داود السلمان : كورونا الفتاوى تقتُل فيلسوف الاشراق
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان الامم التي تقتُل علماؤها ومفكريها وفلاسفتها، لا تكون أمة حية وتنطق بالوعي، وتسير تحت ظل الوجدان، والضمير اليقظ، فهي لا تمتلك شيء من حنكة العقل جناح بعوضة، فضلاً عن كونها أمم ميتة تسكن تحت تراب العدم، يذكرها التاريخ في صفحات الظلام، ثم يلعنها كأمم ظلامية. يذكرنا التاريخ من باب تبيان حجم القيم الزائفة التي تبنتها شخصيات هزلية فكريا، وتافهة من منطلق الانسانية؛ لكنها حكمت شعوبها التي عاشت بين ثناياها بهدف الهيمنة السياسية وبناء مجد زائف، لتحقيق غرور هو كالخيال الذي تغيب عنه الشمس. الظلاميون، لا يفترقون من حيث العينة العقلية والشكلية، ولا من حيث نوع المتبنيات التي يمتلكونها ويسيرون على وفق خطاها، ولا من حيث الانتماء الديني، أو العرقي، أو القومي، أو ما شاكل ذلك؛ فالأمر سيان. الظلاميون مركبين وفق اطار خارجي، معدة استراتيجيته الظاهرة لقتل واقصاء واضمحلال، وتفتيت بذور انسانية، تُقصي وتمحي كل من يقف ازاء ايديولوجيتها ومتبنياها الفكرية والمبدئية والتسلطية. فهم، حينما يقتلون تلك العقول المشعّة بالضياء، هو لدرأ زحف نور ذلك الضياء المُشع كي لا يفضح ظلامهم، فتظهر عورات اذهانهم الهرمة، وعقلياتهم الساذجة، وافكارهم الذاوية، فيسقطون في بحر الرذيلة وتأخذهم امواج الدنس، فلا تقبلهم حتى تلك الكهوف التي خرجوا منها. هذه الصفات تنطبق على كثير من الطغاة، قديمًا وحديثاً، وهم في كل عصر وزمان، لهم وجود، سواء في زمن سقراط الذي يحكموا عليهم بتجرع كأسٍ من السُّم التي قضى فيها نحبه، بتُهم جوفاء، أو بزمن برونو، الذي احرقوه بالنار وهو حي، يوم كان الطغيان يتمثل برجال الكنيسة، زمن محاكم التفتيش، أو زمن صلاح الدين الايوبي، الذي قتل السهروردي الفيلسوف المتصوّف، الذي عُرف بفيلسوف الاستشراق؛ وحتى قتل الحلاج الصوفي الذي قال بوحدة الوجود، فقتل ابشع قتلة. والذي اثار غيضي وحنقي، وانا أطالع في المصادر المختلفة، أن بعضهم كان يمدح القاتل (صلاح الدين)، ويثني عليه، ويذم المقتول (السهروردي)، ويتحايل عليه!. ونحن في زمن تعدد الثقافات، وعصر هيمنة الوعي على الجهل. لكنه، يظهر، أنه لازال البعض منّا يعيش عصور التخلف والجهل التي اطبقت على عقول الناس حقبًا طويلة، وسنوات مريرة، كأن الانفتاح الذي يشهده العصر الحاضر لم يطرق ابوابهم!. من هو السهروردي؟ أبو الفتوح، شهاب الدين، يحيى بن حبش بن أمِيرَك، فيلسوف وحكيم، ولد بسُهرَورد إحدى قرى زنجان في إيران، ولهذا سمي بالسهروردي. درس الفقه والفلسفة والتصوف، وكان يحب السفر والاختلاط بالعلماء للأخذ منهم بما يرغب ويريد من علوم، ولحسن ذائقته ولفطنة لبُه كان يستوعد من العلوم احسنها، ومن المعاني الطفها، فغاص في علم التصوف، والفلسفة وصار معروفا بين الاوساط العلمية والصوفية، وله اصحاب، واخذ يناقش العلماء واصحاب الكلام في مختلف القضايا الكلامية والفلسفية والخلافية. فحسده من حسده، وبغضه من بغضه، وخصوصًا رجال الدين المقربين للأمراء والحكام، المعروفين بوعاظ السلاطين. السهروردي بدأ حياته في طلب العلم- كما جاء في الموسوعة العربية- فانتقل إلى مراغة في أذربيجان حيث تلقى فيها أصول الحكمة والفقه على مجد الدين الجيلي، إلى أن برع فيها، وكان للجيلي تلميذ نابهٌ آخر هو الفخر الرازي، جرت بينه وبين السهروردي مناظرات ومساجلات، ثم ارتحل إلى أصبهان، واستقر مدة في الأناضول (تركيا) في بلاد الأمراء السلاجقة، ثم وصل إلى سورية. وقد وصفه ابن ابي اصيبعة في (طبقات الاطباء) بقوله "انَ أوحدا فِي الْعُلُوم الْحكمِيَّة، جَامعا للفنون الفلسفية، بارعا فِي الْأُصُ ......
#كورونا
#الفتاوى
#تقتُل
#فيلسوف
#الاشراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674605
#الحوار_المتمدن
#داود_السلمان الامم التي تقتُل علماؤها ومفكريها وفلاسفتها، لا تكون أمة حية وتنطق بالوعي، وتسير تحت ظل الوجدان، والضمير اليقظ، فهي لا تمتلك شيء من حنكة العقل جناح بعوضة، فضلاً عن كونها أمم ميتة تسكن تحت تراب العدم، يذكرها التاريخ في صفحات الظلام، ثم يلعنها كأمم ظلامية. يذكرنا التاريخ من باب تبيان حجم القيم الزائفة التي تبنتها شخصيات هزلية فكريا، وتافهة من منطلق الانسانية؛ لكنها حكمت شعوبها التي عاشت بين ثناياها بهدف الهيمنة السياسية وبناء مجد زائف، لتحقيق غرور هو كالخيال الذي تغيب عنه الشمس. الظلاميون، لا يفترقون من حيث العينة العقلية والشكلية، ولا من حيث نوع المتبنيات التي يمتلكونها ويسيرون على وفق خطاها، ولا من حيث الانتماء الديني، أو العرقي، أو القومي، أو ما شاكل ذلك؛ فالأمر سيان. الظلاميون مركبين وفق اطار خارجي، معدة استراتيجيته الظاهرة لقتل واقصاء واضمحلال، وتفتيت بذور انسانية، تُقصي وتمحي كل من يقف ازاء ايديولوجيتها ومتبنياها الفكرية والمبدئية والتسلطية. فهم، حينما يقتلون تلك العقول المشعّة بالضياء، هو لدرأ زحف نور ذلك الضياء المُشع كي لا يفضح ظلامهم، فتظهر عورات اذهانهم الهرمة، وعقلياتهم الساذجة، وافكارهم الذاوية، فيسقطون في بحر الرذيلة وتأخذهم امواج الدنس، فلا تقبلهم حتى تلك الكهوف التي خرجوا منها. هذه الصفات تنطبق على كثير من الطغاة، قديمًا وحديثاً، وهم في كل عصر وزمان، لهم وجود، سواء في زمن سقراط الذي يحكموا عليهم بتجرع كأسٍ من السُّم التي قضى فيها نحبه، بتُهم جوفاء، أو بزمن برونو، الذي احرقوه بالنار وهو حي، يوم كان الطغيان يتمثل برجال الكنيسة، زمن محاكم التفتيش، أو زمن صلاح الدين الايوبي، الذي قتل السهروردي الفيلسوف المتصوّف، الذي عُرف بفيلسوف الاستشراق؛ وحتى قتل الحلاج الصوفي الذي قال بوحدة الوجود، فقتل ابشع قتلة. والذي اثار غيضي وحنقي، وانا أطالع في المصادر المختلفة، أن بعضهم كان يمدح القاتل (صلاح الدين)، ويثني عليه، ويذم المقتول (السهروردي)، ويتحايل عليه!. ونحن في زمن تعدد الثقافات، وعصر هيمنة الوعي على الجهل. لكنه، يظهر، أنه لازال البعض منّا يعيش عصور التخلف والجهل التي اطبقت على عقول الناس حقبًا طويلة، وسنوات مريرة، كأن الانفتاح الذي يشهده العصر الحاضر لم يطرق ابوابهم!. من هو السهروردي؟ أبو الفتوح، شهاب الدين، يحيى بن حبش بن أمِيرَك، فيلسوف وحكيم، ولد بسُهرَورد إحدى قرى زنجان في إيران، ولهذا سمي بالسهروردي. درس الفقه والفلسفة والتصوف، وكان يحب السفر والاختلاط بالعلماء للأخذ منهم بما يرغب ويريد من علوم، ولحسن ذائقته ولفطنة لبُه كان يستوعد من العلوم احسنها، ومن المعاني الطفها، فغاص في علم التصوف، والفلسفة وصار معروفا بين الاوساط العلمية والصوفية، وله اصحاب، واخذ يناقش العلماء واصحاب الكلام في مختلف القضايا الكلامية والفلسفية والخلافية. فحسده من حسده، وبغضه من بغضه، وخصوصًا رجال الدين المقربين للأمراء والحكام، المعروفين بوعاظ السلاطين. السهروردي بدأ حياته في طلب العلم- كما جاء في الموسوعة العربية- فانتقل إلى مراغة في أذربيجان حيث تلقى فيها أصول الحكمة والفقه على مجد الدين الجيلي، إلى أن برع فيها، وكان للجيلي تلميذ نابهٌ آخر هو الفخر الرازي، جرت بينه وبين السهروردي مناظرات ومساجلات، ثم ارتحل إلى أصبهان، واستقر مدة في الأناضول (تركيا) في بلاد الأمراء السلاجقة، ثم وصل إلى سورية. وقد وصفه ابن ابي اصيبعة في (طبقات الاطباء) بقوله "انَ أوحدا فِي الْعُلُوم الْحكمِيَّة، جَامعا للفنون الفلسفية، بارعا فِي الْأُصُ ......
