامعات مازالت على وضعها بالنسبة للرسوم ومتطلباتها.- لم تعالج الجامعات ما يترتب على التعليم الافتراضي من إشكاليات فيما يتعلق بالتحصيل الدراسي، ومتابعة الطلبة بشكل دقيق وإنصافهم بعدالة مقابل جهودهم أو منحهم العلامات التي يستحقونها بعيداً عن المزاجية بدون تصحيح حقيقي لامتحاناتهم.- الجامعات ما زالت تلزم الطلبة وذويهم بدفع الرسوم الثابتة، برغم عدم دوامهم بالجامعات ولا يستفيدون من الخدمات الجامعية التي يدفعون مقابلها.- هناك تمييز بين الطلبة في الرسوم بالنسبة لبعض المواد، فتجد طالب من تخصص علمي على سبيل المثال: يختلف بدفع قيمة الساعة والرسوم عن طالب بتخصص أخر بالرسوم لنفس المادة وهذا تمييز واضح.- إغلاق المودل على الطلبة في بداية كل شهر، وبشكل عشوائي، ومزاجي لضغط الطلاب وذويهم وأحياناَ يصادف ذلك ت ......
#الرسوم
#الجامعية
#تقهر
#الطلاب
#وذويهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704835
#الحوار_المتمدن
#سلامه_ابو_زعيتر بسم الله الرحمن الرحيم6/1/2021د. سلامه أبو زعيترالمتابع لحالة الطلبة وذويهم وما يعانوه من الإجراءات الجامعية في تحصيل الرسوم، وتكاليفها في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة، والتي يعاني منها كافة القطاعات والفئات الاجتماعية، يجد أن هذه القضية بما لها من أبعاد وانعكاسات على الطلبة والأهالي؛ يحتاج لوقفة جادة ومسؤولية وطنية واجتماعية وخصوصية لمراعاة الواقع والمستجدات، ومع انتشار فايروس كورونا (كوفيد19) وتداعياته على كل المناحي الحياتية، وما ترتب على إعلان حالة الطوارئ وتكرار الإغلاق والحجر الصحي، وما تسبب في انتقال العدوى بشكل كبير ومعاناة للمصابين وما أثر ذلك على العمال، ومحدودي الدخل، والموظفين، وأصحاب المشاريع الصغيرة والكبيرة، فحال الاقتصاد لا يخفى على أحد ما آلت إليه الأوضاع، فإقتصادنا الفلسطيني بالأساس هش، ولا يحتمل تداعيات هذه الأزمة ونتائجها مع ارتفاع معدلات الفقر والبطالة والتي تزيد عن 54%، وحسب الإحصاءات يعيش أكثر من 85% من شعبنا في غزة تحت خط الفقر وهم بحاجة لمساعدات لتعزيز صمودهم،... في ظل هذا الواقع المرير لا يجوز أن تستمر الجامعات والمعاهد والكليات بنفس سياساتها وإجراءاتها في الحالات الطبيعية، برغم هذه الظروف وما طرأ من متغيرات على نظام التعليم للوقاية في مواجهة كورونا ليتحول إلى تعليم المدمج والافتراضي، الذي يعتمد على التقنيات الإلكترونية والوسائل الحديثة والرقمية، وهذا النظام يتحمل الجزء الكبير من أعبائه الطلاب وذويهم، لاعتماده على الطلاب بالدراسة المنزلية، والتي تحتاج لتوفير إمكانيات وتقنيات وأجهزة تناسب النظام الجديد، ورغم ذلك الجامعات مازالت متمسكة برسومها المرتفعة، والتي لا تناسب واقعنا الفلسطيني، وأساليبها في الضغط لتحصيل الرسوم والتي تمس وتحرج ذوي الطلبة في ظل فقرهم وقلة حيلتهم، فالأصل أن الجامعات مؤسسات وطنية خدماتية وتعليمية، وليست نظام رأسمالي ربحي منفعي يعاظم أرباحه على حساب الناس ووجعهم، وهنا يجب إعادة الحسابات والاندماج والتشارك مع الحالة الوطنية والتعاون لتخطي الأزمة، لا استخدام مزيد من أساليب القهر والتعذب لشبابنا وذويهم بممارسات تحرمهم الحق بالتعليم، وهو مكفول بالقانون، والواجب أن يكون مجاني ومتاح للجميع على قدر إمكانياته بعدالة، ولتسليط الضوء أكثر على القضية، ساستعرض بعض الإشكاليات والتحديات التي يعاني منها الطلبة وذويهم مع الجامعات وهي :- رسوم الجامعات في العديد من التخصصات عالية، وتكاليفها فوق قدرات الأهالي وتحتاج لتخفيض بنسبة لا تقل عن 30%.- التعليم الافتراضي والمدمج يكلف الطلبة والأهالي جهد ومصاريف وتكاليف عالية منها توفير الأجهزة والتقنيات والإنترنت والكهرباء، وهذه التكاليف يتحملها الأهالي، والجامعات مازالت على وضعها بالنسبة للرسوم ومتطلباتها.- لم تعالج الجامعات ما يترتب على التعليم الافتراضي من إشكاليات فيما يتعلق بالتحصيل الدراسي، ومتابعة الطلبة بشكل دقيق وإنصافهم بعدالة مقابل جهودهم أو منحهم العلامات التي يستحقونها بعيداً عن المزاجية بدون تصحيح حقيقي لامتحاناتهم.- الجامعات ما زالت تلزم الطلبة وذويهم بدفع الرسوم الثابتة، برغم عدم دوامهم بالجامعات ولا يستفيدون من الخدمات الجامعية التي يدفعون مقابلها.- هناك تمييز بين الطلبة في الرسوم بالنسبة لبعض المواد، فتجد طالب من تخصص علمي على سبيل المثال: يختلف بدفع قيمة الساعة والرسوم عن طالب بتخصص أخر بالرسوم لنفس المادة وهذا تمييز واضح.- إغلاق المودل على الطلبة في بداية كل شهر، وبشكل عشوائي، ومزاجي لضغط الطلاب وذويهم وأحياناَ يصادف ذلك ت ......
#الرسوم
#الجامعية
#تقهر
#الطلاب
#وذويهم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=704835
الحوار المتمدن
سلامه ابو زعيتر - الرسوم الجامعية تقهر الطلاب وذويهم