#كورونا
#الفتاوى
#تقتُل
#فيلسوف
#الاشراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674605
الحوار المتمدن
داود السلمان - كورونا الفتاوى تقتُل فيلسوف الاشراق
حميد طولست : الخطاب الديني واباطرة الفتاوى
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست الخطاب الديني وأباطرة الفتاوى !لاشك أن الاهتمام المتصاعد بقضية تجديد الخطاب الديني وتسليط الضوء ، وينسف الأفكار المتشددة المنتشية بالخرافة والأوهام ، يضيق الخناق على قضايا التطرف والإرهاب ، لذلك ليس بغريب أن تظهر في عصرٍ تتحكم في تراثه الديني جماعة الشيوخ والوعاظ المجدفة عكس تيارات العلم والمعرفة والحياة ، وتبرز خلاله بوادر ما هرِم أساتذة الفكر في انتظاره ، وجفّت حلوقُ فقهاء التنوير في اللهات وراءه ، وبُحت أصوات أصحاب العقول النيرة من فرط المناداة -مند أماد بعيدة - بتنظيف البيت العربي والإسلامي من سطوة رجال الدين ، والحد من طغيان استعملهم له في النصب والاحتيال ، وكلت كل حيل الوطنيين الصادقين من كثرة المطالبة بإعادة الخطاب الديني إلى جادّة الاعتدال والإنسانية والتحضر والرحمة والسماحة والإخاء والمساواة والعدل والحرية التي ترقى بسلوك الفرد والجماعة في مراقي الفضائل الأخلاقية من صدق وأمانة ووفاء بالعهد ، وتعمق انحيازهما لقيم المعاملة الحسنة والأخذ بيد الفقراء والمستضعفين ، وتستنهض ضمائرهما والهمم من أجل كل ما هو خيّر وجميل ورحيم ومحقق للسلام الإنساني المنجي البشرية من جحيم الإرهاب والتطرف الذي ينخرُ جسد الأمة العربية ويفتت البلدان الإسلامية والعالم ، السلام الذي لا يمكن أن يتحقق "أمنيًّا"، ما لم تواكبُه مواجهةٌ "فكرية" تعيد تجديد الخطاب الديني ، وتصحح التراث الإسلامي، وتنقي كتب السيرة والتفسير مما حشاها به فقهاء الدجل من خزعبلات أحاديث الآحاد الغير متصلة السند وغير الموثوق من صحتها ، والأحاديث الموضوعة والمكذوبة وغير المواكبة للعصر ، وضعها رجال غير ثقات كذابون ، لتعزيز أساطير فتاوى بُنيت عليها أحكاما خاطئة مجافية للعلم ، تحول التمسك بها والإتزام ببنودها ، لـ "حاضنة" للتطرف ، ومصدر لتفريخ الإرهاب والإرهابيين الذين كرّهوا خلق الله في دين الله ، بتشددهم الفقهي الذي أساؤوا به للدين أكثر مما نفعوه ، الأمر الذي جعل العقول النيرة الرافضة بقوة للاستبداد الديني ، أن تهتدي وفق بصيرة مستنيرة وحسن تقدير ، إلى.الإقتناع بضرورة "تجديد الخطاب الديني" والتأكد من حاجة الأمة الماسّة إلى من يجدد لها دينها وفـق منهج رباني أصيل ، كما بشر به رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله : إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها" الحديث النبوي الشريف الذي عزز ظهور المبعوث بالتجديد الذي ينبغي ، في الوقت الذي ينبغي ، في شخص الرئيسُ عبد الفتاح السيسي الذي ماانفك- منذ توليه حكم مصر قبل سبع سنوات- يطالب مشيخة الأزهرَ بضرورة ذلك التجديد ، الذي إنخرط فيه قبل أيام وليُّ العهد السعودي الأميرُ محمد بن سلمان، بإطلاقه في 27.4.2021، أول رصاصة لحرب غير مسبوقة على الديانة الإسلاموية الهشة المترنحة، وضد ما تكرسه من مظاهر تقديس لفقهاء الوهابية وفتاواهم المجافية للعلم ، والمناهضة لأي إصلاح ديني يقوِّض سطوتهم ويحطم مكانة حماقاتهم اللاديني واللاقانوني واللاانساني التي يقتاتون من ورائها ويثرون من تسويقها، والتي لا تعد ولا تحصى. فهل سيكتب لعملية التصحيح والتنقيح النجاح المرجو لها، وتستمر عجلتها في طريق سليم خال من معارضة فحول الوهابية؟ ، وهل سيكفر فقهاء السعودية والأزاهرة بما كانوا يقولنه زورا بإسم الله؟ ، وهل سيبلعون ألسنتهم وتصمت أفواههم ، كما فعلوا مع سماح ولي العهد للمرأة بقيادة السيارة في شوارع المملكة ، وإدخال وسائل الترفيه الاجتماعي وفتح دور السينما والمسارح وإقامة حفلات الغناء والطرب والموسيقى؟ أم أنهم سيتخدون تقيتهم المنافقة المعهودة ، لمجاراة عملية التجديد، وخلق ......
#الخطاب
#الديني
#واباطرة
#الفتاوى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719456
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست الخطاب الديني وأباطرة الفتاوى !لاشك أن الاهتمام المتصاعد بقضية تجديد الخطاب الديني وتسليط الضوء ، وينسف الأفكار المتشددة المنتشية بالخرافة والأوهام ، يضيق الخناق على قضايا التطرف والإرهاب ، لذلك ليس بغريب أن تظهر في عصرٍ تتحكم في تراثه الديني جماعة الشيوخ والوعاظ المجدفة عكس تيارات العلم والمعرفة والحياة ، وتبرز خلاله بوادر ما هرِم أساتذة الفكر في انتظاره ، وجفّت حلوقُ فقهاء التنوير في اللهات وراءه ، وبُحت أصوات أصحاب العقول النيرة من فرط المناداة -مند أماد بعيدة - بتنظيف البيت العربي والإسلامي من سطوة رجال الدين ، والحد من طغيان استعملهم له في النصب والاحتيال ، وكلت كل حيل الوطنيين الصادقين من كثرة المطالبة بإعادة الخطاب الديني إلى جادّة الاعتدال والإنسانية والتحضر والرحمة والسماحة والإخاء والمساواة والعدل والحرية التي ترقى بسلوك الفرد والجماعة في مراقي الفضائل الأخلاقية من صدق وأمانة ووفاء بالعهد ، وتعمق انحيازهما لقيم المعاملة الحسنة والأخذ بيد الفقراء والمستضعفين ، وتستنهض ضمائرهما والهمم من أجل كل ما هو خيّر وجميل ورحيم ومحقق للسلام الإنساني المنجي البشرية من جحيم الإرهاب والتطرف الذي ينخرُ جسد الأمة العربية ويفتت البلدان الإسلامية والعالم ، السلام الذي لا يمكن أن يتحقق "أمنيًّا"، ما لم تواكبُه مواجهةٌ "فكرية" تعيد تجديد الخطاب الديني ، وتصحح التراث الإسلامي، وتنقي كتب السيرة والتفسير مما حشاها به فقهاء الدجل من خزعبلات أحاديث الآحاد الغير متصلة السند وغير الموثوق من صحتها ، والأحاديث الموضوعة والمكذوبة وغير المواكبة للعصر ، وضعها رجال غير ثقات كذابون ، لتعزيز أساطير فتاوى بُنيت عليها أحكاما خاطئة مجافية للعلم ، تحول التمسك بها والإتزام ببنودها ، لـ "حاضنة" للتطرف ، ومصدر لتفريخ الإرهاب والإرهابيين الذين كرّهوا خلق الله في دين الله ، بتشددهم الفقهي الذي أساؤوا به للدين أكثر مما نفعوه ، الأمر الذي جعل العقول النيرة الرافضة بقوة للاستبداد الديني ، أن تهتدي وفق بصيرة مستنيرة وحسن تقدير ، إلى.الإقتناع بضرورة "تجديد الخطاب الديني" والتأكد من حاجة الأمة الماسّة إلى من يجدد لها دينها وفـق منهج رباني أصيل ، كما بشر به رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله : إن الله يبعث لهذه الأمة على رأس كل مائة سنة من يجدد لها دينها" الحديث النبوي الشريف الذي عزز ظهور المبعوث بالتجديد الذي ينبغي ، في الوقت الذي ينبغي ، في شخص الرئيسُ عبد الفتاح السيسي الذي ماانفك- منذ توليه حكم مصر قبل سبع سنوات- يطالب مشيخة الأزهرَ بضرورة ذلك التجديد ، الذي إنخرط فيه قبل أيام وليُّ العهد السعودي الأميرُ محمد بن سلمان، بإطلاقه في 27.4.2021، أول رصاصة لحرب غير مسبوقة على الديانة الإسلاموية الهشة المترنحة، وضد ما تكرسه من مظاهر تقديس لفقهاء الوهابية وفتاواهم المجافية للعلم ، والمناهضة لأي إصلاح ديني يقوِّض سطوتهم ويحطم مكانة حماقاتهم اللاديني واللاقانوني واللاانساني التي يقتاتون من ورائها ويثرون من تسويقها، والتي لا تعد ولا تحصى. فهل سيكتب لعملية التصحيح والتنقيح النجاح المرجو لها، وتستمر عجلتها في طريق سليم خال من معارضة فحول الوهابية؟ ، وهل سيكفر فقهاء السعودية والأزاهرة بما كانوا يقولنه زورا بإسم الله؟ ، وهل سيبلعون ألسنتهم وتصمت أفواههم ، كما فعلوا مع سماح ولي العهد للمرأة بقيادة السيارة في شوارع المملكة ، وإدخال وسائل الترفيه الاجتماعي وفتح دور السينما والمسارح وإقامة حفلات الغناء والطرب والموسيقى؟ أم أنهم سيتخدون تقيتهم المنافقة المعهودة ، لمجاراة عملية التجديد، وخلق ......
#الخطاب
#الديني
#واباطرة
#الفتاوى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719456
الحوار المتمدن
حميد طولست - الخطاب الديني واباطرة الفتاوى!
محمد فُتوح : مروجو الفتاوى واحتلال الاسلام الشكلى الخليجى والأفغانى لمسلمى مصر
#الحوار_المتمدن
#محمد_فُتوح مروجو الفتاوى واحتلال الإسلام الشكلى الخليجى والأفغانى لمسلمى مصر -----------------------------------------يشكل الدين للإنسان احتياجاً نفسياً مهماً ، يستطيع به أن يواجه صعوبات الحياة ، ويتأقلم مع طلاسمها التى تحيره وتؤرقه ، ويعتمد على قوة الهية خارقة ، فى السماء ، تقدر كل شئ فى الكون ، وتضبط أمور الحياة ، وتعد بالتعويض الملائم فى الآخرة . ويعد التدين من أهم صفات الشخصية المصرية . فالدين راسخ ومتجذر فى عقل الإنسان المصرى ووجدانه ، ومحاولة تأمل هذا الملمح ليس بالشىء الصعب . نجد ذلك واضحاً فى سلوكياته اليومية من ناحية ، وفى مظهره من ناحية أخرى ، فالغالبية تحرص على أداء الفروض الإسلامية الخمسة ، وخاصة الصلاة ، وصلاة الجماعة بشكل خاص . وقد زاد هذا الحرص بعد بناء وانتشار الجوامع والمساجد فى جميع الأحياء ، وخاصة الأحياء الشعبية والفقيرة منها ، هذا بالإضافة إلى الحرص على أداء مناسك الحج ، لأكثر من مرة ، وأداء العُمرة مرات ومرات.منْ يتأمل أحوال المصريين مؤخرا ، يلاحظ أن هناك مبالغة شديدة فى النظرة إلى الدين ، فهناك نبرة عالية ومتشنجة فى الخطاب الدينى ، وغياب للمنطق الموضوعى فى الحوار أو النقاش ، و اتجاه لتحويل أى شىء فى حياتنا وتفسيره تفسيراً دينياً ، ومن ثم انتشار الإرهاب الفكرى الدينى ، فالويل لكل منْ يتبنى وجهة نظر مخالفة ، فقد يصل الأمر إلى وصمه بالكفر ، والخروج عن الدين.وهذه الصفات نجدها واضحة فى الشخصية المصرية المسلمة ، يتساوى فى ذلك منْ حصل على أعلى الشهادات العلمية ، والأمى الذى لا يعرف القراءة والكتابة . بل إن هناك ما هو أفدح من ذلك ، فقد نجد بعضاً ممنْ يتقلدون مناصب مهمة كرؤساء الأقسام العلمية فى الجامعات ، هم أيضاً يقعون أسرى لهذا التفكير ، و خاصة بالنسبة لمنْ يتبنون ذلك الاتجاه ، الذى يربط بين العلم والدين . فهؤلاء لديهم ازدواجية فكرية ، فهم من جانب يتحرون الدقة والموضوعية والمنهج العلمى حينما يتحدثون فى العلم ونظرياته ، ثم نجدهم من جانب آخر بعيدين عن هذه الصفات ، وخاصة حينما يقومون بالبحث عن علاقة يربطون بها بين العلم والدين . مثلا ، الكوارث الطبيعية كالعواصف والزلازل ، تعد غضباً من الله على الأشرار من البشر غير المسلمين . والسؤال الذى يطرح نفسه هنا ، وماذا عن الكوارث التى حصدت الأرواح وشردت الناس فى بلاد تدين بالإسلام ، كإيران وتركيا وأخيراً باكستان ؟! . هنا نجد أن منطقهم يصاب بالاعوجاج والقصور والضعف.وفى هذا المناخ نجد ملمحاً أخر يسود حياتنا الدينية ، والمتمثل فى هوجة الفتاوى من كل صنف ونوع ، التى يحدد لنا الشيوخ وغير الشيوخ ، كيف نسلك وكيف نسير وكيف ندعو وكيف ننام ونأكل ونشرب ، إنهم يفتون فى كل صغيرة وكبيرة فى حياتنا. لقد أصبح الإنسان المصرى المسلم ، أرضاً خصبة يبذرون فيها فتاواهم ويتركونها تنمو وتترعرع مخلفة وراءها إنساناً ضيق الأفق جامداً متعصباً ، يرى الدين فى الطقوس الشكلية والفرعية وحسب.ونموذج ذلك أحد عمداء الكليات الأزهرية ، والذى يرى أنه لا يكفى أن نتعبد مع حلول هلال رمضان ، بل يجب الاستعداد والبدء فى التعبد قبله بأيام وأسابيع . فنستعد بالمسبحة دائماً فى اليد ، والمصحف فى الجيب ، ويقترح أن تحدث منافسة بين المسلمين على منْ يتم القرآن أولاً وقبل الآخرين ، ويجب على المسلم والمسلمة ، آلا يتركا المصاحف من أيديهم سواء فى البيت أو العمل أو الشارع أو وسائل المواصلات ، دائماً المسبحة فى يد ، والمصحف فى اليد الأخرى ، ويمكن للمسلم أن يختم القرآن مرة أو مرتين أو ثلاث ، حسب ما يستطيع ، ففى ......
#مروجو
#الفتاوى
#واحتلال
#الاسلام
#الشكلى
#الخليجى
#والأفغانى
#لمسلمى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733267
#الحوار_المتمدن
#محمد_فُتوح مروجو الفتاوى واحتلال الإسلام الشكلى الخليجى والأفغانى لمسلمى مصر -----------------------------------------يشكل الدين للإنسان احتياجاً نفسياً مهماً ، يستطيع به أن يواجه صعوبات الحياة ، ويتأقلم مع طلاسمها التى تحيره وتؤرقه ، ويعتمد على قوة الهية خارقة ، فى السماء ، تقدر كل شئ فى الكون ، وتضبط أمور الحياة ، وتعد بالتعويض الملائم فى الآخرة . ويعد التدين من أهم صفات الشخصية المصرية . فالدين راسخ ومتجذر فى عقل الإنسان المصرى ووجدانه ، ومحاولة تأمل هذا الملمح ليس بالشىء الصعب . نجد ذلك واضحاً فى سلوكياته اليومية من ناحية ، وفى مظهره من ناحية أخرى ، فالغالبية تحرص على أداء الفروض الإسلامية الخمسة ، وخاصة الصلاة ، وصلاة الجماعة بشكل خاص . وقد زاد هذا الحرص بعد بناء وانتشار الجوامع والمساجد فى جميع الأحياء ، وخاصة الأحياء الشعبية والفقيرة منها ، هذا بالإضافة إلى الحرص على أداء مناسك الحج ، لأكثر من مرة ، وأداء العُمرة مرات ومرات.منْ يتأمل أحوال المصريين مؤخرا ، يلاحظ أن هناك مبالغة شديدة فى النظرة إلى الدين ، فهناك نبرة عالية ومتشنجة فى الخطاب الدينى ، وغياب للمنطق الموضوعى فى الحوار أو النقاش ، و اتجاه لتحويل أى شىء فى حياتنا وتفسيره تفسيراً دينياً ، ومن ثم انتشار الإرهاب الفكرى الدينى ، فالويل لكل منْ يتبنى وجهة نظر مخالفة ، فقد يصل الأمر إلى وصمه بالكفر ، والخروج عن الدين.وهذه الصفات نجدها واضحة فى الشخصية المصرية المسلمة ، يتساوى فى ذلك منْ حصل على أعلى الشهادات العلمية ، والأمى الذى لا يعرف القراءة والكتابة . بل إن هناك ما هو أفدح من ذلك ، فقد نجد بعضاً ممنْ يتقلدون مناصب مهمة كرؤساء الأقسام العلمية فى الجامعات ، هم أيضاً يقعون أسرى لهذا التفكير ، و خاصة بالنسبة لمنْ يتبنون ذلك الاتجاه ، الذى يربط بين العلم والدين . فهؤلاء لديهم ازدواجية فكرية ، فهم من جانب يتحرون الدقة والموضوعية والمنهج العلمى حينما يتحدثون فى العلم ونظرياته ، ثم نجدهم من جانب آخر بعيدين عن هذه الصفات ، وخاصة حينما يقومون بالبحث عن علاقة يربطون بها بين العلم والدين . مثلا ، الكوارث الطبيعية كالعواصف والزلازل ، تعد غضباً من الله على الأشرار من البشر غير المسلمين . والسؤال الذى يطرح نفسه هنا ، وماذا عن الكوارث التى حصدت الأرواح وشردت الناس فى بلاد تدين بالإسلام ، كإيران وتركيا وأخيراً باكستان ؟! . هنا نجد أن منطقهم يصاب بالاعوجاج والقصور والضعف.وفى هذا المناخ نجد ملمحاً أخر يسود حياتنا الدينية ، والمتمثل فى هوجة الفتاوى من كل صنف ونوع ، التى يحدد لنا الشيوخ وغير الشيوخ ، كيف نسلك وكيف نسير وكيف ندعو وكيف ننام ونأكل ونشرب ، إنهم يفتون فى كل صغيرة وكبيرة فى حياتنا. لقد أصبح الإنسان المصرى المسلم ، أرضاً خصبة يبذرون فيها فتاواهم ويتركونها تنمو وتترعرع مخلفة وراءها إنساناً ضيق الأفق جامداً متعصباً ، يرى الدين فى الطقوس الشكلية والفرعية وحسب.ونموذج ذلك أحد عمداء الكليات الأزهرية ، والذى يرى أنه لا يكفى أن نتعبد مع حلول هلال رمضان ، بل يجب الاستعداد والبدء فى التعبد قبله بأيام وأسابيع . فنستعد بالمسبحة دائماً فى اليد ، والمصحف فى الجيب ، ويقترح أن تحدث منافسة بين المسلمين على منْ يتم القرآن أولاً وقبل الآخرين ، ويجب على المسلم والمسلمة ، آلا يتركا المصاحف من أيديهم سواء فى البيت أو العمل أو الشارع أو وسائل المواصلات ، دائماً المسبحة فى يد ، والمصحف فى اليد الأخرى ، ويمكن للمسلم أن يختم القرآن مرة أو مرتين أو ثلاث ، حسب ما يستطيع ، ففى ......
#مروجو
#الفتاوى
#واحتلال
#الاسلام
#الشكلى
#الخليجى
#والأفغانى
#لمسلمى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733267
الحوار المتمدن
محمد فُتوح - مروجو الفتاوى واحتلال الاسلام الشكلى الخليجى والأفغانى لمسلمى مصر
منى حلمي : - الله أعلم - لماذا اذن - بيزنس - الفتاوى ؟؟؟
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي " الله أعلم " .. اذن لماذا " بيزنس " الفتاوى ---------------------------------------------------«المرأة» منذ بدء الخليقة تحمل آثام البشر ولعنات الطبيعة.. «المرأة» يُزج بها فى الصراعات السياسية المحلية والدولية، وفى المعارك الانتخابية وفى ترويج الشامبوهات والزيوت الخالية من الكوليسترول والعصائر الخالية من السكر والمواد الحافظة، دائمًا هى فى الخلف محجبة ومحجوبة، تلبس الفضفاض الذى يخفى تضاريس الجسد . يضعونها أمام الكاميرات سافرة شبه عارية تلبس الضيق المحزق، لكى تعلن عن منتجعات الأثرياء وأعشاب استعادة الذكور للفحولة المفقودة، وتبيع فيديوهات أغنيات خالية من الألحان لأصوات لا صوت لها.فعلى مر العصور، المرأة «كبش فداء» للعُقد التى يرثها الذكور وللتعصبات الدينية المَرَضية، مدعية الفضيلة والعفة ، والحفاظ على الدين والدفاع عن شرع الله ، واحترام وتبجيل أخلاق الرسل والأنبياء.فى كل الجرائم هى دائمًا دون أدلة مادية، دون منطق، دون شهود عيان، دون دوافع، دون تفكير متمهل، الجانية المحرّضة الفاجرة الشيطانة التى تقود من وراء السِتار إلى الفسق والقتل والسرقة والخيانة والاغتصاب، يتربصون لها أو «يتلككون» لعقابها كأنهم ينتقمون أو يأخذون بثأر تاريخى قديم.«المرأة» كائن تَحار فيه المجتمعات على مر الأزمنة، هل يتغطى أم يتعرى؟. هل يتكلم أم يُقطع لسانه؟ . هل يتعرض للشمس والهواء ، أم لروائح الطبيخ ، وروائح السائل المنوى ، وبلل الأطفال ، وشهوات الذكور الحاضرة طوال الأربع والعشرين ساعة؟.هل يُترك للخلقة التى وُجد عليها أم يُشوه بمشرط الختان؟ . هل من حقه أن يقرر كيف يمضى بحياته منذ الميلاد حتى الموت ، أم هو كائن مخلوق ، لوضعه تحت الحراسة ، وتحت الرقابة ، وتحت السلالم ، وتحت الوصاية الأبدية ، وتحت الاقامة الجبرية ؟؟. وتحت أجساد الرجال ؟؟. يأخذون المعونات تحت اسم تنمية وتمكين المرأة، ولا تنال منها شيئًا إلا المزيد من عدم التنمية وعدم التمكين.«المرأة» سلسلة من المخاوف لا نهاية لها . تخاف التحرش إذا خرجت من البيت، وتخاف «نظرة البواب» عنف ذكر البيت إذا تأخرت، وإذا ضحكت ومرحت تخاف إثارة الشكوك.تخاف من العنوسة إذا تأخر زواجها أو فاتها قطار العرسان، وإذا تزوجت تخاف ألا ينزف غشاء البكارة، تخاف ألا تطيع الزوج فيضربها أو يقطع المصروف عنها أو يذهب إلى عشيقة خفية غير شرعية غير مقننة غير محترمة، تتجرأ على معاشرات جنسية مثل نساء الليل ولا تتنازل عن حقها فى الشعور باللذة الكاملة، أو يلجأ إلى ثلاث نساء معلنات شرعيات، مقننات، محترمات، يتقبلن الخنوع الجنسى ويحتملن أى ممارسات جنسية شاذة أو عنيفة، وتخاف الطلاق ووصمها بالقبح حسب مفهوم الذكور لجمال النساء.وهى فى جميع الأحوال تخاف ألا تكون محجبة أو منتقبة حتى لا تثير حفيظة أب له ميول إخوانية أو زوج له وجدان سلفى، أو أخ له أصدقاء داعشيون، أو جيران يتعاطفون مع إقامة الخلافة الإسلامية، أو إعلام ذكورى عنصرى دينى بذىء اللغة يصطاد فى العكر، يثير الفتن والضغائن، ممول من الداخل والخارج، يستهدف النيل من الوطن وأجياله القادمة مستخدمًا جنس النساء.هل يتصور القارئات والقراء أن كل هذه الأفكار مرت بخاطرى بعد أن قرأت فتوى أحد المشايخ عندما تساءل أحد الرجال فى حيرة، وطلب فتوى عن «هل يجوز للمرأة أن تخرج إلى الشارع وهى تلبس أثوابًا فاتحة الألوان؟ .وكانت فتوى الشيخ: " الألوان الفاتحة غير مستحبة لأنها تلفت الأنظار، ولفت الأنظار يثير الفتنة والشهوات، وإثارة الفتنة والشهوات تجر إلى المهالك والعياذ بالله.. الألوان القاتمة وقار ......
#الله
#أعلم
#لماذا
#بيزنس
#الفتاوى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738332
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي " الله أعلم " .. اذن لماذا " بيزنس " الفتاوى ---------------------------------------------------«المرأة» منذ بدء الخليقة تحمل آثام البشر ولعنات الطبيعة.. «المرأة» يُزج بها فى الصراعات السياسية المحلية والدولية، وفى المعارك الانتخابية وفى ترويج الشامبوهات والزيوت الخالية من الكوليسترول والعصائر الخالية من السكر والمواد الحافظة، دائمًا هى فى الخلف محجبة ومحجوبة، تلبس الفضفاض الذى يخفى تضاريس الجسد . يضعونها أمام الكاميرات سافرة شبه عارية تلبس الضيق المحزق، لكى تعلن عن منتجعات الأثرياء وأعشاب استعادة الذكور للفحولة المفقودة، وتبيع فيديوهات أغنيات خالية من الألحان لأصوات لا صوت لها.فعلى مر العصور، المرأة «كبش فداء» للعُقد التى يرثها الذكور وللتعصبات الدينية المَرَضية، مدعية الفضيلة والعفة ، والحفاظ على الدين والدفاع عن شرع الله ، واحترام وتبجيل أخلاق الرسل والأنبياء.فى كل الجرائم هى دائمًا دون أدلة مادية، دون منطق، دون شهود عيان، دون دوافع، دون تفكير متمهل، الجانية المحرّضة الفاجرة الشيطانة التى تقود من وراء السِتار إلى الفسق والقتل والسرقة والخيانة والاغتصاب، يتربصون لها أو «يتلككون» لعقابها كأنهم ينتقمون أو يأخذون بثأر تاريخى قديم.«المرأة» كائن تَحار فيه المجتمعات على مر الأزمنة، هل يتغطى أم يتعرى؟. هل يتكلم أم يُقطع لسانه؟ . هل يتعرض للشمس والهواء ، أم لروائح الطبيخ ، وروائح السائل المنوى ، وبلل الأطفال ، وشهوات الذكور الحاضرة طوال الأربع والعشرين ساعة؟.هل يُترك للخلقة التى وُجد عليها أم يُشوه بمشرط الختان؟ . هل من حقه أن يقرر كيف يمضى بحياته منذ الميلاد حتى الموت ، أم هو كائن مخلوق ، لوضعه تحت الحراسة ، وتحت الرقابة ، وتحت السلالم ، وتحت الوصاية الأبدية ، وتحت الاقامة الجبرية ؟؟. وتحت أجساد الرجال ؟؟. يأخذون المعونات تحت اسم تنمية وتمكين المرأة، ولا تنال منها شيئًا إلا المزيد من عدم التنمية وعدم التمكين.«المرأة» سلسلة من المخاوف لا نهاية لها . تخاف التحرش إذا خرجت من البيت، وتخاف «نظرة البواب» عنف ذكر البيت إذا تأخرت، وإذا ضحكت ومرحت تخاف إثارة الشكوك.تخاف من العنوسة إذا تأخر زواجها أو فاتها قطار العرسان، وإذا تزوجت تخاف ألا ينزف غشاء البكارة، تخاف ألا تطيع الزوج فيضربها أو يقطع المصروف عنها أو يذهب إلى عشيقة خفية غير شرعية غير مقننة غير محترمة، تتجرأ على معاشرات جنسية مثل نساء الليل ولا تتنازل عن حقها فى الشعور باللذة الكاملة، أو يلجأ إلى ثلاث نساء معلنات شرعيات، مقننات، محترمات، يتقبلن الخنوع الجنسى ويحتملن أى ممارسات جنسية شاذة أو عنيفة، وتخاف الطلاق ووصمها بالقبح حسب مفهوم الذكور لجمال النساء.وهى فى جميع الأحوال تخاف ألا تكون محجبة أو منتقبة حتى لا تثير حفيظة أب له ميول إخوانية أو زوج له وجدان سلفى، أو أخ له أصدقاء داعشيون، أو جيران يتعاطفون مع إقامة الخلافة الإسلامية، أو إعلام ذكورى عنصرى دينى بذىء اللغة يصطاد فى العكر، يثير الفتن والضغائن، ممول من الداخل والخارج، يستهدف النيل من الوطن وأجياله القادمة مستخدمًا جنس النساء.هل يتصور القارئات والقراء أن كل هذه الأفكار مرت بخاطرى بعد أن قرأت فتوى أحد المشايخ عندما تساءل أحد الرجال فى حيرة، وطلب فتوى عن «هل يجوز للمرأة أن تخرج إلى الشارع وهى تلبس أثوابًا فاتحة الألوان؟ .وكانت فتوى الشيخ: " الألوان الفاتحة غير مستحبة لأنها تلفت الأنظار، ولفت الأنظار يثير الفتنة والشهوات، وإثارة الفتنة والشهوات تجر إلى المهالك والعياذ بالله.. الألوان القاتمة وقار ......
#الله
#أعلم
#لماذا
#بيزنس
#الفتاوى
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738332
الحوار المتمدن
منى حلمي - - الله أعلم - لماذا اذن - بيزنس - الفتاوى ؟؟؟
أحمد صبحى منصور : ف 4 : من الفتاوى : عن التيسير فى الطهارة 1
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور ف 4 : من الفتاوى : عن التيسير فى الطهارة ( 1 )القسم الأول من الباب الثالث : عن تشريعات المرأة التعبدية بين الاسلام والدين السنى كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السنى الذكورى) ف 4 : من الفتاوى : عن التيسير فى الطهارة ( 1 )آحمد صبحي منصور في الأحد ٠٧ - يوليو - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاًمعاناة شيخ مريض فى الطهارة والصلاةمقدمة1 ـ هى رسالة مؤثرة عبّرت عن بعض مواجع يعانى منها الكثيرون ممّن بلغوا أرذل العمر . أنشر الرسالة مع بعض تصرف وبعض تصحيح وتنقيح ، وأرد عليها .2ـ تقول الرسالة : ( أنا أحافظ على الصلوات الخمس من طفولتى أى من أكثر من ستين سنة . مؤخرا لم أعد أصلى فى المسجد لأن إمام المسجد شاب متمسك بمفتريات الصوفية وأحاديث البخارى . سمعته فى خطبة يردد فيها خرافات السنة فنصحته فغضب واتهمنى بالكفر واننى من القرآنيين ، وكانت أول مرة اسمع عنكم ، فتعرفت على موقعكم ووجدت فيه راحتى النفسية وعجبت كيف أننى كنت أرى نفس ما تقولون ولكن لا أجرؤ على قوله خوفا من ردود الفعل ولأننى مهندس وغير متخصص فى الدين مثلكم . أصبحت أصلّى فى بيتى ، وكنت أضطر للذهاب الى المسجد لأداء فريضة الجمعة ، واحرص على أن أتأخر حتى لا يقرفنى الخطيب بخرافاته ، أذهب للصلاة دون سماع الخطبة ، ثم ارجع لبيتى دون أن اسمع الدرس الذى يلقيه بعد الصلاة. ثم قرأت لك وشاهدت فى برنامج لحظات قرآنية عن تحريم صلاة الجمعة فى مساجد الضرار ، ووجدتها تعبر فى الحقيقة عن معاناتى من هذا المسجد . فأصبحت أصلى الجمعة ظهرا اربعة ركعات فى بيتى واستراحت نفسيتى . وانتهت هذه المشكلة . المشكلة التى أعانى منها الان هى فى الطهارة . ولو سمحت أتكلم بصراحة . من سنتين أصبحت أعانى من سلس البول ، ومع العلاج لم يتحسن الوضع ، بل أحيانا يغلبنى البول فأتبول لا إراديا مثل الطفل الصغير . وربما يحدث لى هذا وأنا أصلى ولا أستطيع منعه . وبسبب متاعبى فى العمود الفقرى وفى الركبتين فمن الصعب بل من المؤلم أن أكون جالسا وأقف وان أكون واقفا فأجلس ، وحين أسير اتوكأ على العصا ، ومن الصعب بل والمؤلم أن أنحنى لألتقط العصا إذا وقعت منى . المشكلة فى موضوع الطهارة انى عندما يغلبنى البول أحاول الاسراع الى الحمام فلا تسعفنى قدماى بل لا بد أن أسير هونا فيغلبنى البول . عالجت هذا بأن أذهب كثيرا الى الحمام مع كثرة الارهاق لكى افرّغ المثانة أولا بأول ، ولكن بمجرد أن أقترب من المرحاض يتساقط منى البول على ملابسى الداخلية أحيانا بكثرة وأحيانا نقاطا منفصلة ، ولا أعرف تحديدها فى ملابسى الداخلية لأن من الصعب أن أنحنى ، وهذا يعنى أن أغير ملابسى كل وقت ، ولكن تغيير ملابسى مشكلة بسبب آلام المفاصل ووزنى الزائد . وأخجل من معاونة ابنتى الوحيدة التى تسكن معى بعد وفاة زوجتى عليها الرحمة . وايضا من الصعب غسل ملابسى مرات فى اليوم . ولو غلبنى البول وأنا اصلى كنت أحزن لدرجة البكاء ، وأعيد الصلاة بعد معاناة تغيير ملابسى الداخلية . ثم لا تؤاخذنى هناك أيضا مسألة النظافة الشخصية عند قضاء الحاجة ( البراز ). أنا اعانى من إمساك مزمن ، كما اعانى من فتق فى البطن عند السُّرة ، ولذا ألجأ الى إستعمال الشطاف حتى لا أحزق ويؤلمنى الفتاق . كثرة استعمال الشطاف جعلنى اعتمد عليه تماما ، وأضطر للضغط فتحدث جروح فى المستقيم . عولجت منها مرارا ، ولكن تعود . السبب هو حرصى على تنظيف هذه المنطقة الحساسة .ولكن أكتشف فى ملبسى الداخلى أثار براز . ثم أصبحت كثير النسيان فى الصلاة وقليل التركيز فيها مع حرصى على الخشوع بكل م ......
#الفتاوى
#التيسير
#الطهارة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764774
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور ف 4 : من الفتاوى : عن التيسير فى الطهارة ( 1 )القسم الأول من الباب الثالث : عن تشريعات المرأة التعبدية بين الاسلام والدين السنى كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السنى الذكورى) ف 4 : من الفتاوى : عن التيسير فى الطهارة ( 1 )آحمد صبحي منصور في الأحد ٠٧ - يوليو - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاًمعاناة شيخ مريض فى الطهارة والصلاةمقدمة1 ـ هى رسالة مؤثرة عبّرت عن بعض مواجع يعانى منها الكثيرون ممّن بلغوا أرذل العمر . أنشر الرسالة مع بعض تصرف وبعض تصحيح وتنقيح ، وأرد عليها .2ـ تقول الرسالة : ( أنا أحافظ على الصلوات الخمس من طفولتى أى من أكثر من ستين سنة . مؤخرا لم أعد أصلى فى المسجد لأن إمام المسجد شاب متمسك بمفتريات الصوفية وأحاديث البخارى . سمعته فى خطبة يردد فيها خرافات السنة فنصحته فغضب واتهمنى بالكفر واننى من القرآنيين ، وكانت أول مرة اسمع عنكم ، فتعرفت على موقعكم ووجدت فيه راحتى النفسية وعجبت كيف أننى كنت أرى نفس ما تقولون ولكن لا أجرؤ على قوله خوفا من ردود الفعل ولأننى مهندس وغير متخصص فى الدين مثلكم . أصبحت أصلّى فى بيتى ، وكنت أضطر للذهاب الى المسجد لأداء فريضة الجمعة ، واحرص على أن أتأخر حتى لا يقرفنى الخطيب بخرافاته ، أذهب للصلاة دون سماع الخطبة ، ثم ارجع لبيتى دون أن اسمع الدرس الذى يلقيه بعد الصلاة. ثم قرأت لك وشاهدت فى برنامج لحظات قرآنية عن تحريم صلاة الجمعة فى مساجد الضرار ، ووجدتها تعبر فى الحقيقة عن معاناتى من هذا المسجد . فأصبحت أصلى الجمعة ظهرا اربعة ركعات فى بيتى واستراحت نفسيتى . وانتهت هذه المشكلة . المشكلة التى أعانى منها الان هى فى الطهارة . ولو سمحت أتكلم بصراحة . من سنتين أصبحت أعانى من سلس البول ، ومع العلاج لم يتحسن الوضع ، بل أحيانا يغلبنى البول فأتبول لا إراديا مثل الطفل الصغير . وربما يحدث لى هذا وأنا أصلى ولا أستطيع منعه . وبسبب متاعبى فى العمود الفقرى وفى الركبتين فمن الصعب بل من المؤلم أن أكون جالسا وأقف وان أكون واقفا فأجلس ، وحين أسير اتوكأ على العصا ، ومن الصعب بل والمؤلم أن أنحنى لألتقط العصا إذا وقعت منى . المشكلة فى موضوع الطهارة انى عندما يغلبنى البول أحاول الاسراع الى الحمام فلا تسعفنى قدماى بل لا بد أن أسير هونا فيغلبنى البول . عالجت هذا بأن أذهب كثيرا الى الحمام مع كثرة الارهاق لكى افرّغ المثانة أولا بأول ، ولكن بمجرد أن أقترب من المرحاض يتساقط منى البول على ملابسى الداخلية أحيانا بكثرة وأحيانا نقاطا منفصلة ، ولا أعرف تحديدها فى ملابسى الداخلية لأن من الصعب أن أنحنى ، وهذا يعنى أن أغير ملابسى كل وقت ، ولكن تغيير ملابسى مشكلة بسبب آلام المفاصل ووزنى الزائد . وأخجل من معاونة ابنتى الوحيدة التى تسكن معى بعد وفاة زوجتى عليها الرحمة . وايضا من الصعب غسل ملابسى مرات فى اليوم . ولو غلبنى البول وأنا اصلى كنت أحزن لدرجة البكاء ، وأعيد الصلاة بعد معاناة تغيير ملابسى الداخلية . ثم لا تؤاخذنى هناك أيضا مسألة النظافة الشخصية عند قضاء الحاجة ( البراز ). أنا اعانى من إمساك مزمن ، كما اعانى من فتق فى البطن عند السُّرة ، ولذا ألجأ الى إستعمال الشطاف حتى لا أحزق ويؤلمنى الفتاق . كثرة استعمال الشطاف جعلنى اعتمد عليه تماما ، وأضطر للضغط فتحدث جروح فى المستقيم . عولجت منها مرارا ، ولكن تعود . السبب هو حرصى على تنظيف هذه المنطقة الحساسة .ولكن أكتشف فى ملبسى الداخلى أثار براز . ثم أصبحت كثير النسيان فى الصلاة وقليل التركيز فيها مع حرصى على الخشوع بكل م ......
#الفتاوى
#التيسير
#الطهارة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764774
الحوار المتمدن
أحمد صبحى منصور - ف 4 : من الفتاوى : عن التيسير فى الطهارة ( 1 )
أحمد صبحى منصور : ف 4 : من الفتاوى : عن التيسير فى الطهارة 2
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور ف 4 : من الفتاوى : عن التيسير فى الطهارة ( 2 )القسم الأول من الباب الثالث : عن تشريعات المرأة التعبدية بين الاسلام والدين السنى كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السنى الذكورى) ف 4 : من الفتاوى : عن التيسير فى الطهارة ( 2 )مقدمة 1 ـ أسئلة أخرى تندرج تحت بند التيسير . 2 ـ ورثنا من الدين السنى إنكار ( لا إله إلا الله ) وعدم الخشوع فى الصلاة وعدم إقامتها تقوى فى القلب وفى السلوك . وإنشغلنا بموضوع الطهارة قبل الصلاة . إذ كتب فيها فقهاء الدين السنى أكواما ، تفوق أكوام الزبالة فى القاهرة الكبرى .3 ـ فى العصر المملوكى ترك كثير من الشيوخ الفقهاء الصلاة والطهارة بسبب وسواسهم فى صحة وضوئهم وبالتالى فى صحة صلاتهم . تفصيل هذا فى كتابنا عن أثر التصوف فى العبادات . وهو الجزء الثانى من كتاب ( أثر التصوف فى مصر العصر المملوكى ) . والكتاب بأجزائه منشور هنا .هذا بالاضافة الى حلقات لنا فى قناتنا على اليوتوب فى موضوعات الطهارة .3 ـ ومع هذا ، لا يزال الوسواس يعمل حتى الآن . نسى الناس فى عصرنا التيسير ، وجاءتنا أسئلة كثيرة فى وساوس عن الطهارة . نختار قليلا منها . وهى :وسوسة فى الطهارةالأربعاء ٢-;-٩-;- - مايو - ٢-;-٠-;-١-;-٩-;- ١-;-٢-;-:٠-;-٠-;- صباحاًنص السؤال : لدي مشكلة وهي اتبول جالسا واغسل ذكري عند الانتهاء بعد ان عرفت اني يجب ان افعل ذلك من خلال موقعكم ولكن المشلكه اني بعض المرات انسي واتبول ولا اغسل الذكر ومرات لا انسي ولكن بعد الانتهاء من التبول قاعدا لا اجد منديل او ماء اغسل ذكري فسؤالي هو : اذا تبولت وكان هناك نقطة بول صغيرة علي راس ذكري فلم اغسلها بالماء او امسحها بالمنديل وقمت بوضع ذكري في البنطال ..هل في هذي الحاله يصبح بنطالي وسخ ويجب غسله ولايجوز الصلاه فيه ؟؟؟ وايضا يجب ان استحم لان كان علي ذكري بول وربما تكون اصابة هذه النقطة مكان اخر في جسدي ؟؟؟؟ انا تعبت ليل ونهار اغسل ملابسي واستحم وخاصة عندما يتطاير بعض البول علي جسدي وانا اتبول بسبب ذلك الامر تعبت ووصل الامر لدرجة التعب الحاد والبكااء وفي الاخر ينتهي الامر بعدم الصلاةآحمد صبحي منصور :1 ـ هذا وسواس شيطانى خطير يجب أن تتخلص منه .2 ـ عليك أن تعرف إن الله جل وعلا لا يكلف نفسا إلا وسعها. وانت تفعل ما فى وسعك ، والفيصل هو المشقة ، فما تفعله بمشقة لا يجوز ، وهذا معنى إباحة الفطر للذين يطيقون الصوم أى يمكن أن يصوموا ولكن يكون شاقا عليهم ، لذا عليهم دفع فدية طعام مسكين .3 ـ لا يبطل صلاتك نقطة بول هنا أو هناك . والله جل وعلا هو الذى جعلك هكذا ، ولا يؤاخذك بما ليس فيه إختيار لك .4 ـ الذى فيه إختيار لك والذى فيه إستطاعتك هو خشوعك فى الصلاة وأن تتقى ربك جل وعلا فيما بين الصلوات أى (إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة ).5 ـ إنهض للصلاة خاشعا وتذكر أن رب العزة جل وعلا جعل التيسير ورفع الحرج والتخفيف من مقاصد التشريع ، وجاءت الاشارة الى هذا فى آيتى الاغتسال والطهارة فى سورتى النساء والمائدة.6 ـ وبالمناسبة هناك حلقات جديدة فى برنامجنا على اليوتوب عن الطهارة ( برنامج لحظات قرآنية ) أرجو ان تشاهدها فهى مفيدة وجديدة فى موضوعها. وهناك حلقة أو أكثر عن الوسوسة فى الطهارة.7 ـ كل عام وأنتم بخير.شيطان التوافهآحمد صبحي منصور في الجمعة ٢-;-٩-;- - يوليو - ٢-;-٠-;-١-;-٦-;- ١-;-٢-;-:٠-;-٠-;- صباحاًنص السؤال : بعض الاخوة يعانون كثيرا من مسألة الشك في امور الطهارة من قب ......
#الفتاوى
#التيسير
#الطهارة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764975
#الحوار_المتمدن
#أحمد_صبحى_منصور ف 4 : من الفتاوى : عن التيسير فى الطهارة ( 2 )القسم الأول من الباب الثالث : عن تشريعات المرأة التعبدية بين الاسلام والدين السنى كتاب ( تشريعات المرأة بين الاسلام والدين السنى الذكورى) ف 4 : من الفتاوى : عن التيسير فى الطهارة ( 2 )مقدمة 1 ـ أسئلة أخرى تندرج تحت بند التيسير . 2 ـ ورثنا من الدين السنى إنكار ( لا إله إلا الله ) وعدم الخشوع فى الصلاة وعدم إقامتها تقوى فى القلب وفى السلوك . وإنشغلنا بموضوع الطهارة قبل الصلاة . إذ كتب فيها فقهاء الدين السنى أكواما ، تفوق أكوام الزبالة فى القاهرة الكبرى .3 ـ فى العصر المملوكى ترك كثير من الشيوخ الفقهاء الصلاة والطهارة بسبب وسواسهم فى صحة وضوئهم وبالتالى فى صحة صلاتهم . تفصيل هذا فى كتابنا عن أثر التصوف فى العبادات . وهو الجزء الثانى من كتاب ( أثر التصوف فى مصر العصر المملوكى ) . والكتاب بأجزائه منشور هنا .هذا بالاضافة الى حلقات لنا فى قناتنا على اليوتوب فى موضوعات الطهارة .3 ـ ومع هذا ، لا يزال الوسواس يعمل حتى الآن . نسى الناس فى عصرنا التيسير ، وجاءتنا أسئلة كثيرة فى وساوس عن الطهارة . نختار قليلا منها . وهى :وسوسة فى الطهارةالأربعاء ٢-;-٩-;- - مايو - ٢-;-٠-;-١-;-٩-;- ١-;-٢-;-:٠-;-٠-;- صباحاًنص السؤال : لدي مشكلة وهي اتبول جالسا واغسل ذكري عند الانتهاء بعد ان عرفت اني يجب ان افعل ذلك من خلال موقعكم ولكن المشلكه اني بعض المرات انسي واتبول ولا اغسل الذكر ومرات لا انسي ولكن بعد الانتهاء من التبول قاعدا لا اجد منديل او ماء اغسل ذكري فسؤالي هو : اذا تبولت وكان هناك نقطة بول صغيرة علي راس ذكري فلم اغسلها بالماء او امسحها بالمنديل وقمت بوضع ذكري في البنطال ..هل في هذي الحاله يصبح بنطالي وسخ ويجب غسله ولايجوز الصلاه فيه ؟؟؟ وايضا يجب ان استحم لان كان علي ذكري بول وربما تكون اصابة هذه النقطة مكان اخر في جسدي ؟؟؟؟ انا تعبت ليل ونهار اغسل ملابسي واستحم وخاصة عندما يتطاير بعض البول علي جسدي وانا اتبول بسبب ذلك الامر تعبت ووصل الامر لدرجة التعب الحاد والبكااء وفي الاخر ينتهي الامر بعدم الصلاةآحمد صبحي منصور :1 ـ هذا وسواس شيطانى خطير يجب أن تتخلص منه .2 ـ عليك أن تعرف إن الله جل وعلا لا يكلف نفسا إلا وسعها. وانت تفعل ما فى وسعك ، والفيصل هو المشقة ، فما تفعله بمشقة لا يجوز ، وهذا معنى إباحة الفطر للذين يطيقون الصوم أى يمكن أن يصوموا ولكن يكون شاقا عليهم ، لذا عليهم دفع فدية طعام مسكين .3 ـ لا يبطل صلاتك نقطة بول هنا أو هناك . والله جل وعلا هو الذى جعلك هكذا ، ولا يؤاخذك بما ليس فيه إختيار لك .4 ـ الذى فيه إختيار لك والذى فيه إستطاعتك هو خشوعك فى الصلاة وأن تتقى ربك جل وعلا فيما بين الصلوات أى (إقامة الصلاة وإيتاء الزكاة ).5 ـ إنهض للصلاة خاشعا وتذكر أن رب العزة جل وعلا جعل التيسير ورفع الحرج والتخفيف من مقاصد التشريع ، وجاءت الاشارة الى هذا فى آيتى الاغتسال والطهارة فى سورتى النساء والمائدة.6 ـ وبالمناسبة هناك حلقات جديدة فى برنامجنا على اليوتوب عن الطهارة ( برنامج لحظات قرآنية ) أرجو ان تشاهدها فهى مفيدة وجديدة فى موضوعها. وهناك حلقة أو أكثر عن الوسوسة فى الطهارة.7 ـ كل عام وأنتم بخير.شيطان التوافهآحمد صبحي منصور في الجمعة ٢-;-٩-;- - يوليو - ٢-;-٠-;-١-;-٦-;- ١-;-٢-;-:٠-;-٠-;- صباحاًنص السؤال : بعض الاخوة يعانون كثيرا من مسألة الشك في امور الطهارة من قب ......
#الفتاوى
#التيسير
#الطهارة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764975
الحوار المتمدن
أحمد صبحى منصور - ف 4 : من الفتاوى : عن التيسير فى الطهارة ( 2 )
راتب شعبو : هذه الفتاوى والتابوهات
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو لو أعاق أمر ما وصول الجاني إلى المركز الثقافي في تشوتاكوا في شمال ولاية نيويورك، مكان انعقاد الندوة التي يشارك بها سلمان رشدي، أو لو أن موجة من التردد والجبن شملت قلبه حين عزم على تنفيذ فعلته الشنيعة، لكان العالم تابع انشغاله بما هو منشغل فيه، ساه عن الجريمة المستمرة التي تعيش في ثنايا العالم، وتجري في دمه كالسم. في دهشة العالم مما أصاب الكاتب البريطاني الهندي على يد الجاني، ما يدعو للتأمل. ربما كان على العالم أن يندهش أكثر لأن ما حدث في 13 آب/أغسطس من هذا العام، على مسرح في نيويورك، تأخر لأكثر من ثلاث وثلاثين سنة عن فتوى القتل. خلال هذه السنوات الطويلة، كان العالم غافلاً، أو شبه غافل، عن السم الذي يواكب زمن العالم ثانية بثانية، ويتحين القتل، حتى إذا حدث القتل أو محاولة القتل (عبر المجرم الذي حاول قتل سلمان رشدي، عن تفاجئه من أن ضحيته نجت من الموت)، استيقظ العالم. لا يختلف ما حدث لصاحب "آيات شيطانية"، عما حدث لصاحب "أولاد حارتنا" في القاهرة في 1994، دافع الجريمة في الحالتين هو "إدانة" الكاتب بالاعتداء الكتابي على المقدسات. وبالمناسبة، يلفت النظر تشابه طريقة محاولة القتل في الحالتين، بما يدفع للتفكير بأن الأمر لا يتعلق فقط بالسهولة الأمنية لاستخدام السكين، بقدر ما يتعلق أيضاً بإشباع رغبة المجرم الموتور بالتماس المباشر مع ضحيته "المعتدي الثقافي" وطعنه، في ذلك ما يشفي غليل هؤلاء. من حق أي منا أن يتساءل: كيف يمكن لشخص واحد، مهما علا شأنه، أن يحدد المقدسات نيابة عن الملايين؟ ألا يمكن أن ترى الملايين، ممن يفترض هذا الشخص أنه يمثلهم، أن حياة الانسان مقدسة وتعلو على أي اعتبار، وأن الاعتداء عليها هي اعتداء على المقدسات أيضاً؟ وحتى لو اتفقنا على تحديد مقدساتنا، كيف يمكن لشخص واحد، أو مجموعة أشخاص، أن يحدد شكل الدفاع عن هذه المقدسات نيابة عن الملايين؟ هل يكون الدفاع بتخويف الآخرين أم بتفنيد "إساءاتهم"؟تأتي إدانة الكتّاب أو "المعتدين الثقافيين" من جانب مُفتين يمتلكون من سبل الرد على ما يرون أنه اعتداء كتابي، أضعاف ما يمتلك هؤلاء الكتاب "المعتدين"، فأصحاب الفتاوى يمتلكون معظم المنابر الشفهية والكتابية، ويمتلكون كل إمكانات النشر والتوزيع ووسائل الإعلام والوصول إلى الجمهور، ولكن لماذا لا يشبعهم سوى القتل؟ لماذا يشعرون بهذا القدر من خطورة القول الذي لا يراعي إيمانهم وقناعاتهم؟ كيف يرضون بأن يكون الخوف وحده هو ما يجعل الناس "يحترمون" مقدساتهم؟ مع ذلك هناك فارق يشد الانتباه، بين حالة رشدي وحالة محفوظ، في الأولى كانت الفتوى علنية توازي المستوى المعنوي والمؤسساتي لمطلقها. لم تكن الفتوى بحق رشدي صادرة، كما هو الحال غالباً، عن منظمات سرية أو دون دولتية، يُكلف بتنفيذها مُنتسبٌ ما و"يتشرف" بهذا التكليف، وينفذه بإخلاص، بل كانت فتوى معلنة موجهة إلى العامة من قبل رجل له اعتبار ديني عام وكبير، وكان أن توفي هذا الرجل بعد أقل من أربعة أشهر من إطلاقه الفتوى (صدرت الفتوى في 14 شباط/فبراير 1989، وتوفي الخميني في 3 حزيران/يونيو من العام نفسه). على هذا، فإن فتوى إعدام رشدي صارت أكثر شبهاً باللعنة التي لا يمكن ردها، فلا يبطل مفعولها بالقضاء على التنظيم الذي أصدر الفتوى مثلاً، وبالتالي شل قدرة التنظيم على تنفيذ الفتوى. كما لا يمكن ردها بأن يقوم من أصدرها بإبطالها، أو بأمر عناصره بالكف عن محاولة تنفيذها. هذا فضلاً عن أن توبة المحكوم بهذه الفتوى لا تنفع في ردها، ذلك أن "سلمان رشدي حتى لو تاب واضحى زاهد عصره، فانه يجب على كل مسلم أن يجنّد روحه وماله وكل همّه لإرساله ......
#الفتاوى
#والتابوهات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766624
#الحوار_المتمدن
#راتب_شعبو لو أعاق أمر ما وصول الجاني إلى المركز الثقافي في تشوتاكوا في شمال ولاية نيويورك، مكان انعقاد الندوة التي يشارك بها سلمان رشدي، أو لو أن موجة من التردد والجبن شملت قلبه حين عزم على تنفيذ فعلته الشنيعة، لكان العالم تابع انشغاله بما هو منشغل فيه، ساه عن الجريمة المستمرة التي تعيش في ثنايا العالم، وتجري في دمه كالسم. في دهشة العالم مما أصاب الكاتب البريطاني الهندي على يد الجاني، ما يدعو للتأمل. ربما كان على العالم أن يندهش أكثر لأن ما حدث في 13 آب/أغسطس من هذا العام، على مسرح في نيويورك، تأخر لأكثر من ثلاث وثلاثين سنة عن فتوى القتل. خلال هذه السنوات الطويلة، كان العالم غافلاً، أو شبه غافل، عن السم الذي يواكب زمن العالم ثانية بثانية، ويتحين القتل، حتى إذا حدث القتل أو محاولة القتل (عبر المجرم الذي حاول قتل سلمان رشدي، عن تفاجئه من أن ضحيته نجت من الموت)، استيقظ العالم. لا يختلف ما حدث لصاحب "آيات شيطانية"، عما حدث لصاحب "أولاد حارتنا" في القاهرة في 1994، دافع الجريمة في الحالتين هو "إدانة" الكاتب بالاعتداء الكتابي على المقدسات. وبالمناسبة، يلفت النظر تشابه طريقة محاولة القتل في الحالتين، بما يدفع للتفكير بأن الأمر لا يتعلق فقط بالسهولة الأمنية لاستخدام السكين، بقدر ما يتعلق أيضاً بإشباع رغبة المجرم الموتور بالتماس المباشر مع ضحيته "المعتدي الثقافي" وطعنه، في ذلك ما يشفي غليل هؤلاء. من حق أي منا أن يتساءل: كيف يمكن لشخص واحد، مهما علا شأنه، أن يحدد المقدسات نيابة عن الملايين؟ ألا يمكن أن ترى الملايين، ممن يفترض هذا الشخص أنه يمثلهم، أن حياة الانسان مقدسة وتعلو على أي اعتبار، وأن الاعتداء عليها هي اعتداء على المقدسات أيضاً؟ وحتى لو اتفقنا على تحديد مقدساتنا، كيف يمكن لشخص واحد، أو مجموعة أشخاص، أن يحدد شكل الدفاع عن هذه المقدسات نيابة عن الملايين؟ هل يكون الدفاع بتخويف الآخرين أم بتفنيد "إساءاتهم"؟تأتي إدانة الكتّاب أو "المعتدين الثقافيين" من جانب مُفتين يمتلكون من سبل الرد على ما يرون أنه اعتداء كتابي، أضعاف ما يمتلك هؤلاء الكتاب "المعتدين"، فأصحاب الفتاوى يمتلكون معظم المنابر الشفهية والكتابية، ويمتلكون كل إمكانات النشر والتوزيع ووسائل الإعلام والوصول إلى الجمهور، ولكن لماذا لا يشبعهم سوى القتل؟ لماذا يشعرون بهذا القدر من خطورة القول الذي لا يراعي إيمانهم وقناعاتهم؟ كيف يرضون بأن يكون الخوف وحده هو ما يجعل الناس "يحترمون" مقدساتهم؟ مع ذلك هناك فارق يشد الانتباه، بين حالة رشدي وحالة محفوظ، في الأولى كانت الفتوى علنية توازي المستوى المعنوي والمؤسساتي لمطلقها. لم تكن الفتوى بحق رشدي صادرة، كما هو الحال غالباً، عن منظمات سرية أو دون دولتية، يُكلف بتنفيذها مُنتسبٌ ما و"يتشرف" بهذا التكليف، وينفذه بإخلاص، بل كانت فتوى معلنة موجهة إلى العامة من قبل رجل له اعتبار ديني عام وكبير، وكان أن توفي هذا الرجل بعد أقل من أربعة أشهر من إطلاقه الفتوى (صدرت الفتوى في 14 شباط/فبراير 1989، وتوفي الخميني في 3 حزيران/يونيو من العام نفسه). على هذا، فإن فتوى إعدام رشدي صارت أكثر شبهاً باللعنة التي لا يمكن ردها، فلا يبطل مفعولها بالقضاء على التنظيم الذي أصدر الفتوى مثلاً، وبالتالي شل قدرة التنظيم على تنفيذ الفتوى. كما لا يمكن ردها بأن يقوم من أصدرها بإبطالها، أو بأمر عناصره بالكف عن محاولة تنفيذها. هذا فضلاً عن أن توبة المحكوم بهذه الفتوى لا تنفع في ردها، ذلك أن "سلمان رشدي حتى لو تاب واضحى زاهد عصره، فانه يجب على كل مسلم أن يجنّد روحه وماله وكل همّه لإرساله ......
#الفتاوى
#والتابوهات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766624
الحوار المتمدن
راتب شعبو - هذه الفتاوى والتابوهات